ارضاع الكبير

[ابن السني]

على كل سأترك للأخ صهيب حقه في اتمام البقية وأعود إلى المتابعة

[صهيب]

شكرا لك أخي العزيز ابن السني
هي فعلا لكمات موجهة ودقيقة وجهتاها لحسن
مع أني بدأت أحسن نحوه بشيء من الشفقة
لا يدري جقيقة دينه
علموه أن يردد كالببغاء وواصل حياته على نفس الخط
لا تهتم لدينا ما يزلزله

[حسن الشيعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن السني

تضعيفك للبطائني ارم به في الزبالة

عفوا اخي ابن السني لن ارمي شيئا في الز....ـ

ان كان لديك شئ هاته نراه

نحن في منتدى حواري اسلامي ....على الاقل هذا ما اعتقده

الحوار بين المسلمين الشيعة و السنة هو الطريق الامثل لتفهم الاخر و انا من مرتادي هذه المنتديات المباركة ان شاء الله

اللهم صل على محمد و آل محمد

حسن الشيعي

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الشيعي

عفوا اخي ابن السني لن ارمي شيئا في الز....ـ
ان كان لديك شئ هاته نراه

أهلا بك أستاذي الكريم
صراحة أنا كنت أجبت على تساؤلك بالأمس
قبل فهم الحوارلأن الحوار كان عن إرضاع الكبير
وبعد ذلك ردك الثاني وتعليلك بماقلت قرأت جميع الصفحات
وتبين لي أن المسألة أخذت منحاآخرتمامالذا قمت بالرد الثاني
على أن تورد الكتب السنية يوجد فيها إرضاع الرجل لرجل
وقلت لك أنني صراحة أريد الإستفادة من ذلك إن وجد
أستاذي الكريم نحن نتمنى أن يكون كل مايقال عن الشيعة
كذب بل مقرون بذلك أصلا ولاتحتاج إلى تضعيف ذلك الحديث
وإن كانت الطريقة التي ضفته بها ليست هي الطريقة المطلوبة
في النقاش العلمي وهي النسخ واللصق ,,,
الذي أود الوصول إليه هو وجه الشبة بين هذا وذاك
فأنت تقول في ردك بعدي بالأمس أتمنى أن يفهم الأخ صهيب
ماسطرته أوكلام كهذا لا أحفظه بالضبط . مع أني كنت عرفت لك
مسألة إرضاع الكبيروأحلتك على شرح ولم أنسخه وكان بإمكاني ذلك
فماهي العلاقة بين الرضاعين بارك الله فيك ... ثم إن الحديث مسارالجدل . أخرجه الكليني في أصول الكافي ج1 ص458 كتاب الحجة<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
و قال المجلسي في مرآت العقول :حسن5/253 <o:p></o:p>
قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــال :<o:p></o:p>
* عن أبي عبد الله قال "لما ولد النبي صلى الله عليه وسلم مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها" الكافي ج1/448 باب مولد النبي (ص ) ووفاته<o:p></o:p>
*عن أبي عبد الله قال " لم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى. كان يؤتى به النبي صلى الله عليه وسلم فيضع إبهامه في فيه. فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاث" الكافي 1/386 باب مولد الحسين بن علي.<o:p></o:p>
*عن أبي الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم "كان يؤتى به الحسين فيلقمه لسانه فيمصه فيجتزئ به. ولم يرتضع من أنثى" الكافي 1/387 باب مولد الحسين.<o:p></o:p>
وأخيرا: أرجع واختم بما افتتحت به وهو أننا نقربأن هذا القول لايصلح <o:p></o:p>
أن يطلق عليه مسمى الحديث أصلا فلا حاجة لمناقشته ولا تصحيحه . <o:p></o:p>
لكن أين وجه الشبه بين هذا وبين إرضاع الكبير............<o:p></o:p>
وشكرا<o:p></o:p>
<o:p></o:p>

[صهيب]

شاكرين للأخ ابن السني إيثاره لنا
وسأقول للزميل حسن نيابة عن الأخ ابن السني
متى ترمى الأشياء في الزبالة ؟
إذا فقدت مصداقيتها وقيمتها
الرافضة يوثقون شخصا ويدافعون عنه بكل قوة إذا كانت الرواية تخدمهم
أما إذا رأوا فيها مأخذا عليهم سارعوا إلى تضعيفها وكثيرا ما يتركز التناقض المعتمد على التضعيف على نفس الشخص
من العجائب والغرائب
اتهموا البطائني بأنه واقفي معتمدين على شهادة ابن فضال ( فطحي)
رقصة من نوع خاص
على كل نقول لحسن
وضعتم في البطائني كل صفات الذم والتحقير
لنرى في موضوع آخر ماذا قالوا عن روايات فيها البطائني
...
1 -
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ ( عليه السلام ) الْمَرْأَةُ تَقْعُدُ عِنْدَ رَأْسِ الْمَرِيضِ وَ هِيَ حَائِضٌ فِي حَدِّ الْمَوْتِ فَقَالَ لَا بَأْسَ أَنْ تُمَرِّضَهُ فَإِذَا خَافُوا عَلَيْهِ وَ قَرُبَ ذَلِكَ فَلْتَتَنَحَّ عَنْهُ وَ عَنْ قُرْبِهِ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَتَأَذَّى بِذَلِكَ حسنه المجلسي في مراة العقول
2 - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَا بُدَّ لِصَاحِبِ هَذَا الْأَمْرِ مِنْ غَيْبَةٍ وَ لَا بُدَّ لَهُ فِي غَيْبَتِهِ مِنْ عُزْلَةٍ وَ نِعْمَ الْمَنْزِلُ طَيْبَةُ وَ مَا بِثَلَاثِينَ مِنْ وَحْشَةٍ . وثقه المجلسي في مرآة العقول .. ووصف الحديث بالموثق.

3 - عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) إِذَا قَرَأْتُ الْقُرْآنَ فَرَفَعْتُ بِهِ صَوْتِي جَاءَنِي الشَّيْطَانُ فَقَالَ إِنَّمَا تُرَائِي بِهَذَا أَهْلَكَ وَ النَّاسَ قَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ اقْرَأْ قِرَاءَةً مَا بَيْنَ الْقِرَاءَتَيْنِ تُسْمِعُ أَهْلَكَ وَ رَجِّعْ بِالْقُرْآنِ صَوْتَكَ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يُحِبُّ الصَّوْتَ الْحَسَنَ يُرَجَّعُ فِيهِ تَرْجِيعاً . صححه المجلسي في مراة العقول .


4 - عَلِيُّ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّ رَجُلًا أَتَى أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كَانَ لِي مَالٌ وَرِثْتُهُ وَ لَمْ أُنْفِقْ مِنْهُ دِرْهَماً فِي طَاعَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ اكْتَسَبْتُ مِنْهُ مَالًا فَلَمْ أُنْفِقْ مِنْهُ دِرْهَماً فِي طَاعَةِ اللَّهِ فَعَلِّمْنِي دُعَاءً يُخْلِفُ عَلَيَّ مَا مَضَى وَ يَغْفِرُ لِي مَا عَمِلْتُ أَوْ عَمَلًا أَعْمَلُهُ قَالَ قُلْ قَالَ وَ أَيَّ شَيْ‏ءٍ أَقُولُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ قُلْ كَمَا أَقُولُ يَا نُورِي فِي كُلِّ ظُلْمَةٍ وَ يَا أُنْسِي فِي كُلِّ وَحْشَةٍ وَ يَا رَجَائِي فِي كُلِّ كُرْبَةٍ وَ يَا ثِقَتِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ وَ يَا دَلِيلِي فِي الضَّلَالَةِ أَنْتَ دَلِيلِي إِذَا انْقَطَعَتْ دَلَالَةُ الْأَدِلَّاءِ فَإِنَّ دَلَالَتَكَ لَا تَنْقَطِعُ وَ لَا يَضِلُّ مَنْ هَدَيْتَ أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَأَسْبَغْتَ وَ رَزَقْتَنِي فَوَفَّرْتَ وَ غَذَّيْتَنِي فَأَحْسَنْتَ غِذَائِي وَ أَعْطَيْتَنِي فَأَجْزَلْتَ بِلَا اسْتِحْقَاقٍ لِذَلِكَ بِفِعْلٍ مِنِّي وَ لَكِنِ ابْتِدَاءً مِنْكَ لِكَرَمِكَ وَ جُودِكَ فَتَقَوَّيْتُ بِكَرَمِكَ عَلَى مَعَاصِيكَ وَ تَقَوَّيْتُ بِرِزْقِكَ عَلَى سَخَطِكَ وَ أَفْنَيْتُ عُمُرِي فِيمَا لَا تُحِبُّ فَلَمْ يَمْنَعْكَ جُرْأَتِي عَلَيْكَ وَ رُكُوبِي لِمَا نَهَيْتَنِي عَنْهُ وَ دُخُولِي فِيمَا حَرَّمْتَ عَلَيَّ أَنْ عُدْتَ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ وَ لَمْ يَمْنَعْنِي حِلْمُكَ عَنِّي وَ عَوْدُكَ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ أَنْ عُدْتُ فِي مَعَاصِيكَ فَأَنْتَ الْعَوَّادُ بِالْفَضْلِ وَ أَنَا الْعَوَّادُ بِالْمَعَاصِي فَيَا أَكْرَمَ مَنْ أُقِرَّ لَهُ بِذَنْبٍ وَ أَعَزَّ مَنْ خُضِعَ لَهُ بِذُلٍّ لِكَرَمِكَ أَقْرَرْتُ بِذَنْبِي وَ لِعِزِّكَ خَضَعْتُ بِذُلِّي فَمَا أَنْتَ صَانِعٌ بِي فِي كَرَمِكَ وَ إِقْرَارِي بِذَنْبِي وَ عِزِّكَ وَ خُضُوعِي بِذُلِّي افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ لَا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أَهْلُهُ - وثقه المجلسي في مرأة العقول.

5 - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْقَائِمِ ( عليه السلام ) فَقَالَ كَذَبَ الْوَقَّاتُونَ إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ لَا نُوَقِّتُ . صححه المجلسي في مرأة العقول . واستدل عماء الشيعة بهذا الحديث على حمة التوقيت لخروج مهديهم



خلاصة الأمر يا حسن
عندما نتحدث عن الزبالة فإننا نكون قد احترمنا كتبكم لأنها تستحق مكانا أسوأ
وهذا ليس تحاملا وإنما من شهادات كثيرة تذهب في هذا المعنى
نضرب الأمثلة


قال جعفر الصادق رحمه اله : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه!! الكافي ج 8 ص 212 وقال كذلك: لو قام قائمنا بدأ بكذاب الشيعة فقتلهم. رجال الكشي ص 253.

وتطبيقه عمليا في جابر الجعفي وزرارة وغيرهم


أبو عبد الله جعفر الصادق رحمه الله تعالى ابن الباقر يقول ماذا يقول عن أحاديث جابر ؟ يقول : والله ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة وما دخل علي قط !!! وهو يروي عن الباقر 70 ألف حجيث وعن غيره 140 ألف حديث


ونختم بشهادة

قال الحر العاملي: الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات . ثم قال : وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق!! لأنّ العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادراً !! وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعا!! ثم قال : كيف وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه.

ولا تنسى ما أورده لك الأخ حامل المسك

[حسن الشيعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامل المسك 1

أهلا بك أستاذي الكريم
صراحة أنا كنت أجبت على تساؤلك بالأمس
قبل فهم الحوارلأن الحوار كان عن إرضاع الكبير
وبعد ذلك ردك الثاني وتعليلك بماقلت قرأت جميع الصفحات
وتبين لي أن المسألة أخذت منحاآخرتمامالذا قمت بالرد الثاني
على أن تورد الكتب السنية يوجد فيها إرضاع الرجل لرجل
وقلت لك أنني صراحة أريد الإستفادة من ذلك إن وجد
أستاذي الكريم نحن نتمنى أن يكون كل مايقال عن الشيعة
كذب بل مقرون بذلك أصلا ولاتحتاج إلى تضعيف ذلك الحديث
وإن كانت الطريقة التي ضفته بها ليست هي الطريقة المطلوبة
في النقاش العلمي وهي النسخ واللصق ,,,
الذي أود الوصول إليه هو وجه الشبة بين هذا وذاك
فأنت تقول في ردك بعدي بالأمس أتمنى أن يفهم الأخ صهيب
ماسطرته أوكلام كهذا لا أحفظه بالضبط . مع أني كنت عرفت لك
مسألة إرضاع الكبيروأحلتك على شرح ولم أنسخه وكان بإمكاني ذلك
فماهي العلاقة بين الرضاعين بارك الله فيك ... ثم إن الحديث مسارالجدل . أخرجه الكليني في أصول الكافي ج1 ص458 كتاب الحجة<o:p></o:p>
و قال المجلسي في مرآت العقول :حسن5/253 <o:p></o:p>
قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــال :<o:p></o:p>
* عن أبي عبد الله قال "لما ولد النبي صلى الله عليه وسلم مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها" الكافي ج1/448 باب مولد النبي (ص ) ووفاته<o:p></o:p>
*عن أبي عبد الله قال " لم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى. كان يؤتى به النبي صلى الله عليه وسلم فيضع إبهامه في فيه. فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاث" الكافي 1/386 باب مولد الحسين بن علي.<o:p></o:p>
*عن أبي الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم "كان يؤتى به الحسين فيلقمه لسانه فيمصه فيجتزئ به. ولم يرتضع من أنثى" الكافي 1/387 باب مولد الحسين.<o:p></o:p>
وأخيرا: أرجع واختم بما افتتحت به وهو أننا نقربأن هذا القول لايصلح <o:p></o:p>
أن يطلق عليه مسمى الحديث أصلا فلا حاجة لمناقشته ولا تصحيحه . <o:p></o:p>
لكن أين وجه الشبه بين هذا وبين إرضاع الكبير............<o:p></o:p>
وشكرا<o:p></o:p>
<o:p></o:p>

شكرا أخي حامل المسك

اسف اخي و لكن النقاش مع اكثر من شخص في وقت واحد يشتت الحوار و يحرفه عن مساره

اتمنى ان يصبح هدفنا الانتصار للحق عند اي من مذاهب المسلمين في أي مسألة دون التعصب ففي ذلك مصلحتنا جميعا

اتمنى ان نبقى في مسألة ارضاع الكبير و حكمه لدى اخواننا السنة

اما في ما يخص مسألة ارضاع الرجل فهي شبهة من نوع اخر و لكن الاخوان سلمهم الله الصقوها في موضوعنا الاساس (ارضاع الكبير) لكي يشنعوا على اخوتهم الشيعة

اتمنى عليك ان تجيبني لخلاصة القول في مسألة ارضاع الكبير لديكم و ما رأي علمائكم في هذه المسألة

بعد ذاك ان شاء الله سآتيك بمصادر اهل السنة في القول بارضاع الرجل لرجل و حكمه

اما بخصوص علي بن ابي حمزة البطائني فالقول فيه الاشهر انه ضعيف و قد اوردت لك رأي علماء الشيعة فيه و خاصة من المتأخرين
و المتأخرين هم من وصل لهم قول المتقدمين و ترجيح الاقوال بين المضعفين و الموثقين لذا قولهم ابين للحجة

في ما يتعلق في رواية ابي طالب عليه السلام فهي منكرة المتن لدينا و ان حسنها المجلسي في مرأة العقول و لكنه انكر متنها في بحار الانوار لعل العلة فيها هو البطائني نفسه حيث رأى البعض ان البطائني واقفيا و انه لا يؤخذ بروايته حال انحرافه و توقفه و هو مشهور بالكذب و هنا صار الخلاف بين مضعف لكل رواياته و بين من اخذ رواياته عن الامام ابي عبد الله الصادق ع و من قبله من الائمة الطاهرين ع
و بين من قال يؤخذ بروايته عن الامام ابي ابراهيم الكاظم ع و ليس عن الامام ابي الحسن الرضا ع
و هناك من قال بوثوقه على نحو الشمول
و لكن المعتبر في الاقوال و الذي عليه اكثر العلماء هو تضعيفه الا في بعض الموارد

و هذا موجود عند اخوتنا السنة و لعل موضوعنا الاخر محل النقاش (أثبت بالدليل لا برأيك) يبين ما ذهب اليه علماءكم و القول بين سند و متن

عذرا اخي على التأخر في ما يخص مسالة ارضاع الرجل عند اخوتنا السنة و لكن سآتيك بالمصادر عند التفرغ قريبا ان شاء الله

اللهم صل على محمد و آل محمد

حسن الشيعي

[صهيب]

يا حسن

اسف اخي و لكن النقاش مع اكثر من شخص في وقت واحد يشتت الحوار و يحرفه عن مساره

ولم تفكرت هذا إلا الآن؟
أقبح شيء أن يسلك الإنسان سلوكك يدعي انه يدعو إلى الحق ويخالفه
وبعد ذلك تطالب بالإخترام
سأثبت قولي من كلامك
قال حسن الشيعي

اما في ما يخص مسألة ارضاع الرجل فهي شبهة من نوع اخر و لكن الاخوان سلمهم الله الصقوها في موضوعنا الاساس (ارضاع الكبير) لكي يشنعوا على اخوتهم الشيعة

يا حسن أليس من الباطل أن تقول كلاما كهذا
عندما يفتري صاحبك على أهل السنة ويحاول أن يشنع عليهم مع أن الرواية ثابتة وخاصة بسالم وتأتي انت تسانده ثم تدعي أننا نحن من يريد ان يشنع
انظر تعليقه

والكلام فيه شائع ذائع فكل من تعرض لرضاع الكبير من علمائهم في الفقه ذكر رأي عائشة
أليس هذا تطاول على السيدة عائشة

الرافضي أصبح حريصا على أم المؤمنين وانتم تطعنون فيها ليل نهار
أليست هذه قمة الخسة عند صاحبك؟
من فتح هذا الموضوع
وعندما طرحتم رضاع الكبير كان جوابنا أنكم لا تقولون به عند المرأة فقط بل عند الرجال
أين التشنيع
المظلومية والتقية راح زمانها

اتمنى ان نبقى في مسألة ارضاع الكبير و حكمه لدى اخواننا السنة

لماذا يبقى عند أهل السنة فقط؟
لم لا تبحث عند الروافض؟
هل بهذه الطريقة تبحث عن الحق؟
عجيب أمركم لن تتغيروا إلى يوم الدين

اتمنى عليك ان تجيبني لخلاصة القول في مسألة ارضاع الكبير لديكم و ما رأي علمائكم في هذه المسألة

بان عوارها وكشفت عورتها
كنت قبل هذا تنسخ بلا هوادة بغية تضعيف رواية ارضاع أبي طالب للرسول صلى الله عليه وسلم
وعندما نسف هذا التضعيف طالبت بحصر الحوار في أهل السنة
أهو الخبث يا حسن؟
أتظن اننا لا نعرف ما تفكر فيه مسبقا؟
لا يا حسن ننتظر أن تأتي بما وعدت قبل أي شيء بــ

بعد ذاك ان شاء الله سآتيك بمصادر اهل السنة في القول بارضاع الرجل لرجل و حكمه

اما بخصوص علي بن ابي حمزة البطائني فالقول فيه الاشهر انه ضعيف و قد اوردت لك رأي علماء الشيعة فيه و خاصة من المتأخرين
و المتأخرين هم من وصل لهم قول المتقدمين و ترجيح الاقوال بين المضعفين و الموثقين لذا قولهم ابين للحجة

ابحث عن غيرها
هذه مردودة
والعيب ليس في البطائني بل في الملالي الذين وثقوا
كان توثيقهم على الهوى وكل ما اعتمدوه رأي فطحي في واقفي
ومن جانب آخر كما بينا يستشهدون به بكل قوة في اثبات توقيت الخروج
ولهذا ابحث عن مخرج آخر
والبارحة لم تكن بهذا التراجع بل قنبلتنا بعشرات الأقوال

في ما يتعلق في رواية ابي طالب عليه السلام فهي منكرة المتن لدينا و ان حسنها المجلسي في مرأة العقول و لكنه انكر متنها في بحار الانوار لعل العلة فيها هو البطائني نفسه حيث رأى البعض ان البطائني واقفيا و انه لا يؤخذ بروايته حال انحرافه و توقفه و هو مشهور بالكذب و هنا صار الخلاف بين مضعف لكل رواياته و بين من اخذ رواياته عن الامام ابي عبد الله الصادق ع و من قبله من الائمة الطاهرين ع
و بين من قال يؤخذ بروايته عن الامام ابي ابراهيم الكاظم ع و ليس عن الامام ابي الحسن الرضا ع
و هناك من قال بوثوقه على نحو الشمول
و لكن المعتبر في الاقوال و الذي عليه اكثر العلماء هو تضعيفه الا في بعض الموارد

ثرثرة وهراء لا قيمة لهما
ونحن عندما قمنا بالرد فإن في الرد تتكشف أشياء مرعبة
أن علي رضي الله عنه يصبح عم فاطمة رضي الله عنها ويصبح الزواج منها سفاحا
وليست المأساة في رضاع أبي طالب للرشسول صلى الله عليه وسلم فقط بل تزداد الخميرة تحمرا عند الرافضة

رضاع الرسول لعلي قالت فاطمة بنت أسد كنت مريضة فكان محمد يمص عليا لسانه في فيه فيرضع بإذن الله- بحارالأنوار ج38ص 318
هذه كتبكم تنقل هذا
وإذا كانت مكذوبة فلماذا تداولوها أولئك الذين يدعون أنهم شيعة أهل البيت؟
تأكد أن قناعتنا مطلقة بأن كل ما في كتبكم لا يصلح غلا للزبالة
ولكن نحاججكم بما فيها لانكم مفلسون ودينكم قائم على السراب

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الشيعي

اتمنى ان نبقى في مسألة ارضاع الكبير و حكمه لدى اخواننا السنة
اتمنى عليك ان تجيبني لخلاصة القول في مسألة ارضاع الكبير لديكم و ما رأي علمائكم في هذه المسألة

أهلا بك أخي الكريم <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>

إرضاع الكبير عندنامسألة غيرمسلمة تماما ففيها من الأختلاف مالا<o:p></o:p>

لست بصدد إتيانك به أولا لعدم الحاجة إليه من طرفي أنا <o:p></o:p>

ثانيا: لكونك أنت صاحب الشأن وأنت من أثارها فعليك الوفاء بها<o:p></o:p>

وخلاصة القول أن الرضاع أحوال وأقوال القول <o:p></o:p>

الأول منها:التحريم مطلقا أقصد إرضاع الكبير<o:p></o:p>

الثاني: الجوازللحاجة . <o:p></o:p>

الثالث :الجوازمطلقا.<o:p></o:p>

هذا بالإضافة إلى كيفية الإرضاع <o:p></o:p>

والأقوال فيه أيضا . <o:p></o:p>

ولكل قول من هذه الأقوال مايستند عليه من الأدلة . <o:p></o:p>

الحاصل أن الرضاع مسائل كثيرة بمافيها مسألة لبن الفحل التي <o:p></o:p>

كانت الإشارة إليها في المشاكات الماضية <o:p></o:p>

وإرضاع الكبيرومسائل أخرى .،

بعد ذاك ان شاء الله سآتيك بمصادر اهل السنة في القول بارضاع الرجل لرجل و حكمه

وأما هذه المسألة فأنا عنها شيئا ولم أسمع بها من قبل في كتب الفقه لأهل السنة وإن كان لديك شيء عنها فأسمعنا بارك الله فيك وشكرا