جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ادخل يارافضي وأجب ...........
لقد طعنتم الكثير بالصديقة عائشة عليها السلام لتشبعوا غليلكم
فهل يوجد منكم ومن جميع معمميكم بأن ينكر هذه الخاتمة الرائعة ؟؟؟؟؟ فهل تنكرون بأن الرسول صلى ألله عليه وسلم قد مات في حجر الصديقة عائشة عليها السلام ؟؟؟؟؟؟ وهل تنكرون بأن آخر ريق اختلط بريق الرسول هو ريقها ؟؟؟؟؟؟ وهل تنكرون بأن الرسول قد دفن في بيت الصديقة عائشة عليها السلام ؟؟؟؟؟؟ أتحداااااااكم أنتم وجميع معمميكم |
#2
|
|||
|
|||
السيدة عائشة زوجة النبي صلى الله عليه واله ..
لا نأخذ عليها الا أنها خرجت عن أمير المؤمنين علي عليه السلام .. وكانت من الفئة " الباغية " اما من اراد السوء بالسيدة عائشة هم من تترضون عنهم ليل نهار امثال " حمنة بنت جحش وحسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة " في حادثة الافك .. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
رغم أنها خرجت للاصلاح ولكن هل هذا يبيح لكم الطعن بها وبشرفها وسبها ؟؟؟؟
وماهو دليلك بأن الصديقة عائشة عليها السلام هي من الفئة الباغية ؟؟؟؟ اقتباس:
وماذا تعرف عن حادثة الافك ؟؟؟؟ |
#4
|
|||
|
|||
ماانفك نفر من اهل الكفر والفجور من الشيعة الرافضة يطرح شبهته وافتراءه على ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها في معركة الجمل بانها قاتلت علي رضي الله عنه وبما انها قاتلت علي فانها في النار !!!!!!!!!!!!!!!وهذا في حكم الغلو والعاطفة .
ولو حذونا حذوهم لكرهنا (وحش) الذي قتل عم الرسول صلى الله عليه وسلم حمزة رضي الله عنه ونحكم على المؤمنين والصحابة كل على هواه وغلوه . فمن هو الذي وكلنا بالحكم عليهم بدلا من حكم الله سبحانه وتعالى ؟؟؟؟؟؟؟ واليكم الحقيقة لمعركة الجمل التي يتشبث بها الشيعة الرافضة للطعن بام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ناسين ومتناسين من تكون هذه الصديقة بنت الصديقة رضي الله عنها وعن ابيها (وهي زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم في الدنيا والجنة كما اخبرها صلى الله عليه وسلم ). بسم الله الرحمن الرحيم رقـم الفتوى : 10605 عنوان الفتوى : حقائق حول معركة الجمل السؤال أريد معرفة بعض الحقائق حول معركة الجمل والإلمام بمغزاها ولماذا تقاتل الصحابة رضوان الله عليهم فيما بينهم وهل نعتبر كتاب ابن العربي مرجعا لنا؟ أريد رداً من فضلكم. جزاكم الله خيرا. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن معتقد أهل السنة والجماعة الإمساك عما جرى بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والترضي عنهم جميعاً، واعتقاد أنهم مجتهدون في طلب الحق، للمصيب منهم أجران، وللمخطئ أجر واحد. ولما كانت كتب التاريخ مشحونة بكثير من الأخبار المكذوبة التي تحط من قدر هؤلاء الأصحاب الأخيار، وتصور ما جرى بينهم على أنه نزاع شخصي أو دنيوي، لما كان الأمر كذلك فإننا نسوق إليك جملة من الأخبار الصحيحة حول هذه المعركة، وبيان الدافع الذي أدى إلى اقتتال الصحابة الأخيار رضي الله عنهم. أولاً: بويع علي رضي الله عنه بالخلافة بعد مقتل عثمان رضي الله عنه، وكان كارهاً لهذه البيعة رافضاً لها، وما قبلها إلا لإلحاح الصحابة عليه، وفي ذلك يقول رضي الله عنه: (ولقد طاش عقلي يوم قتل عثمان، وأنكرت نفسي، وجاءوني للبيعة فقلت: والله إني لأستحي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة"، وإني لأستحي من الله أن أبايع وعثمان قتيل على الأرض لم يدفن بعد، فانصرفوا، فلما دفن رجع الناس فسألوني البيعة، فقلت: اللهم إني مشفق مما أقدم عليه، ثم جاءت عزيمة فبايعت، فلقد قالوا: يا أمير المؤمنين، فكأنما صدع قلبين، وقلت: اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى). رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. ثانياً: لم يكن علي رضي الله عنه قادراً على تنفيذ القصاص في قتلة عثمان رضي الله عنه لعدم علمه بأعيانهم، ولاختلاط هؤلاء الخوارج بجيشه، مع كثرتهم واستعدادهم للقتال، قد بلغ عددهم ألفي مقاتل كما في بعض الروايات، كما أن بعضهم ترك المدينة إلى الأمصار عقب بيعة علي. وقد كان كثير من الصحابة خارج المدينة في ذلك الوقت، ومنهم أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، لانشغال الجميع بالحج، وقد كان مقتل عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة، سنة خمسة وثلاثين على المشهور. ثالثاً: لما مضت أربعة أشهر على بيعة علي دون أن ينفذ القصاص خرج طلحة والزبير إلى مكة، والتقوا بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، واتفق رأيهم على الخروج إلى البصرة ليققوا بمن فيها من الخيل والرجال، ليس لهم غرض في القتال، وذلك تمهيداً للقبض على قتلة عثمان رضي الله عنه، وإنفاذ القصاص فيهم. ويدل على ذلك ما أخرجه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك: أن عائشة رضي الله عنها لما بلغت مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب". فقال لها الزبير: ترجعين!! عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس. قال الألباني: إسناده صحيح جداً، صححه خمسة من كبار أئمة الحديث هم: ابن حبان، والحاكم، والذهبي، وابن كثير، وابن حجر (سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 474). رابعاً: وقد اعتبر علي رضي الله عنه خروجهم إلى البصرة واستيلاءهم عليها نوعاً من الخروج عن الطاعة، وخشي تمزق الدولة الإسلامية فسار إليهم رضي الله عنه (وكان أمر الله قدراً مقدوراً). خامساً: وقد أرسل علي رضي الله عنه القعقاع بن عمرو إلى طلحة والزبير يدعوهما إلى الألفة والجماعة، فبدأ بعائشة رضي الله عنها فقال: أي أماه، ما أقدمك هذا البلد؟ فقالت: أي بني الإصلاح بين الناس. قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: فرجع إلى علي فأخبره، فأعجبه ذلك، وأشرف القوم على الصلح، كره ذلك من كرهه، ورضيه من رضيه، وأرسلت عائشة إلى علي تعلمه أنها إنما جاءت للصلح، ففرح هؤلاء وهؤلاء، وقام علي في الناس خطيباً، فذكر الجاهلية وشقاءها وأعمالها، وذكر الإسلام وسعادة أهله بالألفة والجماعة، وأن الله جمعهم بعد نبيه صلى الله عليه وسلم على الخليفة أبي بكر الصديق، ثم بعده على عمر بن الخطاب، ثم على عثمان، ثم حدث هذا الحدث الذي جرى على الأمة، أقوام طلبوا الدنيا وحسدوا من أنعم الله عليه بها، وعلى الفضيلة التي منَّ الله بها، وأرادوا رد الإسلام والأشياء على أدبارها، والله بالغ أمره، ثم قال: ألا إني مرتحل غدا فارتحلوا، ولا يرتحل معي أحد أعان على قتل عثمان بشيء من أمور الناس، فلما قال هذا اجتمع من رؤوسهم جماعة كالأشتر النخعي، وشريح بن أوفى، وعبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء... وغيرهم في ألفين وخمسمائة، وليس فيهم صحابي ولله الحمد، فقالوا: ما هذا الرأي؟ وعلي والله أعلم بكتاب الله ممن يطلب قتلة عثمان، وأقرب إلى العمل بذلك، وقد قال ما سمعتم، غداً يجمع عليكم الناس، وإنما يريد القوم كلهم أنتم، فكيف بكم وعددكم قليل في كثرتهم. فقال الأشتر: قد عرفنا رأي طلحة والزبير فينا، وأما رأي علي فلم نعرفه إلا اليوم، فإن كان قد اصطلح معهم، فإنما اصطلح على دمائنا... ثم قال ابن السوداء قبحه الله: يا قوم إن عيركم في خلطة الناس، فإذا التقى الناس فانشبوا الحرب والقتال بين الناس، ولا تدعوهم يجتمعون...) انتهى كلام ابن كثير. وذكر ابن كثير أن علياً وصل إلى البصرة، ومكث ثلاثة أيام، والرسل بينه وبين طلحة والزبير، وأشار بعض الناس على طلحة والزبير بانتهاز الفرصة من قتلة عثمان فقالا: إن علياً أشار بتسكين هذا الأمر، وقد بعثنا إليه بالمصالحة على ذلك. ثم قال ابن كثير: (وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورن، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس، فنهضوا من قبل طلوع الفجر، وهم قريب من ألفي رجل، فانصرف كل فريق إلى قراباتهم، فهجموا عليهم بالسيوف، فثارت كل طائفة إلى قومهم ليمنعوهم، وقام الناس من منامهم إلى السلاح، فقالوا: طرقتنا أهل الكوفة ليلاً، وبيتونا وغدروا بنا، وظنوا أن هذا عن ملأ من أصحاب علي، فبلغ الأمر علياً فقال: ما للناس؟ فقالوا: بيتنا أهل البصرة، فثار كل فريق إلى سلاحه، ولبسوا اللأمة، وركبوا الخيول، ولا يشعر أحد منهم بما وقع الأمر عليه في نفس الأمر، وكان أمر الله قدراً مقدراً، وقامت على الحرب على ساق وقدم، وتبارز الفرسان، وجالت الشجعان، فنشبت الحرب، وتواقف الفريقان، وقد اجتمع مع علي عشرون ألفاً، والتف على عائشة ومن معها نحوا من ثلاثين ألفاً، فإنا لله وإنا إليه راجعون، والسابئة أصحاب ابن السوداء قبحه الله لا يفترون عن القتل، ومنادي علي ينادي: ألا كفوا ألا كفوا، فلا يسمع أحد...) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله. سادساً: وإن أهم ما ينبغي بيانه هنا، ما كان عليه هؤلاء الصحابة الأخيار من الصدق والوفاء والحب لله عز وجل رغم اقتتالهم، وإليك بعض النماذج الدالة على ذلك: 1- روى ابن أبي شيبة في مصنفه بسند صحيح عن الحسن بن علي قال: (لقد رأيته - يعني علياً - حين اشتد القتال يلوذ بي ويقول: يا حسن، لوددت أني مت قبل هذا بعشرين حجة أو سنة). 2- وقد ترك الزبير القتال ونزل وادياً فتبعه عمرو بن جرموز فقتله وهو نائم غيلة، وحين جاء الخبر إلى علي رضي الله عنه قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار. وجاء ابن جرموز معه سيف الزبير، فقال علي: إن هذا السيف طال ما فرج الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم. 3- وأما طلحة رضي الله عنه، فقد أصيب بسهم في ركبته فمات منه، وقد وقف عليه علي رضي الله عنه، فجعل يمسح عن وجهه التراب، وقال: (رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة). وقد روي عن علي من غير وجه أن قال: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير وعثمان ممن قال الله فيهم: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) [الحجر:47]. 4- وقيل لعلي: إن على الباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل واحد منهما مائة، وأن يخرجهما من ثيابها. 5- وقد سألت عائشة رضي الله عنه عمن قتل معها من المسلمين، ومن قتل من عسكر علي، فجعلت كلما ذكر لها واحداً منهم ترحمت عليه ودعت له. 6- ولما أرادت الخروج من البصرة، بعث إليها علي بكل ما ينبغي من مركب وزاد ومتاع، واختار لها أربعين امرأة من نساء أهل البصرة المعروفات، وسيرَّ معها أخاها محمد بن أبي بكر - وكان في جيش علي - وسار علي معها مودعاً ومشيعاً أميالاً، وسرَّح بنيه معها بقية ذلك اليوم. 7- وودعت عائشة الناس وقالت: يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي: صدقت، والله ما كان بيني وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة. 8- ونادى مناد لعلي: (لا يقتل مدبر، ولا يدفف على جريح، ومن أغلق باب داره فهو آمن، ومن طرح السلاح فهو آمن). وأمر علي بجمع ما وجد لأصحاب عائشة رضي الله عنها في العسكر، وأن يحمل إلى مسجد البصرة، فمن عرف شيئاً هو لأهلهم فليأخذه. فهذا - وغيره - يدل على فضل هؤلاء الصحابة الأخيار ونبلهم واجتهادهم في طلب الحق، وسلامة صدورهم من الغل والحقد والهوى، فرضي الله عنهم أجمعين. وأما الكتب التي ينصح بقراءتها في هذا الموضوع فمنها كتاب (العواصم من القواصم لابن العربي)، ومنها (منهاج السنة لابن تيمية)، (والبداية والنهاية لابن كثير)، (وعصر الخلافة الراشدة للدكتور أكرم ضياء العمري). والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=46866&highlight=%E3%DA%D1%DF%C9+% C7%E1%CC%E3%E1 وبعد أن عرفنا حقيقة معركة الجمل وما آلت إليه وكيف كانت نهايتها ... والرافضة بغلوهم يدعون حب علي رضي ألله عنه فهل علي سب أو طعن في الصديقة عائشة عليهما السلام والرافضة حذو حذوه بالطعن والسب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
معتقد الرفض الكفري قائم على الطعن في كل مقدس لدى المسلمين طعنوا في كتاب الله (بإعتقادهم التحريف) طعنوا في رسول الله ( لم يبلغ كما يجب! +الطعن في عرضه الشريف) الطعن في صحابة رسول الله ( القول بردتهم) ليصلوا بنتيجة واحدة هي التشكيك في رسالة محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم خابوا وخسروا! |
#6
|
|||
|
|||
هل كان علي عليه السلام امام عادل ؟
و ما حكم الخروج عن الامام العادل عندكم ؟ |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
إلى الضيف عبد الرحمن: أولا:أنت أولا أثبت أن عائشة رضي الله عنها خرجت على إمام زمانها للحرب لا للإصلاح ثم إسأل عن حكم الخروج. ثانيا:صاحب الموضوع سأل أسئلة والأسئلة تحتاج إلى إجابات فهل تستطيع الإجابة؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
يارافضي لم يكن موضوعنا عن علي رضي ألله عنه أقرأ الاسئلة جيدا فأسألتي واضحة ومفهومة فلا تشتت وتغير الموضوع فهي خلاصة لهرطقتكم وهرطقة معمييكم في الطعن في الصديقة عائشة عليها السلام (خرجت , حاربت , ...........الخ من الخزعبلات
فرد على الاسئلة فنحن ليس بصدد قرائة صفصفتكم المكررة في الطعن بام المؤمنين عائشة عليها السلام وأعيد لك الاسئلة : لقد طعنتم الكثير بالصديقة عائشة عليها السلام لتشبعوا غليلكم [gdwl]فهل يوجد منكم ومن جميع معمميكم بأن ينكر هذه الخاتمة الرائعة ؟؟؟؟؟[/gdwl] فهل تنكرون بأن الرسول صلى ألله عليه وسلم قد مات في حجر الصديقة عائشة عليها السلام ؟؟؟؟؟؟ وهل تنكرون بأن آخر ريق اختلط بريق الرسول هو ريقها ؟؟؟؟؟؟ وهل تنكرون بأن الرسول قد دفن في بيت الصديقة عائشة عليها السلام ؟؟؟؟؟؟ أتحداااااااكم أنتم وجميع معمميكم رد يارافضي ومن معك على أسئلتي |
#9
|
|||
|
|||
لا لا ننكر ..
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
انا مدينة العلم وعلي بابها ادخل لتعرف معناها | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-27 12:04 PM |
غيرة فاطمة تجعها تفعل ..!! ( ادخل هنا ) ومن كتب الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-10 02:16 AM |