عرض مشاركة واحدة
  #102  
قديم 2018-04-09, 03:03 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي رد: الاحاديث الصحيحة في الحيض .....رد على الكافرين بالسنة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة

هل ما زِلتم مصممون على حِل نّكاح الكتابية حسب تفسير السُنّة لِكـــــــــــــــــتاب الله .
أم أن هذا حرام وممنوع حسب فهم آيات القرآن .


أجيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا يرحمكم الله .


ههههههههههههه
رمتني بدائها وانسلت ...

هذا ماوجب عليك مجادلة عمك وسيدك المطرود الهارررب احمد منصور وهو يلبس على المسلمين مستدلا بهذه الآية فالزنديق يقول :

(وفى النهاية فكل انسان مسالم فهو مسلم وهكل انسان مأموم الجانب يأمنه الناس فهو مؤمن . ويجوز الزواج منه و تزويجه بغض النظر عن العقائد التى قد تاجل الحكم فيها لله تعالى يوم القيامة .
وفى النهاية فانه طبقا لعدل الاسلام فانه يجوز للمسلمة المؤمنة أن تتزوج من أهل الكتاب طالما كان مثلها مسالما مامون الجانب ، وكما يجوز لنا أن نأكل من طعامهم ويأكلون من طعامنا فانه يجوز لهم الزواج من بناتنا بنفس حقنا فى الزواج من بناتهم .
وفى كل الأحوال فالشروط هو دفع المهر و اشتراط الاحصان أو العفة إذ لا يصح الزواج من الزانية (الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ )( النور3 ))

هذا قول عمك وسيدك وسبق وان جادلتنا بهذا وافتريت به على المسلمين وايضا لقمناك حجر وواضح بانك قد افلست وافرغت ارشيفك لتعود لنا بنفس ماافتريت به ونعرف بانها المطاولة من اجل (اكل العيش)
http://######################/arabic...hp?main_id=372

وهذا مايقوله علمائنا الاجلاء :
ونحن وإن قلنا بالجواز ، ولا نشك بذلك للنص الواضح فيه ، إلا أننا لا نرى أن يتزوج المسلم كتابية ، وذلك لأمور :

الأول : أن من شروط التزوج من الكتابية أن تكون عفيفة ، وقلَّ أن يوجد في تلك البيئات من هن عفيفات .

والثاني : أن من شروط التزوج من الكتابية أن تكون الولاية للمسلم ، والحاصل في هذا الزمان أن من يتزوج من بلد كافر فإنه يتزوجهن وفق قوانينها ، فيطبقون عليه نصوص قوانينهم وفيها من الظلم والجور الشيء الكثير ، ولا يعترفون بولاية المسلم على زوجته وأولاده ، وإذا ما غضبت المرأة من زوجها هدمت بيته وأخذت أولادها بقوة قانون بلدها ، وبإعانة سفاراتها في كافة البلاد ، ولا يخفى الضعف والعجز في مواجهة تلك البلاد وسفاراتها في بلدان المسلمين .

والثالث : أن النبي صلى الله عليه وسلم رغَّبنا بذات الدين من المسلمات ، فلو كانت مسلمة توحد الله لكنها ليست ذات دين وخلق فإنه لا يرغب بزواجها ، لأن الزواج ليس هو الاستمتاع بالجماع فقط ، بل هو رعاية لحق الله وحق الزوج ، وحفظ لبيته وعرضه وماله ، وتربية لأولاده ، فكيف يأمن من يتزوج كتابية على تربية أبنائه وبناته على الدين والطاعة ، وهو تارك لهم بين يدي تلك الأم التي تكفر بالله تعالى وتشرك معه آلهة ؟ .

لذا وإن قلنا بجواز التزوج من كتابية إلا أنه غير محبَّذٍ ولا يُنصح به ، لما يترتب عليه من عواقب ، فعلى الإنسان المسلم العاقل أن يتخيّر لنطفته أين يضعها . وأن ينظر نظراً مستقبلياً لحال أولاده ودينهم ، وألا يعميه عن النظر الواعي شهوة جارفة ، أو مصلحة دنيوية عاجلة أو جمال ظاهري خادع ، فإنما الجمال جمال الدين والأخلاق .

وليعلم أنه إن ترك مثل هذه الزيجات ابتغاء الأفضل لدينه ودين أبنائه فإن الله تعالى يعوِّضه خيراً ، إذ أن " من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه " كما أخبر بذلك الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى عليه صلوات الله وسلامه . والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل . انظر جواب السؤال رقم : ( 2527 ) .

والله أعلم .

https://islamqa.info/ar/45645


واقرأ هذا التفصيل الذي يدغم كذبك وافترائك على المسلمين وعلمائهم الاجلاء :

https://www.saaid.net/Doat/ahdal/43.htm
رد مع اقتباس