عرض مشاركة واحدة
  #91  
قديم 2013-08-07, 08:05 PM
العطاوي العطاوي غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-03-26
المكان: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 117
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youssefnour مشاهدة المشاركة
الأخ الكريم "العطاوي"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا قلت لك إن معظم ردودكم على مداخلاتي كلام مرسل لا أدلة عليه بالإضافة إلي اتهامي بكلام لم يصدر عني وسأثبت ذلك الآن مستقطعا ردودك في مداخلتك الأخيرة
أنت في الرد رقم (83) قلت بالحرف الواحد :
[gdwl]فإن قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم قرأه حمزة والكسائي ( فارقوا) بالألف ، وهي قراءة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ; من المفارقة والفراق [/gdwl].
هذا كلامك ودليلك الذي برهنت به ، فالحديث الذي وضعته هو الذي أضاف حرف الألف إلي كلمة (فرقوا) لتصبح الكلمة (فارقوا)
وأنا أجبتك في المداخلة (86) إن لإضافة حرف الألف هو محاولة من الأحاديث لتحريف القرآن
إذا من يحاول التحريف هي تلك الأحاديث التي وضعتها أنت بنفسك وليس أنا، بل أنا الذي دافعت عن القرآن برفض هذه الإضافة نهائيا،،، وقمت بإثبات ذلك بوضع التفسير الصحيح للآية الكريمة طبقا للسياق القرآني ونفس الكلمات التي أنزلها الله تعالى ، فالآية الكريمة واضحة ولا تحتاج لإضافة أو حذف حروف منها،،، فعلي بن أبي طالب ليس أعلم من الله ليصحح كلام الله.
لكن العجيب بدلا من أن ترد دفاعا عن السنة بوضع أدلة من القرآن الكريم بأنه يمكن إضافة حرف أو حذف حرف، طبقا لدليلك الذي اقتنعت به وهو قراءة على بن أبي طالب ، كانت إجابتك إجابة مرسلة تحاول أن تستعطف فيها السيد عمر أيوب بوضع أسمه في جملة مفيدة ، مع إتهامي إن أنا الذي يحرف القرآن مرة ويحفظه مرة،،،، هذا ظلم كبير يا أخي الكريم
فالحديث الذى برهنت أنت به هو الذى أضاف الحرف للكلمة فحاول تحريفها عن معناها ،، وليس أنا
فكيف بالله عليك تتهمنى أنا بالتحريف
وكنت أنتظر منك أن تذكر رد مدعم بالأدلة القاطعة والبيان الواضح ولكن كانت هذه هى إجابتك فأنظر وتدبر :
[gdwl]وهذا ما يدندن حوله الأخ عمر فها أنت تقول الآن بتحريف القرآن تارة وبحفظه تارةً
فكشف القراءة الشاذة - ولا أعني ما تقم من حديث استدللت به- وكشف الأحاديث المكذوبة
هي من حفظ الله سواءً بسواء ومع تشابه في المنهج الذي يُكشف به[/gdwl]
أرأيت ، فأنت الذي حاولت تحريف القرآن بالحديث الذى وضعته ،،، ثم تقول إن أنا الذي أحرف القرآن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!
ثم هل هذه الإجابة التي أوردتها ردا على تفسيرى للآية الكريمة ، هل حملت للمتابعين خطأي في التفسير حتى يفهموا الحق ،،، أنت لم تقترب حتى من تفسير الآية لتثبت خطأي في التفسير، بل كل ما فعلته هو وضع تفاسير مختلفة لكلمة واحده، ولو كنت حاولت تفسير الآية كاملة لعرفت وقتها إن الحديث فعلا حرف الآية الكريمة !!!!
وهذا ما أعانيه دائما في الحوار معكم ،،، أنا أضع أدلة وبراهين وأنتم تضعون كلام مرسل!!!!!
فمثلا لو إن كلمة (فرقوا) كانت (فارقوا) طبقا لقول على بن أبي طالب،،، فإن المعني سيكون إن الذين فارقوا الدين الإسلامي أي أصبحوا من الكفار.
فهل من الممكن أن تقول لي ماذا تعني ( وكانوا شيعا) هل يهمنى أن يكون الكفار شيعا أو لا ، هل يمكنك أنت يا صديقى العزيز يا صاحب الأصول الثابته أن تضع لي تفسير لجملة (وكانوا شيعا) إذا كانت الآية تبدأ بكلمة فارقوا، وليس فرقوا!!!!
أتمنى أن أجد إجابة عندك .

قلت / وأخيرا يتبين أن الرجل يحاجج بما لا علم له به الرجل لا يعلم كم قراءة للقرآن إذهب وتعلم كم قراءة للقرآن فالواضح أنه ليس عندك علم وما وصلك من قراءة للقرآن متواترة وصل قراءة أخرى متواترة والقراءات مشهورة على حسب قواعدك قال إيش التواصل المعرفي !!
واعلم أنك لا تخاطب أطفال حتى تلف كل هذا اللف والدوران !
وإن كانت فارقوا أو فرقوا ففهمك للآية خاطىء من الأساس!
وإنما ذكرت هذه القراءة لتعرف أنك سيكون هناك من يقول لك فارقوا ففي هذه الحالة سيكون
موقفك محرج وسأبين في فارقوا وفرقوا في الردود الآتية !! وكيف التوفيق بينهما
ثم إنك ترمي لمعنى شيعا والتي أتباعا أن من أخذ بما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم
في كتاب ما بغض النظر عن ذكر الكتاب أنه سيكون تبعا لصاحب الكتاب فأنت متوهم
والأحكام لا تؤخذ عن طريق الوهم
فمن أخذ بسنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو إتبع النبي ولو كان الأخذ هكذا سبهلل
كل من قال قول عن النبي أخذناه وعملنا به بدون التثبت لكان الواقع صحيح إتباع لصاحب هذا الكتاب
ولكن الواقع يكذب ما ترمون إليه وقوم تبع هم من إتبع هواه والتواصل المعرفي بدون دليل
أي وجدوا آبائهم على حال وتبعوهم !!
أما نحن فما لم يصح عن النبي مرفوض والإتباع للنبي لا غيره



ثم أنت تقول :
[gdwl]لا أعلم لماذا التكرارلهذه الآيات و سبق البيان فيها وبينت لك الصراط بمعناه وربطا بالسياق في ((على المدعي البينة ))
والملاحظ عليك أنك عند إعمال السياق تغفل المعنىوعند إعمال المعنى تغفل السياق وهذا ما يوقعك في نفس المشكلة في التفسير وفهم الآيات فهم خاطىء!![/gdwl]
هذا أيضا كلام مرسل ، أين أدلتك،، أين البرهان؟!!!!!!!!!!!متي أغفلت المعني ومتي أغفلت السياق
إن كل مداخلاتي مثبتة ، فأرجوك أثبت بالدليل وليس بالكلام المرسل.
قلت /كلامي مثبت هذه مشاركاتك وتفسيرك للرسول بأنه يقصد به الرسالة- القرآن- ليس طاعة الرسول !! يعني معنى الرسول هنا الرسالة ولا تمشي حتى على طفل0
يُدخل السياق القرآني بفهمه حتى تنقلب كلمة الرسول إلى الرسالة هذا إماخبث وإما غباء متناهي لا ينطلي على بشر أعطاهم الله العقول !!

ثم أنت تقول :
-[gdwl]وسأذكر وأُذَكر- بأن الأصول التي تمشي عليها باطلة وما بني على باطل فهو باطل -في وقته-[/gdwl]
إذن لماذا تذكر هذا الآن مادام وقته لم يحين . أم إنك تلفت نظر المتابع حتى يسكت عن عدم إستطاعتك الإثبات بالأدلة والبراهين على كل إتهاماتك لي!!!
قلت / في وقته وذكرت ذلك في الفقرة التي بعدها- ما المشكلة لديك- ومثلت لك على عبدة القبور وأنهم أخذوها من التواصل المعرفي أيضا ولكنه تواصل معرفي مجرد من الدليل ولم أرى جوابا كما هي عادتك من بداية
الأسئلة التي نطرحها عليك فلم تبين منهجية ولا هم يحزنون لأنه ليس لديك !!

مع العلم يا أخي إنه عندما تبدأ في ذكر بطلان الأصول التي أتبعها كما تقول فأتمنى أن تكون متمكنا من أدواتك لأنني لن أرحمك بالعلم وقوة البرهان وقد أعذر من أنذر .

قلت / قواعد فاسدة باطلة ويحتج بها عليك حتى عابد الفأرة وسيقول لك التواصل المعرفي
لعبادة الفأرة هي من حفظ الله !! ولن يرحمك عابد الفأرة على حسب قواعدك الفاسدة


ثم أنت تقول :
[gdwl]القرآن الكريم هدى للثقلين وليس الطوائف فحسب ثم إنه لا طائفية ولا حزبية لمن إتبع السنة متبع السنة هو متبع محمد صلى الله عليه وسلم[/gdwl]
أي سنة تقصد [ سنة أهل السنة،،، أم سنة أهل الشيعة ] وإذا فرقت بين الفرقتين فأرجوك أن تقول لي على من سيكون الرسول شهيدا [وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا]
قلت / هذا دليل على جهلك المركب
السنة ما ثبت عن محمد صلى الله عليه وسلم ومن تبع السنة الثابتة عن محمد هو على السنة ومن أهل سنة محمد صلى الله عليه وسلم فالسنة ليست حزب ولكن أخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ففرق بين أهل السنة أو أهل كذا وكذا من باقي المسميات
فأهل الشيء أتباعه والشيء المتبع يختلف بحسب تعريفه ومعناه

ثم أنت تقول :
[gdwl]وهذا التشريع الثاني- السنة- لم نأخذه من بنات الأفكار كما تعملون بل هو من القرآن
[/gdwl]ولكنكم فشلتم في إثبات آية واحد يحيل الله تعالى الناس فيها إلي كتب دونت بعد 200 سنة من وفاة الرسول وحملت في جعبتها ما هو مدلس،، وضعيف،، وإسرائيليات ----- الخ ثم أنت تقول :
[gdwl]ولا إختلاف بين عامة المسلمين على الأخذ بالسنة وحجيتها لأنه عند المسلمين من الخلاف الغير مستساغ ولا إعتبار للمخالف في ذلك فهو محل إجماع عند المسلمين أما الطوائف الغير مسلمة فقط أنكرت السنة ولا إعتبار عندنا ولا إختلاف بيننا على حجية السنة ولا داعي للتكرار 0
[/gdwl]وهل الشيعة مش من عامة المسلمين وهل القرآنيين مش من عامة المسلمين
أم إن الأمة الإسلامية وقفت عندك عند أهل السنة فقط
يأ أخي الكريم ده حتى أهل السنة مختلفين مع بعضهم في هذا الشق التشريعى الذى لم ينزل الله به من سلطان.

قلت / من جحد السنة بأكملها فهو ليس من المسلمين بل هو مشرك وقد أشرك شرك أكبر مخرج من الملة لأنه أخذ أحكامه عن طريق هواه ولم يقبل حكم الله ورسوله !!
ومن جحد شيئا منها وهو يعلم بأنها سنة فهو كافر مرتد 0
ولا يعذر إلا عالم متبع للدليل مجتهد نال أدوات الإجتهاد- وأدوات الإجتها ليست كما عندك الآن من قواعد باطلة يستطيع عابد الفأرة أن يجعلك في مأزق- لعذر بيّن كأن يجد في السند علة أو لم يصله الحديث ثم إن الإختلاف نوعين وأنت لا تفرق بينهما !!


ثم قولك :
[gdwl]ما قولك ((فأصبحتم لا تستطيعون التعامل مع كتاب الله مباشرة))
فهو كلام يكذبه الواقع فأهل السنة مجتمعون على الأصول في الدينولا إختلاف عندهم عليها أما الفروع فالخلاف فيه إذا كان لا يعارض نصا أو إجماع وكان محل إجتهاد فهذا سائغ الإجتهاد فيه[/gdwl]
يا رجل اتقي الله إذا كنت أنت الذي وضع حديث يحاول تحريف كتاب الله بإدخال حروف تغير معني الكلمة ، فهل الأصول عند أهل السنة إجازة تحريف كتاب الله؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!

قلت / حديث يحاول تحريف القرآن !! الرجل يحتج بالقرآن وهو ليس لديه علم في أقل القليل من علوم القرآن فأي كلام بعد هذا الكلام -وللمعلومية نحن نقرأ على رواية حفص يعني نقرأ فرقوا لا تخف -

ثم أنت تقول :
[gdwl]أما أنتم يا من تنكرون السنة ولا تعترفون بحجيتها فالقرآن عندكم له مئات التفاسير وكلٌ يفسر عى حسب رأيهوهذا واقعكم فمن منا لم يستطع التعامل مع كتاب الله[/gdwl]!!
طيب أنت في كلمة واحده وضعت أكثر من تفسير أنظر :
وكان علي يقول : والله ما فرقوه ولكن فارقوه
النخعي فإنه قرأ ( فرقوا ) مخففا ; أي آمنوا ببعض وكفروا ببعض
وروى أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية إن الذين فرقوا دينهم هم أهل البدع والشبهات
من نصدق يا سيد " العطاوي " بالله عليك قل لنا من نصدق ؟!!!! قراءة علي،، أم النخعي،،، أم أبو هريرة
والعجيب كل العجب أن تقول في نهاية هذه الفقرة "
[gdwl]فما رأيك الآن ![/gdwl]
وأنا الذي أقول لك ما رأيك أنت الآن،،،، ومن الذي يحرف القرآن الآن،،،، وأين الأصول في هذه التفاسير ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

قلت/ هذا من شأن أهل الإختصاص وليس من شأن المتطفلين على كتاب الله وسأبين ما وعدت به
في الرد السابق /
فارقوا =فارقوا دينهم البتة
وفرقوا= آمنوا ببعض وتركوا بعض = ومن أخذ ببعض وترك بعض فقد فارق الدين وهي النتيجة أنهم فارقوا لو أخذنا بقراءة علي رضي الله عنه
وأرجو أن تحترم عليا رضي الله عنه وأي صاحبي يستشهد بكلامه فلا تتهكم كما حصل منك في أعلى المشاركة


ثم أنت تقول :
[gdwl]أما أنت فمعظم ما تقول به مجرد آراء ولا مصادر توافق كلامك نهائياً لا في التفسير ولا في التأويل
لأنك تسير على قواعد خاطئة !
وإن كنت تعتقد أنك أتيت بآية على عدم الأخذ بسنة وطريقة محمد في العبادة فأنت مخطىء
وفي وهم كبير وجلّ ما تقول به آراء ليس لك مصدر
[/gdwl]
إن أدوات فهم القرآن التي ذكرتها لك أصلها في القرآن الكريم، فكل أداة من هذه الأدوات أصله في القرآن الكريم ،،، أما التواصل المعرفي فأصله في ما حفظه الله تعالى من طرق العبادات والأسماء والآثار وغيرها التي لا يختلف عليها كل المسلمين ، وليس فرقة دون أخري.

قلت / وحتى عابد الفأرة وجد من قبله يتناقلون عبادة الفأرة والمجتمع من حوله عابد للفأرة فهل هي من حفظ الله وهل هذا دليل على صحة عبادة الفأرة -طبعا عابد الفأرة المضروب عليه المثل لا يعترف بالقرآن لو جادلتة بالقرآن لأنه لم يجده حوله ووجد كتاب آخر -!!

ثم أنت تقول :
[gdwl]ولن تستطيع أن تحسمالخلاف مع منكر آخر للسنة في مسائل الإعتقاد أو العمل نهائيا أليس هذا هوالتفرق لكل واحد لا حظ لكل واحد من منكري السنة قواعد وآراء لا توافقصاحبه[/gdwl]!!
يا رجل قول الصدق،،، إن أهل السنة هم أهل الإختلاف في كل شيء ، هل يمكنك أن تحدد لي علي سبيل المثال أي سنة يجب أن أتبع .

فلت / تتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم -الثابتة منها -
وتنظر في ما لدى من قال بهذه السنة ولكن بعد أن تعترف أن القرآن يأمرك بالإتباع
حين ذاك تبحث عن طريق ومنهج سليم في ماورد من أحاديث لا بأس ولكن بعلم ليس بتطفل !!


وإذا كان يجب أن أتبع أهل الأحاديث مثلا فلماذا لا تردون أبدا على أسئلتي، هل لأنكم لا تملكون الأجوبة ،، أم خوفا من الحقيقة ،،، هل تستطيع أنت يا أخي الكريم أن تجيب على أسألتي ، بشرط أن تكون مصحوبة بالأدلة، فنحن لا نتكلم إلا بالدليل.
وأسألتي هي :
لماذا لم يدون رسول الله الأحاديث أثناء حياته كما فعل مع القرآن الكريم ؟

قلت / أجبت مسبقا ويبدو أنك لم تنتبه راجع المشاركة السابقة
ثم إذا كنت تقصد أن النبي صلى الله عليه وسلم دون القرآن كاملا في حياته في كتاب واحد فأنت مخطىء لا علم لك والقرآن لم يجمع في صحف إلا بعد ما كثر القتل في الحفاظ
أما قبل ذلك فكان مفرقا في اللخاف والأقتاب والعسب


ولماذا لم يدونها الصحابة من بعده وكلهم كانوا في موقع المسؤولية ؟

قلت / لأنهم يحفظونها ويعرفونها وسبق ووضحت لك بأنها كانت مثلها مثل القرآن مفرقة
بعضا منها في الصدور وبعضا منها في السطور وحجتك هذه واهية وقد يستعملها عليك
من ينكر القرآن فيقول لك لما لم يجمع القرآن في كتاب واحد وقت النبي صلى الله عليه وسلم
فلا تلجأ للحج الواهية والتنطع !


ولماذا لا يوجد كتاب واحد مكتوب عليه أحاديث رسول الله مباشرة وعليه اسم محمد بن عبد الله ، هل البخاري أو مسلم أهم من رسول الله ، حتى تحمل كتب الأحاديث أسمائهم دون اسم الرسول؟
ولماذا لا يوجد كتاب واحد يحمل سنة رسول الله لكل المسلمين مثل القرآن الكريم الذي يحمل كتاب واحد لكل الأمة الإسلامية ؟!!!!!!

قلت / وهل لو ألفت أنت كتابا ستكتب عليه كتاب رسول الله زورا وبهتان وكأن الذي كتبه رسول الله لا بد أن ينسب الكتاب لصاحبه كتاب فلان لكذا كذا
وبفرض أن وجدنا كتاب ولم نعرف مؤلف الكتاب كيف سنعرف مصداقية هذا الكتاب وما يحمل من معلومات أعتقد أن مثل هذه الأسئلة يراد بها التنطع لا غير!


ولماذا لم يفلت حديث واحد من الجرح والتعديل ، فهذا يجرح "راوي" والأخر يعدل نفس "الراوى"، من نصدق جرحه أم تعديله؟!!!!

قلت / هذا من حفظ الله ولكن يبدوا أنك لا تفرق بين الأحاديث الدالة على الأمر أو الندب أو المنع أو الكراهية أما حكم شرعي وعلى سبيل المثال الحرام وهو طلب الترك تركا جازما مثل تحريم الجمع بين الزواجة و خالتهاو الزوجة و عمتها وقيس على ذلك هل تجد في هذا الحديث اختلاف بين مصحح ومضعف

ولماذا كل التفاسير للقرآن الكريم مختلف فيها ، ألستم أنتم من تقولون إن الرسول فسر القرآن ، فلماذا قرأ على فارقوا وقرأها النخعي فرقوا،،،، من نقل عن رسول الله ومن لم ينقل عنه ؟!!!!!
ولماذا قسمت الأحاديث الأمة الإسلامية ، بينما القرآن الكريم مازال حتى الآن يجمعها
أنتظر إجاباتك وتوضيحاتك حتى أعلم على أي علم بنيتم أصولكم،،،، أما أنا فكل أصولي هو القرآن الكريم

قلت / كل هذه الأسئلة هي نتيجة الشبهات التي تدور في خاطرك
فلو كانت مشاركاتك في هذا المنتدى الذي يسير على الكتاب والسنة عبارة عن أسئلة
لتجد إجابات لكان لك ذلك
ولكن أن تأتي وتنكر ما هو معلوم وتحتج بالقرآن فهنا ليس لك حظ من التوفيق نهائيا
ثم أين تجد حديث صحيح صريح يقول بتفرقة الأمة نعم من لا يأخذ كلام رسول الله هو الذي خالف وشذ وهذا شأنه أما من تمسك بقول النبي فلا اختلاف بينهم
ومنهجنا هو 1-كتاب الله -الذي يأمر بإتباع النبي-
2- سنة نبيه -والتي هي مفسرة لما أشكل علينا في القرآن ومبينة المجمل والحمد لله -
3- الإجماع
4- القياس -وليس القياس الفاسد بل القياس الموافق للكتاب والسنة -
وأصولنا وقواعدنا مستمدة من كتاب الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والتي أنت تنكرها

أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (51)العنكبوت
أعتزر بشدة لطول الرد،، ولكن كثرة إتهامي بالكلام المرسل وبدون أدله قد أرهقني جدا في الحوار معكم.
تحياتي،،،، وأنتظر إجاباتك إن شاء الله تعالى
جعلت ردي داخل الإقتباس باللون الأحمر
مع أني أرى أنك مجادل بلا علم يؤهلك لتفسير القرآن أو تأويله وتكثر من التكرار الممل!
وأصل الشبة عندك إنكار السنة بالعموم فلا تدخل في تفاصيل وأنت منكر للسنة
ودع مشاركتك في المنتدى عن حجية السنة الثابتة في القرآن طبعا!!


وحري بالذكر هنا أن يوسف ومن على شاكلته عندما يقول تفرقة الأمة الإسلامية والمسلمون
لأنهم تركوا كتاب الله وأخذوا بما يسمى بالأحاديث
هو يعتقد ومن على شاكلته أنهم مسلمون هذا الإفتراق ليس بين المسلم وأخوه المسلم
فمثلاً منكر السنة وأنه لا يوجد سنة وأنه يعمل بالقرآن فقط هل هذا مسلم
الجواب لا ليس بمسلم نهائيا لأنه شاق الله ورسوله ولم يخضع لأوامر الله عز وجل
فيعتقد أن الخلاف قائم بينه وبين مسلم آخر !

للمعلومية هذا الخلاف بيني وبينك ليس خلاف بين مسلم ومسلم منكر السنة كافر مرتد عن دين
الله ومشاق لله في كلامه مفسر على هواه ولم يدخل دائرة الإسلام!

قال تعالى في سورة النساء ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ( 115 ) إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا ( 116 ) )


وقال تعالى في سورة النساء((فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ))

فسبيل المؤمنين الإيمان بكتاب الله وتصديقه و تحكيم سنة محمد صلى الله عليه وسلم

هذا والله أعلم

__________________
قال الإمام أبو يوسف: إثباتُ الحُجَّة على الجاهل سهْل، ولكن إقراره بها صعْب.