ممكن احد من السنه يفسروا لنا هذا الحديث

[محمدع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب البحرين

محمد ع أكثرت من النسخ واللصق لدرجة ان لا احد يطيق قراءة ما لصقت ولم اجد اعتراض من قبل الادارة عل اللصق والقص كما يحدث معي مثلا.

دائما تشعرون بمركب النقص لشفاعة اعتقادكم الباطلوعجكم عن الرد وقد تحديتكم ان تردوا على مشاركتاتي بعدما اتاكم الجواب العلمينى اليقينى منى ومن الاخوة الاخرين مرارا وتكرا لكنكم كعادتم تتباكوا ولا تجاوب ليبداء الحوار الجدي لكشف الحقائق لكنم تخشون الحقيقة فلا تريدون الا جدلا وتهريجا ولا حتى تستطعون الدفاع عن دينكم وما ورد في ماذكرته من كفر الخميني وكنت جازما وذكرت ذلك متح
ديا انكم سوف تهربون وتتباكوا ولايود لسق علقنا على الموضوع ونشرنا الادلة القطعية التى تتطلب التويق في بيان مصدرها هذا مافعلنا ولااحد يمنعك ابدا ابدا في الرد بالدليل وبيان توثيقه نحن لانكب او نرد بالهوى والضلال مثلكم فاجب زجاوب ودافع وعن دينك وفند اجوبتنا لابالهوى بل بالدليل واخراجه لتستبي الحقيقة ان كنتم تملكونها ولااحد يمنعك ابدا فقط لكنكم ودينكم لاتملون ادنى مقومات الحقيقة لتداف بها فقط انكم لاترجون من داءرة الكذ والتدليس والمكابره واذ عجزتم تماما تبكون وتهمة اللصق اهههههه علق بطرح رايك ودعمه بمليون لصق لايمنعك احد فالدليل لاثبات تعليقك لاتملكه ولانملكه فقط نرجع لمراجع كتبنا وادلتنا وننقلها لصقا او كتابتا وفي ذات الموضوع المطروح اين انتم وطبعا لاتطيق قرائة مااكتب لاني بعد التعليق ؤئيد ها بوثائق ولايمنعك مانع ان كان لك من الحجة لتدافع بها عن دينك لايوجد لكم ولذلك ازعجتك مشاركاتي ولكن حاضرمادمت تسعي بكل السبل الشيطانية للطعن في الصحابة وعدم الرد على مشاركتي السابقة عما ذكره الخميني من طعن فى رسول الله وفى رسالته وتزعمون انكم اتباع علي وهذا طعنا لعلي شديد لان طعنكم في الله وفي القران وفي رسوله بحسبكم انه اصلا من عقيدة على وانتم تتبعونه ونحن نبرؤ علي من فسقكم ورجسكم وكفركم اهذا علي مقاله وما رباكم عليه ام ابن سباء والمجوس عباد ابليس
http://www.youtube.com/watch?v=W28hZ...ture=endscreen

[صاحب الحجه]

الزميل
الكثير من هذة الاحاديث باطله و غير صحيحه عندكم
اما الصحيحه عندكم فهي ليست حجه علينا
اما الخوخه فلماذا خوخه بل الصحيح هو الباب لامير المؤمنين عليه السلام و لا يعرف لابوبكر بيت بجانب المسجد
اما الغار فقل لي
هل حزن ابو بكر كان مرضاة لله تعالى و على ماذا حزن و اعلم ان الحزن غير الخوف فالحزن على ما مضى
فما هو الشي فاته وحزن عليه و لماذا لم تنزل السكينه على ابو بكر و السكينه تنزل على الرسول صل الله عليه واله و المؤمنين فقط
و اجمالا اريد منك ان تعرف لي الصحابي و كيف تعرفه و تفرق بينه و بين المنافق
نحن الشيعه نعرف ذلك بالحديث الصحيح ا لمتفق عليه بين المسلمين جميعا من شيعه و سنه و الواضح الدلاله
( لا يحبك الا مؤمن و لا يبغضك الا منافق ) فنرى رأي امير المؤمنين عليه السلام في هذا الصحابي و ماذا قال عنه و كيف كان تعامل هذا الصحابي مع امير المؤمنين عليه السلام
هل كان طائعا له و سيدا له كما قال الرسول صل الله عليه واله ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) او لم يكن كذلك
اما عن الحديث فقد احسن الزميل صاحب الموضوع عندما فسرة فعمر بالرغم من رويته لتغير وجه الرسول صل الله عليه واله لم يكترت بل قال القول ما قاله ابو بكر و اتفقوا مع قريش و تظاهروا على الرسول صل الله عليه واله كما فعلت بنتاهما
فلا ياتيني شخص بعد ذلك ويقول انهم كانوا طائعين للرسول صل الله عليه واله
فوضح الرسول صل الله عليه واله من هو الولي الحق من بعدة خاصف النعل و قد تمناها القوم

[صاحب الحجه]

لدي سؤال
من قاتل امير المؤمنين عليه السلام في الجمل و صفين
الم يكونوا طلحه و الزبير و اولادهما و عائشه و غيرهم من قريش
في صفين الم يكونوا معاويه و عمرو ابن العاص و اولادهما القرشيون
و سؤال اخر
ما معنى كلمه شيعه فلان
هم انصارة واحبائه الحقيقيون
و كل ما جئت به هو عن من يدعون انهم شيعه اهل البيت عليهم السلام و كل الكلام انتم اولى به فأنتم من يدعون انهم يحبون اهل البيت عليهم السلام ثم يترضون و يمدحون و ياخدون دينهم ممن قاتلهم
فكل ما جئت به فهو كيف وصفكم اهل البيت عليهم السلام

[صاحب الحجه]

يرفع

[محمدع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب الحجه

يرفع

اههههههه يرفع اهههههه اين اجوبتكم ياسفاء المجوس فوالله لو اتاكم علي رضى الله عنه من جديد لطلب فتحكم من جديد ولو بسفك دمائكم على قتل مع فريق اخر لايخلف معه فى العقيدة بالمره ولم يقتل ويغدر الا منكم نعم سيرفع لاخر خليفة المسلمين من ال بيت الرسول من >رية الحسن ال>ى جمع الله به الامه ايام فتنتكم سيجمع الله بولد منه اخر الامة من جديد هو المهدي على ملة ابائه والصحابه
علي قتل مع فريق اخر ولم ينكرا على بعضهما اية مسئلة فى العقيده ولم يكفران بعظهما وحتى في الصفوف اثناء الفتنة كانوا في صلاة جماعة واحده
وامثالم من الرافظه من يؤلهون علي فلم>ا لايتبعونه ا>ا ويتبعون من يعبدون ابليس اصل عقيدة المجوس ومعظم شعاءرهم الان باسم ال البيت ماهي الا طقوس شيطانيه من عبادة المجوس للشيطان ومن طقوس اغريقيه اسطوريه وصغيه






ايها المجوس اعلم انكم والله لن تكفوا عن الكذب والطعن في الاسلام لان سجيتكم صغيه سبائيه ماسونيه مجوسيه شيطانية ولكن اقرانكم الصيخ واليهود والشيطان اقصم انهم يوم الغرض لاتسمع منهم الا همزا ولايجرؤن عن الكذب ان ذاك الا انتم والله حتى امام رب العالمين لاتكفون عن الكذب فهو حجتكم والخداع والاستكبار والتقيه اصل حجة كذبكم





ومستعد لابين لكم الدليل الشرعي

[محمدع]

[align=center]اتحدى اية كان مكان من شيعة المجوس وغيرهم ان يثبتوا ان موضوع الرافظي عن حديث هلك الامه من هذا الحي من قريش كان يقصد الرسول به اية صاحبى مهمى كان
التحدي لكل الرافظة هل من متحدي وسنفصل له الحديث من بما يثبت حجتا ويدحض طعن شيعة المجوس في الصحابه
......اين اجوبتكم فيما تحديناكم بها في المشاركات السابقة وكنت يقينا انكم لن تجدوا ما تدحظون به ماذكرنا في مشاركاتنا السوابق في هذا الموضوع وكم اتت مشاركاتكم ومررت على التحدي بعجزكم خرسم وخسيتم وبفجوركم الوقعه تاديم في الهروبي وتالكذب اهذا دينكم تعجزون ان تدافعوا عنه بالحجة من الكتاب والسنع الا فلعنة على كل دين وكل زنديق لايجد مايبره ويبرلا دينه من القران والسنه وه>ا حالكم يارفظة مابقيت للدنياء ساعه لكن كيدكم لن يضر المسلمين والاسلام باذن الله تعالى[/align]

[صاحب الحجه]

الزميل
لم تفعل شيئا كل الذي فعلته انك شتمت و سببت
و هذة حجه العاجز
من قاتل امير المؤمنين عليه السلام في الجمل وصفين
كانوا قرشيون
نعم او لا
ارجو الاجابه
الا اذا قلت ان الزبير وطلحه و عائشه و معاويه و عمرو ابن العاص و اولادهم لم يكونوا قرشيون
اما القتال فقد كان على تأويل القرأن كما قاتل الرسول صل الله عليه واله على تنزيله
و القتال على التنزيل معناة قتال المشركين و على التأويل معناة قتال المنافقين
( يا علي انت تقاتل من بعدي على التأويل كما قاتلت على التنزيل ) حديث صحيح

[محمدع]

لم تفعل شيئا كل الذي فعلته انك شتمت و سببت
و هذة حجه العاجز
رد اههههه صدقت وانت كذوب وهل تخليتم عن الكذب والهروب عن الاجوبه عن الاسئلة التى طرحتها لكم وبتحدى سافر ضدكم متيقنا انكم لم ولن تجدوا الجواب الصحيح من القران والسنة المروية من الال والاصحاب عما ذكرته من زعيم دينكم الرجيم الخوميني فكان عجزكم عن التحدي ثاب وقصم ظهركم فالعجز عندكم والسب واللعن اصل ثابت فى دينكم لاعندنا وتحدي اخر اذ نفيت كلامي فى انكم انتم اصحاب السب واللعن والافك والكذب لتواجه به الحق لانكم عاجزون ان تثبتوا الحق بجانبكم وهل اية منهج او دين بخاصة الشيهة السبائية الرافظية المجوسية وفرقها يعتمد على الكذب يصدق يستطيع مواجهة الحق بالحجة والبرهان وصدق البيان لالالالا ابدا
فنحن اتيناكم بالجواب المقصل مرار بالتوثيق لكنكم بعجزكم وبطلان دينكم لم عجزتم ان تستطيعوا قبول الحق لان دينكم ومكونكم الفكري لايعترف بالحق حقا ابدا وان اعترف فيكون لسبب اخبث تحت غطاء التقية والكيد ولي النص بما يخالف الحق وتاويلة بما تشتهيه اهوائكم وغروركم واستكباركم الشيطاني


من قاتل امير المؤمنين عليه السلام في الجمل وصفين
كانوا قرشيون
رد خزاكم الله واعمى ابصار عيونكم كمى عميت ابصار قلوبكم وبصيرتكم
احمق يقول من قاتل علي والجواب الذى قتل علي هو خارجي نجس ملعون و يزعم انه من شيعة علي مثلكم انتم
من غدر وساق الحسين لحتفه كيدا لقتله من قتل الحسين غيركم وهذا مدون في كتب معتبرة عندكم يبدوا ان الرافظة كل يوم فى زيادة فى الكذب والتدليس و التسرع فى الكفر على من سبقكم من اخوانهم الرافظه
[من قاتل امير المؤمنين عليه السلام في الجمل وصفين
كانوا قرشيون]
تحديناكم ياسبائين يامجوس ان تثبتوا من احاديث الصحابة والال بمافيهم علي ان تجد في روياتهم عن الرسول نص ولو واحد يثبت ان معنى قريش في الحديث محل الموضوع ولو تلميحا بان كلمة قريش يقصد الصحابة
اتحداكم ان تجد من الال والاصحاب بما يشير الى صحة افترائكم وطعنكم في الاصحابة تحت تعلة كلمة قريش في هذا الحديث
اتحداكم هاتوا برهانكم يا مجوس ان كنتم صادقين اتحادكم ان تثبتوا ولو نص واحد يقصد في حديث الموضوع عبارة قريش أيّ من الصحابة فى الحديث المذكور
نعم او لا
ارجو الاجابه
رد اههههههههههههههه
هل هي فزورة او لغز في مسابقه غبائيه تقتظي الجواب فيها اختيار من خانتين احداهما نعم او لا
وعلى افتراض بهذه المعادلة من هو اكثر شرا وغدرا
هل من قا تل او قتل علي هل من جواب ثم لمذا لاتلعنون من قتل علي ..
وتلعنون من قاتل علي وجريمة القتل اشد بكثير جريمة القتال وقد كانا الفريقان يصلّون جماعتا مع بعظهم ولااحد انكر على الاخر اسلامه وايمانه وكمجاء في الحديث طائفتان من المسلمين ولم يقل طائفة كافرة واخري مسلمه وقال الله تعالي{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
فاين موقعك يارافظي فلا انت مع علي ولامع الاخرين ولا مع حكم الاية فانتم تستشهدون ببعض الاحاديث قد التلاعب في تاويله بما تشتهون وترفضون الاحاديث والايات الواردة في فضل الصحابه فعلي و الزبير وطلحه و عائشه و معاويه و عمرو ابن العاص و اولادهم لم يكونوا فهم ليس مقصد الحديث في قرش وهما طائفتان مؤمنتين رغم انفكم يامجوس حكم الاهي رباني قراني وحكم سني صحيح فلمذا تقبلون المتشابه وتستعملونه للفتنة والطعن وترفضون كل الايات المحكمات والاحاديث الصحيحة فهذا حكم الله فيكم يافرق شيعة المجوس
الله {هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ
وَأُخَرُ مُتَشَابِهَات
[فأما فرق شيعة المجوس]
في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7[هم الصحابة وال البيت ومن لم يفرق بينهم في الدين والايمان بسؤ لفرق شيع ليست من الاسلام في سياء هم اهل العلم والايمان والتسليم باحكام الله وبحكم الايات المحكمات ]

من اكثر شرا وغدرا أ ..من قاتل الحسين او قتل الحسين بعد الغدر به وبتقية جريتمكم قدتموه لحتفه ثم قتل بغدركم وبسيوفكم
من اكثر شرا وغدرا من سلب الحسن ماله وثيابه او من اكرمه وبجله...؟ التحدى ان تجد الجواب الموثق تفي بها جريمتكم وانا اتيك بالجواب من كتبكم تديننكم وتثبت جرائمكم

اما القتال فقد كان على تأويل القرأن كما قاتل الرسول صل الله عليه واله على تنزيله
و القتال على التنزيل معناة قتال المشركين و على التأويل معناة قتال المنافقين( يا علي انت تقاتل من بعدي على التأويل كما قاتلت على التنزيل ) حديث صحيح
رد لعنكم الله يازنادقة لاتقيمون دينكم المجوسي الا بالكذب وانكار ايات التنزيل المحكمة وتاويل الايات المتشابه والكذب على رسول الله وعلى الال
اتحداك يامجوسي ان تثبت مازعمته حديث صحيح صحته اتحداك وحتى بعض المواقع الشيعيه اعترفت بعدم صحة عدة احاديث من بينها ماذكرته وهذا منا ليس استنقاصا لعي رضى الله عنه بل انتم من تستنقصوه فكل الكذب بكل قبح وافتراء وزندقة في دينكم تنسبوه لعلي والائمة خزاكم الله يا ملاعنة وقد ورد في لعن الكذابين مايبيح لنا لعنكم فى كل حين مالم تثتوا مازعكتم ومالم تقبلوا التحدي المطروح عليكم لتجاوبوا على ماذكرته سابقا فى تحديا لكم
خسيتم وخسيتم وخسيتم وحتى على افتراض الحديث صحيح فوالله اول من قاتل على التنزيل وعلى تاويل القران هو ابوبكر وكان علي يقاتل صحيح تحت امرة ابوبكر
ولكن صحيح قاتل على حق له ليس منزل بل حق حصل له بعد وفات عثمان ليكون هو الخليفة الراشد الرابع باجماع الامة ثم ان علي فعلا قاتلكم ياخوارج على تنزيل القران وعلى تويله والكل يعلم بكم يااحفاد الخوارج على مذا قاتلكم علي وقصما ان المهدي خلفية المسلمين الراشد في اخر الزمان من ذرية علي سيقاتلكم على على اربعة على1تنزيل القران ونعلم قدحكم فى القران والتشكيك فيه -2-سيقاتلكم على تاويله متشابهه بما تشتهون به من فتن وطعن 3سيقاتلكم على بغيكم 4سيقاتلكم على غليض كفركم وتسرعكم فيه وانتم ستكنون جند الدجال الاعور

[محمدع]

قال البخاري: 1-حدثنا شعبة عن أبي التياح عن أبي زرعة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يهلك الناس هذا الحي من قريش قالوا فما تأمرنا قال لو أن الناس اعتزلوهم قال محمود حدثنا أبو داود أخبرنا شعبة عن أبي التياح سمعت أبا زرعة
رواه البخاري ومسلم بنفس الإسناد
قال ابن حجر:وفي رواية له أخرى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله (هلكة أمتي) في رواية المكي (هلاك أمتي) وهو المطابق لما في الترجمة
وفي رواية عبد الصمد (هلاك هذه الأمة)
والمراد بالأمة هنا أهل ذلك العصر ومن قاربهم لا جميع الأمة إلى يوم القيامة قوله (على يدي غلمة) كذا للأكثر بالتثنية وللسرخسي والكشميهني أيدي بصيغة الجمع

قال بن بطال جاء المراد بالهلاك مبينا في حديث آخر لأبي هريرة أخرجه علي بن معبد وبن أبي شيبة من وجه آخر عن أبي هريرة رفعه( أعوذ بالله من إمارة الصبيان قالوا وما إمارة الصبيان قال ان أطعتموهم هلكتم أي في دينكم وان عصيتموهم أهلكوكم)
أي في دنياكم بازهاق النفس أو باذهاب المال أو بهما
وفي رواية بن أبي شيبة( أن أبا هريرة كان يمشي في السوق ويقول اللهم لا تدركني سنة ستين ولا إمارة الصبيان)

وفي هذا إشارة إلى أن أول الأغيلمة كان في سنة ستين وهو كذلك فان يزيد بن معاوية استخلف فيها وبقي إلى سنة أربع وستين فمات ثم ولى ولده معاوية ومات بعد أشهر وهذه الرواية تخصص رواية أبي زرعة عن أبي هريرة الماضية في علامات النبوة بلفظ يهلك الناس هذا الحي من قريش وان المراد بعض قريش وهم الأحداث منهم لا كلهم والمراد أنهم يهلكون الناس بسبب طلبهم الملك والقتال لأجله فتفسد أحوال الناس ويكثر الخبط بتوالي الفتن وقد وقع الأمر كما أخبر صلى الله عليه وسلم
ويؤخذ من هذا الحديث استحباب هجران البلدة التي يقع فيها إظهار المعصية فانها سبب وقوع الفتن التي ينشأ عنها عموم الهلاك
قال بن وهب عن مالك تهجر الأرض التي يصنع فيها المنكر جهارا
وأن أولهم يزيد كما دل عليه قول أبي هريرة رأس الستين وإمارة الصبيان فان يزيد كان غالبا ينتزع الشيوخ من امارة البلدان الكبار ويوليها الأصاغر من أقاربه وقوله قلنا أنتأعلم القائل له ذلك أولاده وأتباعه ممن سمع منه ذلك
وهذا مشعر بأن هذا القول صدر منه في أواخر دولة بني مروان بحيث يمكن عمرو بن يحيى أن يسمع منه ذلك
وقد ذكر بن عساكر أن سعيد بن عمرو هذا بقي إلى أن وفد على الوليد بن يزيد بن عبد الملك وذلك قبيل الثلاثين ومائة
قال بن بطال وفي هذا الحديث أيضا حجة لما تقدم من ترك القيام على السلطان ولو جار لأنه صلى الله عليه وسلم أعلم أبا هريرة بأسماء هؤلاء وأسماء آبائهم ولم يأمرهم بالخروج عليهم مع اخباره ان هلاك الأمة على أيديهم لكون الخروج أشد في الهلاك وأقرب إلى الاستئصال من طاعتهم فاختار اخف المفسدتين وأيسر الأمرين تنبيه يتعجب من لعن مروان الغلمة المذكورين مع أن الظاهر انهم من ولده فكأن الله تعالى أجرى ذلك على لسانه ليكون أشد في الحجة عليهم لعلهم يتعظون وقد وردت أحاديث في لعن الحكم والد مروان وما ولد أخرجها الطبراني وغيره غالبها فيه مقال وبعضها جيد ولعل المراد تخصيص الغلمة المذكورين بذلك
فتح الباري
باب قول النبي صلى الله عليه وسلم هلاك أمتي على يدي أغيلمة سفهاء
6649 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد بن عمرو بن سعيد قال أخبرني جدي قال كنت جالسا مع أبي هريرة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ومعنا مروان قال أبو هريرة سمعت الصادق المصدوق يقول هلكة أمتي على يدي غلمة من قريش فقال مروان لعنة الله عليهم غلمة فقال أبو هريرة لو شئت أن أقول بني فلان وبني فلان لفعلت فكنت أخرج مع جدي إلى بني مروان حين ملكوا بالشأم فإذا تولّها غلمانا أحداثا قال لنا عسى هؤلاء أن يكونوا قلنا أنت أعلم
الشروح

قوله : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم هلاك أمتي على يدي أغيلمة سفهاء ) زاد في بعض النسخ لأبي ذر : من قريش ، ولم يقع لأكثرهم ، وقد ذكره في الباب من حديث أبي هريرة بدون قوله : سفهاء . وذكر ابن بطال أن علي بن معبد أخرجه يعني في كتاب الطاعة والمعصية من رواية سماك عن أبي هريرة بلفظ " على رءوس غلمة سفهاء من قريش " . قلت : وهو عند أحمد والنسائي من رواية سماك عن أبي ظالم عن أبي هريرة " إن فساد أمتي على يدي غلمة سفهاء من قريش " هذا لفظ أحمد عن عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن سماك عن عبد الله بن ظالم ، وتابعه أبو عوانة عن سماك عند النسائي ، ورواه أحمد أيضا عن زيد بن الحباب عن سفيان لكن قال " مالك " بدل " عبد الله " ولفظه : سمعت أبا هريرة يقول لمروان " أخبرني حبي أبو القاسم صلى الله عليه وسلم قال : فساد أمتي على يدي غلمة سفهاء من قريش . وكذا أخرجه من طريق شعبة عن سماك ، ولم يقف عليه الكرماني فقال : لم يقع في الحديث الذي أورده بلفظ : سفهاء . فلعله بوب به ليستدركه ولم يتفق له ، أو أشار إلى أنه ثبت في الجملة لكنه ليس على شرطه . قلت : الثاني هو المعتمد وقد أكثر البخاري من هذا .
قوله في الترجمة : أغيلمة ) تصغير غلمة جمع غلام وواحد الجمع المصغر غليم بالتشديد يقال للصبي حين يولد إلى أن يحتلم غلام وتصغيره غليم ، وجمعه غلمان وغلمة وأغيلمة ولم يقولوا : أغلمة مع كونه القياس كأنهم استغنوا " - ص 12 -" عنه بغلمة ، وأغرب الداودي فيما نقله عنه ابن التين فضبط أغيلمة بفتح الهمزة وكسر الغين المعجمة ، وقد يطلق على الرجل المستحكم القوة غلام تشبيها له بالغلام في قوته ، وقال ابن الأثير المراد بالأغيلمة هنا الصبيان ولذلك صغرهم . قلت : وقد يطلق الصبي والغليم بالتصغير على الضعيف العقل والتدبير والدين ولو كان محتلما وهو المراد هنا ، فإن الخلفاء من بني أمية لم يكن فيهم من استخلف وهو دون البلوغ وكذلك من أمروه على الأعمال ، إلا أن يكون المراد بالأغيلمة أولاد بعض من استخلف فوقع الفساد بسببهم فنسب إليهم ، والأولى الحمل على أعم من ذلك .
قوله : حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد بن عمرو ) زاد في علامات النبوة عن أحمد بن محمد المكي " حدثنا عمرو بن يحيى الأموي " .
قوله : أخبرني جدي ) هو سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص بن أمية ، وقد نسب يحيى في رواية عبد الصمد بن عبد الوارث عن عمرو بن يحيى إلى جد جده الأعلى فوقع في روايته " حدثنا عمرو بن يحيى بن العاص سمعت جدي سعيد بن سعيد بن العاص . فنسب سعيدا أيضا إلى والد جد جده ، وأبوه عمرو بن سعيد هو المعروف بالأشدق قتله عبد الملك بن مروان لما خرج عليه بدمشق بعد السبعين .

قوله : هلكة أمتي ) في رواية المكي " هلاك أمتي " وهو المطابق لما في " الترجمة " . وفي رواية عبد الصمد : هلاك هذه الأمة " والمراد بالأمة هنا أهل ذلك العصر ومن قاربهم لا جميع الأمة إلى يوم القيامة .
قوله ( على يدي غلمة ) كذا للأكثر بالتثنية ، وللسرخسي والكشميهني : " أيدي ، بصيغة الجمع ، قال ابن بطال : جاء المراد بالهلاك مبينا في حديث آخر لأبي هريرة أخرجه علي بن معبد ، وابن أبي شيبة من وجه آخر عن أبي هريرة ، رفعه أعوذ بالله من إمارة الصبيان ، قالوا وما إمارة التصبيان ؟ قال : إن أطعتموهم هلكتم - أي في دينكم - وإن عصيتموهم أهلكوكم أي في دنياكم بإزهاق النفس أو بإذهاب المال أو بهما ، وفي رواية ابن أبي شيبة " أن أبا هريرة كان يمشي في السوق ويقول : اللهم لا تدركني سنة ستين ولا إمارة الصبيان " وفي هذا إشارة إلى أن أول الأغيلمة كان في سنة ستين وهو كذلك فإن يزيد استخلف في الحكم وبقي إلى سنة أربع وستين فمات ومات بعد أشهر ، وهذه الرواية تخصص رواية أبي زرعة عن أبي هريرة الماضية في علامات النبوة بلفظ : يهلك الناس هذا الحي من قريش " وإن المراد بعض قريش وهم الأحداث منهم لا كلهم ، والمراد أنهم يهلكون الناس بسبب طلبهم الملك والقتال لأجله فتفسد أحوال الناس ويكثر الخبط بتوالي الفتن ، من ذلك التاريخ للحظه مكان طلب الحكم بهذه المقاصد الغلمانيه التى ودرت في الحديث الشريف ابو هريرة امين سر الرسول تبداء من سنة60 ولايوج من الصحابة الا كهول اعتزلوا يزيد والناس وهذ قد وقع كما أخبر صلى الله عليه وسلم ، وأما قوله : لو أن الناس اعتزلوهم " محذوف الجواب " - ص 13 -" وتقديره : لكان أولى بهم - والمراد باعتزالهم أن لا يداخلوهم ولا يقاتلوا معهم ويفروا بدينهم من الفتن ، ويحتمل أن يكون " لو " للتمني فلا يحتاج إلى تقدير جواب . ويؤخذ من هذا الحديث استحباب هجران البلدة التي يقع فيها إظهار المعصية فإنها سبب وقوع الفتن التي ينشأ عنها عموم الهلاك قال ابن وهب عن مالك : تهجر الأرض التي يصنع فيها المنكر جهارا ، وقد هجر جماعة من السلف اي الصحابه. الشام لانها اصبحت بيد غلمان
قوله : الشام ) أي وغيرها لما ولوا الخلافة ، وإنما خصت الشام بالذكر لأنها كانت مساكنهم من عهد معاوية .
وكما ان كون أبي هريرة لم يفصح بأسمائهم ، والذي يظهريقينا أن المذكورين عن هلاك امتى غلمان من قريش ، أولهم يزيد وهو وكما دل عليه قول أبي هريرة رأس الستين وإمارة الصبيان وهو ليس بصحابي فإن يزيد كان غالبا ينتزع الشيوخ من إمارة البلدان الكبار ويوليها الأصاغر من أقاربه ، وقوله : قلنا أنت أعلم . القائل له ذلك أولاده وأتباعه ممن سمع منه ذلك ، وهذا مشعر بأن هذا القول صدر منه في أواخر دولة بني مروان بحيث يمكن عمرو بن يحيى أن يسمع منه ذلك . وقد ذكر ابن عساكر أن سعيد بن عمرو هذا بقي إلى أن وفد على الوليد بن يزيد بن عبد الملك وذلك قبيل الثلاثين ومائة ، ووقع في رواية الإسماعيلي أن بين تحديث عمرو بن يحيى بذلك وسماعه له من جده سبعين سنة ، قال ابن بطال : وفي هذا الحديث أيضا حجة لما تقدم من ترك القيام على السلطان ولو جار ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم أعلم أبا هريرة بأسماء هؤلاء وأسماء آبائهم ولم يأمرهم بالخروج عليهم مع إخباره أن هلاك الأمة على أيديهم لكون الخروج أشد في الهلاك وأقرب إلى الاستئصال من طاعتهم ، فاختار أخف المفسدتين وأيسر الأمرين .
أمر الإمام أحمد بشطبه حديث في مسند أبي هريرة، رضي الله عنه :"يهلك أمتي هذا الحي من قريش" قالوا فما تأمرنا؟ :" قال لو أن الناس اعتزلوهم"
ليس ذلك من كتمان العلم وإنما ترجيح لروايات على أخرى، وذلك من فقه الأئمة السابقين حيث أنهم كانوا يعتبرون الإسناد والمتن قبل الحكم على الحديث، وقد يتساهلون ويتشددون حسب الموضوع وشواهده فى ترجيح تثبيته اوتفيه
القضية الآن ليست في صحة هذا الحديث أو ضعفه

يافرق شيعة المجوس تحديناكم فى ماذكرناه عن الخوميني وعجزتم عن الاجابه وتحديناكم ان تثبتوا معنى كلمة قريش كان يقصد بها الصحابة او حتى لاحد منهم هل من شيعي مجوسي يقبل التحدي ارجوكم وياتي بالجواب بسنده من القران والسنة المروية صحيحا برواية من الال والاصحاب

[محمدع]

هل من شيعي مجوسي يثبت لنا ان علي كان يقاتل معويه ووقعة الجمل على تنزيل القران او على تاويله او عليهما الاثنين هل من متحدي لالالا لن تجد اية مجوسي يقبل التحدي بصدق ويجد حجة يدعم بها تحديه

الحكم الشرعي في القتال في موقعتي الجمل و صفّين :
توجد نصوص قرآنية و حديثية ، يجب استحضارها و تدبرها ،و استخدامها كضوابط شرعية تنير لنا الطريق ، عند دراستنا لحوادث الفتنة و ملابساتها . منها قوله تعالى : (( و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ، فإن بغت إحداهما على الأخرى ، فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ، فإن فاءت فاصلحوا بينهما و اقسطوا إن الله يحب المقسطين ، إنما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين أخويكم و اتقوا الله لعلكم ترحمون))-سورة الحجرات/9،10- فالله عزّ و جل قد سمى المقتتلين مؤمنين ،و جعلهم اخوة رغم ما حدث بينهم من بغي و قتال .و قد نصت هتان الآيتان على وجود طائفتين مقتتلتين ، و أمرت طائفة ثالثة بالإصلاح بينهما ، فإن أبت إحداهما الصلح و استمرت في القتال ، وجب قتالها حتى تفيء إلى أمر الله . و هذه الحالة لا تنطبق تمام الانطباق على ما جرى بين أهل العراق و الشام . فالمبادأة بالقتال لم تأت من أهل الشام ، و إنما جاءت من علي و أصحابه ( ابن تيمية: منهاج السنة ج2ص: 202،204،205 ) ، فعندما لم يبايعه أهل الشام قرر قتالهم .و الآية أمرت بقتال الباغي الذي حمل السلاح و أبى أن يضعه ،و لم تأمر بقتال الباغي مطلقا ، لذلك ذهب أكثر العلماء إلى القول بأن قتال البغاة لا يجوز إلا أن يبدءوا الامام بالقتال كما حدث في قتال الإمام علي للخوارج ، فإن قتاله لهم متفق عليه بين العلماء بالأحاديث الصحيحة عن الرسول-عليه الصلاة و السلام – بخلاف قتاله في صفين ، فإن أهل الشام لم يبدؤوا بقتاله ، بل امتنعوا عن مبايعته-حتى يقتص من قتلة عثمان- و كان (( أئمة السنة كمالك و أحمد و غيرهما ، يقولون أن قتاله للخوارج مأمور به ،و أما قتاله في الجمل و صفين فهو قتال فتنة )) ( ابن تيمية: المصدر السابق ج4 ص:204) ، فإذا التزم قوم الإسلام و أقاموا الصلاة ،و آتوا الزكاة ،و امتنعوا عن دفعها للإمام لم يجز له قتلهم عند أكثر العلماء ، كأبي حنيفة و أحمد ،و إنما قاتل أبو بكر الصديق-رضي الله عنه- مانعي الزكاة لأنهم امتنعوا من دفعها مطلقا . و البغي لا يخرج صاحبه عن الإيمان ،و لا يوجب له النار ،و لا يمنعه الجنان[1] .
و جاء في صحيح البخاري أن النبي-عليه الصلاة و السلام- قال : (( ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم ،و القائم فيها خير من الماشي ،و الماشي فيها خير من الساعي ، من تشرّف لهل تستشرفه ، فمن وجد ملجأ أو معاذا فليعذ به)) ( صحيح البخاري ج8 ص: 92 ) .فالحديث صريح في الحث على اعتزال الفتنة و التحذير من الخوض فيها ، و أن القاعدين عنها أحسن من الخائضين فيها . و قد كان الصحابي أبو موسى الأشعري(ت44ه) –رضي الله عنه- يجمع الناس بمسجد الكوفة و شوارعها ،و يذكّرهم بهذا الحديث ،و يحثهم على القعود عن الفتنة[2] .
و روى أبو داود عن الرسول –ص- أنه قال عن الصحابي محمد بن مسلمة (ت43ه)- : (( لا تضرّه الفتنة ))[3].و هو من نجباء الصحابة ، شهد بدرا و المشاهد الأخرى( الذهبي: السير ج2 ص:266) ،و اعتزل الفتنة كلية ، لذلك مدحه الرسول –عليه الصلاة و السلام- و دلّ قوله فيه على أن القتال لم يكن واجبا و لا مستحبا ، إذ لو كان كذلك لم يكن ترك هذا الصحابي للقتال ، مما يمدح به ، بل كان فعل الواجب أو المستحب أفضل من تركه [4].
و ثبت عند مسلم أن الرسول –صلى الله عليه وسلم – قال: (( تمرق مارقة على حين فرقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق )) ،و رواية أخرى (( أدنى الطائفتين إلى الحق )) . فالحديث ذكر ثلاث طوائف – على حين فرقة بين المسلمين – اثنتان مسلمتان ،و ثالثة مارقة ، فالمسلمتان هما أهل العرق و أهل الشام ،و المارقة هم الخوارج الذين مرقوا على الإمام علي –رضي الله عنه- و دل الحديث-أيضا- على أن لكل من الطائفتين المسلمتين تعلّق بالحق ، لكن طائفة علي ، أقرب إليه من طائفة معاوية ، لأن طائفة علي هي التي قاتلت الخوارج المارقين [5] .
و روى البخاري و مسلم و غيرهما ، أن النبي –عليه الصلاة و السلام- قال : (( إن عمارا تقتله الفئة الباغية )) و كان عمار-رضي الله عنه – مع أهل العراق ، و قد قتله أهل الشام في صفّين ، فالحديث دلّ على أن الفئة الباغية هي التي تقتل عمارا ، و من المحتمل أن الحديث لا يشمل كل أهل الشام ، وإنما أريد به تلك العصابة- الفئة- التي حملت على عمار حتى قتلته ، ،و هي طائفة من العسكر [6] .و روي أن معاوية تأوّل الطائفة التي قتلت عمارا بأنها هي الطائفة التي جاءت به ، فردّ عليه علي بقوله : فالمسلمون إذن هم الذين قتلوا حمزة و ليس المشركون .و عند ابن تيمية أن ما ذهب غليه معاوية ضعيف ،و ان ما قاله علي هو الصواب( الخلافة و الملك ص: 90 )) . لكن لا يغيب عن البال أن في الطائفتين بغاة ، فالذين قتلوا عمارا بغاة و هم من أهل الشام ،و الذين قتلوا الخليفة عثمان أعظم بغيا و جرما من هؤلاء ، و هم مع جيش العراق ، مما يجعل ما ذهب إليه معاوية بن أبي سفيان له وجه من الصحة ، فقتلة عثمان هم السبب في مجيء عمار و غيره . و في هذا الأمر يرى الباحث محب الدين الخطيب ان قتلة عثمان هم الفئة الباغية ، فكل مقتول يوم الجمل و صفين فإثمه عليهم لأنهم هم الذين أججوا نار الفتنة بين المسلمين ، ابتداء بعثمان و انتهاء بعلي ،و مرورا بطلحة و الزبير و عمار –رضي الله عنهم - [7] .
و يرى ابن تيمية ان من قاتل عليا كان باغيا ، لكن بغيه لا يخرجه من الإيمان ،و لا يوجب له النار ،و لا يمنعه من الجنان ، لأن البغي إذا كان بتأويل فصاحبه مجتهد ،و قد اتفق أهل السنة على أنه لا تفسّق أية طائفة من الطائفتين ،و إن كانت إحداهما باغية ، لأنهم متأوّلون مجتهدون ، و المجتهد المخطئ لا يكفّر و لا يفسّق ،و إن تعمد البغي فهو ذنب من الذنوب ، يرفع عقابه بالتوبة و الحسنات الماحية ،و المصائب المكفرة ،و شفاعة الرسول ،و دعاء المؤمنين[8] .
و جاء في صحيح البخاري أن الرسول –عليه الصلاة و السلام- قال عن الحسن بن علي : (( إن ابني هذا سيد و لعل الله يصلح به بين فئتين من المسلمين )) (صحيح البخاري ج8 ص: 98-99) ، فأصلح الله به بين أهل العراق و الشام ، و يدل مدح رسول الله للحسن بالإصلاح بين الطائفتين المسلمتين ، على أن الإصلاح هو المحمود ، و لو كان القتال واجبا أو مستحبا لم يكن تركه محمودا [9] .
و أشير هنا إلى أن أئمة أهل السنة ، كمالك و الأوزاعي و أحمد ، لم يصوّبوا القتال في موقعتي الجمل و صفّين ، لأنه كان قتال فتنة ، غير مأمور به ،و تركه خير من فعله [10] . فعلي لم يكن ملزما بقتال أهل الشام ، لمجرد امتناعهم عن بيعته ، مع كونهم ملتزمين بشعائر الإسلام ،و يطالبون بحق شرعي ، كما أن أهل الشام لم يكن لهم أن يمتنعوا عن بيعته و طاعته ، بل كان عليهم أن يبايعوه و يضعوا يدهم في يده . و على كل فإن الطائفتين مؤمنتان متأولتان يستغفر لهم كلهم و يترحّم عليهم ، لقوله تعالى: (( و الذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا و لإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ،و لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ))-سورة الحشر/10-.

كما أنه لا يخفى علينا أنه لم تتحقق من الفتنة مصلحة للمسلمين ، في دينهم و لا في دنياهم ، بل نقص الخير و ازداد الشر ، و سفكت الدماء و قويت العداوة و البغضاء،و تفرّقت الأمة و لم تجتمع على إمام واحد ، و ضعفت طائفة الإمام علي التي كانت أقرب إلى الحق ،و قويت طائفة أهل الشام ( ابن تيمية : المصدر السابق ج2ص:156،223) .و معلوم ان الفعل الذي تكون مصلحته راجحة على مفسدته ، يحصل به من الخير اعظم مما يحصل من عدمه ، فترك القتال كان أفضل و أصلح و أخير .و قد كان علي يرى في القتال طريقا إلى الجماعة و الطاعة ، فاجتهد في الدماء كما اجتهد الخليفة عثمان في الأموال ، و أمر الدماء أخطر و أعظم ، فحصل بها من الشر أضعاف ما حصل من إعطاء الأموال[11] .و يبدو لي أن عليا لو اجتهد أكثر لكسب أهل مكة و الشام، ثم وجه سلاحه للاقتصاص من قتلة عثمان ، و تطهير جيشه منهم ، لأمكنه تجنب كثير من المآسي ، و لما انتهى به الأمر إلى نهايته المأسوية المعروفة .

و يتبيّن مما ذكرناه ، أن النصوص الشرعية قد حذّرت من الفتنة ،و حثّت على اعتزالها ، و صنّفت المسلمين إلى أربع طوائف ، أولها اعتزلت القتال ، و قد مدحها الرسول –عليه الصلاة و السلام – على موقفها .و ثانيها و ثالثها طائفتان مسلمتان اقتتلتا عن اجتهاد ، لكل منها تعلق بالحق ، لكن طائفة العراق كانت أقرب إلى الحق من طائفة أهل الشام . و رابعها طائفة مارقة ، جاءت الأحاديث في ذمها و قد قاتلها الإمام علي . مع العلم أن المعتزلين للفتنة المبايعين لعلي لم يقاتلوا معه ، لأنهم فرّقوا بين صحة إمامته ،و بين وجوب القتال معه ، فلا يلزم كونه إماما صحة قتاله لأهل مكة و الشام[12] . و أما الآيات و الأحاديث المتعلقة بالفتنة فهي معالم هادية ،و ضوابط شرعية تعصم الإنسان من الانحراف عن الجادة ،و تمنعه من السقوط في مهاوي الرفض و النصب ،و تنير له طريق أهل السنة ، و تمكنه من معرفة حكم الشرع في القتال الذي جرى بين المسلمين في موقعتي الجمل و صفين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
[1] ابن تيمية: المصدر السابق ج4 ص: 204، 205 .
[2] الطبري: المصدر السابق ج 3 ص: 26، 28 ، 37، 38 .
[3] ابن تيمية : المصدر السابق ج1 ص: 144-145 .و الذهبي: سيّر أعلام النبلاء ج2 ص: 268 .
[4] ابن تيمية : نفسه ج1 ص: 145 .
[5] نفس المصدر ج 2 ص: 220.و ابن كثير : البداية ج 7 ص: 279، 280ن 290 و ما بعدها .و بدر الدين الحنبلي: المصدر السابق ص: 489 . و ابن العربي : العواصم ص : 123 .
[6] ابن تيمية : الخلافة و الملك ، الجزائر ، دار الشهاب ص: 90 .و بدر الدين الحنبلي:المختصر ص:486 .
[7] ابن العربي: المصدر السابق هامش ص : 124 .
[8] ابن تيمية : منهاج السنة ج2 ص: 220 .
[9] نفسه ج2 ص: 220 .
[10] نفس المصدر ج 1ص:144، ج4ص:281 .
[11] ابن تيمية : المصدر السابق ج2 ص: 204،223ن ج3ص: 175، 237 .
[12] محمد آمحزون : المرجع السابق ج 2 ص: 169 .

http://www.soonaa.com/vb/showthread.php?t=12045
رابط لبحث علمي دقيق عن
موضوعه ذو صلة بقضية التحكيم في موقعة صفّين -بين الحقائق و الأباطيل- وكذب وتدليش شعية المجوس فى تنزيلهم كلمة قريش في الحديث اصل الموضوع بان القصد من قريش يعني الصحابة بحث يظيف دلالة قطعية الثبوت على كذب شيعة المجوس وسفاهة طعنهم وخبث تاويلهم

ياشيعة المجوس زعمتم بكفركم وعليض طعنكم وكذبكم ان علي يقاتل معاويه ويقاتل فى وقعة الجمل على التنيل وعلى التاويل يقاتل كفار ومشركين تزعمون انهم من قصد الرسول فى حديث قريش هل قبلتم والتحدي واثبتم معني قريش كان القصد منه الصحابة
ثم ياشيعة المجوس ياغدري وقاتلي الحسين وسالبي اخاه الحسن فقد صلح الله بالحسن الامة واحبط كيدكم بحسن وصلح به الامة ووحدتها فهل الحسن ممن يخصه حديث قريش ياسفله يازنادقه مالكم صم بكم اضل من الحيونات وافتن من الشيطان ذاته هل الحسن من قريش في معنى تاويلكم هل من مجيب مصبا لن تجد شيعي مجوسي ان يجيب الا استكبارا والا من يشؤرح الله صدره لنور الاسلام الحق فيكفر بالتشيع المجوسي ويدخل الاسلام الحق وقليل ماهم لشدة بغيهم وكذبهم وظلالهم الا من رحم ربك

[صاحب الحجه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدع

هل من شيعي مجوسي يثبت لنا ان علي كان يقاتل معويه ووقعة الجمل على تنزيل القران او على تاويله او عليهما الاثنين هل من متحدي لالالا لن تجد اية مجوسي يقبل التحدي بصدق ويجد حجة يدعم بها تحديه

الحكم الشرعي في القتال في موقعتي الجمل و صفّين :
توجد نصوص قرآنية و حديثية ، يجب استحضارها و تدبرها ،و استخدامها كضوابط شرعية تنير لنا الطريق ، عند دراستنا لحوادث الفتنة و ملابساتها . منها قوله تعالى : (( و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ، فإن بغت إحداهما على الأخرى ، فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ، فإن فاءت فاصلحوا بينهما و اقسطوا إن الله يحب المقسطين ، إنما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين أخويكم و اتقوا الله لعلكم ترحمون))-سورة الحجرات/9،10- فالله عزّ و جل قد سمى المقتتلين مؤمنين ،و جعلهم اخوة رغم ما حدث بينهم من بغي و قتال .و قد نصت هتان الآيتان على وجود طائفتين مقتتلتين ، و أمرت طائفة ثالثة بالإصلاح بينهما ، فإن أبت إحداهما الصلح و استمرت في القتال ، وجب قتالها حتى تفيء إلى أمر الله . و هذه الحالة لا تنطبق تمام الانطباق على ما جرى بين أهل العراق و الشام . فالمبادأة بالقتال لم تأت من أهل الشام ، و إنما جاءت من علي و أصحابه ( ابن تيمية: منهاج السنة ج2ص: 202،204،205 ) ، فعندما لم يبايعه أهل الشام قرر قتالهم .و الآية أمرت بقتال الباغي الذي حمل السلاح و أبى أن يضعه ،و لم تأمر بقتال الباغي مطلقا ، لذلك ذهب أكثر العلماء إلى القول بأن قتال البغاة لا يجوز إلا أن يبدءوا الامام بالقتال كما حدث في قتال الإمام علي للخوارج ، فإن قتاله لهم متفق عليه بين العلماء بالأحاديث الصحيحة عن الرسول-عليه الصلاة و السلام – بخلاف قتاله في صفين ، فإن أهل الشام لم يبدؤوا بقتاله ، بل امتنعوا عن مبايعته-حتى يقتص من قتلة عثمان- و كان (( أئمة السنة كمالك و أحمد و غيرهما ، يقولون أن قتاله للخوارج مأمور به ،و أما قتاله في الجمل و صفين فهو قتال فتنة )) ( ابن تيمية: المصدر السابق ج4 ص:204) ، فإذا التزم قوم الإسلام و أقاموا الصلاة ،و آتوا الزكاة ،و امتنعوا عن دفعها للإمام لم يجز له قتلهم عند أكثر العلماء ، كأبي حنيفة و أحمد ،و إنما قاتل أبو بكر الصديق-رضي الله عنه- مانعي الزكاة لأنهم امتنعوا من دفعها مطلقا . و البغي لا يخرج صاحبه عن الإيمان ،و لا يوجب له النار ،و لا يمنعه الجنان[1] .
و جاء في صحيح البخاري أن النبي-عليه الصلاة و السلام- قال : (( ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم ،و القائم فيها خير من الماشي ،و الماشي فيها خير من الساعي ، من تشرّف لهل تستشرفه ، فمن وجد ملجأ أو معاذا فليعذ به)) ( صحيح البخاري ج8 ص: 92 ) .فالحديث صريح في الحث على اعتزال الفتنة و التحذير من الخوض فيها ، و أن القاعدين عنها أحسن من الخائضين فيها . و قد كان الصحابي أبو موسى الأشعري(ت44ه) –رضي الله عنه- يجمع الناس بمسجد الكوفة و شوارعها ،و يذكّرهم بهذا الحديث ،و يحثهم على القعود عن الفتنة[2] .
و روى أبو داود عن الرسول –ص- أنه قال عن الصحابي محمد بن مسلمة (ت43ه)- : (( لا تضرّه الفتنة ))[3].و هو من نجباء الصحابة ، شهد بدرا و المشاهد الأخرى( الذهبي: السير ج2 ص:266) ،و اعتزل الفتنة كلية ، لذلك مدحه الرسول –عليه الصلاة و السلام- و دلّ قوله فيه على أن القتال لم يكن واجبا و لا مستحبا ، إذ لو كان كذلك لم يكن ترك هذا الصحابي للقتال ، مما يمدح به ، بل كان فعل الواجب أو المستحب أفضل من تركه [4].
و ثبت عند مسلم أن الرسول –صلى الله عليه وسلم – قال: (( تمرق مارقة على حين فرقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق )) ،و رواية أخرى (( أدنى الطائفتين إلى الحق )) . فالحديث ذكر ثلاث طوائف – على حين فرقة بين المسلمين – اثنتان مسلمتان ،و ثالثة مارقة ، فالمسلمتان هما أهل العرق و أهل الشام ،و المارقة هم الخوارج الذين مرقوا على الإمام علي –رضي الله عنه- و دل الحديث-أيضا- على أن لكل من الطائفتين المسلمتين تعلّق بالحق ، لكن طائفة علي ، أقرب إليه من طائفة معاوية ، لأن طائفة علي هي التي قاتلت الخوارج المارقين [5] .
و روى البخاري و مسلم و غيرهما ، أن النبي –عليه الصلاة و السلام- قال : (( إن عمارا تقتله الفئة الباغية )) و كان عمار-رضي الله عنه – مع أهل العراق ، و قد قتله أهل الشام في صفّين ، فالحديث دلّ على أن الفئة الباغية هي التي تقتل عمارا ، و من المحتمل أن الحديث لا يشمل كل أهل الشام ، وإنما أريد به تلك العصابة- الفئة- التي حملت على عمار حتى قتلته ، ،و هي طائفة من العسكر [6] .و روي أن معاوية تأوّل الطائفة التي قتلت عمارا بأنها هي الطائفة التي جاءت به ، فردّ عليه علي بقوله : فالمسلمون إذن هم الذين قتلوا حمزة و ليس المشركون .و عند ابن تيمية أن ما ذهب غليه معاوية ضعيف ،و ان ما قاله علي هو الصواب( الخلافة و الملك ص: 90 )) . لكن لا يغيب عن البال أن في الطائفتين بغاة ، فالذين قتلوا عمارا بغاة و هم من أهل الشام ،و الذين قتلوا الخليفة عثمان أعظم بغيا و جرما من هؤلاء ، و هم مع جيش العراق ، مما يجعل ما ذهب إليه معاوية بن أبي سفيان له وجه من الصحة ، فقتلة عثمان هم السبب في مجيء عمار و غيره . و في هذا الأمر يرى الباحث محب الدين الخطيب ان قتلة عثمان هم الفئة الباغية ، فكل مقتول يوم الجمل و صفين فإثمه عليهم لأنهم هم الذين أججوا نار الفتنة بين المسلمين ، ابتداء بعثمان و انتهاء بعلي ،و مرورا بطلحة و الزبير و عمار –رضي الله عنهم - [7] .
و يرى ابن تيمية ان من قاتل عليا كان باغيا ، لكن بغيه لا يخرجه من الإيمان ،و لا يوجب له النار ،و لا يمنعه من الجنان ، لأن البغي إذا كان بتأويل فصاحبه مجتهد ،و قد اتفق أهل السنة على أنه لا تفسّق أية طائفة من الطائفتين ،و إن كانت إحداهما باغية ، لأنهم متأوّلون مجتهدون ، و المجتهد المخطئ لا يكفّر و لا يفسّق ،و إن تعمد البغي فهو ذنب من الذنوب ، يرفع عقابه بالتوبة و الحسنات الماحية ،و المصائب المكفرة ،و شفاعة الرسول ،و دعاء المؤمنين[8] .
و جاء في صحيح البخاري أن الرسول –عليه الصلاة و السلام- قال عن الحسن بن علي : (( إن ابني هذا سيد و لعل الله يصلح به بين فئتين من المسلمين )) (صحيح البخاري ج8 ص: 98-99) ، فأصلح الله به بين أهل العراق و الشام ، و يدل مدح رسول الله للحسن بالإصلاح بين الطائفتين المسلمتين ، على أن الإصلاح هو المحمود ، و لو كان القتال واجبا أو مستحبا لم يكن تركه محمودا [9] .
و أشير هنا إلى أن أئمة أهل السنة ، كمالك و الأوزاعي و أحمد ، لم يصوّبوا القتال في موقعتي الجمل و صفّين ، لأنه كان قتال فتنة ، غير مأمور به ،و تركه خير من فعله [10] . فعلي لم يكن ملزما بقتال أهل الشام ، لمجرد امتناعهم عن بيعته ، مع كونهم ملتزمين بشعائر الإسلام ،و يطالبون بحق شرعي ، كما أن أهل الشام لم يكن لهم أن يمتنعوا عن بيعته و طاعته ، بل كان عليهم أن يبايعوه و يضعوا يدهم في يده . و على كل فإن الطائفتين مؤمنتان متأولتان يستغفر لهم كلهم و يترحّم عليهم ، لقوله تعالى: (( و الذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا و لإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ،و لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ))-سورة الحشر/10-.
كما أنه لا يخفى علينا أنه لم تتحقق من الفتنة مصلحة للمسلمين ، في دينهم و لا في دنياهم ، بل نقص الخير و ازداد الشر ، و سفكت الدماء و قويت العداوة و البغضاء،و تفرّقت الأمة و لم تجتمع على إمام واحد ، و ضعفت طائفة الإمام علي التي كانت أقرب إلى الحق ،و قويت طائفة أهل الشام ( ابن تيمية : المصدر السابق ج2ص:156،223) .و معلوم ان الفعل الذي تكون مصلحته راجحة على مفسدته ، يحصل به من الخير اعظم مما يحصل من عدمه ، فترك القتال كان أفضل و أصلح و أخير .و قد كان علي يرى في القتال طريقا إلى الجماعة و الطاعة ، فاجتهد في الدماء كما اجتهد الخليفة عثمان في الأموال ، و أمر الدماء أخطر و أعظم ، فحصل بها من الشر أضعاف ما حصل من إعطاء الأموال[11] .و يبدو لي أن عليا لو اجتهد أكثر لكسب أهل مكة و الشام، ثم وجه سلاحه للاقتصاص من قتلة عثمان ، و تطهير جيشه منهم ، لأمكنه تجنب كثير من المآسي ، و لما انتهى به الأمر إلى نهايته المأسوية المعروفة .
و يتبيّن مما ذكرناه ، أن النصوص الشرعية قد حذّرت من الفتنة ،و حثّت على اعتزالها ، و صنّفت المسلمين إلى أربع طوائف ، أولها اعتزلت القتال ، و قد مدحها الرسول –عليه الصلاة و السلام – على موقفها .و ثانيها و ثالثها طائفتان مسلمتان اقتتلتا عن اجتهاد ، لكل منها تعلق بالحق ، لكن طائفة العراق كانت أقرب إلى الحق من طائفة أهل الشام . و رابعها طائفة مارقة ، جاءت الأحاديث في ذمها و قد قاتلها الإمام علي . مع العلم أن المعتزلين للفتنة المبايعين لعلي لم يقاتلوا معه ، لأنهم فرّقوا بين صحة إمامته ،و بين وجوب القتال معه ، فلا يلزم كونه إماما صحة قتاله لأهل مكة و الشام[12] . و أما الآيات و الأحاديث المتعلقة بالفتنة فهي معالم هادية ،و ضوابط شرعية تعصم الإنسان من الانحراف عن الجادة ،و تمنعه من السقوط في مهاوي الرفض و النصب ،و تنير له طريق أهل السنة ، و تمكنه من معرفة حكم الشرع في القتال الذي جرى بين المسلمين في موقعتي الجمل و صفين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
[1] ابن تيمية: المصدر السابق ج4 ص: 204، 205 .
[2] الطبري: المصدر السابق ج 3 ص: 26، 28 ، 37، 38 .
[3] ابن تيمية : المصدر السابق ج1 ص: 144-145 .و الذهبي: سيّر أعلام النبلاء ج2 ص: 268 .
[4] ابن تيمية : نفسه ج1 ص: 145 .
[5] نفس المصدر ج 2 ص: 220.و ابن كثير : البداية ج 7 ص: 279، 280ن 290 و ما بعدها .و بدر الدين الحنبلي: المصدر السابق ص: 489 . و ابن العربي : العواصم ص : 123 .
[6] ابن تيمية : الخلافة و الملك ، الجزائر ، دار الشهاب ص: 90 .و بدر الدين الحنبلي:المختصر ص:486 .
[7] ابن العربي: المصدر السابق هامش ص : 124 .
[8] ابن تيمية : منهاج السنة ج2 ص: 220 .
[9] نفسه ج2 ص: 220 .
[10] نفس المصدر ج 1ص:144، ج4ص:281 .
[11] ابن تيمية : المصدر السابق ج2 ص: 204،223ن ج3ص: 175، 237 .
[12] محمد آمحزون : المرجع السابق ج 2 ص: 169 .

http://www.soonaa.com/vb/showthread.php?t=12045
رابط لبحث علمي دقيق عن
موضوعه ذو صلة بقضية التحكيم في موقعة صفّين -بين الحقائق و الأباطيل- وكذب وتدليش شعية المجوس فى تنزيلهم كلمة قريش في الحديث اصل الموضوع بان القصد من قريش يعني الصحابة بحث يظيف دلالة قطعية الثبوت على كذب شيعة المجوس وسفاهة طعنهم وخبث تاويلهم

ياشيعة المجوس زعمتم بكفركم وعليض طعنكم وكذبكم ان علي يقاتل معاويه ويقاتل فى وقعة الجمل على التنيل وعلى التاويل يقاتل كفار ومشركين تزعمون انهم من قصد الرسول فى حديث قريش هل قبلتم والتحدي واثبتم معني قريش كان القصد منه الصحابة
ثم ياشيعة المجوس ياغدري وقاتلي الحسين وسالبي اخاه الحسن فقد صلح الله بالحسن الامة واحبط كيدكم بحسن وصلح به الامة ووحدتها فهل الحسن ممن يخصه حديث قريش ياسفله يازنادقه مالكم صم بكم اضل من الحيونات وافتن من الشيطان ذاته هل الحسن من قريش في معنى تاويلكم هل من مجيب مصبا لن تجد شيعي مجوسي ان يجيب الا استكبارا والا من يشؤرح الله صدره لنور الاسلام الحق فيكفر بالتشيع المجوسي ويدخل الاسلام الحق وقليل ماهم لشدة بغيهم وكذبهم وظلالهم الا من رحم ربك

الزميل
كل خرابيط ابن تيميه لا تمشي على و لكن ممكن ان تمر على الجهله
عن عِكرِمَةَ : قال لي ابنُ عباسٍ ولابنِه عليٍّ : انطَلِقا إلى أبي سعيدٍ، فاسمَعا من حديثِه، فانطلَقْنا، فإذا هو في حائطٍ يُصلِحُه، فأخَذ رِداءَه فاحتَبى، ثم أنشَأ يحدِّثُنا، حتى أتى ذِكرُ بِناءِ المسجدِ، فقال : كنا نحمِلُ لَبِنَةً لَبِنَةً، وعمَّارٌ لَبِنَتَينِ لَبِنَتَينِ، فرآه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فيَنفُضُ الترابَ عنه، ويقولُ : وَيحَ عمَّارٍ، تقتُلُه الفئةُ الباغيةُ، يدعوهم إلى الجنةِ، ويدعونَه إلى النارِ . قال : يقولُ عمَّارٌ : أعوذُ باللهِ من الفتنِ .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 447
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ائتيا أبا سعيدٍ فاسمعا من حديثِهِ ، فأتيناهُ وهو وأخوهُ في حائطٍ لهما يسقيانِهِ ، فلمَّا رآنا جاء فاحتبى وجلس ، فقال : كُنَّا ننقُلُ لَبِنَ المسجدِ لَبِنَةً لَبِنَةً ، وكان عمارٌ ينقُلُ لبنتيْنِ لبنتيْنِ ، فمرَّ بهِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ومسح عن رأسِهِ الغبارَ ، وقال : ( ويحُ عمارٍ ، تقتلُهُ الفئةُ الباغيةُ ، عمارٌ يدعوهم إلى اللهِ ، ويدعونَهُ إلى النارِ ) .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2812
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
من كان امام الفئه الباغيه الداعيه الى النار
لقد كان معاويه ابن ابي سفيان
( وجعلناهم ائمه يدعون الى النار )
و من كان امام الفئه الداعيه الى الله تعالى و الى الجنه
كان امير المؤمنين عليه السلام
( وجعلناهم ائمه يهدون بأمرنا )
هذا ليس كلامي ولكن كلام الرسول صل الله عليه واله الذي كذب به و اعترض عليه ابن تيميه و اتباعه
فهنيئا لكم
( ان منكم من يقاتل على التأويل كما قاتلت على التنزيل هو خاصف النعل )
و هذا رد على تحديك

[محمدع]

رضى الله عن عمار وعن علي وعن معاويه ولعن الله من يبغظهم ياتباع ابن سباء وهذا اعتراف من مراجعكم القدامي فلا علاقة لكم بعلى ولا بالاسلام اصلا قلت لك انتم تكذبون احاديث صحيحة ولاتلتزمون بها ولا بالايات المحكمه وتذهبون للبغي والفتن فلمذا تاحذون البعض وتتركون البعض وفالمهم هنا في قول عمار تقتله الفئة الباغية اين الفئة الباغية ياهل الفتن من تسببت فى الفتنة الكبرى فى قتل عمر ثم عثمان وذهبت مع علي رضى الله عنه للقتال في الشام لااهل الشام خرجوا منها بغيا وان بغي معاويه في بقائه فى الحكم ولم يسلم الامر لعلي ورغم انه لم يعترض على ان يكون علي الخليفة الراشد الرابع مشترطا ان يحكم علي رضة الله عنه عن البوغاة القتلة لعثمان او ان يسلمهم له ولكن سئدنا على كان له اجتهاده ايظا الذي قد يكون فيه اخطاء فلو سلم البوغات لمعاوي او حاكمهم لاقيمت الحجة على معاوي فاما ان يقبل معاوية ويسلم الحكم لعلي كما اعلن والا سيثبت عليه ولوحده ومن معه ورغم خطاء علي رضى الله عنه فى حمايته للبوغاة وذهابه ليقاتل اهل الشام لم يصنفه احد انه من البوغات لانه وعد ان يحاكم البوغات بعد استقرار الامر ولم يصنف احد ان معاوي من البوغات والذي فتحت علي يديه اوسع الفتوحات بما يفوق كل الفتوحات فى المساحة مما سبقه جميعا والكل يعرف ان البوغات هم قتلة عثمان وحتى علي رضى الله عنه يعترف بذلك وهم فى معظمهم راس البوغات عن علي فيما بعد لما خرجوا عنه وقتلوه غيلة
واذ كنت تصف معاوية بالباغي فمذا تقول فيمن اثاروا الفتنة وقتلوا عثمان ومذا تقول فى الحسن لما علم بغدكم وفتنكم فصالح معاوية وراى ان معاوية الافضل في الحكم فسلم له الحكم بعد ستة اشهر من الخلافة فهل الحسن باغي ايضا .
ان قتلة عثمانهم راس الفتنة واشد البوغات وهم في صف علي اشد بغيا واشد غدرا لحد انهم غدروا حتى بعلي رضى الله عنه فالبوغات فى الاصل هم القتله لعثمان ممن كانوا في صف علي وقد تبراء منهم ومن بغيهم
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات
من ذهب للطرف الثاني ليقاتل ورفظت شروط الصلح ....؟ ومع ذلك نحن نجزم ببرائة علي ومن معه باستثناء اعداء الخلفاء الراشدين وقتلة عمر ثم عثمان ثم علي ثم الهتك بالحسن ثم الدفع كيدا بالحسين والمشاركة الرئسية في قتله ااحد غيركم يابوغاة الطعن والقتل والفتن حتى من سيءدنا على والحسن والحسين وبفية علماء ال البيت تبراؤ من بغيكم وغدركم وك>بكم وطعنكم انتم اتباع ابن سباء واتباع المجوس لاعلاقة لكم بال البيت ولا بالاسلام ابدا الا للكيد به احد
اشد منكم بغيا لالالاابدا واباع لهواكم واصراركم على الك>ب والفتن واباع الهوي{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ }الجاثية23
{خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ }البقرة7
انتم ببغيكم افسدتم كل شي وحتى تجرؤن على اللله بالكذب يوم العرض الذى فيه حتى ابليس يخشع ويعترف الا انتم فدينكم مبتى على البغي والكذب فكذلك امام الله يوم الحساب ولااحد غيركم من شدة الكذب يختم الله على افواهكم السفيه وينطق الله جوارحكم {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }يس65
اما نحن فقد عرفنا من بقية الايات والاحاديث الشريفه واقوال علي والحسن والحسين من هم البوغات سوى ما ورد في الحديث او الايات فوالله ليس الا قتلة عمر وعثمان وعلي والمتهكين بالحسن وقتلة الحسين وذراريهم في الجينات او في مدرسة البغي انتم يا تلاميذ ابن سباء والمجوس
واما علي ومعاويه فلا نقل فيما الا غيرا ومااخلف فيهما من امر فامررهم عند الله ولانبغي الفتنة

ثم ياعيال ابن سباء وال المجوس فاذ كنتم حقا تبغون الحق بالحق لاتبغون الفتنة والطعن بالكذب والتدليس فاقبلوا التحدي واثبتوا انكم اتباع علي وال بيت الرسول ولستم اتباع البوغات وابن سباء والمجوس لمذا عجزتم عن قبول التحدي و واثبات ان مايقوله الرجيم الخميني وطقوسكم الشيطانيه والطعنم في القران وفي تبليغ الرسالة والطعن في شرف وعرض الرسول والطعن في الصحابة كان عمل علي وال البيت لمذا عجزتم عن الاجابه لانها الاجابة غير صعبة لكنها تفظحكم وستثبت انكم اتباع الطوغات قتلة عمر وعثمان وعلي والحسين واتابع ابن سباء وال المجوس ولاعلاقة لكم بالاسلام ولا بال البيت
انتهي
يرفع لحين الاجابة منكم ولن تستطيعوا الاجابة رغم سهولتها لانها ستفظح شركم وغدركم وبغيكم هل تثبوا تاكيدا ان ماتفعلونه من قطوس واقوال الخميني كل ذلك تبعا وعملا من اعمال علي ولال البيت رضي الله عنهم

[صاحب الحجه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدع

رضى الله عن عمار وعن علي وعن معاويه ولعن الله من يبغظهم ياتباع ابن سباء وهذا اعتراف من مراجعكم القدامي فلا علاقة لكم بعلى ولا بالاسلام اصلا قلت لك انتم تكذبون احاديث صحيحة ولاتلتزمون بها ولا بالايات المحكمه وتذهبون للبغي والفتن فلمذا تاحذون البعض وتتركون البعض وفالمهم هنا في قول عمار تقتله الفئة الباغية اين الفئة الباغية ياهل الفتن من تسببت فى الفتنة الكبرى فى قتل عمر ثم عثمان وذهبت مع علي رضى الله عنه للقتال في الشام لااهل الشام خرجوا منها بغيا وان بغي معاويه في بقائه فى الحكم ولم يسلم الامر لعلي ورغم انه لم يعترض على ان يكون علي الخليفة الراشد الرابع مشترطا ان يحكم علي رضة الله عنه عن البوغاة القتلة لعثمان او ان يسلمهم له ولكن سئدنا على كان له اجتهاده ايظا الذي قد يكون فيه اخطاء فلو سلم البوغات لمعاوي او حاكمهم لاقيمت الحجة على معاوي فاما ان يقبل معاوية ويسلم الحكم لعلي كما اعلن والا سيثبت عليه ولوحده ومن معه ورغم خطاء علي رضى الله عنه فى حمايته للبوغاة وذهابه ليقاتل اهل الشام لم يصنفه احد انه من البوغات لانه وعد ان يحاكم البوغات بعد استقرار الامر ولم يصنف احد ان معاوي من البوغات والذي فتحت علي يديه اوسع الفتوحات بما يفوق كل الفتوحات فى المساحة مما سبقه جميعا والكل يعرف ان البوغات هم قتلة عثمان وحتى علي رضى الله عنه يعترف بذلك وهم فى معظمهم راس البوغات عن علي فيما بعد لما خرجوا عنه وقتلوه غيلة
واذ كنت تصف معاوية بالباغي فمذا تقول فيمن اثاروا الفتنة وقتلوا عثمان ومذا تقول فى الحسن لما علم بغدكم وفتنكم فصالح معاوية وراى ان معاوية الافضل في الحكم فسلم له الحكم بعد ستة اشهر من الخلافة فهل الحسن باغي ايضا .
ان قتلة عثمانهم راس الفتنة واشد البوغات وهم في صف علي اشد بغيا واشد غدرا لحد انهم غدروا حتى بعلي رضى الله عنه فالبوغات فى الاصل هم القتله لعثمان ممن كانوا في صف علي وقد تبراء منهم ومن بغيهم
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات
من ذهب للطرف الثاني ليقاتل ورفظت شروط الصلح ....؟ ومع ذلك نحن نجزم ببرائة علي ومن معه باستثناء اعداء الخلفاء الراشدين وقتلة عمر ثم عثمان ثم علي ثم الهتك بالحسن ثم الدفع كيدا بالحسين والمشاركة الرئسية في قتله ااحد غيركم يابوغاة الطعن والقتل والفتن حتى من سيءدنا على والحسن والحسين وبفية علماء ال البيت تبراؤ من بغيكم وغدركم وك>بكم وطعنكم انتم اتباع ابن سباء واتباع المجوس لاعلاقة لكم بال البيت ولا بالاسلام ابدا الا للكيد به احد
اشد منكم بغيا لالالاابدا واباع لهواكم واصراركم على الك>ب والفتن واباع الهوي{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ }الجاثية23
{خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ }البقرة7
انتم ببغيكم افسدتم كل شي وحتى تجرؤن على اللله بالكذب يوم العرض الذى فيه حتى ابليس يخشع ويعترف الا انتم فدينكم مبتى على البغي والكذب فكذلك امام الله يوم الحساب ولااحد غيركم من شدة الكذب يختم الله على افواهكم السفيه وينطق الله جوارحكم {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }يس65
اما نحن فقد عرفنا من بقية الايات والاحاديث الشريفه واقوال علي والحسن والحسين من هم البوغات سوى ما ورد في الحديث او الايات فوالله ليس الا قتلة عمر وعثمان وعلي والمتهكين بالحسن وقتلة الحسين وذراريهم في الجينات او في مدرسة البغي انتم يا تلاميذ ابن سباء والمجوس
واما علي ومعاويه فلا نقل فيما الا غيرا ومااخلف فيهما من امر فامررهم عند الله ولانبغي الفتنة

ثم ياعيال ابن سباء وال المجوس فاذ كنتم حقا تبغون الحق بالحق لاتبغون الفتنة والطعن بالكذب والتدليس فاقبلوا التحدي واثبتوا انكم اتباع علي وال بيت الرسول ولستم اتباع البوغات وابن سباء والمجوس لمذا عجزتم عن قبول التحدي و واثبات ان مايقوله الرجيم الخميني وطقوسكم الشيطانيه والطعنم في القران وفي تبليغ الرسالة والطعن في شرف وعرض الرسول والطعن في الصحابة كان عمل علي وال البيت لمذا عجزتم عن الاجابه لانها الاجابة غير صعبة لكنها تفظحكم وستثبت انكم اتباع الطوغات قتلة عمر وعثمان وعلي والحسين واتابع ابن سباء وال المجوس ولاعلاقة لكم بالاسلام ولا بال البيت
انتهي
يرفع لحين الاجابة منكم ولن تستطيعوا الاجابة رغم سهولتها لانها ستفظح شركم وغدركم وبغيكم هل تثبوا تاكيدا ان ماتفعلونه من قطوس واقوال الخميني كل ذلك تبعا وعملا من اعمال علي ولال البيت رضي الله عنهم

الزميل
كلامك خرابيط و شتم و سب فقط
الفئه الباغيه و امامها الداعي الى النار حددها الرسول صل الله عليه واله ( تقتل عمار الفئه الباغيه يدعوهم الى الجنه و يدعونه الى النار )
فالفئه التي قتلت عمار و امامها هم الداعون الى النار
اما عن قتله عثمان فأنظر ماذا يقول و يعترف شيخك ابن تيميه في منهاج السنه
ومما يبين ذلك أن معاوية قد أجمع الناس عليه بعد موت علي وصار أميرا على جميع المسلمين ومع هذا فلم يقتل قتلة عثمان الذين كانوا قد بقوا بل روى عنه أنه لما قدم المدينة حاجا فسمع الصوت في دار عثمان يا أمير المؤمنيناه يا أمير المؤمنيناه فقال ما هذا قالوا بنت عثمان تندب عثمان فصرف الناس ثم ذهب إليهم فقال يا ابنة عم إن الناس قد بذلوا لنا الطاعة على كره وبذلنا لهم حلما على غيظ فإن رددنا حلمنا ردوا طاعتهم ولأن تكوني بنت أمير المؤمنين خير من أن تكوني واحدة من عرض الناس فلا أسمعنك بعد اليوم ذكرت عثمان فمعاوية رضي الله عنه الذي يقول المنتصر له إنه كان مصيبا في قتال علي لأنه كان طالبا لقتل قتلة عثمان لما تمكن وأجمع الناس عليه لم يقتل قتلة عثمان فإن كان قتلهم واجبا وهو مقدور له كان فعله بدون قتال المسلمين أولى من أن يقاتل عليا وأصحابه لأجل ذلك ولو قتل معاوية قتلة عثمان لم يقع من الفتنة أكثر مما وقع ليالي صفين وإن كان معاوية معذورا في كونه لم يقتل قتلة عثمان إما لعجزه عن ذلك أو لما يفضى إليه ذلم من الفتنة وتفريق الكلمة وضعف سلطانه فعلى أولى أن يكون معذورا أكثر من معاوية إذ كانت الفتنة وتفريق الكلمة وضعف سلطانه بقتل القتلة لو سعى في ذلك أشد ومن قال إن قتل الخلق الكثير الذين قتلوا بينه وبين علي كان صوابا منه لأجل قتل قتلة عثمان فقتل ما هو دون ذلك لأجل قتل قتلة عثمان أولى أن يكون صوابا وهو لم يفعل ذلك لما تولى ولم يقتل قتلة عثمانمعاويه لم يقتل قتله عثمان و لكن قام بعد ذلك بقتل شيعه امير المؤمنين عليه السلام و محبيه امثال حجر ابن عدي
الرسول صل الله عليه واله لم يكذب حين اعلنها مدويه
معاويه أمام يدعو الى النار
و ان كذبتموة و اتبعتوا معاويه و ترضيتم عن ائمه يدعون الى النار و مدحتموهم

[محمدع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب الحجه

الزميل
كلامك خرابيط و شتم و سب فقط
الفئه الباغيه و امامها الداعي الى النار حددها الرسول صل الله عليه واله ( تقتل عمار الفئه الباغيه يدعوهم الى الجنه و يدعونه الى النار )
فالفئه التي قتلت عمار و امامها هم الداعون الى النار
اما عن قتله عثمان فأنظر ماذا يقول و يعترف شيخك ابن تيميه في منهاج السنه
ومما يبين ذلك أن معاوية قد أجمع الناس عليه بعد موت علي وصار أميرا على جميع المسلمين ومع هذا فلم يقتل قتلة عثمان الذين كانوا قد بقوا بل روى عنه أنه لما قدم المدينة حاجا فسمع الصوت في دار عثمان يا أمير المؤمنيناه يا أمير المؤمنيناه فقال ما هذا قالوا بنت عثمان تندب عثمان فصرف الناس ثم ذهب إليهم فقال يا ابنة عم إن الناس قد بذلوا لنا الطاعة على كره وبذلنا لهم حلما على غيظ فإن رددنا حلمنا ردوا طاعتهم ولأن تكوني بنت أمير المؤمنين خير من أن تكوني واحدة من عرض الناس فلا أسمعنك بعد اليوم ذكرت عثمان فمعاوية رضي الله عنه الذي يقول المنتصر له إنه كان مصيبا في قتال علي لأنه كان طالبا لقتل قتلة عثمان لما تمكن وأجمع الناس عليه لم يقتل قتلة عثمان فإن كان قتلهم واجبا وهو مقدور له كان فعله بدون قتال المسلمين أولى من أن يقاتل عليا وأصحابه لأجل ذلك ولو قتل معاوية قتلة عثمان لم يقع من الفتنة أكثر مما وقع ليالي صفين وإن كان معاوية معذورا في كونه لم يقتل قتلة عثمان إما لعجزه عن ذلك أو لما يفضى إليه ذلم من الفتنة وتفريق الكلمة وضعف سلطانه فعلى أولى أن يكون معذورا أكثر من معاوية إذ كانت الفتنة وتفريق الكلمة وضعف سلطانه بقتل القتلة لو سعى في ذلك أشد ومن قال إن قتل الخلق الكثير الذين قتلوا بينه وبين علي كان صوابا منه لأجل قتل قتلة عثمان فقتل ما هو دون ذلك لأجل قتل قتلة عثمان أولى أن يكون صوابا وهو لم يفعل ذلك لما تولى ولم يقتل قتلة عثمانمعاويه لم يقتل قتله عثمان و لكن قام بعد ذلك بقتل شيعه امير المؤمنين عليه السلام و محبيه امثال حجر ابن عدي
الرسول صل الله عليه واله لم يكذب حين اعلنها مدويه
معاويه أمام يدعو الى النار
و ان كذبتموة و اتبعتوا معاويه و ترضيتم عن ائمه يدعون الى النار و مدحتموهم

اهههه انتم قدحتم في القران وقدحتم فى اداء رسول الله وفي امانته في التبليغ وطعنتم في اصحابه فلامعنى لتهريجك ضدى الا كما كلب مسعور ينبح على طائره ثم ان رودودك المراوغة وعدم قبول التحدي الذى طرحته ضدكم و هربت عن قبول التحدي يثبت من هو المخربط المهرج المكابر الذي معتقده باطل وبل اشر الاعتقاد من اصحاب كل الملل ضد الاسلام
لانريد تهريج ونبح كلاب مسعوره ان كنتم ممن يعتقد نفسه مسلما يؤمن بالله وبرسالة الاسلام وخاتمها وكمالها وحسن تبليغها بامانه تامه وبما في القران والسنه بدون اقصاء لمحكم الايات وبدون قبول المتشابه فقط دون المحكّم هو خبيث كافر زنديق يقصد باية حال الطعن في الاسلام كان مكائن كان ويظهر جليا ذلك الطعن والحقد من شيعة اتباع ابن سباءاليهودي الماسوني وتلاميذه المجوس قصد الطعن في الدين من خلال الطعن في صدق القران و الطعن في امانة الرسول وفى الكذب عن ال البيت والطعن في الصحابه .
هل عدؤ مثلكم في مستوى المكيدة والطعن في الاسلام والاصرار لهدم الدين والله لالالا ولاحتى الصهيونية ولاحتى يهود اصفهان ولاالماسونية والاالملحدين بقدر شرحقد نفوسكم الباغية المريضه ولابقدرطعنكم وكذبكم واصراركم لهدم الاسلام
اين الاجوبه عما ذكرته لك سابقا من اقوال المجوسي الباغي الخميني اليس زعيمكم وامام دينكم المجوسي وان عجزت عن قبول التحدي في هذه الاسئلة فلا مجال لمواصلة الرد على تهريجكم فانتم لاتبحثون عن الحقيقه ابدا


ياكلاب المجوس هل بزعمكم الغادر السفيه في حب ال البيت انتم تنازعوننا في حب علي وال البيت خسيتم فانتم ابعد الملل عن ال البيت واشر واغدر الملل لال البيت قديما وحديثا كما جاء في حديث فتنة السراء راجع الحديث صحيح ومتواتر

ولعلمك انى اذكرك بكل مشاركة لي سابقه بالتحدي الاظافي تحفيزا لك حتى تكف التهريج والماكبره ان كان لكم حتى ذرة ايمان بالقران وصحيح السنه وبامانة رسولنا وتمام حسن تبليغه

وبدون اخذ المتشابه وظرب به مكم الايات واسقاطها طعنا المحكم بالمتشابه خسيم

وتركم المحكم الذى يبنى عليه اصل الدليل اذ كان في الامر التباس عند البعض
ثم انكم لاتعترفون بصحيح الحديث الذى يذكر فضائل الصحابة تجعلونه في المزبله وكذلك الايات المحكمات في الترضى عن الصحابه ولزوم اتباعهم باحسان حتى يصح ثبوتكم على ملة الاسلام التى كان عليه الصحابة وال البيت التى اخذوهما من الرسول بما عصمه الله في كلامه وفي التيليغ حيث احسن واتم وفي القران ولكن مافيه من متشابه هو فتنة للمجوس وامثالهم من ذوي النفوس المريضه المخادعه المستحوذ عليهم الشيطان .. من اجل ان يمكن المؤمنين من كشف حقيقتكم الخبيثة واظهارها والتحذير من شرها وعميق فتنها وهذا قد ثبت جليا عند تزيل اقوالكم واعتقادكم على حكم الايات المحكمه والاحاديث الشريفة الصحيحه التى لاتناقض فيها مع القران ثم ان الاحاديث الشريفة الاحدث ينسخ ماقبله اذ كان فيهما اختلاف او باب من الشبه يتربصها اعداء الاسلام من مجوس وغيرهم


لمذا يامجوسي وان كنت مظترا ان اخاطبك بما تستحق فوالله رايت ان ؤلمح ولآؤوضح ذمائمكم .. ادب واحتراما للمتابعين
لمذا تنكر المحكمات من القران وبقية صحيح السنة وتستشهدون بالحديث الصحيح المنسوخ او بالظعيف او يالمكذوب او تنسبون كذبكم لتحتجوا به انه من احاديث الرسول او علي وال البيت وهم منكم ومن كذبكم بُرآء

واخيراتزعمون انكم على الحق وعلى اتباع لال البيت

فلمآ حتى عجزتم من استكمال بخبثكم وبتدليسكم ان تدحضوا الحق وزهقتم وباطلكم هزقا اعجزتم به عن مقارعة الحق باية طؤيقة باطله فالتجيتم لكتبنا فيما ورد فيها من امانة عليمة يفهم كثيرا من الاحايث المنسوخة بشرح الحديث فما هذا الاصرا والتكبر عن الاعتراف بالحق

وفعلا انه لصعيب جدا على المكابرين والممتهنين النفاق الاكبر والغدروالكذب المخفي بالتقيه تلاميذ ابن سباء الماسوني شيع ال المجوس لم ولن يقولوا الحق ولن يعترفوا به ابدا لان الكذب عميق في ذهنية وفي تركيب جينتاكل خبيث متكبر سفيه مجوسي لذلك ايظا عجزوا عن قبول التحدي عما طرحته لهم من عقيدة زعيمهم الخميني ان يثبتوا انها من عقيدة ال بيت الرسول وليس من عقيدة ابن سباء ولامن عقيدة شيعة ال المجوس التحدي القاصم لظهرهم لم ولن يستطيعوا ان يواجهوه ابدا ابدا لانهم ليسوا من اتباع ال بيت الرسول في شياء
رضي الله عن علي وعمار وعثمان ولعنة الله عمن ابى ولعنة الله عمن يبغي الفتن ولعن الله من يتقمص حب الال والاسلام تقيتا وكيدا وفتنا وسعي لها سعيا وعنادا واستكبرا وغيا

اذا دافع عن الخميني واترك امر ال البيت والصحابة فهم ليسوا منكم ولاانتم منهم لاجنيا ولا عقائديا وانتم معصومين عن الحق والال والاصحاب فهم جميعا غير معصومين ولكن ثبت من القران والسنه ان فضل ادناهم على من هو خيرنا في اية عصركما الفرق بين جبل احد من تمر او غداء فمد طعام من الصحابة مثل جبل احد ومد من طعام منا هو مد بمثل ضخرة من جبل احد ملء مد يد

لن اجد من شيعة المجوس الا البحث عن المتشابه لايقاع به الطعن في الاسلام واتمام بليغ فتنتهم لتدمير الاسلام فينزلون بعض الاحاديث والايات المتشابه والتى نزلت في منافين يستعملون التقية وهم نوات التشيع اصحاب مسجد ظرار واصحاب الافك نزلت فييهم ايات تبين نفاقهم فعممها شيعة المجوس ضد كل الصحابه وهذا بحد ذاته طعنا كبيرا راسا في الرسول والاسلام وكان الرسول كان يتبعه الصحابة خوفا من دكتاتورته وشره فلما مات فرح اصحابه بتخليصهم من الدكتاتوريه وخلعوا الاسلام هذا هو التفسيرالصحيح لمقولة شيعة المجوس بكفر الصحابه والحديث بادلته يطول لكن العاقل كان يكفيه المشاركات وصحيح السنة التى تتفق مع محكم الايات
[و ان كذبتموة و اتبعتوا معاويه و ترضيتم عن ائمه يدعون الى النار و مدحتموهم]
لعنة الله على ائمة النار ابن سباء والمجوس واذيالهم من ساير على المجوس وغيرهم ليوم القيامه
ياسفيه قلنا لك مرار متحديا اثبت ان علي كان يرى. ان الحديث يخص معاويه وقد عجزتم كعادتكم الستم بزعمكم اتباع لعلي وعلي فعلا على الحق وانتم ضده تتقمصونه كيدا وغدرا كما فعلتم بابنه الحسين وعلى افتراض انكم اتباع علي وال البيت ..
الستم مجبورين جبرا باثبات مايثبت عن علي فيما قاله الخميني وعجزتم ان تردوا التحدي واثبات عن علي بان الحديث المذكور كان يفهم منه قصدا ضد معاويه لالالالالن تجدوا ياسفهاء الاحلام وسفهاء العقيده
[و ان كذبتموة و اتبعتوا معاويه و ترضيتم عن ائمه يدعون الى النار و مدحتموهم]
ثم انت ياسفيه اخذ بكم التدليس والكذب حتى وقعت في الفخ الذي احكتّه ضد معاويه وضد اهل الاسلام
تزعم ان الحديث خاصا ضد معاويه ومعاويه من ائمة النار
اذا هل تجاوب ياسفيه وتقول لي اين وظعتم الحسن رضى الله عنه وبرائه منكم اليس هو من قال رسولنا تصتلح عليه فرقتان مسلمتان ولم يقل فرقة كافرة في النار واخرى مسلمه
اليس الحسن عندكم معصوم فكيف يبايع معاويه وهو امام النارلانه بايع امام اللنارويدعوا لها بزعم كذبكم وبغيكم اين عقولكم يابهائم المجوس ...اعتقد ان محدثكم المعتبر يعفور حمار الرسول الذي تاخذون منه جانب هام من دينكم هو اوعي عقلا منكم..؟ وبتقديركم انتم...اليس كذلك


[معاويه لم يقتل قتله عثمان ولكن قام بعد ذلك بقتل شيعه امير المؤمنين عليه السلام ومحبيه امثال حجرابن عدي
اههههه يخبثاء كذابون سفهاء مارقين ان الاحسان من معاوية عن قتل البوغاة ليست مسبة بل من فضائل معاويه يا شيعة المجوس لان معاويه باتفاقه مع الحسن اشترط الحسن الكف عن ملاحقة أي من كان بتعريفنا السياسي الحار عفؤ تشريعي عام هذا شرط الحسين ليسلم الحكم والبيعة لمعاوي لتتوجه الامة للفتوحات والتقدم وقتل الفتنه وهذا ما حصل ولذلك العهد الذ راعه معاوية للحسين واوفي به هو احترام للحسن وسعيا منه لانهاء الفتنة فكان ذلك ما حصل واصتلح الفرقان بحكمة الحسن ثم بحكمة معاويه والافضل في ذلك الحسن هل الحسن ايضا من دعاة النار كما زعمتم ياسفله ضد معاوي وافتريتم على رسول الله لتنسبوا له ان الحديث موجه لمعاويه من ائمة النار
الرسول صل الله عليه واله لم يكذب حين اعلنها مدويه
معاويه أمام يدعو الى النار]
خزاكم الله ان رسول الله اعلنها مدوية ان الحسن يصتلح به فريقان من المسلمين ويجتمع الله الامه بفضله يابوغاة يادعاة السعير مكمن ابليس والمجوس و مقرهم الخالد وفي الدنيا المجوس يسرجون النار ويسجدون لها تعبدا لابليس هل تنكر وشعائرهم الشيطانيه لهذه اللحظة بعد ان اخمدها عمر لقرون ولذلك هم اشد اعداء معاويه لانه فتح بلدان ماوراء البحار بمالم تجتمع جميع الفتوحات في مساحتها بمثل ما فتح في عهد معاويه بعد ان خمد الحسن ومعاوية شر البوغاة من اتباع ابن سباء والمجوس وهم ايضا يرون عمر ايضا من اشر الاعداء لانه افسد عبادتهم لابليس واخمد ناركم لعدة قرون يادعاة السعير اين عقولكم فقد افرغها ائمة النار المجوسيه من محتواها واصبحتم كالانعام بل اضل من الانعام
الحسن ومعاوي فيّمّا مكانا فهما معا ان كانا دوعاة نار بزعمكم الخبيث او دعاة خير واصتلاح كما قال رسول الله مدويه
يتبع

[محمدع]

معاويه لم يقتل قتله عثمان و لكن قام بعد ذلك بقتل شيعه امير المؤمنين عليه السلام و محبيه امثال حجر ابن عدي]
ان مازعمتموه مسبتا ضد معاوي كان مفخرتا له وللحسن وبتاويلكم في معاوي قد كان ذلك مسبتا منكم للحسن ولمذا يصالح الحسن من يدعوا للنارطوعا ويسلمه الحكم

فقد ثبت ان الحسن ومعاويه اتفقا على الصلح قام اثرها معاوية بمراسة الى الحسن سجلا قد ختم به معاوية في اسفله اكتب ما تريد فهو لك
المجلد الخامس - مصنف عبد الرزاق صفحه 462
فكتب الحسن شروطه
من اجل حقن دماء المسلمين وأراد الإصلاح وتوحيد كلمة المسلمين من جديد بعد أن تفرّقوا من بعد مقتل عثمان.

وليتوجهوا للبناء والفتوحات التي توقفت في مدة الفتنة وبفضل الله فيما توصل لهالحسن مع معاويه من الصلح وجمع الامه وصلت الفتوحات في عهد معاويه اوجهها فاقت جميع الفتوحات اتساعا الى ماوراء البحار،
.
ثم ان الذي اظاف زيادة في رغبة الحسن للصلح كان نفاق و تخاذل أهل الكوفة الذين لا أمان لهم ولاعهد. فقد غدروا به كما غدروا من قبل بأبيه
وكان مما اشترطه الحسن رضى الله عنه الاّ تراق دماء المسلمين بمعنينا الحاضر عفؤ تشرعي عام فوافق معاوية رضى الله عنه على ذلك فكان عهد معاوي للحسن مانعا من ان يحاكم القتلة وغيرهم مما شاركوا في الفتنه قصد القضى على امتداد اسبابها

وقد ثبت عن علي – رضي الله عنه انه رأى أن درء المفسدة مقدم على جلب المنفعة وكان يرى أن المصلحة تقتضي تأخير القصاص لا تركه بالكلية ،كما فعل النبي – صلى الله عليه وسلم – في حادثة الإفك ،لما لم يقم النبي – صلى الله عليه وسلم – الحد على عبد الله بن أبي بن سلول ، لأنه رأى أن جلده أعظم من مفسدة تركه .

ولأن عليا رضى الله عنه لم يكن ابدا موافق عمل الفئة الباغية وحاول صدها بكل السبل حمايتا لعثمان وبعد عمل البواغات جريمتهم كان يصعب على علي أن يقتل قتلة عثمان او يسلمهم لمعاويه لأنهم كانوا من قبائل متعدده ذات قوة ومنعه، والأمن لم يكن قد استتب بعد وكذلك الفتنه كانت فى اشدها وبعد ان تستقر الامور وتمد الفتنة كان علي عازما على محاكمة قتلة عثمان
فلما وصل الأمر إلى معاوية لم يقتل قتلة عثمان للسبب قبوله شرط الحسن فى صلحه مع معاويه رضى الله عنهما وايضا لأنه اصبح معاوي فى محل يجعله مامورا بالموازنة بين المصالح والمفاسد فاصبح يرى ايضا راى علي رضى الله عنه هو الصواب فى هذه المسالة

نعم معاوية أرسل من قتل بعض قتلة عثمان رضى الله عنه بعدما بداء اهل الشقاق والنفاق في الكوفه ينشطون من جديد لاحداث فتنه وتاجيجها وجد معاوي الفرصة متاحة للقضاء على قتلة عثمان وبعض ممن شاركوا فى الاستعداد لاثارة الفتنه من جديد ومحاولة تاجيجها وفعلا نجحوا بعد وفات معاويه في فتنتهم وتوقف الفتح وينحصر الاسلام من جداول فتنة اهل الكوفه من باقى البوغات من الخوارج والمبتدعين وليدمرالاسلام ذاتيا بالفتنه فسارعوا للغدر والكيد لاستدراج الحسن بسؤ قصد لحتفه وشاركوا فعليا في الجريمة ولولا غدرهم واستدراجهم قصدا للحسين ومشاركتهم فى القتل مكان للحسين ان يصبه سؤ لو اخذ بنصيحة من كان من الصحابة في المدينه وفي مكه .
نعم نجح المجرمون واغلبهم من اصل مجوسي في استدراج الحسين لحتفه ليكون ؤقود فتنتهم التى لليوم تتأجج بقيادة شيعة التشيع السبائئ الماسوني المجوسي

[صاحب الحجه]

[B][عن عِكرِمَةَ : قال لي ابنُ عباسٍ ولابنِه عليٍّ : انطَلِقا إلى أبي سعيدٍ، فاسمَعا من حديثِه، فانطلَقْنا، فإذا هو في حائطٍ يُصلِحُه، فأخَذ رِداءَه فاحتَبى، ثم أنشَأ يحدِّثُنا، حتى أتى ذِكرُ بِناءِ المسجدِ، فقال : كنا نحمِلُ لَبِنَةً لَبِنَةً، وعمَّارٌ لَبِنَتَينِ لَبِنَتَينِ، فرآه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فيَنفُضُ الترابَ عنه، ويقولُ : وَيحَ عمَّارٍ، تقتُلُه الفئةُ الباغيةُ، يدعوهم إلى الجنةِ، ويدعونَه إلى النارِ . قال : يقولُ عمَّارٌ : أعوذُ باللهِ من الفتنِ .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 447
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ائتيا أبا سعيدٍ فاسمعا من حديثِهِ ، فأتيناهُ وهو وأخوهُ في حائطٍ لهما يسقيانِهِ ، فلمَّا رآنا جاء فاحتبى وجلس ، فقال : كُنَّا ننقُلُ لَبِنَ المسجدِ لَبِنَةً لَبِنَةً ، وكان عمارٌ ينقُلُ لبنتيْنِ لبنتيْنِ ، فمرَّ بهِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ومسح عن رأسِهِ الغبارَ ، وقال : ( ويحُ عمارٍ ، تقتلُهُ الفئةُ الباغيةُ ، عمارٌ يدعوهم إلى اللهِ ، ويدعونَهُ إلى النارِ ) .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2812
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
من كان امام الفئه الباغيه الداعيه الى النار
لقد كان معاويه ابن ابي سفيان
( وجعلناهم ائمه يدعون الى النار )
الرسول صل الله عليه واله لم يكذب حين اعلنها مدويه
معاويه أمام يدعو الى النار /B]
و لم ترد الا بالسب و الشتم و هي حيله العاجز و خرابيط تناقض بها نفسك
فمعاويه لم يعرف انه لا يستطيع قتال قتله عثمان الا بعد قتال امير المؤمنين عليه السلام و من حربه حرب لله تعالى و لرسوله
اما عن الخميني او الامام الحسن المجتبى عليه السلام
فافتح بهم موضوع خاص و سنرد عليك و نتبت لك بالشواهد
ان الرسول صل الله عليه واله هو الصادق المصدق في قوله مدويه
معاويه أمام يدعو الى النار و يقود اتباعه اليها

[محمدع]

خلاص هات برهانكم ان كنتم صاديقيم يازنادقه ياعتل يازنيم صدق الله في توصيفكم واشباهكم من الكفر الغبثاء بالتل الزنيم وقد لعنكم في القران لان دينكم يعتمد في اصله على الذب والتدليس والغش.....
يااذيال المجوس ياعتل يازنيم ان علي رضى الله عنه والحسن والحسين وكل الصحابة لم يفهموا ما فهمتوه انتم يازنادقه ابن سباء الماسوني واذيال المجوس وتسرون على ان الحديث موجه ضد معاويه وحتى ان احتجاجكم متهمين الحسن انه من اتباع اهل النار لعنكم الله من كفره حاقيدن ثم انه اصلا فى قواعد العلمية والمنطق لايحق لكم يامجوس ان تحتجوا باية حديث صحيح او غيرصحيح لايحق لكم الاحتاج به لانكم بهائم لصم بكم لاتعقلون وقلوبكم غلف ثم انكم ترفضون الاحاديث الصحيحة والايات المحكمه الاخرى فيما يخض هذا الموضوع و غيره كحديث قريش والقاعدة الشرعية والعهقليه ترفض اسلوبكم الانتقائ الذى لاقصد منه السعي لفهم الحق فقط السعي بكل وسيلة وبكل تكبر وعناد الطعن فى الاسلام من خلال الطعن في رموزه والتدليس والكذب عنهم
وساؤسايرك لابعد حد يازنديق على افتراض ان الحديث الصحيح قد كان موجه ضد معاويه وهكذا فهمه اصحاب رسول الله منثل علي والعباس والحسن والحسين وغيرهم
وعلى هذا الافتراض مسايرتا لك لمزيدا من كشف زندقتك وفتنك
بادعائك ان الحديث خاصا لمعاويه ومن معه متقولا على رسول الله رغم ان اصحابه من الال والاصحاب لم يتجراؤن ماتجريتم به في الكذب وانتقاء الاحاديث طلبا للطعن في الاسلام فمذا تقول في الحسن الذى اتبع معاوية واعلن له الطاعة وصالحه هل هو معصوم وهل هو في النار على قاعدة زندقتكم اذا فالحسن عندكم من دعاة النار الذى اصتلحت علي يديه الامه لانه صالح معاويه الداعي للنار طواعيه وصار في ركبهلعنكم الله يا انجس واكفر واحقد واكذب من وطي الارض ياحجة دعوة المجوس عباد الشيطان

ومذا تقول ايظا فيمن قدح في دعوة الرسول وفي امانته وفى عدم توفيقه في التبليغ لمذا لم تجب عن ذلك التحدي طبعا لن الاجابة ستكشفكم امام المتابعين وتفظح خستكم وكذبكم ولانكم تترضون على الرجيم القذر الملعون الخميني وامثاله ممن يقرون مجاء فى كتب الخميني وغيره وتحديتكم فى صفحة واحدة مختصره فيها اقوال من اصل عقيدتكم ذكرها الرجيم الخميني ان تثبوا ذلك هو دين الاسلام دين دين علي وال البيت فخسيتم وخرصتم عجزا عن الجواب وقبول التحدي لثبتوا ان مقاله الخميني هومن اصل دين الاسلام ومن اصل اتباع على وال بيت رسول لكنكم انتم اتباع ال بيت المجوس عجزتم عن دحض الحق وكذلك دوما
وبايجاز لاحجة لكم ولاحق لكم فى اخذ ماتريدون وتتركون مالاتبغون من القران والسنه لان قصدكم الخبيث فقط الطعن في الاسلام ورموزه والقاعدة العلمية ؤجوب الالتزام الرد قبول والرد علي بقية الاحاديث والايات المتعلقة بالموضوع والا لايحق لكم الاحتجاج بالقران ولا بالسنة ولاباقوال ال البيت
في التحدي القائم لتحفيزكم للرد على التحدي ان كان لكم برهان صدق ولو بقدر ذره ان تنظبطوا لماورد من صحيح الاحاديث والايات المحكمه ولما ورد على صحيح ال البيت لا المكذوب عليهم من طرفكم
تجاوب
ان كان بزعمكم الساقط الطاعن فى معاوي انه من اهل النار ومن تبعه فمذا تقول في المعصوم عندكم الحسين رضى الله عنه وعن معاويه حيث تبع ماويه واوداء فتنة دوعاة النار
جاوب على التحدي السابق في اثبات ان اقوال الميني التى اوردتها لكم سابقا من اصل عقيدة الاسلام وال بيت الرسول
اعلم يقنا انكم لن تجدوا الجواب لان الخميني ومن امثاله ومن يتبعونهم هم انجس واخس خلق الله واشد اعداء الاسلام وال بيت الرسول وانهم اكذب الخلق
وانتم تلاميذهم ولن تجدوا مايفيدكم ابدا ابدا من القران في محكمه وفي صحيح السنة واحادديث ال بيت الرسول الصحيحه

[محمدع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب الحجه

الرسول صل الله عليه واله لم يكذب حين اعلنها مدويه
معاويه أمام يدعو الى النار /B]
من كان امام الفئه الباغيه الداعيه الى النار
لقد كان معاويه ابن ابي سفيان
( وجعلناهم ائمه يدعون الى النار )

خزاكم الله وفظح الله كفركم وطعنكم في الاسلام ورموزه قلنا لك هات اية برهان يثبت مازعمته ان معنى الحديث فعلا حيث انزلتموه على معاويه وعجزتم ان تاتوا بنص من رسول الله او من الصحابة او من الال او غيرهم ثبت ان الحديث ائمه يدعون الى الناريخص معاويه تحديدا او من معه اهل انتم اعلم من الصحابة و من الال وغيرهم تحديتك ولم تاتي ولو بنص واحد من الال والاصحاب ثبت ان الحديث يحض معاوية واتباعه
اللهم من فهم الحديث الحديث بفهمكم الخبيث الطاعن في الاسلام كل معتد اثيم كافر زنديق عتل زنيم
ثم ان الاية وان طائفتان ....الايه تؤكد انهما مسلمان ولايعني الباغي انه كافر بل ظالم وهذا مااقره كل المسلمين وعلي وال البيت بان معاوي كان ظالما في عدم تسليم الحكم بعدما اخذ وعد من علي بمحاكمة القتله وتاجيل الحكم على القتلة لحين استقرار الاوضاع فراي علي كان مبررا شرعا لظروف الامة ولحالة الشغب ولانه الحاكم الشرعي وله الحق الطاعه واتخاذ القرار ولو لم يكن حقا هو ولي المؤمنين شرعا وباتفاق الجميع لكان هو الباغي وهومن يدعوا للنار لكن بانه امير المؤمنين الشرعي الرابع كان له حق اذ القرار وعلى الاخرين الطاعة ووطاعة معوية المشروطه والتى اجل علي تحقيق شرطه لحين الاستقرار كان سببا ليكون هو الباغي لانه عصى امير المؤمنين حتى يتم شرطه
والباغي لايعني صراحتا انه كافر يصنف ظالم لاعني انه يدعوا للنار بالظروره وهي تخص القتله راسا ففي الفريقان اكيد شراذم زندقة ودعاة للناريغلمون حقا قدر كثيرا من الصحابة ويعلمون حقا حرمة هدر الدم وزهق الارواح لكنهم فعلوها من الجانبين لاطاعة لعي كالخوارج ولاطاعة لمعاويه كمن تلاعب باعلان العزل المدرج في صيغة اتفاق الصلح
لكنكم هل انتم حقا على منهج الاسلام سوى على منهج علي او معاويه لالالالالاابدا اتحداكم اتحداكم انتم على منهج القتلة واصحاب الافك واصحاب مسجد ظرار وعلى منهج استاذكم ابن سباء واسيادكم المجوس عباد ابليس

[محمدع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب الحجه

[B]
و لم ترد الا بالسب و الشتم و هي حيله العاجز و خرابيط تناقض بها نفسك

الحمد لله تعلم ان كلمة الرافظي او كلمة المجوس معرتا وليس فخرا ونحن لانرى احترام الصحابة ليس معرتا بل فخرا كما كلمة الواهبيه
اما العجز والخربطه فللقاري والمتابع نترك له ليحكم من يخربط ولحد العجز
والسب والشتم قد ورد في امثالكم عبارات اشد في القران من عبارات الزندقه فعليك ان تعي مايكتبه اخوان المجوس في منتدباتهم كمنتدى الحسين وغيره لا وبل حتى في كتبكم ومحاضرات مراجعكم الزنادقه لاضد اهل الاسلام فقط بل حتى فيما بينكم

هذا احد كبرائكم يسب ويلعن كبرائكم ويزندقهم ويكفرهم ويلعنهم لسنا نحن فقط من يزندق ويلعن الخميني وامثاله وهناك قواميس شنيعة منكم ضد الرسول وضد الصحابةاهل السنه
[align=center][/align]http://www.youtube.com/watch?v=kQko6vZs3UY
[align=center]
وهذا سب وطحن في اهل السنة من الرجال والنساء وهناك اشرطة لمراجعكم الملاعنه لهم مايذهل فيه العقل البشري من السب واللعن والطعن في اهل السنه وانت بعجزك تتهمنى بالسب والشتم وتقول وسيلة المخربط العاجز فمذا تقول[/align]

http://https://www.youtube.com/watch?v=MoRPnt-TyEY


انت اكثر مجوسيه من هذا بكذبك وقولك معاويه أمام يدعو الى النار
و تقول اعنا انكم ترضيتم عن ائمه يدعون الى النار و مدحتموهم
استمع للاعتراف هذا من اسيادك ومن كبير مراجعكم فمن يترضى عن ائمة النار


http://http://www.youtube.com/watch?...feature=relmfu

[صاحب الحجه]

الزميل
لماذا عندما نسخت مشاركتي لم تنسخ الديتين الصحيحين الموجودين في البخاري
لأنهم واضحان يقولان ان من قتل عمار ابن ياسر الفئه الباغيه الداعيه الى النار
و الذي قتل عمار ابن ياسر هي الفئه التي أمامها معاويه
فمعاويه أمام يدعو الى النار و يقود اتباعه و محبيه و من ترضى عليه و امتدحه الى جهنم و بئس المصير
هذا كلام الرسول صل الله عليه واله الواضح و البين و الذي ضربتم به عرض الحائط و اتبعتم معاويه الامام الداعي الى جهنم
و لن اسمح لك بالخروج عن الموضوع و ان اردت التحدث عن الامام الحسن المجتبى عليه السلام فافتح موضوع اخر
او عن الخميني
اما هنا فموضوعنا
( وجعلناهم ائمه يدعون الى النار ) و اكبر تصديق لهذة الايه هو معاويه ابن ابي سفيان
بحسب الحديث الصحيح