استفسار من أحد العامة.

[مروان!]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا احد العامة و لست حتى بطالب علم ولكنني محب وقارئ للتاريخ الإسلامي وللامور التي حدثت بعد عهد الرسول عليه الصلاة والسلام.
استفساري عن فتنة الخليفة المظلوم عثمان ذوالنورين أحب الصحابة إلي وأقربهم لقلبي.
عندما تولى علي بن ابي طالب الخلافة لماذا لم يقتص من قتلة عثمان؟ هل لأن قتلة عثمان الفاسقين المنافقين لهم قبائل تحميهم و هم كثيرون ولا يقدر عليهم! قد حدث ذلك عندما حارب ابوبكر الصديق رضي الله عنه المرتدين و لم يتعذر لكثرة المرتدين الكارهين لفريضة الزكاة.
اذا افترضنا ما قاله علي فلماذا يكرم قتلة عثمان #### محمد بن ابي بكر والفاسق الذي لا يقل عنه فسقا الأشتر؟! انا كما قلت، مجرد شخص بسيط من العامة ولا أرغب الا بالجواب مع الشكر لكم... وهناك أسئلة كثيرة تدور في ذهني و لم اجد الا هذا المكان الجميل بأعضائه الطيبين..



___________
تحذير أول
تأدب مع أعلام أهل السنة والجماعة
حرره المشرف

[علووش]

أتمنى أن تترك اسلوب المنحبكجية
حرره المشرف

[العباسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان!

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا احد العامة و لست حتى بطالب علم ولكنني محب وقارئ للتاريخ الإسلامي وللامور التي حدثت بعد عهد الرسول عليه الصلاة والسلام.
استفساري عن فتنة الخليفة المظلوم عثمان ذوالنورين أحب الصحابة إلي وأقربهم لقلبي.
عندما تولى علي بن ابي طالب الخلافة لماذا لم يقتص من قتلة عثمان؟ هل لأن قتلة عثمان الفاسقين المنافقين لهم قبائل تحميهم و هم كثيرون ولا يقدر عليهم! قد حدث ذلك عندما حارب ابوبكر الصديق رضي الله عنه المرتدين و لم يتعذر لكثرة المرتدين الكارهين لفريضة الزكاة.
اذا افترضنا ما قاله علي فلماذا يكرم قتلة عثمان #### محمد بن ابي بكر والفاسق الذي لا يقل عنه فسقا الأشتر؟! انا كما قلت، مجرد شخص بسيط من العامة ولا أرغب الا بالجواب مع الشكر لكم... وهناك أسئلة كثيرة تدور في ذهني و لم اجد الا هذا المكان الجميل بأعضائه الطيبين..

أولا محمد بن أبي بكر رضي الله عنهما ليس فاسقا وهو معدود من الصحابة عند البعض ومن التابعين عند البعض الآخر. ولكن الصحيح أنه لم بقتل عثمان ولم يشارك قي قتله. وأظن ما ذهبت اليه في تفسير عدم اقتصاص علي من قتلة عثمان رضي الله عنهما صحيح والله أعلم.

[تابع العتره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباسي

أولا محمد بن أبي بكر رضي الله عنهما ليس فاسقا وهو معدود من الصحابة عند البعض ومن التابعين عند البعض الآخر. ولكن الصحيح أنه لم بقتل عثمان ولم يشارك قي قتله. وأظن ما ذهبت اليه في تفسير عدم اقتصاص علي من قتلة عثمان رضي الله عنهما صحيح والله أعلم.

يا ريت لو تعطونا أدله على عدم أشتراك محمد في قتل عثمان ..

و سؤال .. لماذا قتله معاويه ..!!

[علووش]

############

كفاك تطبيل وتفاهة تحذير اخير

الاشراف

[تابع العتره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع العتره

يا ريت لو تعطونا أدله على عدم أشتراك محمد في قتل عثمان ..
و سؤال .. لماذا قتله معاويه ..!!

معقوله في منتدى ( سلفي ) .. ما القى رد على هذه الأحجيه .. :مهارة:

[العباسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع العتره

يا ريت لو تعطونا أدله على عدم أشتراك محمد في قتل عثمان ..
و سؤال .. لماذا قتله معاويه ..!!

عدلكم عجيب يا شيعة؟ أعطنا دليلا على أنه قتل عثمان ؟ أنت المطالب بالإثبات لا نحن. ولو اتبعنا منطقك الأعوج لصار كل الناس مطالبين متهمين بجرائم القتل حتى يثبتوا برآتهم. أنتم يا شيعة تصدقون أكاذيبكم الكثيرة .

يمكن الى الآن لا تعرف ولكن هناك حرب قامت بين علي ومعاوية وفي الحرب هناك قتال وهناك قاتل ومقتول. ومحمد بن أبي بكر رضي الله عنهما كان مع علي . وأظنه كان واليا له على مصر

أنا لا أعرف لماذا أنت مشتط ومستعجل كأننا لا عمل لنا الاّ الإجابة على اسئلتكم التي لا تقدم ولا تؤخر. الله بعث لرسوله لتؤمن بالله وحده. أما عبادة الأفراد فهي عندكم . فدين الله تم قبل صفين ولن يخرج أحد من الملة اذا لم يشغل نفسه بصفين

[تابع العتره]

الذهبي ذكر أن محمد بن أبي بكر سار لحصار عثمان رضي الله عنه

وفعل أمرًا كبيرًا

فكان أحد من توثب على عثمان حتى قُتل

(سير أعلام النبلاء 3/482).

فقال : أحدهم لا والله إلاّّ إني دخلت تلك الخربة فإذا أنا برجل فيها جالس ، فقال إبن خديج هو هو ورب الكعبة فإنطلقوا يركضون حتى دخلوا عليه فإستخرجوه ، وقد كاد يموت عطشاً فأقبلوا به نحو فسطاط مصر قال : ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبى بكر إلى عمرو بن العاص وكان في جنده فقال : أتقتل أخى صبراً إبعث إلى معاوية بن خديج فانهه فبعث إليه عمرو بن العاص يأمره أن يأتيه بمحمد بن أبى بكر فقال معاوية : أكذاك قتلتم كنانة بن بشر وأخلى أنا عن محمد بن أبى بكر هيهات أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر ، فقال لهم محمد : إسقوني من الماء ، قال له معاوية بن حديج : لا سقاه الله إن سقاك قطرة إبدأً ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلموه صائماً محرماً فتلقاه الله بالرحيق المختوم ، والله لإقتلنك يا إبن أبى بكر فيسقيك الله الحميم والغساق ، قال له محمد يا إبن اليهودية النساجة ليس ذلك اليك وإلى من ذكرت إنما ذلك إلى الله عز وجل يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه أنت وضرباؤك ومن تولاه ، أما والله لو كان سيفى في يدى ما بلغتم منى هذا ، قال له معاوية : أتدرى ما إصنع بك أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه عليك بالنار ، فقال له محمد : إن فعلتم بى ذلك فطال ما فعل ذلك بأولياء الله وإني لاجو هذه النار التى تحرقني بها أن يجعلها الله على برداً وسلاماً كما جعلها على خليله إبراهيم ، وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك كما جعلها على نمرود وأوليائه ، إن الله يحرقك ومن ذكرته قبل وإمامك يعنى معاوية ، وهذا وأشار إلى عمرو بن العاص بنار تلظى عليكم كلما خبت زادها الله سعيراً ، قال له معاوية : إني إنما أقتلك بعثمان ، قال له محمد : وما أنت وعثمان إن عثمان عمل بالجور ونبذ حكم القرآن وقد قال الله تعالى : ومن لم يحكم بما إنزل الله فأولئك ......

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 78 )

[تابع العتره]

[align=center]إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ما روي ، عن علي (ع)

2170 - حدثنا : إبراهيم بن المنذر قال : ، حدثنا : عبد الله بن وهب قال : أخبرني : يونس بن يزيد ، عن أبي شهاب قال : بلغني أن وضوء ، قلت : نعم. قال : وأصابتني جراحة فكنت أنزف منها الدم ، وأفيق مرة فأخذ الوضوء فتوضأ ، وأخذ المصحف فقرأ ليتجرأ به من الفسقة ، فجاء فتى كأنه ذئب فإطلع إطلاعة ثم رجع ، فقلنا : عسى أن يكون قد نهنههم شيء ، عسى أن يكون قد ردهم شيء ، فإذا هم مضطرون إلي جر الباب هل سكن بعد أم لا ؟ ، قال : فجاءوا فدفعوا الباب ، وجاء محمد بن أبي بكر ، وسبه الحسن حتى جثم على ركبتي عثمان ، ثم أخذ بلحيته ، وكان طويل اللحية حسن اللمة ، فهزها حتى سمعت صوت أضراسه ، وقال : ما أغنى عنك معاوية ؟ وما أغنى عنك إبن أبي سرح ؟ وما أغني عنك إبن عامر ؟ ، قال : يا إبن أخي مهلاً والله لو كان أبوك ما جلس هذا المجلس مني ، قال : فغمز بعضهم فأشعروه بسهم وتعاوروا عليه فقتلوه قال : فما أفلت منهم مجتر فأتى مصر فأخذ عامل مصر فقدمه ليقتله ، فقالوا : إبن أبي بكر وأخو عائشة ، فقال : والله لا أناظر فيه أحداًً بعد قتل عثمان فقتله ، قال الحسن أو قتادة أو كلاهما فأدخلوه في جوف حمار فأحرقوه.[/align]

[العباسي]

أي هذه القصص نصدق؟ الأولى مختلفة عن الثانية في وقائعها؟ اثبت لك على كذبة واحدة على الأفل! مسلسل مكسيكي الف سيناريو وسيناريو.

على العموم اتفقت القصتين على أن محمد لم يقتل عثمان رضي الله عنهما. فلا يوجد دليل على أنه قتله
هذه أكاذيب مروية في كتب التاريخ ولا يقطع أحد بها قبل النظر في أسانيدها. أما انتم الشيعة يضحكون عليكم في الحسينيات بقصص تأخذون منها دينكم

[تابع العتره]

[align=center]العباسي
................

هذه الحقائق (( التي تكذب )) موجوده في كتبكم .. إن صدقتها فهذا شأنك و أن لم تصدقها فهو شأنك أيضاً ..

.........

[/align]

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع العتره

[align=center]إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ما روي ، عن علي (ع)
2170 - حدثنا : إبراهيم بن المنذر قال : ، حدثنا : عبد الله بن وهب قال : أخبرني : يونس بن يزيد ، عن أبي شهاب قال : بلغني أن وضوء ، قلت : نعم. قال : وأصابتني جراحة فكنت أنزف منها الدم ، وأفيق مرة فأخذ الوضوء فتوضأ ، وأخذ المصحف فقرأ ليتجرأ به من الفسقة ، فجاء فتى كأنه ذئب فإطلع إطلاعة ثم رجع ، فقلنا : عسى أن يكون قد نهنههم شيء ، عسى أن يكون قد ردهم شيء ، فإذا هم مضطرون إلي جر الباب هل سكن بعد أم لا ؟ ، قال : فجاءوا فدفعوا الباب ، وجاء محمد بن أبي بكر ، وسبه الحسن حتى جثم على ركبتي عثمان ، ثم أخذ بلحيته ، وكان طويل اللحية حسن اللمة ، فهزها حتى سمعت صوت أضراسه ، وقال : ما أغنى عنك معاوية ؟ وما أغنى عنك إبن أبي سرح ؟ وما أغني عنك إبن عامر ؟ ، قال : يا إبن أخي مهلاً والله لو كان أبوك ما جلس هذا المجلس مني ، قال : فغمز بعضهم فأشعروه بسهم وتعاوروا عليه فقتلوه قال : فما أفلت منهم مجتر فأتى مصر فأخذ عامل مصر فقدمه ليقتله ، فقالوا : إبن أبي بكر وأخو عائشة ، فقال : والله لا أناظر فيه أحداًً بعد قتل عثمان فقتله ، قال الحسن أو قتادة أو كلاهما فأدخلوه في جوف حمار فأحرقوه.[/align]

كيف يُروى عن علي و هو ليس موجود في السند؟؟؟؟

" قال الحسن أو قتادة أو كلاهما"

من القائل في هذه المقولة الحسن أم قتادة أم كلاهما ؟؟؟؟؟
أرى أن الراوي لم يتبث من الخبر

[السني الامازيغي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع العتره

فقال : أحدهم لا والله إلاّّ إني دخلت تلك الخربة فإذا أنا برجل فيها جالس ، فقال إبن خديج هو هو ورب الكعبة فإنطلقوا يركضون حتى دخلوا عليه فإستخرجوه ، وقد كاد يموت عطشاً فأقبلوا به نحو فسطاط مصر قال : ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبى بكر إلى عمرو بن العاص وكان في جنده فقال : أتقتل أخى صبراً إبعث إلى معاوية بن خديج فانهه فبعث إليه عمرو بن العاص يأمره أن يأتيه بمحمد بن أبى بكر فقال معاوية : أكذاك قتلتم كنانة بن بشر وأخلى أنا عن محمد بن أبى بكر هيهات أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر ، فقال لهم محمد : إسقوني من الماء ، قال له معاوية بن حديج : لا سقاه الله إن سقاك قطرة إبدأً ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلموه صائماً محرماً فتلقاه الله بالرحيق المختوم ، والله لإقتلنك يا إبن أبى بكر فيسقيك الله الحميم والغساق ، قال له محمد يا إبن اليهودية النساجة ليس ذلك اليك وإلى من ذكرت إنما ذلك إلى الله عز وجل يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه أنت وضرباؤك ومن تولاه ، أما والله لو كان سيفى في يدى ما بلغتم منى هذا ، قال له معاوية : أتدرى ما إصنع بك أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه عليك بالنار ، فقال له محمد : إن فعلتم بى ذلك فطال ما فعل ذلك بأولياء الله وإني لاجو هذه النار التى تحرقني بها أن يجعلها الله على برداً وسلاماً كما جعلها على خليله إبراهيم ، وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك كما جعلها على نمرود وأوليائه ، إن الله يحرقك ومن ذكرته قبل وإمامك يعنى معاوية ، وهذا وأشار إلى عمرو بن العاص بنار تلظى عليكم كلما خبت زادها الله سعيراً ، قال له معاوية : إني إنما أقتلك بعثمان ، قال له محمد : وما أنت وعثمان إن عثمان عمل بالجور ونبذ حكم القرآن وقد قال الله تعالى : ومن لم يحكم بما إنزل الله فأولئك ......

الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 78 )

و الرد على هته الشبهة بسيط جداً :

أولاً : راوي هته الواقعة هو " أبى المخنف " كما هو مصرح به في بداية تأريخ وقائع سنة 38 و عند الإنتهاء من رواية الواقدي ، و هو ضعيف ، حيث جاء في ترجمته :

* أبو مخنف لوط بن يحيى الكوفي صاحب تصانيف وتواريخ روى عن جابر الجعفي ومجالد بن سعيد وصقعب بن زهير و طائفة من المجهولين وعنه عبد الرحمن بن مغراء وعلي بن محمد المدائني قال يحيى بن معين ليس بثقة وقال أبو حاتم متروك الحديث وقال الدارقطني أخباري ضعيف قلت توفي سنة سبع وخمسين ومئة وهو من بابة سيف بن عمر التميمي صاحب الردة وعبد الله بن عياش المنتوف وعوانة بن الحكم / سير أعلام النبلاء للذهبي .

ثانيا : طريقة مقتل محمد بن أبي بكر في نفس الكتاب مختلف فيها ، حيث جاء بعد رواية " أبى المخنف " الضعيف حسب ما سبق ، رواية الواقدي و هي تختلف عن سابقتها :

" ... وأما الواقدي فإنه ذكر لي أن سويد بن عبد العزيز حدثه عن ثابت ابن عجلان، عن القاسم بن عبد الرحمن، أن عمرو بن العاص خرج في أربعة آلاف، فيهم معاوية بن حديج، وأبو الأعور السلمي، فالتقوا بالمسناة، فاقتتلوا قتالًا شديدًا، حتى قتل كنانة بن بشر بن عتاب التجيبي، ولم يجد محمد بن أبي بكر مقاتلًا، فانهزم، فاختبأ عند جبلة بن مسروق، فدل عليه معاوية بن حديج، فأحاط به. فخرج محمد فقاتل حتى قتل.

قال الواقدي: وكانت المسناة في صفر سنة ثمان وثلاثين، وأذرح في شعبان منها في عام واحد. " نفس المصدر


و الواقدي لم يذكر إلقاء معاوية بن حديج لمحمد إبن أبي بكر - رحمه الله - في جيفة الحمار و لا حرقه و هذا الذي آذي أم المؤمنين - رضي الله عنها - حسب رواية " أبى المخنف " ، و فوق هذا لم ينسب - الواقدي- أي قول لأم المؤمنين رضي الله عنها .

و قد ذكر إبن حجر العسقلاني أن أم المؤمنين - رضي الله عنها - حزنت حزنا شديداً لمقتل أخيها (الإصابة 9/208) .


ثالثاُ : الكثير من الشيعة الرافضة ومنهم ''تابع العترة''' - هداهم الله - يستدلون بهته الوقائع لإثبات مقتل محمد إبن أبي بكر على يد معاوية إبن أبي سفيان - رضي الله عنه - ، و لكن الأمر ليس كما يخيل لهم فالقاتل - حسب هته الروايات - هو معاوية بن حديج و ليس الصحابي الجليل - رضي الله عنه -

[السني الامازيغي]

http://www.youtube.com/watch?v=Dhm8WEeI1z8

[العباسي]

جزى الله الأخوين الفاضلين الجزائري والأمازيغي خيرا وحفظ الله لنا شمال أفريقيا من الفتن وسقاها الله الغيث العميم.

[سراب البحرين]

محمد ابن ابي بكر أمه صحابية تزوجها أبوبكر فانجبت له محمد ثم مات عنه وهو صغير ثم تزوجها علي بن ابي طالب وتولى تربية محمد بن ابي بكر حتى اصبح من شيعة علي والموالين له لذا دسه السنة في مقتل عثمان لانهم يكرهون كل من يحب الامام علي .

[سراب البحرين]

أما عن مالك الأشتر فهو من أصحاب علي بن ابي طالب عليه السلام ولذا يكرهه السنة و نسبو قتل عثمان اليه.
ما هو موجود في مصادرنا أن علي حاول منع قتل عثمان فأرسل اليه أبناءه الحسن والحسين والعباس عليهم السلام ليدافعوا عنه رغم اختلافه معه في أحقية الخلافة اليه ولكن القوم هجموا عليه وقتلوه .

[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب البحرين

أما عن مالك الأشتر فهو من أصحاب علي بن ابي طالب عليه السلام ولذا يكرهه السنة و نسبو قتل عثمان اليه.
ما هو موجود في مصادرنا أن علي حاول منع قتل عثمان فأرسل اليه أبناءه الحسن والحسين والعباس عليهم السلام ليدافعوا عنه رغم اختلافه معه في أحقية الخلافة اليه ولكن القوم هجموا عليه وقتلوه .

الملون بالأحمر موجود في كتنا نحن وليس في كتبكم أنتم.

[سراب البحرين]

معلومة أن علي أرسل أبناءه ليدافعوا عن عثمان موجودة أيضا في مسلسل الامام على وهو مسلسل شيعي ايراني و يظهر تفاصيل مقتل عثمان فيه

المسلسل موجود على الرابط التالي:
http://shiavoice/cat-2795.html
يمكنك الاستمتاع بمشاهدة المسلسل لتعرف كيف قتل عثمان ومن قتله