عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2014-03-25, 10:25 PM
عائشه عائشه غير متواجد حالياً
شيعية سابقاً
 
تاريخ التسجيل: 2014-03-14
المشاركات: 1,226
افتراضي

صلوا على محمد وال محمد ياموالين ( صلى الله على حبيبي محمد ورضي الله عن ابو بكر وعمر وعثمان ورضي عن امي عائشه وحفصه ورضي الله عن بضعة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمه وصهره البطل الشجاع الكرار علي رضي الله عليه وسلم ورضي الله عن معاويه وطلحة والزبير والمهاجرين والانصار .. أجمعين )


صلوا على محمد وال محمد ياموالين وفتحوا عقولكم شوي ياشيعه


أنقل لكم ماقاله ٌ لي ولبعض الشيعه شاب سني سعودي في منتدى وهو يدعونا الى مذهب التوحيد مذهب لا اله الا الله ..


ونسخت كلامه وحفضته ونسيته بعد ان اهتديت .. لكن شاء الله اليوم وانا اقلب في مستنداتي ان اجد كلامه

اقسم بالله ذرفت دموعي ودعوت له ُ بالجنه والذريه الصالحه ...

اللهم اجعله مع محمد صلى الله عليه وسلم .. كم سهر الليالي وهو يشرح لنا معتقادات الروافض وهو نقطة البدايه لبحثي في معتقدي الفاسد ..
يقول :
[gdwl]

أسرار وأخطار التشيع الشعوبي في سطور


إلى كل مسلم..!

وايضاً الى كل شيعي رافضي..!


ـــ اكتشف الأهداف والوجه الآخر لتشيع الشعوبيين



ـــ الشعوبية حركة قومية فارسية نشأت في إيران بعد سقوط الحكم الكسروي على يد الفاتحين عندما تحولت السيادة للعرب فلم يحتملوا حكم العرب ولا عصمة الإسلام واشتعل التمرد وهاجت الثورات في خراسان إيران حتى خرجوا على سيطرة الحاكم الرابع سيدنا علي عليه السلام ولم يخضعوا لحكم العرب مرة ثانية إلا بالقوة في العصر الأموي
أما في العراق فكان دورهم دور الأقلية وقد اقتصر على الدسائس وصناعة الرأي العام فتحولت العراق في وجود هؤلاء إلى بلد شقاق ونفاق وفتنة وخذلان وخوارج خذلت وقتلت سيدنا علي عليه السلام
واستمرت الدسائس ونبتت فكرة التشيع في العراق ليس حبا في أهل البيت بعد أن قتلوا سيدنا علي عليه السلام بل ضمن أهداف الشعوبيين وأساليبهم في صناعة الرأي العام وإدارة الشقاق والنفاق والفتنة للانتقام من العرب
لقد اغتر بهم وصدًقهم الكثير من الجهلاء والمغفلين العرب في العراق بعاطفة التشيع لأهل البيت بعد أن نهجوا نهجهم في المراوغة والخديعة والنفاق
وأول من كذبوا عليه وخدعوه وخذلوه بشعارات التشيع هو سيدنا الحسين عليه السلام وهو أول ضحايا خداعهم بعد أن صدقهم كون تشيع الشقاق والفتنة هدفه الانتقام من العرب وليس حب أهل البيت
وكان الموالي الفرس ضمن جنود جيش الملعون ابن زياد كانوا الأكثر جراءة على انتهاك حرمة خيام نساء سيدنا الحسين عليه السلام ثم استثمروا مقتله عليه السلام لتحقيق أهدافهم ومنها
الهدف والمقصد الأول
تشويه الإسلام وتخوين العرب
اتخذوا من استشهاد سيدنا الحسين عليه السلام ذريعة للتشهير والتشويه والشماتة بدين الإسلام وفضح صفحات التاريخ الإسلامي السوداء وغيبوا صفحاته النيرة ونسوا أن الإسلام هو دين الرحمة والسلام وقاسوا وحصروا صورة الإسلام على أسلافهم كخونة وقتله وعلى المجرم يزيد ابن معاوية الذي ناصروه بخذلان وقتل الحسين وهكذا يصوروا الإسلام لغير المسلمين بصورة مشوهة عبر طقوسهم اللطمية




وهذا المنحى الذي يصور الإسلام لغير المسلمين أنة دين عنف وخيانة هدفه تشويه الإسلام وصد الناس عن سبيل الله
الأهداف الأخرى
وقد اتضح في وقتنا الراهن أن أهداف الشعوبيين ليس التشيع للحق وأهله بقدر ما هو شق صف الأمة وتفريغ الثارات الشعوبية الفارسية على شكل مذهب نياحة إسلامي والفرار من الإسلام إلى الأمام بدلا من العودة إلى المجوسية لأن أي تشيع في العراق أو خارج بلاد فارس يتزعمه بجدية أصحاب الأصول الفارسية



في الواقع المحسوس يوجد توافق بين الشيعة الرقمية والمجوس في كثير من الأهواء والطقوس



الطقوس المجوسية

الشعائر اللطمية طقوس مجوسية الأصل يمارسها المجوس في إيران مرتين كل عام
الشعيرة اللطمية الأولى في الذكرى السنوية لسقوط حكم الكسروية المجوسية على يد جيش الإسكندر المقدوني
والذكرى اللطمية الثانية ندما على دخول الإسلام بلاد فارس في ذكرى السقوط الأخير على يد جيش الفاتحين في خلافة بغيض المجوس عمر ابن الخطاب


لا يتفقوا فقط مع المجوس بالشعائر والعبادات اللطمية فحسب


بل يتفق الشيعة الاثناعشرية والمجوس في

كراهيتهم للخليفة الأول الذي حرر جنوب العراق من المجوس ويكرهون بغيض المجوس الصحابي عمر ابن الخطاب كونه حطم الإمبراطورية الفارسية المجوسية بجيش الفاتحين








المجوس تبيح نكاح الأمهات والأخوات وقد أمر عمر ابن الخطاب قادة الفتوح العرب في التفريق بين المجوسي وأمه أو أخته في النكاح المباح في دينهم فقام هؤلاء نيابة عن المجوس بقولهم افتراء عليه انه حرم متعة الزنا وهكذا برروا لأنفسهم ممارسة نجاسة المجوس


يتفق المجوس وهؤلاء في كراهيتهم للقومية العربية والفاتحين العرب والعرب الهاشميين وحتى الحكام العرب إلى وقتنا الراهن



يتفق المجوس والشيعة الرقمية في الشرك عبر تعظيمهم لأشخاص قياداتهم ووصفهم بقداسة إلهية وتم تقديس سيدنا علي عليه السلام لاحقا بعد أن تمردوا وثاروا عليه حتى قُتِل وبعدها قدسوه على أثر رجعي لأنه تشفع في السبايا بنات كسرى وزوج ابنه الحسين إحداهن وأستنكر قتل الهرمزان
وتم اختيار سيدنا الحسين علية السلام لهذه القداسة بعد فوات الأوان وبعد أن أوقعوه في فخهم وساهموا في قتله لأنه تزوج بسبية من بنات كسرى المقدس لدى المجوس شهربانو وهي ابنة كسرى العادل في نظرهم ويعتقدون أنها أنجبت منه ابنه على ابن الحسين عليهما السلام وأصبح الأخير حسب اعتقادهم مقدسا معصوما واعتمدوا من ذريته بقية المعصومين والقائم الذي سينتقم من العرب



يتفق الشيعة مع المجوس في الانتظار للمخلص أو المنقذ ويسمونه تسمية إسلامية بالمهدي وحولوه إلى منتظر ويدعونه الإمام المنتقم الذي وحسب الروايات سيهدم الكعبة ويبيد العرب ويصلب بغيض المجوس عمر ابن الخطاب



اوجدوا في المذهب متنفسا لحملة الثارات المجوسية من الشعوبيين الفرس الذين لم يحسن إسلامهم فقد أباحوا لهم لعن وطعن بغيضهم عمر ابن الخطاب الذي كسر شوكتهم وأباحوا لهم أذية العرب ومعاداة القومية العربية ووفروا لهم الممارسات الشركية عبادة القبور والتربة والشعائر المجوسية اللطمية المحرمة في دين الله




أسرار الإصرار على النياحة واللطم
عندما أدرك سيدنا الحسين عليه السلام قرب منيته بعد أن أوقعوه في الفخ أوصى أخته زينب بعدم ممارسة الشعائر اللطمية عليه كونها محرمة في دين الإسلام وكفروا بتعاليم مُفترَض الطاعة عندهم سيدنا الحسين عليه السلام بعد أن خدعوه وعصوه حتى آخر قطرة من دمه وكفروا بوصيته وأصروا على الكفر بها لهدف خطير وهو استغلال العاطفة العمياء وإبعاد العقول عن التفكير لأن العاطفة سهلة القيادة فقاموا بتأجيج العواطف وتعبئة الأتباع بالأحقاد الثأرية وتهييج مشاعر الانتقام ونجحوا في قيادة العاطفة العمياء ووجهوها معكوسة إلى مقاصدهم ضد عرب الحسين وبرروا بالعاطفة وقفوهم مع كل عدو من أعداء العرب على مر التاريخ وآخر وقفة لهم كانت مع المحتل الصليبي في العراق لتحرير العراق من حكم العرب البغيض في نظرهم بعد جرائمهم مع اليهود ضد الفلسطينيين العرب في صبرا وشاتيلا بلبنان ولم يكتفوا بأذية قوم رسول الله على مر التاريخ بل آذوا رسول الله في ذاته عبر الطعن في عرضه ولعن أصحابه الفاتحين





ترتكز ثقافتهم الدينية بقصد وعناد على الفريات والأحاديث الموضوعة والضعيفة بل ويثقوا بها حتى ولو كانت على تناقض مع الدين والعقل والشرف والعرف والحياء








ومن فرياتهم التحريف والولاية والمظلومية
يعتقد حملة الثارات المجوسية أن الفاتحين من قريش قد حرفوا القرآن الذي حفظه الله من التحريف واغتصبوا الولاية التي تخضع لها ذرًات الكون وقتلوا سيدتنا فاطمة عليها السلام بعد حرمانها من فدك واسقطوا المحسن ونسوا أنهم بكذبهم هذا كذًبوا الله بالتحريف وكذًبوا أنفسهم في فرية الولاية الكونية وكذًبوا سيدنا علي عليه السلام وجبنوه وحقروه في فرية التحريف وفدك وأذية الزهراء ومبعث هذه العقائد الفاسدة هو ردة الفعل على الحقيقة التاريخية أن الفاتحين لووا أذرع وكسًروا أضلع جيش المجوس وأسقطوا أحلامهم فتكوا نكلوا قتلوا حضارة كسرى وهذا الانتصار العظيم لم يتم إلا بتأييد ورضا رب العالمين ورب البتول وكان دور زوجها بطل خيبر وصاحب ذو الفقار هو مؤازرة الفاتحين الذين أحبهم وأحبوه وكان عليا هو المستشار المطاع لبغيض المجوس عمر وعليا هو الذي من بعدهم في أيام تفرده بالحكم قراء القرآن في مسجد الكوفة كما نزل ولم يرجع أرض فدك بل صادر فدك إلى بيت مال المسلمين
الخلاصة أنها شعوبية فارسية وأصولية مجوسية بثوب النائحات تحرك أفعال وأقوال هذه الطائفة المتأصلة بثقافة الإلحاد والأحقاد والانتقام وهم في خراسان والعراق رفضوا حتى الولاية البشرية لسيدنا علي عليه السلام في حياته ولم يخضعوا إلا للحكم الأموي

الزعامة الشعوبية
كان العجم أو الموالي الفرس شريحة اجتماعية في العراق بعد الفتح الإسلامي والآن لا نجد منهم في العراق من يقول أنا فارسي بل التحق بهم الكثير الذين جاءوا إلى العراق من بلاد فارس سادة عجم بعمائم سوداء وغيروا موازين السيادة وصار السادة عرب العراق موالي والعجم سادة












الثارات الشعوبية :

في العراق الجريح تحت رعايتهم ورعاية المحتل تمر السيارات المفخخة والشاحنات المحملة بالأطنان من المتفجرات عبر سيطرات حزب الدعوة الشيعي لإبادة عرب العراق في الوقت الذي لا يستطيع المواطن العراقي حمل سلاح شخصي والتجوال به في شوارع بغداد بسبب كثرة السيطرات الأمنية الشيعية والهدف واضح لاتهام الإرهابيين في نظرهم من عرب العراق والمقاومة الشريفة ويسوغوا هذا الانتقام بحجة محاربتهم للبعثية والصداميين والقوميين والتكفيريين ووو.. وبعد التفجيرات يتهمون ويتصيدون من يريدون
لقد تجاوزوا فكرة الذي يقتل القتيل ويمشي في جنازته بل أنهم يقتلون القتيل ويطالبوا بثاره لذا رفعوا شعارات يالثارات الحسين لقتل عرب الحسين لأن فكرة الثار والانتقام من الفاتحين العرب لم تغادر عقولهم

المعابد الحسينية
لأن المساجد لله وحده فقد أبدلوها بالمعابد الحسينية لكي يدعون فيها غير
الله ويلعنون فيها الذي أدخل دين التوحيد إلى الديار المجوسية ويخدعون الناس بالنياحة الظاهرية على المظلومين بسببهم والواقع أن بكائهم الحقيقي هدفه الشماتة بالإسلام والأسى على أمجاد ماضيهم السليب وحاضرهم المضطهد

ترويج المعتقد
يروجون معتقداتهم الشركية بواسطة الرذيلة وهجر القيم النبيلة ونبذ مكارم الأخلاق فلم يخدم المذهب رغبات المشركين وحملة الثارات المجوسية فحسب بل ويجذب إليه الزناة واللوطية والمنافقين
فالزناة يجدوا متنفسا في المذهب الذي ينظم الدعارة ويسمي الزنا نكاح مؤقت أو متعة وهو وفق زعمهم عتق من النار وفاعله يزاحم النبي في الفردوس الأعلى
وللواط عندهم فقها في رسائل المرجعيات لا يجزمون بتحريمه بل تجد فتواهم تحوم حوله من غسل أو حرمة نسب ويباح عندهم اللواط بالنساء
والمنافق يجد في المذهب متسع ومتنفس لنفاقه لأنهم يعتبرون النفاق تقية وهو دينهم ودين آبائهم اقصد الشيعة الرقمية أو الاثناعشرية وحاشا أن يكون النفاق دين المكذوب عليهم من أهل البيت عليهم السلام

المتشيعة وتفسير القران
كل المسلمين يفهمون القرآن بلغة البيان وعندهم تجد تفسير القرآن الكريم بلغة الإشارة بدلا من لغة البيان مثل تفسير آية بلغ ما أنزل إليك وآية اليوم أكملت لكم دينكم وآية التطهير وغيرها تفسيرها عندهم بلغة الإشارة وتعني بأن الله جل وعلا قد اتخذ وليا وأشرك في عبادته اثنا عشر
ولغة الإشارة هي لغة التواصل بين الصم والبكم وبها يخدعون الجهلاء والمغفلين وبها يتنصل المنافق من كل الضوابط الإيمانية ويستطيعون إقناع الجهلاء والمغفلين بأن الله سبحانه وتعالى قد اتخذ وليا وأشرك في عبادته اثنا عشر
وأكد الله سبحانه وتعالى في قرآنه بلغة البيان أنه لم يتخذ وليا من الذل ولا يغفر أن يشرك به وكَفًر الذين اتخذوا عباده من دونه أولياء فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا

ثقافة التشكيك
الشك عندهم قائم في أصول الدين فهم يشككون في صحة القرآن وولاء المهاجرين والأنصار الذين حفظوا كتاب الله ونقلوا سنة نبيه وكسروا شوكة المجوس
والأصح عندهم هي الأوهام والأكاذيب والفريات على الله تعالى وعلى رسوله وعلى المهاجرين والأنصار

عقيدة الكذب
أكاذيبهم على الله تعالى
افتروا على الله الكذب بقولهم أن الله تعالى قد خشي وخاف مِن أن يذكر ولاية سيدنا علي ابن أبي طالب في صريح القرآن حتى لا يكفر به القوم ويقصدون بالقوم العرب
اتهموا الأئمة بالعصمة لكي ينسبوا إليهم الأكاذيب ويسهل تصديقها بعد أن تم توثيق وحصر الأحاديث النبوية وفضح الموضوعات منها
الكذب الملفق عندهم مباح طالما وهو منسوب إلى المعصومين الذين لا ينطقون عن الهوى حسب ظن من يكذب عليهم وما نطقهم المدون إلا عن هوى من يكذب عليهم وحاشا منهم إباحة الشرك كوسيلة تعبدية والزنا كمتعة جنسية والنفاق كتقية دينية واللواط بالنساء والطعن بعرض رسول الله ووووو ويخدم المقصود وعدد ولا حرج
يبنون دينهم على الأوهام والظنون والأكاذيب بقصد مخالفة المسلمين ثم تتحول هذه الأوهام والظنون والأكاذيب إلى عقائد وبعدها لا تقبل الشك
يكون الحديث مرفوعا أو موضوعا مختلقا أو حتى من سخافات النقلة ولا يقبله العقل فقط عندهم يتحول إلى عقيدة وعندها يضاف إلى بقية الأكاذيب والفريات
هذا هو التشيع
أصبح عندهم دين وليس مذهب
وحتى لا تنتهي سلسلة الأكاذيب والفريات والنفاق أصبحت المرجعيات تتولى النظر في كل مستجد
لان الدين عندهم ناقص ولم يكتمل ولن يكتمل حتى ظهور الإمام الحجة ألتميم الرقمي للعدد 12
يتبلور وينحصر دين الذين فرقوا دينهم وصاروا شيعا على تعاليم المرجعية
برغم أن الأسوة الحسنة أو المرجعية الوحيدة عند المسلمين هو رسول الله فقط عبر نقل الثقات عنه من قرآن وسنة وسيرة وترجيح إجماع العلماء فيما دون ذلك وعندهم لا يعتبر صريح القران ولا صحيح السنة مع الإجماع مرجعا لهم لكون هدفهم شق الصف والفتنة

المرجعية وما أدراك ما المرجعية
شخص جاء من بلاد فارس عمامته سوداء فتواه تكفيهم وتغنيهم فلا حاجة لهم في الوحي النازل من السماء ولا إلى حديث الأنبياء كونه يبيح لهم النفاق وشرك الوسيلة وأدبار النساء ويحمل أحقاد المجوس على العرب
ومنحى النفاق يجبر المنافقين والذين في قلوبهم مرض على البحث عن مرجعية لأنهم في ريبهم يترددون وهم في حالة الريبة والتردد بحاجة إلى مرجعية تتولى كبر وإثم ما يرتابون فيه وترسم لهم طرق ومعالم النفاق فهي من لزوميات المذهب
وفي المقابل يكافأ المرجع ماليا بالخُمس ونذور القبور وله ولحاشيته وجامعي أمواله حق التمتع ليس فقط بأموالهم بل وأعراضهم فقد أباحوا انتهاك الأعراض باسم المتعة الجنسية
وكلما أسلم الكثير من المجوس على أساس التشيع دون أن يخلصوا دينهم لله تعالى واستمروا على حقدهم على العرب الفاتحين وانتقلوا إلى ديار المسلمين فحدث ولا حرج عن أهل الفتنة وأهلها من حملة الثارات الشعوبية الفارسية من المعجعجين لمهديهم المنتقم
والمفارقات أن أصحاب العمائم السوداء الذين يلتصقون إلى أشرف نسب مودتهم في القربى للفرس أقرب منها للعرب وهم الذين آذوا رسول الله في عرضة واتهموا أم المؤمنين بالزنا ولم يطعن بعرضه عمه المجرم أبا لهب وهم الذين سبوا صحابته وهم علماء شرك الوسيلة وهم رواد نهب خُمس المال ونذور الوسيلة وهم المانعين للزكاة ويخلطون الأنساب وينتهكون الأعراض باسم المتعة الجنسية ويحملون أحقاد المجوس على العرب
إن الذي يكذب على الله ورسوله والمؤمنين ويبيع دينه ويتاجر بالنسب من أجل المال والمتعة الجنسية فإن صح النسب برغم متعة الزنا فتبت يدا أبي لهب وتب وإن كذب النسب فلا عجب من تصرفاته وحمله أحقاد المجوس على العرب
لنتحدث الآن بعلم عن أهل الفتنة والثارات والفرقة
حتى العقائد نفذوا إليها وزرعوا فيها الفتنة عبر الأكاذيب

عقيدة الإمامة والانتظار
عقيدة الإمامة الوهمية
إن عقيدة الإمامة الوهمية تحقق لهم التفرد وتبرر لهم التمرد على وحدة المسلمين وتسوغ لهم الخروج على الأئمة والحكام العرب وأوسع خروج وتمرد عريض لهم كان على الإمام والحاكم العربي الخليفة الرابع سيدنا علي عليه السلام في خراسان إيران وتآمروا عليه في العراق خذلانا وخروجا حتى قُتِل واستمر التمرد والخروج في إيران حتى استسلموا بالقوة إلى السلطة الأموية وخرجوا على إمامة سيدنا الحسن في تنازله عن الإمامة لمعاوية وحاولوا قتله بعد أن طعنوه وخرجوا على حكم وإمامة سيدنا الحسين عليه السلام قبل أن يصل إليهم ورفضوا قتال أعدائهم بني أمية بقيادة الإمام زيد ابن علي ابن الحسين عليهم السلام وآخر خروج لهم على الحكام العرب بعد العراق ولبنان كان في اليمن بقيادة حسين بدر الدين الطبطبائي الحوثي حيث استعمله الرئيس العربي اليمني علي عبدالله صالح لكبح عجلة الصحوة الإسلامية بمحافظة صعدة وسمح لحسين بدر الدين الطبطبائي الحوثي بالتواصل مع جذوره الثقافية الشعوبية في إيران عبر إرسال أتباعه في منح دراسية إلى مدينة قم ليتعلموا ثقافة الشقاق والرفض وعادوا إلى اليمن لتدريس المذهب الرقمي الإثناعشري في معاهدهم العلمية وبعد توفر العدد البشري والعدة واستكمال التنظيم أعلن حسين بدر الدين الطبطبائي الحوثي خروجه على الحاكم العربي الذي أعانه ورعاه وانقلب السحر على الساحر

عقيدة الإنتظار
وعقيدة الانتظار عندهم هي لمجرد الانتقام الشامل والنهائي من العرب
لان مهديهم الذي حولوه إلى منتظر هو في الفريات عندهم سيهدم الكعبة ويبيد العرب ويصلب بغيض المجوس عمر
اقرأ بتمعن ما يلي عن مرتكز عقيدتهم
عن عقيدتهم في مهديهم المنتظر
لا يوجد في الدين الإسلامي نقص لشيء منتظر بعد كمال الدين وتمام نعمة الإسلام ولكن غلبة المجوس في بلاد فارس ورغبة المنافقين الذين أظهروا الإسلام منهم في الانتقام من العرب هذه الغلبة قد أفرزت ثقافة الثارات الشعوبية وحولت فكرة المهدي ليس فقط إلى منتظر بل ومنتقم
ولمعرفة التفاصيل إقراء ما يلي
يعتقدون أن إمامهم المنتظر قد ولد في العصر العباسي وهو إلى الآن حي متجول أو مسردب على اختلاف المزاعم وعندما يظهر سيصلب من أخرجه اللذين كفروا ثاني الرسول في الغار أبو بكر لأنه حرر جنوب العراق من المجوس وكذلك يصلب من ادخل الإسلام بالقوة إلى الديار المجوسية بغيض المجوس عمر ابن الخطاب بعد أن يهدم الكعبة لأنها رمز الإسلام
ولا زال علماء النياحة يبشرون أتباعهم بالمهدي المنتظر وما أدراك ما مهديهم المنتظر
سيهدم الكعبة
ويبيد العرب
سيبيد العرب
سيصلب قاهر وبغيض المجوس عمر ابن الخطاب بعد أن يعيد له الحياة
هذا حسب زعمهم هو المهدي المنتظر
عندها سيحكمون العالم في غياب العرب
صدقوا أكاذيبهم بعقيدة راسخة
إليك بعض أكاذيبهم
روى المجلسي: (أن القائم يهدم المسجد الحرام حتى يرده إلى أساسه والمسجد النبوي إلى أساسه) (بحار الأنوار 52/338)، (الغيبة للطوسي 282).
وبين المجلسي: (أن أول ما يبدأ به -القائم- يخرج هذين -يعني أبا بكر وعمر- رطبين غضين ويذريهما في الريح ويكسر المسجد) (البحار 52/386).
(روى المجلسي أن المنتظر يسير في العرب بما في الجفر الأحمر وهو قتلهم) (بحار الأنوار 52/318).
وروى أيضاً: (ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح) (بحارا لأنوار 52/349).

عجيب بعض ما يجري
وأعجب منه أن تدري

العجيب انه عند الشيعة الاثناعشرية أصبح الوهم عقيدة
وأعجب منه إن كفرت بوهم واحد كفرت بأوهام عديدة

ولأن الشيعة الرقمية بحاجة إلى الكمال الرقمي مع الاحتفاظ بديمومة الأكاذيب والفريات فيجب أن يتم التوهم أن للإمام الحسن العسكري عليه السلام ولد وانه المهدي وانه اختفى في السرداب وله سفراء ووووووو وحتى له القدرة على العمل الإلهي مثل إجابة الدعاء ومعرفة السرائر وما تخفي الصدور وعند خروجه سيبيد العرب الذين حملوا راية الإسلام ويهدم الكعبة رمز الإسلام ويصلب أبو بكر الذي حرر جنوب العراق من المجوس وعمر الذي كسر شوكتهم ومنعهم من نكاح الأخوات والأمهات

استطاعوا الإثبات بالعقيدة الوهمية فقط وليس بالواقع توهموا أن للإمام الحسن العسكري عليه السلام ولد

وهذا الولد حملته أمه بلا حبل وولدته بلا مخاض فلا داعي لوجود شهود على الحمل أو الولادة

ويجب أن تحملته أمه بلا حبل وتلده بلا مخاض لأسباب عديدة منها

أولا - الالتفاف على أقوال المؤرخين الذين اثبتوا النفي أن لا ولد للإمام الحسن العسكري عليه السلام

ثانيا - لكي يقنعوا أنفسهم أن الإمام الموهوم أفضل من الأنبياء الذين حملتهم أمهاتهم حبلا وولدوا مخاضا كما يلد البشر عبر السبيل بين السبيلين

أليس في هذه التفرد أفضلية على الأنبياء حسب زعمهم

وهل يوجد نبي حملته أمه بلا حبل وولدته بلا مخاض من بعد ادم إلى الخاتم عليه وعلى اله ومن والاه أفضل الصلاة والسلام

إذن الإمام الموهوم أفضل في هذه الميزة حسب زعمهم من الأنبياء

ثالثا - طرح الموضوع كعقيدة أساسية في المذهب ليسهل تصديقها لان العقائد في عمومها إيمان وتسليم بالغيبيات وبالتالي يتم تصديقها وتصديق كل الأكاذيب المنسوبة إليها والمقاصد المخول منها عليها

ومن هنا نجد أن حملة الثارات الشعوبية يؤمنوا بها لهدف معروف وكذلك الأطفال الذين إذا شبوا على مثل هذه الأكاذيب يشيبون عليها بتأثير الأبوين كما هو الحال عندهم وعند المجوس واليهود والنصارى

أما اختيار أم عجمية للموهوم المنتظر فهو لتمليح المذهب والجمع وتوثيق الصلة بين مؤلفي المذهب الغير عرب وسلسلة النبوة

عجيب بعض ما يجري عندما يجب أن يصبح الوهم عقيدة
وأعجب منه أن تدري إن كفرت بهذا الوهم كفرت بأوهام عديدة

إذا كفرت بالموهوم الثاني عشر كفرت بما يلي

كفرت بأن القران قد حرفه بغيض المجوس عمر
وكفرت بأن المهاجرين قد كفروا مع من نصر
وكفرت بأن اشر البشر هو بغيض المجوس ابن الخطاب عمر
الذي حرر العراق من المجوس وللإسلام في أرضهم نشر
وكفرت بأن الله تعالى قد اتخذ وليا وأشرك في عبادته اثناعشر
وكفرت بتفسير القران الكريم بلغة الإشارة في أن الله تعالى قد اتخذ وليا وأشرك في عبادته اثناعشر
وكفرت بالمعابد الحسينية التي يدعون فيها غير الله ويلعنوا فيها بغيض المشركين عمر
وكفرت بأن المهدي سيهدم الكعبة ويبيد العرب ويصلب بغيض المجوس ابن الخطاب عمر
كل هذا هو حسب المفضوح عندهم بلا حياء ومن فرياتهم في أساطير كتب الطائفة بلا استثناء

وعليه إن كنت تحمل الثارات الشعوبية الفارسية وتحمل أحقاد المجوس على عرب خير البرية
فيجب عليك أن تؤمن بكل فرية وتؤمن بأن من كفر بالإمام الموهوم فقد كفر بعقيدة العصمة وحجية أو إلوهية الاثناعشر
ويجب عليك بمقتضى المذهب أن تؤمن بأن الله تعالى قد اتخذ وليا وأشرك في عبادته اثناعشر
ولا يهمك أن تعلم بأن الله تعالى لم يكن له وليا من الذل ولا يغفر أن يشرك به ولا تخاف من يوم المحشر وفقا للعقيدة المجوسية
بل أنت الرابح مؤقتا مع الاحتفاظ بأصوليتك المجوسية لان ترك مساجد التوحيد والذهاب إلى المعابد الحسينية تقربك كما قال المشركين إلى الله زلفى وزيارة قبر وعبادة صاحبه تعادل ألف ألف حجة كما هي الأحاديث عندهم إذا صغر وقل أهمية الوقوف عندهم في صحراء العرب في عرفات حسب مغالطاتهم لأصحاب العقول الهزيلة
أنت الرابح مؤقتا كيفما كانت رغبتك الشيطانية لان الزنا متعة جنسية والنفاق تقية دينية والشرك وسيلة تعبدية وحمل أحقاد المجوس على العرب خصوصية ولبس العمامة السوداء رمزية وإشارة إلى كل ذلك

ولو كفرت بأكذوبة الإمام المنتقم الحجة الموهوم المرقم بالثاني عشر عندها كفرت بكل الأوهام المبني عليها كذبهم ولا تحمل أحقاد المجوس على العرب وتترك مذهب الأوهام والأحقاد والانتقام والفتنة عندها ستصبح مسلما
قال تعالى " وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ " (33) سورة فصلت
فقولك إنني من المسلمين بعد الدعوة إلى التوحيد والعمل الصالح أفضل من قولك إنني ...؟؟؟ بعد الدعوة إلى الشرك والفساد

قد تتساءل إن كنت ذا عقل راجح وقلبك يكره الأقذار والقبائح
كيف اهتدي إلى الحق وبمن اقتدي
أقول لك لا تهتدي بمذهب مغاير أو تقتدي بمتخبط وحائر
لا هداية إلا بالقران ولا قدوة إلا بالرسول وبمن رضي الله عنهم وأرضاهم من بعده
قال تعالى " وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ " (100) التوبة


فقد رضي الله تعالى عنهم وعلى الذين اتبعوهم بإحسان وهم المبشرين بالجنة مع الذين اتبعوهم لأنهم نشروا دينه وحفظوا تعاليم نبيه وهذا هو سر كراهية شيعة المجوس لهم


وبعد هذا هل تصدق بالقران الذي أمرنا أن نتبعهم أو تختار تشيع المجوس الذي قام على نقل وترويج الأكاذيب عليهم وسبهم وشتمهم وترغب في جوار أبو لهب وأبو لؤلؤة المجوسي وتترك رضا الله تعالى وجنته
[/gdwl]
__________________
ما ابتلي أحدآ من أمة محمد بمثل ما ابتلي به علي ابن ابي طالب وذريته (يجعلونه الرافضه النواصب الاثني عشريه غطاء لمهاجمة القران والصحابه وزوجاته النبي والروافض عندي انجس من الكلب ..)
شيعيه مهتديه الى سنة محمد
رد مع اقتباس