*** مواقع صديقة *** للتواصل > هنـــــــــــا |
اشتراك بين سبورت | | | السنة النبوية | | | كوبون خصم | | | حياة المصريين | | | الأذكار | | | شركة تنسيق حدائق بجدة | | | قروبات واتس اب | | | موثق معتمد في جده | | | محامي في المدينة | | | موقع المرأة العربية | | | رحيق | | | أولاد مصر |
| |||||||||||||||
*** مواقع صديقة *** |
شارب شوتر ||| الربح من الانترنت للمبتدئين ||| ستور بلايستيشن ||| افضل موقع لاختصار الروابط ||| جنة العطور ||| Money Online - Weight Loss -Health & Fitness ||| افتار انستقرام ||| افضل موقع عطور ||| لغز |
*** مواقع صديقة *** |
عبدالعزيز الحويل للعود ||| الاستثمار في تركيا | | | ليزر ملاي منزلي | | | نقل عفش الكويت | | | منتجات السنة النبوية | | | منتجات السنة النبوية | | | ما رأيكم | | | شركة نقل اثاث بالخبر |
![]() |
أدوات الموضوع |
#71
|
|||
|
|||
![]()
للتوضيح : ننظر المقصود من كل آية من هذه الآيات الثلاث، ثم نتبع ذلك بمزيد إيضاح، كي يستبين لنا وجه الصواب في معنى هذه الآيات، فيرتفع من - خلال ذلك - ما يبدو بينها من تعارض أو تناقض .
أما قوله تعالى: { منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات }، فالراجح في معناها: أن (المحكمات) من الآيات، هي ما عُرف تأويله، وفُهم معناه وتفسيره، كقوله تعالى: { والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما } (المائدة:38)، فهذه الآية تتضمن حكماً واضحاً . أما (المتشابه) من الآيات، فهي التي تشتبه على فهم كثير من الناس، ولا يزول هذا الاشتباه إلا بردها إلى (المحكم)؛ ويمكن أن يقال فيها: إنها ما لم يكن لأحد إلى علمها سبيل، بل هي مما استأثر الله تعالى بعلمها دون خلقه، كقوله تعالى: { إن الله عنده علم الساعة} (لقمان:34)، وقوله سبحانه: { ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي} (الإسراء:85)، ومن قبيل (المتشابه) أيضاً الحروف المقطعة في أوائل السور . وأما قوله تعالى: { كتاب أحكمت آياته}، أي: أحكمت آياته في النظم والوضع، وأنه حق من عند الله، لا مدخل لأحد في نظمه ولا في معناه؛ فمعنى (الإحكام) هنا: أنه لا يتطرق إلى آياته تناقض ولا فساد، كإحكام البناء، فإن القرآن نسخ جميع الكتب المتقدمة عليه، وأحكم أمر الشرائع إحكاماً لا إحكام بعده . وقوله تعالى: { كتاباً متشابهاً}، أي: يشبه بعضه بعضاً في الصحة والفصاحة والحسن والبلاغة، ويصدق بعضه بعضاً، ويدل بعضه على بعض، فآياته متساوية في ذلك بحسب ما يقتضيه حال كل آية منها، فلا تعارض فيها ولا تناقض بينها ولا اختلاف، بل كلما تدبره المتدبر، وتفكر فيه المتفكر، رأى من اتفاقه - حتى في معانيه الغامضة - ما يبهر الناظرين، ويجزم بأنه لا يصدر إلا عن حكيم عليم، بخلاف ما هو حاصل في كلام البشر، فالكاتب البليغ والشاعر المجيد لا يخلو كلام أحدهما من ضعف في بعضه، وأيضاً لا تتشابه أقوال أحد منهما، بل تجد لكل منهما قطعاً متفاوتة في الحسن والبلاغة وصحة المعاني . إذا تبين المقصود من هذه الآيات، ننعطف على رفع ما يبدو بينها من تعارض، فنقول: إن المراد بـ (المحكمات) في قوله تعالى: { منه آيات محكمات} غير المراد من (المحكم) في قوله سبحانه: { أحكمت آياته}؛ إذ المراد بـ (المحكم) في سورة آل عمران ما لا التباس فيه، ولا يحتمل إلا وجهاً واحداً، وهو المقابل لـ (المتشابه)؛ أما المحكم في سورة هود، فالمراد منه (الإحكام) في النظم، وأنه كله حق من عند الله، على معنى قوله تعالى: { لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه } (فصلت:42) . وأيضاً، المراد من (المتشابه) في قوله سبحانه: { وأخر متشابهات} غير المراد من (التشابه) في قوله سبحانه: { كتاباً متشابهاً}؛ إذ المراد بـ (المتشابه) في سورة آل عمران ما كان من باب الاحتمال والاشتباه، على معنى قوله سبحانه: { إن البقر تشابه علينا} (البقرة:70)، أي: التبس علينا، أي: يحتمل أنواعاً كثيرة من البقر؛ أما المراد بـ (المتشابه) في سورة الزمر، فالمراد منه التوافق في الوصف، بمعنى أن كله يشبه بعضه بعضاً، ولا يخالف بعضه بعضاً؛ لأن مصدره واحد، هو الله سبحانه، على معنى قوله تعالى: { ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا} (النساء:82) . وبما تقدم نعلم، أن (الإحكام) و(التشابه) في قوله تعالى: { منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات}، هما من باب التقابل، أي: أن (المحكم) مقابل لـ (المتشابه)، وبعبارة أخرى: (المحكم) بمثابة الأصل، و(المتشابه) بمثابة الفرع، يقول القرطبي: " فالمحكم أبداً أصل تُردُّ إليه الفروع، والمتشابه هو الفرع "؛ وعليه فـ (المحكم) و(المتشابه) في هذه الآية مصطلحان يندرجان ضمن مباحث أصول الفقه . أما (المحكم) في قوله سبحانه: { أحكمت آياته}؛ فليس مقابلاً لـ (المتشابه) في قوله تعالى: { كتاباً متشابهاً}، بل كل منهما وصف للقرآن جميعه؛ إذ إحداهما تثبت أن القرآن كتاب (محكم) في النظم، والأخرى تثبت أن القرآن يشبه بعضه بعضاً من جهة اللفظ ومن جهة المعنى، فليس فيه لفظ ضعيف وآخر قوي، وليس فيه معنى بليغ وآخر غير بليغ، بل ألفاظه كلها في غاية الضبط والقوة والإحكام، ومعانيه كله بالغة النهاية في البلاغة والبيان؛ وعليه فـ (المحكم) و(المتشابه) هنا يندرجان في مباحث بلاغة القرآن وإعجازه . فتحصَّل من مجموع ما تقدم: أن المراد بـ (المحكم) و(المتشابه) الوارد في قوله تعالى: { منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات }، غير (المحكم) الوارد في قوله سبحانه: { كتاب أحكمت آياته}، وغير (المتشابه) الوارد في قوله تعالى: { كتاباً متشابهاً}، بل كل وصف من هذه الأوصاف جاء مناسباً للسياق الذي وردت فيه الآية، الأمر الذي ينفي التعارض تماماً بين هذه الآيات . المصدر : موقع مقالات إسلام ويب ... Islamweb.net |
#72
|
|||
|
|||
![]()
جيد جدا،، كان تعريفك للآيات المحكمات والمتشابهات حسب ما نقلته كالآتي:
الآيات المحكمات: اقتباس:
اقتباس:
حسنا،، وهل يشترط في المحكم أن يٌعرف تأويله من القرآن فقط؟؟ |
#73
|
|||
|
|||
![]()
إن كان يشترط في الآيات المحكمات أن يُعرف تأويلها من القرآن فقط،، فهذا سيبطل استدلالكم بالآية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) سورة النساء 59. لأن لفظ (أولي الأمر) يحمل أكثر من وجه في معناه، وأنتم تستدلون بالرواية:
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ القَطَّانُ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ، سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا» قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللَّهَ حَقَّكُمْ» صحيح البخاري 7052. فإن كان يُشترَطُ في الآيات المحكمات أن يُعرَفَ تأويلها من القرآن فقط،، فإن هذا سيبطل استدلالكم بالآية، لأن لفظ أولي الأمر يحمل عدة أوجه،، وبهذا يكون اعتقادكم بوجوب طاعة الأمراء من المسلمين باطل لأن الآية ستكون متشابهة، والعقائد لا تؤخذ من المتشابه من الآيات. فهل تتفق معي في هذا (أعني أن الاشتراط بهذا الشرط سيجرك إلى ما ذكرته) أجب على السؤال إجابة نهائية: هل يشترط في المحكم أن يٌعرف تأويله من القرآن فقط؟؟ |
#74
|
|||
|
|||
![]()
[align=center]يا مشاري2 هداك الله الى الحق
نحن الان اتجهنا بالحوار الى التفريع بينما الموضوع هو : هل ذكرت الامامه او الولايه في القرآن ؟ وقدمت لك شروح متعدده للمحكم والمتشابه وذكرت لك ان العقائد والاركان يجب ان تكون بايه محكمه واضحة مباشره. وعليه : فالآيات المحكمات هي أم الكتاب, آيات قطعية الدلالة, لا تحتمل الاجتهاد, هي الآيات المتعلقة بأصول العقائد, ومتعلقة بأصول الأحكام, وأصول الدين, هي الآيات المتعلقة بالحلال والحرام, بالأمر والنهي, لذلك: لا يختلف عالمان في آية محكمة, لا يختلف مجتهدان في آية محكمة[/align] امثله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ البقرة (183) ..........فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا النساء (103) [align=center]فهل ذكرت الامامه او الولايه بأي صيغه في القرآن بشكل محكم وقاطع وواضح كركن من اركان الاسلام ام لا ؟ [/align] |
#75
|
|||
|
|||
![]()
حسنا،، كان نقاشنا عن الامامة والولاية،، وأنا الآن أناقشك في المحكمات والمتشابهات،، لنتفق على هذا،، فإن اتفقنا على عدم اشتراط قطعية الدلالة بالقرآن فقط،، فأطرح لك روايات التصدق بالخاتم،، وإن لم نتفق على ذلك،، فلا يصح أن أستدل بالآية (إنما وليكم الله ورسوله).
ولهذا فلنتفق على الآيات المحكمات والمتشابهات. |
#76
|
|||
|
|||
![]()
كان هذا من كلامك:
اقتباس:
سؤال آخر: هل يشترط في المحكم أن يٌعرف تأويله من القرآن فقط؟؟ |
#77
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يا مشاري2
الموضوع واضح ولا يحتاج الى كل هذا التطويل اقتباس:
نعم ان اية " انما وليكم الله ........................الايه" لا تدل على ولايه ولا امامه لا من قريب ولا من بعيد فهل يوجد ايه في القرآن ذكرت الامامه او الولايه كركن من الاسلام ؟ |
#78
|
|||
|
|||
![]()
نعم،، إن أردت أن نواصل،، فأنا أنتظر إقرارك وتصريحك.
فأنت أعطيتنا مبدأك في الصحيح والمتشابه،، ولكني أنتظر تصريحك بتطبيقه في هذا الأمر،، فاتنتظر إقرارك بأن فضائل الصحابة غير ثابتة في القرآن الكريم،، وبأن وجوب طاعة الأمراء من المسلمين غير ثابت من القرآن،، لأن هذان الأمران لم يكونا قطعيَّا الدلالة فلفظ أولي الأمر يحمل عدة أوجه. هيا،، فلتطبق قاعدتك ولنواصل النقاش في ورود الامامة في القرآن الكريم،، فلا تطبق قاعدتك على ما تشاء وتترك تطبيقها على ما تشاء. هيا،، أجب على السؤال بتطبيقك نفس القاعدة التي أعطيتنا إياها: 1- هل وجوب طاعة الأمراء من المسلمين ثابت في القرآن الكريم؟؟؟ إجابتي: حسب مبدئك فإن وجوب طاعتهم غير ثابت لأن اللفظ لم يكن قطعي الدلالة لأن لفظ أولي الأمر له عدة أوجه. 2- هل ذُكِرَ مدح لأبي بكر أو فضائله في القرآن الكريم؟؟ إجابتي: لا يصح الاستدلال بقوله تعالى (إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) سورة التوبة 40. لأن لفظ صاحبه ليس قطعي الدلالة بأن المقصود هو أبا بكر،، فليس أبو بكر هو الصاحب الوحيد للرسول. هيا، ننتظر منك إقرارا وتصريحا بما سبق. فأجب على الآتي: 1- هل وجوب طاعة الأمراء من المسلمين ثابت في القرآن الكريم؟؟؟ 2- هل ذُكِرَ مدح لأبي بكر أو فضائله في القرآن الكريم؟؟ |
#79
|
|||
|
|||
![]()
يا mmzz2008، أنت بين خيارين:
1-إما أن تقر بأن لا فضيلة لأبي بكر ثابتة في القرآن، وأن وجوب طاعة الأمراء من المسلمين ليس بثابت في القرآن الكريم،، فتقلل من شأن عقائدك وتتراجع عما عليه قومك. 2- وإما أن تُقِرَّ وتُصَرِّحَ بأنَّ الآيات المحكمات لا يشترط فيها أن يُعْرَفَ تأويلها من القرآن فقط،، وأن الآيات المحكمات لا يشترط أن تكون قطعية الدلالة من القرآن الكريم فقط. فاختر ما تشاء. |
#80
|
|||
|
|||
![]()
[align=center]انت للاسف يا مشاري2 لا تعرف القرآن ولا تعرف ما هو المحكم وما هو المتشابه منه وماذا يعني كل واحد منها
الدليل انك لم تفهم كل ما ذكرته لك وتفسر الاشياء بعكس ما يقال ويذكر[/align] [align=center]دعني اسألك : هل هذه الايه محكمه او متشابهه ؟؟؟:[/align] [align=center]" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ "[/align] [align=center]من اقحم ابو بكر رضي الله عنه هنا في الحوار وما دخله في موضوعنا ؟ يا سبحان الله - الحقد اعمى القلوب ، ولهذا تراه يحضر في كل موضوع عند الشيعه. اهل السنه والجماعه لم يبنوا عقيده في الاسلام على ابو بكر او عمر او عثمان او علي او ايا من الصحابه كما بنى ىالشيعه عقيده على علي ابن ابي طالب بدون اساس لا من كتاب الله ولا من غيره اما مصاحبة ابو بكر رضي الله عنه في الغار وذكره الله في كتابه الكريم فهي حقيقه مثبته حتى عند معمميكم ولا احد يستطيع انكارها انما هي في النهايه مجرد فضيله له كصحابي جليل صاحب رسول الله ولم ينبني عليها اي عقيده يا مشاري2 لكن انتم كشيعه بنيتم عقيده على لا شئ مطلقا البته ومتى قلت لك ان ان التأويل فقط في القرآن ؟ انت لعدم فهمك ولعدم وجود ايه محكمه فيما نبحث فيه جعلك تخلط الامور وتولني ما لم اقل انا قلت ان المتشابه له تأويل خارجي وذلك بكل تأكيد اما من القرآن او من السنه وعلى كل هل يوجد في القرآن ايه محمكه قاطعة الدلاله بالولايه او الامامه ام لا ؟ هذا هو السؤال فاذا لا يوجد ايه محكمه قاطعة الدلاله بالولايه او الامامه ، يصبح الموضوع انه لا يوجد بالقرآن امامه او ولايه كركن من اركان الاسلام او من عقائد الاسلام. [/align] [align=center]من ثم يمكنك القول انه لا يوجد ايه محكمه.[/align] [align=center]وبعدها حاول ان تاتي بما تراه من ايات تعتقد انها تدل على الامامه او الولايه من الايات المتشابهه وسننظر في صحة استدلالك بها اذا هي تشير الى امامه او ولايه ام لا سواء تفسيرها من القرآن او السنه؟ [/align] |
![]() |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
مفاتيح شارب شوتر | | | سوق سومة المفتوح ||| أخبار التقنية | | | شركة عزل اسطح بالرياض | | | شركة عزل فوم بالرياض | | | اعلانات مبوبة مجانية | | | مكياج عيون | | | نشر سناب ، اضافات سناب ، متابعين سناب ، سنابي | | | نشر سناب | | | تصميم شخصيات ثلاثية الأبعاد للأفلام الدعائية و الالعاب |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
موقع الكوبونات | | | كود خصم امريكان ايجل | | | كود خصم وجوه | | | كود خصم بات بات منتديات شباب الأمة |