جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هل العدالة يعني العصمة يا روافض؟؟؟؟
كالعادة يا روافض الموضوع في سؤاله هل العدالة يعني العصمة؟؟؟؟؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
حتى نعرف إن كان الصحابة عدول أم لا تعالوا يا رافضة بينوا لنا ما هي العدالة هل هي العصمة ؟؟؟؟ إذا نعم ما هو الدليل ؟؟؟ إذا لا فهل الصحابة يصيبون و يخطؤون مثلنا ام لا ؟؟؟؟ |
#3
|
|||
|
|||
أضع بين أيديكم كلام سيدكم الخوئي من جملة ما قال في العدالة: فالمتحصل : أن العدالة هي : الاستقامة في جادة الشرع بداعي الخوف من الله أو رجاء الثواب ، وهي كما ترى صفة عملية وليست من الأوصاف النفسانية بوجه لوضوح أنها هي الاستقامة في الجادة بداعي الخوف أو رجاء الثواب ، وليس هناك ما يكون ملكة وصفة نفسانية بعد ظهور أن الخوف ليس هو العدالة يقيناً حتى يتوهّم أنها من الصفات النفسانية . بقى في المقام أمران أحدهما : أن الاستقامة بالمعنى المتقدم يعتبر أن تكون مستمرة بأن تصير كالطبيعة الثانوية للمكلف ، فالاستقامة في حين دون حين كما في شهر رمضان أو المحرّم أو غيرهما دون بقية الشهور ليست من العدالة في شيء ، فإن المكلف لا يكون مستقيماً بذلك في الجادة ولا سالكاً لها بداع الخوف أو رجاء الثواب . وبعبارة اُخرى أن المكلف وقتئذ لا يمكن الوثوق باستقامته ، لأنه قد يستقيم وقد لا يستقيم ، مع أن المعتبر في العادل أن يوثق بدينه ولا يتحقق ذلك إلاّ بالاستمرار في الاستقامة ، وكذلك الحال فيما إذا استقام بالإضافة إلى بعض المحرمات دون بعض ، ولعلّ ما ذكرناه من اعتبار الاستمرار في فعل الواجبات وترك المحرمات هو الّذي أراده القائل بالملكة ولم يرد أنها ملكة كسائر الملكات ، والله العالم بحقيقة الحال . ــ[216]ــ ثانيهما : أن الاستقامة مع الاستمرار عليها الّتي فسّرنا بها العدالة المعتبرة في جملة من الموارد ، لا يضرها ارتكاب المعصية في بعض الأحيان لغلبة الشهوة أو الغضب فيما إذا ندم بعد الارتكاب ، لأنه حال المعصية وإن كان منحرفاً عن الجادة إلاّ أنه إذا تاب رجع إلى الاستقامة ، وقد قال عزّ من قائل في توصيف المتقين : (إذا مسّهم طائف من الشيطان تذكروا )(1) فالشيطان قد يمس العادل كما يمس غيره ، وقد قيل : إن الجواد قد يكبو ، إلاّ أنه إذا تذكر ندم ورجع إلى الاستقامة والعدل . http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=64 الإستقامة لا يضرها إرتكاب المعصية و التوبة من المعصية رجوع إلى الإستقامة و العدل ما قال ان العدالة يعني العصمة يبقى السؤال هل الخطأ عند الصحابة ينقض عدالتهم يا روافض؟؟؟؟؟ |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
ونريدك ان تبين لنا ماهي العداله وماهي الصفات التى لوجتمعت في شخص قلت عنه هذا انسان عدل |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
كحل: فالمتحصل : أن العدالة هي : الاستقامة في جادة الشرع بداعي الخوف من الله أو رجاء الثواب ، وهي كما ترى صفة عملية وليست من الأوصاف النفسانية بوجه لوضوح أنها هي الاستقامة في الجادة بداعي الخوف أو رجاء الثواب ، وليس هناك ما يكون ملكة وصفة نفسانية بعد ظهور أن الخوف ليس هو العدالة يقيناً حتى يتوهّم أنها من الصفات النفسانية . بقى في المقام أمران ثانيهما : أن الاستقامة مع الاستمرار عليها الّتي فسّرنا بها العدالة المعتبرة في جملة من الموارد ، لا يضرها ارتكاب المعصية في بعض الأحيان لغلبة الشهوة أو الغضب فيما إذا ندم بعد الارتكاب ، لأنه حال المعصية وإن كان منحرفاً عن الجادة إلاّ أنه إذا تاب رجع إلى الاستقامة ، وقد قال عزّ من قائل في توصيف المتقين : (إذا مسّهم طائف من الشيطان تذكروا )(1) فالشيطان قد يمس العادل كما يمس غيره ، وقد قيل : إن الجواد قد يكبو ، إلاّ أنه إذا تذكر ندم ورجع إلى الاستقامة والعدل . هل انا عندك أفضل من سيدك يا قزم إركن على جنب و إكنف بالمتنابة ربما تستفيد يا متاطول على ما فيش |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
اريد معنى العداله بمفهوم الوهابية |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
السؤال اين قال السيد العداله يعني العصمة |
#9
|
|||
|
|||
في الحسينية
|
#10
|
|||
|
|||
نعم قالها بالحسينيه وبكتابه راجع الرابط والصفحة التى انت نقلت منه http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=64 وقد يكون ترك المحرمات وفعل الواجبات مستنداً إلى الرادع عن المعصية مع وجود المقتضي لارتكابها ، والرادع عن ارتكاب المعصية مع وجود المقتضي لفعلها قد يكون تسلّط القوة العاقلة على العقل العملي ، بمعنى أن العقل قد يكون مسيطراً على النفس سيطرة تامة فيلاحظ الأعمال الّتي يريد المكلف إصدارها ، فيصدر ما هو محبوب منها لله سبحانه فلا يصدر من المكلف غيره أبداً ، كما حكى ذلك عن السيد الرضي (قدّس سرّه) وأنه لم يرتكب مباحاً طيلة حياته فضلاً عن الحرام والمكروه والمكلف في هذه الصورة وإن كان سالكاً لجادة الشرع أتم سلوك ، إلاّ أن سلوكه هذا لم يستند إلى خوفه من العقاب وإلاّ لم يكن له أيّ مانع من أن يرتكب المباح والمفروض أنه لا يرتكبه وإنما يرتكب ما هو محبوب لدى الله عزّ وجلّ ومثل ذلك من السلوك لا يعتبر في موضوع الأحكام الشرعية قطعاً ، لاستلزامه تعطيل الأحكام الشرعية في جملة من المقامات فإنه يختص بالأوحدي ، لوضوح أن العدالة بهذا المعنى تلو مرتبة العصمة ، فلا يراد بالعدالة المعتبرة في إمام الجماعة أو الشاهد أو الفتوى أو غيرها مما يعتبر فيه العدالة هذا المعنى بتاتاً . |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا أدري لماذا الرافضي يترك زبدة الكلام و يذهب يحمل كالذي يحمل أسفارا أنت معذور أسيادك فرس فلو أسيادك عرب مثلي لفهمت المعنى كحل أرد لك العبارة فالمتحصل : أن العدالة هي : الاستقامة في جادة الشرع بداعي الخوف من الله أو رجاء الثواب ، وهي كما ترى صفة عملية وليست من الأوصاف النفسانية بوجه لوضوح أنها هي الاستقامة في الجادة بداعي الخوف أو رجاء الثواب ، وليس هناك ما يكون ملكة وصفة نفسانية بعد ظهور أن الخوف ليس هو العدالة يقيناً حتى يتوهّم أنها من الصفات النفسانية . بقى في المقام أمران ثانيهما : أن الاستقامة مع الاستمرار عليها الّتي فسّرنا بها العدالة المعتبرة في جملة من الموارد ، لا يضرها ارتكاب المعصية في بعض الأحيان لغلبة الشهوة أو الغضب فيما إذا ندم بعد الارتكاب ، لأنه حال المعصية وإن كان منحرفاً عن الجادة إلاّ أنه إذا تاب رجع إلى الاستقامة ، وقد قال عزّ من قائل في توصيف المتقين : (إذا مسّهم طائف من الشيطان تذكروا )(1) فالشيطان قد يمس العادل كما يمس غيره ، وقد قيل : إن الجواد قد يكبو ، إلاّ أنه إذا تذكر ندم ورجع إلى الاستقامة والعدل . هل انا عندك أفضل من سيدك يا قزم إركن على جنب و إكنف بالمتنابة ربما تستفيد يا متاطول على ما فيش بالأزرق يا رافضي |
#12
|
|||
|
|||
يعني الصحابة ليسوا معصومين و هذا بشهادة سيدكم و لله الحمد و المنة يبقى يجوز فيهم الخطأ كما يجوز في غيرهم من البشر أما الأئمة لديكم معصومين
فهل يجوز فيهم الخطأ يا رافضة؟؟؟؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
لماذا يعود جميع الائمة بحق حمار الزهراء يا رافضة اجيبوا | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-04-04 03:01 PM |
اهل التشيع الامامي الاثنى عشري يجرحون ائمة مذهبهم ويدعون العصمة للرواتهم المنافقين الكفار | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-24 12:10 AM |