ممكن يأتي لي شيعي ويفسر رد مركز آل البيت((عليهم السلام)) العالمي حول تحريف القرآن ؟؟

[mmzz2008]

ليس رواتنا من فقط من قال أن عثمان ابن عفان حرق المصاحف بل أنتم أيضا تقولون ذلك بل حتى غير المسلمين يعلمون ذلك ، فالتحريف وقع منه بحرقه المصاحف ، ونحن لم نقل إلا ما وجدناه في كتبكم وباعتراف علمائكم ؟؟؟؟؟؟

[align=center][align=center]لقد القمناك الحجر في تقولكم بحرق القرآن

لو القرآن حرق يا روافض لما كنت تقرأه الان وتفتري عليه



وانتم لا تصدقون الله وتكذبونه في قوله عز وجل " انا نحن نزلنا القرآن وانا له لحافظون "


فمن يقول ويتعهد بذلك وهو رب العالمين، تأتون انتم يا مكذبين وتكذبون الله ؟؟؟؟؟؟



ثم اين قرآنكم من ائمتكم ؟ ههههههههههههههه

[/align]قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لو لم يصنعه هو لصنعته.(اي لو لم يحرق عثمان المصاحف لفعلت ذلك انا) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف.

قال على بن أبى طالب : اتقوا الله أيها الناس و الله ما فعل عثمان ذلك إلا بمشورتنا و حضورنا و موافقتنا جميعا لم يشذ منا أحد .
[/align]
كتاب الشهرستاني

[صفحة بيضاء]

للأخ الفاضل ناصر بيرم :
هذا كلامك :
إن كنت حقاً باحثا عن الحق فاقرأ رد شبهة حرق عثمان رضي الله عنه للمصاحف:

الجواب :
لا يا ناصر ، لا يجب عليك أن تحيلني إلى الروابط ، فأنا أيضا بمقدوري أن أحيلك عليها بل على الكتب بأسرها ، ولكن المناظرة والحوار أن تنقل النقطة الأولى أو الرد الأول ، إما أن أذعن به أو أرده بالدليل والبرهان حتى ننتهي منه ثم ننتقل إلى الحجة الثانية إن وجدت ، هذا هو الحوار والنقاش .

[صفحة بيضاء]

ل 2008 المحترم الفاضل :

أولا : ترفع عن مثل : ألقمناك حجرا وما شابه .

ثانيا : هل أنت تكذب أن عثمان ابن عفان حرق المصاحف ، فإن قلت نعم تكذب : أريتك ذلك ومن كتبك الصحاح ، وإن قلت بأنك تعلم بذلك فأخبرني لماذا حرقها ؟؟؟ وهل التحريق ليس تحريف ؟؟؟؟ بل هو تضييع وليس فقط تحريف ؟؟؟

[فتى الشرقيه]

إذا كان عثمان رضي الله عنه حرق المصاحف إلا واحد
فالقرآن بقي محفوظا في الصدور مصداقا لقول الله {{ إنا نحن نزلنا القرآن وإنا له لحافظون }}

لكن من تؤمنون أنه أخفى القرآن الحق ((( الصحيح الغير محرف ))) عن المسلمين وعن شيعته قبلهم
ألم يتعبد بقرآن عثمان بن عفان
ألم يأمركم بالتعبد به
فهل سيتعد بقرآن محرف لو كان مؤمنا حقا

[ناصر بيرم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

للأخ الفاضل ناصر بيرم :
هذا كلامك :
إن كنت حقاً باحثا عن الحق فاقرأ رد شبهة حرق عثمان رضي الله عنه للمصاحف:

الجواب :
لا يا ناصر ، لا يجب عليك أن تحيلني إلى الروابط ، فأنا أيضا بمقدوري أن أحيلك عليها بل على الكتب بأسرها ، ولكن المناظرة والحوار أن تنقل النقطة الأولى أو الرد الأول ، إما أن أذعن به أو أرده بالدليل والبرهان حتى ننتهي منه ثم ننتقل إلى الحجة الثانية إن وجدت ، هذا هو الحوار والنقاش .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني السنة وضيوفنا الشيعة

كلام يدل أنك لست بباحث عن الحق لأن الرابط ليس فيه سوى الرد على شبهة حرق عثمان رضي الله عنه للمصاحف وهو ردا وافيا يقتنع به الصغير الذي لا يفهم فكيف بالكبير..

الله يهديك للحق ويجعلك صادقا ومن قلبك أنك تبحث عن الحق

[صفحة بيضاء]

أنا لم أدعي أني قرأت الرابط ، بل بالعكس أنا لا أقرأ الروابط ، فطلبي هو نقل نقطة واحدة من هذا الرابط نرد عليها أو نقتنع بها ، هذا هو النقاش والحوار ، فتفضلوا بنقل نقطة واحدة من هذا الرابط لنرى الحق من الغي .

[فتى الشرقيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

أنا لم أدعي أني قرأت الرابط ، بل بالعكس أنا لا أقرأ الروابط ، فطلبي هو نقل نقطة واحدة من هذا الرابط نرد عليها أو نقتنع بها ، هذا هو النقاش والحوار ، فتفضلوا بنقل نقطة واحدة من هذا الرابط لنرى الحق من الغي .

لماذا لم يعيد علي بن أبي طالب عندما ولي أمر المسلمين ,,, كتابة المصاحف المحروقه وهو كان خبيرا بها ومعاصر لها ,, ويعرف ممن أخذت ونقلت
الا يوجد عند علي رضي الله عنه مصحف مجموع
فهل كان مماثلا لما عند عثمان أم مخالف له

[mmzz2008]

[align=center]

أولا : ترفع عن مثل : ألقمناك حجرا وما شابه .

ثانيا : هل أنت تكذب أن عثمان ابن عفان حرق المصاحف ، فإن قلت نعم تكذب : أريتك ذلك ومن كتبك الصحاح ، وإن قلت بأنك تعلم بذلك فأخبرني لماذا حرقها ؟؟؟ وهل التحريق ليس تحريف ؟؟؟؟ بل هو تضييع وليس فقط تحريف ؟؟؟

اولا / انت تعرف تمام المعرفه اننا سبق وان ناقشنا موضوع حرق المصاحف، فلماذا تعيده في كل مناسبه ؟
ثانيا / وكما بينا لك ان الحرق ليس لقرآن آخر غير الذي بين ايدينا وانما كان هناك نسخ عند بعض الصحابه بعضها قد كان ناقصا لعدم تدوين ذلك الصحابي لبعض السور او الايات لعدم تواجده في وقت نزول تلك السور او الايات وبعضها باحرف (لهجات غير لهجة اهل مكه (قريش) وغيرها من الاعتبارات.
فقام عثمان رضي الله عنه بعد ان جمع كل تلك الصحف ( وهي بالمناسبه في ذلك الوقت كانت عباره عن اوراق متفرقه او رقاع او اكتاف تسمى بالصحف ) وجمع كل من له درايه من الصحابه بالقرآن كاملا وقراءته وعرضه على الرسول صل الله عليه وسلم في حياته وأقره عليه جميع الصحابه بمن فيهم علي ابن ابي طاالب رضي الله عنهم جميعا واحرق الصحف التي عباره عن نسخ لا يفيد بقاءها بعد ان جمع القرآن كاملا في مصحف واحد امام ثم عمل منه نسخ ارسلت لكل بلاد المسلمين.

والسؤال هنا :

هل تثقون انتم الشيعه في كلام الله وتعهده بحفظ القرآن ام لا ؟
فلو تثقون في الله وفي تعهده لما سألتم مثل هذا السؤال
الا انكم تكذبون الله جهارا نهارا ولا تعتبرون ميثاق الله وعهده
فحتى لو اراد عثمان او ايا كان من خلق الله ان يغير او يخفي شئ من القرآن لما تحقق ذلك لان الله سبحانه وتعالى تعهد بنفسه ان يحفظ القرآن كما هو للناس كافة الى يوم الدين.

فهل عندك شك في ذلك ؟
وما هو دليلك في مقولتك

((( وهل التحريق ليس تحريف ؟؟؟؟ بل هو تضييع وليس فقط تحريف ؟؟؟ )))

على كلامك هذا انت يا صفحه بيضاء تؤمن بان القرآن الذي بين ايدي المسلمين حاليا محرف.
[/align]

[صفحة بيضاء]

ل 2008 الفاضل المحرم :

هذا كلامك :
اولا / انت تعرف تمام المعرفه اننا سبق وان ناقشنا موضوع حرق المصاحف، فلماذا تعيده في كل مناسبه ؟

الجواب :
لم تجيبوا أبدا عن هذا السؤال ، وإلا لم أكن لأكرره .


هذا كلامك :
ثانيا / وكما بينا لك ان الحرق ليس لقرآن آخر غير الذي بين ايدينا وانما كان هناك نسخ عند بعض الصحابه بعضها قد كان ناقصا لعدم تدوين ذلك الصحابي لبعض السور او الايات لعدم تواجده في وقت نزول تلك السور او الايات وبعضها باحرف (لهجات غير لهجة اهل مكه (قريش) وغيرها من الاعتبارات.
فقام عثمان رضي الله عنه بعد ان جمع كل تلك الصحف ( وهي بالمناسبه في ذلك الوقت كانت عباره عن اوراق متفرقه او رقاع او اكتاف تسمى بالصحف ) وجمع كل من له درايه من الصحابه بالقرآن كاملا وقراءته وعرضه على الرسول صل الله عليه وسلم في حياته وأقره عليه جميع الصحابه بمن فيهم علي ابن ابي طاالب رضي الله عنهم جميعا واحرق الصحف التي عباره عن نسخ لا يفيد بقاءها بعد ان جمع القرآن كاملا في مصحف واحد امام ثم عمل منه نسخ ارسلت لكل بلاد المسلمين.

الجواب :
كلامك مخالف تماما للتاريخ ، ولمعتقداتكم ، ولما هو معروف عنكم ، إذ أنكم تدعون أن أبا بكر بن أبي قحافة هو من جمع القرآن ،بعد استشهاد رسول الله صلى الله عليه وآله ،في مصحف واحد وبالتالي ليس كل صحابي قد جمع مصحفا ناقصا أو زائدا ، هذا من جهة ، ومن أخرى فادعاؤك خطير جدا إذ أنك تقول أن الصحابة كانوا يتعبدون الله تعالى لمدة تقارب 13 سنة بقرآن ناقص ؟؟ وهذا أمر خطير جدا جدا ، ثم كيف يغفل الخليفة أبا بكر عن قضية خطيرة جدا كهذه ، وكيف يغفل الخليفة عمر ابن الخطاب عن أمر في منتهى الخطورة ’ ثم قولك : ( وهي بالمناسبه في ذلك الوقت كانت عباره عن اوراق متفرقه او رقاع او اكتاف تسمى بالصحف ) ، لا يمت للحقيقة التي عندكم بصلة ، إذ أنكم تدعون أن أبا بكر ابن أبي قحافة قد جمع القرآن في مصحف واحد وكان حريصا على هذه المسألة ، ثم لماذا لم يبق على المصاحف التي حرقها في ديوان الخلافة لتكون مرجعا للمصحف المتبقي وشاهدة عليه لكل الأجيال ؟؟؟ ثم إذا كان عثمان والصحابة الذين جمعهم يعرفون القرآنالكامل فلماذا تاخر الأمر حتى خلافة عثمان ابن عفان ؟؟

وبالتالي فإنك لم تجب بجواب صحيح ولا مقنع ولا عقلائي ولا مساير لما تروونه أنتم عن جمع القرآن وكيفيته ؟؟؟

[فتى الشرقيه]

عندما لا يجد الرافضي الرد يدلس
فهو لا يفرق بين القرآن المجموع من الرقاع والألواح والجريد ,,,,
وبين القرآن المحفوظ في الصدور من قبل الصحابه ويتجاهل أن أبا بكر جمع مافي الألواح والرقاع والجريد
فهل كانت الصحابه تكتب القرآن أول بأول ,,
ام هناك من يحفظه ,,, ممن يعلمه وعليه أنزل

ثم لماذا تجاهل الرافضي مصحف علي رضي الله عنه
أم لأنه يؤمن أن علي أخفاه عن المسلمين
فهل كان ما عند علي خلاف ما علمه الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه ,,, فحفظوه في صدورهم

لماذا تجاهل الرافضي خلافة علي رضي الله عنه
أم لأنه أقر بحرق المصاحف وبقاء الناس على مصحف واحد
لا يخالف ماكان علي يتعبد به الله ولا ماكان الرسول صلى الله عليه وسلم علمه وحفظه عنه الصحابه

[المنتجب123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه

لا نحتاج
للصفحة البيضاء ولا للصفحة السوداء
ولا نحتاج المنتخب او المنتجب

فيكفي وجود روايات بالآلاف عن أئمتكم تفيد بوجود التحريف
فأنتم أما خيارين
الأول : تكذيب أئمتكم والمرويات عنهم لإثبات التحريف
ثانيا : تكذيب الرواة ممن نسبوا لأئمتكم روايات إثبات التحريف

{{{{ لمن أراد التأكد من مئآت الروايات عن الأئمة ,, عليه بكتاب [[ فصل الخطاب لإثبات تحريف كتاب رب الأرباب ]] للنوري الطبرسي }}}}

للمرة الأخرى اطلب مقابلتك والتشرف بضيافتك ولكن استوقفتني جملة لا نحتاج
للصفحة البيضاء ولا للصفحة السوداء
ولا نحتاج المنتخب او المنتجب
أخي فلِما ترهق وتقحم نفسك في محاورات خلك مقتنع ودع المجال لغيرك لمن يجمع الآراء ليصل الى الحق مثلي ما همني اكون شيعي والا سني مع امي ام مع ابي المهم اني مسلم واعبد الله وهي الأصل الذي خلقنا الله من أجله اما الصحابة وآل البيت في نظري لهم مقام لا يحتاجون امثالي للدِفاع عنهم فهم يلتمسون الأجر والثواب ممن يسيء اليهم فهذا ما تعلمتهُ من صغار الناس الذين يؤمنون بالله يبتغون الأجر حتى من الزلة فما بالك بمن هم اشد وأقوى صحابة الرسول وآل بيته المطهرين عن الرجس امن الممكن ان يرضوا بالفرقة .

[أم معاوية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه

لماذا لم يعيد علي بن أبي طالب عندما ولي أمر المسلمين ,,, كتابة المصاحف المحروقه وهو كان خبيرا بها ومعاصر لها ,, ويعرف ممن أخذت ونقلت
الا يوجد عند علي رضي الله عنه مصحف مجموع
فهل كان مماثلا لما عند عثمان أم مخالف له

بالفعل نريد أن نعرف موقف علي من تحريق القرآن هل غضب مثل غضب صفحة ؟؟؟! أم وجدها من الحكمة ؟! ثم ما به صفحة يتصنع الغضب من حرق مصاحف خلطت بالتفاسير والآراء ولا يغضب فيمن تواتر عنهم الطعن في القرآن ؟! وان سالناه تكفيرهم هل سيكفرهم ؟؟!! ام ان التكفير لا ينال الا اصحاب النبي ؟! ثم ما باله نسي فضل عثمان عليه ولولا الله ثم هو لما وصله كتاب الله أم كان يجدر بعثمان رضي الله عنه أن يخفيه ليراه صفحة صاحب فضل ؟!

[أم معاوية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنتجب123

للمرة الأخرى اطلب مقابلتك والتشرف بضيافتك ولكن استوقفتني جملة لا نحتاج
للصفحة البيضاء ولا للصفحة السوداء
ولا نحتاج المنتخب او المنتجب
أخي فلِما ترهق وتقحم نفسك في محاورات خلك مقتنع ودع المجال لغيرك لمن يجمع الآراء ليصل الى الحق مثلي ما همني اكون شيعي والا سني مع امي ام مع ابي المهم اني مسلم واعبد الله وهي الأصل الذي خلقنا الله من أجله اما الصحابة وآل البيت في نظري لهم مقام لا يحتاجون امثالي للدِفاع عنهم فهم يلتمسون الأجر والثواب ممن يسيء اليهم فهذا ما تعلمتهُ من صغار الناس الذين يؤمنون بالله يبتغون الأجر حتى من الزلة فما بالك بمن هم اشد وأقوى صحابة الرسول وآل بيته المطهرين عن الرجس امن الممكن ان يرضوا بالفرقة .

!!!!!!! دع أهل الدعوة في الدعوة .. أما أنت فكن كما تريد مجرد متابع .

[صفحة بيضاء]

أنا أنتظر ردك ي 2008 ، على مشاركتي في الصفحة 49 .

[mmzz2008]

ل 2008 الفاضل المحرم :

هذا كلامك :
اولا / انت تعرف تمام المعرفه اننا سبق وان ناقشنا موضوع حرق المصاحف، فلماذا تعيده في كل مناسبه ؟

الجواب :
لم تجيبوا أبدا عن هذا السؤال ، وإلا لم أكن لأكرره .

بل اجبناك وشبع الموضوع اجابة الان ومن قبل على مدى سنوات
لكن عقول الشيعه وما شحنت به صدورهم من غل على الصحابه بدزون سبب يجعلكم يا رافضه تصرون على الباطل وهو باطل معروف

الجواب :
كلامك مخالف تماما للتاريخ ، ولمعتقداتكم ، ولما هو معروف عنكم ، إذ أنكم تدعون أن أبا بكر بن أبي قحافة هو من جمع القرآن ،بعد استشهاد رسول الله صلى الله عليه وآله ،في مصحف واحد وبالتالي ليس كل صحابي قد جمع مصحفا ناقصا أو زائدا ، هذا من جهة ، ومن أخرى فادعاؤك خطير جدا إذ أنك تقول أن الصحابة كانوا يتعبدون الله تعالى لمدة تقارب 13 سنة بقرآن ناقص ؟؟ وهذا أمر خطير جدا جدا ، ثم كيف يغفل الخليفة أبا بكر عن قضية خطيرة جدا كهذه ، وكيف يغفل الخليفة عمر ابن الخطاب عن أمر في منتهى الخطورة ’ ثم قولك : ( وهي بالمناسبه في ذلك الوقت كانت عباره عن اوراق متفرقه او رقاع او اكتاف تسمى بالصحف ) ، لا يمت للحقيقة التي عندكم بصلة ، إذ أنكم تدعون أن أبا بكر ابن أبي قحافة قد جمع القرآن في مصحف واحد وكان حريصا على هذه المسألة ، ثم لماذا لم يبق على المصاحف التي حرقها في ديوان الخلافة لتكون مرجعا للمصحف المتبقي وشاهدة عليه لكل الأجيال ؟؟؟ ثم إذا كان عثمان والصحابة الذين جمعهم يعرفون القرآنالكامل فلماذا تاخر الأمر حتى خلافة عثمان ابن عفان ؟؟

وبالتالي فإنك لم تجب بجواب صحيح ولا مقنع ولا عقلائي ولا مساير لما تروونه أنتم عن جمع القرآن وكيفيته ؟؟؟

[/CENTER]

[align=center]هههههههههههههههههههههههه
الم اقل لك انكم يا شيعه بلا عقول تهديكم للحق او تفهمون الوقائع كما هي ؟

هنا سأوافيك بالاجابه عن كل ما اوردته بدون علم وللتشكيك فقط من جانبك وجانب الشيعه [/align]

لماذا احتاج الصحابة والتابعون إلى جمع آخر للقرآن في مصحف عثمان إذا كان سيدنا أبوبكر قد جمع المصاحف في عهده؟ لماذا دخل اللحن واختلفوا في القرآن وكان مصحف سيدنا أبي بكر موجودا لديهم .

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فهناك فرق بين جمع القران في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبين جمعه في عهد أبي بكر رضي الله عنه وبين جمعه في عهد عثمان رضي الله عنه ولذا احتاج عثمان رضي الله عنه إلى جمعه مرة أخرى (فالجمع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان عبارة عن كتابة الآيات وترتيبها ووضعها في مكانها الخاص من سورها ولكن مع بعثرة الكتابة وتفرقها بين عسب وعظام وحجارة ورقاع ونحو ذلك حسبما تتيسر أدوات الكتابة وكان الغرض من هذا الجمع زيادة التوثق للقرآن وإن كان التعويل أيامئذ كان على الحفظ والاستظهار .

أما الجمع في عهد أبي بكر رضي الله عنه فقد كان عبارة عن نقل القرآن وكتابته في مصحف، مرتب الآيات أيضا مقتصرا فيه على ما لم تنسخ تلاوته مستوثقا له بالتواتر والإجماع، وكان الغرض منه تسجيل القرآن وتقييده بالكتابة مجموعا مرتبا خشية ذهاب شيء منه بموت حملته وحفاظه .

وأما الجمع في عهد عثمان رضي الله عنه فقد كان عبارة عن نقل ما في تلك الصحف في مصحف واحد إمام، واستنساخ مصاحف منه ترسل إلى الآفاق الإسلامية، ملاحظا فيها تلك المزايا السالف ذكرها، مع ترتيب سوره وآياته جميعا وكان الغرض منه إطفاء الفتنة التي اشتعلت بين المسلمين حين اختلفوا في قراءة القرآن، وجمع شملهم وتوحيد كلمتهم، والمحافظة على كتاب الله من التغيير والتبديل ) قاله الزرقاني رحمه الله تعالى.انتهى

وأما عن السبب الدافع لعثمان رضي الله عنه أن يجمع القران مرة ثانية فهو ما أعز الله به هذا الدين من دخول الناس فيه أفواجا عربا وعجما فدخل اللحن وفشت العجمة ووجد الاختلاف في أوساط التالين لكتاب الله، فأراد عثمان رضي الله عنه ومعه الصحابة قاطبة أن يحسم ذلك الباب وتسد منافذ الفتنة بأن يجمع الناس على مصحف إمام تجمع عليه كلمتهم وكان ذلك ، يصف ذلك الحال العلامة الزرقاني في مناهل العرفان قائلا: اتسعت الفتوحات في زمن عثمان واستبحر العمران وتفرق المسلمون في الأمصار والأقطار ونبتت ناشئة جديدة كانت بحاجة إلى دراسة القرآن وطال عهد الناس بالرسول صلى الله عليه وسلم والوحي والتنزيل وكان أهل كل إقليم من أقاليم الإسلام يأخذون بقراءة من اشتهر بينهم من الصحابة فأهل الشام يقرؤون بقراءة أبي بن كعب وأهل الكوفة يقرؤون بقراءة عبد الله بن مسعود وغيرهم يقرأ بقراءة أبي موسى الأشعري فكان بينهم اختلاف في حروف الأداء ووجوه القراءة بطريقة فتحت باب الشقاق والنزاع في قراءة القرآن أشبه بما كان بين الصحابة قبل أن يعلموا أن القرآن نزل على سبعة أحرف بل كان هذا الشقاق أشد لبعد عهد هؤلاء بالنبوة وعدم وجود الرسول بينهم يطمئنون إلى حكمه ويصدرون جميعا عن رأيه واستفحل الداء حتى كفر بعضهم بعضا وكادت تكون فتنة في الأرض وفسادا كبيرا ولم يقف هذا الطغيان عند حد بل كاد يلفح بناره جميع البلاد الإسلامية حتى الحجاز والمدينة وأصاب الصغار والكبار على سواء أخرج ابن أبي داود في المصاحف من طريق أبي قلابة أنه قال لما كانت خلافة عثمان جعل المعلم يعلم قراءة الرجل والمعلم يعلم قراءة الرجل فجعل الغلمان يلتقون فيختلفون حتى ارتفع ذلك إلى المعلمين حتى كفر بعضهم بعضا فبلغ ذلك عثمان فخطب فقال أنتم عندي تختلفون فمن نأى عني من الأمصار أشد اختلافا وصدق عثمان فقد كانت الأمصار النائية أشد اختلافا ونزاعا من المدينة والحجاز وكان الذين يسمعون اختلاف القراءات من تلك الأمصار إذا جمعتهم المجامع أو التقوا على جهاد أعدائهم يعجبون من ذلك وكانوا يمعنون في التعجب والإنكار كلما سمعوا زيادة في اختلاف طرق أداء القرآن وتأدى بهم التعجب إلى الشك والمداجاة ثم إلى التأثيم والملاحاة وتيقظت الفتنة التي كادت تطيح فيها الرؤوس وتسفك الدماء وتقود المسلمين إلى مثل اختلاف اليهود والنصارى في كتابهم كما قال حذيفة لعثمان في الحديث الآتي قريبا أضف إلى ذلك أن الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن لم تكن معروفة لأهل تلك الأمصار ولم يكن من السهل عليهم أن يعرفوها كلها حتى يتحاكموا إليها فيما يختلفون إنما كان كل صحابي في إقليم يقرئهم بما يعرف فقط من الحروف التي نزل عليها القرآن ولم يكن بين أيديهم مصحف جامع يرجعون إليه فيما شجر بينهم من هذا الخلاف والشقاق البعيد لهذه الأسباب والأحداث رأى عثمان بثاقب رأيه وصادق نظره أن يتدارك الخرق قبل أن يتسع على الراقع وأن يستأصل الداء قبل أن يعز الدواء فجمع أعلام الصحابة وذوي البصر منهم وأجال الرأي بينه وبينهم في علاج هذه الفتنة ووضع حدا لذلك الاختلاف وحسم مادة هذا النزاع فأجمعوا أمرهم على استنساخ مصاحف يرسل منها إلى الأمصار وأن يؤمر الناس بإحراق كل ما عداها وألا يعتمدوا سواها وبذلك يرأب الصدع ويجبر الكسر وتعتبر تلك المصاحف العثمانية الرسمية نورهم الهادي في ظلام هذا الاختلاف ومصباحهم الكشاف في ليل تلك الفتنة وحكمهم العدل في ذاك النزاع والمراء وشفاءهم الناجع من مصيبة ذلك الداء ....
و بعد أن أتم عثمان نسخ المصاحف بالصورة السابقة عمل على إرسالها وإنقاذها إلى الأقطار وأمر أن يحرف كل ما عداها مما يخالفها سواء كانت صحفا أم مصاحف وذلك ليقطع عرق النزاع من ناحية وليحمل المسلمين على الجادة في كتاب الله من ناحية أخرى فلا يأخذوا إلا بتلك المصاحف التي توافر فيها من المزايا ما لم يتوافر في غيرها وهذه المزايا هي :
1- الاقتصار على ما ثبت بالتواتر دون ما كانت روايته آحادا
2- وإهمال ما نسخت تلاوته ولم يستقر في العرضة الأخيرة
3- وترتيب السور والآيات على الوجه المعروف الآن بخلاف صحف أبي بكر رضي الله عنه فقد كانت مرتبة الآيات دون السور
4- وكتابتها بطريقة كانت تجمع وجوه القراءات المختلفة والأحرف التي نزل عليها القرآن على ما مر بك من عدم إعجامها وشكلها ومن توزيع وجوه القراءات على المصاحف إذا لم يحتملها الرسم الواحد
5- وتجريدها من كل ما ليس قرآنا كالذي كان يكتبه بعض الصحابة في مصاحفهم الخاصة شرحا لمعنى أو بيانا لناسخ ومنسوخ أو نحو ذلك .
وقد استجاب الصحابة لعثمان فحرقوا مصاحفهم واجتمعوا جميعا على المصاحف العثمانية حتى عبد الله بن مسعود الذي نقل عنه أنه أنكر أولا مصاحف عثمان وأنه أبى أن يحرق مصحفه رجع وعاد إلى حظيرة الجماعة حين ظهر له مزايا تلك المصاحف العثمانية واجتماع الأمة عليها وتوحيد الكلمة بها وبعدئذ طهر الجو الإسلامي من أوبئة الشقاق والنزاع وأصبح مصحف ابن مسعود ومصحف أبي بن كعب ومصحف عائشة ومصحف علي ومصحف سالم مولى أبي حذيفة أصبحت كلها وأمثالها في خبر كان مغسولة بالماء أو محروقة بالنيران وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا ورضي الله عن عثمان فقد أرضى بذلك العمل الجليل ربه وحافظ على القرآن وجمع كلمة الأمة وأغلق باب الفتنة ولا يبرح المسلمون يقطفون من ثمار صنيعه هذا إلى اليوم وما بعد اليوم . انتهى من مناهل العرفان . والله أعلم

[align=center]

.................................................. .................................................. ........................................


كما انك هربت من اجابة سؤالي لك في المشاركة السابقه وهو :


والسؤال هنا :

هل تثقون انتم الشيعه في كلام الله وتعهده بحفظ القرآن ام لا ؟
فلو تثقون في الله وفي تعهده لما سألتم مثل هذا السؤال
الا انكم تكذبون الله جهارا نهارا ولا تعتبرون ميثاق الله وعهده
فحتى لو اراد عثمان او ايا كان من خلق الله ان يغير او يخفي شئ من القرآن لما تحقق ذلك لان الله سبحانه وتعالى تعهد بنفسه ان يحفظ القرآن كما هو للناس كافة الى يوم الدين.

فهل عندك شك في ذلك ؟
وما هو دليلك في مقولتك
اقتباس:
((( وهل التحريق ليس تحريف ؟؟؟؟ بل هو تضييع وليس فقط تحريف ؟؟؟ )))
على كلامك هذا انت يا صفحه بيضاء تؤمن بان القرآن الذي بين ايدي المسلمين حاليا محرف.[/align]

[align=center]فلا تهرب واجب[/align]

[صفحة بيضاء]

ل 2008 :

نبدأ من هنا :

هذا نقلك :
فهناك فرق بين جمع القران في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبين جمعه في عهد أبي بكر رضي الله عنه وبين جمعه في عهد عثمان رضي الله عنه ولذا احتاج عثمان رضي الله عنه إلى جمعه مرة أخرى (فالجمع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان عبارة عن كتابة الآيات وترتيبها ووضعها في مكانها الخاص من سورها ولكن مع بعثرة الكتابة وتفرقها بين عسب وعظام وحجارة ورقاع ونحو ذلك حسبما تتيسر أدوات الكتابة وكان الغرض من هذا الجمع زيادة التوثق للقرآن وإن كان التعويل أيامئذ كان على الحفظ والاستظهار .

الجواب :
ماذا تقصد ببعثرة الكتابة ، وماذا تقصد بالتعويل على الحفظ والاستظهار ، هل معنى ذلك أن النبي الأعظم لم يكن لديه كتاب كامل في بيته ، ولا أي أحد من الصحابة كان له ذلك ، بل لكل منهم جزء ، أرجوا التوضيح ؟؟

[mmzz2008]

الجواب :
ماذا تقصد ببعثرة الكتابة ، وماذا تقصد بالتعويل على الحفظ والاستظهار ، هل معنى ذلك أن النبي الأعظم لم يكن لديه كتاب كامل في بيته ، ولا أي أحد من الصحابة كان له ذلك ، بل لكل منهم جزء ، أرجوا التوضيح ؟؟

[align=center]للاسف نحن لا زلنا نعلم الشيعه من اولى حضانه لانهم لا يدرسون او يتعلمون علوم القرآن في حسينياتهم او مدارسهم.
طبعا الرسول صل الله عليه وسلم لم ينزل عليه القرآن ككتاب مكتوب ولم ينزل القرآن دفعه واحده بل على مدى 13 سنه وهو عليه الصلاة والسلام من كان يامر بالترتيب على التنزيل
وكان هو وصحابته يحفظونه في صدورهم غيبا وتلك الايام لا مطابع ولا اوراق وكان المتعارف عليه هو الحفظ في الصدور والبعض من الصحابه ممن كان له المعرفه بالكتابه كتبه كاملا او بعضه في رقاع او عظام او سعف نخل او ما تيسر حسب طبيعة ذلك الزمان وحسب تواجد الصحابي وسماعه من الرسول
وهناك من الحفاظ الذين عرضوا على الرسول القرآن قبل مماته ليتاكدوا من صحته وصحة تشكيله كما تلاه صل الله عليه وسلم
وكان كل ذلك من لدن حفظ رسول الله كما اوحي اليه
فهل عندك شكك في رسول الله؟
وهل عندك شكك في عهد الله " انا نحن انزلنا الذكر وانا له لحافظون " ؟[/align]

[صفحة بيضاء]

ل 2008 :

ومن قال لك أني أدعي أن القرآن نزل جملة واحدة على النبي ، رغم أن هذا الموضوع فيه كلام آخر ليس هذا مقامه ، ولكن أنا سألتك واستفسرتك حول نقلك هذا : ماذا تقصد ببعثرة الكتابة ، وماذا تقصد بالتعويل على الحفظ والاستظهار ، هل تقصد منه أن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله لم يكن لديه القرآن كاملا مكتوبا في بيته ، ومات وترك القرآن كما تزعم مبعثرا هنا وهناك ؟؟؟ هذا هو سؤالي وهو واضح جدا ، فتفضل .

كما أن أي صحابي لم يكن لديه كتابا كاملا مكتوبا للقرآن الكريم في حياة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ؟؟؟؟

[mmzz2008]

ل 2008 :

ومن قال لك أني أدعي أن القرآن نزل جملة واحدة على النبي ، رغم أن هذا الموضوع فيه كلام آخر ليس هذا مقامه ، ولكن أنا سألتك واستفسرتك حول نقلك هذا : ماذا تقصد ببعثرة الكتابة ، وماذا تقصد بالتعويل على الحفظ والاستظهار ، هل تقصد منه أن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله لم يكن لديه القرآن كاملا مكتوبا في بيته ، ومات وترك القرآن كما تزعم مبعثرا هنا وهناك ؟؟؟ هذا هو سؤالي وهو واضح جدا ، فتفضل .

كما أن أي صحابي لم يكن لديه كتابا كاملا مكتوبا للقرآن الكريم في حياة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ؟؟؟؟

[align=center]لن اظل اكرر كلامي لك في كل مشاركه
كلامي واجابتي واضحه
فان لم تفهم العربي ابحث عن مترجم
نعم الرسول لم يكن عنده القرآن ككتاب مكتوب
فهل عندك دليل على عكس ذلك يمكنك تتحفنا به ؟ [/align]

[صفحة بيضاء]

ل 2008 :

أولا : ترفع عن هذه الزيادات في الحوار مثل : تتحفنا به وما شابه .
ثانيا : هذا كلامك :
نعم الرسول لم يكن عنده القرآن ككتاب مكتوب
فهل عندك دليل على عكس ذلك ؟

الجواب :
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، أبا بكر ابن أبي قحافة ، وعثمان ابن عفان ، أحرص من النبي الأعظم صلى الله عليه وآله بجمع القرآن والحفاظ عليه وجعله في كتاب واحد ، أما النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ، فلا يبالي بجمعه والحفاظ عليه .
ألم يقل محمد المصطفى صلى الله عليه وآله : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله ........ ، فسؤالي لك ما هو تعريف الكتاب عندك ؟؟؟ هل هو أوراق وصحف مبعثرة ؟؟؟ أمام أوراق وصحف بين دفتين ؟؟؟