هل قتل خالد بن الوليد مالك بن نويرة كي يتزوج امرأته ؟

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيعي الصادح

بسم الله الرحمن الرحيم
لا ادري ما علاقة الاية بما قلته ؟
واعلم ان الاية المناسبة في سورة البقرة وهي الاية( 111) وهي قوله تعالى( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)
واما الكتاب المذكور فسوف اجلبه غدا معي وانقل لك كما نقلت لك قضية الدعوى ضد مترجم كشف الاسرار والتي انكرتها واثبتها لك من خلال الرجوع الى الكتاب في طبعته الاخرى التي تولاها الاستاذ الدسوقي المصري فانتظر تغنم

إذا كان عقلك متحجرا فلست مستعدا لتعليمك أبجديات الفهم
مناسبة الآية أنك قلت : اظن أنه محمد عمارة ولونتها لك بالأحمر عساك تفهم ولكن للأسف بينك وبين الفهم مسيرة قرون

والظاهر أنك بدأت تهذي
الموضوع عن خالد ابن الوليد رضي الله عنه وشبهة قتله مالك بن نوير
هل عندك شيئا في هذا الموضوع أم بضاعتك مزجاة ؟
إذا عندك مشكلة مع الزنديق الخميني فاتح موضوعا مستقلا في قسم الشيعة
هنا القسم اسمه رد الشبهات

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلف^الصالح

حتى انه يوجد حديث صحيح عن عمر ابن الخطاب قال فيه الى خالد (" يا عدو الله قتلت امرءا مسلما ثم نزوت على امرأته والله لأرجمنك بالحجارة ")

يارافضي
السخافة والتفاهة التي تتعاملون بها في الحسينيات لا تقبلها هنا

اثبت أولا أن مالك بن نوير لم يرتد

[ابن السني]

الرافضي
1 - لم نر منك أي نقاش أو ردود بناءة على موضوع الأحت حفيدة الحميراء حفظها اله

2 - لم نر منك أي إثبات أو دليل علمي وإنما يوجد

بل تجاوزت حدود العلم والموضوعية إلى الإنحطاط الأخلاقي المشهور عن الرافضة فقلت

المووضوع ثابت (( قتل خالد ابن الوليد لمالك واغتصاب امرأته )) ولا ادري لماذا تببرونله .. كل الناس يخطئون يجب تقبل الخطا في بعض الاحيان لان من روو هذه الحادثه من الثقاة كثر

الإغتصاب يعني : زنا ويقام الحد على فاعله

سأحرر جميع مشاركاتك حتى تثبت هذا بدليل قطعي لأنك ادعيت أنه: ثابت
وإلا سيتم رميك خارجا لأنك لست أهلا للحوار

[الشيعي الصادح]

الشيعي الصادح
هات الرواية ولا تذكر أسماء

إذا واصلت التهرب من وضع الرواية ستطرد

ابن السني

[الشيعي الصادح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيعي الصادح

الشيعي الصادح
هات الرواية ولا تذكر أسماء

إذا واصلت التهرب من وضع الرواية ستطرد

ابن السني

الهروب من الحقيقة لن يغيرها فقد ذكرت لكم عدة مصادر وبالاسماء والطبعات وتاريخ الطبع ولو كنتم تبحثون عن المعلومة لنظرتم فيها وعرفتم القضية فانا لم اجلب ذلك من بيتي ثم نزولا عند الرغبة سوف اذكر لكم نموذجا من تالك المصادر وهو ابن الاثير في اسد الغابة وهذا نص كلامه

مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح. فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع. فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه. فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا. فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى: أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل - فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر: سيف خالد فيه رهق ! وأكثر عليه، فقال أبو بكر: تأول فأخطأ. ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين. وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر: يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك.
وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا: نحن المسلمون. فقال أصحاب مالك: ونحن المسلمون. فقالوا لهم: ضعوا السلاح وصلوا. وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال: ما إخال صاحبكم إلا قال كذا. فقال: أو ما تعده لك صاحباً ؟ فقتله. فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال.
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد. وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: قتلت امراً مسلماً. وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال. فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.

اظن ان هذا كاف في المقام

[الشيعي الصادح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب

يارافضي
السخافة والتفاهة التي تتعاملون بها في الحسينيات لا تقبلها هنا

اثبت أولا أن مالك بن نوير لم يرتد

السلام عليكم
عدم ارتداده دعوى تحتاج انت لاثباتها لانه مسلم ولم يصدر منه ما يشير الى خلاف ذلك فهذا الامام ابن الاثير يترجم له في اسد الغابة ويؤكد على عدم ارتداده انظر الى نص كلامه في ذلك (مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح. فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع. فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه. فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا. فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى: أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل - فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر: سيف خالد فيه رهق ! وأكثر عليه، فقال أبو بكر: تأول فأخطأ. ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين. وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر: يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك.
وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا: نحن المسلمون. فقال أصحاب مالك: ونحن المسلمون. فقالوا لهم: ضعوا السلاح وصلوا. وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال: ما إخال صاحبكم إلا قال كذا. فقال: أو ما تعده لك صاحباً ؟ فقتله. فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال.
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد. وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: قتلت امراً مسلماً. وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال. فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.)

سند الرواية

[الشيعي الصادح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة الحميراء

العنوان قصة زواج خالد بامرأة مالك بن نويرة
المجيب د. محمد بن عبد الرحمن أبو سيف
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية في المدينة النبوية

السؤال

]

لدي صديقة شيعية اتهمتني ذات يوم بأننا نحن أهل السنة والجماعة نشوِّه صورة الصحابة وليس هم..
وعند سؤالي عن الدليل أرسلت إليَّ ملفاً عن زحف خالد بن الوليد للبطحاء، وكيف أنه قتل مالك بن نويرة،

واغتصب زوجته، رغم أنهما مسلمان

.

وتذكر القصة أن مالكاً ارتدَّ ثم عاد للإسلام،
إلا أن خالداً كان مفتوناً بزوجته، فقتله لأخذها. وقد أوردت مصادر جميعها من السنة.

أرجو إفادتي للرد عليها.

الجواب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

لم يثبت أن مالك بن نويرة كان مسلماً ظاهر الإسلام،
ولا معصوم الدم حين قتله خالد بن الوليد رضي الله عنه، إذ لم تظهر منه عودة إلى الإسلام بعد ردته،

فهو لم يستجب لسرايا خالد رضي الله عنه التي بثها تدعو الناس،
كما استجاب أمراء بني تميم وأظهروا الإسلام وبذلوا الزكاة، بل تنحَّى عن الاستجابة،
فلما جاءته السرية أسروه ومن معه، ولو كان مالك مسلماً حين قتله خالد رضي الله
عنه فإن غاية ما يقال إنه قتله متأولاً، ولذلك لم يعاقبه أبو بكر رضي الله عنه،
كما أن أسامة بن زيد رضي الله عنه لما قتل الرجل الذي قال:

لا إله إلا الله متأولاً أنه إنما قالها ليتقي القتل لم يعاقبه النبي صلى الله عليه وسلم، ولا أوجب عليه قوداً ولا دية ولا كفارة.

أما ما ذكر عن اغتصاب خالد زوجة مالك، فكذب ورب الكعبة، لم يَرِدْ أنه اغتصبها، بل ورد أنه تزوجها؛
لأن نكاحها بمالك بطل بردته، ولكن هذا الوارد بأن خالداً رضي الله عنه تزوج امرأة مالك مما لم يعرف ثبوته قط،
بل هو من الروايات المعلولة المشبوهة غير الثابتة.

وفي الجملة فما ورد في هذا الشأن هو أخبار مدخولة لا يسوغ الاعتماد عليها، ولا يطعن بمثلها إلا جاهل يتكلم بلا يعلم وهذا محرم،
أو حاقد يصطاد في الماء العكر.

وكل قاصد للطعن في دين الله سيجد له بغية في الأخبار الموضوعة والواهية والضعيفة
لا في أصحاب النبي صلى الله عليه
وسلم، بل حتى فيه هو صلى الله عليه وسلم، وحاشاه وأصحابه صلى الله عليه وسلم عما يوجب طعناً وإزراءً.

والله أعلم.

الإسلام اليوم
http://islamtoday.net/

ارتداد ملك ابن نويرة لم يثبت ولذلك ترجم له ابن الاثيرفي اسد الغابة وقال بانه لم يرتد فكيف يكون مرتدا واقرب الناس اليه يقول العكس واما اشتباهات ابن تيمية في قضايا الحديث فهذه قضية اصبحت اشهر من نار على علم لانه كما يقول الالباني قد يتسرع في الحكم وكم رد عليه ابن حجر والالباني تلك الاشتباهات وهذا ما ذكره ابن الاثير وصرح بعدم ارتداده
( مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح. فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع. فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه. فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا. فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى: أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل - فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر: سيف خالد فيه رهق ! وأكثر عليه، فقال أبو بكر: تأول فأخطأ. ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين. وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر: يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك.
وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا: نحن المسلمون. فقال أصحاب مالك: ونحن المسلمون. فقالوا لهم: ضعوا السلاح وصلوا. وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال: ما إخال صاحبكم إلا قال كذا. فقال: أو ما تعده لك صاحباً ؟ فقتله. فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال.
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد. وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: قتلت امراً مسلماً. وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال. فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.)

[ابن السني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيعي الصادح

الهروب من الحقيقة لن يغيرها فقد ذكرت لكم عدة مصادر وبالاسماء والطبعات وتاريخ الطبع ولو كنتم تبحثون عن المعلومة لنظرتم فيها وعرفتم القضية فانا لم اجلب ذلك من بيتي ثم نزولا عند الرغبة سوف اذكر لكم نموذجا من تالك المصادر وهو ابن الاثير في اسد الغابة وهذا نص كلامه

مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح. فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع. فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه. فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا. فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى: أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل - فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر: سيف خالد فيه رهق ! وأكثر عليه، فقال أبو بكر: تأول فأخطأ. ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين. وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر: يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك.
وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا: نحن المسلمون. فقال أصحاب مالك: ونحن المسلمون. فقالوا لهم: ضعوا السلاح وصلوا. وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال: ما إخال صاحبكم إلا قال كذا. فقال: أو ما تعده لك صاحباً ؟ فقتله. فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال.
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد. وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: قتلت امراً مسلماً. وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال. فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.

اظن ان هذا كاف في المقام

هات سند الرواية

[ابن السني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيعي الصادح

ارتداد ملك ابن نويرة لم يثبت ولذلك ترجم له ابن الاثيرفي اسد الغابة وقال بانه لم يرتد فكيف يكون مرتدا واقرب الناس اليه يقول العكس واما اشتباهات ابن تيمية في قضايا الحديث فهذه قضية اصبحت اشهر من نار على علم لانه كما يقول الالباني قد يتسرع في الحكم وكم رد عليه ابن حجر والالباني تلك الاشتباهات وهذا ما ذكره ابن الاثير وصرح بعدم ارتداده
( مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح. فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع. فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه. فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا. فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى: أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل - فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر: سيف خالد فيه رهق ! وأكثر عليه، فقال أبو بكر: تأول فأخطأ. ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين. وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر: يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك.
وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا: نحن المسلمون. فقال أصحاب مالك: ونحن المسلمون. فقالوا لهم: ضعوا السلاح وصلوا. وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال: ما إخال صاحبكم إلا قال كذا. فقال: أو ما تعده لك صاحباً ؟ فقتله. فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال.
فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد. وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب. وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد: قتلت امراً مسلماً. وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال. فهذا جميعه يدل على أنه مسلم.)

الرافضي السفيه

هذا شيخكم المفيد
الافصاح ص 41-42
وقد رأيت ما صنع شركاؤهم في الصحبة والهجرة والسبق إلى الإسلام حين رجع الأمر إلى أمير المؤمنين ع باختيار الجمهور منهم والاجتماع فنكث بيعته طلحة والزبير وقد كانا بايعاه على الطوع والإيثار وطلحة نظير أبي بكر والزبير أجل منهما على كل حال وفارقه سعد بن أبي وقاص وهو أقدم إسلاما من أبي بكر وأشرف منه في النسب وأكرم منه في الحسب وأحسن آثارا من الثلاثة في الجهاد.

وتبعه على فراقه وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الأنصار واقتفى آثارهم في ذلك وزاد عليها بإظهار سبه والبراءة منه حسان فلو كانت الصحبة مانعة من الضلال لمنعت من ذكرناه ومعاوية

[41]

بن أبي سفيان وأبا موسى الأشعري وله من الصحبة والسبق ما لا يجهل وقد علمتم عداوتهم لأمير المؤمنين ع وإظهارهم البراءة منه والقنوت عليه وهو ابن عم رسول الله ص وأميره على أبي بكر وعمر وعثمان.

ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطإ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة وهو صاحب رسول الله ص على الصدقات ومن تبعه من وجوه المسلمين من الردة عن الإسلام.ولكانت صحبة السامري لموسى بن عمران ع وعظم محله منه ومنزلته تمنعه من الضلال باتخاذ العجل والشرك بالله عز وجل ولاستحال أيضا على أصحاب موسى نبي الله ع وهم ستمائة ألف إنسان وقد شاهدوا الآيات والمعجزات وعرفوا الحجج والبينات أن يجتمعوا على خلاف نبيهم وهو حي بين أظهرهم وباينوا خليفته وهو يدعوهم ويعظهم ويحذرهم من الخلاف وينذرهم فلا يصغون إلى شيء من قوله ويعكفون على عبادة العجل من دون الله عز وجل.

ولكان أيضا أصحاب عيسى ع معصومين من الردة ولم يكونوا كذلك بل فارقوا أمره وغيروا شرعه وادعوا عليه أنه كان يأمرهم بعبادته واتخاذه إلها مع الله تعالى تعمدا للكفر والضلال وإقداما على العناد من غير شبهة ولا سهو ولا نسيان.

وعليه لست إلا كذابا أشر

يمنع عليك بعد الآن دخول هذا القسم وإلا طردت نهائيا من المنتدى

والقسم في الأصل خاص بأهل السنة

أما الرافضة فهناك القسم المعلوم

[بوعابدين]

مالكم أيها الروافض وخالد نحن نعلم أنكم تحقدون عليه لأنه ساهم في تحطيم دزلة المجوس

[حزب الله]

أنا حزب الله من لبنان شيعي وأفتخر

[سعودية سنية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حزب الله

أنا حزب الله من لبنان شيعي وأفتخر

طيب حياك الله

هل عندك شبهة في هذا الموضوع تريد طرحها ؟

[ابن السني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حزب الله

أنا حزب الله من لبنان شيعي وأفتخر

غير مسموح لك بالمشاركة في هذا القسم

إذا عندك شبهة اطرحها في قسم الحوار مع الشيعة

[طالب عفو ربي]

جزاكم الله خير الدنيا والاخرة