قصة رجل يبيع ابنته من اجل ماتم الامام الحسين (ع)

[بني اميه]

السلام عليكم ورحمة اله وبركاته


















إخواني الكرام أهل السنه
سحبت لكم قصه من موقع شيعي
وأرجو إن لاتمروا على كلماتها مرور الكرام ..ولتنظروا مدى الخيال الواسع لدي الشيعه وأنا بدوري سأشير على بعض الكلمات بالأحمر ومن لديه تعليق فليتفضل..




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
كان يما كان كان رجال مؤمنا يقيم عزاء للحسين حسين مالنه مومال النواصب
سمعوني الصلواة
في كل سنه وليس له من الأسرة غير زوجته وبنتان واحدة لا يتجاوز عمرها السبع سنوات،
فجاءت تلك السنة وهم امفلسين حدهم ودفعين الخمس فلم يكن شيء من المادة ليقيم به المأتم،وكان يعني من قبل يقيمه علي حسابه الخاص،
فحاول يتسلف من البنك ماعطوه من الربع ماعدنهم وصطكة عليه بكل صورة أن يحصل خرده ماحصل شيء فلم يجد حتى بقت ليله واحده عن هلال شهر محرم، هني جاتا حوسه
فجلس مع زوجته ليلا بعد أن نامت ابنته،وقال لها يافلانه في كل سنه نقيم مأتم الحسين في بيتنا وأنتي رازه روحش و
تستقبلين النساء الزينبيات اللواتي يأتين إلي بيتك وتقومين في خدمتهن من طعام وماء ونرجيله وقدو وغيره،
وأنا استقبل الرجال الذين يأتون إلي الحسينية وأقوم بخدمتهم كذلك، مفل السوبر مان
وهذه السنة ويش العمل،يعني انصك الحسينية وأنتي تمضين يعن تروحين للمآتم وأنا مفلش يعني كدلك؟..فما هو رأيك يعن ويش تقولين؟،فقالت له زوجته:
أنت ما هو رأيك: قال لها الرأي أن نقوم هذه الساعة مادامت البنت نائمة وندخل الحسينية من الباب الداخلي ويجلس كل منا جانب المنبر
وكل منا يشتكي عند صنفه أنت تشتكين حالك عند الزهراء، وأنا أشكى حالي عند الحسين سلام الله عليهم ، يعني كل واحد يشوف جدبه ويجدب بس الرجال يكلم الرجال والمره تكلم مره مفلها ترا حلال وحرام
فقالت له زوجته هذا هو الرأي،خوش فكره قوم يالفور فقاموا ودخلوا الحسينية وجلس كل منهما جانبا من المنبر
وجعلوا يشتكون حالهما،
هي تقول أترضين يا فاطمة الزهراء كل سنه المأتم عندي وهذه السنة نغلق الحسينية،يعني شدعوه تروح المصلحا والرزا وش السالفا
وهو يقول أترضى يا أبا عبدالله كل سنه المأتم عندي وهذه السنة نغلق الحسينية،وبقيا يبكيان يني قعدو يدحنون حتى علا صوتهما بالبكاء
فأستيقضت البنت علي صوت البكاء ففتحت عينيها،وقامت من فراشها الخاص ومضت إلي غرفت
أبيها وأمها فأعطت إشارة انعاطاف مدري يمين والله يسار الأستاذان وفتحت الغرفة،
فلم تجدهم فيها فا انزهقة وراحة تركض والاوتسمع صوتهما يبكون، شوف القدره هي
ولا تدرى أين هما،فقامت تتغيشم و تبحث عنهم في المنزل وتتبع الصوت مفل الفار على الدبدبات فإذا صوتهم بالحسينية،
فجاءت ومدة يدها إلي عضة مسكينه كانت متحنيه الباب لتفتحه،فلما أحسوا أبواها بالباب يريد يفتح كفكفوا دموعهم وعلموا إن البنت قد جاءتهم، شوف بركات اهل البيت عليهم
وسكتوا عن البكاء، ففتحت البنت الباب،بعد التعضض
وإذا هي ترى أبويها جالسين كل منهما جانبا من المنبر، يسون اروحهم مايدرون يعني مندمجين بعد ماكفخو روحهم
فبعد السلام عليهم وعلي الحسين،قالت لهم ما لجلوسكم هذه الساعة هنا يا والدي؟فقالوا لها يا بنيه نقرأ ونبكي،ويش انسوي بعد
فقالت لهم أنا لست غبية وإنما أنا اعرف من هدي الحركه ونااعرف ويش تبون من ذلك،ولا ليست هده الساعة ساعة القرائة والمطلاعه ثانيا القرائة ليست
بهذه الصفة وإنما القرائة أنتي يا أمي تجلسين في البيت عند النساء اللواتي يأتين لسماع القرائة والجدب والسبيب على الفاضي
وآبويا يجلس عند باب الحسينية الخارجي عند الرجال والقارئ علي المنبر يقرأ ولكن اقسم عليكم بحق صاحب هذا المنبر إلا ما
أخبرتموني بالحقيقة،تر بفضحكم فقالوا لها يا بنيه أنت عارفة كل سنه نقيم المأتم،وهذه السنة لم يكن عندنا شيء من المادة حتا البنك وربع ابوش ماعطونه سلف علشان
نقيم به المأتم فجئنا نشتكي حالنا عند الحسين وفاطمة الزهراء عليهم السلام بذلك،فتبسمت وضحكة ضحكه مدويه وقالةالبنت في وجه أبويها و هذا شيئا بسيط جدا،
قوموا وامضوا إلى فراشكما وناموا وانخمدو واطمئنوا وان أنام في فراشي كدلك.
فإذا يا والدي أصبحنا وصلينا وافطرنا وارتفعت الشمس يأخذني يعني يقومون من غبشه ويتريقون انواصل
أبوي إلي السوق ويبيعني ويعمل بثمني مأتم الحسين ان شاء الله، فقالوا لها أنت راضيه يا بنيه قالت نعم، فقاموا جميعا وناما كل منهما حشا لواطوفو الشريط بسرعه بعد لحين مارقدو ونواصل الفلم الهندي
في فراشه ولما اصبحوا وصلوا وافطروا وارتفعت ا لشمس اخذ الأب بيد ابنته بعد لن ودعت أمها وهي ضاحكه طبعن ضحكه وحده مينونه
مستبشرة وأمها وأبوها كذلك، خرج بها إلي السوق ونادا من يشترى هذه البنت؟حتى مر علي محل تجاري كبير لتاجر وطلع صاحب المحل
يهودي فناداه التاجر،وقال ما عندك: فقال له عندي هذه ابنتي أبيعها، وقاله شلوم ود عامك
فقال له اليهودي:بكم تبيعها فقال له بخمسمائة دينار، فقط لاغير فقال اليهودي
لقد اشتريت منك فكتبوا كتاب البيع وتم تحويل الملكيه والتامين في السوق واستلم الأب المبلغ واستلم اليهودي سويج البنت
ومضي بها إلي المنزل، وكان عنده عائله كبيره، فقال لها يا بنيه أنت مسلمة ونحن يهود فأنا اخصص لك هذه الغرفة وحدك ،
وهذا فراش وملابس وأكل وماء كله من المسلمين،يعني ماي حلال فبقت البنت في غرفتها مره تخرج تتجول في المنزل ومره في غرفتها تقول تنطر شي بيجها
حتى ليلة السابع من المحرم ، هني الاكشن والله بلاش
فبينما اليهودي نائما إلي جانب زوجته وخبركم لازق فيها، وبعد منتصف الليل وإذا بباب المنزل
يطرق فسمعته زوجته قأيقضته زوجها،وقالت قم وانظر من الطارق هذه الساعة،
فقام اليهودي إلي الباب فلما فتحه وإذ هوى يرى أربعة رجال أنوارهم ساطعة ومعهم امرأة محدوبة وابتدا الجدب حتا اليهودي شاف
الظهر لابسة السواد معصبة الرأس وهم واقفين عند الباب، فقال لهم اليهودي من انتم؟ فقال الذي يتقدمهم
أنا رسول الله وهذا ابن عمي علي ابن آبي طالب وهذا ولداه وسبطاي الحسن والحسين،
وهذه المرأة ابنتي فاطمة الزهراء، فقال اليهودي أنا رجل ليس بمسلم فلما انتم قاصدين إلى..؟، شدعوه الرسول صلى الله عليه وسلم مره وحده
فقال له رسول الله نحن لسنا قاصدين إليك وإنما جئنا نزور أنتنا، فقال اليهودي ألكم بنت عندي؟، فقال رسول الله
نعم ابنتنا التي اشتريتها في يوم كذا من فلان وخصصت لها غرفه لوحدها فأذن لنا بالدخول
لكي نزورها فأذن لهم اليهودي فدخلوا،ومضوا سائرين للغرفة البنت وفتحوا الباب وإذا هي جالسه وواضعه رأسها بين ركبتيها،
وهي تبكي، فأول ما أخذتها فاطمة الزهراء ووضعتها في حجرها وقبلتها ومسحت دموعها بكمها، العن ابو الجذب ونوصل بدون فاصل وقالت لها وما يبكي كي يا بنيه؟،
فقالت البنت يا أماه ابكي لرؤيا رأيتها في منامي شلون يعني قبل دخولكم عليّ، كأن قد دخل رسول الله ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين،شديدت الانفجار
وكأني بفاطمة الزهراء وضعتني في حجره ا وقبلتني، فجلست وطلبت من الله إن أرى هؤلاء باليقضة، فقالت لها فاطمة الزهراء
لقد تحققت رؤياك يا بنيه، أنا فاطمة الزهراء وهذا بعلي علي وهذان ولداي الحسن والحسين وهذا أبي رسول ا لله عليه الصلاة والسلام ، ثم أخذها رسول الله
ووضعها في حجره وقبلها ثم ناولها علي كذلك ثم ناولها ولده الحسن كذلك ثم ناولها الحسين كذلك لاحول
ثم ودعوها وخرجوا، هذا اليهودي ينظر ذلك، فعاد اليهودي إلي زوجته فقالت له ومن الطارق قال لها ناس لهم شغل عندي
يتعلق بالتجارة ولم يخبرها بالحقيقة،كل الي صار والزوجه ماتدري شدعوه يستهبل ولكن بات اليهودي تلك الليلة قلقا فلما اسبح يني تسبح قام واخذ البنت
وخرج ذاهبا بها إلي أبيها،
وكان أبوها جالس عند باب الحسينية، مره ينظر إلي الجالسين ليلبي طلباتهم من ماء
وغيره ومره ينظر الشارع ليستقبل الذين يأتون إليه، شدعوه سوبر مان
فبينما هو كذلك وذا به يرى اليهودي علي البعد قابض علي يد ابنته ومقبل بها إليه فقال وافضيحتاه هذه ابنتي لم تستقر مزوجه متعه والله خدمه ردينها المكتب
عند اليهودي وقد عادها عليّ ويريد الثمن ايه الكلب يحتي لفلوس، وأنا صرفته علي المأتم وليس عندي شيء، فمن أين أتي له يا الله الحين عرف ربه قبل ياحسين وياعلي ويافاطمة مله بلا دين
ولما وصل اليهودي مع البنت سلم علي أبيها وقال اليهودي له خذ ابنتك، فقال له أبوها صرفت الدنانير مابرجعها فقال خذ ابنتك والدنانير، وفكني
أتبيعني بنتا يزورها رسول الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين وأنا (اشهد ان لا إله إلا الله واشهد أن محمد رسول الله)
فأسلم اليهودي وصلح اسلامه الا الشيعي رد يبيع بنته وستثمرها ووضعها من ضمن خدمة الحسين
صلوا على محمد وآل محمد

صلووووووووات علىىىىىى محمد وآآآآآآآآآآآ محمد


نسألكم الدعاء

[صوت الحق]

ماهذه المعجزآآآآآآت ...!!!!!

ياللهــــــول ياللهـــــول ......

تصدق جميله جدا هذه القصه لقد أبحرت بعالم مليء بالناسفااااااااااات الخااااااااارقه للطبيعه

[بني اميه]

اشلخ من فلم هندي ههههههههههه
تقيه ضارب مخهم