عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2009-05-03, 12:14 AM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

أخي الفاضل
اقتباس:
أقر كثير من علماء المسلمين أن المصحف الذي جمع في زمن أبي بكر كان أكبر من مصحفنا بستة أضعاف

رواية بهذا الصيغة لا وجود لها في أي كتاب مما ذكر

اقتباس:
لولا ان يقول الناس ان عمر زاد في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي

بيانها هنا

115360 - قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان ، حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن ، إذا قامت البينة ، أو كان الحمل أو الاعتراف - قال سفيان : كذا حفظت - ألا وقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6829
خلاصة الدرجة: [صحيح
]
ولكن من أين للحمقى واليهود الروافض أن يفهموا؟

اقتباس:
نقل السيوطي عن صاحب البرهان للزركشي أنه قال ( ظاهره أن كتابتها جائزة و أنما منعه قول الناس و الجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه فأذا كانت جائزة للزم أن تكون ثابتة لأن هذا شأن المكتوب )( الأتقان ج 2 ص26

الرد السابق يكفيه ويرد بهتانهم

اقتباس:
9- جاء في ( البخاري ج8 ص208 و مسلم ج4 ص167 ) أن هناك آية أسقطت فيما أسقط من القرآن . وهذا الأسقاط يدل على النقص
10- وجاء في ( الترمذي ج 5 ص191 و مسلم ج1 ص565) روايه تدل على التحريف أيضا
11- جاء في (( صحيح البخاري ج3ص30 و الأتقان ج2ص26 و صحيح مسلم ج2 ص 726 ))
12- كتاب ( المصاحف للسجستاني61و 63 و 64و65 و66 )
13- كتاب ( كنز العمال ج1 ص 460 )
14- مسند أحمد ( ج1 ص 394 )
أصبح ترصيف مراجع بدون ذكر الرواية
انظر الكلمات الملونة بالأحمر
هناك آية
حديث الغباء
السجستاني ردت الأخت حفيدة فكفت ووفت
كنز العمال
اسألهم لمن ؟


اقتباس:
أخرج السيوطي في كتابه الأتقان ما يثبت زيادة سور القرآن على ما بين الدفتين كسورتي القنوت ( الحفد و الخلع ) وأن مصحف أبي كان عدد سوره مئة و ست عشرة ( كتاب الأتقان ج1 ص47 )

انظر ما كتب صاحب الإتقان ومن رويت عنه هذه الرواية

تنبيه كذا نقل جماعة عن مصحف أبيّ أنه ست عشرة سورة، والصواب أنه خمس عشرة، فإن سورة الفيل وسورة لئيلاف قريش فيه سورة واحدة، ونقل ذلك السخاوي في جمال القراء عن جعفر الصادق وأبيّ نهيك أيضاً. قلت: ويرده ما أخرجه الحاكم والطبراني من حديث أم هانئ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فضل الله قريشاً بسبع الحديث، وفيه وإن الله أنزل فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها معهم غيرهم لئيلاف قريش وفي كامل الهذلي عن بعضهم أنه قال: الضحى وألم نشرح سورة واحدة، نقله الإمام الرازي في تفسيره عن طاوس وغيره من المفسرين.الإتقان ج1 ص
77
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس