ايهما قوله اشد وقاحه
لدينا الاول غلام عمر بن الخطاب وهو ابن عباس
ولا اريد من احد ان ينكر فهذه رواية فيها صحابيان واي شهادة تحتاج الى شاهدين
فهذا احمد بن حنبل اخرج رواية عن عمر يقول فيها لابن عباس ياغلام : أخرج أحمد بن حنبل، عن مكحول، عن كريب، عن ابن عباس، أنه قال له عمر: يا غلام هل سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو من أحد أصحابه ؟: إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ؟ فقال عبد الرحمن: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر، أواحدة صلى، أم ثنتين فليجعلها واحدة.
المهم ابن عباس هذا اورد لنا رواية عن عمر انه قال عن الرسول انه غلبه الوجوع ثم اخرج رواية اخرى عن عمر ان قال عن الرسول يهجر
لاحظ هنا ان عمر برواية ابن عباس في كلا الروايتين غلبه الوجع او يهجر يتكلم عنه بصيغة الغائب يعني ان الكلام كان بينه وبين الحضور لدينا اناس في بيت الرسول اجتمعوا فقال الرسول تعالوا اكتب لكم كتابا لن تختلفوا بعدي ابدا كان ابن عباس موجود وعمر فقال لعمر للحضور ان الرسول مريض وغلبه الوجع وكل الروايات لا يوجد فيها توجيه عمر كلاما للرسول فهو ان قال يكفينا كتاب الله لم يكن موجه للرسول وان غلبه الوجع لم يكن موجه للرسول وان قال عنه انه يهجر ايضا الكلام ليس ليس موجه للرسول
والثاني ايضا في رواية عندكم يا رافضة: فقال له علي (عليه السلام): يا رسول الله إنك رجل ثقيل ولابد لي ممن يعينني قال: فقال له: إن جبرئيل معك يعينك، وليناولك الفضل بن العباس الماء ..........
هذه الرواية وقحه وقائلها وقح مهما كان لأن كلامه موجه للرسول مباشرة
هل تنكر ايها الرافضي ان الانزع البطين كان وقحا
الحقيقة ان رواية ابن عباس مردودة عليه ايضا لكونه الراوي الوحيد لها وهذه الرواية التي تعرف برزية يوم الخميس متى قالها ابن عباس
هل قالها عندما كان عمر امير المؤمنين يقول له ياغلام
المهم لدينا رواية لا يمكن رفع اليد عنها ابدا تثبت وقاحه علي
نكتفي بهذا اليوم وغدا نعيد عليكم ونكرر من قتل الرسول وغدر به
|