جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
طبعا الايه (( إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ))
واذا كنت تقصدين قول القزويني في ان الله اصطفى ال محمد فقوله صحيح اذا كان المعنى تفسير الايه وليس التنزيل و انا لا ادري اذا كان ابن مسعود قد ذكر هذا في مصحفه الذي جمعه ولم يذكره عثمان في مصحفه لان ابن مسعود كان يكتب الايات حسب فهمه وقول القزويني صحيح لان ذريه محمد (ص) وال محمد (ص) هي امتداد لذريه ابراهيم (ع) وال ابراهيم (ع) (كما قلت اذا كان يعني التفسير اما اذا كان التنزيل فلا اتفق معه لانه اذا لم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه). وعلماء الشيعه صرحوا بهذا و اتفقوا على ان التحريف في التفسير فقط : الإمام الخميني (ر) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا .... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه إمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب ، أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون ، ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين ، لا زيادة ولا نقصان .... إلى آخره. علي بن إبراهيم القمي - تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 ) علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فإن مكتوباًً مدوناً في زمان الرسول (ص) عند أمير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوباًً متفرقاً على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع إجماع الفريقين على أن ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على إعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على إعلانه القويم القديم : قل لئن إجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا. العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 ) - العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر ، أي القرآن : وإنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون. الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 ) - رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه ... وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم .. فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة ، ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبياً .. وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد ، وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جواباً على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن إتهام الشيعة بعدم الإعتقاد بالقرآن إفتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة ... الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 ) المصدر : كتاب إعتقادات الإمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 ) - رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا إنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب. الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 42 ) التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف - رأي الشيخ الطوسى : وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاًًً ، لأن الزيادة فيه مجمع علي بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاًًً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من إختلاف الأخبار في الفروع إليه ، وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنه قال : إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر ، لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به ، كما إن أهل البيت (ع) ومن يجب إتباع قوله حاصلٌ في كل وقت ، وإذا كان الموجود بيننا مجمعاًً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه. الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 ) - رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية إشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ، أو منقوصاً مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد. - ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير ، فأما الزيادة فيه : فمجمع علي بطلانه ، وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييراً أو نقصاناً ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه. الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 ) - رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق اليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده. - بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله ، قال : أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا إعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفاً ومغيراً ويكون على خلاف ما إنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلاًً فتنتفي فائدته وفائدة الأمر بإتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب اللهم كذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله. الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 ) - رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف ، وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في إسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر. السيد العاملي - في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ). - السيد العاملي : والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من أجزائه وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محله ، لتوفر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلاًً لجميع الأحكام ، والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً ، فلا يعبأ بخلاف من خالف أو شك في المقام. - الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي : ومن له تتبع في التاريخ يعلم علماًً يقيناًًً بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ، وبنقل الف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعاًً في عهد رسول الله (ص). الشيخ البلاغي - آلاء الرحمن - الجزء : ( 1 ) - الشيخ البلاغي : ومن أجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلاً بعد جيل ، أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثر شيئاًًً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرأته من القراء السبع المعروفين وغيرهم. المحقق الكلباسي - البيان في تفسير القرآن - رقم الصفحة : ( 234 ). - المحقق الكلباسي : أن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لإجماع الأمة إلاّّ من لا إعتداد به. - المرتضى علي بن الحسين علم الهدى : المتوفي في 436 - قال : في رسالته الجوابية الأولى عن المسائل الطرابلسيات : إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية إشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ أختلف فيه من إعرابه وقرائته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ومنقوصاً ، مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراًًً ضعيفة ظنوا صحتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته * مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 ) وهذا قول صريح واضح. الفاضل التوني - الوافية - رقم الصفحة : ( 147 ) - الفاضل التوني : والمشهور : أنه محفوظ ومضبوط كما أنزل ، لم يتبدل ولم يتغير ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون. الشيخ جواد البلاغي - آلاء الرحمن في تفسير القرآن - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 ) - شيخ علي بن عبد العالي الكركي : المتوفي سنة 938 هـ صنف في نفي النقيصة رسالة مستقلة جاء فيها إن ما دل على الروايات من النقيصة لابد من تأويلها أو طرحها فأن الحدث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ولم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه. اما في كتاب البخاري وهو كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه فأذا قال القرأن محرف فهو محرف اليس كذلك ؟ صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب مناقب عمار وحذيفة (ر) 3533 - حدثنا : سليمان بن حرب ، حدثنا : شعبة ، عن مغيرة ، عن إبراهيم قال : ذهب علقمة إلى الشام فلما دخل المسجد قال : اللهم يسر لي جليساً صالحاًً فجلس إلى أبي الدرداء فقال أبو الدرداء : ممن أنت ، قال : من أهل الكوفة قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره يعني حذيفة قال : قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه (ص) يعني من الشيطان يعني عماراًً قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال : بلى ، قال : كيف كان عبد الله يقرأ : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، قلت : والذكر والأنثى قال : ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني ، عن شيء سمعته من رسول الله (ص). انا لم اقرأ في القران مثل هذه الايه (والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى ) فهل البخاري صحيح ياترى كما تزعمون وتتفقون مع في ان القرأن محرف ؟ ام انكم تصدقون الله تعالى اذ يقول ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) ؟
__________________
########## |
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
انا لا اعيد شيء قلته مرتين فأنا قد اجبت وكنت انتظر ردا ولكن لما عجزتم عن الاجابه حررتم الرد !!!
فأي اخلاق تتمتعون بها تجعلكم تسيرون بهذا الطريق وهي ليست بعيده عليكم ان تحرروا هذا ايضا ولكن لا بأس فأن هذا يعبر عن مدى ديمقراطيتكم حقيقتا انا افرح كثيره عندما تحررون كلامي لاني اعلم انني قد افحمتكم فما وجدتم ردا غير ان تمسحون كلامي
__________________
########## |
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
فتح وذانك ياأمورة الخنزيري يقول هكذا نزلت http://www.youtube.com/watch?v=-bluE...eature=related اقتباس:
|
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا احب ان اكرر كلامي قلت لك اذا كان تحريف القرأن بالتنزيل فلا اتفق معه وانما مع اتفق علي ابن ابي طالب روحي فداه اذ يقول: (( ثم انزل عليه الكتاب نورا لا تطفا مصابيحه، و سراجا لا يخبو توقده، و بحرا لا يدرك قعره، و منهاجا لا يضل نهجه، و شعاعا لا يظلم ضوءه و فرقانا لايخمد برهانه، و تبيانا لا تهدم اركانه، و شفاء لا تخشى اسقامه، و عزا لا تهزم احضاره، و حقا لا تخذل اعوانه . فهو معدن الايمان و بحبوحته و ينابيع العلم و بحوره و رياض العدل و غدرانه، و اثافى الاسلام و بنيانه، و اودية الحق وغيطانه. و بحر لا ينزفه المستنزفون. و عيون لا ينضبها الماتحون و مناهل لا يغيضها الواردون و منازل لا يضل نهجها المسافرون و اعلام لا يعمى عنها السائرون و آكام لا يجوز عنها القاصدون جعله الله ريا لعطش العلماء و ربيعا لقلوب الفقهاء و محاج لطرق الصلحاء و دواء ليس بعده داء و نورا ليس معه ظلمة و حبلا وثيقا عروته و معقلا منيعا ذروته و عزا لمن تولاه و سلما لمن دخله و هدى لمن ائتم به و عذرا لمن انتحله و برهانا لمن تكلم به و شاهدا لمن خاصم به و فلجا لمن حاج به و حاملا لمن حمله و مطية لمن اعمله و آية لمن توسم و جنة لمن استلأم. و علما لمن وعى و حديثا لمن روى و حكما لمن قضى )) صدق قائل الحق ما ابلغه من بيان .
انا اعتقد بأن كلام العلماء صحيح في ان ترتيب بعض الايات ليس كما يجب وهذا ليس تحريف لان الصحابه كتبوا كل على طريقته فهل هم محرفون ؟ مثلا عثمان كتب الطوال مع الطوال والقصار مع القصار والامام علي (ع) كتب الناسخ والمنسوخ المحكم والمتشابه وهكذا تعالي معي لاشرح لك بأختصار : 1- لماذا حرق عثمان كل المصاحف التي جمعها الصحابه وان ابن مسعود لم يقبل ان يعطي مصحفه وكان بالكوفه انذاك : هل يرى بأن هناك اختلاف في الايات فأحرقها ؟ وهل كان يرى بأن القرأن الذي جمعه هو الصحيح وغيره خطأ ؟ وهل ان الصحابه لم يسمعوا ويحفظوا كلام الرسول (ص) الا عثمان ؟ 2 _ لماذا عندما يأتي الطبري لتفسير ايه التطهير يقول ان الصحابه قالوا بأنها نزلت في اهل الكساء وعكرمه قال بأنها نزلت في نساء النبي (ص) ؟ اليس من الاولى ان يقول بأنها نزلت في نساء النبي لانها متممه لذكر النساء ؟ اذا كان يفكر مثل تفكيرك هذا دليل على انها نزلت مستقله واذا لم تفهمي يمكنني ان اتعمق في الشرح والان نأتي الى تحريفكم فأنتي لم تجيبي على ما طرحته من صحيح البخاري كأنك لم تقرأيه وهل هذا انصاف ؟ رمتني بدائها وانسلت لن تجيبي كأنك تهربت من الجواب ؟ ما هكذا تورد الابل على فكره يا حبذا لو انتقيت الفاظك حتى يكون الحوار سلس ومشرف وتستطيعين ان تفخري بما حصدت يداك في نهايه المناظرة
__________________
########## |
#45
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#46
|
|||
|
|||
اماذا لا أجد جواباً على سؤالي؟ اقتباس:
|
#47
|
|||
|
|||
الجنة تشتاق الى 4 عمار والمقداد وبلال وسلمان
الجنة تشتاق اليهم وليس هم من يشتاقون اليها سلمان منا اهل البيت مالك الشتر منا بمثابة انا عند رسول الله محمد ابن ابس بكر ابني |
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
الطريقه التي اتخذتيها بالرد بأن تكتبين على كتابتي لم ارى بأنها فعاله لذلك ارجو وبكل حب واحترام ان تردي في رد منفصل عن ردي حتى استطيع ان ارد انا بدوري ايضا وبدون امر عليك اختي العزيزه
انا فهمت من كلامك ان المصاحف التي احرقها عثمان هي ليست من القرأن وحتى لا تختلط بالقرأن احرقها اليس كذلك ؟ اذا هل كانت من السنه ومنع عثمان سنه النبي محمد (ص) من التدوين ؟ اذا كنت ترين بأن اختلاف ترتيب الايات تحريف فالصحابه اول من حرف ولكن اللفظ والكلمات من زياده او نقصان يسمى تحريف ونحن على بعد 180 درجه عن التحريف لاننا نتخذ قول رسول الله (ص) في ان ما يتفق مع القرأن ناخذه وما يختلف عنه نضربه عرض الجدار والله تعالى قال ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ). اما البخاري فقد ذكر التحريف ولم يخجل منه اما انتم فتنكرون وهناك رأيان يجب ان تختاروا احدهما حتى نستطيع ان نفهم اي كفه ترجحون : اما ان تقولوا بأن ليس كل ما في البخاري صحيح ؟ او انكم تتفقون مع البخاري وتقولون بالتحريف ؟
__________________
########## |
#49
|
|||
|
|||
كان الجواب موجودا منذ 10-08-2011 05:41 AM
ولكن هناك من قام بمسحه وعتابك عليه وليس علي او انه لم يحرر الرد بل حررك من الرد لاني انتظرت مده طويله ولم تجيب ؟!!
__________________
########## |
#50
|
|||
|
|||
انت تتلونين في كلامك إرسيلك على بر يأمورة
واعطين جواب صريح هل القران الذي بين ايدينا نحن اهل السنة والجماعة محرف وسوف اسهل عليك كي لاتلفي وتدوري كعادتك جاوبي بنعم او لا وبعد جوابك ننتقل الى تحليلك ياعشوقة |
#51
|
|||
|
|||
##########
إما أن تحاور بأدب أيها الزنديق وإما ستطرد ولا كرامة ثلاثة أيام حتى تفكر وتتخذ القرار حرره غريب مسلم |
#52
|
|||
|
|||
اقتباس:
ورحم الله من قال ما رأيت أكذب من الرافضة. هل تريدين أن أعيد مشاركتك ليرى الجميع مع أي كاذبة نتعامل؟ وعليه سأضع إضافة للعنوان ستكون مناسبة لموضوعنا.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#53
|
|||
|
|||
اقتباس:
لدي كلام عن صيغه السؤال ولكن لا بأس سوف لن اعقب واجيب عن سؤالك ب(لا)
__________________
########## |
#54
|
|||
|
|||
اذن انت تقرين بأن القران الذي معنا نحن أهل السنة والجماعة ونقرأ منه ويتلى في بيت الله الحرام والمسجد النبوي ليل نهار ليس محرف جميل
لكنك نسيت ياعشوقة ان هذا القران هو الذي جمعه أمير المؤمنين عثمان بن عفانذي النورين فما قولك الان وهذا بعض كلامك السابق حتى لاتختلط عليك الامور اقتباس:
|
#55
|
|||
|
|||
السلام عليكم اخي او اختي ممكن تحدد/ي ماهي الاسئلة او النقاط التي تهربت عاشقة اهل البيت
|
#56
|
|||
|
|||
|
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
القرأن الذي بين ايدي اهل السنه هو نفسه القرأن الذي بين يدي اتباع اهل البيت (الشيعه ) والقرأن انتم من تقولون بأن عثمان جمعة الا انه لم يفعل غير حرق المصاحف التي جمعها كبار الصحابه !! " حدثنا موسى حدثنا إبراهيم حدثنا ابن شهاب أن أنس بن مالك حدثه أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان وكان يغازي أهل الشام في فتح إرمينية وأذربيجان مع أهل العراق فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة فقال حذيفة لعثمان يا أمير المؤمنين أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف اليهود والنصارى فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف ثم نردها إليك فأرسلت بها حفصة إلى عثمان فأمر زيد بن ثابت وعبدالله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبدالرحمن بن الحارث بن هشام فنسخوها في المصاحف وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فإنما نزل بلسانهم ففعلوا حتى إذا نسخوا الصحف في المصاحف رد عثمان الصحف إلى حفصة وأرسل إلى كل أفق بمصحف مما نسخوا وأمر بما سواه من القرآن في كل صحيفة أو مصحف أن يحرق" (صحيح البخاري‚ كتاب فضائل القرآن رقم 4604) وانا وكل الشيعه نقول بأن القرأن قد جمع في زمن رسول الله (ص) والرسول لم يهمل امته ويهمل امرها بعده بأهم امر جاء به من الله وهل الرسول (ص) ترك الأمة والقرآن في صدور الرجال وهذا اتهام خطير بأن النبي الذي ارسله الله لهدايه البشر لم يهمه حتى جمع القرأن حاشا لله بل كان علي ابن ابي طالب (ع) يكتب كل ايه يمليها اليه رسول الله (ص) مع تفسيرها . . و تقصي الروايات الواردة على لسان الرسول (ص)عن القرآن تكشف لنا أن القرآن كان موجودا ومجموعا في عهده وأن هناك عددا من مشاهير الصحابة كانوا من كتاب الوحي منهم الإمام علي (ع) وأن هناك الكثير من النصوص التي جاءت عن الرسول تحض الأمة على ضرورة التمسك بالقرآن والإكثار من قراءته والعناية به من هذه النصوص قول الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( تعاهدوا القرآن ) . . وقوله : ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) وقوله لابن عمر : ( في كم تقرأ القرآن ) . . وقوله : ( اقرؤا القرآن ) . . من البخاري وفي حديث الثقلين : كتاب الله وعترتي . وان ما قلته بشأن جمع القرأن انما هو قولكم ومن كتبكم واذا لم تلاحظي انا طرحت تساؤلات انتقدت فيها طريقه عثمان بحرق بقيه المصاحف التي جمعها الصحابه في عهد رسول الله (ص)وهذا لا خلاف عليه ولكن نأتي الان الى احد اهم الذين جمعوا القرأن ومن كتبكم حتى لا تقولي لي انت تقولين لاني انقل كلام علمائكم لا كلامي لنرى من هو ابن مسعود الذي كان النبي يسميه ابن ام عبد عن عمر ابن الخطاب من سره ان يقرأ القرأن رطبا كما انزل فليقرأ على قراءه ابن ام عبد المحدث الوادعي الصحيح المسند993 اسناده صحيح رضيت لامتي ما رضي لها ابن ام عبد الالباني _صحيح الجامع 3509 صحيح السند وما استنتجته من كلام البخاري اعلاه ان عثمان لم يعين ابن مسعود في جمع القرأن بالرغم من كل ما قاله فيه رسول الله ولكن جعل السلطه الاكبر في الجمع لزيد بن ثابت وعبد الله ابن مسعود يقول بأنه سمع سبعين ايه من رسول الله (ص) وزيد بن ثابت كان يلعب مع الصبيان فتح الباري ( ص 48 ) باب القراء من أصحاب النبي وإذا كان هدف عثمان من حرق المصاحف هو وحدة المسلمين ونبذ الخلاف فإن هذا الهدف لم يتحقق بإلزام الأمة بمصحفه فقد ثار على عثمان كثير من الصحابة على رأسهم ابن مسعود الذي رفض الاعتراف بمصحف عثمان وأنكره . لاشك و لاريب بأنك تتهربين من الاجابه عن هذا السؤال لذلك اريد اجابه بدون لف ودوران اوكي انتظر اجابتك اما البخاري فقد ذكر التحريف ولم يخجل منه اما انتم فتنكرون وهناك رأيان يجب ان تختاروا احدهما حتى نستطيع ان نفهم اي كفه ترجحون : اما ان تقولوا بأن ليس كل ما في البخاري صحيح ؟ او انكم تتفقون مع البخاري وتقولون بالتحريف ؟
__________________
########## |
#58
|
|||
|
|||
اقتباس:
قبل أن أخوض في الرواية الصحيحة التي اوردتيها لنا من اصح كتبنا ما رأيك أن أورد لك قول نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية في المجلد الثاني ص 360 /361/362: قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – ، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لاحاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عليه السلام. وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف ، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها – صلى الله عليه وآله وسلم – وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا إنه مفترى أو إنه لم ينزل به الروح الأمين كما قاله أسلافهم ، بل قالوه أيضا وكذلك جعل معاوية من الكتاب قبل موته بستة أشهر لمثل هذه المصلحة أيضا وعثمان وأضرابه ما كانوا يحضرون إلا في المسجد مع جماعة الناس فما يكتبون إلا ما نزل به جبرائيل عليه السلام. أما الذي كان يأتي به داخل بيته – صلى الله عليه وآله وسلم – فلم يكن يكتبه إلا أمير المؤمنين عليه السلام لأن له المحرمية دخولا وخروجا فكان ينفرد بكتابة مثل هذا وهذا القرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان ، وسموه الإمام وأحرقوا ما سواه أو أخفوه ، وبعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار والأمصار ومن ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد العربية. وقد أرسل عمر بن الخطاب زمن تخلفه إلى علي عليه السلام بأن يبعث له القرآن الأصلي الذي هو ألفه وكان عليه السلام يعلم أنه طلبه لأجل أن يحرقه كقرآن ابن مسعود أو يخفيه عنده حتى يقول الناس : إن القرآن هو هذا الكتاب الذي كتبه عثمان لا غير فلم يبعث به إليه وهو الآن موجود عند مولانا المهدي عليه السلام مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء ولما جلس أمير المؤمنين عليه السلام على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى ، وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء. وقد بقي القرآن الذي كتبه عثمان حتى وقع الى أيدي القراء فتصرفوا فيه بالمد والإدغام والتقاء الساكنين مثل ما تصرف فيه عثمان وأصحابه وقد تصرفوا في بعض الآيات تصرفا نفرت الطباع منه وحكم العقل بأنه ما نزل هكذا . ما رأيك بهذا أولا؟ ثم نناقش الباقي
|
#59
|
|||
|
|||
اقتباس:
اذا اجبت الان عن هذه فلن تجيبي عن بقيه ما اوردته من ردي السابق لذلك سأجيب بعدما تردي على كل ما طرحت حتى يأخذ كل ذي حق حقه .
__________________
########## |
#60
|
|||
|
|||
ماهذا الهروب الدبلوماسي ياعشوقة لكي ماطلبتي كي لاأترك لك فرصة للهروب اقتباس:
والان نأتي الى علمائكم وأقوالهم في التحريف فما رأيك
قال نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية في المجلد الثاني ص 360 /361/362: قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – ، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لاحاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عليه السلام. وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف ، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها – صلى الله عليه وآله وسلم – وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا إنه مفترى أو إنه لم ينزل به الروح الأمين كما قاله أسلافهم ، بل قالوه أيضا وكذلك جعل معاوية من الكتاب قبل موته بستة أشهر لمثل هذه المصلحة أيضا وعثمان وأضرابه ما كانوا يحضرون إلا في المسجد مع جماعة الناس فما يكتبون إلا ما نزل به جبرائيل عليه السلام. أما الذي كان يأتي به داخل بيته – صلى الله عليه وآله وسلم – فلم يكن يكتبه إلا أمير المؤمنين عليه السلام لأن له المحرمية دخولا وخروجا فكان ينفرد بكتابة مثل هذا وهذا القرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان ، وسموه الإمام وأحرقوا ما سواه أو أخفوه ، وبعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار والأمصار ومن ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد العربية. وقد أرسل عمر بن الخطاب زمن تخلفه إلى علي عليه السلام بأن يبعث له القرآن الأصلي الذي هو ألفه وكان عليه السلام يعلم أنه طلبه لأجل أن يحرقه كقرآن ابن مسعود أو يخفيه عنده حتى يقول الناس : إن القرآن هو هذا الكتاب الذي كتبه عثمان لا غير فلم يبعث به إليه وهو الآن موجود عند مولانا المهدي عليه السلام مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء ولما جلس أمير المؤمنين عليه السلام على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى ، وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء. وقد بقي القرآن الذي كتبه عثمان حتى وقع الى أيدي القراء فتصرفوا فيه بالمد والإدغام والتقاء الساكنين مثل ما تصرف فيه عثمان وأصحابه وقد تصرفوا في بعض الآيات تصرفا نفرت الطباع منه وحكم العقل بأنه ما نزل هكذا . |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
هل اذى الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة والناس و النبي الأكرم محمد (ص) ؟؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-16 08:57 PM |
أدلة إثبات أن الشيعة يؤمنون بوجود اكثر من مهدي واختلافهم في كيفية ظهوره | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-02-26 07:20 PM |