جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أحداث حرب الجمل وصفين وخروج عائشة ومعاوية على علي عليه السلام وردي المتواضع
وهنا نسألكم ايها الرافضة وفي هذه الفرية والكذبة الواضحة (لماذا وعن اي سبب قامت واقعة الجمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟) اجيبوا ايها الشجعان
وفي البداية أحب أن أوضح شيئا مهما وهو: من قال لك أني أدفع عن عثمان بن عفان بل على العكس فحتى عائشة تكرهه وعائشة كانت مرتاحة في خلافة أبيها ثم أن أبو بكر أعطى الخلافة لعمر حتى قال الناس (لقد وليت علينا شخصا فظا غليظ القلب) ولكن عائشة كانت مرتاحة معه لأنه كان لا ينساها من العطاء ولكن عندما قتل عمر لم يوص بخليفة من بعهدها بل جعلها شورى فجاء عثمان وبويع من قبل مدعي الإسلام ومنكري الحق على أن يسير بسيرة الشيخين (أبو بكر وعمر) ولكن علياً رفض ذلك فهو لا يريد أن يعمل ماعمله الإثنان وهو ليس في حاجة للحكم وقد فوجأ الجميع بأن عثمان ما كان يعطي من المال إلا أهله و هم بني أمية لذلك قام الجميع عليه حتى بعض أصحابة تحولوا عليه ومن ضمنهم عائشة ومع أن أمير المؤمنين علي قد أمر الناس بالتراجع عن بيته المحاصر فيه إلا أنهم هجموا عليه وقتلوه ومنهم كان عمرو بن الحمق و هو ممن شهد غزوة بدر وبعد هذا الحادث فرحت عائشة بمقتل عثمان ومعاوية لم يكن يهتم ما دامت الشام تحت قبضته فهو لم يساعد عثمان قبل موته تاريخ دمشق [ جزء 26 - صفحة 116 ]( دخل أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني على معاوية فقال له معاوية أبا الطفيل قال نعم قال ألست من قتلة عثمان قال لا ولكني ممن حضره فلم ينصره قال وما منعك من نصره قال لم ينصره المهاجرون والأنصار فقال معاوية أما لقد كان حقه واجبا عليهم أن ينصروه قال فما منعك يا أميرالمؤمنين من نصره ومعك أهل الشام فقال معاوية أما طلبي بدمه نصرة له فضحك أبو الطفيل ثم قال أنت وعثمان كما قال الشاعر * لا الفينك بعد الموت تندبني * وفي حيات ما زودتني زادي * فقال له معاوية يا أبا الطفيل ما أبقى لك الدهر من ثكلك عليا قال ثكل العجوز المقلات والشيخ الرقوب ثم ولى قال فكيف حبك له قال حب أم موسى لموسى وإلى الله أشكو التقصير ) و تاريخ دمشق[ جزء 26 - صفحة 117 ]و مختصر تاريخ دمشق[ جزء 1 - صفحة 1589 ] فعندما بويع امير المؤمنين خرجت عليه عائشة في واقعة الجمل و عندما أرسل علي عليه السلام رسالة إلى معاوية خرج علي امير المؤمنين وحجته هي دم عثمان وهما ليسا من أولياء القتيل ولا يحق لهما طلب دمه ولكنهما أرادا الفتنة فقتل من قتل في معركتي الجمل من جيش علي عليه السلام 5,000 قتيل، من جيش عائشة13,000 قتيل وصفين من الصحابة مثل قُتل من الطرفين خلال المعركة سبعون ألف، فمن أصحاب معاوية بن أبي سفيان قتل خمسة وأربعون ألفاً، ومن أصحاب علي بن أبي طالب خمسة وعشرون ألفاً. مثل صاحب رسول الله عمار بن ياسر |
#2
|
|||
|
|||
أذا أنت تطعن في علي بن أبي طالب رضي الله عنه
لأنه عاش في كنف دولة يحكمها من تسميهم بهذه الأسماء ولأنه لم ينسى أفضال أبي بكر عليه عندما تكفل بمصاريف زواجه من فاطمه ولأنه لم يخرج على طاعتهم ,, بل كان معهم جنديا , وقاضيا ومستشارا لهم وتطعن في علي رضي الله عنه ,, لأنه أكرم أمه أم المؤمنين ولم يعنفها أو يأخذ منها موقفا سلبيا مثلما تفعلون أنتم الآن فإن طعنت في أم المؤمنين [[[[ طبعا أنت لا ترضى أن تكون من المؤمنين ]]]] فأنت تطعن في الله ,, وفي رسول الله صلى الله عليه وسلم , وفي علي بن أبي طالب فلم ترضى بما رضي به الله عنها ,, وبما رضي به الرسول صلى الله عليه وسلم عنها |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولعن الله الكاذبين والمفترين |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
كذبت والله ايها الرافضي انت ومن نقلت منه هذا الكذب والافتراء والتدليس كما كذب مسيلمة الكذاب واليك هذا لكي تكحل عينك به وللفائدة للقراء الاكارم ليتضح مستوى كذبكم وافترائكم على صحابة وزوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم : ولما كانت كتب التاريخ مشحونة بكثير من الأخبار المكذوبة التي تحط من قدر هؤلاء الأصحاب الأخيار وخاصة روايات الشيعة الرافضة من كذب وتدليس وافتراء ، وتصور ما جرى بينهم على أنه نزاع شخصي أو دنيوي، لما كان الأمر كذلك فإننا نسوق إليك جملة من الأخبار الصحيحة حول هذه المعركة، وبيان الدافع الذي أدى إلى اقتتال الصحابة الأخيار رضي الله عنهم. أولاً: بويع علي رضي الله عنه بالخلافة بعد مقتل عثمان رضي الله عنه، وكان كارهاً لهذه البيعة رافضاً لها، وما قبلها إلا لإلحاح الصحابة عليه، وفي ذلك يقول رضي الله عنه: (ولقد طاش عقلي يوم قتل عثمان، وأنكرت نفسي، وجاءوني للبيعة فقلت: والله إني لأستحي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة"، وإني لأستحي من الله أن أبايع وعثمان قتيل على الأرض لم يدفن بعد، فانصرفوا، فلما دفن رجع الناس فسألوني البيعة، فقلت: اللهم إني مشفق مما أقدم عليه، ثم جاءت عزيمة فبايعت، فلقد قالوا: يا أمير المؤمنين، فكأنما صدع قلبين، وقلت: اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى). رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. ثانياً: لم يكن علي رضي الله عنه قادراً على تنفيذ القصاص في قتلة عثمان رضي الله عنه لعدم علمه بأعيانهم، ولاختلاط هؤلاء الخوارج بجيشه، مع كثرتهم واستعدادهم للقتال، وقد بلغ عددهم ألفي مقاتل كما في بعض الروايات، كما أن بعضهم ترك المدينة إلى الأمصار عقب بيعة علي. وقد كان كثير من الصحابة خارج المدينة في ذلك الوقت، ومنهم أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، لانشغال الجميع بالحج، وقد كان مقتل عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة، سنة خمسة وثلاثين على المشهور. ثالثاً: لما مضت أربعة أشهر على بيعة علي دون أن ينفذ القصاص خرج طلحة والزبير إلى مكة، والتقوا بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، واتفق رأيهم على الخروج إلى البصرة ليققوا بمن فيها من الخيل والرجال، ليس لهم غرض في القتال، وذلك تمهيداً للقبض على قتلة عثمان رضي الله عنه، وإنفاذ القصاص فيهم. ويدل على ذلك ما أخرجه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك: أن عائشة رضي الله عنها لما بلغت مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب". فقال لها الزبير: ترجعين!! عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس. قال الألباني: إسناده صحيح جداً، صححه خمسة من كبار أئمة الحديث هم: ابن حبان، والحاكم، والذهبي، وابن كثير، وابن حجر (سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 474). رابعاً: وقد اعتبر علي رضي الله عنه خروجهم إلى البصرة واستيلاءهم عليها نوعاً من الخروج عن الطاعة، وخشي تمزق الدولة الإسلامية فسار إليهم رضي الله عنه (وكان أمر الله قدراً مقدوراً). خامساً: وقد أرسل علي رضي الله عنه القعقاع بن عمرو إلى طلحة والزبير يدعوهما إلى الألفة والجماعة، فبدأ بعائشة رضي الله عنها فقال: أي أماه، ما أقدمك هذا البلد؟ فقالت: أي بني الإصلاح بين الناس. قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: فرجع إلى علي فأخبره، فأعجبه ذلك، وأشرف القوم على الصلح، كره ذلك من كرهه، ورضيه من رضيه، وأرسلت عائشة إلى علي تعلمه أنها إنما جاءت للصلح، ففرح هؤلاء وهؤلاء، وقام علي في الناس خطيباً، فذكر الجاهلية وشقاءها وأعمالها، وذكر الإسلام وسعادة أهله بالألفة والجماعة، وأن الله جمعهم بعد نبيه صلى الله عليه وسلم على الخليفة أبي بكر الصديق، ثم بعده على عمر بن الخطاب، ثم على عثمان، ثم حدث هذا الحدث الذي جرى على الأمة، أقوام طلبوا الدنيا وحسدوا من أنعم الله عليه بها، وعلى الفضيلة التي منَّ الله بها، وأرادوا رد الإسلام والأشياء على أدبارها، والله بالغ أمره، ثم قال: ألا إني مرتحل غدا فارتحلوا، ولا يرتحل معي أحد أعان على قتل عثمان بشيء من أمور الناس، فلما قال هذا اجتمع من رؤوسهم جماعة كالأشتر النخعي، وشريح بن أوفى، وعبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء... وغيرهم في ألفين وخمسمائة، وليس فيهم صحابي ولله الحمد، فقالوا: ما هذا الرأي؟ وعلي والله أعلم بكتاب الله ممن يطلب قتلة عثمان، وأقرب إلى العمل بذلك، وقد قال ما سمعتم، غداً يجمع عليكم الناس، وإنما يريد القوم كلهم أنتم، فكيف بكم وعددكم قليل في كثرتهم. فقال الأشتر: قد عرفنا رأي طلحة والزبير فينا، وأما رأي علي فلم نعرفه إلا اليوم، فإن كان قد اصطلح معهم، فإنما اصطلح على دمائنا... ثم قال ابن السوداء قبحه الله: يا قوم إن عيركم في خلطة الناس، فإذا التقى الناس فانشبوا الحرب والقتال بين الناس، ولا تدعوهم يجتمعون...) انتهى كلام ابن كثير. وذكر ابن كثير أن علياً وصل إلى البصرة، ومكث ثلاثة أيام، والرسل بينه وبين طلحة والزبير، وأشار بعض الناس على طلحة والزبير بانتهاز الفرصة من قتلة عثمان فقالا: إن علياً أشار بتسكين هذا الأمر، وقد بعثنا إليه بالمصالحة على ذلك. ثم قال ابن كثير: (وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورن، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس، فنهضوا من قبل طلوع الفجر، وهم قريب من ألفي رجل، فانصرف كل فريق إلى قراباتهم، فهجموا عليهم بالسيوف، فثارت كل طائفة إلى قومهم ليمنعوهم، وقام الناس من منامهم إلى السلاح، فقالوا: طرقتنا أهل الكوفة ليلاً، وبيتونا وغدروا بنا، وظنوا أن هذا عن ملأ من أصحاب علي، فبلغ الأمر علياً فقال: ما للناس؟ فقالوا: بيتنا أهل البصرة، فثار كل فريق إلى سلاحه، ولبسوا اللأمة، وركبوا الخيول، ولا يشعر أحد منهم بما وقع الأمر عليه في نفس الأمر، وكان أمر الله قدراً مقدراً، وقامت على الحرب على ساق وقدم، وتبارز الفرسان، وجالت الشجعان، فنشبت الحرب، وتواقف الفريقان، وقد اجتمع مع علي عشرون ألفاً، والتف على عائشة ومن معها نحوا من ثلاثين ألفاً، فإنا لله وإنا إليه راجعون، والسابئة أصحاب ابن السوداء قبحه الله لا يفترون عن القتل، ومنادي علي ينادي: ألا كفوا ألا كفوا، فلا يسمع أحد...) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله. سادساً: وإن أهم ما ينبغي بيانه هنا، ما كان عليه هؤلاء الصحابة الأخيار من الصدق والوفاء والحب لله عز وجل رغم اقتتالهم، وإليك بعض النماذج الدالة على ذلك: 1- روى ابن أبي شيبة في مصنفه بسند صحيح عن الحسن بن علي قال: (لقد رأيته - يعني علياً - حين اشتد القتال يلوذ بي ويقول: يا حسن، لوددت أني مت قبل هذا بعشرين حجة أو سنة). 2- وقد ترك الزبير القتال ونزل وادياً فتبعه عمرو بن جرموز فقتله وهو نائم غيلة، وحين جاء الخبر إلى علي رضي الله عنه قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار. وجاء ابن جرموز معه سيف الزبير، فقال علي: إن هذا السيف طال ما فرج الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم. 3- وأما طلحة رضي الله عنه، فقد أصيب بسهم في ركبته فمات منه، وقد وقف عليه علي رضي الله عنه، فجعل يمسح عن وجهه التراب، وقال: (رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة). وقد روي عن علي من غير وجه أن قال: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير وعثمان ممن قال الله فيهم: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) [الحجر:47]. 4- وقيل لعلي: إن على الباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل واحد منهما مائة، وأن يخرجهما من ثيابهما. 5- وقد سألت عائشة رضي الله عنه عمن قتل معها من المسلمين، ومن قتل من عسكر علي، فجعلت كلما ذكر لها واحداً منهم ترحمت عليه ودعت له. 6- ولما أرادت الخروج من البصرة، بعث إليها علي بكل ما ينبغي من مركب وزاد ومتاع، واختار لها أربعين امرأة من نساء أهل البصرة المعروفات، وسيرَّ معها أخاها محمد بن أبي بكر - وكان في جيش علي - وسار علي معها مودعاً ومشيعاً أميالاً، وسرَّح بنيه معها بقية ذلك اليوم. 7- وودعت عائشة الناس وقالت: يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي: صدقت، والله ما كان بيني وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة. 8- ونادى مناد لعلي: (لا يقتل مدبر، ولا يدفف على جريح، ومن أغلق باب داره فهو آمن، ومن طرح السلاح فهو آمن). وأمر علي بجمع ما وجد لأصحاب عائشة رضي الله عنها في العسكر، وأن يحمل إلى مسجد البصرة، فمن عرف شيئاً هو لأهلهم فليأخذه. فهذا - وغيره - يدل على فضل هؤلاء الصحابة الأخيار ونبلهم واجتهادهم في طلب الحق، وسلامة صدورهم من الغل والحقد والهوى، فرضي الله عنهم أجمعين. وأما الكتب التي ينصح بقراءتها في هذا الموضوع فمنها كتاب (العواصم من القواصم لابن العربي)، ومنها (منهاج السنة لابن تيمية)، (والبداية والنهاية لابن كثير)، (وعصر الخلافة الراشدة للدكتور أكرم ضياء العمري). والله أعلم واتقوا الله ايها الرافضة بما تقولون وتطرحون من اكاذيب وافترائات والغرض منها اثارة الفتن والحقد وغش الناس وتزوير التاريخ .......أما يكفيكم بغدركم وقتلكم للحسين رضي الله عنه ياشيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
( في التاريخ هناك حقيقة وهناك كذب ولو وضعت الادلة والبراهين لعرفت الحقيقة ) ( هناك المؤيدين والمعادين وان سمعت من طرف لابد ان تسمع من الطرف الاخر ).
عموماً وبغض النظر عما كتبت او نقلت وعن صدقه وكذبه وهل نقلت من المنصفين ام من المعادين . اجبني على هذا مالذي استفيده من هذا وما النتيجة والهدف الذي تريد الوصول اليه لو تدرجت معك في الموضوع سوف تكون ايجابتك كالتالي . التشكيك بعائشة رضي الله عنها ولا يؤخذ عنها احاديث الرسول والتشكيك بعثمان ولا يؤخذ عنه جمعه للقرآن . النتيجة هي ان الحديث كذب محرف وان القرآن كذب محرف . واذا اتفقت معك وطلبتك ان تأتيني بحديث رسول الله غير محرف فلن تعطيني واذا طلبت قرآن غير محرف فلن تعطيني . اعطني ما اطلبه منك وسوف اتبعكم 1- اعطني كتاب فيه احاديث الرسول من الأقوال والافعال . 2- اعطني القرآن الكريم . لتعلم عزيزي ان كل ما تفعلونه ليس له الا نتيجة واحده وهو الصد عن رسول الله وكتاب الله وهذا ليس من الدين . الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿51﴾ وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
هل من إيجابة
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#9
|
|||
|
|||
أعيد المشاركة حتى نخرص الكذاب الذي يدعي أنه طُرد |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الولاية متى كانت | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-06-10 08:20 AM |
أعثم بريد الجن | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-28 10:11 AM |
حقد الرافضة على عائشة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-24 12:29 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
من الاعلم علي ام الانبياء | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-13 06:20 PM |