جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
مدونة صحيح الدين ||| كهربائي في الكويت ||| تسليك مجاري في الكويت ||| نقل عفش الكويت ||| طب الذكورة ||| اخبار الصحة ||| فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| حياة المصريين ||| الأذكار ||| موقع المرأة العربية ||| دليل السياح ||| مباشر مصر دوت نت ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها |
| |||||||||||||||
![]() |
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]() انظر إلى حلاوة أسلوبه وجزالة منطقه صلى الله عليه وسلم حتى تحس بفطرتك أن هذا الكلام عليه بهاء النبوة
وقد قال[ أُتيت جوامع الكلم] وهذا جلى ظاهر فى كلامه وأحاديثه أنه يتكلم بالكلمة يكون تحتها أنواع كثيرة وهذه الأنواع تحتها أفراد كثيرة وقد اعتنى العلماء أعتناء فائق بحديثه وضبطه كما اعتنوا بالقرآن فلم يضيع منه حرف فقد وضعوا لكل راوى درجة فى حفظه وضبطه وعدالته وصلاحه وهذا مأخوذ من قول الله تعالى [إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا] معناها إن كان عدل صالح فى دينه فلا تتبين واقبل كلامه فها هو القرآن يضع قواعد الحديث ويأمر بقبول خبر العدل فأنى لنا أن نرد السنة التى جاءت من العدول ولم يخفى على العلماء ويهملوا مسألة الضبط مع العدالة فقد يكون عدل ولكنه ينسى كثيراً فجعلوا حديثه من الأحاديث الضعيفة وهذا من تحريهم وتدقيقهم وتمحيصهم ومما يطمأن المتلقى بوجود جبال أشاوس يمحصون حديث رسول الله وكان قليل منهم من يعتمد على ضبط صدره أى حفظه لأنه كان سريع الحفظ جداً يحفظ من مرة واحدة ولا غرابة فقد حدث هذا بل ورأيناه فى بعض الفيديوهات لأطفال صغار سريعوا الحفظ جداً فكيف نستغربه لمن سخره الله لحفظ دينه؟ فأخذ بعض الناس وربما بعض المنافقين يطعنون فى صحيح البخارى بسبب استغراب كثرة حفظه وسرعة حفظه حتى أنه كان يحفظ من مرة فنقول مثل هذا يقع فى خلق الله والله قادر على كل شيء ولا غرابة وليس كل العلماء والرواه كانوا ينقلون من ذاكرتهم بل أقلهم كذلك بل من كان يرى من نفسه أنه لا يستطيع ذلك أعتمد على كتابه بل من كان يعتمد على كتابه وحدث أن احترقت كتبه أو ضاعت بأن طيرتها الرياح عدوا ما رواه من الذاكرة من الضعاف وكذا من روى بعد كبر سنه واختلاطه عدوه من الضعاف كل هذا يجلى تحرى علماء الأمة للحديث الصحيح أما البركة التى كانت فى حياتهم التى ينكرها البعض فكيف ضاق صدرك عن قبول هذا واتسع لتصديق ما هو أعظم من ذلك ألأجل أنه ثابت فى التاريخ لا تستطيع إنكاره أعنى بالأعظم من ذلك اتساع ملك المسلمين فى مدة وجيزة أقل من أربعين سنة تتدمر أعظم أمبراطوريات التاريخ وتسقط والذى عنده اطلاع على هذه الدول وكيف كانت قوتها وكيف كان مدى ضعف العرب أمامهم عرف أنها آية من الله تعالى |
#22
|
|||
|
|||
![]() نتابع....
|
#23
|
|||
|
|||
![]()
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
فى هذه الأية الكريمة أمر الله تعالى المؤمنين بأن الا يذهبوا للجهاد جميعاً وألزمهم بأن تبقى مجموعة لتتعلم العلم ليعلموا غيرهم فتأمل قوله تعالى ليتفقهوا فى الدين ولم يقل ليتفقهوا فى القرآن الذى عند من ينكرون السنة هو المصدر الأوحد للعلم فقال ليتفقهوا فى الدين ليشمل التفقه فى السنة مع القرآن وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ تأمل الآية جيداً حتى يبين لهم ما يتقون وتأمل قوله تعالى ونزلنا عليك القرآن تبياناً لكل شيء وهدى فكيف يترك الله الأمة تائهة ضائعة ولم يعلمها أن مصدر الدين الأوحد هو القرآن وكيف لا يعلم الأمة بأن لا يثقوا فى السنة بعد سنين لأنها ستضيع ! فالأية ذكرت أن القرآن بين كل شيء ولم يأت فيه التحذير من أخطر شيء على الأمة أن تتخذ مصدراً للتشريع ليس بمصدر صحيح |
#24
|
|||
|
|||
![]() |
#25
|
|||
|
|||
![]() إعلام منكرى السنة أن القرآن والإعجاز العلمى بل والعقل والفطرة أثبتوا السنة http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=188456 |
#26
|
|||
|
|||
![]() قال تعالى وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ فلو كانت السنة ضائعة فماذا نفعل بهذه الأية وقد أوجب الله فيها طاعة الرسول فدلت على بقاء أوامره وكلامه فى الأمة وعدم ضياعها وحفظها من التبديل والتحريف بقاء القرآن الكريم ليصح الأمر من الله فى هذه الأية |
#27
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا :)
|
#28
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك
|
#29
|
||||
|
||||
![]()
ىقول الأخ بلال المصرى نصاً فى هذا الباب
حتى ذكر الدية فى القرأن جاء مجملاً لم يُذكر قدرها بينتها السنة بمائة من الابل والحقيقة الغائبة عن اكثر المتصّدون لِفهم كتاب الله هو البُعد كل البُعد عن أدوات العصّر !! فلِكل عصر له طبيعة تكاد تكون مُغايرة لطبيعة عصر سابق أو عصر لا حق ! بِمعنى شديد وواضح أن عصر النُّبوة وبِعثة هذا الرسول الكريم صلى الله عليهِ وسلم حين سّلط الإعلام القرآنى على وسائل المواصلات الراكبة فى هذا العصر لن تخرج عن وسائل بُدائية ولقد ضممت الباء بِحرف الواو فى كلمة بٌدائية أى كانت البِداية وجود وسائل مواصلات لهذا المخلوق الجديد على الأرض فى هذا الكّون وليست بِمعنى البدائية أى بِمعنى اخر مُزعج ( التخلف و عدم التحضر)* . وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ [النحل:8] وكان السبب قى إيجاد تِلك الوسائل مساعدة هذا المخلوق فى حمل امتعتهُ ووسائل معيشتهُ اثناء تِرحاله مِن مكان إلى مكان حيث كانت طبيعة هذا العصر وأدواتهُ المتاحة تحتم وجود تِلك الوسائل وتنقلهُ المُستمر والدائم . وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ [النحل:7] لكن إنسان اليوم استطاع بِفضل المِنّح الإلهية وإمتداده بوسيلة العقل والعِلم مِن إختراع وسائل مواصلات جديدة أكثر حركة وأكبر حجماً ووقتاً وجُهدا ! وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ [النحل:8] كلمة (ويخلق ما لا تعلمون )* لا يستطيع احد تفسير مِمن كانوا يعيشون تِلك الفترة فى فهم أو معرفة قصد هذه الأية وهذا ليس عيباً فى عقولِهم أو ثقافاتِهم ! بل هو مقتضيات عصرِهم وادوات معرفتِهم وفهمِهم الصحيح . لكن إستطعنا اليوم فهم عبارة (ويخلق ما لا تعلمون )* وسوف تظل نّفس هذهِ العبارة وذات هذه الكلمة بالنسبة للأجيال القادمة و التى سوف تأتى مِن بعدنا سوف يفهمونها بِذات الأدوات المعرفية التى تطورت لديهم فى حين وقتها .! فالدّية تأخذ ذات التوجه لِكل عصر ولهُ أدواتهُ ولهُ سماته وله خصائصهُ فالقيمة الحقيقية لِــــــــكل شئ غير ثابتة ومُتحركة مع أدوات العصر نفسهُ وهذا يتنافى مع حقيقة وضع قيمة مُحددة وثابتة لــــــــــــــــــــــكل عصر ؟ فهذا مُخالف للواقع والحقيقة فى آن واحد . |
#30
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
![]() ولكن من أي نوع ؟ فيراري مثلا ![]() أم هي حسب مقام المجني عليه فهي مئة توكتوك لكحيان ومئة لامبرجيني لأصحاب الذوات والأموال . ثم من حدد الدية ومقدارها في عصر الرسول ![]() أليس هو الرسول ![]() ![]() لماذا المناكفة العبثية ؟؟؟ آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2022-01-12 الساعة 12:38 PM |
![]() |