أنصار السنة  
جديد المواضيع





للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 محاسب قانوني   Online quran classes for kids 
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك


العودة   أنصار السنة > الفرق الإسلامية > المعتزلة | الأشعرية | الخوارج

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2011-06-18, 01:31 PM
محمود5 محمود5 غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-17
المكان: مصر
المشاركات: 1,238
جديد ** الاحزاب سنة فرعون احذروا امة التوحيد ****

يقول الله عز وجل """"" ان فرعون علا فى الارض وجعل اهلها شيعا """""""" القصص 4
ايها الاحبة فى الله ان من يدعون اليوم الى الاحزاب بانت اغراضهم وهى تفريق الامة ولن اتكلم الان عن مفاسد الاحزاب ولا اغراضها الدفينة لهدم الدين وتفريق الامة ولكن ساضع بين ايديكم مجموعة من الادلة التى توجب لزوم الجماعة والبعد عن المحدثات وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار وقد ظهر للعيان ان اصحاب الاحزاب يتنازلون عن العقائد الواحدة تلو الاخرى وينقضون عرى الاسلام عروة عروة اتباعا للهوى وارضاءا لشهواتهم ووطلب رضا الشيطان ومكرهم عليهم .
الا دلة على ان الاحزاب من سنة فرعون :وانها لتفريق الامة ويجب ان نتمسك بالجماعة وان كانت كثيرة الا اننى اقتطفت منها القليل :

1-عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما خطب بالجابية فقال قام فينا رسول الله فقال "من أراد منكم بحبوحة الجنة1 فليلزم الجماعة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد"
2-عن أسامة بن شريك قال سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: "يد الله على الجماعة فإذا شذ الشاذ منهم اختطفته الشياطين كما يختطف الذئب الشاة من الغنم"
3-عن عبد الله قال خط رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خطا بيده ثم قال هذا سبيل الله مستقيما قال ثم خط عن يمينه وشماله ثم قال هذه السبل ليس منها سبيل إلا عليه شيطان يدعو إليه ثم قرأ: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ}
4-عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "إن الشيطان ذئب الإنسان كذئب الغنم يأخذ الشاة القاصية والناحية فإياكم والشعاب وعليكم بالجماعة والعامة والمسجد"
5-عن ابن عمر قال قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "ليأتين على أمتي كما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك وإن بني إسرائيل تفرقت1 على ثنتين وسبعين ملة وتفرقت أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة قالوا من هي يا رسول الله قال ما أنا عليه وأصحابي"
6-عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال النظر إلى الرجل من أهل السنة يدعو إلى السنة وينهى عن البدعة عبادة
7-عن أبي العالية قال عليكم بالأمر الأول الذي كانوا عليه قبل أن يفترقوا قال عاصم فحدثت به الحسن فقال قد نصحك والله وصدقك
8-قال الأوزاعي اصبر نفسك على السنة وقف حيث وقف القوم وقل بما قالوا وكف عما كفوا عنه واسلك سبيل سلفك الصالح فانه يسعك ما وسعهم
9-وعن عبد الله بن عروة قال سمعت يوسف بن موسى القطان يحدث عن الأوزاعي قال رأيت رب العزة في المنام فقال لي يا عبد الرحمن أنت الذي تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فقلت بفضلك يا رب وقلت يا رب أمتني على الإسلام فقال وعلى السنة
10-وعن يونس بن عبد الأعلى يقول سمعت الشافعي يقول إذا رأيت رجلا من أصحاب الحديث فكأني رأيت رجلا من أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
11-عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "من أحدث في أمرنا ما ليس فيه فهو رد"
12-عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "من فعل أمرا ليس عليه أمرنا فهو رد" أخرجاه في الصحيحين
13-عن عبد الله بن عمر عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: "من رغب عن سنتي فليس مني" انفرد بإخراجه البخاري
14-وعن ابن مسعود قال قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أنا فرطكم على الحوض وليختلجن رجال دوني فأقول يا رب أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك" أخرجاه في الصحيحين
15-وعن ابن مسعود قال قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أنا فرطكم على الحوض وليختلجن رجال دوني فأقول يا رب أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك" أخرجاه في الصحيحين
16-عن محمد بن سهل البخاري قال كنا عند القرباني فجعل يذكر أهل البدع فقال له رجل لو حدثتنا كان أعجب إلينا فغضب وقال كلامي في أهل البدع أحب إلي من عبادة ستين سنة.
ونتابع حول مفاسد الاحزاب لنقف على اقوال اهل العلم فى الاحزاب وانها من سنة فرعون .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2011-06-18, 01:50 PM
محمود5 محمود5 غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-17
المكان: مصر
المشاركات: 1,238
افتراضي

وهذه بعض اقوال اهل العلم فى الاحزاب
فهذا العلامة الالبانى يقول :
ما حكم التحزب والأحزاب في الإسلام ؟
الجواب:
نحن نقولها -بصراحة- إننا نحارب الحزبية؛ لأن التحزبات -هذه - نطبق عليها قول الله -تبارك وتعالى- : كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ولأن التحزب فعلًا قد فرّق شمل المسكمين، وأضعفهم على ما هم عليه من ضعف، فازدادوا ضعفًا على ضعف
لا حزبية في الإسلام، وهناك حزب واحد واحدٌ بنص القرآن
أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُون
ولكن : من هم حزب الله ؟
هم جماعة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فبقدر ما يقترب المسلم -في هذا الزمان- إلى هدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على منهج الصحابة في حديث الفرقة الناجية (1) بقدر ما يكون في أمان، والعكس بالعكس.
وذلك يتطلب العلم بالكتاب والسنة -وهذا ميزان ممكن لكل مسلم عاقل متجرد من الحزبية العمياء، وعن الأهواء- ,أن يعلم أنه لا سبيل لمعرفة النتابعة لمنهج الصحابة إلا بالعلم .
فمن كان من هذه الجماعات الإسلامية أو الحزاب أقرب إلى العلم بالكتاب والسنة؛ فهو أقوم قيلًا وأهدى سبيلًا، والعكس بالعكس.
لذلك :
علينا بالعلم الصحيح؛ فهو الذي يمثل لنا طريق الفرقة الناجية، وبغير ذلك لا سبيل لذلك -أبدًا-
المصدر :
مجموع فتاوى الشيخ الألباني
السؤال رقم :
7034

_________________
(1) يشير إلى حديث :
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
افترقت اليهود على إحدى أواثنتين وسبعين فرقة ، وتفرقت النصارى على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة .
خرجه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 203
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2011-06-18, 02:01 PM
محمود5 محمود5 غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-17
المكان: مصر
المشاركات: 1,238
افتراضي

(11564)
وهذه فتوى ابن جبرين رحمه الله تعالى
موضوع الفتوى حكم الأحزاب والجماعات الإسلامية السؤال س: هل الأحزاب والجماعات الإسلامية القائمة اليوم خارجة عن أهل السنة والجماعة أم أنها منهم؟ الاجابـــة الأحزاب والجماعات القائمة اليوم فمن كان منهم على هذه العقيدة فهو من أهل السنة، ومن ليس على هذه العقيدة فليس من أهل السنة كالمنافقين الذين يأخذون من تعاليم الإسلام ما يناسبهم ويستبيحون ما لا يناسبهم كإباحة الربا أو الزنا أو سفور النساء أو ترك صلاة الجماعة أو حلق اللحى أو شرب الخمور ونحو ذلك، وكذا الذين يدعون أن الإسلام مقصور على ما في المساجد ويبيحون لأهل الأسواق أن يتصرفوا فيما يريدون ويدَّعون فصل الدين عن الدولة ويبيحون موالاة الكفار ومصادقتهم مع قول الله تعالى: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ وكذا القبوريون الذين يتوسلون بالأموات ويدعون الأولياء ويرفعون القبور ويتعبدون عندها.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 2011-06-18, 02:05 PM
محمود5 محمود5 غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-17
المكان: مصر
المشاركات: 1,238
افتراضي

أفتى جماعة من كبار العلماء بعدم جواز الانتماء للفرق والجماعات الإسلامية
فإذا انعقدت فرقة أو حزب إسلامي تحت شعار معين مستحدَث يُعقَد عليه الولاء والبراء فهذا عقد محرّم لا يجوز .

§ والذي يهمنا هنا هو تحقيق مناط تحريم الانتماء للجماعات والأحزاب الإسلامية :
هل مجرد التعدد؟ أو الافتراق؟ أو اختلاف المسميات؟ أو التحزب ؟ أو ......

وبعد تتبع وتخريج ألخص مناط عدم جواز الانتماء... في عدة أمور:
1. أولها: حصول التفرق والاختلاف، المنهي عنه في النصوص.
2. ثانيها: الإحداث أو الابتداع (الحاصل في الجماعات رسمًا ووسمًا).
3. ثالثها: البعد عن لزوم جماعة المسلمين وجعل الولاء والبراء لحزب معين فحسب، وهذا منهي عنه.



أولها: حصول التفرق والاختلاف المنهي عنه في النصوص:
فالأصل الالتزام بالكتاب والسنة ولزوم جماعة المسلمين وتحريم الفرقة

فإن نبينا محمدًا - صلى الله عليه وسلم - بين لنا دربًا واحدًا يجب على المسلمين أن يسلكوه ؛ هو صراط الله المستقيم ومنهج دينه القويم قال الله تعالى: {وأنَّ هَذَا صِرَاطي مُسْتَقِيمًا فاتَّبعوهُ وَلا تتبعُوا السُبُلَ فَتَفَرَّق بكم عَن سَبيْلِه ذَلِكم وَصَّاكم به لعَلكم تَتَّقون} كما نهى عن التفرق واختلاف الكلمة؛ لأن ذلك من أعظم أسباب الفشل وتسلط العدو كما في قوله جل وعلا: { وَاعتَصِمُوا بحبل اللَّه جَميعًا وَلا تَّفرَّقُوا } وقال : { شَرَعَ لَكم من الدينِ مَا وَصَّى به نُوحًَا وَالذِي أوحَيْنَا إليكَ وَمَا وَصَّيْنا بِه إبرَاهيْمَ وَمُوسَى وَعيسَى أنْ أقيمُوا الدينَ وَلا تتفرَّقوا فيه كَبُرَ على المشركينَ مَا تَدْعُوهُم إليْه }. وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «… فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا» « ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة …»
- قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: (فليس في الكتاب والسُنَّة ما يبيح تعدُّد الجماعات والأحزاب، بل إنَّ في الكتاب والسُنَّة ما يَذُمّ ذلك ، قال تعالى :{ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ} )

- وقال الشيخ الألباني رحمه الله: لا يخفى على كل مسلم عارف بالكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم، أن التحزب والتكتل في جماعات مختلفة الأفكار أولًا، والمناهج والأساليب ثانيًا ، ليس من الإسلام في شأ ،
بل ذلك مما نهى عنه ربنا عز وجل في أكثر من آية في القرآن الكريم منها قوله تعالى: {ولا تَكونُوا مِن المشركِـين من الذِيْنَ فَرَّقُوا دِينَهُم وكَانُوا شِيَعًَا كل حِزب بِما لَدَيهم فَرحُون}. فربنا عز وجل يقول: {وَلَو شَاءَ رَبُكَ لجَعلَ النَّاسَ أمةً وَاحِدة وَلا يَزَالُونَ مختَلِفِين إلا مَن رَحِمَ رَبُك} فالله تبارك وتعالى استثنى من هذا الخلاف الذي لا بد منه كونيًا وليس شرعيًا، استثنى من هذا الاختلاف الطائفة المرحومة حين قال {إلا مَن رَحِم رَبُك} ولا ريب أن أي جماعة يريدون بحرص وإخلاص لله أن يكونوا من الأمة المرحومة المستثناة من هذا الخلاف الكوني، إن ذلك لا سبيل للوصول إليه ولتحقيقه عمليًا في المجتمع الإسلامي إلا بالرجوع إلى الكتاب وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، وإلى ما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم .

والنبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته من بعده كانت دعوتهم لتكوين جماعة المسلمين، وبقدر التفريط يحصل الاختلاف والاضطراب، فإذا انخزلت فرقة عنهم فهذا انشقاق عن المسلمين ، وهو عكس ما أوصى به النبي - صلى الله عليه وسلم - من اعتزال الفرق ولزوم الجماعة .


ثانيها: الإحداث أو الابتداع (الحاصل في الجماعات رسمًا ووسمًا):
ü فأهل الإسلام ليس لهم سِمة سوى الإسلام : ( قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم ، دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين ) ( صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون ) .
فإذا كان لا يسوغ للمسلم أن يتلقب بأنه قدري أو مرجئ أو خارجي ، فكذلك لا يسوغ له أن يضيف اليوم : إخواني ، صوفي ، تبليغي ...

والمنع من جهتين :
- أنه لم يرد به الشرع.
- مخالفة لنصوص الشرع في المادة والرسم.

ü وأهل الإسلام ليس لهم رسم سوى الكتاب والسنة ،كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي )
وأي فرقة أو حزب تعيش تحت مظلة الإسلام باسم معين أو رسمٍ خاص ، فهي من جماعة المسلمين ، وتقترب وتبعد بحسب ما لديها من صلاح أو بُعد عن الإسلام ، ولا يجوز بحال الانتماء إليها ونعمل جاهدين في استصلاح حالها بدعوتها إلى ( راية التوحيد ) وترك التحزب :
- لما فيه من البغي بغير الحق ،
- وميل عن طريق النبي صلى الله عليه وسلم والدعوة وشذوذ عن الأصل: جماعة المسلمين، وإيذان بفرقتهم وتشتيت شملهم ، وكسر لوحدتهم ، وعلى المسلم اتباع هذه الكليات الموثّقة من الكتاب والسنة.


ثالثها: البعد عن لزوم جماعة المسلمين وجعل الولاء والبراء لحزب معين فحسب، وهذا منهي عنه:
وهو فرع عن العلتين السابقتين وبيانه أن:
§ الإسلام مبني على الوحدانية ، فالرب واحد, والرسول واحد، والقبلة واحدة ، والحق واحد، والدعوة إلى ذلك واحدة بسبيل واحدة، والله سبحانه وتعالى جعل أهل الحق حزبًا واحدًا قدرًا وشرعًا وناط به الفلاح في أنفسهم والغلبة على أعدائهم فقال: { أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } [المجادلة: 22] ، وقال أيضًا: { وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } [المائدة: 56] .
§ فالمسلمون حزب واحد ؛ وهذا الحزب هو المعبَّر عنه بـ (( الجماعة )) في حديث افتراق هذه الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة، قال - صلى الله عليه وسلم - (( ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة وهي الجماعة )). [السلسلة الصحيحة رقم (204)] ومن شواهده لفظ (( ما أنا عليه وأصحابي )) . وهو مدلول حديث العرباض بن سارية المرفوع (( فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضٌّوا عليها بالنواجذ )).[أخرجه أحمد (4/127-128) صحيح ]
وروي عن عمر رضي الله عنه : ( لا إسلام إلا بجماعة ولا جماعة إلا بإمارة ولا إمارة إلا بطاعة ) فالمسلمون جميعهم في صورة جسم واحد ، أعضاؤه المتلاصقة هم أفراده المتآخون . وقوام الجسم بالإسلام: الكتاب السنة .
والنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته من بعده كانت دعوتهم لتكوين جماعة المسلمين، وهم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية ، والسلف الصالح .

§ وحظ جماعة المسلمين من التقوى على قدر نصيبهم من العمل بالوحيين ، وهما ميزان الولاء والبراء، وبقدر التفريط يحصل الاختلاف والاضطراب، فإذا انخزلت فرقة عنهم فهذا انشقاق عن المسلمين ، وهو عكس ما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم من اعتزال الفرق ولزوم الجماعة ، وعليه فلا يجوز عقد الموالاة على اسم دون اسم الإسلام، ولا موالاة بعض المسلمين دون بعض تحت اسم معين لجماعة دون جماعة ، لكنه الالتزام بجماعة المسلمين على منهاج النبوة .
§ ولضرورة المساواة بين المسلمين في هذا العقد العام، لا يجوز أن يتحالف بعض المسلمين من دون بعضهم الآخر، إذ أن ذلك يميز الحلفاء على سائر المسلمين ويجعل لهم حقوقًا ليست كسائرهم هذا ولو لم يكن تحالف البعض نكاية في البعض الآخر، لأن مجرد التميز بمحالفة خاصة يضع غير الحليف في مكان أدنى من الحليف " ، والتحالف والبيعة لأحزاب بعينها معارض لحديث ( لا حلف في الإسلام ) متفق عليه.
§ والغلو الحاصل في الأحزاب لزعماء الحزب نوع من الغلو المنهي عنه في الأشخاص ، ثم إنه لا يجوز أن يُنصّب شخص للأمة يُدعى إلى طريقته سوى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
قال شيخ الإسلام رحمه الله: ( من نصّب شخصًا كائنًا من كان ، فوالى وعادى على موافقته في القول والفعل فهو من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا )! وهذا حال كثير من الجماعات اليوم!
§ وكذلك المناهج فلم يحدث أن توحّد المسلمون على مذهب أو حزب ، فلِم لا نختصر الطريق ونعود إلى التمسك بالمنهج الأول الذي صلح به أمر الأمة من قبل ولا صلاح لأمتنا إلا به؟
( بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء ) .

§ وعليه فإذا كان المسلم في ولاية إسلامية على منهاج الإسلام الصحيح ( ثلاثة ضوابط ) فلا يجوز له تفريق جماعة المسلمين بإيجاد حزب أو جماعة إسلامية ما لم يظهر كفر بواح: ( فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تُصرفون ) وعن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أراد بحبوحة الجنة ، فليلزم الجماعة ) رواه الترمذي وأحمد .

§ وأما من ابتلي بالإقامة العارضة في ديار الكفر ، فليعلم أن الذئب إنما يأكل من الغنم القاصية ، وعليه أن ينضم إلى أخيه ، ليلتئم تناثرهم وليعيشوا على حال يحمون بها دينهم .


خلاصة / من أضرار الحزبية :
1- عقد الولاء والبراء عليها .
2- تسبب الاختلاف في الكتاب ( ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا فيه لفي شقاق بعيد)
3- تؤدي إلى : لا عمل إلا بحزب ، والسؤال الذي لا جواب عليه متفق : إلى أي الحزبين ينتمي المسلم !؟
4- بدعيتها : فلو لم يكن إلا أنها عمل مستحدث لكفى . هذا فضلًا عما وصل إليه كثير من الأحزاب من الإغراق في البدع العقدية والعملية.
5- تحجيم للإسلام فلا ينظر إلا من خلالها ، وتجرد عن اسمه الشامل ( هو سماكم المسلمين ) .
6- الفرقة والتمزق وضعف المد الإسلامي . حتى وصل الأمر إلى تفرق الحزب الواحد وانشقاقه إلى أحزاب متعادية.
7- إضعاف الغيرة على التوحيد . (بدون تعليق!)
8- التجرد حول الذات لا حول الاعتقاد .
9- التنابز بالألقاب .
10- تفتقد السير في مراحلها على منهاج النبوة .
11- أدخلت الحزبية أحزابًا في الإسلام وهي حرب عليه كالقاديانية .

النتيجة الحكمية للانتماء :
في ظل وحدانية الإسلام ، وقواعده وأصوله الضابطة العامة ، يحصل بكل ما تقدم المنع شرعا لتحزب أي فرقة أو جماعة؛ فنفي الشريعة بإطلاق ، والسبيل واحدة .
وعليه فإن إنشاء أي حزب في الإسلام يخالف بأمر كلي أو بجزئيات لا يجوز ويترتب عليه عدم جواز الانتماء إليه، ولا يجوز التحزب مع أي راية تخالف راية التوحيد بأي وجه كان من وسيلة أو غاية (ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم) ( قال ابن القيم رحمه الله : " ومن صفات الغرباء الذين غبطهم النبي صلى الله عليه وسلم التمسك بالكتاب والسنة إذا رغب عنها الناس ، وترك ما أحدثوه وإن كان هو المعروف عندهم ، وتجريد التوحيد ، وإن أنكر ذلك أكثر الناس ، وترك الانتساب إلى أحد غير الله ورسوله ،لا شيخ ولا طريقة ولا مذهب ولا طائفة .. ) .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 2011-06-18, 02:07 PM
محمود5 محمود5 غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-17
المكان: مصر
المشاركات: 1,238
افتراضي

لدعوة إلى الله عبادة، والعبادة لا تصح إلا وفق شرع الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت: 33]، وقال الله تعالى: {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل:125]، وقال تعالى: {اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاس} [الحج:75]، وقال تعالى: {قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي} [يوسف: 108]. هذا تقرير واضح محكم من الله العليم الحكيم أن الدعوة إلى الله من خير الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى الله، وأن لها سبيلاً واحداً هو سبيل محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن السبل تفرقت بأكثرنا عن سبيل الله في دينه ومنه الدعوة إليه.
فما حكم تعدد الجماعات والأحزاب في الإسلام، وبالتالي تعدد مناهجها في الدين والدعوة؟
1ـ توجد إجابة واضحة صريحة في فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، وعضوية نائبه في الإفتاء الشيخ/ عبدالرزاق عفيفي (وهو كاتب أصل الفتوى بخط يده) والشيخ عبد الله بن غديان ، والشيخ عبد الله بن حسن بن قعود، برقم1674 في 7/10/1397هـ، ومما ورد في هذه الفتوى:
«لا يجوز أن يتفرق المسلمون في دينهم شيعاً وأحزاباً.. فإن هذا التفرق مما نهى الله عنه وذم من أحدثه أو تابع أهله، وتوعد فاعليه بالعذاب العظيم، قال الله تعالى:{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا}إلى قوله{وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}[آل عمران: 103ـ 105]، وقال تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ}[الأنعام: 159].
أما إن كان ولي أمر المسلمين هو الذي نظمهم ووزع بينهم أعمال الحياة الدينية والدنيوية فهذا مشروع» انتهى النقل.
2ـ وفي مجموع فتاوى الشيخ/ عبدالعزيز بن باز، ج5، ص202ـ204 فتوى مماثلة تجيب بوضوح وصراحة عن هذا السؤال، وفيها:
«إن نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم بين لنا درباً واحداً يجب على المسلمين أن يسلكوه وهو صراط الله المستقيم ومنهج دينه القويم، قال الله تعالى:{وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [الأنعام: 153]، وقال تعالى:{شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ}[الشورى:13]؛ فالواجب على المسلم توضيح الحقيقة، ومناقشة كل جماعة، ونصح الجميع بأن يسيروا في الخط الذي رسمه الله لعباده ودعا إليه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، ومن تجاوز هذا أو استمر في عناده فإن الواجب التشهير به والتحذير منه ممن عرف الحقيقة، حتى يتجنب الناس طريقهم، وحتى لا تدخل معهم من لا يعرف حقيقة أمرهم، فيضلوه ويصرفوه عن الطريق المستقيم الذي أمرنا الله باتباعه في قوله تعالى:{وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ}[الأنعام: 153]، ومما لاشك فيه أن كثرة الفرق والجماعات في البلد المسلم مما يحرص عليه الشيطان أولاً، وأعداء الإسلام من الإنس ثانياً» انتهى النقل.
3ـ وفي فتاوى الشيخ/ محمد ناصرالدين الألباني، جمع عكاشة بن عبد المنان الطيبي، ص106 فتوى مماثلة، وفيها:
«لا يخفى على كل مسلم عارف بالكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم أن التحزب والتكتل في جماعات مختلفة المناهج والأساليب ليس من الإسلام في شيء، بل ذلك مما نهى ربنا عز وجل في أكثر من آية في القرآن الكريم» انتهى النقل.
4ـ وللشيخ/ محمد بن صالح بن عثيمين فتوى مماثلة منشورة في كتاب (الصحوة الإسلامية.. ضوابط وتوجيهات)، إعداد علي بن حسين أبو لوز ص154ـ وفيها:
«ليس في الكتاب والسنة ما يبيح تعدد الجماعات والأحزاب، بل إن في الكتاب والسنة ذماً لذلك، قال الله تعالى:{فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ} [المؤمنون: 53]، ولا شك أن هذه الأحزاب تنافي ما أمر الله به، بل ما حث الله عليه في قوله تعالى: {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ}[الأنبياء: 92]». انتهى النقل.
5ـ وللشيخ/ صالح بن فوزان الفوزان من هيئة كبار العلماء فتوى مماثلة وفيها:
«التفرق ليس من الدين، لأن الدين أمرنا بالاجتماع، وأن تكون جماعة واحدة وأمة واحدة على عقيدة التوحيد، وعلى متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم، يقول الله تعالى:{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا} [آل عمران:103]».. انتهى النقل.
كتاب: (مراجعات في فقه الواقع السياسي والفكري على ضوء الكتاب والسنة) إعداد/ د. عبد الله الرفاعي ، ص44، 45.
وتفصيل هذه الفتاوى مجتمعة في كتاب: «الجماعات الإسلامية بين العاطفة والتعقيل» للشيخ/ سعود بن ملوح العنزي، ص103ـ112، مضافاً إليها فصل عن مضار وآفات التحزب والتفرق في الدين ص63ـ 69 مقتبس من كتاب (حكم الانتماء) للشيخ/ بكر بن عبد الله أبو زيد من هيئة كبار العلماء، من ص135، ومجموعة فتوى مفصلة بتحريم تعدد الجماعات والأحزاب الدينية.
وصلى الله على نبينا محمد ـ الذي وحدنا الله على منهاجه من الوحي ويريد الشيطان أن يفرقنا بمناهج غيره من الفكر ـ وعلى آله وصحبه وأتباعه.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 2011-06-18, 03:47 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

بارك الله بك أخي محمود.
يكفي الأحزاب مضرة أنها تبني حاجز الاختلاف بين الأخوين الملتزمين بنفس العقيدة.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 2011-08-17, 10:20 AM
مجاهد مجاهد غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: 2007-07-23
المشاركات: 141
افتراضي

الأحزاب الإسلامية ذات المرجعيات الإسلامية أصبحت ضرروة وشر لابد منه وولوجها من باب : الضرورات تبيح المحذورات.
لابد من عمل سياج تشريعى يحمى هوية الدولة افسلامية وغلا سينهشها اليبراليون والشيوعيون.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
أبرز علماء الإسلام معاوية فهمي إبراهيم مصطفى السير والتاريخ وتراجم الأعلام 0 2019-11-13 01:54 PM

 link 
*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 كحل الاثمد   متاجر السعودية   مأذون شرعي   كحل الاثمد الاصلي   تمور المدينة   شركة عزل خزانات بجدة   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج 
شركة صيانة افران بالرياض  كود خصم   سطحة هيدروليك   سطحة بين المدن   سطحة غرب الرياض   سطحة شمال الرياض 
 yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   بث مباشر مباريات اليوم   Kora live   yalla shoot 
 سحب مجاري   translation office near me   كورة سيتي kooracity   زيوت امزويل AMSOIL   ايجار سيارات مع سائق في ماربيا   اشتراك شاهد رياضه   شركة تنظيف في رأس الخيمة   شركة تنظيف في دبي 24 ساعة   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض   ربح المال من الانترنت 
 برنامج ادارة مطاعم فى السعودية   افضل برنامج كاشير سحابي   الفاتورة الإلكترونية فى السعودية   المنيو الالكترونى للمطاعم والكافيهات   افضل برنامج كاشير فى السعودية 
 شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   يلا شوت   يلا شوت   الحلوى العمانية 
 شركة تنظيف منازل بالرياض   شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   زيادة متابعين تيك توك حقيقيين   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   يلا لايف   يلا شوت 
 Yalla shoot   شركة حور كلين للتنظيف 
 تركيب ساندوتش بانل   تركيب مظلات حدائق 
 موقع الشعاع   بيت المعلومات   موقع فكرة   موقع شامل العرب   صقور الخليج   إنتظر 
 شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   دكتور مخ وأعصاب 
 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة كشف تسربات المياه بالدمام   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
دليل السياح | تقنية تك | بروفيشنال برامج | موقع . كوم | شو ون شو | أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي | المشرق كلين | الضمان | Technology News | خدمات منزلية بالسعودية | فور رياض | الحياة لك | كوبون ملكي | اعرف دوت كوم | طبيبك | شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd