جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
أفضل العطور الأصلية العالمية ||| كهربائي في الكويت ||| تسليك مجاري في الكويت ||| فني صحي بالكويت ||| مدونة صحيح الدين ||| طب الذكورة ||| اخبار الصحة ||| فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| حياة المصريين ||| الأذكار ||| موقع المرأة العربية ||| دليل السياح ||| مباشر مصر دوت نت ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم |
| |||||||||||||||
![]() |
أدوات الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]()
وزيادة على ما مر :
والتصدي للتصحيح بأن طريق الشيخ إلى كتاب هشام صحيح في الفهرست ، مدفوع باختصاصه بما يرويه عن كتابه كما يرويه عنه في التهذيبين ، حيث ذكر في المشيخة أنه يروي فيهما عن أصل أو كتاب المبدو به في السند، وأما روايات المصباح فلم يحرز أنها كذلك ، ومن الجائز أنه رواها عن غير كتاب هشام ، والمفروض حينئذ جهالة الطريق . المستند في شرح العروة الوثقى - الخوئي، السيد أبوالقاسم - الشيخ مرتضى البروجردي 1 / 74 |
#12
|
|||
|
|||
![]()
لجهالة طريق الشيخ إلى عبدالله بن سنان فيما يرويه [في المصباح] ، فتكون في حكم المرسل
المستند في شرح العروة الوثقى- الخوئي، السيد أبوالقاسم - الشيخ مرتضى البروجردي 12 / 318 |
#13
|
|||
|
|||
![]()
ليس الشيعة فقط من يتكلمون عن بطلان صيام عاشوراء:
قال الدكتور أحمد الغامدي، مدير عام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة سابقًا، إن حديث فضل صيام يوم عاشوراء وتكفير الصيام لسنة ماضية هو حديث "ضعيف" بعكس ما هو مشتهر. واستند الباحث والمستشار بمركز علوم القرآن والسنة في قوله الذي نشره في مقال بصحيفة "اليوم" السبت (15 أكتوبر 2016)، إلى حكم الإمام البخاري على سلسلة إسناد الحديث الدال على فضل صيام عاشوراء، مؤكدًا انقطاعه، ومن ثم عدم جواز الاستدلال به على اعتبار الصيام ذي فضل خاص في السنة المطهرة. وقال نصًّا، إن الحديث "رواه عبدالله بن معبد الزماني عن أبي قتادة، وعبدالله بن معبد لا يعرف له سماع عن أبي قتادة، قاله البخاري في الكبير، وأخرج ابن عدي الحديث في الكامل وقال: (وهذا الحديث هو الحديث الذي أراد البخاري أن عبدالله بن معبد لا يعرف له سماع من أبي قتادة)، وهذا يعني أن البخاري يضعف إسناده بالانقطاع، وإقرار من نقل ذلك يعد موافقة له" حسب قوله. وأوضح الغامدي أن الحديث الوارد في فضل الصيام يشوبه الخلل لاختلاف ألفاظه بتعدد المرويات، إضافة إلى التباس المقصود براوي الحديث: "أبو قتادة"، وما إذا كان هو الصحابي أبو قتادة الأنصاري، أم التابعي أبو قتادة العدوي البصري؟. وأضاف أن كلا الراويين ليس من المحتمل نقلهما الحديث عن رسول الله، لأنه لا يُعرف سماع لأبي معبد البصري (المذكور في سلسلة الإسناد) عن أبي قتادة الأنصاري، ولأن أبو قتادة العدوي البصري تابعي، وبالتالي تنتفي احتمالية نقله الحديث مباشرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبناء على هذا الالتباس، فإن الحديث، بحسب مقال الغامدي، بين المنقطع والمرسل، وبالتالي يبطل الاستدلال به على فضل صيام عاشوراء، على عكس ما هو شائع لدى عوام المسلمين. وكان الحساب الرسمي لهيئة كبار العلماء على موقع التواصل الاجتماعي "توتير" نشر قبل أيام حديث فضل صيام يوم "عاشوراء"، بالصيغة الواردة في صحيح مسلم، حيث جاءت التغريدة نصًّا: "عن أبي قتادة رضي الله عنه: أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام عاشوراء، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحتسب على الله أن يُكفِّر السنة التي قبله) مسلم". |
#14
|
|||
|
|||
![]()
صيام عاشوراء يفضح التراث الفقهي !!
بقلم/ عبدالرحمن أنيس نشر منذ: 7 سنوات و 9 أشهر و 15 يوماً الجمعة 17 ديسمبر-كانون الأول 2010 07:35 ملا أنتمي إطلاقاً إلى المذهب الشيعي بل أعتبره مذهباً مليئاً بالخرافات لكني أؤمن بالتعايش في سلام مع معتنقيه وأتباعه كما أعتز بانتمائي إلى المذهب السني على النحو الذي لا يكفر الآخر ولا يفسقه ولا ينكر حق الآخر في حرية الدين والمذهب والمعتقد . ومع مرور ذكرى العاشر من محرم من كل عام يتجلى حجم الشقاق الطافي على السطح بين أبناء مذهبي السنة والشيعة ، فترى الشيعة يقيمون المآتم والحسينيات ويندبون حظهم ويعذبون أنفسهم حزناً كما يقولون لوفاة الحسين في حين يبادر السنة إلى صيام العاشر من محرم ويومين قبله وبعده . وإن كنت لا أحبذ ولا أعتقد بصواب أفعال الشيعة في ذكرى عاشوراء باعتبار أن ذكرى مقتل الصالحين لا ينبغي إحياؤها بكل هذا العويل والنحيب مع يقيننا التام سنة وشيعة بأن الحسين رضي الله عنه قتل مظلوماً شهيداً ، إلا أنني سأناقش اليوم موضوع صيام يوم عاشوراء وأجدها فرصة للدعوة من جديد إلى تنقية تراثنا الفقهي من الشوائب التي يعاني منها لعل وعسى نصل من النقاش إلى نتيجة مشتركة بعيداً عن لغة التخوين والتكفير والاتهام بإنكار السنة والتشكيك في مصداقيتها . روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : (( قدم النبي المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : ما هذا؟. قالوا: هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى ، قال: " أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر الناس بصيامه )) ، وفي رواية لمسلم : ( حين صام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول اللَّه إنه يوم تعظّمه اليهود والنصارى؟ فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل - إن شاء اللَّه - صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ) . ومن متن هذا الحديث تظهر الشكوك والشوائب حوله ، وهو ما يستدعي الدراسة والتمحيص إن كان هذا نصاً نبوياً حقاً أم أنه مفترى على النبي صلى الله عليه وسلم ، فاليهود لا يتعاملون بالتقويم الهجري وعندهم يوم نجاة موسى من فرعون هو العاشر من أول شهر في تقويمهم العبري ( شهر تشري ) الذي صادف في عام مقدم النبي إلى المدينة شهر ربيع الأول وليس شهر محرم ، ثم إن نص الحديث يقول : (( لما قدم )) أي قدوم النبي إلى المدينة في شهر ربيع الأول ، ثم يقول الحديث في صحيح مسلم : ((حين صام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول اللَّه إنه يوم تعظّمه اليهود والنصارى؟ فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل - إن شاء اللَّه - صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم )) وهنا يظهر التناقض فرسول الله صلى الله عليه وسلم بقي في المدينة ثلاثة عشر عاماً بينما يصوره نص الحديث كأنه صام عام مقدمه عاشوراء ثم لم يأت العام الذي يليه إلا وقد توفي . ومن هنا تظهر شبهة أن هذا الحديث قد يكون مفترى على النبي صلى الله عليه وسلم وقد يكون وضعه بعض الزنادقة من بني أمية للتغطية على مقتل الحسين رضي الله عنه في العاشر من محرم . ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى لا يأخذ تعاليم الدين وسننه ونوافله من اليهود ، بل إنه قال عن كتب الإسرائيليات : (( لاتصدقوها ولا تكذبوها )) . وإذا كان اليهود يعظمون عاشر يوم في شهرهم العبري الأول فإنه بالضرورة لن يتوافق كل عام مع العاشر من أول شهور السنة الهجرية ( محرم ) ما يجعل من موضوع مخالفتهم بصيام يوم قبله أو يوم بعد موضع استفهام واستغراب . وإذا كان القرآن الكريم وهو المصدر الرئيسي للتشريع قد تكفل الله تعالى بحفظه (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) ، فإن الأحاديث المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم لم تنج ممن افترى عليها وأضاف فيها ، حتى ان أحد الزنادقة في عهد بني أمية عندما جيء به ليقطع رأسه قال : (( وضعت فيكم أربعة آلاف حديث أحلل فيها الحرام وأحرم فيها الحلال )) . إنني أعلم أن كثيرين لن يطيب لهم قراءة هذه السطور ولن أسلم من تهم التشكيك بالسنة والأحاديث لكن كم أتمنى أن نحكم العقل قبل إطلاق التهم .. فتراثنا الفقهي بحاجة إلى تنقيته مما دخل عليه من أحاديث مفتراة على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، كحديث ( الائمة من قريش ) وحديث ( إرضاع الكبير ) وغيرهما كثير ، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل : (( إذا جاءكم الحديث تطمئن له قلوبكم وتلين له أبشاركم فهو مني وأنا منه.. وإذا جاءكم الحديث عني تستنكره قلوبكم وتقشعر منه أبدانكم فليس مني ولست منه )) . |
#15
|
|||
|
|||
![]()
وصلتني هذه الكلمات من أحد الشباب قرأها على الإنترنت يسألني عن صحة ما ورد فيها، فأحببت أن أرد عليه بجواب من أهل العلم. وفقكم الله للذود عن سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. نص الرسالة : إلى كل من يدعي أن صيام عاشوراء سُـنـّة ... ! قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ يكثر في هذه الأيام بالذات وفي المساجد وخطب الجمعة الحديث عن صيام هذا اليوم وبشكل عجيب جداً، ويحرص البعض على أن يؤكد عليه. لكن ما هو سبب صيام هذا اليوم ولم نصومه ؟ يقول الحديث : صحيح مسلم - كتاب الصيام - باب صوم يوم عاشوراء: وحدثني ابن أبي عمر حدثنا سفيان عن أيوب عن عبد الله بن سعيد بن جبير عن أبيه عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فوجد اليهود صياما يوم عاشوراء فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ فقالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وأغرق فرعون وقومه. فصامه موسى شكرا فنحن نصومه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فنحن أحق وأولى بموسى منكم فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه. لمراجعة الحديث في موقع موسوعة الحديث الشريف لمراجعة الحديث في موقع الشبكة الإسلامية تحت رقم 1130 لمراجعة الحديث في موقع نداء الإيمان تحت رقم 2714 وفي موضع آخر : صحيح مسلم - كتاب الصيام - باب أي يوم يصام في عاشوراء. وحدثنا الحسن بن علي الحلواني حدثنا ابن أبي مريم حدثنا يحيى بن أيوب حدثني إسماعيل بن أمية أنه سمع أبا غطفان بن طريف المري يقول سمعت عبد الله بن عباس رضي الله عنهما يقول: حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا : (يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع قال فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم). لمراجعة الحديث في موقع موسوعة الحديث الشريف لمراجعة الحديث في موقع الشبكة الإسلامية تحت رقم 1134 لمراجعة الحديث في موقع نداء الإيمان تحت رقم 2722 كل قاريء للحديثين والقصة المذكورة عن سبب الصيام، ليتأمل الحديث جيداً وانظر الآن إلى هذه الملاحظات لنخرج بنتيجة ونترك لك الحكم بصحة هذه الأخبار. أولا: انظر إلى الحديث الأول وتأمل به جيداً لقد غاب عن منتج هذا الحديث أن اليهود لا تعتمد في تقويمها على الهلال، وأن الاعتماد على الهلال مما أختص به المسلمون قال تعالى: يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج . والسؤال الذي يطرح نفسه هو : كيف كان يوم عاشوراء ( 10 محرم ) ثابتا عند اليهود على مر السنين ؟؟؟؟ توضيح أكثر: لو أراد أحد المسلمين أن يحتفل بميلاد المسيح عليه السلام بدعوى أننا ( أي المسلمون ) أولى بالسيد المسيح عليه السلام من المسيحيين أنفسهم ، فهل يستطيع تحديد يوم في تاريخنا الهجري بحيث يوافق دائما يوم ميلاد المسيح عند المسيحيين ؟ الجواب واضح ، فذلك أمر غير ممكن، لأن ميلاده ثابت بالنسبة لهم لأنهم يعتمدون التقويم الميلادي، ولكن بالنسبة لنا فنحن نعتمد التقويم الهجري المعتمد على الهلال، فالسنة الميلادية تزيد عن الهجرية بِـ 10 أو 11 يوم . والآن إذا أردنا أن نصوم أو نحتفل باليوم الذي نجى الله فيه موسى ينبغي أن يكون هذا اليوم متغيرا في كل عام بالنسبة للتقويم الهجري ( المعتمد على الهلال ) فما الذي ثبته في يوم ( 10 محرم ) .؟؟ من المفترض أن يكون يوم عاشوراء أعظم عيد عند اليهود حيث فيه أعظم حدث عندهم وهو نجاة نبي الله موسى بانشقاق البحر له وهلاك عدوه فرعون، وهذه تشكل معجزة عظيمة ومنعطف مهم جدا في تاريخهم لا يمكن أن يهمله اليهود . ولكن السؤال المحير هو : لماذا انقرض هذا العيد عندهم ولم يبق منه عين ولا أثر ، ففي كل عيد أو مناسبة عندهم تسمع في الأخبار أن الجيش الصهيوني يشدد إجراءاته الأمنية تخوفا من وقوع عمليات استشهادية، ولكن يوم عاشوراء يمر دون إجراءات أمنية ويوم عادي !!! الملاحظة الثانية: الحديث يقول قدم النبي إلى المدينة وبعدها برواية أخرى يقول ابن عباس قالوا للنبي إنه يوم تعظمه ... فقال النبي (ص)فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع قال فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ... والسؤال هنا: نحن نعلم أنه عندما قدم النبي (ص) إلى المدينة بقى بها 13 سنة بعد هجرته، فكيف مات بالسنة الأولى ؟! وإذا قال أحد إنها كانت هي السنة التي مات بها المصطفى فهذا أغرب وأعجب؟ كيف لم يلاحظ الرسول (ص) طوال 13 عاماً صيام اليهود لهذا اليوم ؟؟! ثم كلنا يعلم أن النبي (ص) أمر بإخراج اليهود من المدينة ، فمتى كان ذلك إذن !!!!!
|
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كتبكم تذكر فضل صيامه فلما تجاهلتها |
![]() |