النبي يبكي و يعترف بالذنب العظيم و يستغفر و يتوب ..عند الشيعة

[أبو أحمد الجزائري]

14 - الكافي: جماعة من أصحابنا، عن ابن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) عند عائشة ذات ليلة فقام يتنفل فاستيقظت عائشة فضربت بيدها فلم تجده، فظنت أنه قد قام إلى جاريتها، فقامت تطوف عليه فوطئت على عنقه (1) وهو ساجد باك يقول: " سجد لك سوادي وخيالي، وآمن بك فؤادي، أبوء إليك بالنعم، وأعترف لك بالذنب العظيم، عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي إن لا يغفر الذنب العظيم إلا أنت، أعوذ بعفوك من عقوبتك، وأعوذ برضاك من سخطك، و أعوذ برحتمك من نقمتك، وأعوذ بك منك، لا أبلغ مدحك والثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك، أستغفرك وأتوب إليك " فلما انصرف قال: يا عائشة لقد أوجعت عنقي، أي شئ خشيت؟ أن أقم إلى جاريتك (2)؟!.
أقول: قد مر بعض أحوال عائشة في باب تزويج خديجة، وفي باب أحوال أولاده (صلى الله عليه وآله) في قصص مارية وأنها قذفها فنزلت فيها آيات الإفك، وسيأتي أكثر أحوالها في قصة الجمل.

.................................................. .................................................. .............................................
(1) في المصدر: فوطئت عنقه.
(2) فروع الكافي 1: 89.


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 22 - الصفحة 245

[أم معاوية]

اين المتباكين على العصمة ؟!

لما لا نسمع لهم ركزا. في مواضيع كهذه ؟!
شنعتم علينا عند قولنا النبي صلى الله عليه وسلم ليس معصوم من صغائر صغائر الذنوب والان كتبكم تقول بانه جاء بالذنب العظيم ؟!
؛
بارك الله فيك اخي ابا احمد وجزاكم الله الجنان ونعيمها .

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة المصطفى

اين المتباكين على العصمة ؟!

لما لا نسمع لهم ركزا. في مواضيع كهذه ؟!
شنعتم علينا عند قولنا النبي صلى الله عليه وسلم ليس معصوم من صغائر صغائر الذنوب والان كتبكم تقول بانه جاء بالذنب العظيم ؟!
؛
بارك الله فيك اخي ابا احمد وجزاكم الله الجنان ونعيمها .

و فيك بارك الرحمن أختي الفاضلة

[أبو أحمد الجزائري]

أليس النبي عليه الصلاة و السلام معصوم عصمة مطلقة عندكم يا شيعة
تفضلوا كذبوا هذا الكلام

[مهند عبد القادر]

ولماذا تذهب الى روايات الرافضة فعندك القران

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا

لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ

وقول النبي يونس ( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ) فهذا نبي من انبياء الله وهو في بطن الحوت يقول لربه انه ( ظالم )




فاعتراف النبي يونس لا يعني انه ظالم

اما استغفار النبي صلى الله عليه واله وسلم

فقد اجابتكم السيدة عائشة نيابة عني


وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : ( كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه .. قالت عائشة : يا رسول الله أتصنع هذا وقد غُفِرَ لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟! ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا )(مسلم) .


ودعوني أكون مثلكم و اكفر بعصمة النبي فما هو الذنب العظيم الذي ارتكبه رسول الله واخذ يستغفر ربه

والله لن تجيبوا

لانكم من هواة اللهو واللعب

[هيثم القطان]

ودعوني أكون مثلكم و اكفر بعصمة النبي فما هو الذنب العظيم الذي ارتكبه رسول الله واخذ يستغفر ربه

الذنب هو دائم للمؤمن ... لو ما يشعر المؤمن بذنب يكون مستغني عن الله تعالى ...حتى الملائكة تشعر بذنب .

الذنب لا يعني الفعل سيء .

يعني لو أنفق المؤمن دينار .. فهو يشعر بذنب لانه لم ينفق دينارين .. أي يشعر أنه مقصر دائماً لله تعالى .

فالنبي بسبب كمال تقواه هو يقر بذنبه ... فهو دائماً يشعر بتقصير في جنب الله .. يعني إذا صام النبي يوم فهو يشعر بأنه مازال مقصر تجاه الله تعالى .. فيكثر بصوم .


الإقرار بذنب من سمات المؤمن التقي الورع .



فاتقصير يحاسب الله به يوم القيامة .. فالله تعالى يغفر للنبي ذنبه .


لا يوجد مخلوق خلقه الله تعالى يدخل الجنة بعمله مهما كان ... حتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند عبد القادر

ولماذا تذهب الى روايات الرافضة فعندك القران

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا

لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ

وقول النبي يونس ( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ) فهذا نبي من انبياء الله وهو في بطن الحوت يقول لربه انه ( ظالم )




فاعتراف النبي يونس لا يعني انه ظالم

اما استغفار النبي صلى الله عليه واله وسلم

فقد اجابتكم السيدة عائشة نيابة عني


وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : ( كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه .. قالت عائشة : يا رسول الله أتصنع هذا وقد غُفِرَ لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟! ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا )(مسلم) .


ودعوني أكون مثلكم و اكفر بعصمة النبي فما هو الذنب العظيم الذي ارتكبه رسول الله واخذ يستغفر ربه

والله لن تجيبوا

لانكم من هواة اللهو واللعب

شاطر تريد الإنحراف بالموضوع من أول مشاركة
كل هذا الكلام الذي كتبته خارج المطلوب

الكلام من كتبك و العلماء علماءك الكليني و المجلسي دقق في سؤال المشاركة 4:

أليس النبي عليه الصلاة و السلام معصوم عصمة مطلقة عندكم يا شيعة
تفضلوا كذبوا هذا الكلام

فعوض أن تنتقد كلام أسيادك أتيتا بكلام السيدة عائشة ما شاء الله
السيدة الأن و في المغافير و الإفك كاذبة ما هذا التناقض

رد على السؤال ثم إسأل

كذب علماءك و قل لهم الكلام الذي قلته لنا إذا تجرأ و عندك الشجاعة أليس هذين من العلماء الذين قالوا أن الرسول و الأئمة معصومين من الصغائر و الكبائر
تفضل كذبهم

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

الذنب هو دائم للمؤمن ... لو ما يشعر المؤمن بذنب يكون مستغني عن الله تعالى ...حتى الملائكة تشعر بذنب .

الذنب لا يعني الفعل سيء .

يعني لو أنفق المؤمن دينار .. فهو يشعر بذنب لانه لم ينفق دينارين .. أي يشعر أنه مقصر دائماً لله تعالى .

فالنبي بسبب كمال تقواه هو يقر بذنبه ... فهو دائماً يشعر بتقصير في جنب الله .. يعني إذا صام النبي يوم فهو يشعر بأنه مازال مقصر تجاه الله تعالى .. فيكثر بصوم .


الإقرار بذنب من سمات المؤمن التقي الورع .



فاتقصير يحاسب الله به يوم القيامة .. فالله تعالى يغفر للنبي ذنبه .


لا يوجد مخلوق خلقه الله تعالى يدخل الجنة بعمله مهما كان ... حتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..

شكرا على المرور أخي هيثم
بارك الله فيك

[أبو أحمد الجزائري]

علي إبن أبي طالب رضي الله عنه المعصوم الأول عند القوم


14 - البلد الأمين:

مناجاة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام مروية عن العسكري عن آبائه عليهم السلام:

إلهي صل على محمد وآل محمد، وارحمني إذا انقطع من الدنيا أثري وامتحى من المخلوقين ذكري، وصرت في المنسيين كمن قد نسي، إلهي كبرت سنى، ورق جلدي، ودق عظمي، ونال الدهر منى، واقترب أجلى، ونفدت أيامى، وذهبت شهواتي، وبقيت تبعاتي.
إلهي ارحمني إذا تغيرت صورتي، وامتحت محاسني، وبلي جسمي وتقطعت أوصالي، وتفرقت أعضائي، إلهي أفحمتني ذنوبي وقطعت (1) مقالتي فلا حجة لي ولا عذر، فأنا المقر بجرمي، المعترف بإساءتي، الأسير بذنبي، المرتهن بعملي، المتهور في بحور خطيئتي، المتحير عن قصدي، المنقطع بي، فصل على محمد وآل محمد، وارحمني برحمتك، وتجاوز عني يا كريم بفضلك.

إلهي إن كان صغر في جنب طاعتك عملي فقد كبر في جنب رجائك أملي، إلهي كيف أنقلب بالخيبة من عندك محروما وكان ظني بك وبجودك أن تقلبني بالنجاة مرحوما، إلهي لم أسلط على حسن ظني قنوط الآيسين فلا تبطل صدق رجائي لك بين الآملين، إلهي عظم جرمي إذ كنت المبارز به، وكبر ذنبي إذ كنت المطالب به إلا أني إذا ذكرت كبير جرمي وعظيم غفرانك، وجدت الحاصل لي من بينهما عفو رضوانك.
إلهي إن دعاني إلى النار بذنبي مخشي عقابك فقد ناداني إلى الجنة بالرجاء حسن ثوابك، إلهي إن أوحشتني الخطايا عن محاسن لطفك، فقد آنستني باليقين مكارم عطفك إلهي إن أنامتني الغفلة عن الاستعداد للقائك، فقد أنبهتني المعرفة يا سيدي بكريم آلائك إلهي إن عزب لبي عن تقويم ما يصلحني فما عزب إيقاني بنظرك لي فيما ينفعني.


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 91 - الصفحة99. 100





15 - مناجاة أخرى له عليه السلام:


اللهم إني أسئلك الأمان الأمان يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم، وأسئلك الأمان الأمان يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا، وأسئلك الأمان الأمان يوم يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والاقدام، وأسئلك الأمان الأمان يوم لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا، إن وعد الله حق، وأسئلك الأمان الأمان يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار.
وأسئلك الأمان الأمان يوم لا تملك نفس لنفس شيئا والامر يومئذ لله وأسئلك الأمان الأمان يوم يفر المرء من أخيه، وأمه وأبيه، وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه، وأسئلك الأمان الأمان يوم يود المجرم لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه، وصاحبته وأخيه، وفصيلته التي تؤويه، ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه.

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 91 - الصفحة 109. 110




قسيم الجنة و النار يسأل الأمان من النار يوم القيامة و هو بيده مفاتيحها





إلى معصوم أخر

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

شاطر تريد الإنحراف بالموضوع من أول مشاركة
كل هذا الكلام الذي كتبته خارج المطلوب

الكلام من كتبك و العلماء علماءك الكليني و المجلسي دقق في سؤال المشاركة 4:




فعوض أن تنتقد كلام أسيادك أتيتا بكلام السيدة عائشة ما شاء الله
السيدة الأن و في المغافير و الإفك كاذبة ما هذا التناقض

رد على السؤال ثم إسأل

كذب علماءك و قل لهم الكلام الذي قلته لنا إذا تجرأ و عندك الشجاعة أليس هذين من العلماء الذين قالوا أن الرسول و الأئمة معصومين من الصغائر و الكبائر
تفضل كذبهم

بسم الله الرحمن الرحيم

لا أدري لماذا يا با احمد عندما تضع اسئلة وعندما نجيبك يتجمد عقلك عند النقطة التي تدور في رأسك

فهل تريد الطعن بالرواية الشيعية لانها تطعن بعصمة النبي صلى الله عليه واله وسلم



أم تريد أن تقول أن الشيعة على خطأ في دعواهم أن النبي غير معصوم من الذنوب وتستشهد برواية الكافي لا ثبات ذلك تحت قاعدة الزموهم بما الزموا به انفسهم

فاقول لك :

هل الكافي موجود قبل القران ؟

اليس القران الكريم ذكر ان الله قد غفر للنبي ما تقدم من ذنبه وما تأخر

أذن تصدق القران ام الكافي

تصدق الله أم الكليني

فالله والقران قد أخبروك أن ذنوب النبي المتقدمه والمتأخره مغفورة فلماذا يطلب النبي من الله أن يستغفر لذنب معغور

فهل يشك النبي بمصداقية الله والوحي ؟

اما الامام علي عليه السلام فيقول (( ربي اغفر لي كثرة شهواتي ))

بالله عليك هل تتصور أن علي بن ابي طالب كان يتسكع في الاسواق ويركض وراء عاهرات الكوفه لكي يدعو الله ذلك


اخي الكريم : هؤلاء رساليين يحملون تكليف رسالي يحتم عليهم تعليم المسلم كيف يدعو ربه

فهل تسطيع أن تخاطب ربك بهذا الاسلوب البلاغي الذي لا تجده عنده أئمتك الذين تفتخر بهم


اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شئ ، وبقوتك التي قهرت بها كل شئ ، وخضع لها كل شئ ، وذل لها كل
شئ ، وبجبروتك التي غلبت بها كل شئ ، وبعزتك التي لا يقوم لها شئ ، وبعظمتك التي ملأت أركان كل شئ
وبسلطانك الذي علا كل شئ ، وبوجهك الباقي بعد [ فناء ] كل شئ ، وباسمائك التي غلبت اركان كل شئ ، وبعلمك
الذي احاط بكل شئ ، وبنور وجهك الذي اضاء له كل شئ ، يا نور يا قدوس ، يا اول الأولين ويا آخر الاخرين .
اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير
النعم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء ، اللهم اغفر لي كل ذنب
اذنبته وكل خطيئة اخطأتها . اللهم اني اتقرب اليك بذكرك واستشفع بك الى نفسك واسألك بجودك ان تدنيني من قربك
وان توزعني شكرك وان تلهمني ذكرك . اللهم اني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع ان تسامحني وترحمني وتجعلني
بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الاحوال متواضعا ، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته ، وانزل بك عند الشدائد
حاجته ، وعظم فيما عندك رغبته . اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر امرك ، وغلب جندك وجرت
قدرتك ، ولا يمكن الفرار من حكومتك ، اللهم لا اجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا ، ولا لشئ من عملي القبيح
بالحسن مبدلا غيرك ، لا إله إلا انت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهلي وسكنت الى قديم ذكرك لي ومنك
علي اللهم ومولاي كم من قبيح سترته وكم فادح من البلاء اقلته ، وكم من عثار وقيته وكم من مكروه دفعته وكم من
ثناء جميل لست اهلا له نشرته . اللهم عظم بلائي وافرط بي سوء حالي وقصرت بي اعمالي ، وقعدت بي اغلالي ،
وحبسني عن نفعي بعد آمالي ، وخدعتني الدنيا بغرورها ونفسي بخيانتها ومطالي يا سيدي . فأسألك بعزتك الا يحجب
عنك دعائي سوء عملي وفعالي ، ولا تفضحني بخفي ما اطلعت عليه من سريرتي ولا تعاجلني بالعقوبة على ما عملته
في خلواتي ، من سوء فعلي واسائتي ودوام تفريطي وجهالتي وكثرة شهواتي وغفلتي ، وكن اللهم بعزتك لي في كل
الأحوال رؤوفا وعلي في جميع الامور عطوفا . الهي وربي من لي غيرك ، أسأله كشف ضري والنظر في امري ،

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند عبد القادر

بسم الله الرحمن الرحيم

لا أدري لماذا يا با احمد عندما تضع اسئلة وعندما نجيبك يتجمد عقلك عند النقطة التي تدور في رأسك

فهل تريد الطعن بالرواية الشيعية لانها تطعن بعصمة النبي صلى الله عليه واله وسلم



أم تريد أن تقول أن الشيعة على خطأ في دعواهم أن النبي غير معصوم من الذنوب وتستشهد برواية الكافي لا ثبات ذلك تحت قاعدة الزموهم بما الزموا به انفسهم

فاقول لك :

هل الكافي موجود قبل القران ؟

اليس القران الكريم ذكر ان الله قد غفر للنبي ما تقدم من ذنبه وما تأخر

أذن تصدق القران ام الكافي

تصدق الله أم الكليني

فالله والقران قد أخبروك أن ذنوب النبي المتقدمه والمتأخره مغفورة فلماذا يطلب النبي من الله أن يستغفر لذنب معغور

فهل يشك النبي بمصداقية الله والوحي ؟

اما الامام علي عليه السلام فيقول (( ربي اغفر لي كثرة شهواتي ))

بالله عليك هل تتصور أن علي بن ابي طالب كان يتسكع في الاسواق ويركض وراء عاهرات الكوفه لكي يدعو الله ذلك


اخي الكريم : هؤلاء رساليين يحملون تكليف رسالي يحتم عليهم تعليم المسلم كيف يدعو ربه

فهل تسطيع أن تخاطب ربك بهذا الاسلوب البلاغي الذي لا تجده عنده أئمتك الذين تفتخر بهم


اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شئ ، وبقوتك التي قهرت بها كل شئ ، وخضع لها كل شئ ، وذل لها كل
شئ ، وبجبروتك التي غلبت بها كل شئ ، وبعزتك التي لا يقوم لها شئ ، وبعظمتك التي ملأت أركان كل شئ
وبسلطانك الذي علا كل شئ ، وبوجهك الباقي بعد [ فناء ] كل شئ ، وباسمائك التي غلبت اركان كل شئ ، وبعلمك
الذي احاط بكل شئ ، وبنور وجهك الذي اضاء له كل شئ ، يا نور يا قدوس ، يا اول الأولين ويا آخر الاخرين .
اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير
النعم ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء ، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء ، اللهم اغفر لي كل ذنب
اذنبته وكل خطيئة اخطأتها . اللهم اني اتقرب اليك بذكرك واستشفع بك الى نفسك واسألك بجودك ان تدنيني من قربك
وان توزعني شكرك وان تلهمني ذكرك . اللهم اني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع ان تسامحني وترحمني وتجعلني
بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الاحوال متواضعا ، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته ، وانزل بك عند الشدائد
حاجته ، وعظم فيما عندك رغبته . اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر امرك ، وغلب جندك وجرت
قدرتك ، ولا يمكن الفرار من حكومتك ، اللهم لا اجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا ، ولا لشئ من عملي القبيح
بالحسن مبدلا غيرك ، لا إله إلا انت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهلي وسكنت الى قديم ذكرك لي ومنك
علي اللهم ومولاي كم من قبيح سترته وكم فادح من البلاء اقلته ، وكم من عثار وقيته وكم من مكروه دفعته وكم من
ثناء جميل لست اهلا له نشرته . اللهم عظم بلائي وافرط بي سوء حالي وقصرت بي اعمالي ، وقعدت بي اغلالي ،
وحبسني عن نفعي بعد آمالي ، وخدعتني الدنيا بغرورها ونفسي بخيانتها ومطالي يا سيدي . فأسألك بعزتك الا يحجب
عنك دعائي سوء عملي وفعالي ، ولا تفضحني بخفي ما اطلعت عليه من سريرتي ولا تعاجلني بالعقوبة على ما عملته
في خلواتي ، من سوء فعلي واسائتي ودوام تفريطي وجهالتي وكثرة شهواتي وغفلتي ، وكن اللهم بعزتك لي في كل
الأحوال رؤوفا وعلي في جميع الامور عطوفا . الهي وربي من لي غيرك ، أسأله كشف ضري والنظر في امري ،

كل هذا الكلام لا بلزمني في مطلبي
أنا سألت :

أليس النبي عليه الصلاة و السلام معصوم عصمة مطلقة عندكم يا شيعة
تفضلوا كذبوا هذا الكلام

و انت تشرق و تغرب في الكلام قلت لك إلتزم بالسؤال ولكني أراك تركت المعممين و مسكت في أبي أحمد و كأن الروايتين من كيسه

و حتى أحطك في الصورة


دقق :

أضع لك التناقض:

* (باب 4) * * (عصمة الأنبياء عليهم السلام، وتأويل ما يوهم خطأهم وسهوهم) * العقائد: اعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة صلوات الله عليهم أنهم معصومون مطهرون من كل دنس، وأنهم لا يذنبون ذنبا " صغيرا " ولا كبيرا "، ولا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، ومن نفى عنهم العصمة في شئ من أحوالهم فقد جهلهم، واعتقادنا فيهم أنهم موصوفون بالكمال والتمام والعلم من أوائل أمورهم إلى أواخرها، لا يوصفون في شئ من أحوالهم بنقص ولا جهل.


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 11 - الصفحة 72



شفت المجلسي الذي نقل رواية بكاء النبي عن الكليني هو ذاته من يقول بعصمة النبي و الأئمة عصمة مطلقة

و هذا الذي أريده منك

أريدك أن تفند كلام علماءك دون إقحام أبي أحمد في الموضوع بغية التنصل و التهرب من صلب السؤال
تفضل

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

كل هذا الكلام لا بلزمني في مطلبي
أنا سألت :



و انت تشرق و تغرب في الكلام قلت لك إلتزم بالسؤال ولكني أراك تركت المعممين و مسكت في أبي أحمد و كأن الروايتين من كيسه

و حتى أحطك في الصورة


دقق :

أضع لك التناقض:

* (باب 4) * * (عصمة الأنبياء عليهم السلام، وتأويل ما يوهم خطأهم وسهوهم) * العقائد: اعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة صلوات الله عليهم أنهم معصومون مطهرون من كل دنس، وأنهم لا يذنبون ذنبا " صغيرا " ولا كبيرا "، ولا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، ومن نفى عنهم العصمة في شئ من أحوالهم فقد جهلهم، واعتقادنا فيهم أنهم موصوفون بالكمال والتمام والعلم من أوائل أمورهم إلى أواخرها، لا يوصفون في شئ من أحوالهم بنقص ولا جهل.
[/COLOR][/FONT][/SIZE]

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 11 - الصفحة 72



شفت المجلسي الذي نقل رواية بكاء النبي عن الكليني هو ذاته من يقول بعصمة النبي و الأئمة عصمة مطلقة

و هذا الذي أريده منك

أريدك أن تفند كلام علماءك دون إقحام أبي أحمد في الموضوع بغية التنصل و التهرب من صلب السؤال
تفضل

لا تحتاج أن تضع لي روايات شيعية تثبت عصمة النبي صلى الله عليه واله وسلم

ولا أحتاج أن ادقق

فانا اعترف بصوت عالي


ان الخاتم محمد صلى الله عليه واله وسلم معصوم عصمة مطلقة

هذا عرفته من القران فقط يامن تطلبون دليل الامامة من القران فقط

فمالذي جعلكم تنقلبون بزاوية 180 درجة فتركتم دليل القران وذهبتم الى كتب ادعية الروافض

[صفحة بيضاء]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :




يا أبو أحمد الجزائري لقد أجابك القطان في الصفحة 6 ، فأين المشكلة .

وأنا أقول لك : حسنات الأبرار سيئات المقربين . ففهم وتدبر .

أما إذا كنت تريد أن تناقش عصمة النبي الأعظم ففتح موضوعا خاصا بعصمته صلى الله عليه وآله ، ونبين لك ذلك لعل الله تعالى يهديك إلى ما فيه خيرك وصلاحك.

[mmzz2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند عبد القادر

لا تحتاج أن تضع لي روايات شيعية تثبت عصمة النبي صلى الله عليه واله وسلم

ولا أحتاج أن ادقق

فانا اعترف بصوت عالي


ان الخاتم محمد صلى الله عليه واله وسلم معصوم عصمة مطلقة

هذا عرفته من القران فقط يامن تطلبون دليل الامامة من القران فقط

فمالذي جعلكم تنقلبون بزاوية 180 درجة فتركتم دليل القران وذهبتم الى كتب ادعية الروافض

هههههههههههههههه
1-السؤال لم يكن عن العصمه
2-ولم يكن عن القرآن
3-ولم يكن عن ايمان مهند

لكنها الحيدة عن الحق والمراوغه يا مهند

السؤال هو عن تناقض حاخاماتكم وكتبكم ورواياتكم ومعتقداتكم

فرد على حاخاماتكم
هل محقين في قولهم بالعصمه
ام
محقين في عدم وجود عصمه

هكذا بكل بساطه ولا تشرق ولا تغرب

[mmzz2008]

أما إذا كنت تريد أن تناقش عصمة النبي الأعظم ففتح موضوعا خاصا بعصمته صلى الله عليه وآله ، ونبين لك ذلك لعل الله تعالى يهديك إلى ما فيه خيرك وصلاحك.

انا اريد ان افتح موضوع في اثبات دينك من اصله في كتاب الله

فهل توافق يا الصفحة البيضاء او انت يامهند ؟
بانتظارك

[الجودي12]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
--------
العصمة من الوقوع في الذنوب كبيرها وصغيرها فهي متحققة للأنبياء جميعهم من لدن آدم وحتى نبينا محمد عليهم السلام فلم يفعلوا كبيرة ولا صغيرة ولم يقترفوا معصية أبدًا، دل على ذلك أدلة قطعية منها قول الله تعالى{وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}[الأنعام:87] وقوله{أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}[الأنعام:90]، وفي هاتين الآيتين خبر قطعي من الله تعالى أنه هدى أنبياءه جميعهم عليهم السلام هداية كاملة إلى صراطه المستقيم هذه الهداية لم يطرأ عليها الضلال ولم تنتف عنهم لحظة واحدة من لحظات حياتهم بدليل أمره تعالى في الآية الثانية بالاقتداء بهم والاقتداء بهم يشمل الاقتداء بأقوالهم وبأفعالهم كذلك، وهذا يؤكد أن الهداية التي هداها الله أنبياءه هي الهداية بعمومها أي الهداية إلى الدين والهداية في الدين، والهداية في الدين الكاملة تعني الاستقامة عليه وعدم معصية الله ولو في مسألة واحدة، وأما بخصوص نبينا محمد صلى اله عليه وآله وسلم فقد وردت أدلة كثيرة تبين عصمته إضافة إلى دلالة هذه الأدلة العامة على عصمته وعصمة جميع الأنبياء من الوقوع في المعصية، ومن هذه الأدلة قول الله تبارك وتعالى{وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى .إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}[النجم:3-4]، وفي هاتين الآيتين إخبار من الله تعالى أن كل قول ينطق به النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم هو وحي من الله فمن أين إذًا يأتيه الخطأ اللساني؟ وقوله{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}[الأحزاب:21]، وفي هذه الآية تشريع من الله بالتأسي برسوله محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم والتأسي به يشمل التأسي بأقواله وأفعاله وكل شيء في حياته ولو كان في حياته خطأ أو معصية لاستثناه الله تعالى لأن الله لا يرضى لعباده المعصية أبدًا، ولما وصف رسوله بالأسوة الحسنة دومًا، وقوله{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}[الحشر:7]، وفي هذه الآية أمرنا الله تعالى بأخذ كل ما آتانا الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وهو قوله وعمله وتقريره ولوكان في قوله أو فعله أو تقريره خطأ لكان أمرًا من الله بفعل الخطأ وهذا محال فلم يبق إلا أن نقول إن كل ما قاله الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وفعله وأقره حق مطلق وهذا لا يكون إلا من معصوم بأقسام العصمة كلها.والله تعالى أعلم وأحكم.

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي12

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
--------
العصمة من الوقوع في الذنوب كبيرها وصغيرها فهي متحققة للأنبياء جميعهم من لدن آدم وحتى نبينا محمد عليهم السلام فلم يفعلوا كبيرة ولا صغيرة ولم يقترفوا معصية أبدًا، دل على ذلك أدلة قطعية منها قول الله تعالى{وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}[الأنعام:87] وقوله{أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}[الأنعام:90]، وفي هاتين الآيتين خبر قطعي من الله تعالى أنه هدى أنبياءه جميعهم عليهم السلام هداية كاملة إلى صراطه المستقيم هذه الهداية لم يطرأ عليها الضلال ولم تنتف عنهم لحظة واحدة من لحظات حياتهم بدليل أمره تعالى في الآية الثانية بالاقتداء بهم والاقتداء بهم يشمل الاقتداء بأقوالهم وبأفعالهم كذلك، وهذا يؤكد أن الهداية التي هداها الله أنبياءه هي الهداية بعمومها أي الهداية إلى الدين والهداية في الدين، والهداية في الدين الكاملة تعني الاستقامة عليه وعدم معصية الله ولو في مسألة واحدة، وأما بخصوص نبينا محمد صلى اله عليه وآله وسلم فقد وردت أدلة كثيرة تبين عصمته إضافة إلى دلالة هذه الأدلة العامة على عصمته وعصمة جميع الأنبياء من الوقوع في المعصية، ومن هذه الأدلة قول الله تبارك وتعالى{وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى .إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}[النجم:3-4]، وفي هاتين الآيتين إخبار من الله تعالى أن كل قول ينطق به النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم هو وحي من الله فمن أين إذًا يأتيه الخطأ اللساني؟ وقوله{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}[الأحزاب:21]، وفي هذه الآية تشريع من الله بالتأسي برسوله محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم والتأسي به يشمل التأسي بأقواله وأفعاله وكل شيء في حياته ولو كان في حياته خطأ أو معصية لاستثناه الله تعالى لأن الله لا يرضى لعباده المعصية أبدًا، ولما وصف رسوله بالأسوة الحسنة دومًا، وقوله{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}[الحشر:7]، وفي هذه الآية أمرنا الله تعالى بأخذ كل ما آتانا الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وهو قوله وعمله وتقريره ولوكان في قوله أو فعله أو تقريره خطأ لكان أمرًا من الله بفعل الخطأ وهذا محال فلم يبق إلا أن نقول إن كل ما قاله الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وفعله وأقره حق مطلق وهذا لا يكون إلا من معصوم بأقسام العصمة كلها.والله تعالى أعلم وأحكم.

وعادا الرافضيان الصفيحة والجودي محرر فلسطين وهما يغردان خارج السرب ليشتتوا الموضوع لأنقاذ جاهلهم الثالث الثرثار مهند
فالاخ أبو أحمد قد طرح موضوع من بطون كتب الرافضة لمعمميكم الضالين المضلين وهم يطعنون بعصمة الرسول صلى ألله عليه وسلم بالمصدر المرفق معه
فلا تجادلوا هنا فاذهبوا وجادلوا معمميكم فنحن نعرف جيدا بان النبي محمد صلى ألله عليه وسلم له العصمة المطلقة ولا شك في ذلك ولا عصمة لغير الانبياء
فمعمميكم الكفرة الفجرة يتغنون بعصمة أئمتكم وينكرون عصمة النبي صلى ألله عليه وسلم
وأعتقد الموضوع مفهوم جيدا فلا تتغابوا :لا::لا::لا:

وأما الآية التي استدللت بها يارافضي
{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}[الحشر:7]،

فوالله انتم الرافضة ومعمميكم تعملون عكسها بل تتبعون ما يأمركم معمميكم وما ينهونكم عنه والدلائل كثيرة على ذلك

[هيثم القطان]

قال الإمام علي رضي الله عنه . في نهج البلاغة .

(فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أَنْ أُخْطِئَ وَلَا آمَنُ ذَلِكَ مِنْ فِعْلِي إِلَّا أَنْ يَكْفِيَ اللَّهُ مِنْ نَفْسِي مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي )


http://www.aqaedalshia.com/books/nah...tab/05/216.htm

إذاً الإمام علي لا يعتقد في نفسه أنه معصوم .. هذه هي عقيدة أهل البيت عليهم السلام .

وقال الإمام جعفر ومن كتب الشيعة .


"فوالله ما نحن إلا عبيد الذي خلقنا واصطفانا، ما نقدر على ضر ولا نفع، إن رحمنا فبرحمته، وإن عذبنا فبذنوبنا، والله ما لنا على الله من حجة، ولا معنا من الله برآءة، وإنا لميتون ومقبورون، ومنشرون ومبعوثون، وموقوفون ومسئولون، .. إلى أن قال: أشهدكم أني امرؤ وَلَدَني رسول الله –صلى الله عليه وآله وسلم- وما معي براءة من الله، إن أطعته رحمني، وإن عصيته عذبني عذاباً شديداً" "رجال الكشي


الرواية تجدونها في هذا الرابط .

http://www.al-shia.org/html/ara/book...har25/a29.html

[أبو أحمد الجزائري]

الفضلاء
إبن الصديقة عائشة
هيثم القطان
mmzz2008

شكرا جزيلا لكم

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

[SIZE="5"]السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :




يا أبو أحمد الجزائري لقد أجابك القطان في الصفحة 6 ، فأين المشكلة .

يا صفحة بيضاء السؤال في المشاركة 4 :

لذا أعطينا رأيك أنت و ليس من كلام غيرك
رد على الأسياد