من هو أول منكر للسنة فى التاريخ؟

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباسي

جزاكم الله خيرا أجمعين وهداكم الى صراطه المستقيم
أخي صهيب أو أي أخ آخر أرجو منك أن تشرح لي مغزى سؤالك عن كلمتي الصدقات و فريضه ؟ وما علاقته بالموضوع ﻷنني لم أفهم وجزاك الله خيرا ورحم الله والديك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصدقة كما قال اخونا الفاضل ابا جهاد انها مشتقة من الصدق
والصدقة دليل علئ صدق ايمان صاحبها وفي الحديث الذي وراه مسلم ان النبي صلئ الله عليه وسلم قال (والصدقة برهان)
والصدقة اذا اطلقت في القران يراد بها الفريضة (الزكاة )
والدليل الاية الكريمة التي استشهد بها اخونا الفاضل صهيب
قال محمد الطاهر ابن عاشور
وقوله ( فريضة من الله ) منصوب على أنه مصدر مؤكد لمصدر محذوف يدل عليه قوله ( إنما الصدقات ) لأنه يفيد معنى فرض الله أو أوجب فأكد بفريضة من لفظ المقدر ومعناه

اما المغزئ
والله اعلم ان اخانا كان يريد ان يبين ان الزكاة فرض
فكيف يتم اخراجها من غير الرجوع الئ السنة ؟

[العباسي]

جزى الله خيرا شيخينا أباجهاد و أباصهيب وجزى الله اﻷنصار وشمّر خير الجزاء.
شكرا على الشرح
رحم الله ابن عاشور رحمة و اسعه. فقد سألوه عن قول الجبيب بورقيبه "ان الصيام يقلل اﻹنتاح فلا داعي له" فأجاب ابن عاشور رحمه بقوله قال الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ" ثم عقب ابن عاشور بقوله صدق الله العظيم و كذب الجبيب بورقيبه .فعانى بعد ذلك من النظام التونسي
رحم الله والديكم ووالديّ الجميع

[أبو جهاد الأنصاري]

يا إخوانى الألفاظ لها دلالات ثلاثة:
1- دلالة لغوية .
2- دلالة شرعية.
3- دلالة عرفية.
والذى يستدل ويستنبط ويستخرج الأحكام يجب أن ينظر إلى دلالة اللفظ فى موضع الاستدلال ، لأن تغيير دلالته ستؤثر على المعنى وعلى الحكم والفهم.
مثال :
لو سأل أحدهم : هل صليت؟؟
فأجاب الآخر : نعم . صليت على النبى !!
فهل يجوز هذا؟ وهل تصلح هذه الإجابة؟ وهل الصلاة المسئول عنها هى نفسها الصلاة المجاب عنها؟ أم أن هذا يعد التفاف؟؟
جميل. الخطأ إذن نشأ من استخدام دلالة مختلفة لنفس الكلمة.
( الصدقات ): قلت أنها مشتقة من مادة ( صَ دَ قَ ) والصدق أعرفه بأنه : موافقة منطوق اللسان لمكنون الجنان. يعنى الصدق هو كلام!! فكيف يعبر عنه بدفع مبلغ من المال للفقراء والمساكين ، ثم يصير هذا الأمر فرضاً؟
أى إنسان لو وقف عند القرآن منحياً السنة ثم تعرض لكلمة ( صدقات ) فإنها سيهرع إلى قواميس اللغة ليعرف ما معنى الصدقات. حينها سيجد أن الكلمة من الصدق وليس لها أى علاقة من قريب ولا من بعيد بدفع المال. صح؟؟؟
وهذا هو الموقف الاستدلالى بالآية الكريمة على حجية السنة النبوية ، حيث أنها عرفت الصدقات بتعريف آخر وهو المقصود به فى الآية ألا وهو إخراج جزء من المال للفقراء. صح؟؟
وهذا دليل على حجية السنة النبوية من داخل القرآن الكريم نفسه وهذا منتشر بشكل كبير جداً وكنت قد كتبت العديد من المقالات على هذه الوتيرة قد تجدوا بعضها مثبت فى قسم السنة.

[العباسي]

يا أبا جهاد هذه المقالات يجب أن تجمع في كناب؟ أو على اﻷقل في مكان واحد على النت لكي يكون مرجعا يستطيع الناس دراسته. هل هناك كتاب للرد على هؤلاء الكفره؟ ماذا تنصح

طبعا هذا الموقع يحتوي على ماده غنيه جدا هي فقط تحتاج الى جمع و ترتيب

[أبو جهاد الأنصاري]

كان هناك محاولة لجمع هذه المادة فى كتاب إلكترونى واحد ولكن المحاولة لم تكتمل.

[ابوصهيب الشمري]

بارك الله فيكم اخي الكريم علئ التنبيه
وحقيقة ان الالف والام وقعت مني ومن غير قصد
واذا كان كان الكلام عن اشتقاق الكلمة لابد من رفع الزوائد عن اصل الكلمة مع بقاء اشتراك المعنئ
و لم ارد بهذا الخطاء الالتفاف علئ الموضوع ولا احب فعل ذلك حتئ مع المخالف
وكنت اركز علئ المغزئ اكثر من التركيز علئ المعنئ
بناء علئ طلب اخي العباسي
فجزاكم الله خيرا علئ التنبيه واعتذر عن الخطاء

[من وراء الشمس]

جزاكم الله خيرا وزادكم من علمه..

[السيد المجهول]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الى الان لم اعرف من هو اول منكر للسنة النبوية , ارجو اعلامنا به وفقكم الله بلتفاصيل والشرح لنستطيع ان نحكم, ولكم الشكر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

[الإبراهيمى]

أول من أمر بإنكار السنة هو الله بذاته العلُيا حيث لم يذكر لفظ السنة النبوية لا تصريحا ولا تلميحا فى كتابه الكريم والذى إستنكر الإيمان بأى حديث سوى حديث الله وآياته ..
تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآَيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وثانى من أنكر السنة النبوية ولم يؤمن بغير كلمات الله هو الرسول النبى الأمى محمد صلواتنا عليه وتسليمنا له
فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
وثالث من أنكر السنة النبوية هم المؤمنون حقا الذين آمنوا بالله ورسوله وإتبعوا كتب الله المُنزلة فقط ..
آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ
وأما آخر من أنكر السنة فهو الإبراهيمى حيث إمتثل لأمر ربه الذى قال ..
قُولُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
فهـــل السنــة النبوية أُنزلـت إلينا من ربنا كما القرآن !!!!!!!؟؟ نتحدى التدليل على ذلك !!

[حفيد فائز القيرواني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى

أول من أمر بإنكار السنة هو الله بذاته العلُيا حيث لم يذكر لفظ السنة النبوية لا تصريحا ولا تلميحا فى كتابه الكريم والذى إستنكر الإيمان بأى حديث سوى حديث الله وآياته ..
تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآَيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وثانى من أنكر السنة النبوية ولم يؤمن بغير كلمات الله هو الرسول النبى الأمى محمد صلواتنا عليه وتسليمنا له
فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
وثالث من أنكر السنة النبوية هم المؤمنون حقا الذين آمنوا بالله ورسوله وإتبعوا كتب الله المُنزلة فقط ..
آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ
وأما آخر من أنكر السنة فهو الإبراهيمى حيث إمتثل لأمر ربه الذى قال ..
قُولُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
فهـــل السنــة النبوية أُنزلـت إلينا من ربنا كما القرآن !!!!!!!؟؟ نتحدى التدليل على ذلك !!

عاد مهرج الماسونية الذي لم يأت يوما بدليل وكل كلامه فرقعات زنادقة مشركين

وبداية نقول: لعنة الله على الكاذبين حتى افتح عليك بابا تستحقه بالدليل
ونثبت لكل ضال ماسوني

ألنبي يتلقى الوحي
إذا قام يدعو الناس بما نزل عليه من الوحي ألا يصبح حينها رسولا؟
هل يجوز أن يدعو الناس بدون وحي نزل عليه؟

ننتظر الإجابة لننسف هذا الدعي الجاهل

[الإبراهيمى]

[quote]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد فائز القيرواني

عاد مهرج الماسونية الذي لم يأت يوما بدليل وكل كلامه فرقعات زنادقة مشركين
وبداية نقول: لعنة الله على الكاذبين

كاذبين إيه وزفت إيه عليك وعلى دماغك .. فأنا لم إستشهد سوى بآيات الله التى تنطق بذاتها بالحق ..
فهل تنسب لى الكذب أم لتلك الآيات يا مُكذب بالله وآياته .. صدقت ربى عالم الغيب والشهادة
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآَيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ

حتى افتح عليك بابا تستحقه بالدليل
ونثبت لكل ضال ماسوني
ألنبي يتلقى الوحي
إذا قام يدعو الناس بما نزل عليه من الوحي ألا يصبح حينها رسولا؟
هل يجوز أن يدعو الناس بدون وحي نزل عليه؟
ننتظر الإجابة لننسف هذا الدعي الجاهل

وهل يستطيع غبى ودعى جاهل أن يسحق نملة واحدة !!!!
فالنبى وكذلك جميع الأنبياء يتلقون الوحى من الله الذى يرسلهم إلى الناس لتبليغهم ودعوتهم بموجب ما أوحاه ربهم إليهم ..
والنبى حال دعوته للناس فإنه يدعوهم بوصفه رسول الله إليهم ..
فما علاقة سنة البخارى ومسلم وبن ماجة بذلك الأمر .. أكان يوحى ربهم إليهم كذلك !!!؟؟؟
إمشى يا بنى إلعب بعيد ودع ما هم أعلم منك وأكثر إحتراما للتحاور !

[العباسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى

فهـــل السنــة النبوية أُنزلـت إلينا من ربنا كما القرآن !!!!!!!؟؟ نتحدى التدليل على ذلك !!

قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَىٰ نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ


ياﻹبراهيمي هذه اﻵيه واضحه وضوح الشمس أن أفعال الرسول كلها وحي من الله. فكل فعل فعله الرسول هو هداية فاذن هو وحي من الله الّا اذا كنت ترمي رسول الله بالضلال فهذا موضوع آخر! وهذه اﻵية حجة على أن أيّ شئء وكل شيء فعله واهتدى اليه الرسول فهو بوحي من الله

أضف الى اﻵية السابقة هذه اﻵية لتزداد بصيرة واقرأ قوله تعالى "قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ" فكل حياته لله رب العالمين ويدخل في ضمن حياته جميع أعماله كلها فكل شيء لله وفي سبيل الله وبهداية الله فهي من الوحي الّا اذا كنت تزعم أن الرسول ضل فيها!!

ولا يقول قائل ان الرسول ابتغى عرض الحياة الدنيا وزينتها بل جعل حياته في طاعة الله فأفعاله كلها في طاعة الله فاذن هي بوحي من الله كما في اﻵية اﻷولى

[حفيد فائز القيرواني]

تأملوا هذا الوضيع
كلما ضاق عليه الخناق لا يملك غير الإسطوانة ذاتها
يدعي التالي:

كاذبين إيه وزفت إيه عليك وعلى دماغك .. فأنا لم إستشهد سوى بآيات الله التى تنطق بذاتها بالحق ..
فهل تنسب لى الكذب أم لتلك الآيات يا مُكذب بالله وآياته .. صدقت ربى عالم الغيب والشهادة
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآَيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ

وهل قال أن آيات الله ليست هي حق ولكن عندما توظف في غير محلها يكون من وظفها هو والخنازير في موضع واحد

وهل يستطيع غبى ودعى جاهل أن يسحق نملة واحدة !!!!
فالنبى وكذلك جميع الأنبياء يتلقون الوحى من الله الذى يرسلهم إلى الناس لتبليغهم ودعوتهم بموجب ما أوحاه ربهم إليهم ..
والنبى حال دعوته للناس فإنه يدعوهم بوصفه رسول الله إليهم ..
فما علاقة سنة البخارى ومسلم وبن ماجة بذلك الأمر .. أكان يوحى ربهم إليهم كذلك !!!؟؟؟
إمشى يا بنى إلعب بعيد ودع ما هم أعلم منك وأكثر إحتراما للتحاور !

حمار من الدرجة الدنيا
إذا أثبت علاقة أمك بالرجل الذي لطشتك منه " ومن القرآن تحديدا" ولا شيء غير القرآن
سنثبت لك العلاقة التي طلبت

[العمري78]

اول من انكر السنه هو الخليفه عمر بن الخطاب حين قال للرسول في محضره و هو مريض قال النبي اتوني بدواة و بياض لاكتب لكم ما لا تضلوني بعدي ابدا فقال عمر : ان النبي ليهجر حسبنا كتاب الله و الله قال عن النبي : و لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحي لكن عمر نسي الايه او تعمد نسيها و قوله ان النبي ليهجر هو منع منه للرسول من تدوين الكتاب الذي يهدي المسلمين و السنه هي كل قول او فعل او كتابه عن الرسول فمنع الرسول من كتابه الوصيه لرسول الله و كتابه الوصية في الاسلام سنه نبويه امرنا الرسول بها و القرآن هو اول انكار من عمر للسنه و الانكار الثاني هو حين حرم زواج المتعه الذي كان على عهد رسول الله و ابي بكر حين قال عمر : متعتان كانتا على عهد رسول الله و انا احرمهما و اعاقب عليهما متعه الحج و متعه النساء

[السيد المجهول]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.لقد سبق وذكرت ان اول من (انكر) السنة حسب ما ذكر ابن كثير في تفسير القرأن العظيم المجلد الاول صفحة رقم 3 حيث يقول :ولم تكن هذه وحدها هي الاسباب عاونت في ارساء دعائمه, وشاركت في رفع قواعده ,فقدرأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع لتدوينه الكتاب , ويحشد لتسجيله الاصحاب, (ويأمر) بمحو ما عداه , حتى ولو كان كلامه عليه صلوات الله. فما رايكم والله اعلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

[اوراق مبعثرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمري78

اول من انكر السنه هو الخليفه عمر بن الخطاب حين قال للرسول في محضره و هو مريض قال النبي اتوني بدواة و بياض لاكتب لكم ما لا تضلوني بعدي ابدا فقال عمر : ان النبي ليهجر حسبنا كتاب الله و الله قال عن النبي : و لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحي لكن عمر نسي الايه او تعمد نسيها و قوله ان النبي ليهجر هو منع منه للرسول من تدوين الكتاب الذي يهدي المسلمين و السنه هي كل قول او فعل او كتابه عن الرسول فمنع الرسول من كتابه الوصيه لرسول الله و كتابه الوصية في الاسلام سنه نبويه امرنا الرسول بها و القرآن هو اول انكار من عمر للسنه و الانكار الثاني هو حين حرم زواج المتعه الذي كان على عهد رسول الله و ابي بكر حين قال عمر : متعتان كانتا على عهد رسول الله و انا احرمهما و اعاقب عليهما متعه الحج و متعه النساء

هذه دسائس الشيعة عبيد الفرس لإن عمر رضي الله عنه قضى على كسرى وحطم ملك المجوس دينهم مجوسي قائم على المتعة تفضل الرد ياهداك الله . http://www.fnoor.com/fn0227.htm

[اوراق مبعثرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد المجهول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.لقد سبق وذكرت ان اول من (انكر) السنة حسب ما ذكر ابن كثير في تفسير القرأن العظيم المجلد الاول صفحة رقم 3 حيث يقول :ولم تكن هذه وحدها هي الاسباب عاونت في ارساء دعائمه, وشاركت في رفع قواعده ,فقدرأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع لتدوينه الكتاب , ويحشد لتسجيله الاصحاب, (ويأمر) بمحو ما عداه , حتى ولو كان كلامه عليه صلوات الله. فما رايكم والله اعلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي :1 منها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عاش بين أصحابه بعد البعثة ثلاثًا وعشرين سنة ، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من تفرغ كثير من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم أفراداً قلائل ، وكان تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف .2 ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين فيختلط القرآن بغيره من الحديث ، وخصوصاً في تلك الفترة المبكرة التي لم يكتمل فيها نزول الوحي ، وكان القرآن ينزل فيها مفرقاً حسب الوقائع والأحداث ،3 إضافة إلى أن العرب كانوا أمة أمية ، وكانوا يعتمدون على الذاكرة فيما يودون حفظه واستظهاره ، ولذلك عُرفوا بقوة الذاكرة وسرعة الحفظ ، وكان نزول القرآن مفرقاً على آيات وسور صغيرة أدعى للتفرغ لحفظه واستذكاره والاحتفاظ به في صدورهم ، أما السنة فكانت كثيرة الوقائع متشعبة النواحي شاملة لأعمال الرسول وأقواله منذ بدء الرسالة إلى أن توفاه الله عز وجل ، فلو دونت كما دون القرآن ، للزم أن ينكبَّ الصحابة على حفظ السنة مع حفظ القرآن ، وفيه من الحرج والمشقة ما فيه ، فكان لا بد من توفرهم - في تلك الفترة - على كتاب الله حفظاً ودراسة وتفهما .كل ذلك وغيره - مما توسع العلماء في بيانه - كان من أسرار عدم تدوين السنة في العهد النبوي ، وبهذا نفهم سر النهي عن كتابتها في الحديث الوارد في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري عندما قال عليه الصلاة والسلام : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) .وهذا لا يعني أبداً أن السنة لم يكتب منها شيء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد وردت آثار صحيحة تدل على أنه قد وقع كتابة شيء من السنة في العصر النبوي ، ولكن هذا التدوين والكتابة كان بصفة خاصة ، ولم يكن عاماً بحيث تتداول هذه الكتب بين الناس. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
توضيح آخر :
استعمل النبي - صلى الله عليه وسلم - الكتابة في تدوين ما ينزل من القرآن ، واتخذ لذلك كتاباً من الصحابة ، فكان القرآن يكتب كله بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على الرِّقاع والأضلاع والحجارة والسعف ( أغصان النخيل ) ، وكانت الآية من القرآن تنزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيأمر كاتب الوحي بكتابتها في موضع كذا من سورة كذا ، واستمر الأمر على هذه الحال حتى وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم يقبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا والقرآن محفوظ مكتوب لا ينقصه إلا الجمع في مصحف واحد .

أما السنة فلم يكن شأنها كذلك حيث إنها لم تدون جميعها تدوينًا رسميًا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - كما دُون القرآن ، ولم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بذلك .

وقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي : منها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عاش بين أصحابه بعد البعثة ثلاثًا وعشرين سنة ، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من تفرغ كثير من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم أفراداً قلائل ، وكان تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف .

ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين فيختلط القرآن بغيره من الحديث ، وخصوصاً في تلك الفترة المبكرة التي لم يكتمل فيها نزول الوحي ، وكان القرآن ينزل فيها مفرقاً حسب الوقائع والأحداث ، إضافة إلى أن العرب كانوا أمة أمية ، وكانوا يعتمدون على الذاكرة فيما يودون حفظه واستظهاره ، ولذلك عُرفوا بقوة الذاكرة وسرعة الحفظ ، وكان نزول القرآن مفرقاً على آيات وسور صغيرة أدعى للتفرغ لحفظه واستذكاره والاحتفاظ به في صدورهم ، أما السنة فكانت كثيرة الوقائع متشعبة النواحي شاملة لأعمال الرسول وأقواله منذ بدء الرسالة إلى أن توفاه الله عز وجل ، فلو دونت كما دون القرآن ، للزم أن ينكبَّ الصحابة على حفظ السنة مع حفظ القرآن ، وفيه من الحرج والمشقة ما فيه ، فكان لا بد من توفرهم - في تلك الفترة - على كتاب الله حفظاً ودراسة وتفهما .

كل ذلك وغيره - مما توسع العلماء في بيانه - كان من أسرار عدم تدوين السنة في العهد النبوي ، وبهذا نفهم سر النهي عن كتابتها في الحديث الوارد في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري عندما قال عليه الصلاة والسلام : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) .

وهذا لا يعني أبداً أن السنة لم يكتب منها شيء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد وردت آثار صحيحة تدل على أنه قد وقع كتابة شيء من السنة في العصر النبوي ، ولكن هذا التدوين والكتابة كان بصفة خاصة ، ولم يكن عاماً بحيث تتداول هذه الكتب بين الناس ، فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه في فتح مكة أن يكتبوا لأبي شاة ، وكتب - صلى الله عليه وسلم - كتباً إلى الملوك والأمراء يدعوهم فيها إلى الإسلام ، كما ثبت أن بعض الصحابة كانت لهم صحف خاصة يدونون فيها بعض ما سمعوه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كصحيفة عبد الله بن عمرو بن العاص التي كان يسميها بالصادقة ، وكانت عند علي رضي الله عنه صحيفة فيها أحكام الدية وفكاك الأسير ، كما ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كتب لبعض أمرائه وعمَّاله كتبًا حددَّ لهم فيها الأنصبة ومقادير الزكاة والجزية والديات ، إلى غير ذلك من القضايا المتعددة التي تدل على وقوع الكتابة في عهده عليه الصلاة والسلام .
إذاً فقد توفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم تدون السنة تدويناً كاملاً كما دون القرآن .

ثم جاء عهد الخلفاء الراشدين ، فلم يدونوا الحديث في الصحف كراهة أن يتخذها الناس مصاحف يضاهون بها صحف القرآن ، وأحجموا عن كتابة السنة وتدوينها مدة خلافتهم ، حتى إن عمر رضي الله عنه فكر في أول الأمر في جمع السنة فاستفتى أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك فأشاروا عليه بأن يكتبها ، فطفق عمر يستخير الله فيها شهراً ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال : " إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً ، فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني- والله - لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً " ، وكان هذا الرأي من عمر متناسباً مع حالة الناس في ذلك الوقت ، فإن عهدهم بالقرآن لا يزال حديثاً ، وخصوصاً من دخل في الإسلام من أهل الآفاق ، ولو أن السنة دونت ووزعت على الأمصار وتناولها الناس بالحفظ والدراسة لزاحمت القرآن ، ولم يؤمن أن تلتبس به على كثير منهم ، ولم يكن في هذا الرأي تضييع للأحاديث فقد كان الناس لا يزالون بخير ، ولا تزال ملكاتهم قوية وحوافظهم قادرة على حفظ السنن وأدائها أداءً أميناً ، وقد تتابع الخلفاء على سنة عمر رضي الله عنه ، فلم يعرف عنهم أنهم دونوا السنن أو أمروا الناس بذلك .

وهكذا انقضى عصر الصحابة ولم يُدَوَّن من السنة إلا القليل ، حتى جاء الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز فأمر بجمع الحديث لدواع اقتضت ذلك ، بعد حفظ الأمة لكتاب ربها ، وأمنها عليه أن يشتبه بغيره من السنن .

[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

الإخوة والأخوات

سؤالى موجه إلى الأعضاء منكرى السنة فى المنتدى :
من هو أول منكر للسنة فى التاريخ؟
معنا :
دكتور / حسن عمر....

معنا
الأستاذ / علاء الدين ...
تفضلا...

ولا يزال العرض مستمراً.
ولا يزال السؤال مطروحا حتى نعلم متى وأين وكيف ظهر هذا المنهج اللقيط؟

[تاج راسي علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

- من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
2- ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
3- ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
4- ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).

[SIZE="5"][COLOR="DarkRed"]ولو انني سوف اخرج قليلا عن الموضوع واعتذر ولكن اوقفتني هذه العبارات للاخ الانصاري لنرى هل سيبقيها ام ينكرها ويحذفها قال الانصاري

1- من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
2- ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
3- ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
4- ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).

طيب ياانصاري انت كتبت هذه العبارات ياترى هل تقبل بماساقوله لك وبما اللزمت به نفسك ام ترفضه

1- من كفر بالسنه فهو كافر طيب فقد قال النبي صلى الله عليه واله ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) وكلنا يعرف ان الولايه التي اعطاها النبي صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام هي الامامه وانتم تنكرون هذه الولايه ونكرها الصحابه كذلك فياترى هل الصحابه وانتم كافرون بما امر به النبي صلى الله عليه واله ؟؟

2- من كذب النبي فقد كفر طيب لنرى ماذا تقول بهذا قال النبي صلى الله عليه واله قبل وفاته ( دعوني اكتب لكم كتاب لن تظلو بعدي ابدا فقال عمر ابن الخطاب انه يهجر ) ياترى هل عمر اعلم من النبي بحيث انه كذبه فهل ياترى عمر كافر بالنبوه والسنه ( المصدر : صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته رقم الحديث 4168)

3- من كذب اصحاب النبي فقد كفر يارى عندما سب معاويه ابن ابي سفيان علي بن ابي طالب وكذبه على المنابر هل ياترى معاويه ابن ابي سفيان كافر بعتباره كفر وكذب صحابي جليل وهو علي عليه السلام ( المصدر :صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل علي بن أبي طالب (ر) رقم الحديث 2404)

4- من كذب المسلمين فهو على شفى هلكه طيب لنرى ماذا تقول / قال ابن تيميه في كتابه منهاج السنه النبويه الجزء السابع ص 301 ان علي عليه السلام كان يسكر ويقرب الصلاة وهو سكران فنزلت بحقه ايه ( ولاتقربو الصلاة وانتم سكارى ...) / هنا نرى الحاكم النيسابوري في كتابه المستدرك ج3 ص307 يبين انه الكلام الذي قيل من قبل الخوارج على علي عليه السلام انه كان يسكر وقد برئه الله تعالى منها وهي ليست لعلي عليه السلام

هنا نسألك عزيزي الانصاري هل ابن تيميه يعتبر على شفى هلكه وحسب ماقلته لنا واللزمت بها نفسك ممكن تجيبنا عليها عزيزي الانصاري هل كلامك مقبول ام انك تكتب فقط المهم انك تذكر كتابات فقط

[د حسن عمر]

معنا
الأستاذ / علاء الدين ...
تفضلا...

أرجوا العفو عنهُ فهو مطرود ؟؟ حتى يكون معنا كما قُلت أبا جِهاد .

وسأعود إلى كلام الأخت أوراق مبعثرة فقالت
[mark=#33FF66]
لقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي
[/mark]
1-

، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من[mark=#00FF00] تفرغ كثير [/mark]من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم[mark=#33FF00] أفراداً قلائل ،[/mark] وكان[mark=#00FF00] تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن [/mark]دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف

فالتاريخ.أثبت أن كِتابة منهج السُنّة ما بين 195 هجرية 220 .
وثبت حسب منهجكم أنتم أن آخر آية نزلت على الرسول هى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ)
وقد إعتبر الصحابة هذا قُرب آجلهُ!!
كان مِن المفترض والطبيعى تدوين السُنّة على مرمى بصر وسمع الرسول نفسهُ ؟؟ حتى يُراجع ما يسقط منهُا أو نسيان ولو جُزء بيسط .!!
حسب أن الطبيعة البشرية مُعرضة للنسيان وهذا ما وجههُ الله إلى الرسول شخصياً (سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىٰ )[الأعلى:6 على ما تقلون أنتم أنفسكم أن السُنّة هى التفسير العملى للقرآن فهو مجمل .!!
فكان لا بد مِن إشراف الرسول نفسهً على تدوين ما تعتبرونهُ مُكملاً لِكتاب الله حسب رؤيتكُم .!! وهذا ما لم يحدث ولا يستطع إنسان اليوم إدعاء
ذلك؟؟ وأيضاً حسب ما زعمتم أن جبريل كان يُراجع مع الرسول القرآن ؟؟ فكان مِن باب أولى مراجعة ما سوف يكون مُوضحاً لِما أُجمل.؟؟!.

من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف

فأهل السُنة لا يملكون تاريخ بِداية التدوين(السُنة) ولا تاريخ نِهاية آخر ما قالهُ الرسول قياساً على أخر سورة نزلت ما قُلنا سابقاً .؟؟فى القرآن .!!
ومن يستطع فليقدم دِليلاً .!؟

.2 ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين فيختلط القرآن بغيره من الحديث ،

ونعتبر ذلك ثانى سبب لِعدم تدوين السُنّة فى [mark=#00FF00]العهد النبوى [/mark]كما قالت الأخت أوراق مبعثرة .!!!
وفِكرة اللبس أيضاً غير مفهومة ولا منطق لها فالفارق الواضح ما بين آيات القرآن وبين كلام الحديث واضح وضوح الشمس فالفارق بين كلام إله وكلام بشر.!! شاسع وفسيح وتتعدد الفوارق ما بين الأرض والسماء.!!

ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين

نحن فقط ؟؟؟! نريد معرفة من الذى خاف على المسلمين مِن اللبس مابين كِتاب الله وبين السُنة؟؟؟؟؟؟الرسول أم الصحابة؟؟ أم التابعين فإجابة هذا السؤال سوف يكشف المستور.!!

ولذلك(آى قريش) عُرفوا بقوة الذاكرة وسرعة الحفظ

فإذا كان الأمر كما تقلون .!!فتِلك الذاكرة وقوة الحِفظ .!! سوف تُفرق بين ما هو قُرآن وما بين حديث .!!
فلم يكن هناك سبباً وجيهاً للإختلاط بينهما.!!؟

فلو دونت كما دون القرآن ، للزم أن ينكبَّ الصحابة على حفظ السنة مع حفظ القرآن ،

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!! هذهِ هى الأجابة .

كان من أسرار عدم تدوين السنة في العهد النبوي

سوف نعتبر ذلك إعترافاً بأن السُنّة لم تُدون فى حياة الرسول الكريم .!! وسوف ننتظر إعتراف الأخرين بِذلك .؟؟

وبهذا نفهم سر النهي عن كتابتها في الحديث الوارد في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري عندما قال عليه الصلاة والسلام : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه )

[mark=#009900]
النهى عن كتابتها (آى السُنّة)؟؟؟؟؟ [/mark] نعم قد نّهى الرسول النبى عن كِتابة آى شئ غير القرآن ؟!! والحديث لا يُؤخذ بِزمن أو حُقبة .!!
أو سبب يزول .!! فالمفترض فى كلام الرسول موازتهِ مع الوحىّ سلباً أو إجاباً ؟؟ وليس تضاد أو قٌصوراً.!!!

فقد وردت آثار صحيحة تدل على أنه قد وقع كتابة شيء من السنة في العصر النبوي

قبل ذلك ؟؟؟؟؟ لقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي .!!
نهدى هذا التخبط .!! لِتأكيد بِعدم شرعية ما يقلون .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

والكتابة كان بصفة خاصة ، ولم يكن عاماً بحيث تتداول هذه الكتب بين الناس.

آى سِرياً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولم يكن على مستوى العامة.!! فلتشرح لنا سبباً بِعدم الأظهار كما كان القرآن ؟؟!
تفضلى .
وللحديث بقية