المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حوار مع شيعي تائب


الصفحات : 1 2 [3]

المحبة لسنة احمد
2012-08-31, 01:22 PM
وإن أجبتنا بإبهام يا نعمة الهداية ولكن من يقرأ مقالتك يراك وكأنك تعلم الغيب
فأنت تزعم أنك تخبر قلوبهم وتميز من يعبد الله يقينا ممن يعبده بلا يقين
المهم أنت بين أناس مسلمين
نحن لانحكم على إيمان قلوبهم..لنا من المسلم الظاهر وباطنه الله اعلم به
وبالتالي فنطقه للشهادتين كفيل بإعتباره مسلما حرم دمه وماله وعرضه
اليس كذلك؟؟؟
يا اخي هداك الله سمحنا بالاجابة على اسئلتك تكرما
فسأل لتعرف واحمد اذا تمت الاجابة ولاتكذب
ثم ان هذه الافعال ظاهرة فاذا رايت رجل يدعو ميتا ووصفته حينها بالشرك تكون اطلعت على قلبه

المحبة لسنة احمد
2012-08-31, 01:30 PM
إحتسب الاجر عند الله في الرد على كثرة اسألتنا.
بعد ان ترد على سؤال الاخ ابو يحيى،الى المحور الرابع:نقطة تحول~
ترى ما الحدث الذي مثل نقطة تحول في فكرك،ونظرتك؟ بإختصاروستفصل لنا في محور قادم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم ترد علينا هنا ياايها الاخ الكريم نعمة الهداية

نعمة الهدايه
2012-09-01, 02:56 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم ترد علينا هنا ياايها الاخ الكريم نعمة الهداية
والله اعتذر يا اختي
ضننت اني قد اجبت
نقطة التحول هي اننا انتقلنا للعيش في مدينه اخرى لاسباب وضيفيه
ثم كانت هذه المدينه خليط من الشيعه واهل السنه
وعندما سكنا بدئت حملة التلقيح المضاد ضد اهل السنه
فبدئت التغذيه الفكريه لنا ان اهل السنه اعداء اهل البيت وانهم اتباع يزيد وانهم يكرهون الزهراء
وان اهل السنه عندهم ذيل من الخلف مثل بقية المخلوقات الغير بشريه لكن هذا لذيل خلف الملابس
ومجموعه من الاكاذيب لاتنتهي - وصلافه في الكذب غير مسبوقه
وكما يقولون كذب عيني عينك
ومع كثرت الكلام على اهل السنه تحول قلبي الى قطعه سوداء من الاحقاد على اهل السنه والجماعه
وكرهتم اكثر من كرهي لليهود
وفي احد الايام قررت من باب العناد الدخول الى احد مساجد السنه
ماذا حدث بعد ذلك
نكمل غدا باذن الله

المحبة لسنة احمد
2012-09-05, 11:25 PM
تركتنا في نقطة حرجة
لكن ننتظر الاكمال

نعمة الهدايه
2012-09-08, 01:44 PM
اعتذر اختي المحترمه من التاخير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
عندما قررت الذهاب الى مسجد اهل السنه
ذكرت ذلك لاصدقائي الروافض المقربين
فرفضوا الفكره تماماً
وقالوا ان هذه خطوه غبيه وغير صائبه ولا نؤيدك عليها ابدا
ولن تجني منها سوا الاسائه والاهانه منهم ( اي السنه )
ثم قالوا لي هل تنوي ان تاخذ التربه معك
فقلت نعم اكيد
فقالوا هل تتحمل اذا شتموك واساؤا اليك
قلت لا
قالوا اذن تهياً للضرب منهم
ثم قال احد اصدقائي الرافضه مازحاً او ربما رموك من اعلى المناره
فما كان مني الا ان ازددت عنادا واصرارا على دخول المسجد
وفي اليوم الثاني وفي وقت صلاة المغرب توجهت الى المسجد
وكاني مقدم على معركه والخوف والاضطراب يملء كل مشاعري
واصبح باب المسجد امامي فوضعت اول قدم فيه
فوقع في نفسي شيء غريب لم اكن اشعر به سابقاً

المحبة لسنة احمد
2012-09-11, 11:26 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكمل يااخي ما حدث فنحن في الانتظار