*** مواقع صديقة *** للتواصل > هنـــــــــــا |
السنة النبوية | كوبون خصم | حياة المصريين | الأذكار | موقع المرأة العربية | رحيق | أولاد مصر |
| |||||||||||||||
*** مواقع صديقة *** |
شارب شوتر ||| ليموزين مطار القاهرة ||| محامي في الرياض ||| محامي بالرياض ||| محامي في الرياض ||| موثق ||| محامي في جدة ||| محامي في جدة ||| جنة العطور ||| بحرية درويد ||| الفهرس الطبي ||| شيتو ||| كتابة بحوث جامعية ||| الصحة و الجمال ||| Dream League 2022 ||| المتجر الرقمي ||| شدات ببجي ||| مقالات ، مقالات منوعة ، مقالات علمية ||| شركة نقل عفش بالقطيف ||| الربح من الانترنت للمبتدئين ||| ستور بلايستيشن ||| افضل موقع لاختصار الروابط ||| قصر الطيب |
*** مواقع صديقة *** |
عبدالعزيز الحويل للعود ||| القرآن الكريم اونلاين ||| توصيل مطار اسطنبول الجديد ||| شاليهات جلنار الرياض ||| Learn Quran Online ||| الاستثمار في تركيا ||| نقل عفش الكويت ||| منتجات السنة النبوية ||| منتجات السنة النبوية ||| ما رأيكم ||| شركة نقل اثاث بالخبر |
![]() |
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
شيخنا أبوجهاد
![]() لنبدأ بعرض مانراه متعارضا فيما بين الوحيين وحى القرآن ![]() كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين.... .................................................. ......... وحى السنة جاء فى أصح كتاب بعد كتاب الله وكذا فيما يليه من الصحاح عن جابر وأبى هريرة نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تنكح المرأة على عمتها أو خالتها وذهب الشافعى وأغلب أهل العلم الى تحريم الجمع فيما ذكر .................................................. ........... مالا أفهمه......... كيف يقول الله وأحل لكم ما وراء ذلكم ثم نجد أن هناك محرمات وراء ذلكمّ!!!!!!!!!!!!!!! سنذهب مع حضرتك الى أن الله قد أوحى للرسول بذلك تداركا للنسيان أو لأستكمال مافرط فى الكتاب (((سبحانك ربى عما يصفون وأشهد بأنك ماكنت ربى نسيا))) تلقى الرسول ذلك الوحى المتعلق بمحارم الله وقد أمره ربه أن يبلغ مايوحى اليه من ربه. قرآن كان أو سنة فهل تبليغ أثنين من الصحابة رضوان الله عليهم دون باقى القوم الذين يجتمع بهم الرسول لخمس مرات يوميا لأقل تقدير يعتبر هو التبليغ الذى أراده الله للوحى؟؟ أم أن الله قد أعطى هؤلاء الصحابة قوة ثلاثين؟؟؟ وهل تبليغ آيات القرآن كان يتم بتلك الكيفية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .................أفيدونا ودمتم |
#2
|
|||
|
|||
![]()
تعارض ثان
![]() حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع الا ماذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم وأخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الاسلام دينا .................................................. ... اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمنى. أعتقد لسنا بحاجة الى بن كثير والقرطبى والجلالين لمساعدتنا فى تفسير ذلك الجزء من الآية وهل هى آخر الآيات نزولا أم لا. حيث أن القول الراجح لدى أهل العلم يتأرج بين عشر أقوال. ويرجح كل من الأقوال العشرة آية معينة يعتبرها آخر آيات القرآن نزولا. والغريب أن جميع الأقوال منسوبة الى صحابة الرسول أو أزواجه. ولكن الذى لاخلاف عليه هنا وهو مايعنينا أنه بتلك الآية فقد أكمل الله الدين وأتم علينا نعمة الأسلام فلا محرمات ولا فرائض ولا تشريعات جديدة بعد هذه الآية ........................................ فمتى أوحى الله لرسوله ب (( ألا لايحل لكم الحمار الأهلى ولا كل ذى ناب من السبع )) هل قبل نزول الآية أم بعدها ؟؟؟؟ {{{{{{{{ الواضح بسياق الحديث أنه جاء بعد نزول الآية حيث أنه قدم ماحرم الله على ماحرم رسول الله}}}}}} وهل من أخرجوا ذلك الحديث ودونوه بصحاحهم تدبرو تلك الآية ؟؟ أم لم يكن لديهم الوقت لتدبرها لانشغالهم بالوحى الآخر؟؟ أم على الله ورسوله يفترووووووووووووووووون !!!!!!!!؟؟؟ ................ شكرا لجهدكم ودمتم .................. |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() اقتباس:
أما المحرمات التى ذكرتها السنة فهى المحرمات المؤقتة ، فنكاح المرأة محرم حال زواج عمتها أو خالتها ممن أراد أن يتزوجها. يعنى التحريم الذى فى القرآن لأشخاص أما تحريم السنة فتحريم الجمع. فما جاء فى القرآن إذاً هو من قبيل العام ، بينما ما جاء فى السنة فهو من باب الخاص. وللتحريم هنا علة وحكمة عظيمة حتى لا تقع الغيرة بين المرأة وخالتها أو بين المرأة وعمتها ، وهذا أدعى لتقطيع صلة الأرحام. وقد أمرنا القرآن الكريم بصلة الرحم وحسن الخلق . فالله سبخانه قد أحل لنا الطيبات وحرم علينا الخبائث ، وكما حرم المقاصد قد حرم الوسائل ، فهو حرم كل ما يؤدى إلى تقطيع أواصر القربى كما هو فى هذه الحالة. التى حرمت بالسنة. أظن أنه هكذا لا يوجد ثمة تعارض بين الآية الكريمة وبين الحديث الشريف! هل تتفق معى لأنتقل إلى السؤال التالى أم لك تعليق؟ سأنتظر حتى نعطى كل شبهة حقها فى الرد. ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]()
شيخنا الفاضل
![]() لا سيدى.. لم نتفق بعد
مذهبك يتناقض مع وأن تجمعوا بين الأختين الله هنا ذكر أيضا المحرمات مؤقتا كما أسميتها حضرتك وذلك يتساوى مع الحديث فى تحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها كما وأن مسألة القياس التى ساندت وعضدت بها الحديث(( والتى أرفضها كزريعة لتحريم مالم يحرمه الله)) مسألة القياس تلك يسقط منها تحريم الجمع بين المرأة وإبنة عمتها أو أبنة خالتها وأنا أرى أن ذلك أولى مادمنا سنحرم ونحلل بأهوائنا لأن الحالة التى أوردها الحديث بها من الأحترام الواجب فيما بين المرأة وعمتها وكذا خالتها ,, وأيضا عطف العمة والخالة على إبنة شقيقها أو شقيقتها (مهما كان تقارب السن بينهما) ما قد يؤدى الى تقليل المشاحنات وذلك ما لم يتوافر للحالة التى سوقتها أنا كقياس والتى من شأنها أن تقطع الأرحام.. وأرحام الأرحام كمان ثم الا ترى سيدى أن الفارق جد كبير جدا أن نقول أن هذا الشئ غلط أوضار أو وحش خالص خالص .. وأن نقول أنه حرااااااااااااااااااااااااااام.................... .. آمل ألا نتحدث في المسألة التالية بمنطق أن الحمار الأهلى لحمه مضر أو مالوش طعم أو أنه مابيفهمش أو أنه غلبان ومسكين وطول عمره طالع عينه فى خدمتنا وعيب علينا فى نهاية خدمته ندبحه وناكله << يععععععععععع>> ........ بينى وبينك هى أكلة صعبة أوى................. ولكن أن تكون حررررام!!!!!!!!!!!!! ذلك لله فقط |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ونص الآية قد جاء بشكل عجيب ورائع و ... مؤيد للسنة تماماً. ![]() ![]() تأمل قول الله تعالى : ![]() ![]() هل أدركت الفرق بين : ![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
أرجو أن يقوم الإخوة المشرفون بنقل المشاركات الأخيرة بدءاً من مشاركة الأستاذ / علاء الدين التى وضع فيها نماذج لما وصفه بأنه تعارض بين القرآن والسنة إلى رابط منفصل حتى لا يغير مجرى الحوار فى الموضوع الأصلى.
وجزاكم الله خيراً. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
حُرًمت وحُرًم أتت فى القرآن كبلاغ مباشر من الله للمؤمنيين بمن فيهم الرسول
كما قوله ( حُرًمت عليكم الميتة والدم.. أما حَرّمَ فأتت فى البلاغ المخاطب به الرسول لتبليغه للناس كقوله ( قل تعالو أتلو ماحرم عليكم ربكم) أما ( حَرمْتُ ) فلم تأتى بتلك الكيفية ولا علاقة لكل ماسبق بالتنبيه على أن هناك محرمات أخرى ستأتى لاحقا بالسنة.. لأن الأصل أنه لم تكن هناك سنة على الأقل وقت نزول القرآن ولم يكن المؤمنون يعرفون حينها سوى سنة الله ..................... لتستكمل شيخنا الرد ثم تبدأ بالنقطة التالية لعلها توضح ما قد خفى على القارئ بتلك النقطة ............................. لك الشكر |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]() تم ذالك بتوفيق ان شاء الله ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أنت قلت أن ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ولكن الذى دعاك لهذا القول هو أنك رأيت ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() كما جاء المبنى للمجهول فى خطاب موجه للنبى ![]() ![]() ![]() ![]() ولأن الله سبحانه وتعالى هو العليم الحكيم ، ولا أحد أحسن من الله قيلا ، ولا أحد أصدق من الله حديثاً ، ولأن القرآن الكريم جاء على أعلى نسق من البلاغة والفصاحة والبيان ، فلابد أن لكل كلمة دلالتها ، عرفها من عرفها وجهلها من جهلها ، ولا شك أن بناء الفعل للمعلوم يختلف - فى القرآن - عن بنائه للمجهول ، وأن لكل منهما حكمة لا تقوم الأخرى بها. ولو جاز هذا فى كلام الناس لما جاز فى كلام الله. ولغوياً وبلاغياً فإن ( حَرم ) بالبناء للمعلوم تختلف عن ( حُرم ) بالنباء للمجهول!! والقرآن جاء بلسان عربى مبين ، وغير ذى عوج ، فما الفرق بين بناء الفعل للمجهول وبنائه للمعلوم؟! والسؤال : ما هو المعلوم وما هو المجهول؟ الإجابة تقول : أنه الفاعل. فى المبنى للمعلوم الفاعل معروف وموجود وواضح ، أما فى المبنى للمجهول فالفعل مستتر وغير مذكور. طيب إذا عرفنا هذا فيجب علينا أن نتذكر أننا نقرأ كلام الله ، الله المتكلم بهذا الكلام ، يعنى الفاعل ها هو موجود وحاضر ، وليس غائباً ،هو نفسه - سبحانه وتعالى - الذى يتحدث فلماذا تم العدول عن ذكر الفاعل إلى إخفائه؟؟!! لابد يا عزيزى أن هناك ثمة حكمة. أنت تقول أن الحكمة فى ذلك هو ذكر فاعل وسيط ، وهذا مردود عليك بنص القرآن الكريم كما أوضحنا ، حيث جاء كلا الفعلين المبنى للمعلوم والمبنى للمجهول على الحالتين : التى ذكر فيها الفاعل الوسيط وهو الرسول ![]() ![]() وأنا أقول - والله تعالى أعلم - أن الحكمة من بناء الفعل للمجهول هو تعدد الفاعلين : الله سبحانه وتعالى ، ثم النبى ![]() ![]() الجواب أنه فى السنة فى حديث النهى عن الجمع بين المرأة وعمتها وبين المرأة وخالتها. |
#10
|
||||
|
||||
![]()
وليست هذه هى الحالة الوحيدة فى كتاب الله التى جاء فيها التحريم على هذا النسق بل جاء هذا النمط البلاغى فى موضع آخر ألا وهو الموضع الذى ذكرته أنت نفسك فى المشاركة الثانيةفى قوله تعالى :
![]() ![]() فانظر إلى هذه المطابقة لارائعة التى جاءت فى الآيتين وما صاحبهما فى الحديثين. لتعلم أن القرآن والسنة توأمان ووحيان ، ولن يفترقا إلى يوم القيامة. والحمد لله رب العالمين. |
![]() |
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
شبهات حول القرآن د. محمد عمارة | عادل محمد عبده | كتب إلكترونية | 0 | 2020-03-12 06:47 AM |
العنصرية المجوسية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-30 06:38 PM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |
لا حول ولا قوة إلا بالله(فوائد وثمار | معاوية فهمي | المجتمع المسلم | 0 | 2019-11-16 10:10 AM |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
بنك تجارة كابيتال - استثمار مع ضمانات |||
اشتراك بين سبورت | | |
قروبات واتس اب | | |
موثق معتمد في جده | | |
محامي في المدينة | | |
نشر سناب ، اضافات سناب ، متابعين سناب ، سنابي | | |
نشر سناب | | |
تصميم شخصيات ثلاثية الأبعاد للأفلام الدعائية و الالعاب
موقع الكوبونات | | | كود خصم امريكان ايجل | | | كود خصم وجوه | | | كود خصم بات بات منتديات شباب الأمة |