[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب من المغرب

ماذا تريدني أن أفهم من هذين الآيتين؟؟

الأخت زينب لا تتعبي حالك مع اليهودي سيلف ويكذب ويدور

قال الله تعالى: نزل عليك الكتاب بالحق

قال الله تعالى: هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ

كم من كتاب نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
الكتاب
الحكمة
إذا هناك كتابان
أين الثاني؟

قال الله تعالى: فلا وربك لا يؤمنون حتّى يحكمُّوك فيما شجر بينهم ثمّ لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مـمّا قضيت ويسلموا تسليماً

هنا يزداد وضوح أن هؤلاء أسوأ وأضل من كل الفرق المبتدعة ويلتقون مع اليهود والمستشرقين والكائدين للإسلام
فلو كان الأمر كما تدعي هذه الكلاب العاوية لما جاز للرسول صلى الله عليه وسلم أن يحكم بكلام من عنده وإنما أن يردد عليهم آيات القرآن
ولكن أليس هذا قمة العبث
فالآيات يعرفونها وما وجدوا فيها علا فتوجهوا يسألونه
فلو كان القضاء من الرقآن بتلاوة آيات ماكان ضرورة لذكر الحرج فهم مؤمنين بهذه الآيات