جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا
|
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهنا تكملة النص دون بتر ::وقال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : اختلف الناس في إسلام أبي طالب فقالت الامامية وأكثر الزيدية : ما مات إلا مسلما ، وقال بعض شيوخنا المعتزلة بذلك ، منهم : الشيخ أبوالقاسم البلخي وأبوجعفر الاسكافي وغيرهما ، وقال أكثر الناس من أهل الحديث والعامة ومن شيوخنا البصريين وغيرهم : مات على دين قومه ، ويروون في ذلك حديثا مشهورا : إن رسول الله قال له عند موته : قل ياعم كلمة أشهد لك بها غدا عندالله تعالى ، فقال : لولا أن تقول العرب أن أبا طالب جزع عند الموت لاقررت بها عينك ! وروي أنه قال : أنا على دين الاشياخ ! وقيل : إنه قال : أنا على دين عبدالمطلب ، وقيل غير ذلك . وروى كثير من المحدثين أن قوله تعالى ما كان للنبي والذين آمنوا معه أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم * وما كان استغفار إبراهيم لابيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرء منه الآية أنزلت في أبي طالب ، لان رسول الله صلى الله عليه وآله استغفر ل بعد موته . ورووا أن قوله تعالى إنك لاتهدي من أحببت نزلت في أبي طالب ورووا أن عليا عليه السلام جاء إلى رسول الله بعدموت أبي طالب فقال له : إن عمك الضال قد قضى فما الذي تأمرني فيه ؟ واحتجوا بأنه لم ينقل أحد عنه أنه رآه يصلي ، والصلاة هي المفرقة بين المسلم و الكافر ، أن عليا وجعفرا لم يأخذا من تركته شيئا . ورووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : إن الله قد وعدني بتحفيف عذابه لما صنع في حقي ، وإنه في ضحضاح من نار . ورووا عنه أيضا أنه قيل له : لو استغفرت لابيك وامك ، فقال : لواستغفرت لهما لا ستغفرت لابي طالب ، فإنه صنع إلي مالم يصنعا ، وأن عبدالله وآمنة وأبا طالب في حجرة من حجرات جهنم! )) .. فكيف تنسب كلام المحدثين السنة الينا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#23
|
|||
|
|||
الأخوة الكرام
هذه الرواية تنسف عقيدة ان اباء الانبياء لايمكن ان يكونو كفارا وايضا بها طعن بإبراهيم تقول الرواية من الكافي وقال عنه المجلسي 558- مجلسي حسن 26 / 548 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّ آزَرَ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) كَانَ مُنَجِّماً لِنُمْرُودَ وَ لَمْ يَكُنْ يَصْدُرُ إِلَّا عَنْ أَمْرِهِ فَنَظَرَ لَيْلَةً فِي النُّجُومِ فَأَصْبَحَ وَ هُوَ يَقُولُ لِنُمْرُودَ لَقَدْ رَأَيْتُ عَجَباً قَالَ وَ مَا هُوَ قَالَ رَأَيْتُ مَوْلُوداً يُولَدُ فِي أَرْضِنَا يَكُونُ هَلَاكُنَا عَلَى يَدَيْهِ وَ لَا يَلْبَثُ إِلَّا قَلِيلًا حَتَّى يُحْمَلَ بِهِ قَالَ فَتَعَجَّبَ مِنْ ذَلِكَ وَ قَالَ هَلْ حَمَلَتْ بِهِ النِّسَاءُ قَالَ لَا قَالَ فَحَجَبَ النِّسَاءَ عَنِ الرِّجَالِ فَلَمْ يَدَعِ امْرَأَةً إِلَّا جَعَلَهَا فِي الْمَدِينَةِ لَا يُخْلَصُ إِلَيْهَاوَ وَقَعَ آزَرُ بِأَهْلِهِ فَعَلِقَتْ بِإِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) فَظَنَّ أَنَّهُ صَاحِبُهُ فَأَرْسَلَ إِلَى نِسَاءٍ مِنَ الْقَوَابِلِ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ لَا يَكُونُ فِي الرَّحِمِ شَيْ ءٌ إِلَّا عَلِمْنَ بِهِ فَنَظَرْنَ فَأَلْزَمَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مَا فِي الرَّحِمِ إِلَى الظَّهْرِ فَقُلْنَ مَا نَرَى فِي بَطْنِهَا شَيْئاً وَ كَانَ فِيمَا أُوتِيَ مِنَ الْعِلْمِ أَنَّهُ سَيُحْرَقُ بِالنَّارِ وَ لَمْ يُؤْتَ عِلْمَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى سَيُنْجِيهِ قَالَ فَلَمَّا وَضَعَتْ أُمُّ إِبْرَاهِيمَ أَرَادَ آزَرُ أَنْ يَذْهَبَ بِهِ إِلَى نُمْرُودَ لِيَقْتُلَهُ فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ لَا تَذْهَبْ بِابْنِكَ إِلَى نُمْرُودَ فَيَقْتُلَهُ دَعْنِي أَذْهَبْ بِهِ إِلَى بَعْضِ الْغِيرَانِ أَجْعَلْهُ فِيهِ حَتَّى يَأْتِيَ عَلَيْهِ أَجَلُهُ وَ لَا تَكُونَ أَنْتَ الَّذِي تَقْتُلُ ابْنَكَ فَقَالَ لَهَا فَامْضِي بِهِ قَالَ فَذَهَبَتْ بِهِ إِلَى غَارٍ ثُمَّ أَرْضَعَتْهُ ثُمَّ جَعَلَتْ عَلَى بَابِ الْغَارِ صَخْرَةً ثُمَّ انْصَرَفَتْ عَنْهُ قَالَ فَجَعَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ رِزْقَهُ فِي إِبْهَامِهِ فَجَعَلَ يَمَصُّهَا فَيَشْخُبُ لَبَنُهَا وَ جَعَلَ يَشِبُّ فِي الْيَوْمِ كَمَا يَشِبُّ غَيْرُهُ فِي الْجُمْعَةِ وَ يَشِبُّ فِي الْجُمْعَةِ كَمَا يَشِبُّ غَيْرُهُ فِي الشَّهْرِ وَ يَشِبُّ فِي الشَّهْرِ كَمَا يَشِبُّ غَيْرُهُ فِي السَّنَةِ فَمَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَمْكُثَ ثُمَّ إِنَّ أُمَّهُ قَالَتْ لِأَبِيهِ لَوْ أَذِنْتَ لِي حَتَّى أَذْهَبَ إِلَى ذَلِكَ الصَّبِيِّ فَعَلْتُ قَالَ فَافْعَلِي فَذَهَبَتْ فَإِذَا هِيَ بِإِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) وَ إِذَا عَيْنَاهُ تَزْهَرَانِ كَأَنَّهُمَا سِرَاجَانِ قَالَ فَأَخَذَتْهُ فَضَمَّتْهُ إِلَى صَدْرِهَا وَ أَرْضَعَتْهُ ثُمَّ انْصَرَفَتْ عَنْهُ فَسَأَلَهَا آزَرُ عَنْهُ فَقَالَتْ قَدْ وَارَيْتُهُ فِي التُّرَابِ فَمَكَثَتْ تَفْعَلُ فَتَخْرُجُ فِي الْحَاجَةِ وَ تَذْهَبُ إِلَى إِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) فَتَضُمُّهُ إِلَيْهَا وَ تُرْضِعُهُ ثُمَّ تَنْصَرِفُ فَلَمَّا تَحَرَّكَ أَتَتْهُ كَمَا كَانَتْ تَأْتِيهِ فَصَنَعَتْ بِهِ كَمَا كَانَتْ تَصْنَعُ فَلَمَّا أَرَادَتِ الِانْصِرَافَ أَخَذَ بِثَوْبِهَا فَقَالَتْ لَهُ مَا لَكَ فَقَالَ لَهَا اذْهَبِي بِي مَعَكِ فَقَالَتْ لَهُ حَتَّى أَسْتَأْمِرَ أَبَاكَ قَالَ فَأَتَتْ أُمُّ إِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) آزَرَ فَأَعْلَمَتْهُ الْقِصَّةَ فَقَالَ لَهَا ائْتِينِي بِهِ فَأَقْعِدِيهِ عَلَى الطَّرِيقِ فَإِذَا مَرَّ بِهِ إِخْوَتُهُ دَخَلَ مَعَهُمْ وَ لَا يُعْرَفُ قَالَ وَ كَانَ إِخْوَةُ إِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) يَعْمَلُونَ الْأَصْنَامَ وَ يَذْهَبُونَ بِهَا إِلَى الْأَسْوَاقِ وَ يَبِيعُونَهَا قَالَ فَذَهَبَتْ إِلَيْهِ فَجَاءَتْ بِهِ حَتَّى أَقْعَدَتْهُ عَلَى الطَّرِيقِ وَ مَرَّ إِخْوَتُهُ فَدَخَلَ مَعَهُمْ فَلَمَّا رَآهُ أَبُوهُ وَقَعَتْ عَلَيْهِ الْمَحَبَّةُ مِنْهُ فَمَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ قَالَ فَبَيْنَمَا إِخْوَتُهُ يَعْمَلُونَ يَوْماً مِنَ الْأَيَّامِ الْأَصْنَامَ إِذَا أَخَذَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) الْقَدُومَ وَ أَخَذَ خَشَبَةً فَنَجَرَ مِنْهَا صَنَماً لَمْ يَرَوْا قَطُّ مِثْلَهُ فَقَالَ آزَرُ لِأُمِّهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ نُصِيبَ خَيْراً بِبَرَكَةِ ابْنِكِ هَذَا قَالَ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذَا أَخَذَ إِبْرَاهِيمُ الْقَدُومَ فَكَسَرَ الصَّنَمَ الَّذِي عَمِلَهُ فَفَزِعَ أَبُوهُ مِنْ ذَلِكَ فَزَعاً شَدِيداً فَقَالَ لَهُ أَيَّ شَيْ ءٍ عَمِلْتَ فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) وَ مَا تَصْنَعُونَ بِهِ فَقَالَ آزَرُ نَعْبُدُهُ فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) أَ تَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ فَقَالَ آزَرُ لِأُمِّهِ هَذَا الَّذِي يَكُونُ ذَهَابُ مُلْكِنَا عَلَى يَدَيْهِ . الكافي : المجلد الثامن ....... صفحة (369) أقول وَ وَقَعَ آزَرُ بِأَهْلِهِ فَعَلِقَتْ بِإِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام آذر هو ابو ابراهيم وهنا طعن فى ابراهيم إِذَا أَخَذَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) الْقَدُومَ وَ أَخَذَ خَشَبَةً فَنَجَرَ مِنْهَا صَنَماً لَمْ يَرَوْا قَطُّ مِثْلَه يا إمامية نبي يصنع صنما بيده لم ير احد مثله قط اتقوا الله واتركو هذا الدين الذى يهدم بعضه بعضا
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
فاما قولك اخبار الله بان ابوابراهيم ازر : فمن عاة العرب سابقا تكني العم بالاب وهذاامر متعارف عليه...وإليك ما في المعجم الوسيط وهو من تأليف مجمع اللغة العربية: الأبُ - أبُ : الأبُ : الوالد . و الأبُ الجَدُّ ، ويطلق على العَمِّ ، وعلى صَاحب الشيء ، وعلى من كان سببًا في إيجادُّ شيء أَو ظهوره أو إِصلاحه .. واكبر دليل على ان ازر عمه وليس والده تفسير الايه الكريمة التاليه: (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعدما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم * وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه) وهذه الآية تدل على أن نبينا إبراهيم عليه السلام قد استغفر لأبيه 0(عمه)حتى تبين له انه عدو لله فتبرأ منه وترك الدعاء له ،وقد جاء في تفسير الطبري ما يدل على ذلك ، ومن قال بذلك ابن عباس . ومن غير المعقول أن يتبرأ منه ثم يعود للإستغفار له في آخر حياته بعد أن علم بموته على الكفر.وهذا نص ما جاء في تفسير الطبري : 17345- حدثني الحارث قال، حدثنا عبد العزيز قال، حدثنا سفيان، عن حبيب بنأبي ثابت، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: لم يزل إبراهيم يستغفرلأبيه حتى مات ، فلما مات لم يستغفر له. وكما نعلم ان نبينا إبراهيم عليه السلام قد استغفر لوالديه في آخر أيامه بعد أن أصبح شيخا ورزق بولدين هما إسماعيل وإسحاق عليهما السلام ،وذلك بعد موت عمه الكافر بكثير ، قال تعالى (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءرَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )وكما اسلفنا انه قد ترك الدعاء لأبيه ( عمه ) بعد أن مات على الكفر ، وقد مات قبل أن يبلغ إبراهيم عليه السلام سن الشيخوخة بكثير ، فكيف يعود للإستغفارله مرة أخرى ؟ وبذلك يتبين أن آزر ليس والد إبراهيم عليه السلام بل عمه قطعا. والزمك بلخيارات: ان كان نبي الله ابراهيم وابوا رسول الله كافرين فعليك الخيار: ان الكفار اصلابهم وارحامهم طاهره ,,,,,اوان النبي جاء من صلب غير طاهر ورحم غير مطهره !! ايهما تختارون؟؟؟؟؟؟؟ |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
موضوعنا عن تكفير ابوا رسول الله والصحابه.... |
#26
|
|||
|
|||
و ايهما اشد على الرسول ايلاما:
القول بكفر ابواه... او القول بكفر اصحابه ... اتمنى اجد وهابي يجاوب دون لف ودوران وهروب كعادتكم الحسنى!! |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
من من الفريبقين تتوفر فيه هذه الصفات أبوا النبي عليه الصلاة و السلام أم الصحابة رضوان الله عنهم أعطينا ركعة أو سجدة واحدة سجداها أبوا النبي حتى نشهد لهم بالإيمان ؟؟؟ تفضل |
#28
|
|||
|
|||
وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم
|
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
ليس البعض من الصحابة إرتدوا في عقيدتكم و لكن كلهم إلا نفر قليل ثم ليس نحن الذين نشهد بإيمانمهم بل أئمتكم الذين بايعوهم و صاهروهم و عاشوا تحت إمارتهم يا فالح إقرأ كتبك يا رافضي أم تريد أن يعلمك الوهابي دينك لي عودة في إلى موضوعك لاحقا لا وقت لي يسمح |
#30
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين يقول ما يسمى بالصقر الشيعي (ايهما اشد على الرسول ايلاما القول بكفر ابواه او القول بكفر اصحابه ) المشكلة عند الشيعة ان عقولهم مقفلة لا تتسع للتفكير والا هل فكرة ان الرسول صلى عليه واله اتى بدعوة الاسلام وهي الدعوة التي تخالف معتقد قريش وهم قبيلته ومعتقد بني هاشم وهم اهله الم يكن ابو لهب عمه اخو ابيه فكان الد الاعداء له وكان من اسلم وهو بعيد النسب عنه مثل صهيب الرومي وبلال الحبشي وسلمان الفارسي الم يكن هؤلاء الصحابة رصي الله عنهم هم اقرب الى رسول الله صلى الله عليه واله في الدنيا والاخرة من ابي طاب وعبد المطلب اني ارى الشيعة يهرولون خلف امور لم يسئلنا الله عنها يوم القيامة ولم يكلفنا بها فما لنا ولابوي الرسول صلى الله عليه واله ونحن اتبعناه لا لانه من بني عبد المطلب ولكن اتبعناه لانه الرسول الذي ارسله الله تعالى منقذا للبشرية وكم كان هناك من وقف ضده وهو اقرب نسبا اليه وكم صحابي افداه بنفسه ونسبه بعيدا عنه فاذا كنت حريصا على رسول الله فماذا تقول عن من يدعون انهم من اتباع ال البيت ثم يقومون بالطعن في عرض الرسول صلى الله عليه واله اليس الاولا بك ان تدافع عن عرضه ام تدافع عن من لم يؤمن به حكم عقلك قبل ان تطرح الموضوع اسئل الله لك الهداية |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
واليك تعريف بمنهجنا في قبول الأخبار أو ردها ان كنت تجهل ذلك,,, ، فلسنا من عباد الأسانيد وإنما طريق السند والتحقيق فيه هو أحد طرق الوثوق بالاضافه الى مناقشة المتن والقرائن المفيدة للصحة أو الضعف، فليس السند وحده هو المعول عليه بل ماسبق مع سلامته من المخالفة والتعارض ، فلا يفيد هذا الخبر شيئا مع تعارضه مع المسلمات والأخبار المتواترة والمستفيضة... واليك كلام العلامة المجلسي في مرآة العقول تعليقاً على الخبر ، فانت نقلت لنا حكم العلامة المجلسي من الكتاب وسكت عن ذكر كلامه لأن فيه الجواب .. وهذا ما ذكره المجلسي رحمه الله: ([line]-[/line] قوله عليه السلام:" إن آزر أبا إبراهيم عليه السلام" اعلم أن العامة اختلفوا في أبي إبراهيم، قال الرازي في تفسير قوله تعالى:" وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ" ظاهر هذه الآية تدل على أن اسم والد إبراهيم هو آزر، و منهم من قال اسمه تارخ، قال الزجاج: لا خلاف بين النسابين أن اسمه تارخ، و من الملحدة من جعل هذا طعنا في القرآن. أقول: ثم ذكر لتوجيه ذلك وجوها (إلى أن قال): و الوجه الرابع: إن والد إبراهيم عليه السلام كان تارخ، و آزر كان عما له، و العم قد يطلق عليه لفظ الأب كما حكى الله عن أولاد يعقوب أنهم" قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَ إِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ" و معلوم أن إسماعيل كان عما ليعقوب، و قد أطلقوا عليه لفظ الأب فكذا هيهنا. أقول: ثم قال بعد كلام: قالت الشيعة إن أحدا من آباء الرسول و أجداده ما كان كافرا، و أنكروا أن والد إبراهيم كان كافرا، و ذكروا أن آزر كان عم إبراهيم و ما كان والدا له و احتجوا على قولهم بوجوه. الحجة الأولى: إن آباء نبينا ما كانوا كفارا، و يدل عليه وجوه (منها) قوله تعالى:" الَّذِي يَراكَ حِينَ تَقُومُ وَ تَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ" قيل: معناه أنه كان ينقل روحه عن ساجد إلى ساجد، و بهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد صلى الله عليه و آله كانوا مسلمين، و حينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم كان مسلما. ثم قال: و مما يدل أيضا على أن أحدا من آباء محمد صلى الله عليه و آله ما كانوا مشركين قوله صلى الله عليه و آله: لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات، و قال تعالى: " إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ" و ذلك يوجب أن يقال إن أحدا من أجداده ما كان من المشركين انتهى. و قال الشيخ الطبرسي- رحمه الله- بعد نقل ما مر من كلام الزجاج: و هذا الذي قاله الزجاج يقوى ما قاله أصحابنا أن آزر كان جد إبراهيم لأمه، أو كان عمه من حيث صح عندهم أن آباء النبي صلى الله عليه و آله إلى آدم كلهم كانوا موحدين، و أجمعت الطائفة على ذلك انتهى. أقول: الأخبار الدالة على إسلام آباء النبي صلى الله عليه و آله من طرق الشيعة مستفيضة بل متواترة، و كذا في خصوص والد إبراهيم قد وردت بعض الأخبار، و قد عرفت إجماع الفرقة المحقة على ذلك بنقل المخالف و المؤالف، و هذا الخبر صريح في كون والده عليه السلام آزر فلعله ورد تقية و بسط القول فيه و في سائر خصوصيات قصصه عليه السلام موكول إلى كتابنا الكبير.) اذكرك بالرد على مشاركة : اقتباس:
|
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
وانا من يطالبك بذكر حديث صحيح يثبت سجود والدي رسول الله للاصنام كسائر قريش ؟ |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
ونحن بعقيدتنا سلامة ابائه من الكفر ,,,,واما عن عرض رسول الله فانتم من طعن بعرضه !! |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
مالك لاتوالى من أهل البيت وألهم أم أنت ممن رفضٌ بيعة الشيخان مبتغاهم أم أنت ممن يشتهي بأل البيت الضراط بلاحهم أو من أنفضوا عن زيد حينما لم يلقوا مناهم أم أنت من شواذ دينهم من الفرس مستقى ومن عقائد النصاري الحلول والاتحاد منتقي أو كمايضعه اليهود على جباههم طينةً قيل من رفات الحسين تشترى كيف تسمون النبش ياشيعة حبا أوا أصبح رفات ال البيت للبيع معروضا ماهذا مذهب أهل البيت بل حاشهم اوأصبح للبيع رافاتهم معروضاً والشراء ياشيعة ملعوب بنسائهم هل تعرفون لكم أباً وكيف أتخذوتم سيفا ضد اليهود خشباً ثم أتبيعون أعراضكم للملالى بيعاً ثم تتدعون الا يا لثارات حسينا ثم ياأشباه الرجال ولا رجالا أتقتلون حسينا وتدعون له ثارا ومعممين تراهم قضوا من نسائكم وطراً حتي تمنوا تفخيذ ماببطون الحبالى |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
أليس هو أولى من غيره معرفة بوالديه ؟؟؟؟؟؟ |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
آ«يا عليّ ، إنَّ عبدالمطلب كان لا يَستقسم بالأزلام ، ولا يعبد الأصنام ، ولا يأكل ما ذُبِحَ على النّصب ، ويقول أنا على دين إبراهيم (عليه السلام)آ» الخصال للصدوق ، نقلا عن البحار : 15 : 144 ; ومن لا يحضره الفقيه والان انااسالك هل ثبت ان النبي قال ان والديه ماتا كافرين وانهم في النار؟ |
#37
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنت لم تجيب عن السؤال يا أستاد أنا سألتك عن أبوي النبي عليه الصلاة و السلام و ليس عن جده عبد المطلب ثم أراك غيرت المسار ما كان هذا طرحك في مطلع الموضوع يعني من السيوطي إلى الخصال و البحار و من لا يحضره الفقيه ألزمنا من كتبنا كما نلزمك من كتبك أين قال النبي أن أبواه على دين إبراهيم عليهما السلام في كتبنا؟؟؟؟؟ |
#38
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين يقول الصقر الشيعي (ونحن بعقيدتنا سلامة ابائه من الكفر ,,,,واما عن عرض رسول الله فانتم من طعن بعرضه( والله ان هذا هو النفاق بحد ذاته تطعنون بعرض رسول الله صلى الله عليه واله ثم تقف كذبا وزورا وتقول اننا تدافع عن الرسول صلى الله عليه واله وانتم اول من طعن برسالة الاسلام من خلال طعنكم بكتاب الله تعالى وهذا الكلام لم يقله حتى النصارى واليهود واستمر طعنكم ثم كان بعد ذلك الطعن بالصحابة وتكفيرهم ومحاولة التفريق بين الصحابة وال البيت رضي الله عنهم بحجة واهية وهي المظلومية والتي لم يقلها حتى ال البيت انفسهم وكان الهدف من وراء ذلك هو تنفيذ المخطط المجوسي في هدم الاسلام وتشويه سمعة الصحابة الذين اوصلو الاسلام الينا ولم يكتفي شيعة المجوس بهذا بل طعنو بعرض الرسول صلى الله عليه واله من خلال خنازيرهم امثال الكوراني وياسر الخبيث الذي تربى في قم عاصمة المجوس وغيرهم من معممي قم ثم تأتي ندافع عن الرسول وانتم ابعد الناس عن رسول الله لان المصائب التي اصابة الامة كلها كنتم انتم المعين للاعداء على امة الاسلام |
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل تثق بتفسير ابن كثير للقران؟ |
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال صلى الله عليه وآله كما رواه البخاري: ”أنا فرطكم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول: يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك“! (صحيح البخاري ج7 ص206). الرسول يشهد بردتهم بعده ... .فكيف نعتبر نحن من كفرهم وكتبكم تشهد على قولنا ؟ واما عن الطعن بعرض رسول الله فلن اتناقش فيه حتى لانخرج عن الموضوع وسافتح موضوع عنه لاناقشك فيه ان اردت... |
أدوات الموضوع | |
|
|