أنصار السنة  
جديد المواضيع



للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 محاسب قانوني   Online quran classes for kids 
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك


العودة   أنصار السنة > القسم العام > حوارات عامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2010-10-03, 04:54 AM
طالب عفو ربي طالب عفو ربي غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-28
المشاركات: 716
افتراضي قالوا عن القرآن

قالوا عن القرآن


كثيرًا ما نقرأ مقولات وشهادات للغربيين والشرقيين، من غير المسلمين، تمثل آراء واتجاهات إيجابية نحو القرآن الكريم والإسلام ككل؛ رغم ما ندركه من رفض للإسلام ومعاداة للمسلمين بل وحتى غزو للبلاد الإسلامية ومحاولات متكررة لتغييرها ومحو هويتها الدينية - وعزلها عن القرآن الكريم تحديدًا - انطلاقًا من تنظيرات نفس أولئك الذين أطلقوا وصرحوا بتلك المقولات والآراء الإيجابية(!)؛ وعليه يفترض أن نكون حذرين عند قراءة وتداول نصوص كتلك؛ ولعل السبيل الأمثل في هذا الشأن هو البحث العلمي الرصين الذي يطال الأحوال النفسية والاجتماعية والعلمية والتاريخية والسياسية وغيرها مما يحيط بالقائلين والمصرحين؛ كما يجب قراءة تلك الأقوال والآراء في سياقها الأصلي من مصادرها الأصلية وبلغتها الأم؛ فالترجمة الركيكة والابتسار والعزل قد تذهب بالنصوص إلى غير مقصدها وغايتها، مسببة شيئا من الحرج واللبس والنتائج غير المرغوبة للناقل والمنقول إليه.

القرآن الكريم كلام الله تعالى، وهذا كاف تمامًا لأن يكون منزهًا ومبرءا عن أي نقص، وأن يكون كتاب هداية للمؤمنين بالله وباليوم الآخر، علاوة على أن يكون متحديًا للجن والإنس أن يأتوا بآية منه. وكثير من الأدبيات التي انصبت على القرآن الكريم تفسيرًا وبحثًا ودراسة، في الحقل الذي عرف بعلوم القرآن الكريم، تختصر تلك الخصائص وتعرف الكتاب العزيز بتعريف جامع مانع إلى حد بعيد، وهو قولهم أن القرآن الكريم «كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته، المتحدى بأقصر سورة منه»؛ وعليه فالقدسية والتعبد والإعجاز جوانب ثلاثة للقرآن الكريم لا يمكن فصل أحدها عن الجانبين الآخرين.
بين غير المؤمن والمؤمن والمسلم
بالنسبة لغير المؤمنين بالله وباليوم الآخر، خصوصًا إذا كانوا ناطقين باللغة العربية، يمثل القرآن الكريم هاجسًا ملحًا متى ما طرق القرآن أسماعهم حول الحقيقة والمصير والمآل والغاية من الوجود، فللقرآن الكريم جرس فريد يجتذب الأسماع رغمًا عنها، وله أسلوب رباني ينفذ إلى الأفئدة بلا حواجز، وله منطق يخلب العقول راضية قانعة.
وبالنسبة للمؤمن بالله تعالى وباليوم الآخر، ففي القرآن الكريم توازن منطقي رائع بين ذكر الدنيا وذكر الآخرة، وذكر الجنة والنار، والحق والباطل، والعقائد والأحكام، والأمم السابقة والأحداث اللاحقة.
وهو بالنسبة للمسلم كتاب هداية وعبادة ودستور حياة رباني يبني الشخصية الإنسانية المسلمة السوية، إذ يعزيها حين نزول البأس والحزن والهم، ويكبح جماحها عن البطر والكبر والفخر عند حصول الخير وما يتمناه الإنسان؛ فالحياة الدنيا ليست إلا مزيجا من الأفراح والأتراح، والآمال والآلام، والمنح والمحن؛ والقرآن الكريم يراعي ذلك على نحو ثابت مازال مدار بحث الدارسين على مر السنين.
شهادات مباشرة مع مفارقة
أما بالنسبة لغير المسلمين من معتنقي الأديان الأخرى، خصوصًا الناطقين بغير اللغة العربية، فالنظرة إلى القرآن الكريم ليست من زاوية واحدة وإنما هناك عدة مناظير؛ لعل منها:
- أشخاص لا يعلمون شيئًا عن القرآن الكريم، وربما لا يعلمون شيئا عن الإسلام ككل.
- أشخاص تصلهم صورة مشوهة ومغلوطة – بقصد أو بغير قصد- عن القرآن الكريم والنبي محمد صلى الله عليه وسلم، والإسلام والمسلمين عمومًا.
- أشخاص عاديون يعلمون أن الإسلام دين سماوي عظيم، وأن نبيه هو محمد صلى الله عليه وسلم، وأن القرآن الكريم هو الكتاب المقدس لدى المسلمين؛ كالتوراة في اليهودية والإنجيل في المسيحية؛ لكنهم لم يقرؤوا القرآن الكريم.
- أشخاص احترفوا البحث والدراسة واشتغلوا بالثقافة، وتعرفوا على القرآن الكريم عن كثب، وأبهرهم ما فيه من إعجاز علمي واجتماعي على وجه الخصوص، ولكن عدم معرفتهم الجيدة باللغة العربية أخفت عنهم كثيرا من مزايا القرآن الكريم اللغوية ووجوه الإعجاز المتنوعة الأخرى بين دفتيه.
- باحثون ومثقفون آخرون تعلموا اللغة العربية، خصوصًا من المستشرقين، وأذهلهم ما في القرآن الكريم من بلاغة وجزالة وانسجام، فضلاً عن وجوه الإعجاز الأخرى.
وسنعرض في الجزء الأكبر من هذه المقالة مجموعة من المقولات والآراء نقلت عن مثقفين وباحثين من الفئتين الأخيرتين في مختلف التخصصات والمشارب العلمية، تشهد وتقر للقرآن الكريم بقدسيته وإعجازه وروعته وتسجل إعجابها الشديد به وبما احتواه من وجوه العبادات والمعاملات والتشريع واللغة والإعجاز العلمي؛ مع لفت النظر إلى المفارقة المتمثلة في عدم اعتناق معظم هؤلاء للإسلام ودخولهم فيه، رغم ما أقروه وشهدوا به لهذا الكتاب العزيز؛ وإذا أردنا أن نبحث عن أسباب لهذا الإحجام، فليس هناك إلا البحث العملي الذي يسبر الموضوع فهما وتحديدًا دقيقا لتلك الأسباب، ومن ثم معالجة لها؛ إلا أنه يمكن وضع الفرضيات التالية حول هذه المفارقة:
- تلك الأقوال والآراء جاءت في سياق يختلف عما فهمناه من عرضها بالطريقة المبتسرة المتداولة والمشهورة.
- تمكن عقيدة القائلين الأصلية من وجدانهم، في ظل قصور أداء الدعاة إلى الإسلام.
- تخوف أولئك الباحثين والمثقفين من ردة فعل مجتمعاتهم؛ وربما أخفى احدهم اقتناعه بالإسلام أو اعتناقه له في الخفاء.
- اعتبارهم للإسلام دينًا من الأديان التي تؤدي إلى نهاية واحدة، وفي وسع أي فرد اعتناق أي منها.
- أخلاق المسلمين الذين لا يلتزمون بتعاليم القرآن الكريم، والتي قد تنفر غير المسلمين من الدخول في الإسلام.
- أحوال الأمة الإسلامية المتردية في عصور متعددة ومنها العصر الحالي، والتي لا تنبئ – في ظاهرها- عن أن هذه الأمة تقرأ ليلاً ونهارًا مثل هذا الكتاب الحكيم.
- الذي دفع أولئك الباحثين والمثقفين لإطلاق تلك الأقوال والآراء ليس إلا حيادية وموضوعية الباحث العلمي وفق المنهجية الوضعية، بما في ذلك عزل الباحثين لعواطفهم ومشاعرهم الذاتية عن النتيجة التي يتوصلون إليها.
عمومًا فالمقولات والآراء التالية قد تم اختيارها بعناية من المبحث الرائع للدكتور عماد الدين خليل والموسوم بعنوان «قالوا عن الإسلام» (إصدار الندوة العالمية للشباب الإسلامي/1412هـ) إضافة إلى محاضرة للدكتور ثابت محمد القحطاني في مادة مناهج البحث العلمي لطلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة أم القرى (1427/1428هـ):
ــ «جميع حجج القرآن الكريم طبيعية ودالة على عناية الله بالبشر» ( السير وليم موير - مستشرق أيرلندي).
ــ «القرآن دستور اجتماعي، مدني، تجاري، حربي، قضائي، وهو فوق ذلك كله قانون سماوي عظيم» (دافيد يوو- باحث أوروبي).
ــ «إن القرآن لم ينتشر إلا بالاقتناع لا بالقوة، فاستطاع بذلك أن يجذب إليه الشعوب وتدين به تلك الشعوب» (غوستاف لوبون - طبيب ومؤرخ فرنسي شهير اهتم بالدراسات الشرقية).
ــ «إن القرآن كتاب سماوي، ولم تكن فيه القوانين الدينية فقط، بل فيه القوانين السياسية والاجتماعية، وهو أكبر كتاب حوى ما لم يحوه غيره من الكتب» (غوستاف لوبون أيضا).
ــ «ما أروع القرآن...!» (بوشكين - أمير شعراء روسيا).
ــ «أسلوب القرآن وهدفه عظيم ورهيب وسام، ولذا سيظل هذا الكتاب ذا تأثير على مدى الأجيال» (غوته - أشهر شعراء الألمانية).
ــ «من يتأمل القرآن يجد أن أساس الإسلام التوحيد وقطبيه التآخي وتحسين شؤون العالم تدريجيا بواسطة العلم. فهذه هي الأسباب الحقيقية لظهور الإسلام» ( مراشي).
ــ «يجب أن نعترف بأن العلوم الطبيعية والفلك والفلسفة مقتبسة من القرآن، فجميع العلماء مدينون له» (ريتو نبورث).
ــ «إن القرآن هو القانون العام الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فهو صالح لكل زمان، فلو تمسك به المسلمون حقا وعملوا بموجب تعاليمه وأحكامه لأصبحوا سادة الأمم كما كانوا من قبل» (المفكر الغربي سنابس).
ــ «إن القرآن المجيد هو الدستور العام للعالم كافة، وهو نظام الكون في المعاش والمعاد وبه النجاة الأبدية وحفظ الصحة البدنية والمصلحة العامة والشخصية وما يترتب من الفضائل الأدبية والإجراءات الجزائية الدنيوية» ( المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون).
ــ «تتبعت كل الآيات القرآنية التي لها ارتباط بالعلوم الطبيعية والصحية والطبية التي درستها من صغري وفهمتها جيدًا فوجدتها منطبقة كل الانطباق مع معارفنا الحديثة، فأسلمت» (الدكتور جرنيه- طبيب ألماني).
ــ «إن موقف العلماء الغربيين كان غالبًا سيئًا لما يتضمنه من إنكار لمعتقدات الإسلام الفقهية. ولذا كانت الدراسات الغربية عن القرآن غير موفقة حتى من وجهة نظر غالبية العلماء» (المحقق البريطاني البروفيسور مونتغمري وات، مستشرق بريطاني في كتابه: محمد في مكة).
ــ «ما يعرضه القرآن من واقع وحقائق متكاملة يعد في نظري من أهم ميزات هذا الكتاب، والأكيد أن كافة القطع النثرية وما تم تدوينه من روائع الكتابات لا يعد شيًا في مقابل القرآن الكريم» (مونتغمري وات أيضا).
ــ «كان القرآن أكثر شمولًا وتفصيلًا من الكتابين السابقين – التوراة والإنجيل، كما صحح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل» (المستشرق الأمريكي واشنطن إيرفنغ في كتابه سيرة النبي العربي).
ــ «يدعو القرآن إلى الرحمة والصفاء وإلى مذاهب أخلاقية سامية» (واشنطن إيرفنغ أيضا)
ــ «لقد قمت بدراسة القرآن الكريم وذلك دون أي فكر مسبق وبموضوعية تامة، باحثًا عن درجة اتفاق نصي القرآن ومعطيات العلم الحديث.. فأدركت أنه لا يحتوي على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم في العصر الحديث» (د.موريس بوكاي- طبيب وعالم فرنسي معروف صاحب كتاب القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم).
ــ «يرتبط هذا النبي (محمد صلى الله عليه وسلم) بإعجاز أبد الدهر بما يخبرنا به المسيح -عليه السلام- في قوله عنه: (ويخبركم بأمور آتية)، هذا الإعجاز هو القرآن الكريم معجزة الرسول محمد عليه السلام الباقية ما بقي الزمان» (إبراهيم خليل أحمد- قس مصري ومبشر سابق أشهر إسلامه عام 1959م بعد دراسة معمقة للإسلام).
ــ «هناك آية في القرآن يمكن أن يستنتج منها أنه من أهداف خلق المجموعة الشمسية لفت نظر الإنسان لكي يدرس علم الفلك ويستخدمه في حياته وهي قوله تعالى }هو الذي جعل الشمس ضياءً والقمر نورًا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب{» (ميلر بروز- أستاذ الفقه الديني الإنجيلي في جامعة ييل).
ــ «يذكر القرآن تسخير الحيوان واستخدامه ويذكر السفن أيضًا.. فإذا كان الجمل والسفينة من نعم الله العظيمة، أفلا يصدق هذا أكثر على سكة الحديد والسيارة والطائرة؟» (ميلر بروز أيضا).
ــ «.. إن أعظم نتائج العلم يمكن أن تستخدم في أغراض هدمية أو بنائية. وربما كان هذا هو المقصود بما ورد في القرآن خاصًا باستخدام الحديد: }وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس{ »(ميلر بروز أيضا).
ــ «.. عندما أكملت القرآن الكريم غمرني شعور بأن هذا هو الحق الذي يشتمل على الإجابات الشافية حول مسائل الخلق وغيرها. وأنه يقدم لنا الأحداث بطريقة منطقية نجدها متناقضة مع بعضها في غيره من الكتب الدينية» (ديبورا بوتر- صحفية أمريكية أسلمت عام 1980م بعد زواجها بمسلم).
ــ «.. كيف استطاع محمد -صلى الله عليه وسلم- الرجل الأمي الذي نشأ في بيئة جاهلية أن يعرف معجزات الكون التي وصفها القرآن الكريم، والتي لا يزال العلم الحديث حتى يومنا هذا يسعى لاكتشافها؟ لابد إذن أن يكون هذا الكلام هو كلام الله عز وجل» (ديبورا بوتر أيضا).
ــ «.. ابتعت نسخة من ترجمة سافاري  الفرنسية لمعاني القرآن وهي أغلى ما أملك. فلقيت من مطالعتها أعظم متعة وابتهجت بها كثيرًا حتى غدوت وكأن شعاع الحقيقة الخالد قد أشرق علي بنوره المبارك» (وليم بيرشل بشير بيكارد- مؤلف وكاتب إنجليزي مشهور).
ــ «إن الأسلوب القرآني مختلف عن غيره، ثم إنه لا يقبل المقارنة بأسلوب آخر، ولا يمكن أن يقلد. وهذا في أساسه، هو إعجاز القرآن.. فمن جميع المعجزات كان القرآن المعجزة الكبرى» (د.فيليب حتى- أستاذ أمريكي من أصل لبناني).
ــ «.. إن إعجاز القرآن لم يحل دون أن يكون أثره ظاهرًا على الأدب العربي. أما إذا نحن نظرنا إلى النسخة التي نقلت في عهد الملك جيمس من التوراة والإنجيل وجدنا أن الأثر الذي تركته على اللغة الإنكليزية ضئيل، وهناك الأثر الذي تركه القرآن على اللغة العربية، فالقرآن هو الذي حفظ اللغة العربية وصانها من أن تتمزق لهجات» (فيليب حتى أيضا).
ــ «كم كانت دهشتي عظيمة حين وجدت الإجابة المقنعة عن سؤالي المحير: ما الهدف من الخلق؟ في الصفحات الأولى من القرآن الكريم في الآيات (30-39) من سورة البقرة» (عامر علي داود- هندي ينحدر من أسرة برهمية قرأ القرآن فأسلم).
ــ «للمسيح -عليه السلام- في القرآن مقام عال،.. والقرآن يقصد النصرانية الصحيحة حينما يقول إن عيسى -عليه السلام- كلمة الله، أو روح الله، ألقاها إلى مريم وأنه من البشر..» (إميل درمنغم- مستشرق فرنسي له كتاب شهير بعنوان حياة محمد 1929م).
ــ «.. إن العقل يحار كيف يتأتى أن تصدر تلك الآيات عن رجل أمي وقد اعترف الشرق قاطبة بأنها آيات يعجز فكر بني الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظًا ومعنى» (الكونت هنري دي كاستري 1850-1927م مقدم في الجيش الفرنسي).
ــ «.. قد نرى تشابهًا بين القرآن والتوراة في بعض المواضع، إلا أن سببه ميسور المعرفة.. إذا لاحظنا أن القرآن جاء ليتممها، كما أن النبي -صلى الله عليه وسلم- خاتم الأنبياء والمرسلين» (الكونت هنري دي كاستري أيضا).
ــ «من سمع محمدًا -صلى الله عليه وسلم- يملي القرآن على الناس بتلك اللغة الفصحى الرقيقة وصوته المشبع المقنع الذي يطرب الآذان ويؤثر في القلوب.. لخر ساجدًا على الأرض وناداه: أيها النبي رسول الله خذ بيدنا إلى مواقف الشرف والفخار أو مواقع التهلكة والأخطار فنحن من أجلك نود الموت أو الانتصار» (المفكر الأوروبي الشهير جان جاك روسو).
ــ «إن معجزة الأنبياء الذين سبقوا محمدًا كانت في الواقع معجزات وقتية وبالتالي معرضة للنسيان السريع؛ بينما نستطيع أن نسمي معجزة الآيات القرآنية: المعجزة الخالدة!!» (ايتين دينيه- مفكر فرنسي قصد الجزائر وعرف القرآن الكريم فأسلم).
ــ «لقد حقق القرآن معجزة لا تستطيع أعظم المجامع العلمية أن تقوم بها، ذلك أنه مكن للغة العربية في الأرض بحيث لو عاد أحد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلينا اليوم لما وجد صعوبة تذكر للتخاطب مع الشعوب الناطقة بالضاد» (ايتين دينيه أيضا).
ــ «القرآن يبعث في النفوس أسهل العقائد، وأقلها غموضًا، وأبعدها عن التقيد بالمراسم والطقوس، وأكثرها تحررًا من الوثنية والكهنوتية. وقد كان له أكبر الفضل في رفع مستوى المسلمين الأخلاقي والثقافي» (ول ديورانت المؤلف الأمريكي الشهير صاحب قصة الحضارة).
ــ «وإذا كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- قد سمع بعض الأخبار والمعلومات التاريخية، فإن هذا لا يبرر الافتراض بأنه قد قرأ المصادر التاريخية كالتوراة في ترجماتها العربية. لقد وردت في القرآن معلومات تاريخية تختلف عما يدعي اليهود وجوده في التوراة».(فرانز روزنثال أستاذ التاريخ بجامعة ييل الأمريكية).
ــ «ساعد القرآن على رفع اللغة العربية إلى مقام المثل الأعلى في التعبير عن المقاصد،.. وجعل منها وسيلة دولية للتعبير عن أسمى مقتضيات الحياة» (جورج سارتون أستاذ بجامعة واشنطن).
ــ «إن القرآن الكريم مع أنه أنزل على رجل عربي أمي نشأ في أمة أمية، فقد جاء بقوانين لا يمكن أن يتعلمها الإنسان إلا في أرقى الجامعات. كما نجد في القرآن حقائق علمية لم يعرفها العالم إلا بعد قرون طويلة» (بوجينا غيانة ستشيجفسكا – باحثة بولونية معاصرة).
ــ «كانت قراءة القرآن بمثابة توكيد لكل شيء بداخلي كنت أراه حقًا، وكان الوضع مثل مواجهة شخصيتي الحقيقية» (كات ستيفنز- المغني البريطاني المشهور، اعتنق الإسلام عام 1976 بعد أن تعرف على القرآن الكريم بواسطة شقيقه).
ــ «مما يجدر ذكره أن يكون القرآن، بين مختلف اللغات التي يتكلم بها مختلف الشعوب الإسلامية في آسيا حتى الهند، وفي إفريقية حتى السودان، كتابًا يفهمه الجميع، وأن يربط القرآن هذه الشعوب المتباينة الطبائع برابط اللغة والمشاعر..» لويس سيديو (1808 – 1876) مستشرق فرنسي.
ــ «القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي يعترف بكافة الكتب السماوية الأخرى، بينما نجد أنها جميعًا يرفض بعضها بعضًا..» (بشير أحمد شاد - مبشر هندي مسيحي اعتنق الإسلام بعد دراسة القرآن الكريم).
ــ «.. إن القرآن الكريم هو الكتاب السماوي الوحيد الذي يحفظه عن ظهر قلب ألوف مؤلفة من البشر في مختلف بقاع الأرض، بينما نجد أن الكتب المقدسة الأخرى محفوظة بالخط المطبوع فقط» (بشير أحمد شاد أيضا).
ــ «إن هذا الكتاب، الذي يتلى كل يوم في طول العالم الإسلامي وعرضه، لا يوقع في نفس المؤمن أيما حس بالملل. على العكس، إنه من طريق التلاوة المكررة يحبب نفسه إلى المؤمنين أكثر فأكثر يومًا بعد يوم (لورا فيشيا فاغليري – باحثة إيطالية معاصرة).
ــ «بإلماح إلى وعي الإنسان وعقله ومعرفته... بدأ تنزيل القرآن..» (ليوبولد فايس مفكر، وصحفي نمساوي، أشهر إسلامه، وتسمى بمحمد أسد).
ــ «.. إن القرآن كتاب تربية وتثقيف، وليس كل ما فيه كلامًا عن الفرائض والشعائر، وإن الفضائل التي يحث عليها المسلمين من أجمل الفضائل وأرجحها في موازين الأخلاق، وتتجلى هداية الكتاب في نواهيه كما تتجلى في أوامره..» (الدكتور سدني فيشر- أستاذ التاريخ في جامعة أوهايو الأمريكية).
ــ «مهما يكن أمر استمداد الإسلام من الأديان التي سبقته فذلك لا يغير هذه الحقيقة أيضًا وهي: أن المواقف الدينية التي عبر عنها القرآن ونقلها إلى الناس تشمل بناء دينيًا جديدًا متميزًا» (سير هاملتون الكساندر روسكين جب 1895 - 1967م - إمام المستشرقين الإنكليز المعاصرين، أستاذ اللغة العربية في جامعة لندن).
ــ «.. والحق والواقع أن أكثر الكتاب ارتيابًا وشكًا في القرآن قد خضعوا لتأثير سلطانه وسحره» (د.مارديل مستشرق فرنسي كلفته الحكومة الفرنسية بترجمة بعض سور القرآن).
ــ «إن أثر القرآن في كل هذا التقدم -الحضاري الإسلامي- لا ينكر، فالقرآن هو الذي دفع العرب إلى فتح العالم، ومكنهم من إنشاء إمبراطورية فاقت إمبراطورية الإسكندر الكبير، والإمبراطورية الرومانية سعة وقوة وعمرانًا وحضارة..» (اللادي ايفلين كوبولد- نبيلة إنكليزية، اعتنقت الإسلام وزارت الحجاز، وحجت إلى بيت الله، وكتبت مذكراتها عن رحلتها تلك في كتاب لها بعنوان الحج إلى مكة 1934م).
ــ «إن من ضمن محاسن القرآن العديدة أمرين واضحين جدًا أحدهما علامة الخشوع والوقار التي تشاهد دائمًا على المسلمين عندما يتكلمون عن المولى ويشيرون إليه.. والثاني خلوه من القصص والخرافات وذكر العيوب والسيئات وإلى آخره، الأمر الذي يؤسف عليه كثيرًا لوقوعه بكثرة فيما يسميه المسيحيون العهد القديم» (عبد الله كويليام- مفكر إنكليزي،ولد سنة 1856، وأسلم سنة 1887م).
ــ «إن مثل الفكر العربي الإسلامي المبعد عن التأثير القرآني، كمثل رجل أفرغ من دمه» (فنساي مونتاي – باحث فرنسي أسلم وتسمى باسم المنصور بالله الشافعي).
ــ «.. لن أستطيع مهما حاولت، أن أصف الأثر الذي تركه القرآن في قلبي، فلم أكد أنتهي من قراءة السورة الثالثة من القرآن حتى وجدتني ساجدة لخالق هذا الكون، فكانت هذه أول صلاة لي في الإسلام..» (عائشة برجت هوني- باحثة إنجليزية أسلمت في كندا).
ــ «لقد طالعت وبدقة الأديان القديمة والجديدة وخرجت بنتيجة هي أن الإسلام هو الدين السماوي الحقيقي الوحيد وأن الكتاب السماوي لهذا الدين وهو القرآن الكريم ضم كافة الاحتياجات المادية والمعنوية للإنسان ويقوده نحو الكمالات الأخلاقية والروحية» (العالم الإيطالي كونت إدواردكيوجا).
ــ «لا يوجد في القرآن الكريم أمر بإجبار الآخرين عن الرجوع عن مذاهبهم فهذا الكتاب المقدس يقول وبأبسط صورة: لا إكراه في الدين» (الزعيم الهندي الراحل المهاتما غاندي).
ــ «إن هذا الظلام الذي يخيم على حياة المسلمين إنما هو من عدم مراعاتهم لقوانين القرآن الكريم (المؤرخ الإيطالي برنس جيواني بوركيز).
ــ «القرآن لا يزال حيًا وكل فرد قادر على أن يستقي منه حسب إدراكه واستعداده» (الباحث الفرنسي جول لابوم).
ــ «أنا على يقين انه لوتم عرض القرآن والإنجيل على شخص غير متدين، لاختار الأول؛ لأنه يتفق مع الأسس العقلية» (الفيلسوف الفرنسي المشهور فرانسوا ماري فولتر).
ــ «القرآن الكريم ليس بكتاب جبر أو هندسة أو حساب، بل هو مجموعة من القوانين التي تهدي البشرية إلى الطريق السوي، الطريق الذي تعجز أكبر النظريات الفلسفية عن تقديمه أو تعريفه» (المفكر والفيزيائي المشهور آلبرت انشتاين).
ــ «إن القرآن ليتضمن بين دفتيه كل ما تحتاج إليه الروح الإنسانية في ارتقائها وكمالها المعنوي» (الكونت ادوارد كيوجا).
ــ «يجب أن نعترف أن العلوم الطبيعية والفلك والفلسفة والرياضيات التي أنعشت أوروبا في القرن العاشر مقتبسة من القرآن الكريم» (رينورت).
أقوال سلبية= شهادات غير مباشرة
بغض النظر عن مظاهر التهجم على الإسلام ونبيه الكريم - عليه الصلاة والسلام- وكتابه العزيز، والتي أخذت في الفترة الأخيرة أساليب استفزازية حمقاء متشنجة في ظاهرها، مقصودة ومثيرة للفتن بين الثقافة الإسلامية وثقافات أخرى في منشئها وجوهرها وغايتها، نورد فيما يلي مجموعة من الأقوال السلبية عن القرآن الكريم، التي أطلقها سياسيون وعسكريون وآخرون، قصدوا بها الإساءة للقرآن الكريم في الظاهر، إلا أنها تحمل في معناها العميق اعترافًا صريحًا بعظمة القرآن الكريم وتأثيره البالغ في حياة المسلمين وعزتهم وتفوقهم وخلافتهم في الأرض متى ما اهتدوا بهذا الكتاب العزيز وسعوا لتطبيق تعاليمه، كما تعكس إدراك أولئك المتحدثين بسلبية عن القرآن الكريم أن نقطة ضعف الفرد المسلم والمجتمع المسلم والأمة المسلمة هي إبعادها عن هذا الدستور الخالد:
ــ «كيف يمكن تحقيق السلام في وقت يقدس العرب والمسلمون فيه كتابًا يتحدث عنا بكل هذه السلبية؟! على حكام العرب أن يختاروا ؛ إما القرآن أو السلام معنا» (الحاخام الأكبر لإسرائيل - سابقًا - مردخاي إلياهو، مخاطبًا مجموعة على وشك الالتحاق بالجيش الإسرائيلي).
ــ «أنا ذاهب إلى ليبيا فرحًا مسرورًا، لأبذل دمي في سبيل محو القرآن، وإذا مت يا أماه فلا تبكيني» (من أنشودة للجنود الإيطاليين المستعمرين في بدايات القرن العشرين).
ــ «إننا لن ننتصر على الجزائريين ما داموا يقرؤون القرآن، ويتكلمون العربية» (الحاكم الفرنسي في فترة استعمار الجزائر).
ــ «جئت لأمحو ثلاثًا: القرآن، والكعبة، والأزهر» (كرومر من قادة الاستعمار البريطاني في مصر).
ــ «يجب أن نستخدم القرآن - وهو أمضى سلاح - ضد الإسلام نفسه، بأن نعلم هؤلاء الناس - يعني المسلمين - أن الصحيح في القرآن ليس جديدًا، وأن الجديد ليس صحيحًا» (جون تاكلي).
ــ «لن تحقق بريطانيا شيئًا من غاياتها في العرب، إلا إذا سلبتهم سلطان هذا الكتاب، أخرجوا سر هذا الكتاب - يعني القرآن - مما بينهم، تتحطم أمامكم جميع السدود» (غلادستون - وزير المستعمرات البريطاني سنة 1895، ثم رئيس الوزراء).
ــ «مادام هذا القرآن موجودًا في أيدي المسلمين، فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق، ولا تكون هي نفسها في أمان» (غلادستون أيضا).
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2010-10-03, 06:33 PM
السيف الذهبي السيف الذهبي غير متواجد حالياً
عضو نشــيط
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-05
المكان: ليبيا بلد الاحرار والابطال ارض أنصار الاسلام والسنة
المشاركات: 907
افتراضي

ك>بة وسفلة وخونة اوغاد اوباش كل ما قالوه ك>ب وافتراء على الله

لقد جاء القرآن كاملا لم ينقصه شيئ في حياتنا بل ان قرآننا كل يوم تزيد الاكتشفات فيه

ام انكم لم تسمعوا عن الحملتين اسلامية ومسيحية وكل >هبت في طريق للبحث عن سفينة يونس عليه السلام لم لم تجدها الحملة المسيحية التي استدلت بالانجل ال>ي لديهم

بينما وجدتها الحملة التي استدلت بالقرآن بالاية ((واستوت على الجودي)) وهو جبل بتركيا

هم يقولون كلا ليغطو عن اخطائهم الكا>بة الفاسدة

ولكن الله سينصرنا ان عاجلا ام اجلا با>نه تعالى
__________________
أخوكم في الله
السيف الذهبي

السيف أصدق أنبائا من الكتب..
في حده الحد ما بين الجد واللعب

ليبيابلد الاسلام والسنة..
أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء..

عذرا يا رسول الله

هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ
أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه
http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
تحريف القران والرافضي موحد مسلم الشيعة والروافض 1 2020-04-06 02:26 AM
أجداد المجوس يقولون أسماء الأئمة في القرآن وأحفادهم يقولون أسماء الأئمة قالها النبي ولكن التشويش ابو هديل الشيعة والروافض 0 2020-03-20 07:29 PM
شبهات حول القرآن د. محمد عمارة عادل محمد عبده كتب إلكترونية 0 2020-03-12 06:47 AM
في دين الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة أسماء الأئمة وردت ذكرت في القرآن ولكن ماذا حصل لها !! ابو هديل الشيعة والروافض 0 2020-02-29 10:24 PM
القرآن يثبت صحبة مهدي عبد الرزاق محسن لأصحاب الجحيم الملعونون ابو هديل الشيعة والروافض 0 2020-02-05 12:12 AM

 link 
*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   pdf help   كورة لايف   koora live   شركة تنظيف في دبي   شركة تنظيف في رأس الخيمة   شركة تنظيف في دبي 24 ساعة   كحل الاثمد   متاجر السعودية   مأذون شرعي   كحل الاثمد الاصلي   تمور المدينة   شركة عزل خزانات بجدة   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج 
شركة صيانة افران بالرياض  كود خصم   سطحة هيدروليك   سطحة بين المدن   سطحة غرب الرياض   سطحة شمال الرياض 
 yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   بث مباشر مباريات اليوم   Kora live   yalla shoot   ربح المال من الانترنت 
 سحب مجاري   translation office near me   كورة سيتي kooracity   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر   شركة تنظيف منازل بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 برنامج ادارة مطاعم فى السعودية   افضل برنامج كاشير سحابي   الفاتورة الإلكترونية فى السعودية   المنيو الالكترونى للمطاعم والكافيهات   افضل برنامج كاشير فى السعودية 
 شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   يلا شوت   يلا شوت   الحلوى العمانية 
 يلا لايف   يلا شوت 
 Yalla shoot   شركة حور كلين للتنظيف 
 تركيب ساندوتش بانل   تركيب مظلات حدائق 
 موقع الشعاع   بيت المعلومات   موقع فكرة   موقع شامل العرب   صقور الخليج   إنتظر 
 شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   دكتور مخ وأعصاب 
 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة كشف تسربات المياه بالدمام   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
دليل السياح | تقنية تك | بروفيشنال برامج | موقع . كوم | شو ون شو | أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي | المشرق كلين | الضمان | Technology News | خدمات منزلية بالسعودية | فور رياض | الحياة لك | كوبون ملكي | اعرف دوت كوم | طبيبك | شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd