جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
أفضل العطور الأصلية العالمية ||| كهربائي في الكويت ||| تسليك مجاري في الكويت ||| فني صحي بالكويت ||| مدونة صحيح الدين ||| طب الذكورة ||| اخبار الصحة ||| فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| حياة المصريين ||| الأذكار ||| موقع المرأة العربية ||| دليل السياح ||| مباشر مصر دوت نت ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| مقالات |
| |||||||||||||||
![]() |
أدوات الموضوع |
#151
|
|||||||
|
|||||||
![]()
[quote]
اقتباس:
هل تظن أنك وبإحداث تلك البلبلة وإدخال اللبس المتعمد على الحديث ستفلح فى الهرب من تقديم دليلك على وحيية السنة !!؟؟ أنا أعلم تمام العلم بأنك فى موقف حرج لعدم وجود أى دليل يشير من قريب أو بعيد إلى وحيية تلك السنة أو حتى شرعية ما يعرف بالسنة النبوية فى دين الله !! ولكن ذلك ليس معناه أن تخلط الحابل بالنابل وتتقول على مثل تقولكم على الله ورسوله وتقولنى بما لم أقله !! ....... ما علاقة إستشهادى بآيات الله التى تؤكد بأن أهل الكتاب يعرفون بأن القرآن هو كلام الله كما يعرفون أبناءهم بمسألة النصارى وإفتراءاتهم على الله والمسيح !!!؟؟؟ وهل معنى أنك صُدمت بما أخبر الله به تأكيدا لرسوله بأن مايوحى إليه هو من عند ربه من خلال قوله .. فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْـزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ هل يعنى ذلك إتهامى بالكفر ؟؟؟ الآية لمن لا يفهم القرآن من ضمن الآيات التى أنزلها الله كتحد لأهل الكتاب بإستحالة تكذيبهم لما جاء به رسول الله منزلا إليهم من ربهم .. فالقرآن كما هو منزل للمؤمنين فهو أيضا منزل لأهل الكتاب (طبعا ستتهمنى بالضلال هنا أيضا) والآية بذاتها وما حملته من توجيه للرسول بسؤال أهل الكتاب عن حقيقة التنزيل القرآنى لعلمهم به وبمعرفتهم إياه كما يعرفون أبناءهم وعدم مقدرتهم رد كلام الله ونسبته إلى سواه لهى أعظم تأييد للرسول وتعضيدا له فى مواجهة أهل الكتاب الذين سيسمعون بالآية ولن يستطع أيا منهم التحدى بغير ما أكده الله لرسوله بأن ما نزل عليه لهو الحق من ربه.. ومن هنا يؤكد الله لرسوله بأن ما أُنزل عليه هو الحق من ربه ويحذره من تكذيبه (طبعا لا يعجبك ذلك القول كذلك) وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ ومن هنا وبتدبر الرسول لآيات الكتاب كما امره ربه .. فقد آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه وما أُنزل من قبل .. (بالطبع فأنت حزين لإيمان الرسول بما أُنزل من قبل .. معلش) ولذا كانت هناك العديد والعديد من الآيات التى تشد من عضد الرسول وتؤكد له بأنه على الحق من ربه .. ولذا فقد جاء إيمان الرسول بالله وبكتبه أعظم إيمان لأنه كان فقط من خلال تدبر آيات الله وبلا واسطة من علماء ثقات أفاضل أو رهبان أو أحبار .. ولذلك فقد كان هذا الذكر الذى تنزل على الرسول هو فقط ذلك السبيل الذى كان عليه الرسول والمؤمنون .. فلم يكن سبيلهم للإيمان بالله وما نُزّل عليهم من الحق من خلال كتب إكتتبوها أو أولياء إتبعوهم .. ولكن كان ذلك السبيل هو فقط آيات الكتاب المبين .. فهلا إتخذتم مع الرسول سبيلا .. أم سبيل العلماء الأفاضل والأأمة المحدثين الثقات هو أهدى سبيلا !!!؟؟ من هنا كانت طاعة الرسول واجبة على المؤمنين لإتخاذه ذكر ربه وما نزل عليه من الحق سبيلا واحد للإيمان .. فهل ستطيعون الرسول كما أمركم ربكم !!! أم أن طاعة أأمتكم قد تغلغلت فى صدوركم ؟؟؟؟ اقتباس:
وهل منكر السنة الإبراهيمى هو من جاءك بتلك الآيات ؟؟؟؟؟ وهل الآية تقول بما إفتريته أنت يا بطل !!! وهل من العجب أن تكذب علىّ وقد كذبتم على الله ورسوله من قبل !!!؟؟ اقتباس:
وهل قلت سوى آيات ربى التى تنكرونها .. يمكنك أن تتوجه بإستنكارك هذا إلى ربك وأن تبتهل إليه أن يأت بقرآن غير هذا أو تبدله أنت إن إستطعت !!!!! اقتباس:
تلك أيضا توجه بها إلى ربك !!!! فأنا لم أقل بأن الرسول سأل أى أسئلة ولم أحدد أشخاصا ليسألهم !! لتـــرد قولى إن كنت قولته .. أو لترد الآية إن كانت لا تعجبك !!!!! اقتباس:
أما إن كان ربك هو من جاء بها .. فما عليك إلا أن تصمت عن ترهاتك اقتباس:
اقتباس:
.. أفهم من هذا أنك ستظل تتحدث وترد على نفسك حتى يقفل الموضوع بدون أن تثبت وحيية السنة .. أليس هذا ما تتمناه !!!؟؟؟ ... لك ما تريد .. والموضوع أمامك وقراءك الكرام ينتظرون على أحر من الجمر دليلك الذى يؤكد بأنك تتبع ما أُنزل إليك من ربك حقا .. فلتفعل ما تشاء .. فالصورة أصبحت واضحة والهرب والتشتيت والإفتراءات هم بالفعل سبيلك الوحيد للخروج من ورطتك .. ولكن تأكد .. فإن أفلحت فى الهروب على تلك الحالة فما يكون لك أن تتحدث فى السنة بزعم أنها منزلة من عند الله بعد ذلك .. |
#152
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
فالقُرآن المُجمل بالنّسبة لكم ؟؟؟؟ لم يُفصّل الصّلاة وهذهِ حقيقة نّؤمن بِها ـــ ولا شك فيها ؟؟؟؟ فالسؤال الدّقيق لِمــاذا لم يُفصّل القُرآن هيئة الصّلاة وعددها ؟؟؟؟ لا يخرج هذا عن إحدى آمرين لا ثالث لهما . أولهما أن تِلك الصّلاة لم يحدث لها آى تغير يُذكّر؟؟؟؟ فإذا كان الدّين الذى هو الأسلام وقد صّدر من إله واحد فهو وهو من لهُ الحق الوحيد والأوحد فى وضّع ما يراهُ مُناسباً لِعبادتهِ من هيئة مُحددة من سجود وركوع وقيام مِصّداقا لقول الله حينّما آمر عِبادهِ بالصّوم وهى نّسك مِثل الصّلاة قال وهو نفس البيان (القُرآن) (كُتب عليكم الصّيام كما كُتب على الذين من قبلِكمُ فلا ضّرر أن تكون صّلاة اليوم هى نّفس صّلاة الأمس فالذى كُتب فى الماضّى هو نّفسهُ الذى كتب القُرآن ؟؟؟؟؟ فالذى يتصّفح القُرآن كاملاً لن يجد غير لفظ (أقيموا الصّلاة) وهذا دّليل قوى بإن الصّلاة لم يحدت بِها آى تغيرفكيف لله أن يطلب من الذين آمنّوا بهِ بِأقامة الصّلاة بِلفظ (آقيموا الصّلاة) وهى أصّلاُ غير معروفة لهم !!!!! لا يستقيم ذلك النّداء إلا فى حالة واحدة فقط أن تكون الصّلاة معروفة ومحفوظة بِحفظ الله فالصّلاة ذِكر لله والله تعهد بِحفظ ذِكرهِ (إنّا أنّزلنّا الذِكر وإنا لهُ لحافظون) ثانّى الأمر ؟؟؟؟؟ أن الله فِعلاً أعطى الرسّول الحق بِتفصّيل الصّلاة كماً وكيفاً ؟؟؟؟ إلى هذهِ النّقطة أتفق مع أهل السًنّة ولا خِلاف بينّنا وبينّهم !!!!!!!! وليس معنّى ذلك بِوجود مصّدر ثانى أو وحىّ ثانى فالوحىّ هو هو ما زال نّفس الوحى الذى هو القُرآن هو من يتنّزل على رسولهِ ويخبرهُ بِتعليم تفصّيل الصّلاة وعددها لآمتهُ ؟؟؟؟ تحت بنّد آيات قُر~نية (أطيعوا الله وأطيعوا الرسّول)(ما أتاكم الرسول فخذوه) (ما كان لمؤمنّ أو مؤمنة إذا قضّى الله ورسولهِ أمراً ) (فلا وربك لا يؤمنّون حتى يحكموك فيما شجر بينّهم ) إلى آخره من آيات تحثً على فرضّ طاعة الرسول التى هى فى الحقيقة طاعة لله .!!!!!!! ولكن المُشكلة هُنّا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أن مصّدركم الثانى آقر بإن الصّلاة التى فُرضّت على الرسول ليلة المعراج (خمسون صّلاة) هى فى الأصّل صّلاة جديدة لم تكن تُصّلى من قبل؟؟؟؟ وأن تِلك الصّلاة جديدة فى كُل شئ فى العدد والكيفية ؟؟؟؟ تِلك هى المُشكلة ففرضّ صّلاة جديدة لم تكنُ فى الماضّى يلزمها تشريع قوى وحاسم يًبلغهُ الملك جِبريل للرسّول يشرح فيهِ تِلك الصّلاة الجديدة كما وكيفاً بإدق تفاصّيلها ثُم يُبلغها الرسّول لآمتهُ بِنّصّ صّريح وواضّح من قمّ الرسّول مُباشرة للصّحابة الذين عاصّروه لحظة نّزول هذا التشريع الجديد وأقربهم كان للرسول أبا بكر وعُمر وذا النّورين وباب العلم وحمزة وعِكرمة والعشرة المُبشرون بالجنّة ؟؟؟؟ فهل تملكون نّصّ هذا التشريع فليس فى القُرآن إلا تشريع (أقيموا الصّلاة) ؟؟؟؟؟؟ فليس ما قُلتهُ يا سيد شمرى نّصّ أو شئ يحتمل أن يكون نّصّ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فى تشريع جديد بإقامة صّلاة جديدة فى كُل شئ . فكُل ما قُلتهُ لا يخرج عن كلام كلام أنّظر ماذا قُلت اقتباس:
ليس هذا النّصّ وليس بإرادة المُسلم نّقيم صّلاة جديدة ؟؟؟؟؟ اقتباس:
اقتباس:
لقد تحديت من قبل أنّكم لا تملكون شئ عن الصّلاة ؟؟؟؟ إلا الوصّف فقط فلا وجود لنّصّ أو حديث من فمّ الرسّول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فاعترفوا وكونّوا صّادقين مع أنّفسكمُ وواجهوا الحقيقة بأن الصّلاة لم يطرأ عليها شئ فى الكيفية فقط ؟؟؟؟؟؟ فصّلاة الأنبياء من قبل هى نّفس صّلاة الرسّول الكريم والدّليل من مصّدركمُ الذى لا يشوبه الخطأ فقد صّل الرسّول بالأنبياء جميعاً ليلة المعراج فبإى صّلاة صّلىّ بِها وءأمهم بالجديدة أم بالقديمة أهداء إلى الأبراهيمى |
#153
|
||||||
|
||||||
![]() اقتباس:
![]() ![]() بدأت بالهذيان ... عن أي مذهب تتحدث... أنا لا أتبع أي مذهب ... لست ممن يفرق دينه شيعا ![]() لقد أثبت فشلك فأنت لم تجب عن أسئلتي وتحاول التهرب مع الأسف... اقتباس:
![]() [QUOTE=اوراق مبعثرة;168355]منكر السنة;168345] اكلنا يعلم ان الله تعالى انزل القران في ليلة القدر وهي الليلة المباركة من شهر رمضان ، قال ابن عباس وغيره : انزل الله القران جملة واحدة الى بيت العزة من السماء الدنيا ثم نزل مفصلا حسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنة على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ......... [/COLOR]قال تعالى (حـم (1) وَالْكِتَابِ المُبِينِ (2) نَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4)) الدخان . وقال تعالى (وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً (106) ) الاسراء . وقال تعالى (الـر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1) ) هود . وقال تعالى (وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52( ( الاعراف . وقال تعالى ( وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الكِتَابَ مُفَصَّلاً (114)) الانعام . وقال تعالى ( كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآناً عَرَبِياًّ لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) ) فصلت . كل هذه الايات وغيرها تدل على ان للقران حقيقتين : قران مجمل في الملا الاعلى ( عالم الارواح ) ، وقران مفصل في الارض ( عالم الاجساد ) ..... قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى ( وقرانا فرقناه على الناس ......... ) : فالقران اشرف كتاب انزله الله ، ومحمد صلى الله عليه واله وسلم اعظم نبي ارسله الله تعالى ، وقد جمع الله للقران الصفتين معا ، ففي الملأ الاعلى انزل جملة واحدة الى بيت العزة في السماء الدنيا ثم انزل بعد ذلك الى الارض منجما بحسب الوقائع والحوادث . انتهى قول ابن كثير .[/FONT][/SIZE] اقتباس:
إذن فالكتاب الذي بين أيدينا الآن فهو مفصل وكامل من عند الله تعالى وهذا باعتراف ابن كثير ... إذا فما نفع السنة المزعومة ؟؟؟ هذه حجة عليكم وليست لكم .... أريدك أن تجيب هل القرآن الذي بين أيدينا الآن مفصل أم لا ؟؟؟ اقتباس:
أما الآن فنحن نمتلك من العلم ومن الإمكانيات ما يخولنا القدرة على تطوير عباداتنا وتأديتها بطرق أفضل ... فقط علينا أن نحترم الحدود التي رسمها الله سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم الصالح لكل الأزمنة.... صلاتكم ليست باطلة فالله تعالى فرض 3 صلوات كحد أدنى ولم يحرم أكثر من ذلك ... 5 صلوات اجتهاد إضافي قد تكون فيه بعض المشقة الإضافية وقد يكون لها بعض التأثيرات السلبية في عصرنا هذا خصوصا كنقص مردودية العمال خلال النهار الذي جعله الله للسعي وطلب الرزق وهو من أسمى العبادات كذلك... مما يؤثر على قدرة الدول الإسلامية على التنافس في ظل العولمة والأسواق المشتركة.... أما احتجاجك بملايين المصلين فهو باطل ... مئات الملايين من المسيحيين يؤمنون بأن عيسى عليه السلام ابن الله فهل هم على صواب ؟؟؟؟ مرة أخرى أذكرك لست متبعا لأي مذهب ولا يهمني الإباضية ولا الهنود ولاغيرهم.... أعترف بحقيقة ثابتة وحيدة هي كتاب الله وهو النور الذي سينقدنا من الظلمات... اختلافات في تدبر كتاب الله وليس تناقضات ولا تشريعات جديدة من كتب البشر ليحرموا ما أحل... اقتباس:
لقد أعطيتك دليل قاطع ولكنك أهملته.... لماذا يعاتب الله نبيه عليه السلام في أكثر من موضع في القرآن الكريم؟؟؟؟ أليس هذا أكبر دليل على بطلان حجتكم.... أما مشكلتك فأنت لا تميز بين قول ونطق ... اقتباس:
أنا لا أغير على مزاجي أنا أحترم صراط الله المستقيم وأحاول تطوير الفكر الإسلامي وإعطائه منهجية ديناميكية حتى نستطيع مواجهة جنود الإلحاد بأسس علمية وليس بالاعتماد على العصبية والدوغمائية... مع تحياتي ![]() |
#154
|
|||
|
|||
![]()
[QUOTE=الإبراهيمى;168445]
اقتباس:
اسلوبك في المماطلة واضح جدا ولاحاجة ان اعلق عليه فالمشاركات موجودة والناس عندهم عقول ويدركون من الذي جاء يشكك ويحدث البلبة ! وبدل من ان تجيب علئ ماطرح عليك تذهب وتاتي بكلام غير مناسب لتبرير استدلالك ولتغطي به سوئتك بعد ان تكشفت فانت مازلت تبجل اهل الكتاب وتدافع عنهم وتنصح لهم واستدلالك بالاية الكريمة هو نفس استدلال الأنبا شنودة في رسالة (القرءان والمسيحية) حيث قال (ولم يقتصر القرآن على الأمر بحسن مجادلة أهـــل الكتاب بـــل أكثر من هـــذا : وضـــع القران النصارى في مركز الإفتاء في الـــدين. فقال: (فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك , فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك) فهاانت تستدل باقوال اخوانك عباد الصليب وتنتصر لاقوالهم وهذا القول يكفي لاثبات ضلالك وانك اجهل من ابي جهل فهل يصح عند ذي عقل ان النبي يشك وفي نفس الوقت يتنزل عليه الوحي وقد بينا لك معنئ الاية من الناحية اللغوية وهو ما يعرف باستحالة مفردي الشرط كقوله تعالئ (قل ان كان للرحمن ولد فانا او العابدين ) فمحال أن يكون له ولد، فاستحال أن يعبد غير الله. والفارق العجيب ممن يدعون الاسلام و يشككون بالنبوة ويثنون علئ اهل الكتاب حيث يدعي انهم اهل حق مع انه يجهل او يتجاهل ان اهل الكتاب هم الذين كذبوا النبي وكفروا به واذوه اشد الايذاء فيكيف يذهب النبي عليه الصلاة والسلام لمن كذبه ان يسئله فكيف يدخل ذلك في من عنده مسكة عقل ؟ قكيف يسئل النبي عليه السلام الذين قال الله عنهم (بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمِونَ)وقال تعالئ عنهم (أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّن ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ ) فالنبي صلئ الله عليه ما سال أهل الكتاب عن شيء، بل هم الذين كانوا يحتكمون إليه، وأمر الله رسوله أن يحكم بينهم أو يعرض عنهم على حسب ما يرى من المصلحة. وأمر النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين ألا يسألوهم عن شيء فقال:(لا تَسْأَلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ عَنْ شَيْءٍ فَإِنَّهُمْ لَنْ يَهْدُوكُمْ وَقَدْ ضَلُّوا فَإِنَّكُمْ إِمَّا أَنْ تُصَدِّقُوا بِبَاطِلٍ أَوْ تُكَذِّبُوا بِحَقٍّ فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ مُوسَى حَيًّا بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ مَا حَلَّ لَهُ إلا أَنْ يَتَّبِعَنِي ) رواه الإمام أحمد فوصفهم بالضلال، وأمر الناس ألا يسألوهم بسبب ضلالهم، وخلطهم الحق بالباطل. وأعلمهم أن موسى الذي أنزلت عليه التوراة وتلقوها منه وهم تابعوه لو كان حياً لكان تابعاً لمحمد صلى الله عليه وسلم. وأيضاً في المسند قال: (والذي نفسي بيده لو أصبح فيكم موسى عليه السلام ثم أتبعتموه وتركتموني لضللتم إنكم حظي من الأمم وأنا حظكم من النبيين) قال شيخ الإسلام ابن تيميه "الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح": تعليق الحكم بالشرط لا يدل على تحقيق الشرط، بل قد يعلق بشرط ممتنع لبيان حكمه. قال تعالى {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ. وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ. وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلاًّ فضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ. وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ.ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} قال شيخ الإسلام فأخبر أنهم لو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون، مع انتفاء الشرك عنهم بل مع امتناعه، لأنهم قد ماتوا، ولأن الأنبياء معصومون من الشرك به. وكذلك قوله (فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ ) لا يدل على وقوع الشك، ولا السؤال، بل النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن شاكاً، ولا سأل أحداً منهم، بل روى عنه أنه قال: (والله لا أشك ولا أسأل) انتهئ والمتدبر في الآية وخاتمتها يعلم أن الله لم يرد من رسوله أن يسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبله وإنما هو النهي عن سؤالهم. فهو نهي في صورة الأمر. فالنهي قد لا يأتي في صورة النهي، وقد يأتي في صورة الطلب والأمر، تشديداً للنهي عن الفعل وليس الدعوة إليه. كقول النبي صلى الله عليه وسلم (إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كلامِ النُّبُوَّةِ إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ )رواه البخاري. فقوله (فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ) قظاهر كلمة اصنع فيها امر لكنه أمر غير مراد، بل المراد النهي عن الفعل والتحذير منه، وإنما جاء النهي بهذه الصورة تشديداً للنهي. وكقول الله عز وجل (.فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ } ففي الاية ليس الامر بالكفر واباحته بل تهديدٌ ووعيد لمن يكفر وجاء في العهد القديم في سفر حزقيال (أما أنتم يا بيت إسرائيل فهكذا قال السيد الرب اذهبوا اعبدوا كلُّ إنسانٍ أصنامه) فهل المراد حقيقة الكلام ؟اوالمراد عكس ذلك فهو من باب التهديد ذكر القرطبي في تفسيره قوله تعالى فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد غيره ، أي لست في شك ولكن غيرك شك . قال أبو عمر محمد بن عبد الواحد الزاهد : سمعت الإمامين ثعلبا والمبرد يقولان : معنى فإن كنت في شك أي قل يا محمد للكافر فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك أي يا عابد الوثن إن كنت في شك من القرآن فاسأل من أسلم من اليهود ، يعني عبد الله بن سلام وأمثاله ; لأن عبدة الأوثان كانوا يقرون لليهود أنهم أعلم منهم من أجل أنهم أصحاب كتاب ; فدعاهم الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أن يسألوا من يقرون بأنهم أعلم منهم ، هل يبعث الله برسول من بعد موسى . وقال القتبي : هذا خطاب لمن كان لا يقطع بتكذيب محمد ولا بتصديقه صلى الله عليه وسلم ، بل كان في شك . وقيل : المراد بالخطاب النبي صلى الله عليه وسلم لا غيره ، والمعنى : لو كنت يلحقك الشك فيه فيما أخبرناك به فسألت أهل الكتاب لأزالوا عنك الشك . وقيل : الشك ضيق الصدر ; أي إن ضاق صدرك بكفر هؤلاء فاصبر ، واسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك يخبروك صبر الأنبياء من قبلك على أذى قومهم وكيف عاقبة أمرهم . والشك في اللغة أصله الضيق ; يقال : شك الثوب أي ضمه بخلال حتى يصير كالوعاء . وكذلك السفرة تمد علائقها حتى تنقبض ; فالشك يقبض الصدر ويضمه حتى يضيق . وقال الحسين بن الفضل : الفاء مع حروف الشرط لا توجب الفعل ولا تثبته ، والدليل عليه ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما نزلت هذه الآية : والله لا أشك ثم استأنف الكلام فقال لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين أي الشاكين المرتابين . ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين والخطاب في هاتين الآيتين للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد غيره وذكر ابن كثير في تفسره قال قتادة بن دعامة : بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا أشك ولا أسأل " وكذا قال ابن عباس ، وسعيد بن جبير ، والحسن البصري ، وهذا فيه تثبيت للأمة ، وإعلام لهم أن صفة نبيهم صلى الله عليه وسلم موجودة في الكتب المتقدمة التي بأيدي أهل الكتاب ، كما قال تعالى : ( الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) الآية [ الأعراف : 157 ] . ثم مع هذا العلم يعرفونه من كتبهم كما يعرفون أبناءهم ، يلبسون ذلك ويحرفونه ويبدلونه ، ولا يؤمنون به مع قيام الحجة عليهم ؛ ولهذا قال تعالى : ( إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم ) أي : لا يؤمنون إيمانا ينفعهم ، بل حين لا ينفع نفسا إيمانها ؛ ولهذا لما دعا موسى ، عليه السلام ، على فرعون وملئه قال : ( ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ) [ يونس : 88 ] ، كما قال تعالى : ( ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله ولكن أكثرهم يجهلون ) [ الأنعام : 111 ] ثم قال تعالى : وفي التفسير المحيط الظاهر أن ( إن ) شرطية . وروي عن الحسن والحسين بن الفضل أن ( إن ) نافية . قال الزمخشري : أي مما كنت في شك فسأل ، يعني : لا نأمرك بالسؤال لأنك شاك ، ولكن لتزداد يقينا كما ازداد إبراهيم عليه السلام بمعاينة إحياء الموتى ، انتهى . وإذا كانت إن شرطية فذكروا أنها تدخل على الممكن وجوده ، أو المحقق وجوده المنبهم زمان وقوعه ، كقوله تعالى : ( أفإن مت فهم الخالدون ) والذي أقوله : أن إن الشرطية تقتضي تعليق شيء على شيء ، ولا تستلزم تحتم وقوعه ولا إمكانه ، بل قد يكون ذلك في المستحيل عقلا كقوله تعالى : ( قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين ) ومستحيل أن يكون له ولد ، فكذلك هذا مستحيل أن يكون في شك ، وفي المستحيل عادة كقوله تعالى : ( فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية ) ، أي : فافعل . لكن وقوع إن للتعليق على المستحيل قليل ، وهذه الآية من ذلك . ولما خفي هذا الوجه على أكثر الناس اختلفوا في تخريج هذه الآية ، فقال ابن عطية : الصواب أنها مخاطبة للنبي ، والمراد بها سواه من كل من يمكن أن يشك أو يعارض ، انتهى . ولذلك جاء : ( قل ياأيها الناس إن كنتم في شك من ديني ) وقال قوم : الكلام بمنزلة قولك : إن كنت ابني فبرني ، وليس هذا المثال بجيد ، وإنما مثال هذه قوله تعالى لعيسى عليه السلام : ( أأنت قلت للناس ) ، انتهى . وهذا القول مروي عن الفراء . قال الكرماني : واختاره جماعة ، وضعف بأنه يصير تقدير الآية : أأنت في شك ؟ إذ ليس في الآية ما يدل على نفي الشك . وقيل : كنى هنا بالشك عن الضيق ، أي : فإن كنت في ضيق من اختلافهم فيما أنزل إليك وتعنتهم عليك . وقيل : كنى بالشك عن العجب ، أي : فإن كنت في تعجب من عناد فرعون . ومناسبة المجاز أن التعجب فيه تردد ، كما أن الشك تردد بين أمرين . وقال الكسائي : معناه إن كنت في شك أن هذا عادتهم مع الأنبياء فسلهم كيف كان صبر موسى عليه السلام حين اختلفوا عليه ؟ وقال الزمخشري : فإن كنت في شك بمعنى : العرض والتمثيل ، كأنه قيل : فإن وقع لك شك مثلا وخيل لك الشيطان خيالا منه تقديرا فسأل الذين يقرءون الكتاب ، والمعنى : أن الله تعالى قدم ذكر بني إسرائيل وهم قرأة الكتاب ، ووصفهم بأن العلم قد جاءهم ، لأن أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكتوب عندهم في التوراة والإنجيل وهم يعرفونه كما يعرفون أبناءهم ، فأراد أن يؤكد عليهم بصحة القرآن وصحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، ويبالغ في ذلك فقال تعالى : فإن وقع لك شك فرضا وتقديرا ، وسبيل من خالجته شبهة في الدين أن يسارع إلى حلها وإماطتها ، إما بالرجوع إلى قوانين الدين وأدلته ، وإما بمقادحة العلماء المنبهين على الحق ، انتهى . وقيل أقوال غير هذه ، وقرأ يحيى وإبراهيم : يقرءون الكتب على الجمع . والحق هنا : الإسلام أو القرآن أو النبوة أو الآيات والبراهين القاطعة ، أقوال : فاثبت ودم على ما أنت فيه من انتفاء المرية والتكذيب . والخطاب للسامع غير الرسول . وكثيرا ما يأتي الخطاب في ظاهره لشخص والمراد غيره ، وروي أنه عليه السلام قال : لا أشك ولا أسأل بل أشهد أنه الحق وعن ابن عباس : والله ما شك طرفة عين ، ولا سأل أحدا منهم . والامتراء : التوقف في الشيء والشك فيه ، وأمره أسهل من أمر المكذب فبدئ به أولا فنهي عنه ، وأتبع بذكر المكذب ونهي أن يكون منهم . وهكذا بقية المفسرين مانجدهم خرجوا عما ذكر ولم نجد منهم من فسر بتفسير الابراهيمي مدعي الاسلام الذي يريد تشكيك المسلمين بنبيهم وبدينهم !! |
#155
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
منكر السنة وماظلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون انت كتبت في قسم الحوار مع التكفيرين انك تريد ان تكون اباضيا ان لم اظلمك بشيء
علق على ما سبق لما تغض الطرف عنه |
#156
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ما الدليل ان تلك الصلاة لم تتغير ! وهل لك ان تثبت لنا كيفيتها وهيئتها ؟ وهل هية نفس الصلاة التي يصلونها اليهود والنصارئ في الوقت الحاضر ؟وهل المتبع اليهود او النصارئ ؟ ونفس الشيء يقال في الصيام !! [COLOR="Black"][SIZE="3"]وقولك أن الله فِعلاً أعطى الرسّول الحق بِتفصّيل الصّلاة كماً وكيفاً ؟؟؟؟ إلى هذهِ النّقطة أتفق مع أهل السًنّة ولا خِلاف بينّنا وبينّهم !!!!!!!! وليس معنّى ذلك بِوجود مصّدر ثانى أو وحىّ ثانى فالوحىّ هو هو ما زال نّفس الوحى الذى هو القُرآن هو من يتنّزل على رسولهِ ويخبرهُ بِتعليم تفصّيل الصّلاة وعددها لآمتهُ ؟؟؟؟ تحت بنّد آيات قُر~نية (أطيعوا الله وأطيعوا الرسّول)(ما أتاكم الرسول فخذوه) هذا التفصيل في كمية الصلاة وكيفيتها الذي بينه النبي عليه الصلاة والسلام ماذا تسميه ؟ وهل هذا التفصيل بوحي او اجتهاد من عند النبي صلئ الله عليه وسلم وقولك أن مصّدركم الثانى آقر بإن الصّلاة التى فُرضّت على الرسول ليلة المعراج (خمسون صّلاة) هى فى الأصّل صّلاة جديدة لم تكن تُصّلى من قبل؟؟؟؟ وأن تِلك الصّلاة جديدة فى كُل شئ فى العدد والكيفية ففرضّ صّلاة جديدة لم تكنُ فى الماضّى يلزمها تشريع قوى وحاسم يًبلغهُ الملك جِبريل للرسّول يشرح فيهِ تِلك الصّلاة الجديدة كما وكيفاً بإدق تفاصّيلها ثُم يُبلغها الرسّول لآمتهُ بِنّصّ صّريح وواضّح من قمّ الرسّول مُباشرة للصّحابة الذين عاصّروه لحظة نّزول هذا التشريع الجديد وأقربهم كان للرسول أبا بكر وعُمر وذا النّورين وباب العلم وحمزة وعِكرمة والعشرة المُبشرون بالجنّة ؟؟؟؟ فهل تملكون نّصّ هذا التشريع فليس فى القُرآن إلا تشريع (أقيموا الصّلاة) ؟؟؟؟؟؟ فليس ما قُلتهُ يا سيد شمرى نّصّ أو شئ يحتمل أن يكون نّصّ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فى تشريع جديد بإقامة صّلاة جديدة فى كُل شئ . فكُل ما قُلتهُ لا يخرج عن كلام كلام أنّظر ماذا قُلت فيما يبدوا انك اخذت طرف من الحديث ولم تكمله اما الحديث باكمله عن ابي ذر الغفاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فرج عن سقف بيتي وأنا بمكة ، فنزل جبريل ، ففرج صدري ، ثم غسله بماء زمزم ، ثم جاء بطست من ذهب ، ممتلىء حكمة وإيمانا ، فأفرغه في صدري ، ثم أطبقه ، ثم أخذ بيدي فعرج بي إلى السماء الدنيا ، فلما جئت إلى السماء الدنيا ، قال جبريل لخازن السماء : افتح ، قال : من هذا ؟ قال : هذا جبريل ، قال : هل معك أحد ؟ قال : نعم ، معي محمد صلى الله عليه وسلم ، فقال : أرسل إليه ؟ قال : نعم . فلما فتح علونا السماء الدنيا ، فإذا رجل قاعد ، على يمينه أسودة ، وعلى يساره أسودة ، إذا نظر قبل يمينه ضحك ، وإذا نظر قبل يساره بكى ، فقال : مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح ، قلت لجبريل : من هذا ؟ قال : هذا آدم ، وهذه الأسودة عن يمينه وعن شماله نسم بنيه ، فأهل اليمين منهم أهل الجنة ، والأسودة التي عن شماله أهل النار ، فإذا نظر عن يمينه ضحك ، وإذا نظر قبل شماله بكى ، حتى عرج بي إلى السماء الثانية ، فقال لخازنها : افتح ، فقال له خازنها مثل ما قال الأول ، ففتح . قال أنس : فذكر : أنه وجد في السماوات آدم ، وإدريس ، وموسى ، وعيسى ، وإبراهيم ، صلوات الله عليهم ، ولم يثبت كيف منازلهم ، غير أنه ذكر : أنه وجد آدم في السماء الدنيا ، وإبراهيم في السماء السادسة ، قال أنس : فلما مر جبريل بالنبي صلى الله عليه وسلم بإدريس ، قال : مرحبا بالنبي الصالح والأخ الصالح . فقلت : من هذا ؟ قال : هذا إدريس ، ثم مررت بموسى ، فقال : مرحبا بالنبي الصالح والأخ الصالح ، قلت : من هذا ؟ قال : هذا موسى ، ثم مررت بعيسى ، فقال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، قلت : من هذا ؟ قال : هذا عيسى ، ثم مررت بإبراهيم ، فقال : مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح ، قلت : من هذا ؟ قال : هذا إبراهيم صلى الله عليه وسلم . قال ابن شهاب فأخبرني ابن حزم : أن ابن عباس وأبا حبة الأنصاري : كانا يقولان : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ثم عرج بي حتى ظهرت لمستوى أسمع فيه صريف الأقلام . قال ابن حزم وأنس بن مالك : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ففرض الله على أمتي خمسين صلاة ، فرجعت بذلك ، حتى مررت على موسى ، فقال : ما فرض الله لك على أمتك ؟ قلت : فرض خمسين صلاة ، قال : فارجع إلى ربك ، فإن أمتك لا تطيق ذلك ، فراجعني فوضع شطرها ، فرجعت إلى موسى ، قلت : وضع شطرها ، فقال : راجع ربك ، فإن أمتك لا تطيق ، فراجعت فوضع شطرها ، فرجعت إليه ، فقال ارجع إلى ربك ، فإن أمتك لا تطيق ذلك ، فراجعته ، فقال : هي خمس ، وهي خمسون ، لا يبدل القول لدي ، فرجعت إلى موسى ، فقال : راجع ربك ، فقلت : استحييت من ربي ، ثم انطلق بي ، حتى انتهى بي إلى سدرة المنتهى ، وغشيها ألوان لا أدري ما هي ، ثم أدخلت الجنة ، فإذا فيها حبايل اللؤلؤ ، وإذا ترابها المسك رواه البخاري وقولك الآن علِمت أن هنّاك صّحيح الألبانى رضّى الله عنّهُ يُضّاف إلى مصّدركمُ !!!!!! ومن انكر ذلك فقد انتهت له الامامة في الحديث في الوقت المعاصر وقدم خدمة جليلة للمسلمين وترك مؤلفات كثيره منها صحيح الجامع والسلسة الضعيفة وغيرها كثير والتي مازال المسلمون ينتفعون بها وقولك لقد تحديت من قبل أنّكم لا تملكون شئ عن الصّلاة ؟؟؟؟ إلا الوصّف فقط فلا وجود لنّصّ أو حديث من فمّ الرسّول عندنا شيء اسمه علم الاسناد هذا لم يجود له مثيل في بقية الامم علئ الاطلاق ولولا الاسناد لقال من شاء ماشاء وقد قيض الله لهذه الامة علماء ربانيين افنوا اعمارهم في تتبع رواة الحديث ومعرفة احوالهم والكلام عن علم الاسناد يطول فانصحك ان تبدء بالتعرف عليه وان امكنك ان تبدء بقراءة السلسة الضعيفة للالباني وسترئ كيفية ضبط هذا العلم والشروط التي وضعها البخاري ومسلم هي من اعلئ الشروط واقواها فمن هذه الشروط ان يكون الراوي عدل وثقة ويكون ذلك من اول السند الئ منتاه ومن غير شذوذ او علة والاحاديث التي نقلتها اما في البخاري او مسلم او صحيح الالباني وبمجر نظرة واحدة تردها جميعها هذا لايستقيم فكل رواية ذكرتها لها اسناد صحيح من النبي صلئ الله عليه وسلم الئ الصحابي الئ التابعي وهكذا حتئ وصلت مصنف الكتاب وهكذا فحتئ ترد هذه الرواية لابد ان تكون علئ علم بالاسناد وتعرف اين الخلل لتبينه وهذه الصلاة التي نصليها نقلها اعداد غفيرة من الصحابة الئ التابعين الئ تابع التابيعن وهكذا ولو كان احدث فيها تغيرا في عدد ركعاتها وفي اركانها وشروطها لنقل والذي يقول انها تغيرت فعليه ان يثبت ذلك بالدليل وليس بالاوهام والاحداس والظنون ! واحيلك الئ كتاب للشيخ الالباني رحمه الله وفيه صفة صلاة النبي http://www.alalbany.net/albany_ebooks.php |
#157
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
مناورات ومداورات ومحاورات تبعد بها عن الموضوع الذى الذى من المفترض بأنك تملك دليلا يضحضه .. ........................ فأنت تقر بعدم رضاك على إستشهدى بالآية وتجاهلت جل التفاسير بكتبكم ثم ذهبت لتأتى بتفاسير ضعيفة توافق هواك ومعتقدك جاءت اغلبها محرفة لكلام الله .. فلماذا إذا لم تستشهد فيما جاء بتفسير الطبرى .. القول في تأويل قوله تعالى: {فَإِن كُنتَ فِي شَكّ مّمّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَآءَكَ الْحَقّ مِن رّبّكَ فَلاَ تَكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ }. يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: فإن كنت يا محمد في شكّ من حقيقة ما أخبرناك وأنزل إليك من أن بني إسرائيل لم يختلفوا في نبوّتك قبل أن تبعث رسولاً إلى خلقه, لأنهم يجدونك عندهم مكتوبا ويعرفونك بالصفة التي أنت بها موصوف في كتابهم في التوراة والإنجيل فاسئل الذين يقرءون الكتاب من قبلك من أهل التوراة والإنجيل كعبد الله بن سلام ونحوه من أهل الصدق والإيمان بك منهم دون أهل الكذب والكفر بك منهم. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك: 13903ـ حدثنا القاسم, قال: حدثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جريج, قال: قال ابن عباس, في قوله: فاسْئَلِ الّذِينَ يَقْرَءُونَ الكتابَ مِنْ قَبْلِكَ قال: التوراة والإنجيل الذين أدركوا محمدا صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب فآمنوا به, يقول: فاسئلهم إن كنت في شكّ بأنك مكتوب عندهم. 13904ـ حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله تعالى: فإنْ كُنْتَ فِي شَكّ مِمّا أنْزَلْنا إلَيْكَ فاسْئَلِ الّذِينَ يَقْرَءُونَ الكتابَ مِنْ قَبْلِكَ قال: هو عبد الله بن سلام, كان من أهل الكتاب فآمن برسول الله صلى الله عليه وسلم. 13905ـ حدثنا القاسم, قال: حدثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جريج, عن مجاهد, قوله: فاسْئَلِ الّذِينَ يَقْرَءُونَ الكتابَ مِنْ قَبْلِكَ قال: هم أهل الكتاب. 13906ـ حُدثت عن الحسين بن الفرج, قال: سمعت إبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول: فاسْئَلِ الّذِينَ يَقْرَءُونَ الكتابَ مِنْ قَبْلِكَ يعني أهل التقوى وأهل الإيمان من أهل الكتاب, ممن أدرك نبيّ الله صلى الله عليه وسلم. أليس ذلك التفسير هو ذاته ماتقوله الآية بوضوح وهو ما قلته أنا .. ... أليس ذلك الطبرى هو عمدة مفسريكم الذين أجمعتم على أن تفسيره هو الأقرب من غيره لمراد رب العالمين .. ألم يقول الطبرى بمقولتى .. !!!؟؟؟ ألم تقول نص الآية المبينة بمقولتى !!!!؟؟ آتنا بسبب واحد جعلك تتجاهل ذلك التفسير !!! ولماذا تجاهلت كذلك تفسير الجلالين هذا الذى قال بمقولتى .. - (فإن كنت) يا محمد (في شك مما أنزلنا إليك) من القصص فرضاً (فاسأل الذين يقرؤون الكتاب) التوراة (من قبلك) فإنه ثابت عندهم يخبرونك بصدقه ولماذا لم تكمل ماجاء بتفسير فتح القدير ... وقيل: المراد بالخطاب النبي صلى الله عليه وسلم لا غيره. والمعنى: لو كنت ممن يلحقه الشك فيما أخبرناك به فسألت أهل الكتاب لأزالوا عنك الشك. وقيل: الشك هو ضيق الصدر: أي إن ضاق صدرك بكفر هؤلاء فاصبر واسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك يخبروك بصبر من قبلك من الأنبياء على أذى قومهم. وقيل معنى الآية: الفرض والتقدير، كأنه قال له: فإن وقع لك شك مثلاً وخيل لك الشيطان خيالاً منه تقديراً، فاسأل الذين يقرأون الكتاب، فإنهم سيخبرونك عن نبوتك وما نزل عليك، ويعترفون بذلك لأنهم يجدونه مكتوباً عندهم، وقد زال فيمن أسلم منهم ما كان مقتضياً لكتم ما عندهم. قوله: "لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين" في هذا بيان ما يقلع الشك من أصله ويذهب به بجملته، وهو شهادة الله سبحانه بأن هذا الذي وقع الشك فيه على اختلاف التفاسير في الشاك هو الحق الذي لا يخالطه باطل ولا تشوبه شبهة، ثم عقبه بالنهي للنبي صلى الله عليه وسلم عن الامتراء فيما أنزل الله عليه، بل يستمر على ما هو عليه من اليقين وانتفاء الشك. ................... تلك التفاسير من كتبكم وعلى لسان أأمتكم ووافقت نص الآية بلا تحريف وقالت بمثل قولى !! فلم تجاهلتها .. هل دين الله أصبح عرضة لأكاذيبكم حتى على أأمتكم وأوليائكم .. وهل تأكدت الآن بأن مذهبكم يوافق كافة الأهواء والأزواق .. هل تأكدت بأن أأمتكم أستقل كل منهم بعلم خاص به هو بذاته وإختلفوا فى كل صغيرة وكبيرة فى كتاب رب الغالمين !! تعيبون علينا فى القليل من الإختلاف الحادث بيننا والذى يرجع إلى إختلاف أحدنا فى فهم بعضا يسيرا جدا من الآيات .. فما بالك بمذهبكم الذى لم يتفق أحد رلاجالاته الكثيرين جدا على قول واحد فى أى مسألة !!! ؟؟ آتنى بآية واحدة فقططططططططط إتفق أأمتكم على معنى وتفسير واحد لها !!!! ؟؟؟ |
#158
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
أما إن كان الرسول قد شك وسأل بالفعل .. فذلك لم تبينه الآية وما كان لنا أن نتقول على الله ورسوله بمثل ما إحترفتم !! اقتباس:
الآية ليست بحاجة إلى تلك اللغويات التىتقول بها كى تبينها !! وإلا فلتقل لى .. كيف كان الناس يفهمون القرآن قبل أن يأتى سيبويه بقواعد النحو والصرف ؟؟؟ ومن خدعك إذا وقال لك بمقولتك تلك .. اقتباس:
قَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ (32) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ فأين الإستحالة هنا يا أبو صهيب !!؟؟؟ وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آَمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ (84) فَقَالُوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وأين هى هنا ياصاحب اللغة !!!؟؟؟ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (77) فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ وهنا تحقق الشرط ولم يكن مستحيلا كذلك .. وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آَمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وهذا الشرط قد فى الكثير من أمة محمد .. فما هى الإستحالة إذا يالغويون !!! قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآَتَانِي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ فَمَا تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ فهل لم يكن النبى صالح على بينة من ربه ياشمرى!!!؟؟؟ أرأيت سيد شمرى بأن أصحاب اللغة لا يمكن لهم تغليب لغتهم على بيان القرآن !!!؟؟؟ أرأيت بأن إجابتك لم تكن علمية ولا يحزنون !!!!! اقتباس:
فالقرآن هو من أثنى على البعض من أهل الكتاب يادعى يامكذب لآيات الله .. فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا (160) وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (161) لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا (162) أليس ذلك إشادة من الله ببعضا من الذين هادوا !!؟؟ لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آَيَاتِ اللَّهِ آَنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ (113) يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ أليس تلك هى آيات ربك ... أم أنه الجهل والهروب وفقططططططططط !!!!!!!؟؟؟ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آَمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ألم تقرأ تلك الآيات من قبل !!!!!؟؟؟؟ وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ......... تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق ... فبأى حديث بعد الله وآياته يؤمنون !!!!!؟؟؟؟ اقتباس:
هل كنت مراقبا لرسول الله كظله وتأكدت بأنه لم يسأل ؟؟؟؟ وهل ينتقص من قدره أن يسأل المؤمنون من أهل الكتاب عن ما أنزل إليهم من ربهم !!! ألم يكن مأمورا من ربه بالإيمان بما أنزله الله من الكتب السابقة !!!! كيف له الإيمان بها دون أن يسأل المؤمنين بها عنها ؟؟؟ لماذا دائما تأت رواياتكم مخالفة لكتاب الله ؟؟؟ لماذا دائما تصدقون تلك الروايات وتصرون على تكذيب ربكم ؟؟؟ اقتباس:
ربك يقول بأن .. وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً .. فكيف تكذب ربك وتصدق مقولة الإمام التى لم تسثنى أحدهم من الضلال !!!!!؟؟؟ هل علمت ماهو عين الضلال الذى نحذركم منه الآن !!! إنه إتباع أولياءكم من دون الله ... اقتباس:
قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِي وَبِكَلامِي فَخُذْ مَا آَتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (144) وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ ألم يقرأ الإمام ومن إتبعه عن ألواح موسى .. وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ أين الضلال الذى تقول به عن متبعى موسى .. ولماذا تحاولون بشتى الطرق تكذيب الله والتفرقة بينه وبين رسله إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً (150) أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا .. أما آن لك أن تؤمن بآيات ربك ولا تغلب عليها سواها .. أين وجدت الضلال فى إتباع قوم موسى له كى تقول بمقولتك !!؟؟ اقتباس:
وكيف يقول له ربه ( وإن كنت فى شك ... فاسأل ) وتقولون أنتم بأن ذلك لا يدل على وقوع الشك .. ولا السؤال !!!؟؟ أتعلمون ربكم بدينكم ... أم تقولون على الله ما لا تعلمون !!!؟؟؟؟؟ اقتباس:
اقتباس:
الآية للمؤمنين بما أُنزل على محمد وبأنه الحق من ربهم مرة أُخرى .. .. تبدأ الآيلت بذكر الله لقصة بنى إسرائيل ونبيهم موسى وفرعون وقومه وإغراق الله لآل فرعون فى البحر .. وفى نهاية القصص يوجه الله رسوله (ومن تبعه) بأنه وإن كان فى شك مما أُنزل إليه(سواء قصة آل فرعون وبنى إسرائيل .. أو ما عداها من التنزيل) فليسأل الذين يقرأون الكتاب من قبله .. ونبهه الله رسوله بأن ما جاءه هو الحق من ربه فلا يكون من المتشككين ولا يكون كالذين كذبوا بآيات الله !! لنقرأ الآيات المبينات التى ترد على إفتراءات الشمرى ومسانيده .. وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ (90) آَلآَنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ (91) فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) وَلَقَدْ بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّى جَاءَهُمُ الْعِلْمُ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (93) فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْـزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (94) وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (95) ...................... فما لى أراك وقد تحققت فيك آيات الله القائلة .. وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآَنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ إتق الله ربك وأحذر التقول عليه بما ليس لك به من علم وإتبع ما أُنزل إليك من ربك ولا تتبع من دونه أولياء ... قليلا بالفعل ما تذكرون .. صدقت ربى .. ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير !!! |
#159
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وكذلك يأتى الأمر فى صورة الأمر .. أم أن الآية .. إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ تعنى النهى عن ما ذكر فى الآية يا أولى الألباب واللغة الفصحى !!!!!؟؟؟؟ فلماذا تتبعون الظن !!! وإن الظن لا يغنى من الحق شي .. فربك لم يأمر بشر أبدا .. أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ أما ما توهمته من أفعال ذكرها الله ويقصد بها كفر من يقترفها .. فقد جاءت واضحة فى الوعيد والتهديد لم يقترفها .. فلم نعرف مقت الله الله لتلك الأفعال من خلال قواعد النحو والصرف .. وإنما من خلال القوا المبين ... مثال : قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي (14) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ .. أرأيت بيان ربك لمن يعبد ويتبع أحدا من دونه .. أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ فأين أصحاب اللغة من ذلك البيان !!!!؟؟؟؟ اقتباس:
حتى الروايات تستنكفون عن تدبرها وفهمها !!!!؟؟؟؟ اقتباس:
لتذكر الآيات كاملة لتتبين مافيها من أوامر ونواهى .. وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً تلك هى الآيات .. أين الأمر بالكفر يامتقول على الله .. ربك يحذر الظالمين نارا أحاط بهم سرادقها .. وترك لكل من جاءه الحق من ربه حرية الإيمان أو الكفر .. فلم يأمر بأى منهما .. ولكنه بين ثواب المؤمن وجزاء الكافر .. فأنت مثلا .. قد جاءك الحق من ربك ... فماذا فعلت به !!! تركته إلى حديث غيره ودين سواه .. أنت حر فى ذلك اقتباس:
إن ذكرت بداية الآيات.. حيث لا أعرفها .. ستجدها توضح جزاء المؤمن بالله وعقاب من يعبد سواه .. اقتباس:
الآية تقول ( فإن كنت فى شك .. فاسأل .. من قبلك ) والقرطبى يقول .. لست أنت الذى فى شك .. ولكن غيرك فى شك !!!!!! أرأيت تحريفا لكتاب الله أكثر من هذا !!!!!!!! اقتباس:
اقتباس:
طيب .. الآية تقول للكافر .. فإن كنت فى شك مما أنزلنا إليك .. فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك .. فهل الكافر كان يقرأ الكتاب حين نزول الآيات هو الآخر !!! ثم تتابع الآية المحرفة بيد القرطبى .. لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (94) وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (95) تخيلوا .. كل هذه التوجيهات موجهة من الله للكافر !!!!؟؟؟ ولا حول ولا قوة إلا بالله .. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (6) خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ أو ليس هؤلاء هم الكفار الذى يخاطبهم الله بزعم القرطبى فى تفسيره .. هل علمت الآن من هم الذين يصدونكم عن سواء السبيل !!!!؟؟؟ |
#160
|
|||||
|
|||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أهذا هو ما تدينون به .. مذهب يتلون ويتغير فى كل ساعة ليناسب كافة الأهواء .. أذلك هو دين ربكم !!؟؟ ولذلك جاء : ( قل ياأيها الناس إن كنتم في شك من ديني ) وقال قوم : الكلام بمنزلة قولك : إن كنت ابني فبرني ، وليس هذا المثال بجيد ، وإنما مثال هذه قوله تعالى لعيسى عليه السلام : ( أأنت قلت للناس ) ، انتهى . اقتباس:
فأى من الآراء التى جئتنا بها ترجحه سيد شمرى .. حقيقة .. أصابنى الصداع من كثرة إختلافاتكم !!!! اقتباس:
لقد إقتبست لك التفاسير الكثيرة التى تقول بمقولتى بأول المشاركة .. إضافة إلى التفاسير التى قدمتها أنت بإقتباسك والتى تقول بمقولتى .. ولكن من الواضح بأنك بالفعل .. تحمل أسفارا .. ....... ....... الآن .. هل ستجيب عن ما تتهرب منه !!! هل ميتتة البحر( الحيوان الميت فى البحر قبل صيده) يحل أكله .. ؟؟؟؟؟؟ ...... هل ستقدم دليل على أن الله أوحى لرسوله بأوامر ونواهى وتشريعات تمس الدين والعقيدة والغيبيات خارج الوحى القرآنى .. .. هل السنة فى مجملها لاهى وحى من الله إلى رسوله !!؟؟ أين دليلك ياشمرى !!!!؟؟؟؟ |
![]() |
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
النوم بين الظل والشمس | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-06 04:08 PM |
ما هي القنطرة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-06 11:05 AM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |