إحذر توثيقات علي النمازي الشاهرودي بمستدركات علم رجال الحديث خاصة بالمجوس فقط

[ابو هديل]

.
.
.
.
.
.


الموضوع : دعوه احمد الحسن في الميزان / [ www . facebook . com ]


أحمد بن الحسن اليماني (إستدل بنفس إستدلالهم) حيث وثق الراوي (أحمد بن محمد بن الخليل) بنفس ما يوثقون به رواتهم المجاهيل -و- روايتهم الضعيفة في مواقعهم حالياً




فقد نقل المجوس عن أحمد بن الحسن اليماني وأنصاره مثل ناظم العقيلي ؛ أنهم قالوا أن أحمد بن محمد الخليل (ثقة) واليماني وأنصاره مثل ناظم العقيلي إستدلوا بكلام علي النمازي الشاهروي في كتابه "مستدركات علم رجال الحديث ج1 ص434


أحمد بن محمد بن الخليل أبو عبد الله : لم يذكروه وقع في طريق الشيخ عن علي بن الموصلي، عن علي بن الحسين، عنه، عن جعفر بن محمد المصري، عن عمه الحسين بن علي، عن أبيه، عن الصادق (ص). كمبا ج 13 ص 237، وتمامه فيه ج9 ص 135، وجد ج 53 ص 147، وج 36 ص 260 مثله. لكن فيه عن جعفر بن أحمد المصري، كما يكون في المصدر في غيبة الشيخ ص 104 مثله عن جعفر بن أحمد المصري، عن عمه الحسن بن علي وفي هذه الرواية النص على الأئمة الاثني عشر (ص) وأسمائهم وفضائلهم فهي تفيد حسنه وكماله.


فقال المجوس رداً على كلام أحمد بن الحسن اليماني :

تأملو كيف يريد توثيقه ... يذكر كلام الشاهرودي , والشاهرودي لا يوثقه بل يقل : لم يذكروه .. ولكن يحاول ناظم العقيلي توثيقه بطريقه أخرى وهي انه روى روايه تفيد حسنه وكماله :
فنقول أن هذا الكلام باطل من أساسه فهو يستلزم الدور لأنه إذا سئلنا أحد لماذا هذا الرجل ثقه قلنا أنه روى رواية الوصيه وإذا سئلنا كيف تحققنا من صحة روايه الوصيه لقلنا أن رواتها ثقات وهذا دور وهو باطل.








مثال آخر :


هناك سند رواية , وسند هذه الرواية (يتكون من أربعة رواة) والسند قال علي النمازي الشاهرودي عن رواتها كالتالي :


1- أحمد (لم يذكروه - روى في البحار ج1 ص1 رواية برقم1)
2- سعد (لم يذكروه - روى في البحار ج1 ص1 رواية برقم1)
3- زيد (لم يذكروه - روى في البحار ج1 ص1 رواية برقم1 رواية شريفة تدل على حسنه وكماله)
4- عبد الرحمن (لم يذكروه - روى في البحار ج1 ص1 رواية برقم1)


إذن وعلى مباني علي النمازي الشاهرودي كل رواة هذا الخبر [البحار ج1 ص1 رواية برقم1] يشملهم ما شمل زيد من توثيق وحسن وكمال ؛ فهم أيضاً رووا نفس الرواية

"وهذا يستلزم الدور + وهو باطل" كما قاله المجوس لأحمد بن الحسن اليماني





.
.
.
.
.
.