جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
مدونة صحيح الدين ||| كهربائي في الكويت ||| تسليك مجاري في الكويت ||| نقل عفش الكويت ||| طب الذكورة ||| اخبار الصحة ||| فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| حياة المصريين ||| الأذكار ||| موقع المرأة العربية ||| دليل السياح ||| مباشر مصر دوت نت ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها |
| |||||||||||||||
![]() |
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
لا أظن أنكم تصلون و من الجنابة تغتسلون
إذا صحيح تصلون ومن الجنابة تغتسلون يا منكري السنة بينوا لنا ذلك بالتفصيل تقدموا يا بياعين الكلام |
#2
|
|||
|
|||
![]()
يُرفع
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
هل تقصد الصلاة أم إقامة الصلاة؟
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
ما شاء الله
إختار واحدة و جاوب عليها |
#5
|
|||
|
|||
![]()
نتطهر من الجنابة بالطهارة بالماء كما جاء في القرأن و لسنا ملزمين بالتفاصيل الزائدة
نفس الشيء بالنسبة للصلاة نتلوا القرأن و نسجد و نسبح الله كما جاء في القرأن و لسنا ملزمين بالتفاصيل الزائدة |
#6
|
||||
|
||||
![]()
يا أخى الصلاة أنت كما قلت غير ملزم بالتفاصيل لأنكم تدعون أنكم قرآنيين
أصلا أنت غير مسلم تريد الطعن بالقرآن عن طريق السنة . |
#7
|
|||
|
|||
![]()
الصلاة لاتحتاج لوضوء او طهاره لانها الصلة مع رب العالمين (إِلاَّ الْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ)
وإقامة الصلاة جائتنا بالتواتر ولم تنقطع منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ولافضل لذلك لفقيه او عالم. |
#8
|
||||
|
||||
![]()
قال الله تعالى : (فاغسلوا وجوهَكم وأيديَكم إلى المرافق وامسحوا برءوسِكم وأرجلَكم إلى الكعبين)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في الآية الكريمة ...يقول الله تعالى : ما الحكمة...أن يغسل الوجه والكفين..بينما المسح على الرؤوس والأرجل! هذا الشق الأول من السؤال.. أما الشق الثاني... هل يكون الوضوء بالمسح على الأرجل..!! ** *** ** ولو أن الأرجل بالآية منصوبة (أرجلَكم)، فهي معطوفة والله أعلم على ( وجوهَكم وأيديَكم) فما هو الرد...بالنسبة للشقين من السؤال! أتمنى أن أجد الرد الشافي وجزاك الله خيراً شيخنا الفاضل الشيخ الفاضل / عبد الرحمن السحيم الله يحفظه أنا الفقير إلى رب البريات . وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيراً وضوء النبي صلى الله عليه وسلم ووضوء المسلمين من بعده : غَسْل الرِّجْلَين إلى الكعبين . والكعبان هما العظمان البارزان في جانبي القدمين . ولم يُخالِف في ذلك إلا الرافضة أعداء الدِّين والعَقْل ! قال الإمام الطحاوي في العقيدة الطحاوية : ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر كما جاء في الأثر . قال ابن أبي العز في شرح الطحاوية : تواترت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمسح على الخفين وبِغَسْل الرِّجْلين ، والرافضة تخالف هذه السنة المتواترة ، فيقال لهم : الذين نقلوا عن النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء قولا وفعلا والذين تعلَّموا الوضوء منه وتوضؤوا على عهده وهو يراهم ويُقِرُّهم ، ونقلوه الى من بعدهم أكثر عددا من الذين نقلوا لفظ هذه الآية ، فإن جميع المسلمين كانوا يتوضؤون على عهده ولم يتعلّموا الوضوء إلا منه ، فإن هذا العمل لم يكن معهودا عندهم في الجاهلية وهم قد رأوه يتوضأ ما لا يُحْصِي عدده إلا الله تعالى ، ونَقَلوا عنه ذكر غسل الرجلين في ما شاء الله من الحديث ، حتى نقلوا عنه من غير وجه في كتب الصحيح وغيرها أنه قال : ويل للأعقاب وبطون الأقدام من النار . اهـ . وقال القاضي ابن العربي المالكي : اتفقت العلماء على وجوب غسلهما . وقال الإمام القرطبي في التفسير : الفرض في الرِّجْلَين الغَسْل دون المسح ، وهذا مذهب الجمهور والكافة من العلماء ، وهو الثابت من فعل النبي صلى الله عليه وسلم واللازم من قوله في غير ما حديث ، وقد رأى قوما يتوضؤون وأعقابهم تلوح فنادى بأعلى صوته : ويلٌ للأعقاب من النار أسبغوا الوضوء . ثم إن الله حَدَّهما فقال : (إِلَى الْكَعْبَيْنِ) كما قال في اليدين : (إِلَى الْمَرَافِقِ) فَدَلّ على وجوب غسلهما . والله أعلم . ولا يُجزئ مسح الرِّجْل إلا إذا كانت في خفّ أو جورب ، مع مراعاة شروط المسح . وأما الحكمة في مسح الرأس دون سائر أعضاء الوضوء ، فالذي يظهر أن ذلك لما في غسله من المشقّة . إذ لو غَسَل المسلم رأسه كلما توضأ لَلَحِقَـه بِذلك مشقّة بالغة ، وقد قال الله تعالى : ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) . والآية قُرِئت بالنصب وبالجرّ في أرجلكم : ( وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) وحَمَل العلماء قراءة الكسر على أمور منها : المجاوَرَة ، أي أن الكسر مراعاة للمحلّ . معطوف على اللفظ دون المعنى . على مراعاة الترتيب في الوضوء . على المسح على الخفين . قال الإمام القرطبي : وقد قيل إن الخفض في الرجلين إنما جاء مقيدا لمسحهما لكن إذا كان عليهما خُفّان ، وتَلَقّينا هذا القيد من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ لم يصح عنه أنه مَسَحَ رجليه إلاّ وعليهما خُفّان ؛ فبين صلى الله عليه وسلم بِفِعْلِه الحال التي تُغسل فيه الرِّجل ، والحال التي تُمسح فيه ، وهذا حسن . اهـ . والله تعالى أعلم . تعليق : الصلاة ما تحتاج وضوء لأنك ماتصلي إلا يوم الأحد نشيد هذا إذا كنت ملتزم بصلاة الأحد . المسلمين مأمورين بالضوء للصلاة جميعا وانت تقول ما يحتاج لأنك أصلا غير مسلم . |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لا تتهم الناس بهتانا بدون دليل فأنت بهذا تخالف الأسلام و ما جاء بالقرأن و سنة الرسول ص الحقيقية |
#10
|
||||
|
||||
![]()
السنة أكبر من يطعن فيها لأنها تشرح وتفسر القرآن عن طريق الرسول عليه الصلاة والسلام
قال الله تعالى {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} (4) سورة النجم شرح نعيد مايمنع ليقرأ ويستفيد القارئ الحبيب . ليعلم هل السنة من السهل الطعن فيها . منقوله هذه الفقرة للمرة الثانية للتذكير فقط : قال تعالى: "وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى" النجم : 3-4 قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ: (ولم يقل: «وما ينطق بالهوى»؛ لأن نفي نطقه عن الهوى أبلغ؛ فإنه يتضمن أن نطقه لا يصدر عن هوى، وإذا لم يصدر عن هوى فكيف ينطق به؟ فتضمن نفي الأمرين: نفي الهوى عن مصدر النطق، ونفيه عن نفسه، فنُطقه بالحق، ومصدره الهدى والرشاد لا الغي والضلال). [بدائع التفسير (4/672)] قال تعالى: "وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا" النساء : 113 وقال: "هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ" الجمعة : 2 وقال: "وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ" الأحزاب : 34 الكتاب هو القرآن والحكمة هي السنة. فالقرآن وحي باللفظ والمعنى، السنة وحي بالمعنى. عطف الله الحكمة على الكتاب، وذلك يقتضي المغايرة، وأنها ليست إياه، ولا يصح أن تكون شيئًا آخر غير الكتاب والسنة؛ لأن الله تعالى امتنَّ علينا بتعليمها، والْـمَنُّ لا يكون إلا بما هو صواب، وحق مطابق لما عنده، فتكون الحكمة واجبة الاتباع كالكتاب، خصوصًا وأن الله قد قرنها به، (وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم مُبَيِّنَةٌ عن الله معنى ما أراد، دليلا على خاصِّه وعامِّه، ثم قرن الحكمة بها بكتابه، فأتبعها إياه، ولم يجعل هذا لأحد من خلقه غير رسوله). اهـ. [انظر: الرسالة ص87-97]. قال الشافعي ـ رحمه الله ـ: (سمعت من أرضى من أهل العلم بالقرآن يقول: الحكمة سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ). اهـ. [الرسالة ص87] قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ: (والكتاب هو القرآن، والحكمة هي السنة باتفاق السلف، وما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم عن الله ـ سبحانه ـ فهو في وجوب تصديقه والإيمان به، كما أخبر به الرب ـ تعالى ـ على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم ، هذا أصل متفق عليه بين أهل الإسلام، لا ينكره إلا من ليس منهم). اهـ. [الروح ص501] اختلف أهل التأويل في معنى الحكمة التي ذكرها الله: فقال بعضهم:هي السنة. ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر بن معاذ قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: والحكمة، أي السنة. وقال بعضهم: الحكمة، هل المعرفة بالدين والفقه فيه. ذكر من قال ذلك: حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال: قلت لمالك: ما الحكمة؟ قال: المعرفة بالدين، والفقه في الدين، والاتباع له. حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: والحكمة، قال: الحكمة الدين الذي لا يعرفونه إلا به صلى الله عليه وسلم، يعلمهم إياها. قال: والحكمة، العقل في الدين وقرأ: ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً. وقال لعيسى: ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل، قال: وقرأ ابن زيد: واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها. قال: لم ينتفع بالآيات، حيث لم تكن معها حكمة. قال: أو الحكمة، شيء يجعله الله في القلب، ينور له به. قال أبو جعفر: والصواب من القول عندنا في الحكمة أنها العلم بأحكام الله التي لا يدرك علمها إلا ببيان الرسول صلى الله عليه وسلم، والمعرفة بها، وما دل عليه ذلك من نظائره، وهو عندي مأخوذ من الحكم الذي بمعنى الفصل بين الحق والباطل، بمنزلة الجلسة والقعدة من الجلوس والقعود، يقال منه: إن فلاناً لحكيم بين الحكمة، يعني به: إنه لبين الإصابة في القول والفعل. ............................ |
![]() |