جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
[COLOR="Navy"]قال الشيخ الحافظ سليمان العلوان في شرح البخاري " ترك الحكم بما انزل الله كفر , ونقل ذلك الإمام ابن تيمية والإمام الحافظ ابن كثير [نقلو كفر من بدل شرع الله " انتهي كلامة فك الله اسرة /COLOR]
|
#22
|
|||
|
|||
قال تعالى: {افحكم الجاهلية يبغون؟ ومن احسن من الله حكما لقوم يوقنون؟}
وفي تفسيرها قال ابن كثير: (ان من خرج عن حكم الله عز وجل وعدل عنه إلى سواه من الاراء والاهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير) [3]. 2) وقال الشيخ حامد الفقي معلقا على كلام ابن كثير السابق: (ومثل هذا وشر منه من اتخذ من كلام الفرنجة قوانين يتحاكم اليها في الدماء والفروج والاموال، ويقدمها على ما علم وتبين له من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فهو بلا شك كافر مرتد اذا اصر عليها ولم يرجع إلى الحكم بما انزل الله ولا ينفعه اي اسم تسمى به ولا اي عمل من ظواهر اعمال الصلاة والصيام والحج ونحوها) اهـ بنصه [4]. وصدق، فان استيراد القوانين الغربية وتحكيمها - كما سنرى - في حياة المسلمين صار صنعة القانونيين والبرلمانيين المشرعين من دون الله. |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
( فتح دماغك شوي ) !!!!! أزل ركام الإرجاء من رأسك يا عزيزي !!!!!! يكفيك إن كنت مريد للحق ناصح لنفسك أنه لا يوجد نص صريح أن من شرع من دون الله لا يكون كافرا إلا إذا نسبه إلى الله !!!! ( و ما كان ربك نسيا ) !!! كل الآيات السابقه عامه سواء نسبه إلى الله أم لا !!! أما أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقتلهم فهم منافقون مظهرون الطاعه بتنفيذ أحكام الله مبطنون إرادة التحاكم إلى الطاغوت ( الكفر ) !! و المنافق لنا ظاهره و باطنه حسابه على الله !!! إلا إذا أظهر لنا كفر بواحا مثل التشريع من دون الله !! |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن محل النزاع هو هل الحكم بغير ما انزلا لله فى حد ذاته كفر أكبر أم لا وهل التشريع فى حد ذاته كفر أكبر أولا فمن ادعى أنه كفر اكبر فعليه بالدليل واذا ثبت ذلك فلا يمكن بعدها اشتراط الإستحلال وهذا كلام لشيخ الإسلام فى الحكم بغير ما انزل الله والتشريع العام يشترط فيه الإستحلال لأنه ليس كفرا أكبر فى حد ذاته "ولا ريب أن من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر.فمن استحل أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلا من غير اتباع لما أنزل الله فهو كافر.فإنه ما من أمة إلا وهي تأمر بالحكم بالعدل.وقد يكون العدل في دينها ما يراه أكابرهم.بل كثير من المنتسبين إلى الإسلام يحكمون بعادتهم التي لم ينزلها الله كسواليف البادية(أي عادات من سلفهم) وكانوا الأمراء المطاعون ويرون أن هذا الذي ينبغي الحكم به دون الكتاب والسنة وهذا هو الكفر.فإن كثير من الناس أسلموا ولكن لا يحكمون إلا بالعادات الجارية التي يأمر بها المطاعون.فهؤلاء إذا عرفوا أنه يجوز لهم الحكم بما أنزل الله فلم يلتزموا ذلك. بل استحلوا أن يحكموا بخلاف ما أنزل الله فهم كفار)) من منهاج السنة. |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
( ولفظ الشرع يقال في عرف الناس على ثلاثة معان: " الشرع المنزل " وهو ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وهذا يجب اتباعه ، ومن خالفه وجبت عقوبته . والثاني " الشرع المؤول" وهو آراء العلماء المجتهدين فيها كمذهب مالك ونحوه . فهذا يسوغ اتباعه ولا يجب ولا يحرم ، وليس لأحد أن يلزم عموم الناس به ، ولا يمنع عموم الناس منه . والثالث " الشرع المبدل " وهو الكذب على الله ورسوله أو على الناس بشهادات الزور ونحوها ، والظلم البين فمن قال إن هذا من شرع الله فقد كفر بلا نزاع . كمن قال : إن الدم والميتة حلال – ولو قال هذا مذهبي – ونحو ذلك )الفتاوى فمعنى الشرع المبدل عند بن تيمية هو من بدل الشرع بأن نسب لله ما لم ينزله على رسوله |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأما الآية فلو تأملت قليلا فى كلامك أن ما اظهروه ليس كفرا أكبر فالذى أظهروه هو الذهاب للطاغوت للتحاكم إليه والنفور من حكم النبى صلى الله عليه وسلم فما دام هذا ليس حكمه الكفر والسبب فى الكفر هو الرغبة والمحبة والتعظيم القلبى للطاغوت وهذا لا يعلمه إلا الله فكيف يستدل بها على أن مجرد التحاكم للطاغوت كفر اكبر بصرف النظر عن الإعتقاد |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#29
|
|||
|
|||
معلوم ان الحكم والقضاء حق لله محض وفي ذالك ادلة كثير من الكتاب والسنة فأنت يا أخي الكريم المطالب بالدليل وليس الأخ السيف الصقيل لأن الأصل الحكم لله فلأصل معي وانت مطالب بالدليل مش الأخ انت خالفت الأصل فعليك بالدليل , ثم المستحق للعبادة هو الله وحدة فلا يصرف عمل الا لله
|
#30
|
|||
|
|||
أنت المطالب بالدليل فأنت ادعيت دعوى لم و لن تستطع أن تأتي بدليل عليها !!!!
و مع هذا فقد ذكرتُ لك كم دليل من الكتاب و السنه بكفر من شرع من دون الله عامه تعم من نسبه إلى الله أو فعله بدون نسبة ذلك إلى الله !! دعواك كانت ( أن تشريع ما يُخالف الكتاب و السنه لا تكون كفر حتى ينسب هذا إلى الله ) هذه كانت دعواك !!! و في ردك الأخير أضفت باقعه أخرى مثل الدعوى السابقه أو تربو عليها و هي ( أن لا يكفر بفعل إلا إذا رغب في الكفر ) و هذا الإرجاء الصراح بل من أشد أنواع الإرجاء !!! يا عزيزي إذا كان المسأله تقريرها عند الإمام ابن تيميه رحمه الله فأولا : العلماء يحتج لهم و لا يٌحتج بهم و ثانيا : الإمام ابن تيميه قال قال " وبالجملة فمن قال أو فعل ما هو ُ كفْرٌ كَفَر بذلك، وإن لم يقصد أن يكون كافرًا، إذ لا يقصد الكفر أحد إلا ما شاء الله" الصارم المسلول. قال سبحانه ( و لقد قالوا كلمة الكفر و كفروا بعد اسلامهم ) !!! فإذا قال كلمة الكفر كفر سواء رغب في الكفر أم لا فالآيه عامه كما ترى !! هل تجد في الآيه أنه لم يكفر إلا بعد أن رغب و أحب الكفر أين هذا في الآيه ؟.!!!!! و الدلائل كثيره منها ما ذكرناه في المشاركات السابقه و منها غير ما ذكرناه ! فطالب الحق يكفيه دليل واحد و المعاند و المكابر و المتعصب و المقلد و الجاهل لو أتيت له بألف دليل مازاده إلا جهلا و تعصب !!!!! و مازال سؤالي قائم ! اعطني نص من القرآن أو السنه أن المشرع من دون الله لا يكون كافرا حتى ينسب هذا إلى الله ؟!!! ابحث إلى يوم القيامه !!!! |
#31
|
|||
|
|||
اخي الكريم قلت لك سابقا مذهب المرجئة يشترطون الاستحلال وأهل السنة والجماعة يشترطون الاستحلال في الذنوب الغير مكفرة ام المكفرات فلا يشترط فية الاستحلال كالمرتدين الذين قاتلهم الصديق لم يستحلو ؟ ومع ذلك قاتلهم فالذنوب المكفرة لا يشترط فية الاستحلال لأن هذة مكفرات وليست معاصي فمن قال قول مكفر يكفر ومن فعل فعلا مكفرا يكفر ومن اعتقد كفرا يكفر فالكفر يكون بالقول والعمل والاعتقاد اذا انتفت عنة الموانع وتحققت الشروط في حقة , وعلي هذا جماهير أهل السنة ولا اعتبار للشواذ كالمرجئة وغلاتهم
|
#32
|
|||
|
|||
الموضوع اصلا لا يستحق البحث والنقاش لأن الأمور واضحة ؟
|
#33
|
|||
|
|||
قال تعالى (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا، الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا، أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا) الكهف 103 ــ 105.
قال ابن جرير الطبري رحمه الله في تفسيرها (وهذا من أدلّ الدلائل على خطأ قول من زعم أنه لايكفر بالله أحد إلا من حيث يقصد إلى الكفر بعد العلم بوحدانيته، وذلك أن الله تعالى ذِكْره أخبر عن هؤلاء الذين وصف صفتهم في هذه الآيةأن سعيهم الذي سعوا في الدنيا ذهب ضلالا، وقد كانوا يحسبون أنهم محسنون في صنعهم ذلك، وأخبر عنهم أنهم هم الذين كفروا بآيات ربهم، ولو كان القول كما قال الذين زعموا أنه لايكفر بالله أحدٌ إلا من حيث يعلم، لوجب أن يكون هؤلاء القوم في عملهمالذي أخبر الله عنهم أنهم كانوا يحسبون فيه أنهم يحسنون صنعه مثابين مأجورين عليه،ولكن القول بخلاف ماقالوا، فأخبر جَلَّ ثناؤه عنهم أنهم بالله كفرة وأن أعمالهم حابطة) (جامع البيان) 16/43 ــ 35. وقال ابن حجر في الفتح 12/315: وفيه أن من المسلمين من يخرج من الدين من غير أن يقصد الخروج منه انتهى فلا بأيديكم دليل واحد من كتاب أو سنه على دعواكم أن من قال الكفر أو فعله لا يكون كافرا إلا إذا قصد الكفر و لا أحد من الصحابه أو التابعين أو أحد من أئمة الدين و لا ابن تيميه موافق لكم فأين تذهبون نعوذ بالله من الخذلان !!!! |
#34
|
|||
|
|||
الإستقراء الذى قام به شيخ الإسلام بن تيمية على ان الكفر إذا جاء معرف بالألف واللام فهو الأكبر كان على المصدر على الكفر وليس على إسم الفاعل وهذا كلام الشيخ بن عثيمين رحمه الله وفرق كبير بين إسم الفاعل والمصدر والله قال الكافرون ولم يقل فهذا هو الكفر
|
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالذى يدعى أن شيء يكون كفرا هو المطالب بالدليل لأن الأصل فى المسلم هو الإسلام ومن ادعى أن الدليل على أن التشريع كفرا لانه حق لله وحده ففعلا التشريع حق لله وحده لكن أولا ليس كل من نازع الله فى حق من حقوقه يكون كافرا فالطاعة حق لله وحده والخلق حق لله وحده والتصوير والكبر ولا يكفر أحد من اهل السنة المصور ولا المتكبر ولا صاحب السوء ثانيا الله أعطى حق التشريع لولى الأمر فى الأمور التى لا تخالف الشرع والتى لم يأتى فيها نصوص شرعية (فأعطاه حق التشريع بالفعل ) مثل ما أعطى للوالدين حق الطاعة على أبنائهم فيما لا يخالف شرع الله فاوجب طاعتهم فهذا لا ينافى أن الطاعة حق لله النقطة الاخر أنك تتهمنى بالإرجاء لانى لا أكفر بشيء لا أعقد أنه كفر فى حد ذاته فإما أنك لا تفهم ما هو الإرجاء وإما أنك تلبس على الناس فنحن نطلب الدليل على أن التشريع والتقنين والحكم بعير ما انزل الله كفرا أكبر ولو ثبت ذلك لكفرنا فاعله بدون شرط الإستحلال وما لم يثبت نكفر فاعله بشرط الإستحلال والآن أسألك لماذا لم يكفر من قال لزوجته أنت حرام على كظهر امى وقد أحلها الله فى شرعه وهو بذلك يوجب هذا على نفسه وزوجته؟ |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#37
|
|||
|
|||
ولضبط المفاهيم أكثر نسأل
هل الإمام أحمد بن حنبل إمام أهل السنة أم إمام أهل البدعة ؟ الجواب إمام اهل النة بلا شك هل ما فعله المأمون والمعتصم والواثق عندما قالوا بخلق القرآن هو ترك للحكم الذى أنزله الله أم لا ؟ الجواب نعم هل ما فعله هؤلاء الخلفاء حكم بغير ما انزل الله أم لا الجواب حكم بغير ما انزل الله هل جعلوا هذا تشريعا عاما وألزموا الناس به وامتحنوهم عليه وقتلوا من أجله علماء أم لا ؟ الجواب نعم بل أمروا بتدريسه فى الكتاتيب للأطفال السؤال هل كفرهم الإمام بن حنبل ؟ الجواب لا وكان يصلى خلفهم ويدعوهم بأمير المؤمنين السؤال لو كان هؤلاء لم يكفروا بقول أن القرآن مخلوق لأنهم متأولون فلماذا لم يكفرهم الإمام بسبب الحكم بغير ما انزلا الله والتشريع العام ؟ |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
المظاهر قصد بذلك منع نفسه عن إتيان زوجته و الظهار كان في الجاهليه بهذا اللفظ ( أنت علي كظهر أمي ) ! فلو قصد تحريم ما أحل الله له كفر !! ثم هب أن استدلالك صحيح فنقف في هذه الواقعه و لا نتعداها لغيرها !! للعموم النصوص الأخرى !! أما قولك أعطني دليل فمن المضحكات المبكيات !!فأنا من أول مشاركه و أنا أذكر نصوص من الوحي و كذلك من أقوال العلماء و سأعيد بعضها !!! قال تعالى ( و لقد قالوا كلمة الكفر و كفروا بعد إسلامهم ) ! فإذا قال كلمة الكفر كفر سواء كان قاصدا الكفر أم لا !!! قال تعالى ( لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه ) فهم كفروا بكلمه قالوها و ليس في الآيه انهم كفروا لأنهم قصدوا الكفر !!!! قال تعالى ( .... و لئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض و نلعب قل أبا الله و آياته و رسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) فهم كفروا بكلام قالوه على سبيل الخوض و اللعب و لم يقصدوا به الكفر كما هو في الآيه فليسفي الآيه أنهم قصدوا الكفر بهذا الكلام و مع ذلك فقد كفروا بعد إيمانهم !!!! اما مسأله خلق القرآن و الإمام أحمد رحمه الله فهو لم يكفرهم لأن لازم قولهم بخلق القرآن كفر و فرق بين كلمة الكفر و لا زمها !! فكلمة الكفر يكفر من قالها أم لازم الكلمة الكفري لا يكفر إلا إذا التزمه !!! فهم ما قالوا بخلق القرآن إلا فرارا من لوازم كفريه تخيلوها فهم فارين من الكفر أصلا أفهمت !!!! و هذا آخر رد لي في هذا الموضوع فأوقاتنا نظن بها عن الجدال الذي لا طائل ورائه ! و صلى الله و سلم على نبينا محمد |
#39
|
|||
|
|||
تقول (قلت سابقا أن الجاهل و المعاند لا يكفيه ألف دليل !!!!)
أقول لك عفا الله عنى وعنك تقول (المظاهر قصد بذلك منع نفسه عن إتيان زوجته و الظهار كان في الجاهليه بهذا اللفظ ( أنت علي كظهر أمي ) ! فلو قصد تحريم ما أحل الله له كفر !! ثم هب أن استدلالك صحيح فنقف في هذه الواقعه و لا نتعداها لغيرها !! للعموم النصوص الأخرى !!) أقول إذا رجعت إلى القصد ولم تجعل مجرد الفعل كفر فى حد ذاته وهذا ما اقول به وأنه لا يكون كفرا إلا إذا نسب ذلك لله وموصوع واقعة واحدة هذه لا أفهمها يعنى ماذا نفعل فى هذا النص وفى نصوص الأيمان والنذور وما شابه ذلك واما قولك(أما قولك أعطني دليل فمن المضحكات المبكيات !!فأنا من أول مشاركه و أنا أذكر نصوص من الوحي و كذلك من أقوال العلماء و سأعيد بعضها !!! قال تعالى ( و لقد قالوا كلمة الكفر و كفروا بعد إسلامهم ) ! فإذا قال كلمة الكفر كفر سواء كان قاصدا الكفر أم لا !!! قال تعالى ( لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه ) فهم كفروا بكلمه قالوها و ليس في الآيه انهم كفروا لأنهم قصدوا الكفر !!!! قال تعالى ( .... و لئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض و نلعب قل أبا الله و آياته و رسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) فهم كفروا بكلام قالوه على سبيل الخوض و اللعب و لم يقصدوا به الكفر كما هو في الآيه فليسفي الآيه أنهم قصدوا الكفر بهذا الكلام و مع ذلك فقد كفروا بعد إيمانهم !!!!) أقول أن هذا يوضح جدا أنك لا تفهم موضع النزاع فالآيات التى ذكرتها فى الإستهزاء بآيات الله هى كفر أكبر فى ذاتها ولا يشترط فيها إستحلال اما ما نتكلم فيه هو فى ما لم يثبت أنه كفر أكبر فى حد ذاته وأما قولك (اما مسأله خلق القرآن و الإمام أحمد رحمه الله فهو لم يكفرهم لأن لازم قولهم بخلق القرآن كفر و فرق بين كلمة الكفر و لا زمها !! فكلمة الكفر يكفر من قالها أم لازم الكلمة الكفري لا يكفر إلا إذا التزمه !!! فهم ما قالوا بخلق القرآن إلا فرارا من لوازم كفريه تخيلوها فهم فارين من الكفر أصلا أفهمت !!!! و هذا آخر رد لي في هذا الموضوع فأوقاتنا نظن بها عن الجدال الذي لا طائل ورائه ! و صلى الله و سلم على نبينا محمد ) فالسؤال ليس لماذا لم يكفرهم الإمام بسبب قولهم بخلق القرآن فهذا أنا أعرفه جيدا لكن السؤال لماذا لم يكفرهم بالحكم بغير ما أنزل الله وتبديل الشرع والتشريع العام فهل من جواب |
#40
|
|||
|
|||
انا اعرف ان الكفر المعرف بالألف واللام يصرف الي الأكبر الا لدليل وهذ1ا معلوم ذكر ذلك شيخنا الحافظ سليمان بن ناصر العلوان في شرح البخاري
|
أدوات الموضوع | |
|
|