عرض مشاركة واحدة
  #42  
قديم 2010-11-04, 06:56 PM
حامـ المسك ـل حامـ المسك ـل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-04
المكان: السعوديه حرسها الله
المشاركات: 1,619
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف بن سلطان مشاهدة المشاركة
طالما هذا الموضوع وضع لأي أحد فأقول
العضو حامل المسك لم يذكر آية واحدة تنص على خروج من يدخل النار -ولن يجد حتى يلج الجمل في سم الخياط - بل أن كل الآيات تنص على الخلود (خالدين فيها أبدا) (كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها) (وما هم عنها بغائبين) الخ عشرات الآيات، مع أن عقيدة الخروج من النار حكاها الله بأنها عقيدة اليهود (وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة) والله يحذرنا أن نسلك مسلكهم ، والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا (لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع) ، وهذه العقيدة لها ثقل كبير فلو أنها ثابتة فهل سيتركها القرآن ولو في جزء من آية ! والله تعالى يقول: (ما فرطنا في الكتاب من شئ) ، وهل ستتركها السنة المتواترة؟!

وفي مشاركته الأخيرة أراه يحتج بفهم العوام!!!! فهل فهم العوام حجة على العلم وأهله؟!!
ويسأل: * هل الله لا يغفر الشرك لمن تاب؟
وهل التائب يسمى مشركا؟!!!
عموما ختاما أرجو منه أن يركز في قول الله تعالى:
( إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17} وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} سورة النساء

وفي قوله تعالى: (إنه كان للأوابين غفورا) فالمغفرة يستحقها التائبون الأوابون لا المصرون الغافلون ....
ولكم هذه الوردة وخصوصا للأخ الفاضل مناضل - بارك الله فيه ونفعنا بعلمه.

كان الأولى أن تجيب أنت على السؤال الذي نقلته أما وأنك لم تفعل فأحيلك على بعض مطالب صاحبك
اقتباس:
راجع مشاركته رقم (34)حيث طلب مايفهمه العامي لأنه هو المطلوب فقال:
((أكرر .. دع شرح السنة وفهم الصحابة و تعريف الأصوليين جانبا وأخبرني هل لديكم آية يفهمها العوام والدهماء والأغبياء من الناس تنص نصا صريحا على أن الله سيخرج من النار العصاة بعد إدخالهم فيها كفهمهم لقوله تعالى{ وإلهكم إله واحد}؟))
* راجع مشاركته رقم ( 11 ) حيث ذكرفيها أوجه دلالة الألفاظ على المعاني ولم يشترط لذلك أن يكون اللفظ نفسه دلاعلى مايستدل به فقال:(إعلم أن الألفاظ تدل على المعاني من ثلاثة أوجه متباينة هي المطابقة والتضمن والالتزام ،فإذا كان ذلك كذلك فلست ملزما بلفظ دال على ذلك....)
ما رأيك أن تقدم له حديقة كاملة فالوردة الواحدة لا تكفي .
وشكرا

رد مع اقتباس