2015-11-09, 09:48 PM
|
|
مشرف قسم حوار الملاحدة
|
|
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,035
|
|
اقتباس:
ورواه أحمد وابن حبان بلفظ: إن جبريل كان يدُس في فم فرعون الطين، مخافة أن يقول: لا إله إلا الله. وصحح إسناده أحمد شاكر، وحسين أسد
هل هذا من ابجديات التفسير ؟؟
|
هذا الحديث أو تِلك الرواية صحيحة ؟؟
أم لا .
جاوب
نعم وحسب ثقة الرواة فهو صحيح !
هل لديك أداة تكذب بها هذا الحديث غير هواك ؟؟؟
وأكرر عليك :
ابجديات التفسير هي يا متحذلق :
1. معرفة قول وعمل الرسول وتعليمه في الكتاب وتطبيقه .
وهذا بدلالة من كتاب الله !! إلا إذا كنت تكذب كتاب الله تعالى !!!
ثم :
2 . معرفة قول الذين علمهم الرسول الكتاب !!!
فهم معلمون وبتأييد وحي الله !!! هل تنكر هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
فقول الصحابي المُعلَّم يعد حجة وهو أقوى وصاحب مصداقية أكبر من أي متصعلك يريد امتهان كلام الله تعالى لتهبلاته ! ويرد اضفاء السوقية على كلام الله تعالى!!! وهو يدعي القرئنة !
ملاحظة : فالصعلوك المقصود هنا هو الذي يتمادى على كلام الله تعالى ويرد أن يحط من قدره بتفسيره وكلامه السوقي !!!
لماذا تنكر هذا وتهمله ؟؟؟
لماذا تنكر أن الصحابة قد عُلّموا الكتاب ؟؟؟
فهم أحق من يؤول كتاب الله تعالى !!
هل تنكر هذا ؟؟؟ أم القرئنة هي فقط للغطاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|