عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 2012-01-07, 07:26 AM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي رد: اكذوبه ان خال المؤمنين كان يامر بسب علي(رض)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاوش مشاهدة المشاركة
الان اصبح فهمك للحديث افضل ممن شرح صحيح مسلم لامشكله
طبعاً لم تقرأ الموضوع، إذ لم نعتد من رافضي أن يقرأ، بل كله حمر يحملون أسفاراً.
ابحث عن المقطع التالي في مشاركة أخي ابن الحميراء.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الحميراء مشاهدة المشاركة
يقول النووي رحمه الله في ذلك : قول معاوية هذا ، ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه ، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب ، كأنه يقول : هل امتنعت تورعاً أو خوفاً أو غير ذلك . فإن كان تورعاً وإجلالاً له عن السب ، فأنت مصيب محسن ، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر ، ولعل سعداً قد كان في طائفة يسبون ، فلم يسب معهم ، وعجز عن الإنكار ، أو أنكر عليهم ، فسأله هذا السؤال ، قالوا : ويحتمل تأويلاً آخر أن معناه : ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده ، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا وأنه أخطأ . شرح صحيح مسلم ( 15 / 175 ) .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاوش مشاهدة المشاركة
وهل انت افهم واعلم من بن تيميه الذي قال ان معاويه امر بسب علي عليه السلام منهاج السنه جزء 5 ص 42
كلامك هذا من الحماقة، وإليكم ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية:
بدأ شيخ الإسلام من الصفحة 36 بنقل قول الرافضي الحلي، فكما هو معلوم فإن منهاج السنة كتاب رد على منهاج الكرامة للحلي، فقال شيخ الإسلام ((الفصل العاشر قال الرافضى ومنها ما رواه أخطب خوارزم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ...))، واستمر شيخ الإسلام بالنقل إلى أن وصل إلى الصفحة 40 فقال -والكلام هنا كلام الرافضي الحلي- ((وعن سعد بن أبي وقاص قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا بالسب فأبى ....)) وفي الصفحة 41 بدأ شيخ الإسلام بالرد بقوله ((والجواب)) ثم رد على خرافات الرافضي من الموضوعات، واستثنى من قوله استثناءات، وفي كل رواية كان يذكرها بشكل يميزها عن غيرها، إذ بدأ قوله ((والجواب أن أخطب خوارزم هذا له مصنف في هذا الباب فيه من الأحاديث المكذوبة ما لا يخفى كذبه على من له أدنى معرفة بالحديث فضلا عن علماء الحديث)) إلى أن قال ((فالعشرة الأول كلها كذب إلى آخر حديث قتله لعمرو بن عبد ود وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم الحديث فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه وفيه ثلاث فضائل لعلي لكن ليست من خصائص الأئمة ولا من خصائص علي))، وسمى الحديث في صفحة 45 بقوله ((كذلك حديث المباهلة)) وفي صفحة 47 و 48 قال ((كما أن للنواصب شبها لا يمكن الشيعة أن يجيبوا عنها وإنما يجيبهم عنها أهل السنة فهذه الاحاديث الصحيحة المثبته لإيمان علي باطنا وظاهرا رد على هؤلاء وإن لم يكن ذلك من خصائص كالنصوصه الدالة على إيمان أهل بدر وبيعة الرضوان باطنا وظاهر فإن فيها ردا على من ينازع في ذلك من الروافض والخوارج وإن لم يكن ما يستدل به من خصائص واحد منهم وإذا شهد النبي صلى الله عليه وسلم لمعين بشهادة أو دعا له بدعاء أحب كثير من الناس أن يكون له مثل تلك الشهادة ومثل ذلك الدعاء ...))
فأين أثبت شيخ الإسلام موضوع السب؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس