نسف أكذوبة تصحيح العلامة المجلسي الأول لسند الخطبة الفدكية

[ابو هديل]

.
.
.
.




هل تذكرون صاحب الأكاذيب الـمـجـوسـي ( حاطب الليل ) الذي كذب على المجلسي الأول وقال أنه ( صحح - يصحح ) الرواية !! ولما عدنا لكتبهم وجدنا العكس



.
.
.

للتذكير أخي القارى - راجع الرابط - وشاهد كيف قال ( حاطب الليل : صحح - يصحح )

http://www.al-shaaba.net/vb/showthre...B1%D8%A7%D8%A1


.
.
.
.
.



ونحن لا زلنا في نفس أكاذيب حاطب الليل حيث يقول : تصحيح العلامة المجلسي الأول لسند الخطبة الفدكية

ننقل النص بالمصدر

روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه للصدوق - المجلسي‌ محمد تقى 9/ 276

قـــــال الصدوق : (وروي عن إسماعيل بن مهران عن أحمد بن محمد عن جابر عن زينب بنت علي).
فقـــال المجلسي في شرحه : (و روي عن إسماعيل بن مهران في القوي كالصحيح‌ عن أحمد بن محمد عن جابر و الظاهر عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن زينب كما هو في العلل).

- و لمن فاته مسرحية هذا الطريق هنا على الرابط التالي -


http://www.al-shaaba.net/vb/showthre...82%D9%8A%D8%A9



.
.
.
.
.


هم في نفس مواقعهم يقولون بأن قول المجلسي الأول (قوي كالصحيح) ليس حجة !!


بل والمجلسي الأول إخترع (كالصحيح) ولم يوضح معنى كلامه كما قال سماحة حجة الإسلام الشيخ محمد رضا جديدي في الأسس الحديثية والرجالية عند محمد تقي المجلسي ص159 (( [كالصحيح] وقد نعت بها أكثر الأخبار ، لكنّه لم يفسّر لنا معناها )).



وللتذكير بنتاقض وإضطراب شيخهم (محمد تقى المجلسي الأول في كتابه روضة المتقين) بشهادة و إعتراف سماحة حجة الإسلام الشيخ محمد رضا جديدي في كتابه - الأسس الحديثية والرجالية عند محمد تقي المجلسي ص160 - بــإضـطـراب المجلسي في حكمه على الأسانيد : ((لاسيما أن كلامه في وصف الخبر بتلك المصطلحات مضــطـــرب ؛ بمعنى أنه تارة يصف الخبر بالموثق كالصحيح ، ومرة اُخرى بالموثق)).


فهؤلاء يريدون أن يأخذوا من إضطراب شيخهم (الاخباري المضطرب في تصحيح الروايات وتوثيق الرواة) أي حجة ليتمسكوا بها ولكن هيهات فقد فضحه النوري الطبرسي في خاتمة المستدرك 5/ 371 ((مضافا الى التكلّفات البعيدة والتأويلات البشعة)).


-- يتبع --


.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.


خذنا سابقاً رأي شيوخ الشيعة بالمجلسي الأول وأنه

(كالغراب الذي أراد تقليد الدجاجة فأضع مشيته فلا عاد غراباً ولا صار حمامة).

فهو اخباري يرى صحة كل كتبهم الاربعة وغيرها ولكنه عندما أراد تأليف كتابه روضة المتقين على منهج الشيعة الاصولية "تاه و أضطرب وتناقض وأخذ يتكلف في أدلته تكلفات بعيدة وتأويلات بشعة".

بــــــل ان إبنهُ و تلميذه (المجلسي الثاني) عندما ألف كتبه [مرآة العقول - و - ملاذ الأخيار] لم يأخذ بتصحيح أبيه ولم يلتفت له لأنه يعلم حجم إضطرابه و تناقضاته

فكيف يتلزم بتصحيحه أحد !!


مـثـال وعن سند رواية :

قــال المجلسي الأول في روضة المتقين 10/ 57 : (وفي القوي كالصحيح).

بينما قال إبنه وتلميذهُ المجلسي الثاني في مرآة العقول 23/ 290 : (ضعيف على المشهور). وفي ملاذ الأخيار 16/ 46 : (ضعيف).

هــــذا ابنهُ وتلميذهُ ثم يأتون ويقولون : المجلسي الأول صحيح يصحح !!


.
.
.
.

ولكن ( حاطب الليل) دائماً حجته يأخذها من شخاص يأخذون توثيق الرواة وتصحيح الروايات مــن أحلام ومنامات و مكاشفات

كما حصل مع أحمد الماحوزي والآن مع المجلسي الأول : ((مع أنه اشتهر كثيراً هدايات المهدي (ع) لجماعة من العلماء عند المشكلات، على أنه كلما أشكل علي تشرفت بخدمة المهدي (ع) في الرؤيا الصادقة الظاهرة آثارها كما ورد في الأخبار أن غيبته كغيبة الشمس تحت السحاب و نفعها ظاهر لا يخفى)).روضة المتقين 9/ 329


.
.
.
.


منامات وأحلام ومكاشفات ثــم يأتي ( حاطب الليل ) ويقول : المجلسي الأول صحح - يصحح !!!



.
.
.
.


- يـتـبـع -



.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.



ذكرنا سابقاً بأن ( حاطب الليل ) دائماً ما يحتج بأشخاص "وهؤلاء الأشخاص" يوثقون و يصححون الروايات بالأحـلام و المنامـات

ولكن في موضوعنا هذا ليتهم وثقوا الروايات و صححوا الروايات بالأحلام و المنامات ياليت

فــــ المجلسي الأول قال (قوي كالصحيح) من رأسه هو فقط لا غير

فهو يطلق (القوي) و (كالصحيح) على أسانيد فيها رواة مجهولين بإجماع الشيعة و ضعفاء بإجماع الشيعة.


# ولاحظ كيف تقلصت الرواية في كلام المجلسي الأول عند شرحه لطريق الصدوق مـــــــن (قوي كالصحيح) إلــــــــى (قوي).


.
.
.
.

____________

.
.
.
.

وهذا سند الرواية كما في من لا يحضره الفقيه (المشيخة) 4/ 531 [هامش1] : وما كان فيه عن إسماعيل بن مهران من كلام فاطمة (ع) فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن إسماعيل بن مهران عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب. [1]
[1] إسماعيل بن مهران مولى كوفي يكنى أبا يعقوب ثقة معتمد عليه ، لقى أبا الحسن الرضا (ع) وروى عنه ، وقال ابن الغضائري : ليس حديثه بالنقي يضطرب تارة ويصلح أخرى ، وروى عن الضعفاء كثيراً ويجوز أن يخرج شاهدا ، وقال العلامة بعد نقل هذا الكلام : والأقوى عندي الاعتماد على روايته لشهادة الشيخ والنجاشي له بالثقة ، والطريق إليه فيه السعدآبادي ومحمد بن جابر وهو غير معلوم الحال.


وهذا سندها من كتاب علل الشرائع 1/ 248 : حدثنا محمد بن موسى المتوكل قال حدثنا علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن إسماعيل بن مهران عن [أحمد بن محمد بن جابر] عن زينب بن علي

# وذكرنا سابقاً حال هذا الطريق في الرابط السابق


.
.
.
.
.


ماذا قال المجلسي الأول في كتابه روضة المتقين 14/ 77 في شرحه للسند الصدوق ؟؟

.
.
.

النص :
(وما كان فيه وما كان فيه عن إسماعيل بن مهران .... الخ)

.
.
.
.

الشرح :
أبي نصر السكوني ثقة معتمد عليه (النجاشي- الفهرست) له أصل (الفهرست) كان تقيأ ثقة خيراً فاضلا ً (الكشي) يكنى أبا محمد ليس حديثه بالنقي يضطرب تارة و يصلح أخرى و يروي عن الضعفاء كثيراً ويجوز أن يخرج شاهدا (الغضائري)، و الظاهر أن روايته عن الضعفاء كان لإعتبار كتبهم كالسكوني ، و الأقوى عندي الاعتماد على روايته لشهادة الشيخ أبي جعفر و النجاشي له بالثقة (الخلاصة).
(عن أحمد بن محمد الخزاعي عـــــن محمد بن جابر بن عباد العامري)
الظاهر أنهما من رجال العامة و روى إسماعيل بن مهران هذا الخبر من طرقهم لإثبات اللعن على الشيخين كما تقدم.
و اعتراض ابن الغضائري عليه للنقل عنهم ؛ فالخبر (قــوي) لإحتمال كونهما عنده ثقتين ، لكن لا نعرف حالهما.
و ذكر الشيخ في رجاله: أحمد بن محمد بن زيد الخزاعي يكنى أبا جعفر روى عنه حميد أصولا كثيرة و مات سنة اثنين و ستين و مائتين و صلى عليه الحسن بن محمد بن سماعة الصيرفي، والظــاهـــر أنه غيره كما يظهر أن مرتبة من في المتن مرتبة أصحاب الصادق و الكاظم (ع) ومن ذكره الشيخ مرتبته مرتبة ابن عيسى و ابن خالد و إن احتمل أن يكون معمراً بقي إلى زمان حميد لكنه بعيد فإن دأبهم ذكر عمر المعمرين، مع أن الجهالة باقية، و صلاة ابن سماعة عليه يشعر بكونه واقفيا مع رواية ابن حميد عنه فيزيد الـــضــعـــف.




.
.
.
.
.


1- بالله عليكم هل هناك من يصحح بحجة "قد - يمكن - إحتمـال" أن يكونوا الراوة ثقات عند من يروي عنهم !!

.
.
.

2- بينما من يروي عنهم هو أصلاً متهم بالرواة عن الضعفاء !!

.
.
.

3- بل هو (المجلسي الأول) يقول بعظمة لسانه : لكن لا نعرف حالهما + لكن لا نعرف حالهما

.
.
.

4- والصدوق قال : (أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري). هؤلاء ثلاث رواة [3] فكيف تقلصوا وأصبحوا راويين فقط [2]

وأخترع (المجلسي الأول) إختراع جديد لم يسبقه عليه أحد بإعتراف شيوخ الشيعة وهو أن هؤلاء من رواة العامة.

.
.
.

5- بل وقبل كل هؤلاء هناك جملة من المجاهيل و الضعفاء. # راجع الرابط السابق

.
.
.





.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر سالم

والصدوق قال : (أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري). هؤلاء ثلاث رواة [3]فكيف تقلصوا وأصبحوا راويين فقط
[/FONT]

في نسخة من روضة المتقين (أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر بن عباد العامري) (2)

1- أحمد بن محمد الخزاعي.
2- محمد بن جابر بن عباد العامري.


.
.
.
.


وفي نسخة أخرى من روضة المتقين (أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري) (3)


1- أحمد بن محمد الخزاعي.
2- محمد بن جابر.
3- عباد العامري.


.
.
.







.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.




وهذا هو السند الذي لو لو وصف بأنه (ضعيف) فهو تصحيح !!

هـذا لأن أقل ما يقال عنه (زبالة)

سند زبالة كله من أوله إلى آخره = زبالة


.
.
.
.
.
.
.

- * وهـذا هو السند الزبالة *-

الصدوق [عن] محمد بن موسى بن المتوكل [عن] علي بن الحسين السعدآبادي [عن] أحمد بن محمد بن خالد البرقي [عن] أبيه [عن] إسماعيل بن مهران [عن] أحمد بن محمد الخزاعي [عن] محمد بن جابر [عن] عباد العامري انتهى


- * سنأخذهم واحداً وحداً *-

.
.
.
.
.
.
.


الأول : الصدوق : أتهمه شيوخ الشيعة بتحريف الأسانيد و المتون

المجلسي بحار الأنوار 5/ 156 : (فيه تغييرات عجيبة، تورث سوء الظن بالصدوق).

.
.
.
.
.

الشيخ ميثاق العسر "أساطير الصدوق رمتني بدائها وانسلت" : من أغرب العبارات التي قرأتها للمرحوم الصدوق ت (381هـ) في كتابه المملوء بالخرافات والأساطير والمطبوع تحت عنوان: (كمال الدين وتمام النعمة) ، هي قوله بعد نقل مناظرة له مع بعض الملحدين حسب توصيفه: ((وهذا سبيل جميع المجادلين لنا في أمر صاحب زماننا (ع) ، ما يلفظون في دفع ذلك وجحوده إلا بالهذيان والوساوس والخرافات المموهة)). [كمال الدين، الصدوق ص88]. ويبدو لي إن المرحوم الصدوق نسي عدد الخرافات والأساطير التي سوقها في كتابه آنف الذكر بل في عموم تراثه المماثل ، فارتأى أن يتبادل الأدوار مع خصومه ليكون مصداقاً للمثل العربي الشهير: (رمتني بدائها وانسلت) ، ولست أدري: هل من يطالب الصدوق بإثبات ولادة صاحب الزمان بطريق صحيح وسليم ومعقول هو من يعيش حالة الهذيان والوساوس والخرافات المموهة ، أم من يصدق بالأكاذيب والأساطير والأوهام كيفما انتشرت وظهرت ورويت هو من يعيش هذه الحالة ؟! فليتأمل كثيراً.


.
.
.
.
.

بشهادة المرجع العلامة المحقق العاملي الفوائد البهية في شرح عقائد الإمامية ج2 ص181 هن جماعة من المحققين : (حتى استدعى أن يرد عليه بعض المحققين - بــالــقــول : الحمد الله الذي قــطــع وتــيــنــه قبل أن يؤلف هذه الرسالة).

.
.
.
.
.
.
.

وهو متهم بالحط من قدر النبي الأعظم محمد (ص) والأئمة وذلك بنسبة السهو إليهم.

.
.
.
.
.
.
.

وفي موضوعنا هذا أكبر دليل على تلاعبه بالمتون و الأسانيد : مرة يقول (وروي عن إسماعيل بن مهران عن أحمد بن محمد عن جابر - عن زينب) وعـنـدمـا ذكر الطريق في طرق المشيخة تحول السند بقدرة قادر إلــى : (عن إسماعيل بن مهران عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري - عن زينب) !!!

.
.
.
.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.

الثاني : محمد بن موسى بن المتوكل
.
.
.
.


(محمد بن موسى المتوكل لم يرد فيه توثيق).
نخبة النظار - النكراني ص55

(لم يعلم مستند من وثقه وفي أخباره مضامين غير قوية بل و مـــــوضـــوعـــة).
قاموس الرجال - التستري 9/ 614

(الحديث ضعيف بمحمد بن موسى بن المتوكل).
آراؤنا في أصول الفقه - الطبطبائي 3/ 322

(ضعيف بمحمد بن موسى بن المتوكل).
مباحث‌ الأصول - الصدر 1/ 289

(ضعيفة بمحمد بن موسى المتوكل).
مباني منهاج الصالحين – الطبطبائي 4/ 77 و 6/ 296

.
.
.
.
.

.

[ابو هديل]

.
.
.
.



الثالث : علي بن الحسين السعد آبادي
.
.
.
.



(لم يوثق وتوثيقه ضعيف).
قاعدة لا ضرر ولا ضرار – السيستاني ص21

(ضعيف بعلي بن الحسين السعد آبادي).
مباحث الأصول - الصدر 1/ 289

(وفي الطريق علي بن الحسين السعد آبادي وهو مـهـمـل) – (لم يوثق).
من لا يحضره الفقيه الصدوق – تحقيق علي أكبر غفاري 4/ 511 (1) و 4/ 517 (2)

(مجهولة السند بالسعد آبادي).
مباني الإستنباط – الكوكبي 1/ 77

.
.
.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.




الرابع و الخامس : أحمد بن محمد بن خالد البرقي [عــــــن] أبـيـه
.
.
.
.


(أمـــا الاول فلوجود أحمد بن محمد بن خالد وأبيه فيه ، وهما ضعيفان ؛ أما أحمد فهو وان وثقه الشيخ والنجاشي وأومأ اليه ابن الغضائري ، ولكن في الكافي في باب النص على الائمة الاثنا عشر (ع) في آخر حديث طويل هكذا : وحدثني محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبي هاشم مثله سواء قال محمد بن يحيى : فقلت لمحمد بن الحسن يا أبا جعفر وددت أن هذا الخبر جاء من غير جهة أحمد بن أبي عبد الله ، قال فقال : لقد حدثني قبل الحيرة بعشر سنين. وهذا يدل على ذمه وعدم اعتباره في أقواله إلا بتاريخ يميزها ، وهو هنا غير معلوم. وأما أبوه محمد ، فلقول النجاشي : وكان محمد هذا ضعيفاً في الحديث).
الرسائل الفقهية - محمد المازندراني الخاجوئي 2/ 219
.
.
.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.




السادس : إسماعيل بن مهران
.
.
.
.


قال الشيخ حسين الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث 1/ 324 :

(الرواية ضعيفة السند بجبرئيل بن أحمد لم يوثق ، وضعّف إسماعيل بن مهران وأبي جميلة المفضل بن صالح ، والرواية عن جابر نفسه ، فلا يثبت بها مدحاً).



.
.
.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.




السابع و الثامن و التاسع :

أحمد بن محمد الخزاعي [عن] محمد بن جابر [عن] عباد العامري

.
.
.


مجاهيل لا يعرفهم ولا يعرف حالهم أحــــد.

* وحتى يمرروا هذه الأكذوبة المكذوبة إخترع لهم (المجلسي الأول) إخـتـراع وقال :
لماذا لا نرميها على أهل السنة وندعي أنهم من رواة السنة.



.
.
.
.
.


سند كله زبالة


.
.
.
.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

وبعد أن إتضح لك أيها القارئ بأن هذا ( السند الزبالة ) هالك تالف ، حتى من إستشهد بهِ حاطب الليل وهو (المجلسي الأول = والد صاحب البحار) قال بأن السند ( ضعيف ) . و أقر و أعترف بأنه لا يعرف أحوال رجال السند بعطمة لسانه : ( لكن لا نعرف حالهما ).

.
.
.
ولا بأس بمراجعة إقرار و إعتراف (المجلسي الأول = والد صاحب البحار) بأنه لا يعرف أحوال رجال هذا السند في المشاركات السابقة [ ثم ] تناقض و إضطراب (المجلسي الأول = والد صاحب البحار) بإقرار و إعتراف محمد رضا جديدي ، والآن بإعتراف و إقرار الأبطحي ج5 ص75

حيث قـــــال الأبطحي : (( وزعم المجلسي في شرح الفقيه ضعفه برجال من العامة في آخر السند )) .

.
.
.
ولا زلنا ننتظر من حاطب الليل أو من غيره بأن يأتي بــ إسم من صحح هذا السند الزبالة بتوثيق رواته ، وهذا الطلب مع بساطته يعتبر من بديهيات الأمور .

فلان : ثقة مع المستند
فلان ثقة مع المستند
وهــكــذا حتى ينتهي إلى زينب بالمستند ، وليس بالكلام الإنشائي و الخرررررط ، فحتى من إشتهد به حاطب الليل قال بتضعيف السند بإقرار و إعتراف الأبطحي .

فإلى متى الكذب و الهروب !!!

- سؤال : لماذا كل هذا الكذب و الهروب مع بساطة المسألة ؟
- جواب : لأنه لا يوجد امامي اثنى عشري شيعي واحد [ وثق ] رجال هذا السند الزبالة ، لأن رجال السند لا يعرفهم أحد بإعتراف الامامية الاثنى عشرية الشيعية . وكل ما تشاهدون هو خرررررررط و تخبطات و تناقضات بإعترافهم و إقرارهم .


.
.
.
وراجع باقي المشاركات السابقة ، و كيف أخترع المجلسي رواة وقال بأنهم من أهل السنة حتى يرمي هذه الخرافة بحلق و ملعب أهل السنة [ وقد قلنا سابقاً و كثيراً بأن هذه المسرحية مفضوحة منذ القدم ].

# ملاحظة مهمة : هذه المسرحية وهو رمي الكرة في ملعب أهل السنة كذباً و زوراً والقول بأن الرواة من أهل السنة ، لا زال حاطب الليل يمارسها ، حيث قال حاطب الليل بأن التبريزي قال أن (شافعي = سني) ، وعندما طلبنا منه مصدر كلام التبريزي !! إستشهد حاطب الليل بـــ [ قصاصة + رابط معطوب ] من موقع سني . ومنذ تاريخ 24 - 3 - 2020 وإلـــى يومنا هذا لا يأتي ولم يحضر حاطب الليل رابط كلام التبريزي بل كثر من ذلك لقد أتينا بموقع التبريزي و أثبتنا أنه موقع التبريزي متاح مفتوح وهذا هو أمامك يا حاطب الليل هيا أخرج كلام التبريزي ولكنه لم يأتي بشيء .


وبعد أن أثبتنا ضعف هذا السند الزبالة على مبنى (المجلسي الأول = والد صاحب البحار) بإقرار و إعتراف الأبطحي

اليك التالي
"يتبع"


.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.

أولاً : إليك هذا السند (الزبالة) من المصدر الأساسي :

(من لا يحضره الفقيه - ابن بابويه القمي ج 3 ص 567) - وروي عن إسماعيل بن مهران عن أحمد بن محمد عن جابر عن زينب بنت علي .

وبما أن ابن بابويه القمي لا يروي عن إسماعيل بن مهران مباشرة بل يروي عنه بواسطة (سند) ذكرها ابن بابويه القمي في (ج 4 ص 531) على النحو التالي :

.
.
.
.

[ و ما كان فيه عن إسماعيل بن مهران] فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن إسماعيل بن مهران عن - "أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري"- عن زينب بنت علي .

.
.
.
.

وهذا السند ( ضعيف جداً تالف مابين مجهول و ضعيف و مخترع ) على مبنى : (علي أكبر غفاري = محقق كتاب من لا يحضره الفقيه) و (اللنكراني = نخبة النظار) و (التستري = قاموس الرجال + الاخبار الدخيلة) و (الصدر = مباحث الأصول) و (الطبطبائي = مباني منهاج الصالحين) و (السيستاني = قاعدة لا ضرر ولا ضرار) و ( الكوكبي = مباني الإستنباط) و (محمد المازندراني الخاجوئي = الرسائل الفقهية) و (حسين الساعدي = الضعفاء من رجال الحديث) الـــــخ .

.
.
.
.

و الرواة الموجودين في آخر السند وهم من جاء بعد [ الضعيف إسماعيل بن مهران المطعون به - الضعفاء من رجال الحديث - الساعدي ج 1 ص 324 ] لا يعرفهم أحد بإعتراف و إقرار (المجلسي الأول = والد صاحب البحار) حيث قال : ( لكن لا نعرف حالهما ).

.
.
.
.

وبإقرار و إعتراف المحدث النوري الطبرسي في خاتمة المستدرك ج 4 ص 169 برقم 38 : ( وأمّا الرجلان اللذان بعد إسماعيل بن مهران فغير مذكورين لا في رجال الخاصّة ولا ما بأيدينا من رجال العامّة ، ولقلّة الحاجة إلى تصحيحه أعرضنا عن التفحص عن حالهما ).

لا أحد يعرفهم . ولهذا كما قلنا لك و سنقول لن تجد من حاطب الليل وغيره إلا الكلام الإنشائي و الخرررررط

.
.
.
.

وقال حاطب الليل بأن السند ( صحيح على مبنى الخوئي ) !!!!
عجيب غريب مع أنهم أقروا و أعترفوا أمام حاطب الليل في موضوعه بضعف السند على مبنى الخوئي : ( السند عند الخوئي : مجهول بالخزاعي وعباد ).

مسسسسسخرة بإعتراف و إقرار شيوخهم
تناااااااااااقص بإعتراف و إقرار شيوخهم
لأن هذا السند زبالة


ولهذا قال علي أكبر الترابي - ص632 - رقم 68 : ( ولا ندري لماذا حكم بالصحة مع أن فيه أحمد بن محمد الخزاعي ومحمد بن جابر وعباد العامري وهم مجاهيل ). ثـــم قــال علي أكبر الترابي - ص648 - رقم 339 ( والعجب من المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي ).

نعم نعم لا أحد يدري ، ولن يدري أحد ، والعجب من هذه التناقضات و الخرافات !! ناهيك عن أنه لا أحد يعرف حالهم بإقرار و إعتراف (المجلسي الأول = والد صاحب البحار) ، ثـــم بإقرار و إعتراف ( الخــوئــي ) .

1 - المفيد من معجم رجال الحديث للخوئي - محمد الجواهري ص 46 | أحمد بن محمد الخزاعي ذكره ابن بابويه القمي في مشيخة من لا يحضره الفقيه مجـــــهــــــول .

2 - المفيد من معجم رجال الحديث للخوئي - محمد الجواهري ص 506 | محمد بن جابر : ذكره ابن بابويه القمي في مشيخة من لا يحضره الفقيه مجـــــهــــــول .

3 - المفيد من معجم رجال الحديث للخوئي - محمد الجواهري ص 300 | عباد العامري : ذكره ابن بابويه القمي في مشيخة من لا يحضره الفقيه مجـــــهــــــول .

.
.
.
.

الخلاصة

كل و جميع رجال السند ما بين مجهول أو ضعيف ، و البقية لا أحد يعرفهم .

.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

و أتضح لك - أيها القارئ - زيف دعوى حاطب الليل ، وهو أن الخوئي يصحح هذا السند (الزبالة) كما قال علي أكبر الترابي ، لأن هذا الكلام لا ينسخه عاقل يحترم نفسه
و دينه و يحترمك أنت أيها القارئ ، ولكن ماذا نفعل بحاطب ليل مهرج شيوخه متناقضيين ثم يستشهد بتناقضهم !!!!

.
.
.

و مع أن الترابي قد قال حرفياً ( ولا ندري ولا ندري ولا ندري كيف صحح الخوئي هذا السند ) !! و مع هذا يأتي حاطب الليل ويستشهد به !!

.
.
.

و للعلم فقد قال علي أكبر الترابي في الموسوعة الرجالية ص648 - رقم 339 ، ما نصه : ( والعجب من المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي ) .

و هذا ما جاء في معجم رجال الحديث للخوئي ج 17 ص 265 - كما قال علي أكبر الترابي - : ( و الطريق ضعيف بــ علي بن الحسين السعدآبادي ).

وهذا طريق ابن بابويه القمي - : [وما كان فيه عن إسماعيل بن مهران] فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عـن إسماعيل بن مهران عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب بنت علي .

وهو أي [ علي بن الحسين السعد آبادي ] أحد رجال هذا السند (الزبالة) هو أيضاً ضـعـيـف ، فطريق ابن بابويه القمي إلى "إسماعيل بن مهران" قال الساعدي (إسماعيل بن مهران = ضعيف) ، هو أيضاً ضعيف بــ علي بن الحسين السعد آبادي . على مبنى الخوئي بنقل الترابي .

.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

هل تعلمون لماذ صعق حاطب الليل وبدأ بالتهريج كعادته !!!

بل ان حاطب الليل وصف خرافاته التي يسميها بحوث بــ العورة التي لا يجوز النظر إليها

تابع مسرحيته المضحكة وسوف أضعها بشكل نقاط فتأمل أيها القارئ

وإن أشكل عليك شيء أيها القارئ فراجع ما سبق .

.
.
.
.

(1) المجلسي الأول شرح الفقيه "ضعف سند الرواية" و لم يصححها فهو من قال : ( ونحن لا نعرف رجال السند ) ، و قال الأبطحي : ( وزعم المجلسي في شرح الفقيه ضعفه ) ، فتبخر الموضوع كما تبخر رابط التبريزي ؛ فلا تستغرب من حاطب الليل عندما وصف مواضيعه بــ العورة .

.
.
.

(2) عندما قيل لصاحب الموضوع ، وفي موضوعه ، ( السند ضعيف على مبنى الخوئي ) . إستعان حاطب الليل بـــ كلام علي أكبر الترابي [ وبتره ] هكذا : ( أن طريق إسماعيل بن مهران صحيح عند السيد الخوئي وفيه الخزاعي وعباد ).
[ و بتر حاطب الليل قول الترابي ] : ( ولا ندري لماذا حكم بالصحة مع أن فيه أحمد بن محمد الخزاعي ومحمد بن جابر وعباد العامري وهم مجاهيل ).

.
.
.

(3) وبعد أن بينا تهافت ما نقله ثم بتره حاطب الليل ، و أنه - كعادته - يستشهد بتناقض شيوخه وأغلاطهم حتى يصحح هذا السند الزبالة ، أتينا له بإعتراف الخوئي بجهالة الرواة ( من جاء بعد إسماعيل بن مهران ) من كتاب المفيد من معجم رجال الحديث # مشاركة رقم 12 ، نقلنا لكم كلام علي أكبر الترابي عن "علي بن الحسين السعدآبادي" ، حيث قال علي أكبر الترابي : ( و العجب من المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي ) . و السعدآبادي أحد رجال السند إلى إسماعيل بن مهران . # مشاركة رقم 13 ، فإن كنت يا حاطب الليل [ نقلت و بترت ] كلام الترابي الأول : ( طريق إسماعيل بن مهران صحيح عند السيد الخوئي وفيه الخزاعي وعباد ] مع تهافته و وهنه ، فلماذ لم تقبل بكلام الترابي الثاني [ الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي ] وتتهمنا بالبتر !!!

(4) حاطب الليل يكذب نهاراً جهاراً !! فهو من بتر و أرد التمويه على يصحح السند على مبنى الخوئي بفهم الترابي الأعوج . مع أن ما بتره حاطب الليل واضح [ لا ندري ] . وقلنا سابقاً [ لا يدري و لن يدري أحد ] بسبب التناقض و الخررررط .

.
.
.

هذا هو حاطب الليل لم ولن يتغير أبداً

هو حاطب الليل يستشهد بــ تهافت و تخبط شيوخه وبنقله [ و يبتره ] وهو كلام علي أكبر الترابي عن الخوئي : ( صحيح عند السيد الخوئي وفيه الخزاعي وعباد )

و عندما تنقل لحاطب الليل و من نفس المصدر الذي ينقل منه وهو كلام علي أكبر الترابي عن الخوئي : ( المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي )

يقول حاطب الليل : أنت تبتر !!

.
.
.

مسسسسسخرة ولهذا وصف مواضيعه بالعورة

.
.
.

نكرر لنصعقه : يا حاطب الليل لا تنقل و تبتر تناقض (كلام) شيوخك يا حاطب الليل و فهمهم الأعوج و إلا إلتزم به أنت يا حاطب الليل . OK أو أستر عوراتك :مهارة:

.
.
.

[ابو هديل]

.
.

أيها القارئ ..

بما أن حاطب الليل هرب من موضوعه

و هرب من نقله و إستشهاده بكلام الترابي عن الخوئي

وإن عاد للبتر سنعيد صعقه بــ كلام الترابي

و حتى لا تنطلي عليك أكاذيب و بتر حاطب الليل

إليك التالي و أنظر بنفسك و أحكم :

هذا هو السند ( الزبالة )

.
.
.

طريق الصدوق إلى إسماعيل بن مهران ثـــــم إلى زينب :

محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن [ إسماعيل بن مهران ] عـــــن أحمد ابن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب

.
.
.
1 - سوف أنقل لك كلام علي أكبر الترابي [ كـاملاً - مع ما فيه من تناقض و إضطراب ولكن سلمنا وتنازلنا ] ثــــــم [ما بترهُ حاطب الليل ] .

قال علي أكبر الترابي :

ولا ندري لماذا حكم بالصحة مع أن فيه أحمد بن محمد الخزاعي ومحمد بن جابر وعباد العامري وهم مجاهيل .

فقام حاطب الليل ببتر كلام علي أكبر الترابي عن الخوئي : ( ولا ندري ) و ( وهم مجاهيل ) . فنقله حاطب الليل هكذا :

قال علي أكبر الترابي أن طريق إسماعيل بن مهران صحيح عند السيد الخوئي وفيه الخزاعي وعباد .

.
.
.

2 - في مشاركتنا رقم #12 [ 05-01-2020 01:29 AM ] و #13 [ 05-01-2020 10:16 AM ] أي قبل أن يفتح حاطب الليل بالوعة الكذب و التهريج ، وضحنا كل شيء ، ثم سلمنا جدلاً بنقل و فهم علي أكبر الترابي فيما نقلهُ عن الخوئي مع ما فيه من بتر و حذف قام به حاطب الليل ، وقلنا :
قال علي أكبر الترابي بأن الخوئي يقول ضعفه بسبب السعدآبادي ، هكذا : ( والعجب من المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي ).

فإذا كنت يا حاطب الليل نقلت كلام علي أكبر الترابي عن الخوئي (الأول = صحح الخوئي) وتمسكت بالفهم الأعوج للترابي !!
فهذا كلام علي أكبر الترابي عن الخوئي (الثاني = ضعف الخوئي) و من نفس الكتاب :
والعجب من المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي .

فيصبح السند ضعيف بــــ علي بن الحسين السعدآبادي [ ضعفه الخوئي نقلاً عن الترابي ] فهل باؤك تجر وباء غيرك لا تجر !!

أم أنك يا حاطب الليل سوف تصفُ كتب شيوخك بالعورة كما وصفت مواضيعك !! فلا ينقل منها ولا يطلع عليها و يفهمها إلا أنت !!

.
.
.

طبعاً حاطب الليل - كعادته الشهيرة - صعق بأن هذا السند (الزبلة) ضعيف على مبنى الخوئي ، و على مبنى من ينقل عن الخوئي ، و يريد أن يوهمك أيها القارئ بــ نقلهِ هو فقط ، و بــ فهمه هو فقط ، مع أنك تنقل لهُ من نفس الكتاب الذي ينقل منه حاطب الليل و بنفس الأسلوب 100 وبنفس ما فهمهُ هو 100 ، و عندم يصطدم بالواقع يبدأ بالتهريج و أن غيره يبتر و بالوعة أجلكم الله من الترهات و السخافات .. فبالله عليك أيها القارئ هل هذا شخص يحترم أحد !!!

لا لا لا هذا فوق أنه يريد أن يلزمنا بفهم شيوخه الأعوج !!! والله مسخرة .

وعندما تلتزم بفهم شيوخه الأعوج وتلزم حاطب الليل بهِ ، تبدأ بالوعة الكذب و التهريج من جديد !!!

.
.
.
.

# ملاحظة : بما أن موضوع حاطب الليل تبخر - و كعادته الشهيرة - يريد الهروب ، نقــول :

كتاب المفيد من معجم رجال الحديث (للخوئي) تأليف محمد الجواهري ، قام مؤلفه بذكر أقوال و أراء الخوئي تلخيصاً و تعديلاً و معالجة ، هذا لأن مباني الخوئي تتبدل و تتغير ، فما أستقر عليه الخوئي نقله عنه الجواهري سواء في كتاب المفيد من معجم رجال الحديث أو في الواضح في شرح العروة الوثقى - أضواء وآراء على بحوث سيد الطائفة السيد الخوئي ، و هو - محمد الجواهري - القائل : ( وتعرضت كثيراً إلى تناقض كلامي السيد الاُستاذ -الخوئي- في موارد ، أو إلى تناقض كلامه بين ما ذكر في الدرس وما ذكر في معجم رجال الحديث ). و ( ذكرنا ذلك في كتابنا المفيد من معجم رجال الحديث ) ، وقالوا في اثناء ذكر الخوئي ومؤلفاته في موقع الخوئي : ( معجم رجال الحديث انــبــرى بعض العلماء الى تلخيصه بكتاب اسماه [ المفيد من معجم رجال الحديث وهو محمد الجواهري بعنوان المفيد من معجم رجال الحديث ] ).

بـــل و في كتاب زبدة المقال في معجم الرجال (للخوئي) تأليف السيد بسام مرتضى ، قال المؤلف : ( هذا الكتاب يمثل مجموعة آراء الخوئي التي أوردها في معجمه ) ، قال في ج 1 ص 164 ( أحمد بن محمد الخزاعي : مـــجـــهـــول ) ، وقال في ج 2 ص 252 ( محمد بن جابر : مـــجـــهـــول ) ، و قال في ج 2 ص562 : ( عباد العامري : مـــجـــهـــول ).

وهؤلاء إثنين [ صاحب المفيد و صاحب زبدة المقال ] نقلوا و لخصوا و أعترفوا و أقروا بأن هـــذا هو رأي الخوئي في هذا السند (الزبالة).

و لهذا و الآن - و هروباً من رأي الخوئي و هو أن هذا السند (الزبالة) ضعيف على مبنى الخوئي - يُريد حاطب الليل منا أن نخرج الخوئي من قبره ليعترف لحاطب الليل بضعف هذا السند (الزبالة) .!! ولا أقول هذا مازحاً لا لا لا ، بل هذا ما يريدهُ منا حاطب الليل .

.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

و بما أن حاطب الليل أقحم و أدخل ( علي أكبر الترابي ) أنظر ماذا يقول الترابي هـذا ، وأحكم بنفسك .

فلا تستغرب لماذا حاطب الليل يصر على أن الإستشهاد بهؤلاء .

.
.
.

[الموسوعة الرجالية - علي أكبر الترابي - ص 683 - رقم 166]
سدير الصيرفي : في طريق الفقيه إليه الحكم بن مسكين وهو من رجال ابن أبي عمير بسند صحيح ، وقد عدّ الطريق صحيحاً في معجم الرجال (8/37).

.
.

نذهب لمعجم الرجال للخوئي - فكتب الخوئي ليست عورة مثل مواضيع حاطب الليل - إلا إن كان الترابي يقصد معجم الرجال لإبن جيرانه فهذا شيء آخر .

.
.

[معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - الصفحة 40]
سدير الصيرفي : وطريق الصدوق إليه : أبوه عن سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحكم بن مسكين عن عمرو بن أبي نصر الأنماطي عن سدير بن حكيم بن صهيب الصيرفي . ويكنى أبا الفضل .
والطريق ضعيف فإن فيه الحكم بن مسكين ولم يرد فيه توثيقه .

.
.
.

.
.
.

1 - المفيد من معجم رجال الحديث (للخوئي) - تأليف ؛ محمد الجواهري - ص 191 : الحكم بن مسكين : مـجـهــول .
2 - زبدة المقال من معجم الرجال (للخوئي) - تأليف ؛ بسام مرتضى - ج 1 ص 392 : الحكم بن مسكين : مـجـهــول .

.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

شرح مشيخة الفقيه
شرح و ترجمة و تعليق : الشيخ محمد جعفر شمس الدين ، دكتوراة في الشريعة والقانون
( طبعة دار الهادي ، بيروت / لبنان ، الطبعة الثانية "منقحة و مزيدة" ، سنة الطبع 1426 هـ | 2005 م )

.
.
.

[ ص 214 ]: عن أحمد بن محمد الخزاعي (1) ، عن محمد بن جابر (2) ، عن عبـاد العامري (3)

(1) لم يذكره أي من علماء الرجال في كتابه فهو مجهـول .
(2) محمد بن جابر اليماني، أسند عنه، ذكره الشيخ في رجال من أصحاب الصادق (ع) : (53) و لم يذكر غيره، فهو مجهـول الحـال .
(3) لم يذكر في كتب الرجال، فهو مجهـول .

.
.
.
.

.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.
.

سيبقى هذا الموضوع صاعقه لكل من يريد أن يطمس الحقائق الواردة في كتب الفريقين ( بإعتراف شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة) ، أنظر ما سبق :

[ هذا السند تالف ساقط لإن الرواة كما قال شيوخ شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة : مجاهيل لم يذكرهم أحد في كتب الرجال من الفريقين ].

ونذكر بهذه النقاط (السلسة السهلة) وللإستزادة راجع ما سبق :-

.
.
.
.

(1) المجلسي الأول بنفسه قـال : "ونحن لا نعرف رجال السند" ، وقـال الأبطحي : "وزعم المجلسي في شرح الفقيه ضعفه" .

(2) السند ضعيف بجهالة الرواة على مبنى و رأي الخوئي (وعلى كل المفاهيم وبكل المفاهيم و النقولات) :

(أ) السند ضعيف بجهالة الرواة على مبنى و رأي الخوئي ، ونلقنا مبنى ورأي الخوئي عن "إثنين" وليس واحد لاااااا ، بل "إثنين" ، الجواهري وبسام مرتضى .

(ب) السند ضعيف بجهالة الرواة على مبنى و رأي الخوئي ، وبفهم ونقل علي أكبر الترابي ، بضعف (علي بن الحسين السعدآبادي) الذي يريد حاطب الليل أن يلزمنا بفهمه . وألتزمنا به جدلاً .

# ملاحظة : في موضوع حاطب الليل ، قالوا لحاطب الليل ما نصه ، السند ضعيف على مبنى و رأي الخوئي وفهم الترابي مغلوط وخطأ وغير صحيح ، فكيف تلزم غيرك يا حاطب الليل بفهم مغلوط وكلام غير صحيح !! ، ونقلنا نحن ذلك وبالوثـائق [مشاركة 12 | 13 | 14 | 15 | 16] ، فلم يرضى حاطب الليل بكلام أبناء جلدته ، ولم يتلزم بكلام ونقل الترابي الذي ضعف (السعدآبادي) والذي إستشهد به هو ويريد أن يلزمنا به !! ، ولا يهمه أصلاً تهافت وإضطراب الترابي الذي وضحناه أكثر من مرة ، فحاطب الليل - كعادته - وجد خطأ ويريد أن يلزمنا بهذا الخطأ والفهم المغلوط ، ولا يريد إن يلتزم هو بنفس كلام الترابي الذي ضعف (السعدآبادي) .

(3) الرواة لم يذكرهم أحد ولا يعرفهم أحد بــــ إقرار وإعتراف "المجلسي الأول" و "الخوئي" و "محمد الجواهري" و "بسام مرتضى" و "الترابي" بــل وكل شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - [مشاركة 16] .

وبما أن حاطب الليل غص بهذا الموضوع وأفتضح جهله قام ينقل الأكاذيب بل في كل مشاركة أكذوبة ورى أكذوبة

.
.
.

والآن نرد على أكذوبة حاطب الليل الجديدة

أحمد الماحوزي يوثق الرواة بالمنامات والأحلام (رجع الرابط التالي)


http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=101445


هل رأيت أيها القارئ !!

هذه بضاعة حاطب الليل التي يريد أن يلزم غيره بها

أحلام ومنامات + فهم مغلوط ونقل ومتهافت

.. ونكمل صعق حاطب الليل والرد على أكاذيبه - وكالعادة بنقاط سلسة سهلة ومن كلام شيوخ حاطب الليل ..

(1) هل إعتماد الصدوق - أو غيره من شيوخ حاطب الليل - يدل على راوي يدل على وثاقة الراوي ؟؟
[الجواب] : إعتماد الصدوق أو غيره لا يدل عن الوثاقة ، مثال : "و قد ذكرنا غير مرة أن ذكر الصدوق طريقه إلى أحد لا يدل على وثاقته أو حسنه" . (قاله الخوئي والجواهري وغيرهما).

(2) هل الصدوق عالم بالرجال ؟؟
[الجواب] : لا لا ، بل هو مُقلدٌ سواء لأبيه أو لشيخه بن الوليد بإعترافه بإعترافه وإقراره . مثال : "وأمّا الصدوق فهو يتبع في فتاواه والده كما أنّه يتبع في التصحيح والتضعيف للأسـانيد مشيخة ابن الوليد كما صرّح هو بنفسه". . (قاله الخوئي).
أقـول : فهذه الأكذوبة من حاطب ليل نقلها حاطب ليل فتأمل .

(3) حتى شيخ الصدوق ، فهل إعتماد شيخ الصدوق بن الوليد يدل على الوثاقة ؟؟
[ الجواب ] لا لا ، مثال : "ولكن قد تقدم في المدخل أن اعتماد ابن الوليد ، [ إن ثبت ] ، فهو لا يدل على التوثيق". (قال الخوئي).

(4) الصـدوق اخـبـاري بإجماع شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - فهو حاطب ليل ، ويكفي ما شنع به شيوخهم عليه ، منهم المفيد وغيره من المحققين حتى قالوا : "الحمد لله الذي قطع وتينه" ، وقال الخميني : "إن الصدوق من الفقهاء الذين لا يعملون نظرهم" ، فإذا كان هذا حاله فكيف بخرافة وأكذوبة إعتماده .

.
.
.
.
المُلخص :

المجلسي الأول يقول: أنا لا إعرف أحوال رجال السند.
الابطحي يقول: المجلسي الأول ضعف السند.
مبنى و رأي الخوئي هو أن السند ضعيف والرواة مجاهيل ونقلنا ذلك عن الجواهري وبسام مرتضى.
مبنى و رأي الخوئي [بحسب فهم الترابي] هو أن السند ضعيف بــ السعدآبادي.
بإقرار وإعتراف كل شيوخ الامامية الاثنى عشرية -أحد فرق الشيعة- الرواة غير مذكورين في كتب الفريقين.
كل و جميع رجال السند مابين مجهول أو ضعيف والبداية من مشاركة 5 وإلى آخر مشاركة.
وخرافة _ إعتماد الصدوق و غيره لا يدل على شيء.

وكما وعدناكم سابقاً : إن عاد حاطب الليل للكذب سيتم صعقه وفضحه كالعادة.

.
.
.

الحمد لله رب العالمين تم نسف شبهة وجبهة وكذبة حاطب الليل بضعف هذ السند (الزبالة) بإعترافهم و إقرارهم .

.
.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

و بعد أن تم نسف كل الأكاذيب و الخرافات ومنها خرافة [ إعتماد شيخهم الصدوق ] ، و أن إعتمادهُ على شخص لا يدل على أي شيء سواء كان هذا الشخص من شيوخه المباشرين أو غيرهم ، فالمجهول مجهول و الضعيف ضعيف و إعتماد شيخهم الصدوق لا يغير بالأمر شيئاً .

فنقول ، إذا كان إعتمـاد [ الإمـام المعصـوم على شخص ] - كما روى الامامي الاثنى عشري الشيعي المسعودي في كتابه إثبات الوصية ومع التنازل جدلاً بصحة الخبر - لا يدل على شيء ، فما بالك بإعتماد شيخهم الصدوق !!

وهـــذا كلام الخوئي في معجم رجال الحديث 3/ 113 : ( و أما كونه متولياً لما يحتاج إليه من قبل الإمام أبي محمد (ع) في إرسال والدته مع الصاحب (ع) ، لسفر الحج ، على ما في إثبات الوصية للمسعودي ، فهو -على تقدير ثبوته- لا يدل على الوثاقة ، كما تقدم غير مرة ).

.
.
.

[ابو هديل]

.
.
.

للتذكير :

.
.
.

# ملاحظة : بما أن موضوع حاطب الليل تبخر - و كعادته الشهيرة - يريد الهروب ، نقــول :
كتاب المفيد من معجم رجال الحديث (للخوئي) تأليف محمد الجواهري ، قام مؤلفه بذكر أقوال و أراء الخوئي تلخيصاً و تعديلاً و معالجة ، هذا لأن مباني الخوئي تتبدل و تتغير ، فما أستقر عليه الخوئي نقله عنه الجواهري سواء في كتاب المفيد من معجم رجال الحديث أو في الواضح في شرح العروة الوثقى - أضواء وآراء على بحوث سيد الطائفة السيد الخوئي ، و هو - محمد الجواهري - القائل : ( وتعرضت كثيراً إلى تناقض كلامي السيد الاُستاذ -الخوئي- في موارد ، أو إلى تناقض كلامه بين ما ذكر في الدرس وما ذكر في معجم رجال الحديث ). و ( ذكرنا ذلك في كتابنا المفيد من معجم رجال الحديث ) ، وقالوا في اثناء ذكر الخوئي ومؤلفاته في موقع الخوئي : ( معجم رجال الحديث انــبــرى بعض العلماء الى تلخيصه بكتاب اسماه [ المفيد من معجم رجال الحديث وهو محمد الجواهري بعنوان المفيد من معجم رجال الحديث ] ).
بـــل و في كتاب زبدة المقال في معجم الرجال (للخوئي) تأليف السيد بسام مرتضى ، قال المؤلف : ( هذا الكتاب يمثل مجموعة آراء الخوئي التي أوردها في معجمه ) ، قال في ج 1 ص 164 ( أحمد بن محمد الخزاعي : مـــجـــهـــول ) ، وقال في ج 2 ص 252 ( محمد بن جابر : مـــجـــهـــول ) ، و قال في ج 2 ص562 : ( عباد العامري : مـــجـــهـــول ).
وهؤلاء إثنين [ صاحب المفيد و صاحب زبدة المقال ] نقلوا و لخصوا و أعترفوا و أقروا بأن هـــذا هو رأي الخوئي في هذا السند (الزبالة).
و لهذا و الآن - و هروباً من رأي الخوئي و هو أن هذا السند (الزبالة) ضعيف على مبنى الخوئي - يُريد حاطب الليل منا أن نخرج الخوئي من قبره ليعترف لحاطب الليل بضعف هذا السند (الزبالة) .!! ولا أقول هذا مازحاً لا لا لا ، بل هذا ما يريدهُ منا حاطب الليل .

.
.
.

والآن أنظر إلى مزابل المجوس فعندما ينقولون من كتاب [ المفيد ؛ وهو كتاب المفيد من معجم رجال الحديث - تأليف الجواهري ] يــقــولــون :

وقد نقل الجواهري في المفيد رأي الخوئي .

و لكن حاطب الليل المحتال حاول الكذب كعادته قائلاً : ( الجواهري في المفيد لا يعبر عن رأي الخوئي )


1 - [وثيقة] الشيخ الجواهري قدس سره في كتابه المفيد من معجم رجال الحديث يبين رأي المرجع السيد الخوئي قدس سره في الحلاج وأن الشيخ الطوسي قدس سره في كتابه الغيبة عده من المذمومين الذين ادعوا النيابة البابية لعنهم الله .

.
.
.

2 - وجاء في المفيد من معجم الرجال - الذي هو خلاصة آراء السيد الخوئي في الرجال . (موقف علمائنا من الحسين بن حمدان الخصيبي وكتابه الهداية الكبرى).

.
.
.
.