[شيعي جديد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

أنتم تلفون دائما حول الحواشي لأن حجتكم مفلسة !!
فالله تعالى وعد نفس أهل بيعة الرضوان أن يدخلوا مكة المكرمة ، وقد نقلت لك من مصادر شيعية أن من كان في بيعة الرضوان من المؤمنين اعتمروا في العام القابل كما وعدهم الله تعالى !!
فالله تعالى علم ما في قلوبهم ثم وعدهم ، وقد صدق وعده .
هل يكذب الله وعده لمن وعد ؟ أم قد تحقق !! وكما أوردت لك من مصادر شيعية !!
فلماذا المراء !
ثم الله وعد المؤمنين بالفتح جميعا ولم يتسثن أحدا !! وكما هم الذين دخلوا المسجد الخرام في العام القابل .
ثم قصتكم المكذوبة عن خيبر فقد بينت وبالدليل وضععا ، ولغة الوضع ظاهرة عليها أصلا ، فراجع ما ذكرته عن الكذب في الوضع وأن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما كما يكذب عليهم الأفاكون أنهما فرا يوم خيبر !!
فالله وعد من علم ما في قلوبهم !! وحقا وفي العام القابل صدقهم الله وعده !!

وجود الروايات في مصادر الشيعة او الزيدية او الاسماعيلية لا يعني الايمان بها انت نفسك عندما قلنا لك هناك بيعات من الصحابة للرسول وهذه كتبك نفيتها مباشرة وقلت هات بيعات سابقة واوردنا لك بيعات قلت هاه هذه مشورة فكيف حال غيرك اذا
اذا كنت انت تنكر هذه الروايات وهي في اصح كتبك كما تدعي عموما الجدل هنا لا ينفع لان هذه الاية فسرناها بكتبك وليس بكتبنا وقلنا لك ان هذا الرضا مؤقت والسبب هو ان الله رضي عن هذه البيعة دون غيرها لكونه علم انهم لن يفروا

ثم ان الرضا يكون بعد غضب
والله هنا عندما قال عن نفسه انه رضي عن الصحابة فهذا الرضا منه كان بعد غضب لديك كمثال قوم موسى خرجوا معه ليلاقي ربه فلما وصلوا قالوا نحن ايضا نريد ان نرى الله جهرة وهذا قولهم ذكره الله في كتابه ولا تستطيع ان تنكره {وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة ... }

http://library.islamweb.net/newlibra...bk_no=49&ID=95

فأماتهم الله ثم احياهم هذا رضى منه بعد غضب سبحانه وتعالى لكن دعنا في موضوعك قلت ان الله هنا رضي عني الصحابة حسنا ما الذي اغضبه من قبل لان الرضا لا يكون الا بعد غضب وسخط