أدلة و براهين من القرآن والسنة عن أهل البيت عليهم السلام

[عاشق علي]

بسم الله الرحمن الرحيم
الدليل الأول : آية التطهير
(( إنما يريد الله أن يذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا ))
1- لماذا قال الله سبحانه و تعالى (( عنكم )) و لم يقل (( عنكن )) لماذا أستعملت ميم الجماعة بدلاً من نون النسوة ؟ أم أن القرآن ايضاً به أخطاء ، أستغفر الله
2- في حيث الكساء جمع الرسول صلى الله عليه و آله علي و الحسنان و فاطمة عليهم السلام و قال هؤلاء هم أهل بيتي
الدليل الثاني :
(( إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنو الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ))
لاحظو إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا
1- هل كل المؤمنين أولياء على بعض
2- هل كل المؤمنين يصلون لمرتبة الله سبحانه و تعالى و رسوله صلى الله عليه و آله
الدليل الثالث : سورة الكوثر
يخاطب الله سبحانه و تعالى الرسول صلى الله عليه و آله و يقول إنا أعطيناك الكوثر ، و الكوثر هم أهل البيت عليهم السلام ، هل هنك تفسير أقرب و أصح من ذلك ؟
الدليل الرابع : (( قل لا اسألكم عليه اجراً إلا المودة في القربى ))
من هم القربى في هذه الآية ؟ و هذا دليل أيضاً أن الولاية لأهل البيت عليهم السلام هو أمر واجب للفوز بالجنة ومن لا يفعل ذلك فهو في أسفل سافلين
الدليل الخامس : سورة الأبرار
حيث وصفهم تعالى بالأبرار في قوله (( إن الأبرار يشربون من كاسٍ كان مزاجها كافورا ))
ثم راح يسرد قصتهم في إطعامهم اليتيم و الأسير و المسكين بطعام فطورهم لثلاث أيام متواصلة

كل هذه الأدلة من القرآن الكريم و لدي غيرها الكثير
لكن احببت أن اختصرها كي يتسنى لكم الرد عليها أو بالأحرى التفكير بالعقل السليم و بالمنطق
أعطيتكم خمس أدلة إسألوا نفسكم هل معقولة كلها خطأ
خمس أدلة كلها خطأ !!
إقرأوا ... تمعنوا ... تفكروا ... تهتدوا
أسأل الله لكم الهداية

[فتى الشرقيه]

سبحان الله
عندما تقراء إدعاءات الشيعه ,,, في أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم
نقول ألم تقراؤا القرآن
الم تجدوا الجواب الصريح من الله لكل من شك في أهل بيته
في قصة موسى خير رد من الله سبحانه على الرافضة
{{{{ فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لأهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ }}}}
هل تريدون أن نكذب الله ,,, وهنا تجدون
منهم الأهل
كيف يذكر الضمير و المخاطب أنثى ,,,,
فهل نتبعكم و ما تلوه شياطينكم

لو سألك
من هم أهل أبيك
ماذا ستجيب
حكم عقلك يا شيعي

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق علي

بسم الله الرحمن الرحيم
الدليل الأول : آية التطهير
(( إنما يريد الله أن يذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا ))
1- لماذا قال الله سبحانه و تعالى (( عنكم )) و لم يقل (( عنكن )) لماذا أستعملت ميم الجماعة بدلاً من نون النسوة ؟ أم أن القرآن ايضاً به أخطاء ، أستغفر الله
2- في حيث الكساء جمع الرسول صلى الله عليه و آله علي و الحسنان و فاطمة عليهم السلام و قال هؤلاء هم أهل بيتي

أبدأ معك في دليلك الأول

تقول لماذا عنكم و ما قال عنكن نمشي معك وبهذا المنطق من أن عنكم للذكور و عنكن للإناث
إذا أسقطناها على أصحاب الكساء يلزمك إخراج فاطمة لأنها ليست ذكر
لو قلت يغلب طابع الذكورية في أهل الكساء نقول الأية كذلك يغلب طابع الذكورية فيها لأن السياق بدأ في خطابه بصاحب البيت و هو النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعربها
تفضل

[غريب مسلم]

حيا الله أسود السنة

الدليل الأول : آية التطهير
(( إنما يريد الله أن يذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا ))
1- لماذا قال الله سبحانه و تعالى (( عنكم )) و لم يقل (( عنكن )) لماذا أستعملت ميم الجماعة بدلاً من نون النسوة ؟ أم أن القرآن ايضاً به أخطاء ، أستغفر الله
2- في حيث الكساء جمع الرسول صلى الله عليه و آله علي و الحسنان و فاطمة عليهم السلام و قال هؤلاء هم أهل بيتي

كلمة أهل كلمة مذكرة يراد بها من سكن بيت الرجل وهم في الأصل الإناث (الزوجات)، وهذا الأمر موجود في اللغة العربية، فلا يجب أن نفرض ضعفنا في اللغة على القرآن الكريم فنهلك.
قال تعالى قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ [هود:73]، والمخاطب هنا هي زوجة إبراهيم عليه السلام.
قول رسول الله عن أهل الكساء هؤلاء أهلي يعني الإضافة وليس الاستبدال، فحينما يقول لي قائل علي والحسن أهل بيت رسول الله ، فهل يعني هذا أن فاطمة والحسين ليسا من أهل بيته؟ القرآن الكريم قال أن زوجات رسول الله أهل بيت له، فقال رسول الله أصحاب الكساء أهل بيت له، فهل قوله عليه الصلاة والسلام يفيد التبديل بين أهل الكساء والزوجات أم يفيد إضافة أهل الكساء للزوجات؟

الدليل الثاني :
(( إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنو الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ))
لاحظو إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا
1- هل كل المؤمنين أولياء على بعض
2- هل كل المؤمنين يصلون لمرتبة الله سبحانه و تعالى و رسوله صلى الله عليه و آله

نعم كل المؤمنين أولياء على بعض، والأدلة في القرآن كثيرة جداً، أكتفي بذكر أحدها وهو قوله عز وجل الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا [النساء:139]، ففي الآية أمر من المولى عز وجل بأن يتخذ المؤمنين أولياء من المؤمنين وليس من الكافرين.
أما النقطة الثانية التي أثرتها فلا أدري ما الذي قصدته بمرتبة الله سبحانه وتعالى، فهل تظن أن ذلك الجزء من أهل البيت الذي تسمونه بالأئمة المعصومين، هل تظنهم آلهة تعبد مع الله سبحانه؟

الدليل الثالث : سورة الكوثر
يخاطب الله سبحانه و تعالى الرسول صلى الله عليه و آله و يقول إنا أعطيناك الكوثر ، و الكوثر هم أهل البيت عليهم السلام ، هل هنك تفسير أقرب و أصح من ذلك ؟

ما الدليل هنا على أن الكوثر هم أهل البيت؟ لماذا لا تكون أم المؤمنين عائشة هي المعنية بالكوثر؟

الدليل الرابع : (( قل لا اسألكم عليه اجراً إلا المودة في القربى ))
من هم القربى في هذه الآية ؟ و هذا دليل أيضاً أن الولاية لأهل البيت عليهم السلام هو أمر واجب للفوز بالجنة ومن لا يفعل ذلك فهو في أسفل سافلين

ليست الآية كما فهمتها، فـ " قل " يجب أن تفهم بـ " لمن "، ومع ذلك فسأفترض معك أن القول هنا سيكون للمسلمين، فما الدليل الآن على أن المعني بذوي القربي هم الأربعة أصحاب الكساء دون باقي القربى؟ وما الدليل على أن القربى تشمل الأئمة الثمانية ومن تدعون أنه ولد وتسمونه المهدي؟ هذا من جهة، ومن جهة أخرى ما الدليل على أن الولاية هنا ولاية الحكم والشرع وليست ولاية المحبة فقط؟ فالولاية لها معان متعددة منها المحبة وهذه لا نختلف عليها، فحب آل بيت رسول الله (ومن ضمنهم الزوجات) سبب في الثواب، ونحن له متبعون ولله الحمد، وإنما خلافنا في تمديد هذه الكلمة لتشمل ولاية الحكم والشرع لفئة معينة دون غيرها، فما دليلها؟

الدليل الخامس : سورة الأبرار
حيث وصفهم تعالى بالأبرار في قوله (( إن الأبرار يشربون من كاسٍ كان مزاجها كافورا ))
ثم راح يسرد قصتهم في إطعامهم اليتيم و الأسير و المسكين بطعام فطورهم لثلاث أيام متواصلة

سأفترض معك صحة القصة التي ذكرت، فأين تخصيص الأربعة في تلك الآية؟ بمعنى هل إن قمت أنا بإطعام الطعام وجبت لي الولاية؟ ثم إن الذي أطعم الطعام في تلك القصة كان علي وفاطمة ، ولا علاقة للحسن والحسين بالموضوع فقد كانا من الأطفال، ولم يطعما الطعام لعدم امتلاكهما له، فما بالك بمن لم يولد بعد من أبناء الحسين .

برأيي حتى يكون موضوعك صحيحاً، يجب عليك أن:
1- تثبت أن آل البيت هم الأربعة أصحاب الكساء دون غيرهم من آل البيت في ذلك الزمان (الزوجات بشكل خاص).
2- تثبت إدخال الأئمة الثمانية من التابعين ومن تدعون أنه ولد (المهدي) مع هؤلاء الأربعة.
3- تثبت أن هذه الآيات تخص هؤلاء الإثني عشر جميعاً دون غيرهم.