حسن عمر
إقترف الذنوب والأثام والمعاصى فاأنا محتاج إلى شخص يأخذ بيدى (الشفاعة) فلست من المدعين بأننى مؤمن قد من الله عليّا بالقبول فى عِبادهِ المخلصين .
حسن عمر حتى اليوم لا يطمئن فى الدخول إلى جنّة الله ؟؟ فلو كان الله سوف يجعل الرسول يأخذ بيدى من نّار سّعر إلى جنّة الرضوان فاأنا أول إنسان سوف أكون سعيداً بِهذا الكلام وأول إنسان سوف يدافع عن هذا الكلام .!!!!
ولكن يلزمنى دليل .
فهل هناك نص يُفهم منهُ أن الله آعطى حق الشفاعة للرسول ؟؟
فما قيمة ما قالهُ فى سورة الزمر حيث صدر قانون ليس فيهِ شك بأن الرسول لن يستطع أو فى مقدوره إخراج أحد من النار إلى الجنة .؟؟؟؟
(
أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ [الزمر:19]
http://www.ansarsunna.com/quran_search/index.php
فكيف يستقيم أن الله يعطيهِ شفاعة يستطع كما قال منهج السُنّة بأن يخرج من النار من قال لا إلى إلا الله ولو فى العمر مرة.!!!!!!!!
نحن نحتاج إلى نص كهذا النص يقول بِتلك الشفاعة. كهذا (قُل لله الشفاعة جميعاً)
أما النصوص المتشابه التى حذرنا ألله من إتباعها ( وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا
تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ )
(من ذا الذى يشفع إلا بإذنهِ ) الأية يُفهم منها أن هناك شفاعة ولكن مشروطة بالأذِن ؟؟ فمتى آذن للرسول بِذلك الأمر.!!!
وهل الأذن فى الدنيا ولا فى الأخرة .!! ولماذا لم يوضح ذلك فى كتابهِ أليس هو من قال (كتابٌ فُصّلت آياتهُ ) فأين التفصيل فى شئ
جلل وعظيم بأن آعطى وسمح لِشخص بأن يفعل عمل من إختصاص الله وحدهُ.!!!!!
(من ذا الذى يشفع عنده إلا بإذنهِ ) (من ذا الذى يُقرض الله قرضاً فيُضاعفهُ )
أهل السُنّة أساتذه فى النحو والبلاغة ؟؟ فهل من ذا الذى تدل على فِعل الشئ ؟؟؟ أم على صعوبة فِعل الشئ ؟؟ بل إستحالة فى بعض
الأحيان .!!!!
لن أكرر ما قولته سابقاً التوبة والأيمان بالكتاب (تطبيقهُ) العمل هو الطريق الأمثل لِدخول الجنة بِدون مساعدة مِن الأخريين .!!
وللحد يث بقية