سؤال قراني

[مهند عبد القادر]

بســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اله الطيبين الطاهرين

وبعد :

السلام عليكم :

لاشك انكم متفقون معي على ان كل عبارة بل كل كلمة بل كل حرف في القران الكريم لها حساب وحكمة وبلاغة لانه كلام العليم الحكيم

يقول الحق تعالى :

بسم الله الرحمن الرحيم

أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا


السؤال :

1- من هم الناس الحاسدون ؟
2- من هم الناس المحسودون ؟
3- لماذا يقابل الله الناس المحسودين ب( ال ابراهيم )
4- لماذا يذكر الله هنا فضله على ال ابراهيم ب( الكتاب والحكمة والملك العظيم ) للرد على الحاسدين
5- ماعلاقة عبارة ( فمنهم من امن به ومنهم من صد عنه ) بموضوع الحسد وهل جهنم رد فعل على الحسد ؟

[mmzz2008]

ههههههههههههه
ههههههه
هههه

سامحوني .... لكن بالفعل ضجكت من قلبي
الشيعه وزميلنا مهند منهم يعرفون ان عقيدتهم ليست من عند الله والله سبحانه وتعالى لم يذكر شئ عن امامتهم وائمتهم المزعومين ، لهذا تراهم يتعلقون بأي ايه قرآنيه متشابهه تبدو لهم ليحاولوا اسقاطها على عقيدتهم المفتراه المبتدعه ومن ثم التقول على الصحابه بحسد ال البيت
فلماذا لا تحاول زميلنا العزيز على اثبات العرش اولا قبل ان تحاول النقش ؟

وتفسير للايه من تفسير الميزان لشيخكم الطباطبائي هو كالتالي :

قوله تعالى: ﴿أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله﴾ وهذا آخر الشقوق الثلاثة المذكورة، ووجه الكلام إلى اليهود جوابا عن قضائهم على المؤمنين بأن دين المشركين أهدى من دينهم.

والمراد بالناس على ما يدل عليه هذا السياق هم الذين آمنوا، وبما آتاهم الله من فضله هو النبوة والكتاب والمعارف الدينية، غير أن ذيل الآية: ﴿فقد آتينا آل إبراهيم﴾ ،يدل على أن هذا الذي أطلق عليه الناس من آل إبراهيم، فالمراد بالناس حينئذ هو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وما انبسط على غيره من هذا الفضل المذكور في الآية فهو من طريقه وببركاته العالية، وقد تقدم في تفسير قوله تعالى: ﴿إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم﴾ آل عمران: 33،إن آل إبراهيم هو النبي وآله.

وإطلاق الناس على المفرد لا ضير فيه فإنه على نحو الكناية كقولك لمن يتعرض لك ويؤذيك: لا تتعرض للناس، وما لك وللناس؟ تريد نفسك أي لا تتعرض لي.

قوله تعالى:﴿فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة﴾ الجملة إيئاس لهم في حسدهم، وقطع لرجائهم زوال هذه النعمة، وانقطاع هذا الفضل بأن الله قد أعطى آل إبراهيم من فضله ما أعطى، وآتاهم من رحمته ما آتى فليموتوا بغيظهم فلن ينفعهم الحسد شيئا.

ومن هنا يظهر أن المراد بآل إبراهيم إما النبي وآله من أولاد إسماعيل أو مطلق آل إبراهيم من أولاد إسماعيل وإسحاق حتى يشمل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)الذي هو المحسود عند اليهود بالحقيقة، وليس المراد بآل إبراهيم بني إسرائيل من نسل إبراهيم فإن الكلام على هذا التقدير يعود تقريرا لليهود في حسدهم النبي أو المؤمنين لمكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فيهم فيفسد معنى الجملة كما لا يخفى.

وقد ظهر أيضا كما تقدمت الإشارة إليه أن هذه الجملة: فقد آتينا آل إبراهيم إلخ تدل على أن الناس المحسودين هم من آل إبراهيم، فيتأيد به أن المراد بالناس النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأما المؤمنون به فليسوا جميعا من ذرية إبراهيم، ولا كرامة لذريته من المؤمنين على غيرهم حتى يحمل الكلام عليهم، ولا يوجب مجرد الإيمان واتباع ملة إبراهيم تسمية المتبعين بأنهم آل إبراهيم، وكذا قوله تعالى:﴿إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا﴾ آل عمران: 68 لا يوجب تسمية الذين آمنوا بآل إبراهيم لمكان الأولوية فإن في الآية ذكرا من الذين اتبعوا إبراهيم، وليسوا يسمون آل إبراهيم قطعا، فالمراد بآل إبراهيم النبي أو هو وآله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإسماعيل جده ومن في حذوه.

قوله تعالى: ﴿وآتيناهم ملكا عظيما﴾ قد تقدم أن مقتضى السياق أن يكون المراد بالملك ما يعم الملك المعنوي الذي منه النبوة والولاية الحقيقية على هداية الناس وإرشادهم ويؤيده أن الله سبحانه لا يستعظم الملك الدنيوي لو لم ينته إلى فضيلة معنوية ومنقبة دينية، ويؤيد ذلك أيضا أن الله سبحانه لم يعد فيما عده من الفضل في حق آل إبراهيم النبوة والولاية إذ قال: فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة، فيقوى أن يكون النبوة والولاية مندرجتين في إطلاق قوله: ﴿وآتيناهم ملكا عظيما﴾ .

قوله تعالى: ﴿فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه﴾ الصد الصرف وقد قوبل الإيمان بالصد لأن اليهود ما كانوا ليقنعوا على مجرد عدم الإيمان بما أنزل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) دون أن يبذلوا مبلغ جهدهم في صد الناس عن سبيل الله والإيمان بما نزله من الكتاب، وربما كان الصد بمعنى الإعراض وحينئذ يتم التقابل من غير عناية زائدة.

قوله تعالى: ﴿وكفى بجهنم سعيرا﴾ تهديد لهم بسعير جهنم في مقابل ما صدوا عن الإيمان بالكتاب وسعروا نار الفتنة على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والذين آمنوا معه

[mmzz2008]

لماذا لا يُحسَد آل البيت وسيَظهر منهم المَهدي؟!
مؤكّد أنّ آل البيت محسودون لمقامهم ونسبهم المُتّصل برسول الله صلى الله عليه وسلم!
إذا كان غيرهم يُحسَد فكيفَ بآل البيت؟!!
إذا كان إخوة يوسف عليه السلام وهم أبناء نبي وإخوة نبي وأحفاد نبي ما عُصِموا من الحَسَد؟!

لكِن ننفي بالتّأكيد منازعة الصحابة لآل البيت رضي الله عنهم مكانتهم بالخلافة
ولا نقول في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته إلا كُلّ خير

الشيعه لا يقصدون الحسد العادي وان كان لا اقره من صحابة رسول الله لاهل البيت حيث كانوا كلهم مع بعضهم في وئام ومصاهرات ومحبه ولم يخلق الخلافات بينهم الا الشيعه كذبا وبهتانا في عصور متأخره عن عصر الصحابه رضي الله عنهم جميعا

[فتى الشرقيه]

عند الرافضة أي حرف وأي كلمة وأي جمله وأي سوره في القرآن
هي لآل البيت
((( الذين لا يعرف منهم عند الشيعه هل هم الزيديه أو الإسماعيليه أو الموسويه )))
حتى لو كانت آيات عذاب ووعيد وتهديد أو كانت آيات ظلم وجور وطغيان

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmzz2008

ههههههههههههه
ههههههه
هههه

سامحوني .... لكن بالفعل ضجكت من قلبي
الشيعه وزميلنا مهند منهم يعرفون ان عقيدتهم ليست من عند الله والله سبحانه وتعالى لم يذكر شئ عن امامتهم وائمتهم المزعومين ، لهذا تراهم يتعلقون بأي ايه قرآنيه متشابهه تبدو لهم ليحاولوا اسقاطها على عقيدتهم المفتراه المبتدعه ومن ثم التقول على الصحابه بحسد ال البيت
فلماذا لا تحاول زميلنا العزيز على اثبات العرش اولا قبل ان تحاول النقش ؟

وتفسير للايه من تفسير الميزان لشيخكم الطباطبائي هو كالتالي :

قوله تعالى: ﴿أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله﴾ وهذا آخر الشقوق الثلاثة المذكورة، ووجه الكلام إلى اليهود جوابا عن قضائهم على المؤمنين بأن دين المشركين أهدى من دينهم.

والمراد بالناس على ما يدل عليه هذا السياق هم الذين آمنوا، وبما آتاهم الله من فضله هو النبوة والكتاب والمعارف الدينية، غير أن ذيل الآية: ﴿فقد آتينا آل إبراهيم﴾ ،يدل على أن هذا الذي أطلق عليه الناس من آل إبراهيم، فالمراد بالناس حينئذ هو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وما انبسط على غيره من هذا الفضل المذكور في الآية فهو من طريقه وببركاته العالية، وقد تقدم في تفسير قوله تعالى: ﴿إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم﴾ آل عمران: 33،إن آل إبراهيم هو النبي وآله.

وإطلاق الناس على المفرد لا ضير فيه فإنه على نحو الكناية كقولك لمن يتعرض لك ويؤذيك: لا تتعرض للناس، وما لك وللناس؟ تريد نفسك أي لا تتعرض لي.

قوله تعالى:﴿فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة﴾ الجملة إيئاس لهم في حسدهم، وقطع لرجائهم زوال هذه النعمة، وانقطاع هذا الفضل بأن الله قد أعطى آل إبراهيم من فضله ما أعطى، وآتاهم من رحمته ما آتى فليموتوا بغيظهم فلن ينفعهم الحسد شيئا.

ومن هنا يظهر أن المراد بآل إبراهيم إما النبي وآله من أولاد إسماعيل أو مطلق آل إبراهيم من أولاد إسماعيل وإسحاق حتى يشمل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)الذي هو المحسود عند اليهود بالحقيقة، وليس المراد بآل إبراهيم بني إسرائيل من نسل إبراهيم فإن الكلام على هذا التقدير يعود تقريرا لليهود في حسدهم النبي أو المؤمنين لمكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فيهم فيفسد معنى الجملة كما لا يخفى.

وقد ظهر أيضا كما تقدمت الإشارة إليه أن هذه الجملة: فقد آتينا آل إبراهيم إلخ تدل على أن الناس المحسودين هم من آل إبراهيم، فيتأيد به أن المراد بالناس النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأما المؤمنون به فليسوا جميعا من ذرية إبراهيم، ولا كرامة لذريته من المؤمنين على غيرهم حتى يحمل الكلام عليهم، ولا يوجب مجرد الإيمان واتباع ملة إبراهيم تسمية المتبعين بأنهم آل إبراهيم، وكذا قوله تعالى:﴿إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا﴾ آل عمران: 68 لا يوجب تسمية الذين آمنوا بآل إبراهيم لمكان الأولوية فإن في الآية ذكرا من الذين اتبعوا إبراهيم، وليسوا يسمون آل إبراهيم قطعا، فالمراد بآل إبراهيم النبي أو هو وآله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإسماعيل جده ومن في حذوه.

قوله تعالى: ﴿وآتيناهم ملكا عظيما﴾ قد تقدم أن مقتضى السياق أن يكون المراد بالملك ما يعم الملك المعنوي الذي منه النبوة والولاية الحقيقية على هداية الناس وإرشادهم ويؤيده أن الله سبحانه لا يستعظم الملك الدنيوي لو لم ينته إلى فضيلة معنوية ومنقبة دينية، ويؤيد ذلك أيضا أن الله سبحانه لم يعد فيما عده من الفضل في حق آل إبراهيم النبوة والولاية إذ قال: فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة، فيقوى أن يكون النبوة والولاية مندرجتين في إطلاق قوله: ﴿وآتيناهم ملكا عظيما﴾ .

قوله تعالى: ﴿فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه﴾ الصد الصرف وقد قوبل الإيمان بالصد لأن اليهود ما كانوا ليقنعوا على مجرد عدم الإيمان بما أنزل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) دون أن يبذلوا مبلغ جهدهم في صد الناس عن سبيل الله والإيمان بما نزله من الكتاب، وربما كان الصد بمعنى الإعراض وحينئذ يتم التقابل من غير عناية زائدة.

قوله تعالى: ﴿وكفى بجهنم سعيرا﴾ تهديد لهم بسعير جهنم في مقابل ما صدوا عن الإيمان بالكتاب وسعروا نار الفتنة على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والذين آمنوا معه

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم


احسنتم وجزاكم الله خيراً على هذه الشجاعة

الان اخي الفاضل السؤال لك


هل انت تؤمن بهذا التفسير ام لا ؟

اريد الجواب التالي بكلمة ( نعم ) او ( كلا ) فقط

[فتى الشرقيه]

عندما يأتي رافضي
ليجتر القرآن ا تجتر البهائم الاعلاف مدعيا انه يسعى للحق ,,,
وهو في نفس الوقت يتنكر لقول الحق تبارك وتعالى ,, فيبتر الآيات ,, ويلبسه ما يريد لها وفق عقيدته التي تؤمن بأن القرآن كله متشابه ,, ثم يعرضها على الروايات الي يؤمن بها في الحسينيات ,, ويتنكر لها عند أهل ادليل والتأصيل والسند
يوهم نفسه والرافضة أنه يحاور ويناقش
بينما هو لا يؤمن بأن القرآن هو كلا الله ,, وأنه هو الأصل وليس الروايه
يدعي انه يفهم كلام الله
أكثر من الله جل جلاله ,, و
أكثر من رسول الله صلى الله عليه وسلم
بل يدعي أن الأئمة جهلوا ما وجده في مخيلة عقله
بل ويتنكر لأقوال معمميه
ثم يطلب الحوار لتفسير كلام الله

[mmzz2008]

هل انت تؤمن بهذا التفسير ام لا ؟

لا ليس شرطا ان اؤمن به
انما الزمك من كتبك ومن عقيدتك

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmzz2008

لا ليس شرطا ان اؤمن به
انما الزمك من كتبك ومن عقيدتك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

حسناً

هذا التفسير هو حجة لك عليّ أنا موافق

فقد وردت هذه العبارة في تفسير السيد الطباطبائي

لا يوجب تسمية الذين آمنوا بآل إبراهيم لمكان الأولوية فإن في الآية ذكرا من الذين اتبعوا إبراهيم، وليسوا يسمون آل إبراهيم قطعا، فالمراد بآل إبراهيم النبي أو هو وآله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإسماعيل جده ومن في حذوه.

اذن ال ابراهيم في الاية هم محمد واله وقد اتاهم الله الكتاب والحكمة و الملك العظيم

فهل اتى الله ابا بكر وعمر وعثمان هذا حتى اصبحوا افضل من ال محمد عندكم ؟

[mmzz2008]

لا يوجب تسمية الذين آمنوا بآل إبراهيم لمكان الأولوية فإن في الآية ذكرا من الذين اتبعوا إبراهيم، وليسوا يسمون آل إبراهيم قطعا، فالمراد بآل إبراهيم النبي أو هو وآله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإسماعيل جده ومن في حذوه.

ولنفترض صحة ما ذكر
ماذا في ذلك بخصوص الشيعه ؟

اذن ال ابراهيم في الاية هم محمد واله وقد اتاهم الله الكتاب والحكمة و الملك العظيم

كيف ابراهيم = محمد لفظا او فعلا ؟

لكن ومع ذلك اتى محمد الكتاب لكل المسلمين كونه نبيا ورسولا ولم يختص احدا من الخلق بعده سواء من اهل بيته او غيرهم من المسلمين الى يوم القيامه بخصوصيه من خصائص الانبياء والرسل

فهل اتى الله ابا بكر وعمر وعثمان هذا حتى اصبحوا افضل من ال محمد عندكم ؟

وهل اتى الله علي رضي الله عنه دينا ومعتقدا غير دين محمد عليه الصلاة والسلام وابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ؟
وهل اعتقد اهل السنه والجماعه بامامة ايا من الخلفاء يكفر من لا يؤمن بها ويخالفون ما تى به محمد من ربه في كتاب مبين وسنه شريفه وجعلنا ايا منهم في مصاف الانبياء والرسل وحكينا عنهم اساطير الف ليله وليله ودعوناهم من قبورهم لرزقنا وشفائنا وو كما يفعل الشيعه بدعة وكذبا على الله ورسوله ؟
نعم لابو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من الخلفاء رضي الله عنهم من الفضائل العظام الكثير ليس اقلها انهم اخذوا على اكتافهم توصيل وايصال رسالة الله ورسوله دين الاسلام الى اصقاع الارض فلم يخذلوا محمدا وربه ونشروا الرساله في كل الاتجاهات الاربعه دون احد يقول عنهم انهم افضل من الانبياء او انهم قسيمي الجنة والنار او انهم يسيروا السحاب ووو
عملوا بما عرفوه من محمد ومن رسالة الاسلام ولم يتوانوا عن ترك ملذات الدنيا وباعوا انفسهم في سبيل نشر رسالة الله وكتاب الله
فماذا فعل غيرهم رغم ما ادعي لهم من ولايه تكوينيه وعلم غيب والتخليد لقرون في السراديب ومن تطيعهم الملائكه وبمقدورهم صناعة الافيال من الطين والطيران بها وو من الخزعبلات ؟
عقيدتكم مخالفه للفطره ولكتاب الله ولسنة رسوله وانت تحديدا يا مهند تعرف ذلك وانني لاستغرب من انسان يعرف الحقيقه ويظل على الباطل

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmzz2008

ولنفترض صحة ما ذكر
ماذا في ذلك بخصوص الشيعه ؟



كيف ابراهيم = محمد لفظا او فعلا ؟

لكن ومع ذلك اتى محمد الكتاب لكل المسلمين كونه نبيا ورسولا ولم يختص احدا من الخلق بعده سواء من اهل بيته او غيرهم من المسلمين الى يوم القيامه بخصوصيه من خصائص الانبياء والرسل



وهل اتى الله علي رضي الله عنه دينا ومعتقدا غير دين محمد عليه الصلاة والسلام وابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ؟
وهل اعتقد اهل السنه والجماعه بامامة ايا من الخلفاء يكفر من لا يؤمن بها ويخالفون ما تى به محمد من ربه في كتاب مبين وسنه شريفه وجعلنا ايا منهم في مصاف الانبياء والرسل وحكينا عنهم اساطير الف ليله وليله ودعوناهم من قبورهم لرزقنا وشفائنا وو كما يفعل الشيعه بدعة وكذبا على الله ورسوله ؟
نعم لابو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من الخلفاء رضي الله عنهم من الفضائل العظام الكثير ليس اقلها انهم اخذوا على اكتافهم توصيل وايصال رسالة الله ورسوله دين الاسلام الى اصقاع الارض فلم يخذلوا محمدا وربه ونشروا الرساله في كل الاتجاهات الاربعه دون احد يقول عنهم انهم افضل من الانبياء او انهم قسيمي الجنة والنار او انهم يسيروا السحاب ووو
عملوا بما عرفوه من محمد ومن رسالة الاسلام ولم يتوانوا عن ترك ملذات الدنيا وباعوا انفسهم في سبيل نشر رسالة الله وكتاب الله
فماذا فعل غيرهم رغم ما ادعي لهم من ولايه تكوينيه وعلم غيب والتخليد لقرون في السراديب ومن تطيعهم الملائكه وبمقدورهم صناعة الافيال من الطين والطيران بها وو من الخزعبلات ؟
عقيدتكم مخالفه للفطره ولكتاب الله ولسنة رسوله وانت تحديدا يا مهند تعرف ذلك وانني لاستغرب من انسان يعرف الحقيقه ويظل على الباطل

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

يا حبيبي تعلم قواعد وفن الحوار مع الخالفين ثم ادخل وحاور انت الان تراجعت عن جوابك فقلت ( فلنفترض صحة ذلك ) يعني نحن نلعب في دين محمد

يا بن الحلال هو اني وضعت الجواب ام انت حتى تقول لي ( فالنفترض صحة ذلك )

انا سئلت وانت اجبت وعليك ان تتجاوز هذه النقطة لان جوابك المفروض يكون صحيح بالنسبة لك على سبيل القطع وليس على سبيل الافتراض

ولاني اعلم انك لاتفقه ما اقول سوف اعطيك محاضرة اخرى عسى و لعل يفيد التكرار

لو انا مثلا انكرت نكاح المتعه فانت لك الحق ان تضع روايات شيعية تفيد عكس كلامي حتى لو لم تكن انت تؤمن بها لكنك تريد الزامي بها حتى تثبت خطأ انكاري لنكاح المتعه

لكن عندما اسألك عن تفسير اية من القران الكريم

فالجواب ان تذكر لي تفسير الاية من مصادر دينك اي التفسير الذي تؤمن به انت لا ان تذكر لي تفسير مصادرنا ثم تقول فلنفترض صحة هذا التفسير هذا الكلام تقول لي عندما انا اذكر تفسير الاية الذي اعتقد به

ولذلك اقول لك اسف سوف انتظر محاور غيرك يجيب على أسألتي

[mmzz2008]

انه الافلاس بعينه يا زميلي
تعرف لماذا يا زميلي ؟
لانه لا يمكن ان تجد دليلا من الكذب على الكذب لاثبات كذبا

اما اعتراضك بخصوص قولي ولنفترض صحة ذلك
فلو عدت للمشاركه التي قبل تلك لعرفت اني قلت انه ليس شرطا ان اؤمن بما في تفسيركم
وبالتالي انا علقت على ما اقتبس من ردك الذي انت اقتبسته من التفسير لتحاجج به وبالتالي انا رددت عليك في تلك الجزئيه

لكنك تريد الهرب وبدل الرد للعجز بدات تطرح فلسفتك وتقولك بانك عالم زمانك في الحوار والحقيقه

صدقني يا مهند لو عندك عشر العقل الرزين وعشر من المنطق لعرفت انك على ضلال تابع للضالين وتكابر على نفسك بالبقاء في طريق الضلال

[مهند عبد القادر]

الموضوع لازال ينتظر فرسان العقيدة القوية والصحيحة

[بن السنُنّة]

السلام على من اتبع الهدى

قد تابعت الموضوع والاستدلال الذي يقوله مهند عبد القادر .
فالآية تذكر آل إبراهيم عليه السلام وآل إبراهيم فهم ذريته ، ولو تركنا حاليا بني إسرائيل ، فنسأل أليست قريش كلها من آل إبراعيم وذريته !! ومنهم أبو بكر وعمر وعثمان ، وجل المهاجرين من الصحابة فهم من قريش !! وما ينطبق على أحد من ذرية إبراهيم المؤمنة فهو ينطبق عليها كلها .
ولا ننسى أن داوود وسليمان والمؤمنون من بني إسرائيل هم من أل إبراهيم ! وكان لهم ملكا عظيما .
والسلام على من اتبع الهدى .

[mmzz2008]

الموضوع لازال ينتظر فرسان العقيدة القوية والصحيحة

غصبا عنك تعترف اننا اهل العقيده الصحيحه القويه
لسنا مثلكم اتباع عقيدة ابن سبا والمجوس المبتدعه

انا اعرفك من عدة مواضيع يا مهند انك من ابطال الهرووووووب وها انت خطوت الخطوة الاولى للهرب من موضوعك الذي اثبت لك فيه انكم جهله حاقدين على رسول الله وصحابته

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن السنُنّة

السلام على من اتبع الهدى

قد تابعت الموضوع والاستدلال الذي يقوله مهند عبد القادر .
فالآية تذكر آل إبراهيم عليه السلام وآل إبراهيم فهم ذريته ، ولو تركنا حاليا بني إسرائيل ، فنسأل أليست قريش كلها من آل إبراعيم وذريته !! ومنهم أبو بكر وعمر وعثمان ، وجل المهاجرين من الصحابة فهم من قريش !! وما ينطبق على أحد من ذرية إبراهيم المؤمنة فهو ينطبق عليها كلها .
ولا ننسى أن داوود وسليمان والمؤمنون من بني إسرائيل هم من أل إبراهيم ! وكان لهم ملكا عظيما .
والسلام على من اتبع الهدى .

بسم الله الرحمن الرحيم

ولبى النداء فارس جديد كان يتابع فقط فلما تورط ودخل نطق كفرا

وهل عندك دليل ايها الفارس ان الله انى ابا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد ومروان الكتاب والحكمة !!!!؟

لا ادري كيف اتى الله عمر الكتاب والحكمة وهو يعترف على نفسه فيقول ( كل الناس افقه من عمر )..

لا ادري والله كيف تقبل عقولكم وانتم في عصر الذرة والفضاء ان الله اتى معاوية الكتاب والحكمة و بنفس ان النبي الاكرم صلى الله عليه واله وسلم يقول ان معاوية يدعو الناس الى النار !!كما اعترفت به اصح كتبكم

[مهند عبد القادر]

لازال التحدي ينتظر فارس اخر لا يسقط بالميدان بسهولة

[بن السنُنّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند عبد القادر

بسم الله الرحمن الرحيم

ولبى النداء فارس جديد كان يتابع فقط فلما تورط ودخل نطق كفرا

وهل عندك دليل ايها الفارس ان الله انى ابا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد ومروان الكتاب والحكمة !!!!؟

لا ادري كيف اتى الله عمر الكتاب والحكمة وهو يعترف على نفسه فيقول ( كل الناس افقه من عمر )..

نعم فالكتاب والحكمة لم تنزل لتكون فقط للرسول .
وقريش كلها من آل إبراهيم عليه السلام ، وكذلك بني إسرائيل .
أليست قريش من ذرية إبراهيم ؟ فهي من آله !
ولكن سيدنا إبراهيم عليه السلام بريئ فقط من المشركين .
والمؤمنون جميعهم فهم من أولياء سيدنا إبراهيم عليه السلام .

[mmzz2008]

وهل عندك دليل ايها الفارس ان الله انى ابا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد ومروان الكتاب والحكمة !!!!؟

وهل لديك دليل ان علي رضي الله عنه من الذين اوتوا الحكمه ؟

[طاهر العسقلاني]

كمال الحيدري انكر دلاله الايه التي تقول اني جاعلك للناس اماما هدا الايه في شأن ابراهيم عليه السلام شلون يطلع منها علي كمال الحيدري يطعن بامامه الشيعه الادله القرانيه لن تثبت امامه الشيعه لا بالمتشابه ولا بالمحكم وهل كمال الحيدري عندكم كافر يا شيعه كسرى

[مهند عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmzz2008

وهل لديك دليل ان علي رضي الله عنه من الذين اوتوا الحكمه ؟

وهل لديك اعتراض عن علي عليه السلام هو من ( ال محمد ) ؟