الصوفية لا يخشون دخول النار

[الطواف]

يزعم الصوفي : محيي الدين بن عربي الذي يسميه المتصوفة ( الكبريت الأحمر والشيخ الأكبر) بأنه ليس هناك فرق بين الجنة والنار , بل كلاهما واحد يتساويان في تنعم من دخلهما على السوء , وهذا الكلام يبطله النقل والعقل , فما بالك بالحس ..فدونكم الأبيات الكفرية في ذلك //
وإن دخلوا دار الشقاء فإنهم # على لذة فيها نعيم مباين
نعيم جنان الخلد فالأمر واحد # وبينهما عند التجلي تباين
يسمى عذاباً من عذوبة طعمه # وذلك كالقشر والقشر صاين
( فصوص الحكم ) لشيخ الزنادقة ابن عربي
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في ( الصفدية ) معلقاً على هذه الأبيات :
ولهذا قال بعض أصحابنا لبعض أتباع هؤلاء لما أثاروا محنة أهل السنة التي انتصر فيها الملاحدة , قال له الله يذيقكم هذه العذوبة وهذا المذهب , قد حكاه أصحاب المقالات كالأشعري في مقالاته عن طائفه من سواد أهل الإلحاد سموهم البطيخية وهو مما يعلم بالا ضطرار فساده من دين الإسلام ..
منقول

[أبو ياسر عبد الوهاب]

والذي نفسي بيده لهم أجهل من حمار توما

[الطواف]

شكرا على مرورك
حيا الله اهل الجزائر الشقيقة اخوك من المغرب

[أبو ياسر عبد الوهاب]

الله يحييك أخي الكريم مرحبا بإخواننا من المغرب

[الطواف]

نار جهنم و كرامة البدوي

السلام عليكم

نار جهنم التى أوقد الله عليها ألف سنة حتى احمرت ثم أوقد عليها ألف سنة حتى أبيضت ، ثم أوقد عليها ألف سنة حتى اسودت

ثم يأتي صوفي صعلوك نتن تافه يقول انه قادر على إطفائها وليس ذلك إلا استهزاء بها وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون.

ويتحدث محمد عثمان البرهاني في كتابهِ: (تبرئة الذمة في نصح الأمة)!!عن"مناقب السيد البدوي فيقول:أنه دعا الله بثلاثِ دعواتٍ،فأجاب الله دعوتين وأبطل الثالثة؛دعا الله أن يشفّعهُ في كل من زار قبره،فأجابَ الله ذلك،ودعا الله أن يكتب حجة وعمرة لكل من زار قبره،فأجاب الله ذلك،ودعا الله أن يدخله النار،فرفض الله ذلك.
فسألوا البدوي:لمـاذا رفض الله أن يدخلك النار؟ قال:لأني لو دخلتها فتمرغت فيها تصير حشيشاَ أخضر،وحقٌّ على الله أن لا يعذّب بها الكافرين"

الصوفية والوجه الآخر ( 61 )

ويقول أحد الصوفية الأقطاب: "لولا الحيـاء من الله لبصقتُ على نارهِ فانقلبت جنة"

الصوفية والوجه الآخر ( 61)