الرد على ( ابو احمد الجزائري )

[سند بن عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

لا يأ أستاد القضاء عندنا قضائين من مصدرين للتشريع و ليس مصدر واحد

لاخير في كثير من الموارد ويبقى النبع الأصيل خير رافد وفيه شفاء لما في الصدور ولو عز الوارد إلا أن العبرة ليست بكثرة الورود لمعينة العذب بل العبرة في أثر تلك الشربة على الصدور ...وثبات نفعها (قلنا لك هو شفاء لما في الصدور)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

فالرجم قام به النبي عليه الصلاة و السلام
مثله مثل كيفية الصلاة ليس موجودة في القرأن و غيرها كثير
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا سورة الأحزاب: 36
الرجم من قضاء النبي عليه الصلاة و السلام
هل عندك إعتراض ؟؟؟؟

عندي ..شكرًا ﻷنعم الله ..الحمد لله رب العالمين...........نعم عندي إعتراض وطعن في شهادتك بالحق وليس عن هوًا أو على سبيل إفتراض ...وبصفتي متبع لنبي الله محمد عليه الصلاة والسلام وبصفتي أحد المسلمين معة لرب العالمين..أتقدم عن نفسي ونيابة عن المسلمين أجمعين بشهادتي على العضو / أبو أحمد الجزائري ووأجهة له كلامي ....يا أبو أحمد أسمع أعتراضي على ماجاء في مشاركتك هذه تحديدًا لايتعداها لغيرها ..فلعلك رجمت مع الرسول ..؟!
هاااه قل هل كنت رجمت معه عليه الصلاة والسلام ..؟!
أنت قطعًا لم ترجم مع الرسول ..أنت يا أبو أحمد لم تكن من الشاهدين
ومادمت لم تكن شهيدًا فلماذا تقدم على الشهادة ..يارجل أنه لم يطلب منك أحد شهادة من الأصل ..فهل ترانا ظلمناك بردنا لشهادتك وهل ترانا أجحفنا في حقك لو قلنا عنك شاهد زور ...؟!
تفتري الكذب على رسول الله ..وتقول هل من معترض ..نعم المؤمنين جميعًا معترضون ..أم عندك بهذا سلطان فتخرجة لنا ..؟!
أسمع الحكم المبدئي (حق الإعتراض مكفول لجميع الإطراف)
الأسم (أبو أحمد الجزائري
القضية (شهادة على رسول الله .التفاصيل . الشهادة غير معتبرة لعدم تحقق الشروط
الحكم (لاتقبل له شهادةً بعد اليوم
المدة (أبدًا) ..
لابأس عليك يا أبو أحمد الجزائري من بعد هذه وأعلم إن الله غفور رحيم ...فأستغفر لذنبك ولاتعد إليه أبدا ....
.................................رفعت الجلسة فأستغفروا ربكم وعودوا إليه منيبين أنه كان للأوابين غفورا ..نيابة عن المسلمين /لـ أنني من المسلمين ...والسلام عليكم ..نصحيتي للناس أدخلوا في السلم كافة أدخلوا في السلم كافه
يا أيه الناس لاتظلموا أنفسكم وتصدون عن سبيل ربكم بغير علم ولاهدى ولا كتاب منير ....
وأجتنبوا شهادة الزور
أجتنبوا شهادة الزور
أجتنبوا شهادة الزور
أجنبوا قول الزور ..يا اخواني المؤمنين وصلوا على النبي وسلموا تسليمًا

[غريب مسلم]

مسرحية هزلية تنفع للفاسق عادل إمام، أعطها إياه وسيرحب بها بكل تأكيد.
وحتى أبين مدى هزليتها أسألك: هل أرسل الله عز وجل محمداً إلى الناس؟ إن قلت لا فقد كفرت كفراً أكبراً لا مجال لأن تعذر فيه بشيء، وإن قلت نعم فنسألك: فهل كنت شاهداً على ذلك؟
وما دمت لم تكن شهيداً فلماذا تقدم على الشهادة؟
وبذلك تكون بضاعتكم الفاسدة ردت إليكم.

[غريب مسلم]

نعم المؤمنين جميعًا معترضون

لماذا تتحدث باسم المؤمنين وأنت لست منهم؟

[ايوب نصر]

اولا ارجو من الله ان يكون الاخ ابو احمد بخير و ان شاء الله يرجع قريبا

أنت قطعًا لم ترجم مع الرسول ..أنت يا أبو أحمد لم تكن من الشاهدين
ومادمت لم تكن شهيدًا فلماذا تقدم على الشهادة ..يارجل أنه لم يطلب منك أحد شهادة من الأصل ..فهل ترانا ظلمناك بردنا لشهادتك وهل ترانا أجحفنا في حقك لو قلنا عنك شاهد زور ...؟!

انتم معشر القرانيين استغليتوا حساسية المسلمين امام القران و كلما حاورناكم تقولون ((( القران مثفقون عليه ، فتعالوا نناقش السنة ))) ، من قال لك ان القران مثفقين عليه ؟؟؟
هل كنت شاهدا لما نزل الوحي على محمد ؟؟؟؟

[سند بن عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

مسرحية هزلية تنفع للفاسق عادل إمام، أعطها إياه وسيرحب بها بكل تأكيد.
وحتى أبين مدى هزليتها أسألك: هل أرسل الله عز وجل محمداً إلى الناس؟ إن قلت لا فقد كفرت كفراً أكبراً لا مجال لأن تعذر فيه بشيء، وإن قلت نعم فنسألك: فهل كنت شاهداً على ذلك؟
.

نعم محمد عليه الصلاة والسلام رسول الله وخاتم النبيين...نعم نشهد بما شهد الله به لرسوله محمد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

وما دمت لم تكن شهيداً فلماذا تقدم على الشهادة؟
.

اذا جاءك المنافقون قالوا نشهد انك لرسول الله والله يعلم انك لرسوله والله يشهد ان المنافقين لكاذبون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

وبذلك تكون بضاعتكم الفاسدة ردت إليكم .

اللهمَّ سدد أقوالي وأصلح أعمالي إلا يكفيكم أن الله أنزل عليكم كتابًا ووصل لكم القول ..ربِّ لاتجعلني في الظالمين

تريد أن تغلبني وأنا أحاجك بكتاب الله ..إنك إذًا لفي ضلال بعيد

[نمر]

أخى سند بن عبيد يحليك انت سني لو تأمن بالكتاب والسنة لما قلت هذه التخريفات الشيطانية أنت سني متربي فى الغرب وضارب مخك الله سبحانه وتعالى يقول :


قال الله تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) (الحشر:7) وقال تعالى : ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ) (النجم:3،4) وقال تعالى : ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ )(آل عمران:31) ، وقال تعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً) (الأحزاب:21) .


الشرح
قال المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ : باب الأمر بالمحافظة على السنة وآدابها ، السنة : يراد بها سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وهي طريقته التي كان عليها في عباداته وأخلاقه ومعاملاته ، فهي أقواله صلى الله عليه وسلم وأفعاله وإقراراته ، هذه هي السنة . ويطلق الفقهاء السنة على العمل الذي يترجح فعله على تركه ، وهو الذي يثاب على فعله ، ولا يعاقب على تركه .


ولا شك أن الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ بعثه الله ـ تعالى ـ بالهدى ودين الحق . والهدى : هو العلم النافع ودين الحق : هو العمل الصالح ، فلابد من علم ، ولابد من عمل ، ولا يمكن أن يحافظ الإنسان على سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إلا بعد أن يعلمها ، وعليه فيكون الأمر بالمحافظة على السنة أمراً بالعلم وطلب العلم .


وطلب العلم ينقسم إلى ثلاثة أقسام : فرض عين ، وفرض كفاية ، وسنة .

أما فرض العين : فهو علم ما تتوقف العبادة عليه . يعني العلم الذي لا يسع المسلم جهله ، مثل العلم بالوضوء ، بالصلاة ، بالزكاة ، بالصيام ، بالحج ، وما أشبه ذلك ، فالذي لا يسع المسلم جهله ؛ فإن تعلمه يكون فرض عين . ولهذا نوجب على هذا الشخص أن يتعلم أحكام الزكاة لأنه ذو مال ، ولا نوجب على الآخر أن يتعلم أحكام الزكاة لأنه ليس ذا مال .
كذلك الحج : نوجب على هذا أن يتعلم أحكام الحج لأنه سوف يحج ، ولا نوجب على الآخر أن يتعلمها ؛ لأنه ليس بحاج .


أما فرض كفاية : فهو العلم الذي تحفظ به الشريعة ، يعني هو العلم الذي لو ترك لضاعت الشريعة ، فهذا فرض كفاية ، إذا قام به من يكفي سقط عن الباقين ، فإذا قدر أن واحداً في البلد قد قام بالواجب في هذا الأمر وتعلم ، وصار يفتي ويدرس ، ويعلم الناس ، صار طلب العلم في حق غيره سنة وهو القسم الثالث .

إذن طالب العلم يدور أجره بين أجر السنة ، وأجر فرض الكفاية ، وأجر فرض العين . والمهم أنه لا يمكن أن نحافظ على السنة وآدابها إلا بعد معرفة السنة وآدابها .

ثم ذكر المؤلف من كتاب الله عز وجل ، منها قوله تعالى : ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ) (آل عمران:31) ، هذه الآية يسمها بعض العلماء آية المحنة ، أي آية الامتحان ، لأن الله ـ تعالى ـ امتحن قوماً ادعوا أنهم يحبون الله ، قالوا : نحن نحب الله ، دعوى يسيرة ، لكت على المدعي البينة ، قال الله تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي ) فمن ادعى محبة الله ، وهو لا يتبع الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ فليس صادقاً . بل هو كاذب ، فعلامة محبة الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن تتبع رسوله صلى الله عليه وسلم .


واعلم أنه بقدر تخلفك عن متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم يكون نقص محبتك لله ، وما نتيجة متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ جاء ذلك في الآية نفسها (يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ) وهذه الثمرة ؛ أن الله يحبك ، لا أن تدعي محبة الله . فإذا أحبك الله ؛ فإنه لن يحبك إلا إذا أتيت ما يحب ، فليس الشان أن يقول القائل : أنا أحب الله ، ولكن الشأن كل الشأن أن يكون الله عز وجل ـ يحبه . نسأل الله عز وجل ـ أن يجعلنا وإياكم من أحبابه . وهذا هو الشأن .


وإذا أحب الله الشخص ، يسر الله له أمور دينه ودنياه ، ورد في الحديث : ( أن الله إذا أحب شخصاً نادى جبريل : أني أحب فلاناً فأحبه ، فيحبه جبريل ، ثم ينادي في أهل السماوات : أن الله يحب فلاناً فأحبوه ، فيحبه أهل السماوات ، ثم يوضع له القبول في الأرض )(199) فيحبه أهل الأرض ، ويقبلونه ، ويكون إماماً لهم ، إذاً محبة الله هي الغاية ، ولكنها غاية لمن كان متبعاً للرسول صلى الله عليه وسلم غاية كمن كان يحب الرسول صلى الله عليه وسلم فمن اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم أحبه الله .


وذكر المؤلف قوله تعالى (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا )(الحشر:7) وهذه الآية في سياق قسمة الفيء ؛ يعني المال الذي يؤخذ من الكفار . يقول الله عز وجل : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ ) يعني ما أعطاكم من المال فخذوه ولا تردوه ، (وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) أي لا تأخذوه .


ولهذا بعث الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ على الصدقة في سنة من السنوات ، فلما رجع أعطاه فقال : يا رسول الله تصدق به على من هو أفقر مني ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما جاءك من هذا المال ، وأنت غير مشرف ولا سائل فخذه ، وما لا فلا تتبعه نفسك )(200) فما أعطانا الرسول صلى الله عليه وسلم فإننا نأخذه ، وما نهانا عنه فإننا لا نأخذه .


وهذه الآية ـ وإن كانت في سياق قسمة الفيء ـ فإنها كذلك بالنسبة للأحكام الشرعية ، فما أحله النبي صلى الله عليه وسلم لنا فإننا نقبله ونعمل به على أنه حلال ، وما نهانا عنه فإننا ننتهي عنه ، ونتركه ولا نتعرض له ، فهي وإن كانت في سياق الفيء فهي عامة تشمل هذا وهذا .

ثم ذكر أيضاً قوله تعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ) يعني بالأسوة : القدوة . والحسنة : ضد السيئة ، والنبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ هو أسوتنا وقدوتنا ، ولنا فيه أسوة حسنة ، وكل شيء تتأسى فيه برسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه خير وحسن .

ويشمل قوله تعالى : (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) معنيين :

المعنى الأول : هو أن كل ما يفعله فهو حسن ، فالتأسي به حسن .

الثاني : أننا مأمورون بأن نتأسى به أسوة حسنة ، لا نزيد على ما شرع ولا ننقص عنه ، لأن الزيادة أو النقص ضد الحسن ، ولكننا مأمورون بأن نتأسى به وكل شيء نتأسى به فيه فإنه حسن .


وأخذ العلماء من هذه الآية أن أفعال النبي صلى الله عليه وسلم حجة يحتج بها ويقتدى به فيها ، إلا ما قام الدليل على أنه خاص به ، فما قام الدليل على أنه خاص به فهو مختص به ، مثل قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ ) إلى أن قال ( وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ) (الأحزاب:50) ، فما كان من خصائصه فهو من خصائصه .


ومن ذلك أيضاً : الوصال في الصوم ، أي أن يسدد الإنسان صوم يومين بلا فطر ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه ، قالوا : يا رسول الله ، إنك تواصل ، يعني فكيف تنهانا ؟ فقال : ( إني لست كهيئتكم ، إني أطعم وأسقي )(201) وفي لفظ : ( إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني )(202) يعني يطعمه الله ويسقيه بما يمده به من ذكره ، وتعلق قلبه به حتى ينسى الأكل والشرب ولا يطلبه . ونحن نعلم الآن أن الرجل لو شغل بأمر من أمور الدنيا نسى الأكل والشرب حتى أن الشعراء يتمثلون بهذا بقولهم :

لـهـا أحــاديـث مــن ذكـــراك تـشــغـلـهـا
عـــن الشــراب وتـلــهـيـهــا عـــن الــزاد


يعني أن أحاديثها بك إذا قامت تتحدث ؛ ألهاها ذلك عن الشراب وعن الزاد .

فالنبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ لقوة تعلقه بربه ، إذا قام من الليل يتهجد ، فإن الله ـ تعالى ـ يعطيه قوة بما يحصل له من الذكر ، تكفيه عن الأكل والشرب . أما نحن فلسنا كهيئته ، ولهذا منع الوصال ، وبين أنه من خصائصه صلى الله عليه وسلم .

الشيخ العلامة / العثيمين رحمة الله عليه

[غريب مسلم]

نعم محمد عليه الصلاة والسلام رسول الله وخاتم النبيين...نعم نشهد بما شهد الله به لرسوله محمد

والقرآن والسنة شهدا للسنة بأنها وحي، ونحن نشهد بما شهدا به.

[نمر]

اقتباس:
نعم محمد عليه الصلاة والسلام رسول الله وخاتم النبيين...نعم نشهد بما شهد الله به لرسوله محمد

يقول سند السني المتعلم من كتب الجهل نشهد أخى غريب مسلم لو يشهد لما قال هذا الكلام كلام الحمقى الذين عقولهم متخلفة عقول أصحاب الكتب الفراعنة والسحر .
يجب التوضيح له وللمتعلمين أمثال سند اذا اراد يسأل سؤال واضح وليس إستعباطي .
لأننا نحن نعرف الرد عليه بالمثل ولكن أبينا أن نكون مثله ونستعبط بل أن نبين لهذا سند الدادا بابا كيف يسأل .

أخى غريب مسلم بارك الله فيك على التوضيح والمتابعة لسند ومن هم على شاكلة سند الفلسفيين من السنة الذين ضارب مخهم .
جزاك الله خير غريب مسلم وبارك الله فيك

[اوران]

يعطيك العافيه

[سند بن عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

والقرآن والسنة شهدا للسنة بأنها وحي، ونحن نشهد بما شهدا به.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...أحسنت ياغريب مسلم (ولعلك تجد في كتب سلفكم قول يرفع إلى مقام نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام "بدأ الإسلام غريبا وسيعود الإسلام غريبًا فطوبى للغرباء..وها أنا غريب بينكم وأرجو الله أن يدخلني برحمته في عبادة الصالحين............نعود لقولك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

والقرآن والسنة شهدا للسنة بأنها وحي، ونحن نشهد بما شهدا به.

..فتعال أخرج لنا حجتك وبرهن لنا عن صدق دعوتك وعيانًا بيانًا أبدأ بالقرءان وهات دليلك على أن رسول الله كان يقول أنني سنيّ أو أنني من أهل السنة والجماعة ....ثم إن تبين لنا أنه عليه الصلاة والسلام قد قال هذا ووجدنا قوله في القرءان سلمنا وتسسنا معك ولانبالي ..ولن نطالبك بإثبات على أنه عليه الصلاة والسلام كان يأمر الناس بإن يكونوا (سنةً مسلمين ) من مصادر أخرى غير القرءان فالقرءان يكفينا ولاشك في أنه يهدي للتي هي أقوم ....وللمساوة في المعاملة بين الفريقين فأنا في المقابل لن نطالب الفريق الشيعي بدليل صدقهم على أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يقول أنني شيعي ويأمر الناس بإن يكونوا (شيعة مسلمين) ولكن إن جاؤا بدليل صدقهم من القرءان سلمنا وتشيعنا معهم ولا نبالي وفي حال لم يجدوا في القرءان حجةً لهم فإننا لانرد القول المرفوع إلى مقام نبي الله عليه الصلاة والسلام وذلك مخافة أن يكون النبي قد قاله حقًا ..فنبوء بالإثم ونكون ممن عصوا وشاقوا الله ورسوله ...ولأن الفريقين لايجتمعون على خير ولاينفكون يختصمون فمن الحكمة إن لانجمع بينهم وإلا سيعلوا الصراخ كالعادة ويختفي في الضوضاء صوت العقل وسيكون التلاعن علنًا وسيتراشق الفريقان بعبارتهم المعتادة ...أصلًا هم متفقين على أن يفترقوا ويعلمون أنهم لن يجتمعون...أبدًا... وسنراعي لهم رغبتهم هذة وننزل عند أهوائهم ونأخذ كل فريق على حدة ...نبدأ بالفريق السني ...فهيا ياسنة ودون مماطلة وتردد سطروا لنا جوابكم هنا وهاتوا لنا من دون تكلف وبكل يسر وسهوله ووظوح ..دليلكم ..وبينوه لنا ..أين قال لكم القرءأن كونوا سنةً مسلمين ..فإن لم تجدوا في القرءان فالذي جرى على الشيعة يجري عليكم ..سواء بسواء...هاتوا قول مرفوع إلى مقام نبي الله عليه الصلاة والسلام ..بقي لنا الآن مسألة لماذا أنت سني...من أمرك بهذا ..؟!
((نفس السؤال لكل شيعي لماذا أنت شيعي))
فأنا مثلًا ولله الحمد مسلم ..أقول أنني من المسلمين ..فهل تراني بقولي هذا غير متبع للقرءان ,,هل في قولي ((أنني من المسلمين)) معصية لأمر رسول الله ...!!
الله يحكم بين العباد ولولا مخافة الله لسكتت ..لا ينفعني كفركم ولا يضرني إيمانكم ولا أريد منكم قليلًا ولاكثيرًا ...نأتي لموضع الجرح الدامي الآن ولو أنني قلت أنني من المسلمين وسكتت هل تراني مبتدع متزندق كاذب مجرم أم مسلم ..السؤال هنا ..لماذا أنت لا تستطيع أن تقول أنني من المسلمين وتسكت ..تخاف أن تكون بذلك قد عصيت رسول الله ..وهل كان رسول الله يقول أنني من السنة والجماعة مثلكم اليوم أم أنكم أتبعتم السبل فتفرقت بكم ....وبدعة أبتدعتموها !!
..

[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سند بن عبيد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...أحسنت ياغريب مسلم (ولعلك تجد في كتب سلفكم قول يرفع إلى مقام نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام "بدأ الإسلام غريبا وسيعود الإسلام غريبًا فطوبى للغرباء..وها أنا غريب بينكم وأرجو الله أن يدخلني برحمته في عبادة الصالحين............

ليس بأمانيكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سند بن عبيد

نعود لقولك ..فتعال أخرج لنا حجتك وبرهن لنا عن صدق دعوتك وعيانًا بيانًا أبدأ بالقرءان وهات دليلك على أن رسول الله كان يقول أنني سنيّ أو أنني من أهل السنة والجماعة ....ثم إن تبين لنا أنه عليه الصلاة والسلام قد قال هذا ووجدنا قوله في القرءان سلمنا وتسسنا معك ولانبالي ..ولن نطالبك بإثبات على أنه عليه الصلاة والسلام كان يأمر الناس بإن يكونوا (سنةً مسلمين ) من مصادر أخرى غير القرءان فالقرءان يكفينا ولاشك في أنه يهدي للتي هي أقوم ....وللمساوة في المعاملة بين الفريقين فأنا في المقابل لن نطالب الفريق الشيعي بدليل صدقهم على أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يقول أنني شيعي ويأمر الناس بإن يكونوا (شيعة مسلمين) ولكن إن جاؤا بدليل صدقهم من القرءان سلمنا وتشيعنا معهم ولا نبالي وفي حال لم يجدوا في القرءان حجةً لهم فإننا لانرد القول المرفوع إلى مقام نبي الله عليه الصلاة والسلام وذلك مخافة أن يكون النبي قد قاله حقًا ..فنبوء بالإثم ونكون ممن عصوا وشاقوا الله ورسوله ...ولأن الفريقين لايجتمعون على خير ولاينفكون يختصمون فمن الحكمة إن لانجمع بينهم وإلا سيعلوا الصراخ كالعادة ويختفي في الضوضاء صوت العقل وسيكون التلاعن علنًا وسيتراشق الفريقان بعبارتهم المعتادة ...أصلًا هم متفقين على أن يفترقوا ويعلمون أنهم لن يجتمعون...أبدًا... وسنراعي لهم رغبتهم هذة وننزل عند أهوائهم ونأخذ كل فريق على حدة ...نبدأ بالفريق السني ...فهيا ياسنة ودون مماطلة وتردد سطروا لنا جوابكم هنا وهاتوا لنا من دون تكلف وبكل يسر وسهوله ووظوح ..دليلكم ..وبينوه لنا ..أين قال لكم القرءأن كونوا سنةً مسلمين ..فإن لم تجدوا في القرءان فالذي جرى على الشيعة يجري عليكم ..سواء بسواء...هاتوا قول مرفوع إلى مقام نبي الله عليه الصلاة والسلام ..بقي لنا الآن مسألة لماذا أنت سني...من أمرك بهذا ..؟!
((نفس السؤال لكل شيعي لماذا أنت شيعي))
فأنا مثلًا ولله الحمد مسلم ..أقول أنني من المسلمين ..فهل تراني بقولي هذا غير متبع للقرءان ,,هل في قولي ((أنني من المسلمين)) معصية لأمر رسول الله ...!!
الله يحكم بين العباد ولولا مخافة الله لسكتت ..لا ينفعني كفركم ولا يضرني إيمانكم ولا أريد منكم قليلًا ولاكثيرًا ...نأتي لموضع الجرح الدامي الآن ولو أنني قلت أنني من المسلمين وسكتت هل تراني مبتدع متزندق كاذب مجرم أم مسلم ..السؤال هنا ..لماذا أنت لا تستطيع أن تقول أنني من المسلمين وتسكت ..تخاف أن تكون بذلك قد عصيت رسول الله ..وهل كان رسول الله يقول أنني من السنة والجماعة مثلكم اليوم أم أنكم أتبعتم السبل فتفرقت بكم ....وبدعة أبتدعتموها !!
..

يبدو أن ضيفنا بدأ يتخبط، فهذا السؤال كان في موضوعك الآخر وليس في هذا الموضوع.
أنت هنا تتحدث عن الشهادة وليس عن المسمى، فما لك تتخبط؟
حينما تسألني هذا السؤال في الموضوع الآخر سترى الجواب، أما الآن فقد بينت أن بضاعتك الفاسدة ردت إليك.
اتهمت الأخ أبو أحمد بأنه كذب في قوله بالشهادة على الحديث، فبينا أن حجتك التي استخدمت إن صحت فهي دليل على كذبك، وإن لم تصح فهي دليل على بطلان مذهبك.
والحمد لله رب العالمين.

[سند بن عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

ليس بأمانيكم
يبدو أن ضيفنا بدأ يتخبط، فهذا السؤال كان في موضوعك الآخر وليس في هذا الموضوع.
أنت هنا تتحدث عن الشهادة وليس عن المسمى، فما لك تتخبط؟
حينما تسألني هذا السؤال في الموضوع الآخر سترى الجواب، أما الآن فقد بينت أن بضاعتك الفاسدة ردت إليك.
اتهمت الأخ أبو أحمد بأنه كذب في قوله بالشهادة على الحديث، فبينا أن حجتك التي استخدمت إن صحت فهي دليل على كذبك، وإن لم تصح فهي دليل على بطلان مذهبك.
والحمد لله رب العالمين.

السمع والطاعة .. أنت أدرى ..نقلت سؤالي إلى المكان الذي أشرت علي به http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...4&postcount=38

[ايوب نصر]

من انت يا سند لتحاكم الاخ ابو احمد
لذلك تم تعديل العنوان

[نمر]

سند هذا مسيحي يدعي انه من السنة وأخذ يتخبط .

القول له الأول العلمائنا يسبون الأموات الدليل طبعا مافيه دليل

والثانى يقول الكذب على الرسل وطبعا مافيه دليل لأنه كذاب

والثالث التكلم بالإمام البخاري وتنقيص منه فى مواضيعه التى نزلها ولا تجد من أهل السنة من يتكلم فى هذا الإمام الناقل أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام إلا صاحب هوى أو عابد وثن .

هذا طالع لنا بالكذب والتدليس وما سند إلا مسيحي كاذب .

وما عنده دليل للسب .
لماذا مافيه دليل

لأن الرسول يأمرنا بعدم اللعن .


عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ ) رواه البخاري (رقم/48)، ومسلم (64)


وعنه أيضا رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلَا اللَّعَّانِ وَلَا الْفَاحِشِ وَلَا الْبَذِيءِ )

رواه الترمذي (1977) وقال : حسن غريب . وصححه الألباني في صحيح الترمذي


يقول المباركفوري رحمه الله :


" قوله : ( ليس المؤمن ) أي : الكامل .


( بالطعان ) أي : عيَّاباً الناس .


( ولا اللعان ) ولعل اختيار صيغة المبالغة فيها لأن الكامل قل أن يخلو عن المنقصة بالكلية .


( ولا الفاحش ) أي : فاعل الفحش أو قائله . وفي " النهاية " : أي : من له الفحش في كلامه وفعاله ، قيل : أي : الشاتم ، والظاهر أن المراد به الشتم القبيح الذي يقبح ذكره .


( ولا البذيء ) قال القاري : هو الذي لا حياء له ." انتهى باختصار.


السلام عليك أخى غريب مسلم لعلك بتمام الصحة والعافية .

[ايوب نصر]

يغلق