نقاش علمي

[الحافظ]

بسم الله،والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد اشكر ادارة المنتدى على جهودها المبذوله:
ثانيا:في الحقيقه لدي سؤال الى من يعتقد بخروج اهل الكبائر من النار"""
السؤال:
انا مسلم واشهد بان لا اله الا الله وان محمد رسول الله.ولكني مع ذلك كثير المعاصي وارتكب عظائم المعاصي (كالزنا والسرقه) وتوفاني الله بدون توبه.فهل سأدخل الجنه؟
ارجو النقاش الهادف(لاني لا احب الكلام الغير علمي والكلام الخالي من الادب )
فمن يستطيع النقاس فليتفضل (بالحوار البناء والهادف )
ولكم مني جزيل الشكر
أخوكم الحافظ

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

بسم الله،والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد اشكر ادارة المنتدى على جهودها المبذوله:
ثانيا:في الحقيقه لدي سؤال الى من يعتقد بخروج اهل الكبائر من النار"""
السؤال:
انا مسلم واشهد بان لا اله الا الله وان محمد رسول الله.ولكني مع ذلك كثير المعاصي وارتكب عظائم المعاصي (كالزنا والسرقه) وتوفاني الله بدون توبه.فهل سأدخل الجنه؟
ارجو النقاش الهادف(لاني لا احب الكلام الغير علمي والكلام الخالي من الادب )
فمن يستطيع النقاس فليتفضل (بالحوار البناء والهادف )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سيدي الكريم أولا أهلا وسهلا بك بين إخوانك فحياك الله للنقاش العلمي لا التطاول وتبادل
نتن الألفاظ .
ثانيا: أخي الكريم صكوك الغفران لا يمكلها إلا الرب سبحانه وتعالى وحتى الذي يصلي ويصوم ولا يزني ولا يسرق
لا يمكن أن يقطع له بشر بدخول الجنة ففي الصحيح أن من نوقش الحساب عذب فكيف بمن يفعل ما سبق لكننا نأخذ من آي الكتاب وأحاديث المصطفى المختار
أن الله يغفر لمن يشاء ماعدا الشرك فتأمل قوله تعالى :
{إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما}
وقول النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح : (من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق)
فهل هذا يعتبر دليلا علميا عندك أم لا ؟؟
وشكرا

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامـ المسك ـل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سيدي الكريم أولا أهلا وسهلا بك بين إخوانك فحياك الله للنقاش العلمي لا التطاول وتبادل
نتن الألفاظ .
ثانيا: أخي الكريم صكوك الغفران لا يمكلها إلا الرب سبحانه وتعالى وحتى الذي يصلي ويصوم ولا يزني ولا يسرق
لا يمكن أن يقطع له بشر بدخول الجنة ففي الصحيح أن من نوقش الحساب عذب فكيف بمن يفعل ما سبق لكننا نأخذ من آي الكتاب وأحاديث المصطفى المختار
أن الله يغفر لمن يشاء ماعدا الشرك فتأمل قوله تعالى :
{إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما}
وقول النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح : (من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق)
فهل هذا يعتبر دليلا علميا عندك أم لا ؟؟
وشكرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
أولا : كم يسرني ان اناقش اخ يمتاز باسلوبه المتميز بعيدا عن الشحناء والبغضاء
ثانيا : اشكرك على ردك الطيب
ثالثا:
اخي فالله مفاتيح الجنه كلها بيد الله جلت قدرته وهذا مما لاشك فيه إطلاقا
ولكن كما قال الله سبحانه وتعالى (فريق في الجنة وفريق في السعير )
اما فريق الجنه :
فهم الذين قال الله فيهم (الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم واذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون)
واما فريق السعير:
قال الله فيهم(الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسو لقاء يومهم هذا)
لذلك يستطيع كل انسان ان يحدد المصير من خلال ايات الله في القران الكريم سواء بالعمل الصالح او العمل السيئ.
واما ما اشرت اليها من ادله فانها لا تدل على خروج اهل الكبائر من المسلمين من النار فارجو توضيح الدليل أو الاستناد اللى دليل اخر يوضح ما اردته
فقوله (ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك )فهي تعني ان الله فقط يتوب على المسلمين فقط ولا يتوب على المشركين ولا يتقبل منهم اعمالهم الصالحه
ولا تدل على خروج المسلمين من النار
واما الحديث الشريف"فيمكن فهمه على ان من المسلمين من يزني لكن باب التوبه مفتوح فيغفر له الله عندما يتوب فقط
وهناك ادله من الكتاب والسنه تبين خلود اهل الكبائر في النار وسوف اوردها فيما بعد
فأفدني مشكورااااااااا
دمت في حفظ الله

[حفيد فائز القيرواني]

الإباضي الحافظ

سأترك الحوار للأخ حامل المسك

ولكن لي تعليق : تطالبون بالعلمية ولا تعملون بها

هذا كبيركم الكندي: هل هو ضال فيما قال؟

جاء في كتاب (بداية الإمداد على غاية المراد في نظم الإعتقاد) لسليمان بن محمد بن أحمد بن عبدالله الكندي في صفحة 78 : " فيجب القطع بأن من ثبتت ولايته بالحقيقة هو من أهل الجنة قطعاً ولو فعل ما فعل في حياته ولو ارتد والعياذ بالله ومات على ذلك في رأي العين وأنت على رأسه ولم تعلم منه توبة يجب عليك القطع بسعادته الأبدية.

الظاهر أن الجنة خاصة بالإباضية وحدهم
وبما أن الأمر كذلك فبكم يمكن الحصول على صك؟

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

فهي تعني ان الله فقط يتوب على المسلمين فقط ولا يتوب على المشركين ولا يتقبل منهم اعمالهم الصالحه ولا تدل على خروج المسلمين من النار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
بعد هذا التفسير منك أخي الكريم يسرني أن أسألك عن مايلي:
هل الله لا يغفر الشرك للتائب ؟؟
أين ورد ذكر التوبة في الآية ؟؟
وشكرا

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد فائز القيرواني

الإباضي الحافظ

سأترك الحوار للأخ حامل المسك

ولكن لي تعليق : تطالبون بالعلمية ولا تعملون بها

هذا كبيركم الكندي: هل هو ضال فيما قال؟

جاء في كتاب (بداية الإمداد على غاية المراد في نظم الإعتقاد) لسليمان بن محمد بن أحمد بن عبدالله الكندي في صفحة 78 : " فيجب القطع بأن من ثبتت ولايته بالحقيقة هو من أهل الجنة قطعاً ولو فعل ما فعل في حياته ولو ارتد والعياذ بالله ومات على ذلك في رأي العين وأنت على رأسه ولم تعلم منه توبة يجب عليك القطع بسعادته الأبدية.

الظاهر أن الجنة خاصة بالإباضية وحدهم
وبما أن الأمر كذلك فبكم يمكن الحصول على صك؟

اخي العزيز اشكرك على المداخله. لكن انا لا يعجبني القدح في علماء المسلمين ولكل عالم رايه
لكن ما يهمني هو الوصول الى الحق فقطز فارجو ان يكون الحوار بحثا عن الحق لا تعاطفآ مع اي مذهب
بوركت اخي

[حفيد فائز القيرواني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

اخي العزيز اشكرك على المداخله. لكن انا لا يعجبني القدح في علماء المسلمين ولكل عالم رايه
لكن ما يهمني هو الوصول الى الحق فقطز فارجو ان يكون الحوار بحثا عن الحق لا تعاطفآ مع اي مذهب
بوركت اخي

هذا ليس قدحا
هذه عقيدة
ولا يهمنا الشخص في شخصه وإنما فيما يطرح من عقيدة
وعقيدتكم متضاربة كل يكذب كلا وكلا ينقض كلا

على فكرة: إذا كنت تبحث عن الحق فهو ألبلج

قال الله تعالى: رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا .ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم .إن الله كان غفورا رحيما

وأسأل إذا كنت تبحث عن الحق
1 - الجزاء الذي أشارت إليه الآية هل هو في الدنيا أم في الآخرة؟
2 - ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم
عذاب المنافقين المذكور: هل هو في الدنيا أم في الآخرة؟
طبعا لن تستطيع أن تدعي أنه في الدنيا
وبهذا فلا دليل على الخلود في النار إلا للمشرك بدليل أن المنافق نفسه تحت المشيئة

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامـ المسك ـل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
بعد هذا التفسير منك أخي الكريم يسرني أن أسألك عن مايلي:
هل الله لا يغفر الشرك للتائب ؟؟
أين ورد ذكر التوبة في الآية ؟؟
وشكرا

ما زال اسلوبك راقي يا اخي المكرم....جزاك الله خير
وقبل التعقيب للتأكيد فقط ...هل كان جوابك على السؤال الاول ب نعم أو لا ؟؟؟؟
ثانيا :
اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟
وتعقيبا على ردك:

يقول الرسول عليه السلام : (هلك المصرون هلك المصرون)قال له قائل :يارسول الله أين قول الله :"ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء" فقال صلى الله عليه وسلم : (من منكم من يقرأ)قال ابي بن كعب : نعم يارسول الله انا أقرأ قال :"اقرأ الايه :(وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) وقال صلى الله عليه وسلم :"هؤلاء أهل المشيئه"
وقال تعالى:
( إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم )(سورة النساء/ الآية 31) ، بيان الآية أن الله تعالى جعل تكفير السيئات مشروطاً باجتناب الكبائر، والاجتناب لا يكون من المشرك فهو يلقى كتابه حاوياً للكبائر والصغائر يوم القيامة فيؤاخذ بجميع ذلك ؛ لعظم ما اشتمل عليه ، وهو الشرك ،
واما ذكر التوبه فقد جاءت في آيات اخرى كقوله تعالى:(وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى)
بوركت أخي
الحافظ بعون الله.............

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد فائز القيرواني

هذا ليس قدحا
هذه عقيدة
ولا يهمنا الشخص في شخصه وإنما فيما يطرح من عقيدة
وعقيدتكم متضاربة كل يكذب كلا وكلا ينقض كلا

على فكرة: إذا كنت تبحث عن الحق فهو ألبلج

قال الله تعالى: رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا .ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم .إن الله كان غفورا رحيما

وأسأل إذا كنت تبحث عن الحق
1 - الجزاء الذي أشارت إليه الآية هل هو في الدنيا أم في الآخرة؟
2 - ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم
عذاب المنافقين المذكور: هل هو في الدنيا أم في الآخرة؟
طبعا لن تستطيع أن تدعي أنه في الدنيا
وبهذا فلا دليل على الخلود في النار إلا للمشرك بدليل أن المنافق نفسه تحت المشيئة

أخي العزيز ,,,إليك هذا الجواب من منتديات حواء .وقارن بين جوابك وجواب الشيخ

الإشكال هو : كيف نوجه دخول المنافق تحت المشيئة ـ مع أن المنافق منافقة عقدية كافرـ في هذه الآية
( لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً) ؟؟



قال الشيخ صالح حفظه الله :
( لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً)
هنا إشكال وقد قلت في اللقاء الماضي وفي لقاءات سبقت :
إن وجود الإشكال دافع للتعلم والبحث .
يقول ربنا وكُلنا يعلم ذلك: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ )(النساء: 145) والمنافق منافقة عقدية كافرٌ أم مؤمن ؟
كافر, والكافر لا يدخل تحت المشيئة ( إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ)
المؤمن هو الذي إذا عصا الله ، بعصيانه هذا معصيته تدخل تحت المشيئة ـ واضح ـ لكن المنافق كافر لا يدخل تحت المشيئة ( واضح ) .


هذا الأصل يحدث عندك إشكالا لأن الله قال (لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً)
دائما في المناقشات العلمية حاول أن تستريح.كيف تستريح ؟
تأتي لأصل مخيف فأبعده , ما الأصل المخيف هنا ؟


أنت معك أصل قاطع إن المنافق مخلد في النار, إذا قطعا هذه الآية لا تتحدث عن الآخرة, لأن المنافق في الآخرة في النار في النار , يعني من لقي الله يوم القيامة وهو منافق فهو في النار لا يوجد شيء اسمه مشيئة هنا لأن الله يقول : (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) , (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ) .
إذا أول طريقة تأخذ ها في السياق العلمي هنا أن تقول لمن سألك: كيف أن الله يقول (وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ ) تقول هذه الآية لا تتكلم عن الآخرة تتكلم عن الدنيا ـ واضح ـ . هذا الجواب يريحك كثيرا قبل أن تبحث في هذه المسألة ، ثم هناك أيها الحبيب درجتان تقابلها ثمرتان.
كم درجة ؟ درجتان. تقابلها ثمرتان .
الدرجة الأولى : النفاق . ـ طبعا أنا أتكلم عن الآية ـ .
الدرجة الأولى النفاق --- يقابلها العذاب .
* يعني درجة النفاق ثمرتها ماذا ؟ العذاب* .
و درجـة التـوبة --- ثمـرتها الرحمة.
الرحمة كثمرة ماذا يقابلها كدرجة ؟ التوبة.
و الاستدامة على النفاق كدرجة ما ثمرتها ؟ العذاب .ـ واضح ـ.
أعيـــد :
كم خانة معي ؟ أربعة , درجتان هما :
1 - الاستدامة على النفاق -- ثمرتها العذاب .
2- التــوبــة -- ثمرتها الرحمـة .
ما الذي حصل هنا ؟ اختار الله إحدى الدرجتين وجاب إحدى الثمرتين, وأخفى إحدى الدرجتين وأخفى إحدى الثمرتين.
حتى تفهم الآية الآن قال الله تعالى : (وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ) هنا لما ذكر العذاب (يُعَذِّبَ) هذه ثمرة أو درجة ؟ ثمرة.
ما درجتها ؟ استدامة النفاق.
يصبح معنى قول الله تعالى(وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ) أي يبقيهم على نفاقهم .
ما معنى (وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ ) ؟ لا يتكلم الله عن الآخرة , لا يتكلم عن النار لأنه مقطوع أنهم في النار , لكن (وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ ) يعني يبقيهم على النفاق , لأن العذاب ثمرة لدرجة هي الاستدامة على النفاق ,
فالله هنا ذكر الثمرة ولم يذكر الدرجة, لكن نحن فهمنا الدرجة من أين ؟
من الثمرة ـ فهمنا الدرجة من الثمرة ـ .
ثم قال جل جلاله (أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ )
هنا ما ذكر الله الثمرة ذكر الدرجة وهي التوبة من النفاق. ما ثمرتها ؟ الرحمة .
ـ واضح ـ
فهناك درجتان وهناك ثمرتين, ذكر الله إحدى الدرجتين وذكر في الثانية إحدى الثمرتين ، وإنما قابلنا هذه بهذه حتى يستقيم المعنى ونفهم مراد ربنا تبارك وتعالى
فيصبح معنى الآية إجمالاً : أن الصادقين سيجزيهم الله بصدقهم في الدنيا والآخرة أما المنافقين فربنا يقول: أنا قادر على أن أبقيهم على نفاقهم فيكونوا أهلاً للعذاب, وقادر على أن أتوب عليهم فيتركون النفاق فيكونون أهلا للرحمة.
هذا معنى قول الله جل وعلا ( وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ) ولما كان ربنا غلبت رحمته غضبه وسبقت رحمته غضبه ذيّل الآية
جل شأنه بقوله ( إنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً) وفي هذا إقامة حجة عليهم ودعوتهم إلى التوبة.



محاسن التأويل
سورة الأحزاب

[حفيد فائز القيرواني]

لا أتعامل مع القص واللصق
إذا كان لديك ما ترد به علميا فتفضل
أنت طلبت الحوار العلمي والتزمنا به معك وإذا بك أول من يخرج منه


وعندما قال لك الأخ حامل المسك أنه لا مجال لتوزيع صكوك الغفران فإنك لم تستوعب

أزيدك من النبع القرآني ما يثبت خطأ دعواك وأن صكوكم التي توزعونها تؤدي بكم إلى الهاوية بإذن الله

قال الله تعالى: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ

الله وصف هؤلاء بالظلم ومع ذلك جعلهم تحت مشيئته مع أننا نجد أنه توعد الظالم بالعذاب الأليم

بل نأتي بما هو أبين وأوضح
قال الله تعالى: وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
هل يرجى اهل الجنة أم أهل النار ليتوب الله عليهم أو يعذبهم؟
أما آن لعقولكم أن تتحرر من تقليد دعاة الضلال؟

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

ما زال اسلوبك راقي يا اخي المكرم....جزاك الله خير
وقبل التعقيب للتأكيد فقط ...هل كان جوابك على السؤال الاول ب نعم أو لا ؟؟؟؟
ثانيا :اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟

أولا : على ماذا تريد الإجابة بنعم أولا ..
إن كان أنهم سيدخلون الجنة حتما فلست أنا وأنت مكلفين بذلك ولا نملك منها
ما يستدعي اصدار صكوك الغفران لأي بشر على وجه الأرض.
ثانيا: الآية السابقة هي الدليل وكفى بها دليلا فليس هناك ما يستحيل أن يغفره الله إلا الشرك
إلا إذا كان الغفران لا يستدعي الخروج من النار عندكم في المعنى فحينها ربما يدخل غير أهل المعاصي فيها أيضا
س: ماذا يفهم العامي من ( لا يغفرأن يشرك به )
س: ماذا يفهم العامي من ( يغفرمادون ذلك ) بعد ذكرالشرك .

يقول الرسول عليه السلام : (هلك المصرون هلك المصرون)قال له قائل :يارسول الله أين قول الله :"ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء" فقال صلى الله عليه وسلم : (من منكم من يقرأ)قال ابي بن كعب : نعم يارسول الله انا أقرأ قال :"اقرأ الايه :(وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) وقال صلى الله عليه وسلم :"هؤلاء أهل المشيئه"

أعتقد أننا بحاجة إلى التأكد من صحة مثل هذا فمن أين وهل هو صحيح ؟؟

وقال تعالى:
( إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم )(سورة النساء/ الآية 31) ، بيان الآية أن الله تعالى جعل تكفير السيئات مشروطاً باجتناب الكبائر، والاجتناب لا يكون من المشرك فهو يلقى كتابه حاوياً للكبائر والصغائر يوم القيامة فيؤاخذ بجميع ذلك ؛ لعظم ما اشتمل عليه ، وهو الشرك ،

والشرك أكبر الكبائر وقد يكون هو المقصود هنا
لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سئل : (أي الكبائر أكبر ؟ فقال : أن تدعو لله ندا وهو خلقك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تقتل ولدك مخافة أن يأكل معك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تزني بحليلة جارك )
ولا يتعارض هذا مع الآيات إطلاقا أخي الكريم .

واما ذكر التوبه فقد جاءت في آيات اخرى كقوله تعالى:(وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى)
بوركت أخي

أنا أقصد هذه الآية :(إن الله لا يغفرأن يشرك به ويغفرما دون ذلك لمن يشاء) لأنك في الكلام السابق ربطت المغفرة هنا بالتوبة وكأن التوبة ورد ذكرها هنا بل كأن الله لا يغفر الشرك لمن تاب ولذلك سألتك قائلا :
هل الله لا يغفر الشرك للتائب منه ؟؟
فأرجوا أن تلاحظ السؤال جيدا
فالله سبحانه وتعالى قال : (( ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ))
وربطها بالتوبة هناغير صحيح ولا مستقيم في المعنى لأن الله يغفر الشرك للتائب
فإن كان العكس فهات .
دل على عدم خلود أهل المعاصي أحاديث صحيحة سندا ومتنا منها .
1: عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر.. إلى قوله: ومن لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا لقيته بمثلها مغفرة" متفق عليه .
2: عن أبي ذر رضي الله عنه قال:أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ، فقال: "ما من عبد قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، ثلاثا ثم قال في الرابعة على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر"متفق عليه.
* وفي رواية مسلم قال: "فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر". صحيح مسلم.
3: حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع ، أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، حدثنا عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أبا هريرة ، رضي الله عنه ، قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أبو بكر ، رضي الله عنه ، وكفر من كفر من العرب فقال عمر ، رضي الله عنه ، كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله". متفق عليه.
4: حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا وكيع ، حدثنا يحيى ، حدثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : لما نزلت هذه الآية {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم} شق ذلك على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا أينا لم يظلم نفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كما تظنون إنما هو كما قال لقمان لابنه {يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}. رواه البخاري.
5: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : حدثنا معاذ بن هشام ، قال : حدثني أبي ، عن قتادة قال : حدثنا أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم ومعاذ رديفه على الرحل قال يا معاذ بن جبل قال لبيك يا رسول الله وسعديك قال يا معاذ قال لبيك يا رسول الله وسعديك ثلاثا ، قال : "ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار قال يا رسول الله أفلا أخبر به الناس فيستبشروا قال إذا يتكلوا وأخبر بها معاذ عند موته تأثما".رواه البخاري.
6: حدثنا مسدد قال : حدثنا معتمر قال : سمعت أبي قال : سمعت أنسا قال ذكر لي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لمعاذ "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة قال ألا أبشر الناس قال : لا إني أخاف أن يتكلوا".رواه البخاري.
7: حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا أبو شهاب ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصر ، يعني أحدا- قال ما أحب أنه يحول لي ذهبا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث إلا دينارا أرصده لدين ثم قال إن الأكثرين هم الأقلون إلا من قال بالمال هكذا وهكذا وأشار أبو شهاب بين يديه وعن يمينه وعن شماله - وقليل ما هم - وقال مكانك وتقدم غير بعيد فسمعت صوتا فأردت أن آتيه ثم ذكرت قوله مكانك حتى آتيك فلما جاء قلت يا رسول الله الذي سمعت ، أو قال الصوت الذي سمعت قال وهل سمعت قلت نعم قال أتاني جبريل - عليه السلام - فقال "من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن فعل كذا وكذا قال نعم". رواه البخاري ومسلم .
8: حدثنا عمر بن حفص ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا شقيق ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من مات يشرك بالله شيئا دخل النار وقلت أنا من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة".رواه البخاري ومسلم .
9: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني أبو إدريس عائذ الله بن عبد الله، أن عبادة بن الصامت رضي الله عنه وكان شهد بدرا وهو أحد النقباء ليلة العقبة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال، وحوله عصابة من أصحابه: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف، فمن وفى منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له، ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو إلى الله، إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه فبايعناه على ذلك". متفق عليه .
وشكرا

[الفتاة الغامضة]

وقال الله تعالى أيضا :( إن الله يغفر الذنوب جميعا ) ..فالشرك يعتبر من الذنوب..

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة

وقال الله تعالى أيضا :( إن الله يغفر الذنوب جميعا ) ..فالشرك يعتبر من الذنوب..

بعد ماذا هلا أكملت السياق : (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) أعتقد أن ورود ذكر التوبة هنا أقرب منه إلى الآية السابقة فهل أنا مخطئ .
ثم هلا قلت لنا أن الله لا يغفر الشرك لمن تاب ؟؟
وشكرا

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامـ المسك ـل

أولا : على ماذا تريد الإجابة بنعم أولا ..
إن كان أنهم سيدخلون الجنة حتما فلست أنا وأنت مكلفين بذلك ولا نملك منها
ما يستدعي اصدار صكوك الغفران لأي بشر على وجه الأرض.
ثانيا: الآية السابقة هي الدليل وكفى بها دليلا فليس هناك ما يستحيل أن يغفره الله إلا الشرك
إلا إذا كان الغفران لا يستدعي الخروج من النار عندكم في المعنى فحينها ربما يدخل غير أهل المعاصي فيها أيضا
س: ماذا يفهم العامي من ( لا يغفرأن يشرك به )
س: ماذا يفهم العامي من ( يغفرمادون ذلك ) بعد ذكرالشرك .
أعتقد أننا بحاجة إلى التأكد من صحة مثل هذا فمن أين وهل هو صحيح ؟؟
والشرك أكبر الكبائر وقد يكون هو المقصود هنا
لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سئل : (أي الكبائر أكبر ؟ فقال : أن تدعو لله ندا وهو خلقك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تقتل ولدك مخافة أن يأكل معك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تزني بحليلة جارك )
ولا يتعارض هذا مع الآيات إطلاقا أخي الكريم .
أنا أقصد هذه الآية :(إن الله لا يغفرأن يشرك به ويغفرما دون ذلك لمن يشاء) لأنك في الكلام السابق ربطت المغفرة هنا بالتوبة وكأن التوبة ورد ذكرها هنا بل كأن الله لا يغفر الشرك لمن تاب ولذلك سألتك قائلا :
هل الله لا يغفر الشرك للتائب منه ؟؟
فأرجوا أن تلاحظ السؤال جيدا
فالله سبحانه وتعالى قال : (( ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ))
وربطها بالتوبة هناغير صحيح ولا مستقيم في المعنى لأن الله يغفر الشرك للتائب
فإن كان العكس فهات .
دل على عدم خلود أهل المعاصي أحاديث صحيحة سندا ومتنا منها .
1: عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر.. إلى قوله: ومن لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا لقيته بمثلها مغفرة" متفق عليه .
2: عن أبي ذر رضي الله عنه قال:أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ، فقال: "ما من عبد قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، ثلاثا ثم قال في الرابعة على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر"متفق عليه.
* وفي رواية مسلم قال: "فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر". صحيح مسلم.
3: حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع ، أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، حدثنا عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أبا هريرة ، رضي الله عنه ، قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أبو بكر ، رضي الله عنه ، وكفر من كفر من العرب فقال عمر ، رضي الله عنه ، كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله". متفق عليه.
4: حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا وكيع ، حدثنا يحيى ، حدثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : لما نزلت هذه الآية {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم} شق ذلك على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا أينا لم يظلم نفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كما تظنون إنما هو كما قال لقمان لابنه {يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}. رواه البخاري.
5: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : حدثنا معاذ بن هشام ، قال : حدثني أبي ، عن قتادة قال : حدثنا أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم ومعاذ رديفه على الرحل قال يا معاذ بن جبل قال لبيك يا رسول الله وسعديك قال يا معاذ قال لبيك يا رسول الله وسعديك ثلاثا ، قال : "ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار قال يا رسول الله أفلا أخبر به الناس فيستبشروا قال إذا يتكلوا وأخبر بها معاذ عند موته تأثما".رواه البخاري.
6: حدثنا مسدد قال : حدثنا معتمر قال : سمعت أبي قال : سمعت أنسا قال ذكر لي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لمعاذ "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة قال ألا أبشر الناس قال : لا إني أخاف أن يتكلوا".رواه البخاري.
7: حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا أبو شهاب ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصر ، يعني أحدا- قال ما أحب أنه يحول لي ذهبا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث إلا دينارا أرصده لدين ثم قال إن الأكثرين هم الأقلون إلا من قال بالمال هكذا وهكذا وأشار أبو شهاب بين يديه وعن يمينه وعن شماله - وقليل ما هم - وقال مكانك وتقدم غير بعيد فسمعت صوتا فأردت أن آتيه ثم ذكرت قوله مكانك حتى آتيك فلما جاء قلت يا رسول الله الذي سمعت ، أو قال الصوت الذي سمعت قال وهل سمعت قلت نعم قال أتاني جبريل - عليه السلام - فقال "من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن فعل كذا وكذا قال نعم". رواه البخاري ومسلم .
8: حدثنا عمر بن حفص ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا شقيق ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من مات يشرك بالله شيئا دخل النار وقلت أنا من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة".رواه البخاري ومسلم .
9: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني أبو إدريس عائذ الله بن عبد الله، أن عبادة بن الصامت رضي الله عنه وكان شهد بدرا وهو أحد النقباء ليلة العقبة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال، وحوله عصابة من أصحابه: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف، فمن وفى منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له، ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو إلى الله، إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه فبايعناه على ذلك". متفق عليه .
وشكرا

أولا : على ماذا تريد الإجابة بنعم أولا ..
إن كان أنهم سيدخلون الجنة حتما فلست أنا وأنت مكلفين بذلك ولا نملك منها
ما يستدعي اصدار صكوك الغفران لأي بشر على وجه الأرض.
أخي الغالي على حسب إطلاعي انكم تعتقدون بخروج أهل الكبائر من النار(الزاني والسارق...وغيرهم)فقط يعذب لفتره من الزمن بقدر المعاصي ومن ثم الى جنة الخلد لذلك سألتك السؤال الاول وأجبتني بالدليل بدون ذكر (نعم أو لا )فأتمنى الاجابه بنعم أو لا ومن ثم الدليل والتفصيل.
ونحن متفقون على ان الجنه بيد الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
ثانيا: الآية السابقة هي الدليل وكفى بها دليلا فليس هناك ما يستحيل أن يغفره الله إلا الشرك
اجبني ب نعم أو لا. ثم التفصيل
إلا إذا كان الغفران لا يستدعي الخروج من النار عندكم في المعنى فحينها ربما يدخل غير أهل المعاصي فيها أيضا
أخي العزيز أنا سألتك ولم تجب ولو كنت أنت السائل لأجبتك بسرعه وباختصار للأني أثق بما اعتقد به اعتقادا جازما


س: ماذا يفهم العامي من ( لا يغفرأن يشرك به )
س: ماذا يفهم العامي من ( يغفرمادون ذلك ) بعد ذكرالشرك

أخي الحبيب لا يمكن ان يقوم العامي بتفسير كتاب الله (فليحذر من ذلك)والاصل أن تقول ماذا يقول المفسرون في ذلك؟؟؟ثم الاجابه
أعتقد أننا بحاجة إلى التأكد من صحة مثل هذا فمن أين وهل هو صحيح ؟؟
أما عن هذا الحديث فلا يحضرني الان اسم الكتاب.ولكن سوف ياتيك الخبر اليقين..مع العلم أن هناك أحاديث أخرى تؤكد معنى الحديث بغض النظر عن صحته وضعفه.وإن شئت اوردتها لك.
والشرك أكبر الكبائر وقد يكون هو المقصود هنا
لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سئل : (أي الكبائر أكبر ؟ فقال : أن تدعو لله ندا وهو خلقك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تقتل ولدك مخافة أن يأكل معك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تزني بحليلة جارك )
ولا يتعارض هذا مع الآيات إطلاقا أخي الكريم .
والاجتناب لا يكون من المشرك فهو يلقى كتابه حاوياً للكبائر والصغائر يوم القيامة فيؤاخذ بجميع ذلك ؛ لعظم ما اشتمل عليه ، وهو الشرك ،
والحديث الشريف يبين خطر هذه الكبائر الثلاث وهذه حجه لمن يقول بخروج اهل الكبائر من النار(فقد قرن الشرك والزنا والقتل)ولم يفرق في عقوبتها
أنا أقصد هذه الآية :(إن الله لا يغفرأن يشرك به ويغفرما دون ذلك لمن يشاء) لأنك في الكلام السابق ربطت المغفرة هنا بالتوبة وكأن التوبة ورد ذكرها هنا بل كأن الله لا يغفر الشرك لمن تاب ولذلك سألتك قائلا :
هل الله لا يغفر الشرك للتائب منه ؟؟
فأرجوا أن تلاحظ السؤال جيدا
فالله سبحانه وتعالى قال : (( ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ))
وربطها بالتوبة هناغير صحيح ولا مستقيم في المعنى لأن الله يغفر الشرك للتائب
فإن كان العكس فهات .
قصدي ان المشرك لا يمكن ان يغفر الله له الا بعد دخول الاسلام فقط.واما المسلم فان مغفرة الله له تتحقق بتوبته من المعاصي والكبائر فقط.

دل على عدم خلود أهل المعاصي أحاديث صحيحة سندا ومتنا منها .
1: عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر.. إلى قوله: ومن لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا لقيته بمثلها مغفرة" متفق عليه

أين دليل الخروج من النار في هذا الحديث
2: عن أبي ذر رضي الله عنه قال:أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ، فقال: "ما من عبد قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، ثلاثا ثم قال في الرابعة على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر"متفق عليه.
* وفي رواية مسلم قال: "فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر". صحيح مسلم.
الجواب :
هنيئا لكل سارق وزاني من ابناء المسلمين بدخول الجنه(بشرى ساره لكل عاصي)

3: حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع ، أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، حدثنا عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أبا هريرة ، رضي الله عنه ، قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أبو بكر ، رضي الله عنه ، وكفر من كفر من العرب فقال عمر ، رضي الله عنه ، كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله". متفق عليه.
أين دليل خروجهم من النار

4: حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا وكيع ، حدثنا يحيى ، حدثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : لما نزلت هذه الآية {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم} شق ذلك على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا أينا لم يظلم نفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كما تظنون إنما هو كما قال لقمان لابنه {يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}. رواه البخاري.

حديثنا ليس عن اهل الشرك
5: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : حدثنا معاذ بن هشام ، قال : حدثني أبي ، عن قتادة قال : حدثنا أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم ومعاذ رديفه على الرحل قال يا معاذ بن جبل قال لبيك يا رسول الله وسعديك قال يا معاذ قال لبيك يا رسول الله وسعديك ثلاثا ، قال : "ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار قال يا رسول الله أفلا أخبر به الناس فيستبشروا قال إذا يتكلوا وأخبر بها معاذ عند موته تأثما".رواه البخاري.
وهل الزاني او السارق حقق معنى لا اله الا الله ؟؟؟ وكيف تم ذلك؟؟؟؟

: حدثنا مسدد قال : حدثنا معتمر قال : سمعت أبي قال : سمعت أنسا قال ذكر لي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لمعاذ "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة قال ألا أبشر الناس قال : لا إني أخاف أن يتكلوا".رواه البخاري.
الجواب :
حديث أبي ذر بشر كل من لا يشرك بالله بدخول الجنه فلا داعي الى ان يخفي الرسول هذه البشاره في هذا الحديث

7: حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا أبو شهاب ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصر ، يعني أحدا- قال ما أحب أنه يحول لي ذهبا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث إلا دينارا أرصده لدين ثم قال إن الأكثرين هم الأقلون إلا من قال بالمال هكذا وهكذا وأشار أبو شهاب بين يديه وعن يمينه وعن شماله - وقليل ما هم - وقال مكانك وتقدم غير بعيد فسمعت صوتا فأردت أن آتيه ثم ذكرت قوله مكانك حتى آتيك فلما جاء قلت يا رسول الله الذي سمعت ، أو قال الصوت الذي سمعت قال وهل سمعت قلت نعم قال أتاني جبريل - عليه السلام - فقال "من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن فعل كذا وكذا قال نعم". رواه البخاري ومسلم .
8: حدثنا عمر بن حفص ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا شقيق ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من مات يشرك بالله شيئا دخل النار وقلت أنا من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة".رواه البخاري ومسلم .
الجواب:
مثل الذي سبق
9: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني أبو إدريس عائذ الله بن عبد الله، أن عبادة بن الصامت رضي الله عنه وكان شهد بدرا وهو أحد النقباء ليلة العقبة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال، وحوله عصابة من أصحابه: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف، فمن وفى منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له، ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو إلى الله، إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه فبايعناه على ذلك". متفق عليه .
واين قول الله(ورحمتي وسعت كل شيئ فسأكتبها للذين يتقون....)
وفقك ربي

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد فائز القيرواني

لا أتعامل مع القص واللصق
إذا كان لديك ما ترد به علميا فتفضل
أنت طلبت الحوار العلمي والتزمنا به معك وإذا بك أول من يخرج منه


وعندما قال لك الأخ حامل المسك أنه لا مجال لتوزيع صكوك الغفران فإنك لم تستوعب

أزيدك من النبع القرآني ما يثبت خطأ دعواك وأن صكوكم التي توزعونها تؤدي بكم إلى الهاوية بإذن الله

قال الله تعالى: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ

الله وصف هؤلاء بالظلم ومع ذلك جعلهم تحت مشيئته مع أننا نجد أنه توعد الظالم بالعذاب الأليم

بل نأتي بما هو أبين وأوضح
قال الله تعالى: وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
هل يرجى اهل الجنة أم أهل النار ليتوب الله عليهم أو يعذبهم؟
أما آن لعقولكم أن تتحرر من تقليد دعاة الضلال؟

أخي العزيز ,,,, هون من نفسك ولا تتسرع فالحكم....ولاتتهم غيرك بأنهم دعاة ضلال (تعاطفا مع اي مذهب ) بل أتمنى أن تقارع الدليل بالدليل
واما عن العلميه فأنا وعدت ولن أخلف بإذن الله بل هذه مقدمه بسيطه للموضوع(ولكنك متسرع لحد ما)
وفقك الباري

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

أولا : على ماذا تريد الإجابة بنعم أولا ..
إن كان أنهم سيدخلون الجنة حتما فلست أنا وأنت مكلفين بذلك ولا نملك منها
ما يستدعي اصدار صكوك الغفران لأي بشر على وجه الأرض.
أخي الغالي على حسب إطلاعي انكم تعتقدون بخروج أهل الكبائر من النار(الزاني والسارق...وغيرهم)فقط يعذب لفتره من الزمن بقدر المعاصي ومن ثم الى جنة الخلد لذلك سألتك السؤال الاول وأجبتني بالدليل بدون ذكر (نعم أو لا )فأتمنى الاجابه بنعم أو لا ومن ثم الدليل والتفصيل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم أنا لا أملك صكوك غفران ولو سألتني عن من يتشهد ويصوم و يصلي ويجتنب الكبائر والصغائر وهل سيدخل الجنة أم ؟ وطلبت الإجابة بنعم أولا لقلت لك العلم عند الله في ذلك هو من يملك الأمر فيه وأما أنا فلا أملك غير إيراد الأدلة فإن أعجبتك وإلا فأمرك .

ونحن متفقون على ان الجنه بيد الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
ثانيا: الآية السابقة هي الدليل وكفى بها دليلا فليس هناك ما يستحيل أن يغفره الله إلا الشرك
اجبني ب نعم أو لا. ثم التفصيل
إلا إذا كان الغفران لا يستدعي الخروج من النار عندكم في المعنى فحينها ربما يدخل غير أهل المعاصي فيها أيضا
أخي العزيز أنا سألتك ولم تجب ولو كنت أنت السائل لأجبتك بسرعه وباختصار للأني أثق بما اعتقد به اعتقادا جازما

كان سؤالك أخي الكريم كما يلي: (ثانيا :اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟)
فأجبتك بما بالأعلى فقل لي أنت ماذا تفهم من الغفران وبماذا تفسره أنت.

س: ماذا يفهم العامي من ( لا يغفرأن يشرك به )
س: ماذا يفهم العامي من ( يغفرمادون ذلك ) بعد ذكرالشرك
أخي الحبيب لا يمكن ان يقوم العامي بتفسير كتاب الله (فليحذر من ذلك)والاصل أن تقول ماذا يقول المفسرون في ذلك؟؟؟ثم الاجابه

بل فهم العامي هو المعتبر هنا لأن العامي يفهم العربية كما يفهمها المفسرون
فأجب؟؟

أعتقد أننا بحاجة إلى التأكد من صحة مثل هذا فمن أين وهل هو صحيح ؟؟
أما عن هذا الحديث فلا يحضرني الان اسم الكتاب.ولكن سوف ياتيك الخبر اليقين..مع العلم أن هناك أحاديث أخرى تؤكد معنى الحديث بغض النظر عن صحته وضعفه.وإن شئت اوردتها لك.

أنا سألت عن صحة الحديث نفسه ومصدره ولا أزال ؟؟

والشرك أكبر الكبائر وقد يكون هو المقصود هنا
لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سئل : (أي الكبائر أكبر ؟ فقال : أن تدعو لله ندا وهو خلقك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تقتل ولدك مخافة أن يأكل معك ، قيل : ثم أي ؟ قال : أن تزني بحليلة جارك )
ولا يتعارض هذا مع الآيات إطلاقا أخي الكريم .
والاجتناب لا يكون من المشرك فهو يلقى كتابه حاوياً للكبائر والصغائر يوم القيامة فيؤاخذ بجميع ذلك ؛ لعظم ما اشتمل عليه ، وهو الشرك ،

لماذا ومالذي يمنع لغويا أن يكون المقصود بها هو الشرك دون غيره أساسا .

والحديث الشريف يبين خطر هذه الكبائر الثلاث وهذه حجه لمن يقول بخروج اهل الكبائر من النار(فقد قرن الشرك والزنا والقتل)ولم يفرق في عقوبتها

هناك عام وخاص ومطلق ومقيد وهذا يرد في القرآن فضلا عن غيره من الأدلة فلإن كان هذا الحديث عام إلا أن هناك أحاديث تخصص وأخرى تقيد وهكذا .

أنا أقصد هذه الآية :(إن الله لا يغفرأن يشرك به ويغفرما دون ذلك لمن يشاء) لأنك في الكلام السابق ربطت المغفرة هنا بالتوبة وكأن التوبة ورد ذكرها هنا بل كأن الله لا يغفر الشرك لمن تاب ولذلك سألتك قائلا :
هل الله لا يغفر الشرك للتائب منه ؟؟
فأرجوا أن تلاحظ السؤال جيدا
فالله سبحانه وتعالى قال : (( ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ))
وربطها بالتوبة هناغير صحيح ولا مستقيم في المعنى لأن الله يغفر الشرك للتائب
فإن كان العكس فهات .
قصدي ان المشرك لا يمكن ان يغفر الله له الا بعد دخول الاسلام فقط.واما المسلم فان مغفرة الله له تتحقق بتوبته من المعاصي والكبائر فقط.

وهل دخول الإسلام يسمى توبة .
سأعيد السؤال لأنك لم تجب بعد هل الله لا يغفر للمشرك إن هو تاب ؟؟

دل على عدم خلود أهل المعاصي أحاديث صحيحة سندا ومتنا منها .
1: عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر.. إلى قوله: ومن لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا لقيته بمثلها مغفرة" متفق عليه

أين دليل الخروج من النار في هذا الحديث

من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه ؟؟؟

2: عن أبي ذر رضي الله عنه قال:أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ، فقال: "ما من عبد قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، ثلاثا ثم قال في الرابعة على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر"متفق عليه.
* وفي رواية مسلم قال: "فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر". صحيح مسلم.
الجواب :
هنيئا لكل سارق وزاني من ابناء المسلمين بدخول الجنه(بشرى ساره لكل عاصي)

العبرة بالدليل لا برأيي ورأيك أرجوا أن تلتزم الأدب مع السنة مشكورا .
لماذا لم ترد الحديث قل لي أنه ضعيف أو لا يحتج به مارأيك ؟؟

حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع ، أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، حدثنا عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أبا هريرة ، رضي الله عنه ، قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أبو بكر ، رضي الله عنه ، وكفر من كفر من العرب فقال عمر ، رضي الله عنه ، كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله". متفق عليه.
أين دليل خروجهم من النار

ماذا تفهم من (عصم مني ماله ونفسه وحسابه على الله )

4: حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا وكيع ، حدثنا يحيى ، حدثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : لما نزلت هذه الآية {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم} شق ذلك على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا أينا لم يظلم نفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كما تظنون إنما هو كما قال لقمان لابنه {يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}. رواه البخاري.

حديثنا ليس عن اهل الشرك

ماذا تفهم من عدم إخراجهم من الإيمان إلا بهذا الظلم الذي هو الشرك .
وإذا كانوا مؤمنين فأين مكانهم ؟؟

5: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : حدثنا معاذ بن هشام ، قال : حدثني أبي ، عن قتادة قال : حدثنا أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم ومعاذ رديفه على الرحل قال يا معاذ بن جبل قال لبيك يا رسول الله وسعديك قال يا معاذ قال لبيك يا رسول الله وسعديك ثلاثا ، قال : "ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار قال يا رسول الله أفلا أخبر به الناس فيستبشروا قال إذا يتكلوا وأخبر بها معاذ عند موته تأثما".رواه البخاري.
وهل الزاني او السارق حقق معنى لا اله الا الله ؟؟؟ وكيف تم ذلك؟؟؟؟

نعم حققه ولا يفسر تحقيق الإيمان بالعصمة لأن العصمة للأنبياء دون غيرهم .

: حدثنا مسدد قال : حدثنا معتمر قال : سمعت أبي قال : سمعت أنسا قال ذكر لي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لمعاذ "من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة قال ألا أبشر الناس قال : لا إني أخاف أن يتكلوا".رواه البخاري.
الجواب :
حديث أبي ذر بشر كل من لا يشرك بالله بدخول الجنه فلا داعي الى ان يخفي الرسول هذه البشاره في هذا الحديث

ضعفه ولا تكتف بهذا التعليل فهات ؟؟؟

7: حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا أبو شهاب ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصر ، يعني أحدا- قال ما أحب أنه يحول لي ذهبا يمكث عندي منه دينار فوق ثلاث إلا دينارا أرصده لدين ثم قال إن الأكثرين هم الأقلون إلا من قال بالمال هكذا وهكذا وأشار أبو شهاب بين يديه وعن يمينه وعن شماله - وقليل ما هم - وقال مكانك وتقدم غير بعيد فسمعت صوتا فأردت أن آتيه ثم ذكرت قوله مكانك حتى آتيك فلما جاء قلت يا رسول الله الذي سمعت ، أو قال الصوت الذي سمعت قال وهل سمعت قلت نعم قال أتاني جبريل - عليه السلام - فقال "من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت وإن فعل كذا وكذا قال نعم". رواه البخاري ومسلم .
8: حدثنا عمر بن حفص ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا شقيق ، عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من مات يشرك بالله شيئا دخل النار وقلت أنا من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة".رواه البخاري ومسلم .
الجواب:
مثل الذي سبق

هات تضعيفا ودراسة علمية ولا تعط تعليلا عقليا ؟؟؟

9: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني أبو إدريس عائذ الله بن عبد الله، أن عبادة بن الصامت رضي الله عنه وكان شهد بدرا وهو أحد النقباء ليلة العقبة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال، وحوله عصابة من أصحابه: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف، فمن وفى منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له، ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو إلى الله، إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه فبايعناه على ذلك". متفق عليه .
واين قول الله(ورحمتي وسعت كل شيئ فسأكتبها للذين يتقون....)
وفقك ربي

لا تتعارض مع ماسبق إطلاقا لا لفظا ولا دلالة
وشكرا

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامـ المسك ـل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم أنا لا أملك صكوك غفران ولو سألتني عن من يتشهد ويصوم و يصلي ويجتنب الكبائر والصغائر وهل سيدخل الجنة أم ؟ وطلبت الإجابة بنعم أولا لقلت لك العلم عند الله في ذلك هو من يملك الأمر فيه وأما أنا فلا أملك غير إيراد الأدلة فإن أعجبتك وإلا فأمرك .
كان سؤالك أخي الكريم كما يلي: (ثانيا :اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟)
فأجبتك بما بالأعلى فقل لي أنت ماذا تفهم من الغفران وبماذا تفسره أنت.
بل فهم العامي هو المعتبر هنا لأن العامي يفهم العربية كما يفهمها المفسرون
فأجب؟؟
أنا سألت عن صحة الحديث نفسه ومصدره ولا أزال ؟؟
لماذا ومالذي يمنع لغويا أن يكون المقصود بها هو الشرك دون غيره أساسا .
هناك عام وخاص ومطلق ومقيد وهذا يرد في القرآن فضلا عن غيره من الأدلة فلإن كان هذا الحديث عام إلا أن هناك أحاديث تخصص وأخرى تقيد وهكذا .
وهل دخول الإسلام يسمى توبة .
سأعيد السؤال لأنك لم تجب بعد هل الله لا يغفر للمشرك إن هو تاب ؟؟
من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه ؟؟؟
العبرة بالدليل لا برأيي ورأيك أرجوا أن تلتزم الأدب مع السنة مشكورا .
لماذا لم ترد الحديث قل لي أنه ضعيف أو لا يحتج به مارأيك ؟؟
ماذا تفهم من (عصم مني ماله ونفسه وحسابه على الله )
ماذا تفهم من عدم إخراجهم من الإيمان إلا بهذا الظلم الذي هو الشرك .
وإذا كانوا مؤمنين فأين مكانهم ؟؟
نعم حققه ولا يفسر تحقيق الإيمان بالعصمة لأن العصمة للأنبياء دون غيرهم .
ضعفه ولا تكتف بهذا التعليل فهات ؟؟؟
هات تضعيفا ودراسة علمية ولا تعط تعليلا عقليا ؟؟؟
لا تتعارض مع ماسبق إطلاقا لا لفظا ولا دلالة
وشكرا

وعليكم السلام ورحمة الله,,, أخي الغالي في الحقيقه انا سعيد بحوارك البناء والهادف,,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم أنا لا أملك صكوك غفران ولو سألتني عن من يتشهد ويصوم و يصلي ويجتنب الكبائر والصغائر وهل سيدخل الجنة أم ؟ وطلبت الإجابة بنعم أولا لقلت لك العلم عند الله في ذلك هو من يملك الأمر فيه وأما أنا فلا أملك غير إيراد الأدلة فإن أعجبتك وإلا فأمرك .
أخي الغالي.....أنا أعتقد إعتقادا جازما أن مرتكب الكبيره(مات ولم يتب) مخلد في نار جهنم...
فلماذا لا تستطيعون الاجابه ب نعم أو لا رغم وجود الدليل عندكم أم أنتم متشككون فيما تعتقدون؟؟؟؟؟؟
مع العلم أن سؤالي واضح وضوح الشمس في كبد السماء"""""
فما الذي يجعلكم تترددون في الاجابه عن السؤال

اقتباس:
كان سؤالك أخي الكريم كما يلي: (ثانيا :اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟)
فأجبتك بما بالأعلى فقل لي أنت ماذا تفهم من الغفران وبماذا تفسره أنت.
أخي العزيز فيما أعلم أن مغفرة الله هي رحمته والفوز بجنته ولكن ما هو الدليل الذي يبين رحمت الله للعاصي(الزاني والقاتل)؟؟؟؟

بل فهم العامي هو المعتبر هنا لأن العامي يفهم العربية كما يفهمها المفسرون
فأجب؟؟
هذا قول جديد من أين للعامي القدره على تفسير كتاب الله(وما تقوله خطأ كبير )
اقتباس:
أنا سألت عن صحة الحديث نفسه ومصدره ولا أزال ؟؟
من كتاب الجامع المفيد من احكام أبي سعيد
اقتباس:
لماذا ومالذي يمنع لغويا أن يكون المقصود بها هو الشرك دون غيره أساسا .
إليك تفسير الصابوني(أي إن تتركو أيها المؤمنون الذنوب الكبائر التي نهاكم الله عز وجل عنها نمح عنكم صغائر الذنوب بفضلنا ورحمتنا)فالخطاب للمؤمنين في هذه الايه
اقتباس:
هناك عام وخاص ومطلق ومقيد وهذا يرد في القرآن فضلا عن غيره من الأدلة فلإن كان هذا الحديث عام إلا أن هناك أحاديث تخصص وأخرى تقيد وهكذا .
تفضل بالتفصيل لو سمحت
اقتباس:
وهل دخول الإسلام يسمى توبة .
سأعيد السؤال لأنك لم تجب بعد هل الله لا يغفر للمشرك إن هو تاب ؟؟
بصوره أخرى:
توضح الايه ان من بقي على شركه ولم ينقلب الى التوحيد لا يغفر له ولو تاب من سائر اثامه فان توبة المشرك مرهونه باسلامه,,اما ان اسلم وتاب من شركه فان توبته هذه تجب كل ماسبق من وزره ,,,فلا يؤاخذ بما قارفه سواء كان ذلك في حق ربه او في حق العباد
اقتباس:
من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه ؟؟؟
وكيف يغفر له الله رغم المعاصي وعصيانه اوامر الله ورسوله؟؟؟؟
اقتباس:
العبرة بالدليل لا برأيي ورأيك أرجوا أن تلتزم الأدب مع السنة مشكورا .
لماذا لم ترد الحديث قل لي أنه ضعيف أو لا يحتج به مارأيك ؟؟
معذرة أخي الغالي,,,,
يا ليت لو كان هذا الحديث يفسر بظاهره(لكنت الان غارقا في بحر الشهوات ....والمصير جنه عرضها السماوات والارض)...فما تفسيرك لذلك
اقتباس:
ماذا تفهم من (عصم مني ماله ونفسه وحسابه على الله )
هذا الحديث في بيان التعامل مع الكفار ،وبيان حرمة دم المسلم وماله
اقتباس:
ماذا تفهم من عدم إخراجهم من الإيمان إلا بهذا الظلم الذي هو الشرك .
الشرك يخرجك من دائرة الاسلام وهذا لا خلاف فيه فالشرك هو أكبر الكبائر والعياذ بالله ولكن بقي أن هناك من هم في دائرة الاسلا لكن ياكلون اموال اليتامى فكيف سيكون حالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كانوا مؤمنين فأين مكانهم ؟؟
لم يلبسو إيمانهم بظلم(والله اعلم بحالهم)

اقتباس:
نعم حققه ولا يفسر تحقيق الإيمان بالعصمة لأن العصمة للأنبياء دون غيرهم .
أنا لم أتكلم عن العصمه.لكن كيف حققو معناه؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
ضعفه ولا تكتف بهذا التعليل فهات ؟؟؟
يهمنا فهم الحديث....وتضعيفه لرجال العلم...,
حديث أبي ذر بشر كل من لا يشرك بالله بدخول الجنه فلا داعي الى ان يخفي الرسول هذه البشاره في هذا الحديث فما قولك؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
هات تضعيفا ودراسة علمية ولا تعط تعليلا عقليا ؟؟؟
صدقني ياأخي المكرم كم هي أمنيتي أن يكون هذا الحديث وما قبله يفهم بظاهره(لأن الثمن غالي وهو الجنه) فهذا أصلا لا يقبله العقل

اقتباس:
لا تتعارض مع ماسبق إطلاقا لا لفظا ولا دلالة
وشكرا
أخي الغالي ,,,, في هذا الحديث :" " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف،"
سؤالي لك إذا اتى الشرك فهل هو داخل في مشيئة الله لان الحديث يوضح مشيئة الله حتى ولو قارف الشرك؟؟؟؟؟؟؟
وفقك ربي
الحافظ.....


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم أنا لا أملك صكوك غفران ولو سألتني عن من يتشهد ويصوم و يصلي ويجتنب الكبائر والصغائر وهل سيدخل الجنة أم ؟ وطلبت الإجابة بنعم أولا لقلت لك العلم عند الله في ذلك هو من يملك الأمر فيه وأما أنا فلا أملك غير إيراد الأدلة فإن أعجبتك وإلا فأمرك .
أخي الغالي.....أنا أعتقد إعتقادا جازما أن مرتكب الكبيره(مات ولم يتب) مخلد في نار جهنم...
فلماذا لا تستطيعون الاجابه ب نعم أو لا رغم وجود الدليل عندكم أم أنتم متشككون فيما تعتقدون؟؟؟؟؟؟
مع العلم أن سؤالي واضح وضوح الشمس في كبد السماء"""""
فما الذي يجعلكم تترددون في الاجابه عن السؤال

اقتباس:
كان سؤالك أخي الكريم كما يلي: (ثانيا :اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟)
فأجبتك بما بالأعلى فقل لي أنت ماذا تفهم من الغفران وبماذا تفسره أنت.
أخي العزيز فيما أعلم أن مغفرة الله هي رحمته والفوز بجنته ولكن ما هو الدليل الذي يبين رحمت الله للعاصي(الزاني والقاتل)؟؟؟؟

بل فهم العامي هو المعتبر هنا لأن العامي يفهم العربية كما يفهمها المفسرون
فأجب؟؟
هذا قول جديد من أين للعامي القدره على تفسير كتاب الله(وما تقوله خطأ كبير )
اقتباس:
أنا سألت عن صحة الحديث نفسه ومصدره ولا أزال ؟؟
من كتاب الجامع المفيد من احكام أبي سعيد
اقتباس:
لماذا ومالذي يمنع لغويا أن يكون المقصود بها هو الشرك دون غيره أساسا .
إليك تفسير الصابوني(أي إن تتركو أيها المؤمنون الذنوب الكبائر التي نهاكم الله عز وجل عنها نمح عنكم صغائر الذنوب بفضلنا ورحمتنا)فالخطاب للمؤمنين في هذه الايه
اقتباس:
هناك عام وخاص ومطلق ومقيد وهذا يرد في القرآن فضلا عن غيره من الأدلة فلإن كان هذا الحديث عام إلا أن هناك أحاديث تخصص وأخرى تقيد وهكذا .
تفضل بالتفصيل لو سمحت
اقتباس:
وهل دخول الإسلام يسمى توبة .
سأعيد السؤال لأنك لم تجب بعد هل الله لا يغفر للمشرك إن هو تاب ؟؟
بصوره أخرى:
توضح الايه ان من بقي على شركه ولم ينقلب الى التوحيد لا يغفر له ولو تاب من سائر اثامه فان توبة المشرك مرهونه باسلامه,,اما ان اسلم وتاب من شركه فان توبته هذه تجب كل ماسبق من وزره ,,,فلا يؤاخذ بما قارفه سواء كان ذلك في حق ربه او في حق العباد
اقتباس:
من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه ؟؟؟
وكيف يغفر له الله رغم المعاصي وعصيانه اوامر الله ورسوله؟؟؟؟
اقتباس:
العبرة بالدليل لا برأيي ورأيك أرجوا أن تلتزم الأدب مع السنة مشكورا .
لماذا لم ترد الحديث قل لي أنه ضعيف أو لا يحتج به مارأيك ؟؟
معذرة أخي الغالي,,,,
يا ليت لو كان هذا الحديث يفسر بظاهره(لكنت الان غارقا في بحر الشهوات ....والمصير جنه عرضها السماوات والارض)...فما تفسيرك لذلك
اقتباس:
ماذا تفهم من (عصم مني ماله ونفسه وحسابه على الله )
هذا الحديث في بيان التعامل مع الكفار ،وبيان حرمة دم المسلم وماله
اقتباس:
ماذا تفهم من عدم إخراجهم من الإيمان إلا بهذا الظلم الذي هو الشرك .
الشرك يخرجك من دائرة الاسلام وهذا لا خلاف فيه فالشرك هو أكبر الكبائر والعياذ بالله ولكن بقي أن هناك من هم في دائرة الاسلا لكن ياكلون اموال اليتامى فكيف سيكون حالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كانوا مؤمنين فأين مكانهم ؟؟
لم يلبسو إيمانهم بظلم(والله اعلم بحالهم)

اقتباس:
نعم حققه ولا يفسر تحقيق الإيمان بالعصمة لأن العصمة للأنبياء دون غيرهم .
أنا لم أتكلم عن العصمه.لكن كيف حققو معناه؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
ضعفه ولا تكتف بهذا التعليل فهات ؟؟؟
يهمنا فهم الحديث....وتضعيفه لرجال العلم...,
حديث أبي ذر بشر كل من لا يشرك بالله بدخول الجنه فلا داعي الى ان يخفي الرسول هذه البشاره في هذا الحديث فما قولك؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
هات تضعيفا ودراسة علمية ولا تعط تعليلا عقليا ؟؟؟
صدقني ياأخي المكرم كم هي أمنيتي أن يكون هذا الحديث وما قبله يفهم بظاهره(لأن الثمن غالي وهو الجنه) فهذا أصلا لا يقبله العقل

اقتباس:
لا تتعارض مع ماسبق إطلاقا لا لفظا ولا دلالة
وشكرا
أخي الغالي ,,,, في هذا الحديث :" " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف،"
سؤالي لك إذا اتى الشرك فهل هو داخل في مشيئة الله لان الحديث يوضح مشيئة الله حتى ولو قارف الشرك؟؟؟؟؟؟؟
وفقك ربي
الحافظ....

[حفيد فائز القيرواني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

أخي العزيز ,,,, هون من نفسك ولا تتسرع فالحكم....ولاتتهم غيرك بأنهم دعاة ضلال (تعاطفا مع اي مذهب ) بل أتمنى أن تقارع الدليل بالدليل
واما عن العلميه فأنا وعدت ولن أخلف بإذن الله بل هذه مقدمه بسيطه للموضوع(ولكنك متسرع لحد ما)
وفقك الباري

جئت تطلب حوارا علميا
أجبناك فأحلتنا إلى أقوال غيرك قصا ولصقا
هل هذا هو الحوار العلمي
ما رأيك لو فعلت مثلك وأحلتك بالمثل إلى تحليل غيري؟
بينت لك ولكنك تجاهلت التعليق

1 - قال الله تعالى: إن لا يغفر أن يشرك به
هل يغفر الله للمشرك؟
نكمل بقية الآية: ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء

ما دون ذلك: أي ما دون الشرك
ومادون الشرك جعله تحت المشيئة فهل أنت شريك لله في مشيئته تخرج منها ما تريد؟
2 - قال الله تعالى: وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
وسألناك عن الإرجاء فتجاهلت
بفهمك أن الإنسان إما من أهل الجنة أو أهل النار إذا مات
طيب
بين لنا معنى هذه الآية وما القصد من : مرجون لأمر الله
3 - قال الله تعالى: ليجزي الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم
أين يتحقق هذا الجزاء؟ في الدنيا أم في الآخرة
ننتظر ولن نجد جوابا

أما عن الدعاة الضلال فهذا ثابت وبالدليل: دين يبنى على أشخاص وهميين لا وجود لهم لن يكون إلا دينا عنكبوتيا
دين تجرأ علىتكفير من شهد لهم القرآن بالإيمان لا يمكن إلا أن يكون دينا خارجا عن الإسلام وأهله

[حامـ المسك ـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ

وعليكم السلام ورحمة الله,,, أخي الغالي في الحقيقه انا سعيد بحوارك البناء والهادف,,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم أنا لا أملك صكوك غفران ولو سألتني عن من يتشهد ويصوم و يصلي ويجتنب الكبائر والصغائر وهل سيدخل الجنة أم ؟ وطلبت الإجابة بنعم أولا لقلت لك العلم عند الله في ذلك هو من يملك الأمر فيه وأما أنا فلا أملك غير إيراد الأدلة فإن أعجبتك وإلا فأمرك .
أخي الغالي.....أنا أعتقد إعتقادا جازما أن مرتكب الكبيره(مات ولم يتب) مخلد في نار جهنم...
فلماذا لا تستطيعون الاجابه ب نعم أو لا رغم وجود الدليل عندكم أم أنتم متشككون فيما تعتقدون؟؟؟؟؟؟
مع العلم أن سؤالي واضح وضوح الشمس في كبد السماء"""""

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
طلبك للإجابة نعم أو لا غريب نوعا ما فكأنك تريدني أن أحكم على كل معين بنعم سيدخل الجنة أولا سيدخل النار
أخي الكريم قلت لك أنني لا أملك ذلك إطلاقا و الله لا أضمن الجنة لمن لا يرتكب المعاصي حتى أضمنها لمن يرتكبها
أما قناعتك أنت واعتقادك فأنت حر فيه احكم على من شئت بما شئت تعال إلى الأدلة نناقشها ودعنا من نعم أو لا .
أعطني تضعيفا للأحاديث التي تتجنب الحديث عنها إلا بالعقل .

كان سؤالك أخي الكريم كما يلي: (ثانيا :اطلب دليل واضح يبين خروج اهل الكبائر من النار؟؟؟)
فأجبتك بما بالأعلى فقل لي أنت ماذا تفهم من الغفران وبماذا تفسره أنت.
أخي العزيز فيما أعلم أن مغفرة الله هي رحمته والفوز بجنته ولكن ما هو الدليل الذي يبين رحمت الله للعاصي(الزاني والقاتل)؟؟؟؟

إذا أجرج لي الزاني والقاتل من قوله تعالى : { يغفرما دون ذلك} بعد ذكر الشرك ؟؟

بل فهم العامي هو المعتبر هنا لأن العامي يفهم العربية كما يفهمها المفسرون
فأجب؟؟
هذا قول جديد من أين للعامي القدره على تفسير كتاب الله(وما تقوله خطأ كبير )

ماهو الأصل في الكلام ؟؟

اقتباس:
أنا سألت عن صحة الحديث نفسه ومصدره ولا أزال ؟؟
من كتاب الجامع المفيد من احكام أبي سعيد

وفيما يبدوا أنه كتاب فقه لا كتاب حديث و لا سند.
ولا بأس دعنا في الصحيح .

اقتباس:
لماذا ومالذي يمنع لغويا أن يكون المقصود بها هو الشرك دون غيره أساسا .
إليك تفسير الصابوني(أي إن تتركو أيها المؤمنون الذنوب الكبائر التي نهاكم الله عز وجل عنها نمح عنكم صغائر الذنوب بفضلنا ورحمتنا)فالخطاب للمؤمنين في هذه الايه

دعنا نعيد الآية حتى يتسنى لنا الفهم جميعا .
( إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم )
حتى لوكان المراد بها كذلك فهل تفهم من هذا أن الله علق غفران الذنوب ودخول الجنة باجتناب الكبائر تعليقا لا رجعة فيه ؟؟

اقتباس:
هناك عام وخاص ومطلق ومقيد وهذا يرد في القرآن فضلا عن غيره من الأدلة فلإن كان هذا الحديث عام إلا أن هناك أحاديث تخصص وأخرى تقيد وهكذا .
تفضل بالتفصيل لو سمحت

سبق إيراد بعض الأحاديث ولم أر منك عليها غير الإستهزاء لم أردراسة ولا تضعيفا .

اقتباس:
وهل دخول الإسلام يسمى توبة .
سأعيد السؤال لأنك لم تجب بعد هل الله لا يغفر للمشرك إن هو تاب ؟؟
بصوره أخرى:
توضح الايه ان من بقي على شركه ولم ينقلب الى التوحيد لا يغفر له ولو تاب من سائر اثامه فان توبة المشرك مرهونه باسلامه,,اما ان اسلم وتاب من شركه فان توبته هذه تجب كل ماسبق من وزره ,,,فلا يؤاخذ بما قارفه سواء كان ذلك في حق ربه او في حق العباد

يارجل أنت في غنى عن التعب في مثل هذا التحليل قل لي
فقط هل الشرك يغفر مع التوبة أم لا وبما أن الأمر صعب عليك إلى هذه الدرجة سأضع لك جدولا وخيارات وضع لي صح أمام أيهما تختار:
الله لا يغفر الشرك للتائب منه ......
الله يغفر الشرك للتائب منه ......

اقتباس:
من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه ؟؟؟
وكيف يغفر له الله رغم المعاصي وعصيانه اوامر الله ورسوله؟؟؟؟

أعتقد أنك نسيت سؤالك فبعد إيراد حديث أبي ذر رضي الله عنه سألتني قائلا::((أين دليل الخروج من النار في هذا الحديث))
وبناءا عليه سألتك قائلا من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه فركز بارك الله فيك .
في الحديث أن من لقيه بقراب الأرض خطايا لا يشرك به شيئا لقيه بقرابها مغفرة
لا حظ .. بقراب الأرض خطا يا ..
من يغفر الله له قراب الأرض خطايا أين يضعه ؟؟

اقتباس:
العبرة بالدليل لا برأيي ورأيك أرجوا أن تلتزم الأدب مع السنة مشكورا .
لماذا لم ترد الحديث قل لي أنه ضعيف أو لا يحتج به مارأيك ؟؟
معذرة أخي الغالي,,,,
يا ليت لو كان هذا الحديث يفسر بظاهره(لكنت الان غارقا في بحر الشهوات ....والمصير جنه عرضها السماوات والارض)...فما تفسيرك لذلك

لسنا هنا لتبادل النكت نقاشك علمي كما عنونته عندك تضعيف للحديث هاته ؟؟

اقتباس:
ماذا تفهم من (عصم مني ماله ونفسه وحسابه على الله )
هذا الحديث في بيان التعامل مع الكفار ،وبيان حرمة دم المسلم وماله

ممتاز ونحن عن ماذا نتكلم ..
لماذا لم يخرجهم من الإسلام ؟؟
والمسلم أين يوضع ؟؟

اقتباس:
نعم حققه ولا يفسر تحقيق الإيمان بالعصمة لأن العصمة للأنبياء دون غيرهم .
أنا لم أتكلم عن العصمه.لكن كيف حققو معناه؟؟؟؟؟؟؟؟

صلوا وصاموا وحجوا وجاهدوا لكن العصمة للأنبياء .

اقتباس:
ضعفه ولا تكتف بهذا التعليل فهات ؟؟؟
يهمنا فهم الحديث....وتضعيفه لرجال العلم...,
حديث أبي ذر بشر كل من لا يشرك بالله بدخول الجنه فلا داعي الى ان يخفي الرسول هذه البشاره في هذا الحديث فما قولك؟؟؟؟؟؟؟

قولي أن تضعف الحديث بدراسة علمية أنتظر منك ذلك ؟؟؟

اقتباس:
هات تضعيفا ودراسة علمية ولا تعط تعليلا عقليا ؟؟؟
صدقني ياأخي المكرم كم هي أمنيتي أن يكون هذا الحديث وما قبله يفهم بظاهره(لأن الثمن غالي وهو الجنه) فهذا أصلا لا يقبله العقل

دع العقل جانبا وهات العلم ضعف ولا تكرر؟؟

اقتباس:
لا تتعارض مع ماسبق إطلاقا لا لفظا ولا دلالة
وشكرا
أخي الغالي ,,,, في هذا الحديث :" " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف،"
سؤالي لك إذا اتى الشرك فهل هو داخل في مشيئة الله لان الحديث يوضح مشيئة الله حتى ولو قارف الشرك؟؟؟؟؟؟؟
وفقك ربي

هذا من العام الذي يخصص سيدي الكريم فعموم الحديث هنا يخصص بالآية السابقة { لا يغفر أن يشرك به}
وفي بعض روايات مسلم ((فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أتى منكم حدا فأقيم عليه فهو كفارته ومن ستره الله عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له))
وفي سنن بن ماجة : ((من أصاب منكم حدا فعجلت له عقوبته فهو كفارته ، ومن لا فأمره إلى الله))
وشكرا

[الحافظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد فائز القيرواني

جئت تطلب حوارا علميا
أجبناك فأحلتنا إلى أقوال غيرك قصا ولصقا
هل هذا هو الحوار العلمي
ما رأيك لو فعلت مثلك وأحلتك بالمثل إلى تحليل غيري؟
بينت لك ولكنك تجاهلت التعليق

1 - قال الله تعالى: إن لا يغفر أن يشرك به
هل يغفر الله للمشرك؟
نكمل بقية الآية: ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء

ما دون ذلك: أي ما دون الشرك
ومادون الشرك جعله تحت المشيئة فهل أنت شريك لله في مشيئته تخرج منها ما تريد؟
2 - قال الله تعالى: وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
وسألناك عن الإرجاء فتجاهلت
بفهمك أن الإنسان إما من أهل الجنة أو أهل النار إذا مات
طيب
بين لنا معنى هذه الآية وما القصد من : مرجون لأمر الله
3 - قال الله تعالى: ليجزي الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم
أين يتحقق هذا الجزاء؟ في الدنيا أم في الآخرة
ننتظر ولن نجد جوابا

أما عن الدعاة الضلال فهذا ثابت وبالدليل: دين يبنى على أشخاص وهميين لا وجود لهم لن يكون إلا دينا عنكبوتيا
دين تجرأ علىتكفير من شهد لهم القرآن بالإيمان لا يمكن إلا أن يكون دينا خارجا عن الإسلام وأهله

أخي أعتذر عن نقاشك....