جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
||||||||
|
||||||||
اقتباس:
و النظر الى عقائد الرافضة و أدلتهم لتعلم أن مذهبهم فاسد من جذوره .. اقتباس:
حزن نوح عليه السلام ناتج عن شفقتة بإبنه الذي هلك في العذاب لكفرهـ .. و كذلكـ النبي حزن لهلاك عمه و هو على الكفر .. اقتباس:
اقتباس:
الإنسان مخير و ليس مسير في هذه المسألة ، و " أبو طالب " كان مخيرا في الدخول الى الإسلام أو البقاء على ملة الكفر .. فالله لم يعطي الإنسان العقل و الإرادة و الطاقة إلا ليكلفه من بعد أن يبين له سبل النجاة .. ( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا - إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا ) اقتباس:
لولا الملامة أو حذار مسبة لوجدتني سمحا بذاك يقينا ثانياً : مثلما نوهنا سابقا فـ " أبو طالب " لم ينتصر للنبي إلا من باب حمية الجاهلية .. فزهير بن أبي أمية المخزومي أنتصر للنبي كون أمه هى " عاتكة بنت عبد المطلب " .. بل و ذكر ابن القيم في زاد المعاد: لما رأت قريش أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلو والأمور تتزايد أجمعوا أن يتعاقدوا على بني هاشم وبني المطلب وبني عبد مناف ألا يبايعوهم ولا يناكحوهم ولا يكلموهم ولا يجالسوهم حتى يسلموا إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكتبوا بذلك صحيفة وعلقوها في سقف الكعبة... فانحازت بنو هاشم وبنو المطلب مؤمنهم وكافرهم؛ إلا أبا لهب فإنه ظاهر قريشاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبني هاشم وبني المطلب، وحبس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه في شعب أبي طالب ليلة هلال المحرم سنة سبع من البعثة، وبقوا محصورين مضيقاً عليهم جداً مقطوعاً عنهم الميرة والمادة نحو ثلاث سنين حتى بلغ بهم الجهد... ثم أطلع الله رسوله على أمر صحيفتهم وأنه أرسل إليها الأرضة فأكلت جميع ما فيها من جور وقطيعة وظلم؛ إلا ذكر الله عز وجل، فأخبر بذلك عمه فخرج إليهم فأخبرهم أن ابن أخيه قال كذا وكذا، فإن كان كاذباً خلينا بينكم وبينه، وإن كان صادقاً رجعتم عن ظلمنا، قالوا: أنصفت... فأنزلوا الصحيفة فلما رأوا الأمر كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم ازدادوا كفراً وعناداً... وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من الشعب. فقد أنحاز للنبي صلى الله عليه و سلم في الحصار و رفضوا تسليم النبي صلى الله عليه و سلم الى الكفار .. كفار بني هاشم و بني عبدالمطلب و ليس " أبو طالب " فقط .. اقتباس:
الذي يهدم دين " المطعم " و دين آبائه .. و لما ترك " أبو جهل " " المطعم بن عدي " يجير النبي .. حينما أجار المطعم بن عدي النبي صلى الله عليه و سلم قام على راحلته فنادى : يامعشر قريش إني قد أجرت محمدا ، فلا يهجه أحد منكم فقال أبو جهل للمطعم : أمجير أم متابع ؟ قال : بل مجير فقال : قد اجرنا من أجرت فلو كان الإنتصار و الجوار و الدفاع عن النبي صلى الله عليه و سلم مسبة و ملامة بحد ذآتها لما أنتصر و أجار " المطعم بن عدي " النبي .. و لما سعى هو و " هشام بن عمرو " " زهير بن أبي أمية المخزومي " و " أبو البختري بن هشام " لنقض الصحيفة .. فالدفاع و الجوار شئ و الإتباع و الدخول الى الإسلام شئ آخر .. فإعتناق الإسلام " لا سيما في سنوات البعثة و ما قبل الهجرة " يرونه عارا و مسبة و يبعث الملام بين الناس .. و هذا ما خشيه " أبو طالب " كما هو مذكور في قصيدته .. فالأمور التي تثير النقد أو السب يتجنبه هؤلاء .. اقتباس:
و ليس كالكافر " المطعم بن عدي " أو " أبو طالب " .. و الآيات التي نزلت في " عبدالعزى " كانت إثر واقعة معينة .. اقتباس:
|
#22
|
|||||
|
|||||
وجدت مشاركة للأخ في موضوعي " عام الحزن " و توضحت الفكرة التي طالبته بتوضيحها في آخر مشاركة لي ..
يقول معلقاً على جزئية حزن الرسول على عمه و الحب الذي يكنه له .. اقتباس:
أنت لا تريد أن تؤمن بكفر " أبو طالب " ليس لإنعدام الدليل و الحجة الدامغة بل مكابرة نتجت عن إنغراس معتقد الرافضة في رآسكـ .. يا أخي الأمور هكذا لا تستقيم و لن ينصلح حالكـ إذا كانت شبهة سخيفة تؤثر فيكـ و تجعلكـ ترفض نصا محكما من السنة النبوية الشريفة .. بينت أن سبب نزول بعض الآيات هو كفر " أبو طالب " .. اقتباس:
يقول ربنا " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم - فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم " فحرص الرسول على إسلام الناس متساويا و إن إختلفت المحبة الناتجة من القرابة و العاطفة .. و النبي صلى الله عليه و سلم حينما دعاء فقال " اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك: بأبي جهل، أو بعمر ابن الخطاب " .. فهو من باب الخير الذي يرجوهـ من إسلامهما لما لهما من سيادة و قوة و كلمة و قدر و مكانة عند قريش .. فإسلام الكبراء يتبعه الكثير كإسلام " سعد بن معاذ " رضي الله عنه الذي ما أن أسلم حتى تبعه قومه .. و عمر رضي الله عنه حينما بلغه الحق و أستيقنه أسلم مباشرة فعلى ذلكـ المهتدين .. بينما رفض كلا من" أبو جهل و أبو طالب " فالأول مكابر و الآخر خشية الملام كما ذكر في قصيدته .. فطرحكـ آيها الأستاذ مبنيا على فهم خاطئ .. فلان أحق و أولى من فلان !!!!! ما هذا الكلام !!! فلو لم يكن النبي حريصا على إسلام عمه كحرصه على إسلام الفاروق رضي الله عنه لما خاطبه الله بـ .. " إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين " فالمحبة و الشفقة و القربة لو تنفع بشئ لنفعت أقارب الأنبياء السابقين .. لنفعت ابن نوح عليه السلام الذي شهد عذابه أباه .. اقتباس:
و هلكـ المطعم بن عدي على الكفر و هو ناصر النبي و هو من أجارهـ .. و آمنت زوجة فرعون و كفر فرعون .. و كفرت زوجة لوط و هى زوجة نبي .. و كفر أبن نوح .. و خلد الله ذكر التقي المؤمن لقمان الحكيم في كتابه .. يا أخي أليس الله أعلم بالمهتدين ! لماذا تخالف ما لا يخالف لا عقلا و لا منطقا و لا دينيا ؟ لماذا تضع العراقيل لنفسكـ لكي توهمها بأن " كفر أبو طالب " لا يصدق ؟! هل الإيمان و الإسلام يأتيان من الشفقة و المحبة ؟ هل إذا كان النبي يحب عمه .. و عمه يحبه .. يجب أن يكون " أبا طالب " أول المسلمين ؟ و كأنه عُصم من الكفر بهذه المحبة ! ألم تتدبر قصص الأولين ! ألم تتدبر قصة نوح عليه السلام و أبنه ! " و نادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين " هل أنجت محبة نوح عليه السلام أبنه من الغرق ! أم تعتقد أن نوح عليه السلام قصر بحق إبنه بالدعاء و الدعوة ؟ لماذا نجا سام و حام و يافث أبناء نوح و هلك أبنه كنعان ؟؟ الدين و العمل به هى من أنجت الثلاثة و أسقطت الرابع .. - و لله الأمر - .. فالإنسان مخيرا كما نوهت في هذهـ المسألة .. و ليست المحبة و الشفقة .. فمتى تعي ذلكـ .. لا نصرة و لا محبة و لا شفقة و لا حتى الإستيقان بالإيمان تدخل الى دائرة الإسلام ما لم تترجم بالنطق بالشهادتين .. فكم من مشركـ إستيقن الإيمان و لم ينفعه لرفضه الشهادتين و الإعتراف و الإنقياد .. اقتباس:
الذي ذكر في السير أنه صفعها و لم يعذبها و في هذه القصة مقال .. و الذي كان يصرخ بـ " أحد أحد " هو بلال بن رباح رضي الله عنه .. اقتباس:
و لهذا أنحاز كفار بني هاشم و عبدالمطلب للنبي صلى الله عليه و سلم في الحصار .. و إن أقروا جميعاً بصدق النبي صلى الله عليه و سلم و أستيقنت أنفسهم الإيمان .. أعتقد أن الأمور أتضحت بما فيه الكفاية .. آخر تعديل بواسطة الهذلي ، 2015-05-13 الساعة 01:26 PM |
#23
|
|||
|
|||
لم يعد في الموضوع أي شبهة ، فقط على من يشكك التمعن في القراءة و التعقل بلا غلو .
يُغلق . |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ابو طالب ايضا نبي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-18 10:15 AM |
افضلية زيد بن حارثة على علي بن ابي طالب | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-21 02:21 PM |
قصة أبو لهب | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 0 | 2020-01-28 02:21 PM |
من عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة من لم يكفر الصحابة ويتهم عرض النبي والقران فهو حمار | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-11-11 09:37 PM |
هل مات النبي (ص) ام قتل يجبينا أئمة الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة في صحيح متواتر مستفيض فقط | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 07:09 PM |