![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
لماذا قعد علي عليه السلام ولم يطالب بحقه؟
إن عليا (ع) كان متفانيا في الله سبحانه، فلا يريد شيئا لنفسه و لا يطلب المصالح الشخصية، بل أثبت في حياته وسلوكه أنه (ع) كان وراء المصالح العامة، وكان يبتغي مرضات الله تعالى بالحفاظ على الدين، وإبقاء شريعة سيد المرسلين، و لا يخفى أن الإسلام في ذلك الوقت كان بعد جديدا ولم ينفذ في قلوب كثير من معتنقيه، فكانوا مسلمين بألسنتهم ولما يدخل الإيمان في قلوبهم، لذا كان الإمام علي (ع) يخشى من حرب تقع بين المسلمين إذا جرد السيف لمطالبة حقه بالخلافة التي كانت له لا لغيره، أو مطالبة فدك لفاطمة الزهراء (ع) أو مطالبة إرثها من أبيها رسول الله (ص)، الذي منعها أبو بكر بحجة الحديث الذي افتراه على النبي (ص): " نحن معاشر الأنبياء لا نورث "! فسكت علي (ع) وسكن لكي لا تقع حرب داخلية، لأنه كان يرى في المطالبة بحقه في تلك الظروف الزمنية زوال الدين وإفناء الإسلام لو وقعت حرب بين المسلمين. وقد كان أكثرهم ينتظرون الفرصة حتى يرتدوا إلى الكفر. لذلك جاء في روايات أهل البيت والعترة الطاهرة (ع) أن فاطمة الزهراء سلام الله عليها لما رجعت من المسجد بعدما خطبت خطبتها العظيمة وألقت الحجج على خصومها، خاطبت أبا الحسن (ع) وهو جالس في البيت فقالت: يا بن أبي طالب... اشتملت شملة الجنين، و قعدت حجرة الظنين، نقضت قادمة الأجدل، وخانك ريش الأعزل! هذا ابن أبي قحافة يبتزّني نحلة أبي و بلغة ابني، لقد أجهر في خصامي، و ألفيته الألدّ في كلامي... الخ. فأجابها علي (ع): نهنهي عن نفسك يا ابنة الصفوة، و بقية النبوّة، فما ونيت عن ديني، و لا أخطأت مقدوري، فإن كنت تريدين البُلْغةَ، فرزقك مضمون، و كفيلك مأمون، و ما أعدّ لك أفضل ممّا قطع عنك. قالوا: فبينما علي (ع) يكلمها ويهدؤها وإذا بصوت المؤذن ارتفع ، فقال لها علي (ع): يا بنت رسول الله! إذا تحبين أن يبقى هذا الصوت مرتفعا ويخلد ذكر أبيك رسول الله (ص) فاحتسبي الله واصبري. فقالت: حسبي الله. وأمسكت. فضحى علي (ع) بحقه وحق زوجته فاطمة وسكت عن المغتصبين، حفظا للدين وشريعة سيد المرسلين من الضياع والانهيار. أسباب قعود علي (ع) نقل ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: ج1 / 307، ط. إحياء الكتب العربية عن المدائني عن عبدالله بن جنادة، ونقله غير ابن أبي الحديد أيضا، أنه (ع) خطب في أول إمارته وخلافته بالمدينة المنورة: فحمد الله وأثنى عليه، و ذكر النبي وصلى عليه ثم قال: أما بعد ، فإنه لما قبض الله نبيه (ص)، قلنا: نحن أهله و ورثته و عترته و أولياؤه دون الناس، لا ينازعنا سلطانه أحد، و لا يطمع في حقنا طامع، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا، فصارت الإمرة لغيرنا و صرنا سوقة، يطمع فينا الضعيف، و يتعزز علينا الذليل، فبكت الأعين منا لذلك، و خشنت الصدور و جزعت النفوس، و ايمُ الله لو لا مخافة الفرقة بين المسلمين، و أن يعود الكفر و يبور الدين، لكنا على غير ما كنا لهم عليه... الخ. ونقل ابن أبي الحديد أيضا بعد هذه الخطبة في صفحة 308 تحت عنوان : خطبته عند مسيره للبصرة، قال: و روى الكلبي أنه لما أراد علي (ع) المسير إلى البصرة، قام فخطب الناس، فقال بعد أن حمد الله و صلى على رسوله (ص): إن الله لما قبض نبيه استأثرت علينا قريش بالأمر و دفعتنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين و سفك دمائهم، و الدين يمخض مخض الوطب يفسده أدنى وهن، و يعكسه أقل خلف... الخ. ولعلي (ع) في نهج البلاغة كتاب إلى أهل مصر، بعثه مع مالك الأشتر رحمه الله تعالى، جاء فيه: أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً (ص) نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ وَ مُهَيْمِناً عَلَى الْمُرْسَلِينَ، فَلَمَّا مَضَى (ص)، تَنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الْأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللَّهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِي وَ لا يَخْطُرُ بِبَالِي أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هَذَا الْأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ (ص) عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَ لا أَنَّهُمْ مُنَحُّوهُ عَنِّي مِنْ بَعْدِهِ (ص)، فَمَا رَاعَنِي إِلا انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلانٍ يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ بِيَدِي حَتَّى رَأَيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الْإِسْلامِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دَيْنِ مُحَمَّدٍ (ص)، فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الإسْلامَ وَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلايَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّامٍ قَلائِلَ يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ وَ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الْأَحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَ زَهَقَ وَ اطْمَأَنَّ الدِّينُ وَ تَنَهْنَهَ. ونقل ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج 6 / 94، ط. إحياء الكتب العربي تحت عنوان: خطبة الامام علي (ع) بعد مقتل محمد بن أبي بكر، قال: و روى إبراهيم ـ صاحب كتاب الغارات ـ عن رجاله عن عبد الرحمن بن جندب عن أبيه قال: خطب الامام علي (ع) بعد فتح مصر و قتل محمد بن أبي بكر. فنقل خطبة بليغة ذكر فيها وقائع أليمة وقعت بعد وفاة النبي (ص)، وذكر بعض ما كتبه لأهل مصر الذي نقلته لكم قبل هذا، وأشار في خطبته إلى الشورى التي أمر بها عمر بن الخطاب، وخرج بالنتيجة قائلا: فصرفوا الولاية إلى عثمان و أخرجوني منها... ثم قالوا: هلم فبايع و إلا جاهدناك، فبايعت مستكرها و صبرت محتسبا، فقال قائلهم: يا ابن أبي طالب، إنك على هذا الأمر لحريص، فقلت: أنتم أحرص مني و أبعد أينا أحرص؟ أنا الذي طلبت ميراثي و حقي الذي جعلني الله و رسوله أولى به، أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه و تحولون بيني و بينه! فبهتوا، و الله لا يهدي القوم الظالمين. فيحصل من هذه الكلمات والجملات أنه (ع) قعد عن حقه وسكت، رعاية لما هو أهم، إذ أنه كان يعلم بأن المنافقين وأعداء الدين يترصدون ويتربصون ليوقعوا بالمسلمين ويقضوا على الدين، وإذا كان الإمام علي (ع) يقوم بمطالبة حقه ويجرد الصمصام، لاغتنم المنافقون واليهود والنصارى الفرصة وقضوا على الإسلام. لذلك صبر وتحمل وسكت على حقه وتنازل. بعدما احتج عليهم وأثبت حقه في الأشهر الست التي ما بايع فيها كما في كتب أعلامكم، فكان (ع) يتكلم مع رؤوس المهاجرين والأنصار ويستدل على حقوقه المغصوبة بالآيات البينات والسنن الواضحات والأمور الظاهرات، فبعد ما بين لهم الحق وأتم عليهم الحجج بايع مكرها لا طائعا فصبر على أمر من العلقم وأحر من الجمر، كما أشار إلى حاله في الخطبة الشقشقية المروية في نهج البلاغة وهي معروفة قال (ع): أَمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنْ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَلا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حتى إذا مضى الأول لسبيله فأدلى بها إلى عمر من بعده... الخ. ولا أطيل عليكم أكثر من هذا، إنما ذكرت لكم بعض كلماته وخطبه (ع) لنعرف آلامه |
#2
|
|||
|
|||
![]()
لقد اوقفت عضويتي وهذا السبب هل هذا شتم بلله عليكم او مخالف؟
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
تريدون الحوار وتطردونه اذا لا تريدون الحوار سوف نغادر عنكم
|
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أنت لم تسب ولم تشتم بل افتريت بهتانا مبينا
على كلا السنة على راسك ولكن القارئ الكريم يرى ماوضحت وكبرت وستعلم أنك حامل أسفار
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
ارجو ان تشرح لنا التناقض في قولك ان الخلافة كان علي رضي الله عنه احق بها وانه تنازل عنها للحفاظ على وحدة الاسلام وبين قول واعتقاد علماء الامامية بان الخلافة هي امر الهي كالتوحيد والنبوة والصلاة والزكاة والصوم...
فهل يجوز لعلي رضي الله عنه التنازل عن التوحيد؟ كما تنازل عن الامامة وهل يجوز التنازل عن الصلاة كما تنازل علي رضي الله عنه عن الامامة؟؟؟ اما ابن ابي الحديد الذي استشهدت بكلامه فهو رافضي لا يزن عندنا جناح بعوضة ولا قيمة لكلامه لانه رافضي يدعو لدينه
__________________
[flash1=http://www.shy22.com/upfiles/sVF39537.swf]WIDTH=300 HEIGHT=300[/flash1]
|
#6
|
|||
|
|||
![]() ![]() وماذا ذا كان كلاب الفرس من المؤراجع والملالي كل يكذب على طريقته؟ في الموضوع الذي نزله الرافضي أن علي رضي الله عنه لم يطالب بالخلافة حفاظا على بيضة الإسلام ( على الدين) ماشي لنقرأ ما يقول الزنديق صاحب الإحتجاج كتاب الإحتجاج (ج1) للشيخ الطبرسي (ص 272 - ص 287)إحتجاجه (ع) في الاعتذار من قعوده عن قتال من تأمر عليه من الأولين وقيامه إلى قتال من بغي عليه من الناكثين والقاسطين والمارقين. روي أن أمير المؤمنين عليه السلام كان جالسا في بعض مجالسه بعد رجوعه من نهروان (1) فجرى الكلام حتى قيل له: لم لا حاربت أبا بكر وعمر كما حاربت طلحة والزبير ومعاوية؟ فقال علي عليه السلام إني كنت لم أزل مظلوما مستأثرا على حقي (2) فقام إليه الأشعث بن قيس فقال: يا أمير المؤمنين لم لم تضرب بسيفك، ولم تطلب بحقك؟ فقال: يا أشعث قد قلت قولا فاسمع الجواب وعه، واستشعر الحجة، إن لي أسوة بستة من الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين. أولهم نوح حيث قال: " رب إني مغلوب فانتصر (3) " فإن قال قائل: إنه قال هذا لغير خوف فقد كفر، وإلا فالوصي أعذر. وثانيهم لوط حيث قال: " لو أن لي بكم قوة أو آوى إلى ركن شديد (4) " فإن قال قائل: إنه قال هذا لغير خوف فقد كفر، وإلا فالوصي أعذر. وثالثهم إبراهيم خليل الله حيث قال: " واعتزلكم وما تدعون من دون الله (5) " ____________ (1) النهروان: وهي ثلاث نهروانات، أعلى وأوسط وأسفل، وهو: كورة واسعة أسفل من بغداد من شرقي تامرا، منحدرا إلى واسط، فيها عدة بلاد متوسطة منها اسكاف وجرجرايا، والصافية، وديرقنى وغير ذلك. مراصد الإطلاع ج 3 ص 1407 (2) استأثر بالشئ على الغير: استبد به وخص به نفسه. (3) القمر: - 10 (4) هود: - 80 (5) مريم: - 48 الصفحة 280 ................ فإن قال قائل: إنه قال هذا لغير خوف فقد كفر، وإلا فالوصي أعذر. ورابعهم موسى عليه السلام حيث قال: " ففررت منكم لما خفتكم (1) " فإن قال قائل: إنه قال هذا لغير خوف فقد كفر، وإلا فالوصي أعذر. وخامسهم أخوه هارون حيث قال: " يا بن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني (2) " فإن قال قائل: إنه قال هذا لغير خوف فقد كفر، وإلا فالوصي أعذر وسادسهم أخي محمد خير البشر صلى الله عليه وآله حيث ذهب إلى الغار ونومني على فراشه فإن قال قائل: إنه ذهب إلى الغار لغير خوف فقد كفر، وإلا فالوصي أعذر. فقام إليه الناس بأجمعهم فقالوا: يا أمير المؤمنين قد علمنا أن القول قولك ونحن المذنبون التائبون، وقد عذرك الله. أين ما تدعونه من خوف على وحدة الإسلام وهي يعلن ضعفه وخوفه وجبنه في كتبكم ؟ وعن إسحاق بن موسى (3) أبيه موسى بن جعفر عن أبيه جعفر بن محمد عن آبائه عليهم السلام قال: خطب أمير المؤمنين عليه السلام خطبة بالكوفة فلما كان في آخر كلامه قال: ألا وإني لأولى الناس بالناس وما زلت مظلوما منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله فقام إليه أشعث بن قيس فقال: يا أمير المؤمنين لم تخطبنا خطبة منذ قدمت العراق إلا وقلت: " والله إني لأولى الناس بالناس فما زلت مظلوما منذ قبض رسول الله " ولما ولي تيم (4) وعدي (5) إلا ضربت بسيفك دون ظلامتك؟ فقال أمير المؤمنين: يا بن الخمارة قد قلت قولا فاسمع مني والله ما منعني من ذلك إلا عهد أخي رسول الله صلى الله عليه وآله أخبرني وقال لي: " يا أبا الحسن إن الأمة ستغدر بك وتنقض عهدي، وإنك مني بمنزلة هارون من موسى " فقلت يا رسول الله فما تعهد إلي إذا كان ذلك كذلك، فقال: " إن وجدت أعوانا فبادر إليهم وجاهدهم ____________ (1) الشعراء: - 21 (2) الأعراف: - 150 (3) إسحاق بن موسى: عده الشيخ في أصحاب الإمام الرضا " ع " وكان يلقب بالأمين كما في عمدة الطالب وتوفي سنة " 240 " كما في منتهى الآمال للشيخ عباس القمي. (4) تيم: في قريش رهط أبي بكر وهو تيم بن مرة. (5) عدي: قبيلة من قريش وهم رهط عمر بن الخطاب. الصفحة 281 ................ وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك حتى تلحق بي مظلوما " فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله اشتغلت بدفنه والفراغ من شأنه ثم آليت يمينا (1) أني لا أرتدي إلا للصلاة حتى أجمع القرآن ففعلت، ثم أخذته وجئت به فأعرضته عليهم قالوا: لا حاجة لنا به، ثم أخذت بيد فاطمة، وابني الحسن والحسين، ثم درت على أهل بدر، وأهل السابقة، فأنشدتهم حقي، ودعوتهم إلى نصرتي، فما أجابني منهم إلا أربعة رهط: سلمان، وعمار والمقداد، وأبو ذر، وذهب من كنت أعتضد بهم على دين الله من أهل بيتي، وبقيت بين حفيرين قريبي العهد بجاهلية عقيل والعباس. فقال له الأشعث: كذلك كان عثمان لما لم يجد أعوانا كف يده حتى قتل. فقال له أمير المؤمنين: يا بن الخمارة ليس كما قست، إن عثمان جلس في غير مجلسه، وارتدى بغير ردائه، صارع الحق، فصرعه ألحق، والذي بعث محمدا بالحق لو وجدت يوم بويع أخو تيم أربعين رهط لجاهدتهم في الله إلى أن أبلي عذري ثم قال: أيها الناس إن الأشعث لا يزن عند الله جناح بعوضة، وإنه أقل في دين الله من عفطة عنز .الإحتجاج ص 279/280/ أي الكلاب نصدق وما زالت هناك أقوال مخالفة تذكر أسبابا غير هذه كصاحب البحار الذي قال أنه استسلم جبنا وخوفا إلى أن صار أذل من الحذاء هذا هو القص واللصق الذي نعترض عليه حيث كل احمق منهم يقص نصا ويلصقه ولا يتابع الردود عليه بعد ذلك إلا بالعويل والنباح
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]()
(((فضحى علي (ع) بحقه وحق زوجته فاطمة وسكت عن المغتصبين، حفظا للدين وشريعة سيد المرسلين من الضياع والانهيار.)))
احببت ان اعلق فقط على هذه الكلمة التي ادعيتم ان علي قالها.. ولنفرض انه قالها فعلا..فكيف يضحي بحقه ان كان معصوما فالمعصوم لا يفعل شيء الا بامر الله اليس كذلك اخي ؟؟ فان كان معصوما كما ادعيتم فقد رفض امر الله بتضحيته هذه لكي يحقن دماء المسلمبين..فكيف المعصوم ((حسب ادعائك)) يرفض امر الله ويضحي به لحقن الدماء او لدرء الفتنة ؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ياسلام مااحلى هذا العتاب والادب اين وجدته والتقية دينكم والتهرب من الاجوبه شانكم ورميكم لغيركم بما فيكم طبعكم وكتبكم تفظحكم اما ان تلومنا وفد خبرناكم وعرفتم حلمنا وتجاهلتم علمنا كما فعل اليهود والمشركين وامامكم ابن سباء ساتيك بالدليل من غير افتراء ولاتنسى انه رغم حلمنا فاذر جدنا ففى حلمنا ورفقناالطائري يحط بين ايديناولايخشى العنت واللئيم يراه منا جبنا فيطمع ويغدراذ طمع هذا جدكم لؤلؤ المجوسى منه غدرا ومكرا فلا عجب ان يحن لكم اصحاب الافك وضرار وكان غلطة ماجوس لكم دينا يجب ان تطرد وكل خبث منكم لان مقصدكم كشفه كهانكم ولماذا لم تجب ان كنت مؤدبا على مشاركتى لك راجيا الجواب فهربت الى موضوع اخر ولم ترد وهذا كافى لطردك ولجحرك ارجع خاسيئا حسيرا وهذا من دينكم الملعون بقيت مسألة سب الشيخين أبي بكر و عمر رضي الله عنهما، واتهام عثمان بأنه يهودي، وقد ذكرنا فيما سبق أنه يبوء بهذا الإثم عامتهم وسفهاؤهم ولكن شيوخهم لا يقرون بذلك، ويحكمون بحرمته، وأنه لا يصح أن يحاسب الجعفرية بما يقوله ويفعله عامتهم وسفهاؤهم).([2]). ردعلى من خدعوا من سفهاء الشيعه السبائيه المجوسيه الرافظيه انهم لايسبون ولا يلعنونوهذا بعتر عجز من بسطاء الشيعه وان علمائهم لايحتجون للسب واللعن وانه السب سفاه!! ان كان علمائهم اشد سفاهة اذا هم سفها ممن السفاء يرد الجواب من من الشيعه يتشجع ويرد الجواب العلمى لعله يكون صادق حتى نتحاوره معه لانريدكم مستهترين ولانريدكم تهربوا لحجوركم من يانس فى دينه اوفى عقله الصواب فاليرد على ماقوله فى هذه الفتاوى هل هى من السفهاء ام من علماء الرجاء ياروافض اجيبوا تحديدا بلا سفاهه ولا دوران أننا لا نعرف من هم سفهاء القوم؟ ومن هم عقلاؤهم وشيوخهم؟ فهل العياشي([3])، والقمي([4])، والبحراني([5])، والكاشاني([6]) وغيرهم من المفسرين يعدون من العلماء أم من السفهاء؟ وهل الكليني([7])، وابن بابويه القمي([8])، والطوسي([9])، والمفيد([10])، والكشي([11])، والنباطي([12])، والأردبيلي([13])، وابن الطاؤس الحسني([14])، والمجلسي([15])، وغيرهم من المحدثين والفقهاء يعدون من العلماء عند الدكتور أم من السفهاء؟ ولقد أوردنا نصوصاً عديدة، وروايات كثيرة من هؤلاء في كتب الشيعة السبائيه زاعمة وانهالألهل البيت تنسب كلها سب وشتم وطعن في أصحاب محمد صلوات الله وسلامه عليه، وخاصة في أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم، ولم يكتفوا بسبهم وشتمهم، بل طعنوا في إسلام كل من يتولاهم ويحترز عن اللعن والطعن فيهم، ومن أراد تفصيل ذلك فليرجع إلى الكتاب. ونورد ههنا بعض الروايات والعبارات لمعرفة القوم وعقيدتهم في السب والشتم لأصحاب رسول الله عامة. ولخلفاء الرسول الثلاثة خاصة كي يهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة، ولئلاً يتوهم متوهم بأننا بنينا الحكم على غير دليل وبرهان كما بناه السيد الدكتور، وليعلم أن مشائخ الشيعة وعلمائهم يتفقون مع سفهائهم وأوباشهم في هذا الخبث واللؤم، ولا فرق بينهم.. اللهم إلا من تظاهر عكس ذلك تقية وخداعاً للمسلمين. فهذا هو مفسر الشيعة الكبير القمي يكتب تحت قول الله عز وجل: ((وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً)) [الأنعام:112]يزعم كذبا= عن أبي عبد الله عليه السلام قال: [[ما بعث الله نبياً إلا وفي أمته شيطانان يؤذيانه ويضلان الناس بعده، فأما صاحبا نوح.. وأما صاحب محمد فحبتر وزريق]].([16]). وكتب تحت ذلك عالمهم الهندي الملا مقبول بقوله:ينقل بزعمه كذباانه= (روى أن الزريق مصغر أزرق، والحبتر معناه الثعلب، فالمراد من الأول، الأول أبو بكر لأنه كان أزرق العينين، والمراد من الثاني، الثاني عمر كناية عن دهائه ومكره).([17]). وأما كلينيهم فقد كتب في كافيه يزعم كذبا=عن أبي جعفر أنه قال: [[ما كان ولد يعقوب أنبياء ولكنهم كانوا أسباطاً أولاد الأنبياء، ولم يفارقوا الدنيا إلا سعداء، تابوا وتذكروا ما صنعوا، وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين]].([18]). وكتب النباطي العاملي في أبي بكر الصديق: قالوا أبو بكر خليفة أحمد كذبوا عليه ومنزل القرآن ما كان تيمي له بخليفة بل كان ذاك خليفة الشيطان([19]). وكتب في عمر الفاروق: إذا نسبت عدياً في بني مضر فقدم الدال قبل العين في النسب وقدم السوء والفحشاء في رجل وغد زنيم عتل خائن النصب([20]). وكتب في عثمان ذي النورين أنه سمي نعثلاً تشبيهاً بذكر الضباع، فإنه نعثل لكثرة شعره.. ويقال: النعثل: التيس الكبير العظيم الجثة، وقال الكليني في كتاب المثالب:زاعما كذبا= (كان عثمان ممن يلعب به ويتخنث، وكان يضرب بالدف).([21]). هذا ولقد بحث متكلم و الشيعة في كتب العقائد في تكفير عائشة أم المؤمنين و طلحة و الزبير وغيرهم من كبار أصحاب رسول الله وأجلة هذه الأمة، وبنوا حكمهم على أن مسلك الشيعة الإثني عشرية المتفق عليه هو تكفير هؤلاء الأخيار، وعلى أنهم مخلدون في النار -عياذاً بالله- كما زعم ذلك المفيد في أوائل المقالات في المذاهب والمختارات. والطوسي في تلخيص الشافي وغيرهما. وقد قال فيهم محدثهم الكبير حسين بن عبد الصمد العاملي في كتابه في مصطلح الحديث وصول الأخيار إلى أصول الأخبار بعد ذكر هؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين: (وهؤلاء نتقرب إلى الله تعالى وإلى رسوله ببغضهم وسبهم، وبغض من أحبهم).([22]). فهذه هي عقيدة القوم، مشائخهم وعلمائهم، فقهائهم ومتكلميهم، دون سفلتهم وسفهائهم ومن أراد الاستزادة في هذا الباب فليرجع إلى كتابنا الشيعة وأهل البيت، وأيضاً كتاب الشيعة والسنة ففيهما الكفاية في هذا الموضوع. والجدير بالذكر أنه لا يخلومجلس مساجد ظرار ,الحسينيات ولايخوا مجلس او مناسبه او درس ولايخلو كتاب من كتب الشيعة من سب هؤلاء الأخيار وشتمهم، كما لا يوجد كتاب ما في العقائد أو الحديث أو التفسير أو الفقه يذكر فيه تحريم السباب والشتائم لأصحاب رسول الله، وخاصة الشيخين أبي بكر و عمر اللذين قال فيهما علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه: [[إنهما إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم]]([23]) وهذا آخر ما أردنا إيراده في هذا الكتاب والله سبحانه وتعالى الهادي إلى سواء السبيل. ([1]) بين الشيعة وأهل السنة ص32 وما بعدها.. ([2]) بين الشيعة وأهل السنة ص77.. ([3]) هو أبو النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي، المعروف بالعياشي من أعيان علماء الشيعة ممن عاش في القرن الثالث من الهجرة، قال عنه النجاشي: ثقة، صدوق، عين من أعيان هذه الطائفة، وكبيرها: (رجال النجاشي ص247 ط قم – إيران.. ([4]) هو أبو الحسن علي بن إبراهيم القمي، إمام مفسري الشيعة، وأقدمهم، من أعيان القوم في القرن الثالث من الهجرة.. ([5]) هو هاشم بن سليمان بن إسماعيل، ولد في قرية التوبل في منتصف القرن الحادي عشر، ومات في سنة 1107ه، قال فيه الخوانساري: فاضل، عالم، ماهر، مدقق، فقيه، عرف بالتفسير والعربية والرجال، وكان محدثاً فاضلاً.. ومن مصنفاته (البرهان في تفسير القرآن) – (روضات الجنات ج8 ص181)، أيضاً (أعيان الشيعة).. ([6]) هو الملا فتح الله الكاشاني من علماء الشيعة المتعصبين، ولم يصنف تصنيفه إلا رداً على المسلمين أهل السنة باسم (منهج الصادقين في إلزام المخالفين).. ([7]) هو محمد بن يعقوب الكليني رئيس محدثي الشيعة، وأحد مؤلفي الكتب الأربعة وهو (الكافي).. ([8]) هو أبو جعفر محمد بن علي بن الحسن بن بابويه القمي. لقب بالصدوق، من مواليد أوائل القرن الرابع من الهجرة، وتوفي سنة 381ه من الهجرة، وهو من كبار القوم ومحدثيهم، وكتابه (من لا يحضره الفقيه) أحد الكتب الأربعة.. ([9]) هو أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 460ه الملقب بشيخ الطائفة، من كبار محدثي القوم ومؤلف كتابين من الكتب الأربعة (التهذيب) و(الاستبصار).. ([10]) هو محمد بن محمد بن النعمان العكبري البغدادي، ولد سنة 338ه ومات في بغداد سنة 413ه، وصلى عليه السيد المرتضى، واشتهر بالمفيد (لأن الغائب المهدي لقبه به) – كما يزعمون – (معالم العلماء ص101).. ([11]) هو أبو عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي، قال عنه القمي: هو الشيخ الجليل المتقدم أبو عمرو، قال الشيخ الطوسي: إنه ثقة بصير بالأخبار والرجال، حسن الاعتقاد: (الكنى والألقاب ج3 ص94).. ([12]) هو أبو محمد زين الدين علي بن يونس العاملي، ولد في أوليات القرن التاسع ومات سنة 877ه: فقيه، محدث، مفسر (معجم المؤلفين ج7 ص266).. ([13]) هو أحمد بن محمد الأردبيلي من مواليد القرن العاشر من الهجرة ومات سنة 993ه: كان متكلماً فقيهاً عظيم الشأن، جليل القدر، رفيع المنزلة، وأنه ممن رأى الإمام صاحب الزمان (الكنى والألقاب 3/67).. ([14]) هو علي بن موسى بن الطاؤس، ولد سنة 589ه وتوفي سنة 664ه، قال فيه التفرشي: إنه من أجلاء هذه الطائفة وثقاتها، جليل القدر: (نقد الرجال ص144).. ([15]) هو الملا محمد باقر بن محمد تقي المجلسي، ولد سنة 1037ه ومات سنة 1110ه، وهو من ألد أعداء السنة وخصومهم. قال عنه القمي: المجلسي إذا أطلق فهو شيخ الإسلام والمسلمين، روح المذهب والدين، الإمام، العلامة، المحقق، المدقق: (الكنى والألقاب ج3 ص121).. ([16]) تفسير القمي ج1 ص214 – ط مطبعة النجف – العراق سنة 1386ه.. ([17]) مقبول قرآن الشيعي في الأردية ص281- ط الهند.. ([18]) الكافي للكليني كتاب الروضة ج8 ص246- ط إيران.. ([19]) الصراط المستقيم للنباطي ج ص299- ط إيران.. ([20]) الصراط المستقيم للنباطي ج3 ص29.. ([21]) الصراط المستقيم ج3 ص30.. ([22]) وصول الأخيار إلى أصول الأخبار ص164- ط مكتبة الخيام قم – إيران سنة 1401ه.. ([23]) تلخيص الشافي للطوسي ج2 ص428.. غيبة المؤمن محرمه بأشد منثلاثين او سبعين زنيه بذات محارم وفى غير المؤمن واجبه وعباده هل تلمود ابن سباء فيه مثل كتب الروافض الكفرة الغلاض فى الكفر لعنة الله عليهم اجمعين وعلى من يامن جانبهم انهم الرجس الاكبر ومعون ابليس ولايجد الدجال خيرا منهم جنود فهو منهم خارج الملاعنه .وان جميع الانبياء استجارت بالله من شرهم وفتنهم وفتن دجالهم الاعور جواز الغيبة واللعن والسب والإتهام والوقيعة في مخالفيهم -1- انه اشد من ثلاثين او سبعين زنية كلها بذات محرم[ فى غيبة مؤمن] حرمة الغيبه مشروطه بالايمان قوله =[ثم ان ظاهر الاخبار حرمةالغيبه بالمؤمن].اقول=المرادمن المؤمن هنا من آمن بالله وبرسوله وبالمعاد وبالامه الاثتى عشر.اولهم على بن ابى طالب واخرهم القائم الحجه المنتظر عجل الله فرجه وجعلنا من اعوانه وانصاره ومن انكر واحد منهم جازت غيبتهلوجود=انه ثبت فى الرويات والادعيه والزيارات جواز لعن المخالفين وؤجوب البراء منهم واكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم اى غيبتهم لانهم اهل البدع والريب لابل لاشبهة فى كفرهم لان انكار الولايه والائمه ائ واحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم وبالعقائد الخرافيه كالجبر وتحوه بؤجوب الكفروالزندقه وتدل عليه الاخبار المتواتره الظاهره فى كفرمن انكر الولايه وكفر المعتقد بالعقائد المذكوره وما يشبهها من الضلالات ويدل عليه قوله-ع-فىالزيارةالجامعه -ومن جحدكم كافر تكفير كل من يحب أبي بكر وعمر وتكفير كل صاحب بدعة بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 69 ص 137 : 25 - تقريب المعارف لابي الصلاح الحلبي : عن أبي علي الخراساني عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السلام قال : كنت معه عليه السلام في بعض خلواته فقلت : إن لي عليك حقا ألا تخبرني عن هذين الرجلين : عن أبي بكر وعمر ؟/ صفحة 138 / فقال : كافران كافر من أحبهما . وعن أبي حمزة الثمالي أنه سئل علي بن الحسين عليهما السلام عنهما فقال : كافران كافر من تولاهما . قال : وتناصر الخبر عن علي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد عليهم السلام من طرق مختلفة أنهم قالوا : ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من زعم أنه إمام وليس بامام ، ومن جحد إمامة إمام من الله ، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا ومن طرق آخر أن للاولين ومن آخر للاعرابيين في الاسلام نصيبا ثم قال رحمه الله : إلى غير ذلك من الروايات عمن ذكرناه وعن أبنائهم عليهم السلام مقترنا بالمعلوم من دينهم ، لكل متأمل حالهم أنهم يرون في المتقدمين على أمير المؤمنين عليه السلام ومن دان بدينهم أنهم كفار ، وذلك كاف عن إيراد رواية ، وأورد أخبارا اخر أوردناها في كتاب الفتن . . والله لقد كفروا حتى ال البيت وكفروا الامام جعفر التى رسالته فى مدحهم قد شاركت بها اكثر من مره ومنها لهذا الشيعى طالبا الرد عليها فتجاهلها - أوائل المقالات- الشيخ المفيد ص 49 : 16 - القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الاسماء والاحكام واتفقت الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار ، وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم ، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لرددتهم عن الايمان ، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار . وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك ، وزعموا أن كثيرا من أهل البدع فساق وليسوا بكفار ، وأن فيهم من لا يفسق ببدعته ولا يخرج بها عن الاسلام كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب والبترية من الزيدية الموافقة لهم في الاصول وإن خالفوهم في صفات الامام . ![]() وهذه بعض من فتاوى الرجس ورح الشيطان ملعون كل من ولاه الرجيم الخمينى الديوث الهندوسى الاصل ومجوسى الحقد ---- اننا هنا لا شأن لنا بالشيخين وما فعلاه من مخالفات للقرآن ومن تلاعب بأحكام الإله وما مارساه ضد فاطمة من ظلم وضد أولادهما ولكننا نشير إلى جهلهما بأحكام الإله والدين " ثم يضيف ص 127 " إن مثل هؤلاء الأفراد الجهال الحمقي الأفاكون الجائرون غير جديرين بموقع الإمامة ولا أن يكونوا ضمن أولى الأمر " ثم يضيف ص 137 { الرسول الذى كد وجد وتحمل المصائب من أجل هدايتهم وأغمض عينيه عن كلمات بن الخطاب القائمة على الفرية والنابعة من أعمال الكفر والزندقة }" 16 " هذا بخلاف المعتقدات الفاسدة التى جاء الخومينى فزادها فسادا على فساد بنظرية ولاية الفقيه التى جعل فيها الفقيه نائبا عن الإمام المعصوم بل وأقر بالعصمة للفقيه أيضا عندما قرر أن الرد على الفقيه رد على الإمام والرد على الإمام رد على الله , وتجاوز قدامى الإثناعشرية بمراحل عندما قال مفصحا عن معتقده فى نفس الكتاب السابق كشف الأسرار { إن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاما محمودا لا يبلغه نبي مرسل ولا ملك مقرب } وزاد عن الحد عندما قال بعقيدة الثالوث ! فقال { إن الحقيقة الإلهية اتحدت بالحقيقة المحمدية والعلوية ! } ويضيف فى موضع آخر بعقيدة الحلول والإتحاد { إن لنا أحوالا مع الله نكون فيها هو ويكون هو نحن } ![]() صكوك الغفران للجحيم التى منحها الخمينى لجنود الجيش لايرانى ومكتوبة على صدورهم بالفارسية |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
العصمة والمهدوية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-11 07:31 AM |