عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2010-12-19, 12:08 PM
يعرب يعرب غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-12
المكان: دار الاسلام
المشاركات: 4,144
افتراضي

اقتباس:
(قال عنه: إنه كان مخذولاً، وإنه قاتل للرئاسة لا للديانة ومما قاله: (وليس علينا أن نبايع عاجزاً عن العدل علياً ولا تاركاً له، فأئمة السنة يسلمون أنه ما كان القتال مأموراً به ولا واجباً ولا مستحباً) ويقول: (ولا رأي أعظم ذماً من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين، ولم يكن في قتلهم مصلحة للمسلمين لا في دينهم ولا دنياهم بل نقص الخير عمَّا كان وزاد الشر على ما كان)

هذا ما نقله الاباضى الناصبى لنرى الكتاب ما به وكيف ان هذا الناصبى الاباضى نسخ من اخوانه الشيعه دون ان يتثبت كاحمل الاسفار




اريد ان اوضح ان شيخ الاسلام فى هذا الفصل يدافع فيه عن أبي بكر و عمر رضي الله عنهما الذين اتهمهما الرافضي أنهما قاتلا للرئاسة و أرادا العلو و الفساد في الأرض و ألزمه بشبه الخوارج في علي رضي الله عنه و أنه إذا كنا ندفع من يقدح في علي فمن الأولى و الأحرى أن ندفع من يقدح في الخليفتين أبو بكر و عمر رضي الله عنهم


لنرى كلام شيخ الاسلام تابعو ما بين القوسين باللون الاحمر
























والان مع كلام شيخ الاسلام فى حق على رضى الله عنه وهو ما بتره الناصبى ونسخ من كذب الرافضه كحامل الاسفار












يتبع
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،

ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.

[align=center]
[/align]

رد مع اقتباس