هذا كلامك:
اقتباس:
التماثل هو التساوي في أمرين
|
نعم،، وهنا التساوي في المنزلتين -هارون من موسى والنبي من علي-،، والمنزلة لا علاقة لها بالتفاصيل والأحداث.
أما قولك:
اقتباس:
هذا إبن إمام ,,, وذاك إبن إمام ,,, وليس القول ,, وذاك يشبه إبن إمام
هذا إبن ملك ,,, وذاك إبن ملك ,,, وليس القول ,, وذاك يشبه إبن ملك
|
فلم أفهم ما تقصده، وضح ولك الشكر.
وأما قولك:
اقتباس:
فعليك أن تثبت تماثهما في :
= المشاركه في النبوه
|
يبدو أنك لا تركز جيدا عند قراءتك للحديث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ مُسْلِمٍ ، عَنِ ابْنِ سَابِطٍ , وَهُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، قَالَ : قَدِمَ مُعَاوِيَةُ فِي بَعْضِ حَجَّاتِهِ ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ سَعْدٌ ، فَذَكَرُوا عَلِيًّا ، فَنَالَ مِنْهُ ، فَغَضِبَ سَعْدٌ ، وَقَالَ : تَقُولُ هَذَا لِرَجُلٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ , وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ :
أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى ، إِلاَّ أَنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي ، وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ الْيَوْمَ رَجُلاً يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ؟ سنن ابن ماجه. 121
ركز جيدا فهناك استثناء.
وأما قولك:
اقتباس:
= الإستخلاف في علية القوم وخيارهم
= الرضى والقبول بالإستخلاف
|
فهذا لم أفهمه.
ولكن المواقف والأفعال والأحداث لا ترتبط بالمنزلة.. على كل حال، وضح ذلك وشكرا.