جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
ثانيا ياليت توضح اين قلنا أن حواء مشركه
ممتاز .. أنت لا تعلم أن بعض علمائكم قال إن حواء مشركة .. لكنك تعلم ما قالبعض علماء الشيعة عن حواء ,, تناول الإمام ابن كثير الأقوال المروية، التي ورد فيها نسبة الشرك إلى آدم وحواء عن بعض السلف وذكر أنها منقولة عن أهل الكتاب وفي ذلك يقول: [وهذه الآثار يظهر عليها أنها من آثار أهل الكتاب وقد صح الحديث عن رسول الله أنه قال: "إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم". ثم أخبارهم على ثلاثة أقسام: فمنها ما علمنا صحته بما دل عليه الدليل من كتاب الله أو سنة رسوله، ومنها ما علمنا كذبه بما دل عليه خلافه من الكتاب والسنة أيضاً، ومنها ما هو مسكوت عنه فهو المأذون في روايته بقوله : "حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج". وهو الذي لا يصدق ولا يكذب لقوله : "فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم" وهذا الأثر هو من القسم الثاني أو الثالث. وفيه نظر فأما من حدث به من صحابي أو تابعي فإنه يراه من القسم الثالث ثم يوضح الإمام ابن كثير رأيه في هذه المسألة فيقول: وأما نحن فعلى مذهب الإمام الحسن البصري في هذا وأنه ليس المراد من السياق آدم وحواء وإنما المراد المشركون من ذريته ولهذا ذكر القرآن: (فَتَعَالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) فذكر آدم وحواء أولاً كالتوطئة لما بعدهما من الوالدين وهو كالاستطراد من ذكر الشخص إلى ذكر الجنس كقول القرآن: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً للِّشَّيَاطِينِ). ومعلوم أن المصابيح التي زينت لها السماء ليست هي التي يرمي بها وإنما هذا استطراد من شخص المصابيح إلى جنسها (وهي الشهب) ولهذا نظائر في القرآن والله أعلم]. واختلف القائلون في وقوع الشرك من آدم وحواء في حقيقة هذا الشرك: وفي ذلك يقول الإمام القرطبي [... قال المفسرون: كان شركاً في التسمية والصفة، لا في العبودية والربوبية، وقال أهل المعاني: إنهما لم يذهبا إلى أن الحارث ربهما بتسميتهما ولدهما عبد الحارث لكنهما قصدا إلى أن الحارث كان سبب نجاة الولد فسمياه به كما يسمي الرجل نفسه عبد ضيفه على جهة الخضوع له لا على أن الضيف ربه كما قال حاتم الطائي: وإني لعبدُ الضيفِ ما دام ثاويَا وما فَّي إلا تيك من شيمةِ العبدِ أقول: وكيف خفي على آدم وقد علمه ربه الأسماء كلها؟ وكيف كان الحارث سبباً لنجاة الولد والأقدار كلها بأمر الله؟!!. وقيل: (جَعَلاَ لَهُ شُرَكَآءَ) في طاعته ولم يكن في عبادته. يقول الإمام النيسابوري في غرائب القرآن ورغائب الفرقان: [إن الضمير في (جَعَلاَ) وفي (أَتَاهُمَا) لآدم وحواء إلا أنهما كانا عزما أن يجعلاه وقفاً على خدمة الله وطاعته، ثم بدا لهما فكانا ينتفعان به في مصالح الدنيا فأريد بالشرك هذا القدر وعلى هذا فإنما ذكر القرآن: (فَتَعَالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) من باب "حسنات الأبرار سيئات المقربين".وهذا التأويل غير مقبول وليس له دليل، والشرك المراد هنا على ظاهره بدليل قول القرآن: (أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ). وذهب صاحب فتح البيان إلى أن الشرك لم يقع من آدم لأن الأنبياء معصومون، وإنما وقع الشرك من حواء واستدل على ذلك بظاهر الحديث المروي عن سمرة، والذي تقدم ذكره، حيث أورده وعلق عليه بقوله: [وفيه دليل على أن الجاعل شركاء فيما آتاهما هو حواء دون آدم، وقوله (جَعَلاَ لَهُ شُرَكَآءَ) بصيغة التثنية لا ينافي ذلك لأنه قد يسند فعل الواحد إلى الاثنين بل إلى جماعة وهو شائع في كلام العرب، وفي الكتاب العزيز من ذلك كثير. ذكر القرآن: (فَتَلقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ) ثم قال في هذه السورة: (قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا) فالمقصود هنا هو آدم وذكر القرآن: (فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ) والمراد به الزوج فقط. قال الفراء: وإنما ذكرهما جميعاً لاقترانهما، وذكر القرآن: (فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنهمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا) والناسي هو يوشع بن نون وليس موسى وذكر القرآن: (أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ) والخطاب لواحد دون إثنين. وقال امرؤ القيس: قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومَنزلِ والمخاطب واحد وقد أكثر الشعراء من قولهم خليليّ، والمراد بهما واحد دون الاثنين، وعلى هذا بمعنى الآية الكريمة: جعل أحدهما له شركاء، وهي حواء. أما عن نوعٍ الشرك فقد قال عنه صاحب فتح البيان: [وكان هذا شركاً في التسمية ولم يكن شركاً في العبادة، وقيل: والشرك في التسمية أهون]. وهل كان آدم على علم بما فعلته حواء؟ يجيب عن ذلك صاحب فتح البيان فيقول: [ولعلها سمته بغير إذن منه، ثم تابت بعد ذلك]. أقول: لم يقع شرك من حواء. وكيف يقع منها؟ وكيف تستجيب لنداء إبليس ووسوسته لها بأن تشرك بالله؟! كيف تستجيب له وهو الذي أخرجها هي وآدم من الجنة بوسوسته وإغوائه؟ وأين كان آدم حينما سمت حواء ولدها بهذا الاسم؟ وكيف تصنع حواء شيئاً من هذا دون أن تستشير نبي الله آدم الذي علمه الله الأسماء كلها؟!. >> أترك لك التعليق .. |
#22
|
|||
|
|||
أتمنى تغيير أسم الموضوع إلى الأنبياء المشركين عن السلف الصالح ..
|
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماقاله بن كثير رحمه الله دفاعا عن مانسب للسلف وأنه من أقوال اهل الكتاب |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
وبعدين ياسيد محمد لاترد من أجل الرد والتشتيت فهذا يسئ لمذهبك لآنك هنا تدافع عنه والدفاع يكون علمي لارمي شبهات |
#25
|
|||
|
|||
القنوجي الوهابي يقول أن حواء أم البشر مشركه
" الصحيح أن الشرك أنما وقع من حواء فقط دون آدم عليه السلام لأنه نبي وخليفة والنبي لا يتأتى منه مثل هذا. " كتاب الدين الخالص ص 160 |
#26
|
|||
|
|||
التزم بما وعدت به وغير أسم الموضوع
|
#27
|
|||
|
|||
بالمناسبة صاحبكم هذا .. يستخدم قرأن محرف أو هو لا يحفظ القرأن .. أو أو .. لأن الآية الصحيحة .. : {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} و الموجود في كتاب صاحبكم هذا .. : {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
لو قرأت 1في اسفل الصفحه لما نقلتها ولكنكم قوم النسخ واللصق |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الشيعه هم اهل الزبالة والنجاسة بإعتراف الشيعي و شيخهُ كمال الحيدري (وثيقة مزدوجة مصورة) | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-06-02 11:14 AM |
قذارة و نجاسة علم الرجال الامامي الاثنى عشري الشيعي و توثيق النواصب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-30 09:25 AM |
الشيخ أحمد الماحوزي: النجاشي يوثق النواصب و الشيخ الغزي: تراب حافر حمار المفضل أفضل من النجاشي وأبيه | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-22 04:35 AM |