سؤال بسيط للشيعه .

[عائشه]

محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بكتابه إليه دحية الكلبي
وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر، فإذا فيه :

" بسم الله الرحمن الرحيم، [gdwl]من محمد بن عبد الله ورسوله[/gdwl]، إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى: أما بعد، فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت عليك إثم الأريسيِّين، { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
..

كتاب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى النجاشي ملك الحبشة /


( بسم الله الرحمن الرحيم، [gdwl] من محمد رسول الله[/gdwl] إلى النجاشي ملك الحبشة، أسلم أنت، فإني أحمد إليك الله، الذي لا إله إلا هو، الملك القدوس، السلام المؤمن، المهيمن، وأشهد أن عيسى ابن مريم، وروح الله، وكلمته ألقاها إلى مريم البتول، فحملت به، فخلقه من روحه، ونفخه، كما خلق آدم بيده، وإني أدعوك إلى الله وحده لا شريك له، والموالاة على طاعته، وأن تتبعني، وتؤمن بالذي جاءني، [gdwl]فاني رسول الله[/gdwl]، وإني أدعوك وجنودك إلى الله عز وجل، وقد بلغت ونصحت، فاقبلوا نصيحتي، والسلام على من اتبع الهدى
.
.


( بسم الله الرحمن الرحيم، [gdwl] من محمد رسول الله[/gdwl] إلى كسرى عظيم فارس، سلام على من اتبع الهدى وآمن بالله ورسوله، وشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده (( ورسوله)) ، أدعوك بدعاية الله، فإني أنا رسول الله إلى الناس كافة، لأنذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين، أسلم تسلم ، فإن أبيت فعليك إثم المجوس . أرسله النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مع عبد الله بن حذافة ـ رضي الله عنه
.
جميع ماسبق فيها رسول الله ..
والانترنت يشهد لي وكتب السير والاحاديث تشهد لي ..



..


..
الان ..


هل كان علي يكتب في رسائله للولاة او الى معاويه مثلا وقد دارت بينهم رسائل وجوابات
هل يكتب مبتدئآ في رسائله مثلا //

[gdwl] من خليفة ووارث رسول الله صلى الله عليه وسلم ![/gdwl]
[gdwl]أو من وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم ![/gdwl]
[gdwl]أو من أمير المؤمنين ![/gdwl]

نهج البلاغه على الانترنت .. لاعذر لكم ..

اريد النص مع الصفحه مع الرابط ..

[صفحة بيضاء]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الجواب:
لا لم يكن يكتب ، ولكن هذا ليس دليل على عدم كونه ليس خليفة للنبي صلى الله عليه وآله ، لأن الدليل قائم على أن النبي قال فيه أنه ولي المؤمنين بعده.
قال الألباني في السلسلة الصحيحة أول الكتاب ج5 ص 261
2223 - ( صحيح )
[ ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي ] . ( صحيح )

[عائشه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الجواب:
[gdwl]لا لم يكن يكتب ،[/gdwl] ولكن هذا ليس دليل على عدم كونه ليس خليفة للنبي صلى الله عليه وآله ، لأن الدليل قائم على أن النبي قال فيه أنه ولي المؤمنين بعده.
قال الألباني في السلسلة الصحيحة أول الكتاب ج5 ص 261
2223 - ( صحيح )
[ ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي ] . ( صحيح )

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أولا اشكرك على الاجابه المباشره واشهد الله انك اول شيعي اراه يرد مباشره من اول مشاركه بجواب شافي كافي ..
اما انه خليفة رسول الله فهذا رغم عدم اتفاقي معك البته ، الا انه خارج موضوع السؤال ..
..

أشكر مرورك

[صفحة بيضاء]

السلام عليكم رحمة الله تعالى وبركاته
هذا كلامك:عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أولا اشكرك على الاجابه المباشره واشهد الله انك اول شيعي اراه يرد مباشره من اول مشاركه بجواب شافي كافي ..

الجواب:ولن ترين مني غير ذلك بحول الله تعالى، فانا لا أدافع إلا على الحق والدليل والحجة والبرهان، شكرا لك على كل حال.

هذا كلامك:اما انه خليفة رسول الله فهذا رغم عدم اتفاقي معك البته ، الا انه خارج موضوع السؤال

الجواب:لا يا أختي ليس خارج عن الموضوع، فأنت قلت بان النبي صلى الله عليه وآله يكتب من محمد( صلى الله عليه وآله ) رسول الله ، يعني أنت تقولين بما أن الرسول صلى الله عليه وآله حقا رسول فهو يكتب ذلك، فأجبتك أنه ليس أن الإمام علي عليه السلام لا يكتب ذلك فهو ليس بامير المؤمنين او ليس بخليفة رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقول النبي فيه أولى أن يحترم ، وأكون قد أجبت في صلب الموضوع.
وأضيف لك شيئا هل لو أن النبي صلى الله عليه وآله لم يكتب ذلك فهو ليس بنبي او رسول ؟

[عائشه]

كتب ام لم يكتب = جاوبت انت لم يكتب .. انتهى ..

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه;305187
..
الان ..
هل كان علي يكتب في رسائله للولاة او الى معاويه مثلا وقد دارت بينهم رسائل وجوابات
هل يكتب مبتدئآ في رسائله مثلا //
[gdwl

من خليفة ووارث رسول الله صلى الله عليه وسلم ![/gdwl]
[gdwl]أو من وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم ![/gdwl]
[gdwl]أو من أمير المؤمنين ![/gdwl]
نهج البلاغه على الانترنت .. لاعذر لكم ..
اريد النص مع الصفحه مع الرابط ..

أحسنت أختي عائشة
كوصي كان عليه أن يراسل الذين راسلهم النبي يخبرهم عن التغيير الذي طرأ في الدولة الإسلامية
لماذا لم يفعل ذلك؟؟؟؟

[صفحة بيضاء]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
على علمي أنك مسلمة وبالتالي يجب عليك إحترام قول سيد البشر محمد صلى الله عليه وآله فهو القائل : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ، فلا حاجة لعلي عليه السلام أن يكتب ذلك لمن ينكرها حتى من عند الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله.أما النبي صلى الله عليه وآله كان يكتبه للمرة الاولى للملوك ليعرفهم بنفسه فإن أنكرو نبوته فلا يكتبها بعد ذلك ، أما معاوية فمثله مثل كل الصحابة يعلم و يعلمون أن عليا مولاهم ، بخ بخ لك ياعلي.

[عائشه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
على علمي أنك مسلمة وبالتالي يجب عليك إحترام قول سيد البشر محمد صلى الله عليه وآله فهو القائل : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ، فلا حاجة لعلي عليه السلام أن يكتب ذلك لمن ينكرها حتى من عند الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله.أما النبي صلى الله عليه وآله كان يكتبه للمرة الاولى للملوك ليعرفهم بنفسه فإن أنكرو نبوته فلا يكتبها بعد ذلك ، أما معاوية فمثله مثل كل الصحابة يعلم و يعلمون أن عليا مولاهم ، بخ بخ لك ياعلي.

كل الملوك وكل الخلفاء عندما يكتبون رساله الى اي احد يبدئون خطابهم ب صفتهم التي يفتخرون بها ..


مثال يقرب لك الصوره ..

: "من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، والجواب ما تراه دون ما تسمعه، والسلام"

هنا هارون يخاطب عدوه ويفتخر عليه ب انه امير المؤمنين

ماذا خاطب علي معاويه به وهو عدوه اللدود !!!!


أجب


وازيدك هذه ..

قال الحارث الهمداني: أتيت إلى((( أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب ))) في ليلة من الليالي، فقال : يا حارث ما جاء بك؟
فقلت: ((((( يا أمير المؤمنين )))))، جاء بي والله حبك.
فقال أمير المؤمنين : إني سأحدثك، ألا إنه لا يموت عبد يحبني فتخرج نفسه حتى يراني حيث يحب، ولا يموت عبد يبغضني فتخرج نفسه حتى يراني حيث يكره.

لماذا لم يقل ياوصي رسول الله !
لماذا لم يقل وهو يحبه كما ترى فالذي يحب رجلآ يصفه ب احب الاوصاف اليه
مثلا لو ذهبت الى ملك بلادي فسوف انادي السلام عليك ياخادم الحرمين الشريفين ..

لانها صفته ولن اقول ي عبدالله ..

يقال للخليفه او الملك ماتعارف عليه الناس ..

ضع الاستنتاج لك منهج وهو لايكون بدون عقل وسوف تجد الحق ..

[صفحة بيضاء]

السلام على من اتبع الهدى يا عائشة.
هذا جوابك:
[gdwl]قال الطبري في تفسيره الجزء 19 ص 410[/gdwl]ثنا سلمة، قال: ثني محمد بن إسحاق، عن عبد الغفار بن القاسم، عن المنهال بن عمرو، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد الله بن عباس، عن عليّ بن أبي طالب: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ ) دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لي: "يا عليُّ، إنَّ الله أمَرَنِي أنْ أُنْذِرْ عَشِيرَتِي الأقْرَبِين"، قال: "فضقت بذلك ذرعا، وعرفت أنى متى ما أنادهم بهذا الأمر أَرَ منهم ما أكره، فصمتُّ حتى جاء جبرائيل، فقال: يا محمد، إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذّبك ربك. فاصنع لنا صاعا من طعام، واجعل عليه رجل شاة، واملأ لنا عسا من لبن، ثم اجمع لي بني عبد المطلب، حتى أكلمهم، وأبلغهم ما أمرت به"، ففعلت ما أمرني به، ثم دعوتهم له، وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه، فيهم أعمامه: أبو طالب، وحمزة، والعباس، وأبو لهب; فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم، فجئت به. فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم حِذْية من اللحم (1) فشقها بأسنانه، ثم ألقاها في نواحي الصحفة، قال: "خذوا باسم الله"، فأكل القوم حتى ما لهم بشيء حاجة، وما أرى إلا مواضع أيديهم; وايم الله الذي نفس علي بيده إن كان الرجل الواحد ليأكل ما قدمت لجميعهم، ثم قال: "اسْقِ النَّاسَ"، فجِئْتُهُمْ بذلك العس، فشربوا حتى رووا منه جميعا، وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله; فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلمهم، بدره أبو لهب إلى الكلام، فقال: لَهَدَّ (2) ما سحركم به صاحبكم، فتفرّق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "الغد يا عليّ، إن هَذَا الرَّجُل قدْ سَبَقَنِي إلى ماقَدْ سَمِعْتَ مِنَ القَوْلِ، فَتفرّق القوم قبلَ أنْ أُكَلِّمَهُمْ فأعِدَّ لَنا مِنَ الطَّعَامِ مِثْلَ الَّذِي صَنَعْتَ، ثُمَّ اجْمَعْهُمْ لِي"، قال: ففعلت ثم جمعتهم، ثم دعاني بالطعام، فقرّبته لهم، ففعل كما فعل بالأمس، فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة، قال: "اسقهم"، فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعًا، ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ، إنِّي والله ما أعْلَمُ شابا فِي العَرَبِ جَاءَ قَوْمَهُ بأفْضَلَ ممَّا جئْتُكُمْ بِهِ، إنّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِخَيْرِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ، وَقَدْ أمَرَنِي الله أنْ أدْعُوكُمْ إلَيْهِ، فَأيُّكُمْ يُؤَازِرُني عَلى هَذَا الأمْرِ، عَلى أنْ يَكُونَ [gdwl]أخِي"وكَذَا وكَذَا؟[/gdwl] قال: فأحجم القوم عنها جميعا، وقلت وإني لأحدثهم سنا، وأرمصهم عينا، وأعظمهم بطنا، وأخمشهم ساقا. أنا يا نبيّ الله أكون وزيرك، فأخذ برقبتي، ثم قال: "إن [gdwl]هذا أخي"وكذا وكذا، [/gdwl]"فاسمعوا له وأطيعوا"، قال: فقام القوم يضحكون، ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع!.

[gdwl]ثم قال الطبري في تاريخه ، باب ذكر عما كان من أمر نبي الله صلى الله عليه ، جزء 1 صفحة 542.[/gdwl] حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني محمد بن إسحاق عن عبد الغفار بن القاسم عن المنهال بن عمرو عن عبدالله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبدالمطلب عن عبدالله بن عباس عن علي بن أبي طالب قال لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنذر عشيرتك الأقربين دعاني رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال لي يا علي إن الله أمرني أن أنذر عشيرتي الأقربين فضقت بذلك ذرعا وعرفت أني متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره فصمت عليه حتى جاءني جبرئيل فقال يا محمد إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك فاصنع لنا صاعا من طعام واجعل عليه رحل شاة واملأ لنا عسا من لبن ثم اجمع لي بني عبد المطلب حتى أكلمهم وأبلغهم ما أمرت به ففعلت ما أمرني به ثم دعوتهم له وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه فيهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم فجئت به فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه و سلم حذية من اللحم فشقها بأسنانه ثم ألقاها في نواحي الصحفة ثم قال خذوا بسم الله فأكل القو م حتى ما لهم بشيء حاجة وما أرى إلا موضع أيديهم وايم الله الذي نفس علي بيده وإن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت لجميعهم ثم قال اسق القوم فجئتهم بذلك العس فشربوا منه حتى رووا منه جميعا وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله فلما أراد رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يكلمهم بدره أبو لهب إلى الكلام فقال لهد ما سحركم صاحبكم فتفرق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال الغد يا علي إن هذا الرجل سيقني إلى ما قد سمعت من القول فتفرق القوم قبل أن أكلمهم فعد لنا من الطعام بمثل ما صنعت ثم اجمعهم إلي
قال ففعلت ثم جمعتهم ثم دعاني بالطعام فقربته لهم ففعل كما فعل بالأمس فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة ثم قال اسقهم فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعا ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال يا بني عبد المطلب إني والله ما أعلم شابا في العرب جاء قومه بأفضل مما قد جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا والاخرة وقد أمرني الله تعالى أدعوكم إليه فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون [gdwl]أخي ووصيي وخليفتي[/gdwl] فيكم قال فأحجم القوم عنها جميعا وقلت وإني لأحدثهم سنا وأرمصهم عينا وأعظمهم بطنا وأحمشهم ساقا أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه فأخذ برقبتي ثم قال [gdwl]إن هذا أخي ووصي [/gdwl]وخليفتي فيكم فاسمعو له وأطيعوا قال فقام القوم يضحكون ويقولون لأبي طالب قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع .

[عائشه]

السلام على من اتبع الهدى !!

هل تجهل تحية الاسلام !!

اسفه نسيت انك لست بمسلم اسفه ..

اعرف ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )

اما سلام اليهود والنصارى فهو لك هنيئا لك به


هل تعرف العربيه ام لا !


قلت لك هل كتب علي رسائله ب من علي وصي الرسول صلى الله عليه وسلم .. ام لا ؟
من امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ...


قلت انت لم يكتب ..

جميع ماسردته لايغني ولايسمن في موضوعي ..
فاحتفظ به ..

أنتهى لم يكتب علي .. هذا سوالي واجبت عليه دع المغالطات ..

وكن علمي ..

[صفحة بيضاء]

السلام على من اتبع الهدى يا عائشة

هذا كلامك:
جميع ماسردته لايغني ولايسمن في موضوعي

الجواب:
الله أكبر ، قول النبي لايسمن ولا يغني من جوع ، لا يا هذه ، النبي الأعظم هو من قال أن علي عليه السلام هو وصيه ، فلا حاجة للإمام علي عليه السلام أن يكتبها ، وهل نحن نحتج على أن الإمام علي عليه السلام وصي لأنه هو من قال على نفسه ذلك ، أم نتبع الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله ، ألم تقرئي قول الله تعالى / ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا /

وهذا قول النبي وبصريح علمائكم ، ووللفائدة لاحظي الفرق بين الروايتين ، وسالي نفسك لماذا ؟؟؟

قال الطبري في تفسيره الجزء 19 ص 410
ثنا سلمة، قال: ثني محمد بن إسحاق، عن عبد الغفار بن القاسم، عن المنهال بن عمرو، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد الله بن عباس، عن عليّ بن أبي طالب: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ ) دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لي: "يا عليُّ، إنَّ الله أمَرَنِي أنْ أُنْذِرْ عَشِيرَتِي الأقْرَبِين"، قال: "فضقت بذلك ذرعا، وعرفت أنى متى ما أنادهم بهذا الأمر أَرَ منهم ما أكره، فصمتُّ حتى جاء جبرائيل، فقال: يا محمد، إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذّبك ربك. فاصنع لنا صاعا من طعام، واجعل عليه رجل شاة، واملأ لنا عسا من لبن، ثم اجمع لي بني عبد المطلب، حتى أكلمهم، وأبلغهم ما أمرت به"، ففعلت ما أمرني به، ثم دعوتهم له، وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه، فيهم أعمامه: أبو طالب، وحمزة، والعباس، وأبو لهب; فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم، فجئت به. فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم حِذْية من اللحم (1) فشقها بأسنانه، ثم ألقاها في نواحي الصحفة، قال: "خذوا باسم الله"، فأكل القوم حتى ما لهم بشيء حاجة، وما أرى إلا مواضع أيديهم; وايم الله الذي نفس علي بيده إن كان الرجل الواحد ليأكل ما قدمت لجميعهم، ثم قال: "اسْقِ النَّاسَ"، فجِئْتُهُمْ بذلك العس، فشربوا حتى رووا منه جميعا، وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله; فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلمهم، بدره أبو لهب إلى الكلام، فقال: لَهَدَّ (2) ما سحركم به صاحبكم، فتفرّق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "الغد يا عليّ، إن هَذَا الرَّجُل قدْ سَبَقَنِي إلى ماقَدْ سَمِعْتَ مِنَ القَوْلِ، فَتفرّق القوم قبلَ أنْ أُكَلِّمَهُمْ فأعِدَّ لَنا مِنَ الطَّعَامِ مِثْلَ الَّذِي صَنَعْتَ، ثُمَّ اجْمَعْهُمْ لِي"، قال: ففعلت ثم جمعتهم، ثم دعاني بالطعام، فقرّبته لهم، ففعل كما فعل بالأمس، فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة، قال: "اسقهم"، فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعًا، ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ، إنِّي والله ما أعْلَمُ شابا فِي العَرَبِ جَاءَ قَوْمَهُ بأفْضَلَ ممَّا جئْتُكُمْ بِهِ، إنّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِخَيْرِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ، وَقَدْ أمَرَنِي الله أنْ أدْعُوكُمْ إلَيْهِ، فَأيُّكُمْ يُؤَازِرُني عَلى هَذَا الأمْرِ، عَلى أنْ يَكُونَ أخِي"وكَذَا وكَذَا؟ قال: فأحجم القوم عنها جميعا، وقلت وإني لأحدثهم سنا، وأرمصهم عينا، وأعظمهم بطنا، وأخمشهم ساقا. أنا يا نبيّ الله أكون وزيرك، فأخذ برقبتي، ثم قال: "إن هذا أخي"وكذا وكذا،
"فاسمعوا له وأطيعوا"، قال: فقام القوم يضحكون، ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع!.

ثم قال الطبري في تاريخه ، باب ذكر عما كان من أمر نبي الله صلى الله عليه ، جزء 1 صفحة 542.
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني محمد بن إسحاق عن عبد الغفار بن القاسم عن المنهال بن عمرو عن عبدالله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبدالمطلب عن عبدالله بن عباس عن علي بن أبي طالب قال لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنذر عشيرتك الأقربين دعاني رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال لي يا علي إن الله أمرني أن أنذر عشيرتي الأقربين فضقت بذلك ذرعا وعرفت أني متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره فصمت عليه حتى جاءني جبرئيل فقال يا محمد إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك فاصنع لنا صاعا من طعام واجعل عليه رحل شاة واملأ لنا عسا من لبن ثم اجمع لي بني عبد المطلب حتى أكلمهم وأبلغهم ما أمرت به ففعلت ما أمرني به ثم دعوتهم له وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه فيهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم فجئت به فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه و سلم حذية من اللحم فشقها بأسنانه ثم ألقاها في نواحي الصحفة ثم قال خذوا بسم الله فأكل القو م حتى ما لهم بشيء حاجة وما أرى إلا موضع أيديهم وايم الله الذي نفس علي بيده وإن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت لجميعهم ثم قال اسق القوم فجئتهم بذلك العس فشربوا منه حتى رووا منه جميعا وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله فلما أراد رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يكلمهم بدره أبو لهب إلى الكلام فقال لهد ما سحركم صاحبكم فتفرق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال الغد يا علي إن هذا الرجل سيقني إلى ما قد سمعت من القول فتفرق القوم قبل أن أكلمهم فعد لنا من الطعام بمثل ما صنعت ثم اجمعهم إلي
قال ففعلت ثم جمعتهم ثم دعاني بالطعام فقربته لهم ففعل كما فعل بالأمس فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة ثم قال اسقهم فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعا ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال يا بني عبد المطلب إني والله ما أعلم شابا في العرب جاء قومه بأفضل مما قد جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا والاخرة وقد أمرني الله تعالى أدعوكم إليه فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصيي وخليفتي
فيكم قال فأحجم القوم عنها جميعا وقلت وإني لأحدثهم سنا وأرمصهم عينا وأعظمهم بطنا وأحمشهم ساقا أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه فأخذ برقبتي ثم قال إن هذا أخي ووصي
وخليفتي فيكم فاسمعو له وأطيعوا قال فقام القوم يضحكون ويقولون لأبي طالب قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع .

[نايف الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

السلام على من اتبع الهدى يا عائشة
هذا كلامك:
جميع ماسردته لايغني ولايسمن في موضوعي
الجواب:
الله أكبر ، قول النبي لايسمن ولا يغني من جوع ، لا يا هذه ، النبي الأعظم هو من قال أن علي عليه السلام هو وصيه ، فلا حاجة للإمام علي عليه السلام أن يكتبها ، وهل نحن نحتج على أن الإمام علي عليه السلام وصي لأنه هو من قال على نفسه ذلك ، أم نتبع الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله ، ألم تقرئي قول الله تعالى / ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا /
وهذا قول النبي وبصريح علمائكم ، ووللفائدة لاحظي الفرق بين الروايتين ، وسالي نفسك لماذا ؟؟؟
قال الطبري في تفسيره الجزء 19 ص 410
ثنا سلمة، قال: ثني محمد بن إسحاق، عن عبد الغفار بن القاسم، عن المنهال بن عمرو، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد الله بن عباس، عن عليّ بن أبي طالب: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ ) دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لي: "يا عليُّ، إنَّ الله أمَرَنِي أنْ أُنْذِرْ عَشِيرَتِي الأقْرَبِين"، قال: "فضقت بذلك ذرعا، وعرفت أنى متى ما أنادهم بهذا الأمر أَرَ منهم ما أكره، فصمتُّ حتى جاء جبرائيل، فقال: يا محمد، إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذّبك ربك. فاصنع لنا صاعا من طعام، واجعل عليه رجل شاة، واملأ لنا عسا من لبن، ثم اجمع لي بني عبد المطلب، حتى أكلمهم، وأبلغهم ما أمرت به"، ففعلت ما أمرني به، ثم دعوتهم له، وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه، فيهم أعمامه: أبو طالب، وحمزة، والعباس، وأبو لهب; فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم، فجئت به. فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم حِذْية من اللحم (1) فشقها بأسنانه، ثم ألقاها في نواحي الصحفة، قال: "خذوا باسم الله"، فأكل القوم حتى ما لهم بشيء حاجة، وما أرى إلا مواضع أيديهم; وايم الله الذي نفس علي بيده إن كان الرجل الواحد ليأكل ما قدمت لجميعهم، ثم قال: "اسْقِ النَّاسَ"، فجِئْتُهُمْ بذلك العس، فشربوا حتى رووا منه جميعا، وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله; فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلمهم، بدره أبو لهب إلى الكلام، فقال: لَهَدَّ (2) ما سحركم به صاحبكم، فتفرّق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "الغد يا عليّ، إن هَذَا الرَّجُل قدْ سَبَقَنِي إلى ماقَدْ سَمِعْتَ مِنَ القَوْلِ، فَتفرّق القوم قبلَ أنْ أُكَلِّمَهُمْ فأعِدَّ لَنا مِنَ الطَّعَامِ مِثْلَ الَّذِي صَنَعْتَ، ثُمَّ اجْمَعْهُمْ لِي"، قال: ففعلت ثم جمعتهم، ثم دعاني بالطعام، فقرّبته لهم، ففعل كما فعل بالأمس، فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة، قال: "اسقهم"، فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعًا، ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ، إنِّي والله ما أعْلَمُ شابا فِي العَرَبِ جَاءَ قَوْمَهُ بأفْضَلَ ممَّا جئْتُكُمْ بِهِ، إنّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِخَيْرِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ، وَقَدْ أمَرَنِي الله أنْ أدْعُوكُمْ إلَيْهِ، فَأيُّكُمْ يُؤَازِرُني عَلى هَذَا الأمْرِ، عَلى أنْ يَكُونَ أخِي"وكَذَا وكَذَا؟ قال: فأحجم القوم عنها جميعا، وقلت وإني لأحدثهم سنا، وأرمصهم عينا، وأعظمهم بطنا، وأخمشهم ساقا. أنا يا نبيّ الله أكون وزيرك، فأخذ برقبتي، ثم قال: "إن هذا أخي"وكذا وكذا،
"فاسمعوا له وأطيعوا"، قال: فقام القوم يضحكون، ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع!.
ثم قال الطبري في تاريخه ، باب ذكر عما كان من أمر نبي الله صلى الله عليه ، جزء 1 صفحة 542.
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني محمد بن إسحاق عن عبد الغفار بن القاسم عن المنهال بن عمرو عن عبدالله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبدالمطلب عن عبدالله بن عباس عن علي بن أبي طالب قال لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنذر عشيرتك الأقربين دعاني رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال لي يا علي إن الله أمرني أن أنذر عشيرتي الأقربين فضقت بذلك ذرعا وعرفت أني متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره فصمت عليه حتى جاءني جبرئيل فقال يا محمد إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك فاصنع لنا صاعا من طعام واجعل عليه رحل شاة واملأ لنا عسا من لبن ثم اجمع لي بني عبد المطلب حتى أكلمهم وأبلغهم ما أمرت به ففعلت ما أمرني به ثم دعوتهم له وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه فيهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم فجئت به فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه و سلم حذية من اللحم فشقها بأسنانه ثم ألقاها في نواحي الصحفة ثم قال خذوا بسم الله فأكل القو م حتى ما لهم بشيء حاجة وما أرى إلا موضع أيديهم وايم الله الذي نفس علي بيده وإن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت لجميعهم ثم قال اسق القوم فجئتهم بذلك العس فشربوا منه حتى رووا منه جميعا وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله فلما أراد رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يكلمهم بدره أبو لهب إلى الكلام فقال لهد ما سحركم صاحبكم فتفرق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال الغد يا علي إن هذا الرجل سيقني إلى ما قد سمعت من القول فتفرق القوم قبل أن أكلمهم فعد لنا من الطعام بمثل ما صنعت ثم اجمعهم إلي
قال ففعلت ثم جمعتهم ثم دعاني بالطعام فقربته لهم ففعل كما فعل بالأمس فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة ثم قال اسقهم فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعا ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال يا بني عبد المطلب إني والله ما أعلم شابا في العرب جاء قومه بأفضل مما قد جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا والاخرة وقد أمرني الله تعالى أدعوكم إليه فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصيي وخليفتي
فيكم قال فأحجم القوم عنها جميعا وقلت وإني لأحدثهم سنا وأرمصهم عينا وأعظمهم بطنا وأحمشهم ساقا أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه فأخذ برقبتي ثم قال إن هذا أخي ووصي
وخليفتي فيكم فاسمعو له وأطيعوا قال فقام القوم يضحكون ويقولون لأبي طالب قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع .

غير صحيح البيته .

هذا الطبري شيعي وليس سني كذاب مدلس .

لا يتطابق تفسير الآية مع الحديث . ما دخل انذار العشيرة بالوصية .

[صفحة بيضاء]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هذا كلامك:
هذا الطبري شيعي وليس سني كذاب مدلس .


الجواب:
ربما أنت من عالم آخر يا نايف يا شمري ، الطبري شيعي ؟؟ من قال ذلك ؟؟ أذكره لي؟؟ أم أن الطبري هو الذي أخبرك ؟؟ يقول ان الطبري شيعي الله أكبر ، وهذا ليس إلا لإنكار فضيلة للإمام علي عليه السلام ، أتحداك أن تذكر لي من قال أن الطبري شيعي ؟؟؟

أضيف لك عالما آخر ، ربما هو أيضا شيعي:

.... قال علي : فقلت وإني لأحدثهم سناً وأرمصهم عيناً وأعظمهم بطناً وأحمشهم ساقاً وأنا يا نبي الله أكون وزيرك عليهم . فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم برقبة علي وقال : ( إن هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا ) فقام القوم يضحكون ويقولون لأبي طالب : قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع
تاريخ أبي الفداء ، باب رضاعه من حليمة السعدية ، ج 1 ص 174

[صفحة بيضاء]

أزيدك:
قال الإمام أحمد: حدثنا أسود بن عامر، حدثنا شَرِيك عن الأعمش، عن المْنهَال، عن عباد بن عبد الله الأسدي، عن علي، رضي الله عنه، قال: لما نزلت هذه الآية: { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ } جمع النبي صلى الله عليه وسلم من أهل بيته، فاجتمع ثلاثون، فأكلوا وشربوا قال: وقال لهم: "من يَضْمَنُ عَني ديني ومواعيدي، ويكون معي في الجنة، ويكون خليفتي في أهلي؟". فقال رجل -لم يسمه شريك -يا رسول الله، أنت كنت بحرًا (2) من يقوم بهذا؟ قال: ثم قال الآخر، قال: فعرض ذلك على أهل بيته، فقال عَليٌ: أنا (3) .
تفسير ابن كثير ، ج 6 ص 169
تعليق الهيثمي في مجمع الزوائد ج 8 ص 302 رجال أحمد رجال الصحيح غير شريك وهوثقة.

قوله تعالى { وأنذر عشيرتك الأقربين } روى محمد بن إسحاق بسنده عن
علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : « لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا علي إن الله أمرني أن أنذر عشيرتي الأقربين فضقت بذلك ذرعاً وعرفت أني متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره فصمت عليها حتى جاءني جبريل فقال : يا محمد أن لا تفعل ما تؤمر يعذبك ربك فاصنع لنا طعاماً واجعل لنا عليه رجل شاة واملأ لنا عساً من لبن ثم اجمع لي بن عبدالمطلب حتى أبلغهم ما أمرت به ، ففعلت ما أمرني به ، ثم دعوتهم له وكانوا يومئذٍ نحو أربعين رجلاً يزيدون رجلاً أو ينقصونه فيهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب فلما اجتمعوا دعاني بالطعام الذي صنعت فجئت به ، فتناول رسول الله صلى الله عليه وسلم جذبة من اللحم فشقها بأسنانه ثم ألقاها في نواحي الصحفة ثم قال : خذوا باسم الله فأكل القوم حتى ما لهم بشيء من حاجة وايم الله أن كان الرجل الواحد ليأكل ، مثل ما قدمت لجميعهم ثم قال اسق القوم فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا جميعاً ، وأيم الله أن كان الرجل الواحد ليشرب مثله فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلمهم بدره أبو لهب فقال : سحركم صاحبكم فتفرق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الغد يا : علي فإن هذا الرجل قد سبقني إلى ما سمعت من القول فتفرق القوم قبل أن أكلمهم ، فاعدد لنا من الطعام مثل ما صنعت ثم أجمعهم ففعلت ثم جمعتهم ثم دعاني بالطعام فقربته ، ففعل كما فعل بالأمس فأكلوا وشربوا ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه سلم فقال : يا بني عبدالمطلب إني قد جئتكم بخبري الدنيا والآخرة ، وقد أمرني الله عز وجل أن أدعوكم إليه فأيكم يوازرني على أمري هذا ، ويكون أخي ووصيي وخليفتي فيكم فأحجم القوم عنها جميعاً ، وأنا أحدثهم سناً فقلت أنا يا رسول الله أكون وزيرك عليه فأخذ برقبتي ، ثم قال هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا فقام القوم يضحكون ، ويقولون لأبي طالب قد أمرك أن تسمع لعلي وتطيعه »
تفسير الخازن ج 5 ص 59

[نايف الشمري]

تفرد بهذا السياق عبد الغفار بن القاسم أبي مريم ، وهو متروك كذاب شيعي ، اتهمه علي بن المديني وغيره بوضع الحديث ، وضعفه الأئمة رحمهم الله .

[عائشه]

لم يكتب امامك في رسائله ( من علي وصي الله )

لانه امير المؤمنين وخليفة رسول الله الرابع


فقط ..


هل لديك وثيقه كتب فيها علي ( من وصي الله علي ابن ابي طالب الى الخ )

هاتها والا لاتجادل ..


التزم بالموضوع ..


نسيت ان ارد عليك سلام اليهود والنصارى


وعليكم ..

[صفحة بيضاء]

لا يا نايف يا شمري ، هل نسيت أنك قلت أن الطبري شيعي ، فمن أين لك ذلك ، أم هذا التسرع منك لأن الحديث فيه منقبة للإمام علي عليه السلام ، ثم ما تعليقك على سند أحمد بن حنبل أم لم تقراه ، وما تعليقك على الخازن في تفسيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[صفحة بيضاء]

لعائشة :
السلام على من اتبع الهدى ،
هذه ليست تحية اليهود بل تحية رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض القوم.

[نايف الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء

السلام على من اتبع الهدى يا عائشة.
هذا جوابك:
[gdwl]قال الطبري في تفسيره الجزء 19 ص 410[/gdwl]ثنا سلمة، قال: ثني محمد بن إسحاق، عن عبد الغفار بن القاسم، عن المنهال بن عمرو، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد الله بن عباس، عن عليّ بن أبي طالب: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ ) دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لي: "يا عليُّ، إنَّ الله أمَرَنِي أنْ أُنْذِرْ عَشِيرَتِي الأقْرَبِين"، قال: "فضقت بذلك ذرعا، وعرفت أنى متى ما أنادهم بهذا الأمر أَرَ منهم ما أكره، فصمتُّ حتى جاء جبرائيل، فقال: يا محمد، إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذّبك ربك. فاصنع لنا صاعا من طعام، واجعل عليه رجل شاة، واملأ لنا عسا من لبن، ثم اجمع لي بني عبد المطلب، حتى أكلمهم، وأبلغهم ما أمرت به"، ففعلت ما أمرني به، ثم دعوتهم له، وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه، فيهم أعمامه: أبو طالب، وحمزة، والعباس، وأبو لهب; فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم، فجئت به. فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم حِذْية من اللحم (1) فشقها بأسنانه، ثم ألقاها في نواحي الصحفة، قال: "خذوا باسم الله"، فأكل القوم حتى ما لهم بشيء حاجة، وما أرى إلا مواضع أيديهم; وايم الله الذي نفس علي بيده إن كان الرجل الواحد ليأكل ما قدمت لجميعهم، ثم قال: "اسْقِ النَّاسَ"، فجِئْتُهُمْ بذلك العس، فشربوا حتى رووا منه جميعا، وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله; فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلمهم، بدره أبو لهب إلى الكلام، فقال: لَهَدَّ (2) ما سحركم به صاحبكم، فتفرّق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "الغد يا عليّ، إن هَذَا الرَّجُل قدْ سَبَقَنِي إلى ماقَدْ سَمِعْتَ مِنَ القَوْلِ، فَتفرّق القوم قبلَ أنْ أُكَلِّمَهُمْ فأعِدَّ لَنا مِنَ الطَّعَامِ مِثْلَ الَّذِي صَنَعْتَ، ثُمَّ اجْمَعْهُمْ لِي"، قال: ففعلت ثم جمعتهم، ثم دعاني بالطعام، فقرّبته لهم، ففعل كما فعل بالأمس، فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة، قال: "اسقهم"، فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعًا، ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ، إنِّي والله ما أعْلَمُ شابا فِي العَرَبِ جَاءَ قَوْمَهُ بأفْضَلَ ممَّا جئْتُكُمْ بِهِ، إنّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِخَيْرِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ، وَقَدْ أمَرَنِي الله أنْ أدْعُوكُمْ إلَيْهِ، فَأيُّكُمْ يُؤَازِرُني عَلى هَذَا الأمْرِ، عَلى أنْ يَكُونَ [gdwl]أخِي"وكَذَا وكَذَا؟[/gdwl] قال: فأحجم القوم عنها جميعا، وقلت وإني لأحدثهم سنا، وأرمصهم عينا، وأعظمهم بطنا، وأخمشهم ساقا. أنا يا نبيّ الله أكون وزيرك، فأخذ برقبتي، ثم قال: "إن [gdwl]هذا أخي"وكذا وكذا، [/gdwl]"فاسمعوا له وأطيعوا"، قال: فقام القوم يضحكون، ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع!.
[gdwl]ثم قال الطبري في تاريخه ، باب ذكر عما كان من أمر نبي الله صلى الله عليه ، جزء 1 صفحة 542.[/gdwl] حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني محمد بن إسحاق عن عبد الغفار بن القاسم عن المنهال بن عمرو عن عبدالله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبدالمطلب عن عبدالله بن عباس عن علي بن أبي طالب قال لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنذر عشيرتك الأقربين دعاني رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال لي يا علي إن الله أمرني أن أنذر عشيرتي الأقربين فضقت بذلك ذرعا وعرفت أني متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره فصمت عليه حتى جاءني جبرئيل فقال يا محمد إنك إلا تفعل ما تؤمر به يعذبك ربك فاصنع لنا صاعا من طعام واجعل عليه رحل شاة واملأ لنا عسا من لبن ثم اجمع لي بني عبد المطلب حتى أكلمهم وأبلغهم ما أمرت به ففعلت ما أمرني به ثم دعوتهم له وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه فيهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم فجئت به فلما وضعته تناول رسول الله صلى الله عليه و سلم حذية من اللحم فشقها بأسنانه ثم ألقاها في نواحي الصحفة ثم قال خذوا بسم الله فأكل القو م حتى ما لهم بشيء حاجة وما أرى إلا موضع أيديهم وايم الله الذي نفس علي بيده وإن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت لجميعهم ثم قال اسق القوم فجئتهم بذلك العس فشربوا منه حتى رووا منه جميعا وايم الله إن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله فلما أراد رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يكلمهم بدره أبو لهب إلى الكلام فقال لهد ما سحركم صاحبكم فتفرق القوم ولم يكلمهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال الغد يا علي إن هذا الرجل سيقني إلى ما قد سمعت من القول فتفرق القوم قبل أن أكلمهم فعد لنا من الطعام بمثل ما صنعت ثم اجمعهم إلي
قال ففعلت ثم جمعتهم ثم دعاني بالطعام فقربته لهم ففعل كما فعل بالأمس فأكلوا حتى ما لهم بشيء حاجة ثم قال اسقهم فجئتهم بذلك العس فشربوا حتى رووا منه جميعا ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال يا بني عبد المطلب إني والله ما أعلم شابا في العرب جاء قومه بأفضل مما قد جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا والاخرة وقد أمرني الله تعالى أدعوكم إليه فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون [gdwl]أخي ووصيي وخليفتي[/gdwl] فيكم قال فأحجم القوم عنها جميعا وقلت وإني لأحدثهم سنا وأرمصهم عينا وأعظمهم بطنا وأحمشهم ساقا أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه فأخذ برقبتي ثم قال [gdwl]إن هذا أخي ووصي [/gdwl]وخليفتي فيكم فاسمعو له وأطيعوا قال فقام القوم يضحكون ويقولون لأبي طالب قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع .

الحديث مكذوب وفيه الرافضي الخبيث عبد الغفار بن القاسم ومتهم بوضع الحديث . ويخالف ايضاً هدف الاية بالانذار وليست للوصية .

النقطة الثانية / لو كان علي منصب من الله لما اخذها احداً منه وبايع عليها . لم يفعل ذلك رسول الله او ان احداً اغتصب الامامة منه ولن يستطيع احداً ذلك . الرسول منصب من الله .

النقطة الثالثة / لو بايع علي من اغتصب خلافته فهل يكون عصى امر الله ام كان فعله بأمر من الله واطاع الامر وامتثل له .

[jon]

عندما تكاتب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مع ممثل قريش عهد الحديبية كتب علي بن ابي طالب عليه السلام

محمد رسول الله

قال مفاوض قريش : لو شهدنا يامحمد انك رسول الله لما قاتلناك

فربما قالها معاوية يا علي لو شهدت انك وصي رسول الله ما قاتلتك

فعلي عليه السلام يعلم ان احتجاجه على معاوية بالنص والوصاية هو احتجاج عقيم لهذا قال له ( لقد بايعني الذين بايعوا ابا بكر وعمر ولم يحتج عليه بنص الغدير وذلك تحت قاعدة ( الزموهم بما الزموا به انفسهم)

ثم هل هذه هي طريقتكم المثلى للرد على النصوص لكثيرة التي تثبت لعلي الوصاية والخلافة والامارة

هل هذا هو المنطق العلمي ان تسمحوا لاستنتاجات عقيمة ان تحل مكان الادلة النقلية المتواترة والصحيحة في قناعاتكم وعقيدتكم

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم