مشاهدة النسخة كاملة : على ذمة المجلســــــــــى ياشيعة ذئب يوسف
مسلم مهاجر
2012-09-05, 11:19 PM
طيب اذا لايوجد ذئب مابه الهبل المجلسي يورد حديث يقول بأن هنالك ذئب
الاسيف
2012-09-06, 10:58 AM
طيب اذا لايوجد ذئب مابه الهبل المجلسي يورد حديث يقول بأن هنالك ذئب
هلا بالحبيب مسلم أشلونك أعيونى
شكو مكو
(( عنزة ولو طارت ) يالحبيب نورت التكس تبعي
أسد العراق
2012-09-06, 01:30 PM
المجلسي في جمعه الأحاديث يعمل بالوجادة , أي أنه عندما يبوب باب معينا يذكر فيه كل حديث يجده يخص ذلك الباب , لا يفرق بين ما كان معتقدا به , وبين ما يعتقد به .
الأحاديث التي يعتقد بها ويعتقد بها الشيعة , فلا إشكال في أخذها . وأما الأحاديث غير المعتقد بها , فهي لها أمرين لا ثالث لهما :
إما أن تأول تأويلا مقبولا , عندها يؤخذ بها .
وإن لم يوجد لها تأويل ترفض .
وجوابا على كلام مسلم مهاجر :
طيب اذا لايوجد ذئب مابه الهبل المجلسي يورد حديث يقول بأن هنالك ذئب
#######
خارج الموضوع
حرره الاسيف
الاسيف
2012-09-06, 11:43 PM
المجلسي في جمعه الأحاديث يعمل بالوجادة , أي أنه عندما يبوب باب معينا يذكر فيه كل حديث يجده يخص ذلك الباب , لا يفرق بين ما كان معتقدا به , وبين ما يعتقد به .
الأحاديث التي يعتقد بها ويعتقد بها الشيعة , فلا إشكال في أخذها . وأما الأحاديث غير المعتقد بها , فهي لها أمرين لا ثالث لهما :
إما أن تأول تأويلا مقبولا , عندها يؤخذ بها .
وإن لم يوجد لها تأويل ترفض .
طيب لو سلمنا لك بما تقول [ فرضاً ] .. تعال نطبق معاير هذه الرواية التى ذكرها المجلسي في كتابه البحار في غير موضوع ونرئ هل تصمد أمام قولك أعلاه أم لا
يقول المجلسي في كتابه بحار الأنوار/ ج 8 ص 195
تفسير علي بن إبراهيم: قال الصادق عليه السلام: لا يكون في الجنة من البهائم سوى حمارة بلعم ابن باعور، وناقة صالح، وذئب يوسف، وكلب أهل الكهف. " ص 394 " 181 -
من هو علي بن ابراهيم القمى/ ثقة عند الأثنى عشرية
من هو الصادق عليه السلام/ ثقة لا غبار عليه
الان هل الرواية صحيحة أم ضعيفة ، لا شك إنها صحيحة بمعاير تطبيقها على تعريف الحديث الصحيح عندكم .
فماذا بقئ لك سوئ الرماد يامسكين
المسئلة ليست عناد ومكابرة.. فماذا يضرك لو قلت بخطا المجلسي ، لايزيدك الا رفعة أما إن تبقئ في عنادك و غيك فاعلم أنك على خطراً عظيم
ولن ينفعك لا مجلسي ولا غيره .. والله المستعان .....متى تتخلصون من نظرية ( عنزة ولو طارت ) .. ننتظر ردكم هل هناك ما يعيب الرواية ويسقمها أم أنك ستقول بصحتها وينتهي الاشكال ، وحينها سابدا في تفنيد شبهاتك التى طرحتها أكثر من مرة لتشتيت الموضوع التى هي أهون من بيت العنكبوت
أسد العراق
2012-09-07, 02:14 PM
أولا : توفي الإمام الصادق عليه السلام سنة 148 هـ . وتوفي علي بن إبراهيم القمي ما يقارب سنة 307 هـ . كم الفارق ؟
ثانيا : حتى لو كانت الرواية سندها صحيح , فهذا لا يجعلها صحيحة , لأنه ليس كل ما صح سنده صحيح وليس كل ما ضعف سنده ضعيف .
فنحن لا نهتم بسند الرواية فقط , بل بمتنها , فإن كانت صحيحة السند فننظر إلى متنها , فإن كان متنها معارضا للقرآن والسنة الصحيحة المتواترة المشهورة والإجماع , فهي غير مقبولة .
وإن كانت الرواية ضعيفة السند , فننظر إلى متنها , فإن كان موافقا للقرآن والسنة الصحيحة المتواترة المشهورة والإجماع , فهي مقبولة .
وعلى هذا الأساس ليس السند عندنا كل شيء .
لذا فالمجلسي لم يخطأ بإيراده مثل هذه الرواية .
الاسيف
2012-09-11, 08:24 PM
كنت اريد إن أضع ردي في الايام السابقة فدخلت وجدت أنك موقوف موقتاً فأجلت الأمر الي حين رفع الايقاف عنك
[QUOTE=أسد العراق;237252] أولا : توفي الإمام الصادق عليه السلام سنة 148 هـ . وتوفي علي بن إبراهيم القمي ما يقارب سنة 307 هـ . كم الفارق ؟
الفارق كبير وأزيدك من الشعر بيت الانكى أن، الفارق أكبر أيضاً بين الصادق والنبي صلوت ربي وسلمه عليه ،، والقصد إن الرواية حالها كحال معظم الروايات الأثني عشرية ، لا تسوي ثمن الحبر التى كثتبت به.. فبما أنك تعلم إن المنقطع من أحكام الضعيف ، فلما تصلي برواية منقطعة وكنت اريد ان افتح لك موضوع بخصوص صلاتك ، وسنرئ هل الانقطاع حينها سيكون من أحكام الضعيف عندك أم لا. فعقيدتى أيه الفاضل بإنه لا توجد رواية في كتب الشيعة صحيحة.. !! هذا أولاً.. ومع هذا فالمجلسي يكرر الرواية في أكثر من مرة وما سمعنا أحد كبراكم ضعفها هل أثيت لنا بمن ضعفها.. ويفضل إن يكون المجلسي المعصوم.
[QUOTE]
ثانيا : حتى لو كانت الرواية سندها صحيح , فهذا لا يجعلها صحيحة , لأنه ليس كل ما صح سنده صحيح وليس كل ما ضعف سنده ضعيف
فنحن لا نهتم بسند الرواية فقط , بل بمتنها , فإن كانت صحيحة السند فننظر إلى متنها , فإن كان متنها معارضا للقرآن والسنة الصحيحة المتواترة المشهورة والإجماع , فهي غير مقبولة .
كنت اعلم بإنك تهرف بما لا تعلم ، بل أنا علي يقين أنك لا تعرف ماهي شروط قبول الرواية عندكم يابو متن عموماً طبق ما قلته على هذه الشروط وستجد نفسك تغرد خارجاً.. بعييييييييياد جداً عن واقع كتابك.
في (مقباس الهدايه 1/145) قال:
الصحيح: وقد عرفه جمع منهم الشهيد الثاني وحمه الله في البداية: بأنه ما اتصل سنده الى المعصوم (عليه السلام) بنقل العدل الأمامي عن مثله في جميع الطبقات حيث تصحيحاً وان كان رواته من رجال الصحيح وشمل قوله الى المعصوم (عليه السلام) النبي (صلى الله عليه وآله) والأمام (عليه السلام) وخرج بقوله نقل العدل الحسن وبقول الامامي الموثق وبقوله في جميع الطبقات ما اتفق فيه واحد بغير الوصف المذكور فانه بسببه يلحق بما يناسبه من الأوصاف لا بالصحيح.
الحسن: وهو على ما ذكروه ما اتصل سنده الى المعصوم (عليه السلام) بإمامي ممدوح مدحاً مقبولاً معتداً به غير معارض بذم من غير نص على عدالته مع تحقق ذلك في جميع مراتب رواة طريقه أو في بعضها بان كان فيهم واحد أمامي ممدوح غير موثق مع كون الباقي من الطريق من رجال الصحيح فيوصف الطريق بالحسن لأجل ذلك الواحد واحترزوا بكون الباقي من رجال الصحيح عما لو كان فيه واحد ضعيف فإنه يكون ضعيفاً أو واحد غير أمامي عدل فانه يكون الموثق وبالجملة فيتبع أخس ما فيه من الصفات حيث تتعدد.
الموثق: وهو على ما ذكروه ما اتصل سنده الى المعصوم بمن نص الأصحاب على توثيقه مع فساد عقيدته بان كان من احد الفرق المخالفة للأمامية وان كان من الشيعة مع تحقق ذلك في جميع رواة طريقه أو بعضهم مع كون الباقين من رجال الصحيح وإلا فلو كان في الطريق ضعيف تبع السند الأخس وكان ضعيفاً واحترزوا بقولهم من نص الأصحاب على توثيقه عما رواه المخالفون في صحاحهم التي وثقوا رواتها فإنها لا تدخل في الموثق عندنا لأن العبرة بتوثيق أصحابنا للمخالف لا بتوثيق غيرنا لانا لا نقبل إخبارهم بذلك.
الضعيف: وهو ما لم يجتمع فيه شروط احد الأقسام السابقة بان اشتمل طريقه على مجروح بفسق و... ونحوه أو على مجهول الحال أو ما دون ذلك كالوضاع.
شفت كيف أنكم لا تنضرون للمتن ، أصلاً يابو متن.
وإن كانت الرواية ضعيفة السند , فننظر إلى متنها , فإن كان موافقا للقرآن والسنة الصحيحة المتواترة المشهورة والإجماع , فهي مقبولة .
ومتى كنتم تنظرون للسند أصلاً ، فلا أسناد لديكم ، ولا رواية صحيحة عندكم .. رحم الله شيخنا أبن المبارك حينما قال : (( لولا الاسناد لقال من شاء ما شاء )) فنحن أهل الاسناد بدون منازع. وهذا من فضل الله علينا.
لذا فالمجلسي لم يخطأ بإيراده مثل هذه الرواية .
بل المجلسي أخطاء شئت أم ابيت فلا تعاند فالحق ابلج... فالرجل ذكر الرواية أكثر من مرة .. ولم يقل عنها او يشير لضعفها.
عليه، هذه أخر فرصة لك.
1ألله يقول لا يوجد ذئب في القصة
2وانت تقول لا يوجد ذئب في القصة
3والمجلسي يصر في اكثر من مرة ويقول يوجد ذئب في القصة
الاجابة تكون اجابة واحدة خاطئة و الأثنان الاولي صحيحة
ما رئيك.
أن اصريت على عنادك سيكون تصرفي معك قاسي جداً. وهذا ليس تهديد..لان المنتدى ليس لتضيع الوقت
وفق الله الجميع
vBulletin® Jelsoft Enterprises Ltd , Copyright ©2000-2023