عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2020-04-06, 08:09 AM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي الكذب اخلاقي مع كفره لعنه الله

الكذب اخلاقي

قال
بشهادة صحيح البخاري النبي صلى الله عليه وآله يتمنى موت عائشة
يوم أمس, 09:26 AM
أخرج البخاري في صحيحه كتاب المرضى ح 1865- مختصر صحيح البخاري

عن عائشة أنها قالت : وارأساه فقال رسول الله : ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك
فقالت عائشة : واثكلياه والله اني لأظنك تحب موتي ولو كان ذلك لظللت معرِسا ببعض أزواجك .


كيف يتوافق هذا الحديث مع قولهم انها كانت احب نسائه اليه
وما هذا الادب الرفيع التي تتعامل به عائشة مع النبي صلى الله عليه وآله
-----------------------------------------------------
هذا اشكاله والرد عليه

قلنا له الله قال هذا ان الرسول كان يبتغي مرضاة ازواجه وهذا قول الله ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ )
اكافر انت يا هذا تنكر حتى على الله قوله و ابتغاء المرضاة لا تكون من شخص يكره شخص اخر
لا يهم لكن لماذا بترت الحديث بتر الله نسلك
انظر الحديث مع شرحه في كتاب البخاري
6829 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، سَمِعْتُ القَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : وَارَأْسَاهْ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ذَاكِ لَوْ كَانَ وَأَنَا حَيٌّ فَأَسْتَغْفِرُ لَكِ وَأَدْعُو لَكِ ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ : وَا ثُكْلِيَاهْ ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأَظُنُّكَ تُحِبُّ مَوْتِي ، وَلَوْ كَانَ ذَاكَ ، لَظَلَلْتَ آخِرَ يَوْمِكَ مُعَرِّسًا بِبَعْضِ أَزْوَاجِكَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بَلْ أَنَا وَارَأْسَاهْ ، لَقَدْ هَمَمْتُ - أَوْ أَرَدْتُ - أَنْ أُرْسِلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَابْنِهِ فَأَعْهَدَ ، أَنْ يَقُولَ : القَائِلُونَ أَوْ يَتَمَنَّى المُتَمَنُّونَ ، ثُمَّ قُلْتُ : يَأْبَى اللَّهُ وَيَدْفَعُ المُؤْمِنُونَ ، - أَوْ يَدْفَعُ اللَّهُ وَيَأْبَى المُؤْمِنُونَ -

لا زال الرافضي يكذب ثم يكذب ثم يكذب حتى يصدق انه صادق
هذا رابط للحديث مع الشرح
http://hadithportal.com/index.php?sh...33&bab_id=3783

والاية شرحها على الرابط
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura66-aya1.html

مفسري الرافضة هنا اشكلوا على انفسهم فقالوا ان الاية تتكلم عن ابتغاء الرسول مرضاة ازواجه ولكن نحن كاليهود مع البقرة لا نعرف من هي التي كان يبتغي الرسول مرضاتها لأن الاية قالت مرضاة ازواجك ولم تقل مرضاة عائشة

وفي نفس الوقت يقول في الاية : ان تتوبا يعني عائشة وحفصة
هذه هي نظرية الرافضة البحث عن بقرة
رد مع اقتباس