الرجاءالتوضيح بالنسبة للبدعة الحسنة

[عثمان العلي]

الرجاءالتوضيح
بالنسبة للبدعة الحسنة
قال رسول الله من سن سنة حسنة في الاسلام فلة اجرها واجر من يتبعها
ومن سن سنة سيئة في الاسلام فلة اثمها واثم من يتبعها

اي هناك سنة حسنة لم يقم بها الرسول لانة قال من سن سنة حسنة اي احد احث سنة حسنة و
وهناك ايضاً سنة سيئة

واذا بي شرح اخر للحديث افيدونا
و

وهناك دليل اخر بعدما توفي الرسول وصلى الحابة رضوان الله عليهم اجمعين فصلو صلات التراويح جماعة فقال عمر نعمة البدعة
اي هناك بدعة حسنة

الرجاء الرد او توضيح الدليلين

[الدوسري الازدي]

اخي الفاضل .. سؤالك خاطئ حينما قلت ان هناك سنة لم يفعلها الرسول صلى الله علية والة وصحبة وسلم .فاالمقصود هو الافعال الحسنة ..او السيئة حتى تصبح عادة تطبق ..مثل ان تهم بنفسك لعمل صالح ينتفع منة الناس وهنا تؤجر علية او من عمل بة ومثلة,, او تعمل عمل سيئ يعملون الناس مثلة او منة فهنا تآثم ..

[عثمان العلي]

ماهو دليلك على هذا الشرح اخي الفاضل

[أبوتميم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان العلي

الرجاءالتوضيح
بالنسبة للبدعة الحسنة
قال رسول الله من سن سنة حسنة في الاسلام فلة اجرها واجر من يتبعها
ومن سن سنة سيئة في الاسلام فلة اثمها واثم من يتبعها

اي هناك سنة حسنة لم يقم بها الرسول لانة قال من سن سنة حسنة اي احد احث سنة حسنة و
وهناك ايضاً سنة سيئة

واذا بي شرح اخر للحديث افيدونا
و

لا يوجد هناك بدعة حسنة
وإن أخطأ البعض في هذا القول إلا أنه لايخلو من حالين كما قال شيخنا ابن عثيمين وهي :
1/أن لاتكون بدعة ولكنه يظنها بدعة .
2/ أن تكونبدعة فهي سيئة ولايعلم عن سوئها .
والرسول يقول :" كل بدعة ضلالة " وهنا لفظ عموم شامل كلي لأن الذي قال ذلك هو الحبيب الذي هو افصح الخلق وانصحهم وهو يدري مايقول ويعرف معنى مايقول ..
أما شرح الحديث هو من سن سنة حسنة أي : من أحياء سنة مبتدئة من النبي أساسها .. وبينها للناس وأظهرها لهم وهكذا
والتحذير من البدع والشرور وغيرها

[عثمان العلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوتميم

لا يوجد هناك بدعة حسنة

وإن أخطأ البعض في هذا القول إلا أنه لايخلو من حالين كما قال شيخنا ابن عثيمين وهي :
1/أن لاتكون بدعة ولكنه يظنها بدعة .
2/ أن تكونبدعة فهي سيئة ولايعلم عن سوئها .
والرسول يقول :" كل بدعة ضلالة " وهنا لفظ عموم شامل كلي لأن الذي قال ذلك هو الحبيب الذي هو افصح الخلق وانصحهم وهو يدري مايقول ويعرف معنى مايقول ..
أما شرح الحديث هو من سن سنة حسنة أي : من أحياء سنة مبتدئة من النبي أساسها .. وبينها للناس وأظهرها لهم وهكذا
والتحذير من البدع والشرور وغيرها

اخي الكريم انت قلت السنة حسنة هو احياء سنة مبتدئة من النبي
طيب والسنة السيئة ماهي ؟؟؟؟؟
هذا ليس برد اخي الكريم انت دققت على لفض والمعنى العام لجملة(كل بدعة ضلالة)
ولم تركز على معنى (سنة سنة حسنة) (وسن سنة سيئة)
وانت تقولوهنا لفظ عموم شامل كلي
طيب الاية التالي:
انكم ماتعبدون من دون الله حصب جهنم
اذا اتيت الى الفظ عموم شامل كلي اذاً سيدنا عيسى علية السلام من حصب جهنم
فقط كان سيدنا عيسى يعبدة الجهال
واايضا الملائكة فقد عبدت من دون الله

[محمود5]

انكم ماتعبدون من دون الله حصب جهنم
اذا اتيت الى الفظ عموم شامل كلي اذاً سيدنا عيسى علية السلام من حصب جهنم
فقط كان سيدنا عيسى يعبدة الجهال
واايضا الملائكة فقد عبدت من دون الله ))))))هذا نص كلامك .
لاحظ اخى ان الله تعالى قال (((((((( انكم وما تعبدون ))))))))))) فاستخدم ما"" التى هى لغير العاقل فخرج عيسى عليه السلام والملائكة .
واسف للتدخل وتقبلوا مرورى .

[أبوتميم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان العلي

اخي الكريم انت قلت السنة حسنة هو احياء سنة مبتدئة من النبي
طيب والسنة السيئة ماهي ؟؟؟؟؟
هذا ليس برد اخي الكريم انت دققت على لفض والمعنى العام لجملة(كل بدعة ضلالة)
ولم تركز على معنى (سنة سنة حسنة) (وسن سنة سيئة)
وانت تقولوهنا لفظ عموم شامل كلي
طيب الاية التالي:
انكم ماتعبدون من دون الله حصب جهنم
اذا اتيت الى الفظ عموم شامل كلي اذاً سيدنا عيسى علية السلام من حصب جهنم
فقط كان سيدنا عيسى يعبدة الجهال
واايضا الملائكة فقد عبدت من دون الله

أيه الحبيب هل تعلم معنى سنة في اللغة ؟؟؟
أما قولك عن عيسى والملائكة عليهم السلام أنهم حصب جهنم فهذا سوء فهمك بمنهجنا وفهمنا الصحيح الموافق للكتاب والسنة
حيث المراد هنا : من عبد من دون الله وهو راض بأن يعبد من دون الله ,, ضع تحتها ألف خط
هات من الأخر ماهي بدعتك التي تود طرحها ؟؟؟؟

[محمود5]

جزى الله الاخوة خير الجزاء .
وسؤالى الى الاخ عثمان هل بقى فى نفسك شىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الدوسري الازدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان العلي

ماهو دليلك على هذا الشرح اخي الفاضل

عجيب امرك .. تطلب مني دليل وانت قلت( ممكن توضيح) للحديث في الموضوع ..
هل هناك حديث يستدل بحديث ..
عمومآ. لكي لا ينحني الموضوع لاتجاة اخر ..
هذا شرح للحديث ..

الجواب : نعم هذا حديث ثابت في الصحيحين أو أحدهما، شرح الحديث: (من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة) سبب ذلك: أنه قدم أناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة وهم فقراء فحث النبي صلى الله عليه وسلم على الصدقة، فجاء رجل ومعه صرة قد أثقلت يده فوضعها في حجر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة) فيكون معنى الحديث: من ابتدأ العمل بسنة ولنضرب لهذا مثلاً في وقتنا: لو فرضنا أن رجلاً من أهل العلم ذكر الناس بشيء لم يكونوا يعرفونه وهو من السنة الثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام، فقام أحدهم فعمل به وصار هو أول من قام نقول: هذا الرجل سن سنة حسنة، والمعنى: أنه عمل بسنة أول من عمل بها هو؛ فصار سن سنة حسنة للعمل بها أول من عمل، هذا أمر. المعنى الثاني: (من سن في الإسلام سنة حسنة) بمعنى: أن السنة اندثرت ونسيها الناس فقام رجل فعمل بها فسنها للناس، هذا أيضاً سن سنة حسنة، ودليل هذا : أن عمر رضي الله عنه لما أمر الناس أن يجتمعوا في قيام رمضان على إمام واحد قال: [نعمت البدعة هذه] فسماها بدعة وهي سنة؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم فعلها، لكن هي سنة باعتبار أنها تركت وهجرت ثم ابتدأها عمر رضي الله عنه. وأما أن يسن شيئاً من العبادات غير مشروع ويقول: هذه سنة حسنة كما يوجد في بعض الطوائف كطوائف أهل البدع فلا، لا يمكن أبداً أن يكون هذا حسناً، ولهذا زعم بعض أهل البدع الذين سنوا عبادات ما أنزل الله بها من سلطان، زعموا أن هذه سنة حسنة، فيقال: لا يمكن أن تكون حسنة وهي بدعة أبداً، كل بدعة ضلالة. إذاً.. صار معنى : (من سن سنة حسنة). إذا هو بدأ بها أو أول من عمل بها بعد الدعوة إليها .
للشيخ محمد بن صالح العثيمين. رحمة الله..

[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان العلي

الرجاءالتوضيح
بالنسبة للبدعة الحسنة
قال رسول الله من سن سنة حسنة في الاسلام فلة اجرها واجر من يتبعها
ومن سن سنة سيئة في الاسلام فلة اثمها واثم من يتبعها

اي هناك سنة حسنة لم يقم بها الرسول لانة قال من سن سنة حسنة اي احد احث سنة حسنة و
وهناك ايضاً سنة سيئة

واذا بي شرح اخر للحديث افيدونا
و

وهناك دليل اخر بعدما توفي الرسول وصلى الحابة رضوان الله عليهم اجمعين فصلو صلات التراويح جماعة فقال عمر نعمة البدعة
اي هناك بدعة حسنة


الرجاء الرد او توضيح الدليلين

أخرج الإمام مسلم فى صحيحه :
عن الْمُنْذِرِ بْنِ جَرِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى صَدْرِ النَّهَارِ قَالَ فَجَاءَهُ قَوْمٌ حُفَاةٌ عُرَاةٌ مُجْتَابِى النِّمَارِ أَوِ الْعَبَاءِ مُتَقَلِّدِى السُّيُوفِ عَامَّتُهُمْ مِنْ مُضَرَ بَلْ كُلُّهُمْ مِنْ مُضَرَ فَتَمَعَّرَ وَجْهُ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِمَا رَأَى بِهِمْ مِنَ الْفَاقَةِ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ فَأَمَرَ بِلاَلاً فَأَذَّنَ وَأَقَامَ فَصَلَّى ثُمَّ خَطَبَ فَقَالَ « (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِى خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ) إِلَى آخِرِ الآيَةِ (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) وَالآيَةَ الَّتِى فِى الْحَشْرِ (اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ) تَصَدَّقَ رَجُلٌ مِنْ دِينَارِهِ مِنْ دِرْهَمِهِ مِنْ ثَوْبِهِ مِنْ صَاعِ بُرِّهِ مِنْ صَاعِ تَمْرِهِ - حَتَّى قَالَ - وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ». قَالَ فَجَاءَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ بِصُرَّةٍ كَادَتْ كَفُّهُ تَعْجِزُ عَنْهَا بَلْ قَدْ عَجَزَتْ - قَالَ - ثُمَّ تَتَابَعَ النَّاسُ حَتَّى رَأَيْتُ كَوْمَيْنِ مِنْ طَعَامٍ وَثِيَابٍ حَتَّى رَأَيْتُ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَتَهَلَّلُ كَأَنَّهُ مُذْهَبَةٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ سَنَّ فِى الإِسْلاَمِ سُنَّةً حَسَنَةً فَلَهُ أَجْرُهَا وَأَجْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا بَعْدَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَىْءٌ وَمَنْ سَنَّ فِى الإِسْلاَمِ سُنَّةً سَيِّئَةً كَانَ عَلَيْهِ وِزْرُهَا وَوِزْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ بَعْدِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَىْءٌ ».
وهناك قاعدة أصولية تقول : ( السياق والسباق واللحاق من المقيِدات ) والحديث يبين أن لعبارة ( من سن سنة حسنة ) جاءت فى موضع لا يقصد به إنشاء شئ جديد لا أصل له ، لا. بل معناه تنفيذ أمر موجود شرعاً ، ومأمور به من قبل. فالنبى دعا إلى الصدقة ، فسارع أحدهم إليها فتشجع آخرون وعملوا ما عمل ، فوصف النبى فعله بأنه سن سنة حسنة. أى أنه أخرج العمل من إطار القول إلى إطار الفعل. فحسب!!

[أبو جهاد الأنصاري]

ولو افترضنا أن المقصود بالسنة الحسنة هو إنشاء شئ جديد لم يكن موجوداً فى الشرع نقول :
وها الشئ الموصوف بالحسن ، يكون حسناً طبقاً لأى معيار؟ معيارى أنا أم معيارك أنت ؟ أم معيار هذا ؟ أم معيار ذاك؟؟؟؟
فما هو حسن عندى قد لا يكون كذلك عندك. وما هو حسن عندك قد يكون قبيحا عندى. فلزم أن يكون معيار الحسن هو الشرع ذاته. وهو ما سيعيدنا إلى ضرورة أن يكون للشئ المستحسن أصل فى الشرع. فإن لم يكن له أصل فى الشرع فهو ليس بحسن.
ومن قال أن الشرع سكت عن بعض ما هو حسن فهو متهم للشرع بالقصور. وهذا مروق من الدين.

[أبو جهاد الأنصاري]

أما مقولة سيدنا عمر : ( نعمت البدعة هى ) فيقصد بها البدعة من الناحية اللغوية ، وإلا فإن سيدنا عمر يعرف قول النبى ( كل بدعة ضلالة ) !!

[محمود5]

جزاك الله خيرا ابا جهاد .
ولكن من خلال السطور التى كتبها الاخ عثمان استنتج انه من الذين يريدون تعريف السنة فى الحديث بالبدعة . وهو دأب سار عليه البعض قديما .
ولكن ينفض كلامه ما ذكرته من اصل ورود القصة و كلمة سن والمقياس الذى تعلم به الحسنة والسيئة بتنحية كلا من العقل والعرف للاختلاف ورجوع الاختلاف الى اصلين وهما الكتاب والسنة فما قاله الكتاب حسنا فهو حسن وما قالته السنة حسن فهو حسن .
وايضا لكى يبعد عنه المستحدث من الدنيا .

[عثمان العلي]

الف شكر اخوتي الكرام وجزاكم الله خيرا انا الان اتضح لي معنى الحديث

[عثمان العلي]

لكن لم تجوبوني على مقولة سيدنا عمر : ( نعمت البدعة هى ) الرجاء الرد والتوضيح الكامل

[محمود5]

قد اجابها ابو جهاد

[أبوتميم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان العلي

لكن لم تجوبوني على مقولة سيدنا عمر : ( نعمت البدعة هى ) الرجاء الرد والتوضيح الكامل

الجواب على قولك هذا ماقاله شيخنا ابن عثيمين رحمه الله تعالى
حيث يقول:أنه لايجوز لأحد من الناس أن يعارض كلام رسول بأي كلام سواء كلام أبي بكر أو عمر أو غيرهم
لأن الله تعالى يقول : فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم
أننا نعلم علم اليقين أن عمر من أشد الناس تعظيما لكلام الله تعالى وكلام رسوله وكان مشهورا بالوقوف على حدود الله تعالى
فلا يليق بعمر أن يخالف كلام رسول الله " كل بدعة ضلاله "
فعمر لم يحدث بدعة جديدة بل أشار إلى جمع الناس على إمام واحد " في صلاة التراويح " بعد أن كانوا متفرقين
وقد ثبت في الصحيحين من حديث عائشة أن النبي قام في الناس ثلاث ليال وفي الليلة الرابعة تاخر عنه وقال :" إني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها "
إذا قيام الناس في رمضان سنة ثابته عنه واعتبرها عمر بدعه باعتبار أن النبي لما ترك القيام صار الناس متفرقين في القيام الرجل والرجلان والرهط فرأى عمر ان يجمع الناس على إمام واحد
وهنا تكون بدعة اعتبارية إضافية وليست بدعه مطلقة إنشائية أنشأها عمر لأنها كانت موجودة في زمن الحبيب فهي سنة لكنها تركها مخافة أن تفرض على الأمة وهذا من رحمته بأمته